Tripoli - Libya's interior minister Mohammed Khalifa
al-Sheikh stepped down on Sunday in protest against what he saw as interference
in his work by the prime minister and parliament, a lawmaker said.
The ministry has come under increasing pressure to deal with violence that has persisted since the 2011 war that toppled Muammar Gaddafi. The oil-producing state is still awash with weapons and militias who have clashed with security forces.
Al-Sharif al-Wafi, a member of the Libyan General National Congress, told Reuters Sheikh had submitted his resignation to the cabinet.
"He said that he didn't have any understanding with the prime minister and that he didn't have enough mandate to carry out his work," Wafi said. "He also complained that some members of the congress interfered."
He did not go into details about what kind of work had been disrupted.
An official at Prime Minister Ali Zeidan's office said the premier has accepted the resignation and appointed one of his deputies, Sadiq Abdelkarim Abdulrahman Kreim, to step in until a replacement was found.
Sheikh, a former Tripoli police colonel, took up his post in May after his predecessor Ashour Shuail resigned.
On Saturday, a bomb blast ripped through the garden wall of the Egyptian consulate in the eastern city of Benghazi on Saturday, injuring a security guard who needed hospital treatment, witnesses said.
US ambassador Christopher Stevens and three other Americans were killed in Libya's Benghazi in 2012 when dozens of Islamist gunmen attacked a loosely guarded U.S. diplomatic compound and a nearby, better-fortified CIA annex.
The ministry has come under increasing pressure to deal with violence that has persisted since the 2011 war that toppled Muammar Gaddafi. The oil-producing state is still awash with weapons and militias who have clashed with security forces.
Al-Sharif al-Wafi, a member of the Libyan General National Congress, told Reuters Sheikh had submitted his resignation to the cabinet.
"He said that he didn't have any understanding with the prime minister and that he didn't have enough mandate to carry out his work," Wafi said. "He also complained that some members of the congress interfered."
He did not go into details about what kind of work had been disrupted.
An official at Prime Minister Ali Zeidan's office said the premier has accepted the resignation and appointed one of his deputies, Sadiq Abdelkarim Abdulrahman Kreim, to step in until a replacement was found.
Sheikh, a former Tripoli police colonel, took up his post in May after his predecessor Ashour Shuail resigned.
On Saturday, a bomb blast ripped through the garden wall of the Egyptian consulate in the eastern city of Benghazi on Saturday, injuring a security guard who needed hospital treatment, witnesses said.
US ambassador Christopher Stevens and three other Americans were killed in Libya's Benghazi in 2012 when dozens of Islamist gunmen attacked a loosely guarded U.S. diplomatic compound and a nearby, better-fortified CIA annex.
بدأت
مساء أمس الثلاثاء فعاليات المخيم السنوي الثامن والأربعين لمفوضية كشاف
بنغازي بمشاركة ثمان فرق كشفية من المفوضية. وأوضح مفوض حلقة الفتيان
بمفوضية كشاف بنغازي أحمد التارقي أن فعاليات المخيم ستتواصل على مدى خمسة
أيام وستتضمن عدة أنشطة كشفية وثقافية إضافة الى محاضرات دينية وتوعوية
متنوعة. وأشار التارقي في تصريح لوكالة الأنباء الليبية أن المفوضية ستقوم
في ختام مخيمها بترقية عدد من الفتيان إلى مرحلة متقدمة وستمنح عدد من
الأوسمة للبارزين في الأنشطة المختلفة التي ستتضمنها فعاليات هذا المخيم.
ويشارك في فعاليات هذا المخيم فرق كشفية أخرى من المفوضيات الكشفية بكل من
مدن الابيار وشحات وجالو والكفرة.
تتكبد
ليبيا خسائر تقدر بحوالي خمسة مليارات دولار سنويا بسبب الصيد غير
القانوني في المياه الإقليمية لأسماك التونة والروبيان الأحمر, من قبل
مراكب صيد أجنبية. وذكر مدير الشركة الليبية لصناعة
الأسماك محمد العجيل أن المياه الإقليمية الليبية تصنف كرابع منطقة
اقتصادية في العالم، بسبب وجود بها كميات كبيرة ومتنوعة من الأسماك, خاصة
منطقة خليج سرت, التي تنتج ما يقرب من 2000 طن من التونة والروبيان سنويا. وأضاف
العجيل أن إنتاج السواحل الليبية يصل إلى 902 طن سنوياً من التونة ذات
الزعانف الزرقاء, مبينا أن الكمية التي يتم اصطيادها بصورة غير قانونية
تتجاوز نسبة الإنتاج السنوية, خاصة خلال موسم التفريخ, من قبل مراكب دول
أخرى ودون الحصول على تراخيص من السلطات الليبية. وأوضح
العجيل أن الاتحاد الأوربي وافق على دراسة طلب السلطات الليبية برفع الحظر
الاقتصادي المفروض على تصدير الثروة السمكية منذ عام 2011 من ليبيا إلى دول
الاتحاد الأوروبي والذي بموجبه تدفع ليبيا حوالي 110% على صادرات الأسماك
لدول شمال البحر المتوسط. فيما بين الخبير الاقتصادي
محمود احمودة أن ليبيا تتضرر بشكل كبير من عمليات صيد الأسماك غير
القانونية وخاصة من قبل مراكب الصيد اليابانية, التي تصطاد سمك التونة
العنصر الأساسي في صناعة المأكولات البحرية اليابانية ومن ضمنها "السوشي". وأضاف
احمودة أن المياه الإقليمية الليبيةلم تسجل ارتفاعا في درجة التلوث المائي
مما يجعلها مكانا مناسبا لتكاثر الأسماك، لهذا فهي عرضة للانتهاك من قبل
تلك القوارب خاصة في ظل غياب الدولة وسلطاتها السيادية بحسب قوله. يذكر
أن مفوضية صيد الأسماك في الاتحاد الأوروبي كانت قد كشفت في أكتوبر 2011
عن أدلة تؤكد تورط دول أوروبية, في عمليات صيد غير قانونية لسمك التونة
والقشريات عن طريق إشارات سجلتها المفوضية، للصناديق السوداء الإلكترونية
لقوارب صيد الأسماك في المياه الاقليمية الليبية.
أثارت
تصريحات الوزراء المستقلين من حكومة علي زيدان اهتمام الرأي العام خاصة
وأنها تصب جميعها في اتهام زيدان بــ "تعطيل بناء الدولة" وما يفاقم حالة
الشك التي باتت تخيم على الوضع العام خاصة في مثل هذه المرحلة. ودعا
مراقبون إلى إجراء تحقيق في كل التجاوزات التي ذكرها الوزراء المستقيلين
حتى يتضح الأمر للرأي العام، فيما يعيب آخرون على هذه الاستقالات كونها
جاءت "متأخرة" وبناء على "معلومات حول قرب إقالة زيدان". وشهدت
هذه السنة استقالة أربع شخصيات من حكومة علي زيدان ثلاثة منها في وزرات
سيادية والرابعة تعلقت بالنائب الأول في الحكومة عوض البرعصي، وأجمعت أغلب
آراء المستقلين عن استحواذ رئيس الوزراء علي زيدان على جميع الصلاحيات. كما
تضمنت كافة البيانات الصحفية للمستقلين من الحكومة أن الحكومة عاجزة عن
إيجاد رؤية عمل حكومي تقدم الأولويات في عملها وتنظمها وفق الأكثر أهمية
وتمنح الجهات المسؤولة عنها من وزارات صلاحيات أوسع.
العربية.نت، وكالات
ليبيا المستقبل - وكالات: دعت إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لليونسكو، إلى التحقيق بجريمة قتل المذيع التلفزيوني عزالدين القوصاد، التي وقعت في التاسع من الجاري في مدينة بنغازي.
وقالت بوكوفا: "إنني أدين جريمة قتل عزالدين القوصاد، وادعو السلطات
للتحقيق في هذه الجريمة، كما أدعوها للعمل على ضمان حقوق الصحافيين بالعمل
في ظروف آمنة. إن حرية التعبير وحرية الصحافة بإمكانهما أن يقدما دعما لا
نظير له للجهود التي تبذل حاليا في ليبيا لبناء مستقبل أفضل للمواطنين بعد
فترة من الاضطراب".
