وكالة الانباء الليبية
طرابلس 19 فبراير 2014 ( وال ) - أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات اليوم الاربعاء عن انطلاق فترة الصمت الانتخابي. وأهابت المفوضية بجميع المرشحين لانتخابات الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور إلى ضرورة الالتزام بفترة الصمت الانتخابي والتي حددت بأربع وعشرين ساعة قبل موعد الاقتراع. ويمنع خلال فترة الصمت هذه منعا باتا على المرشحين القيام بأي عملية تندرج ضمن الترويج والدعاية الانتخابية، وذلك لإعطاء فرصة للناخبين في التمهل وتحديد المرشح المناسب بالنسبة لهم دون التأثير على أصواتهم الانتخابية. وانتهت اليوم بذلك فترة الدعاية الانتخابية للمرشحين والتي انطلقت منذ يوم 25 ديسمبر 2013 . وأفاد نائب رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات " عماد السايح "، أن المفوضية ملتزمة بقواعد العملية الانتخابية بشأن فترة الصمت الانتخابي والتي حددت قبل 24 ساعة من عملية الاقتراع. ودعا من خلال وكالة الانباء الليبية كافة المرشحين إلى التوقف عن ممارسة أي نشاط دعائي منذ تاريخ اليوم 19 فبراير 2014. كما نوّه إلى كافة المرشحين الاستعداد لتقديم تقاريرهم المالية حسب الإجراءات التي اتخذتها المفوضية في هذا الشأن، لافتا إلى أن التقارير تقدم إلى المكاتب الانتخابية السبعة عشر ومستوفية لجميع المتطلبات والمستندات ذات العلاقة بالدعاية الانتخابية. وحول تقييمه لنشاط الدعاية الانتخابية للمرشحين قال: "الدعاية الانتخابية كانت ضعيفة، نتيجة للظروف السياسية العامة التي شهدتها البلاد، والتي أثّرت سلبا على جميع مراحل العملية الانتخابية بداية من مرحلة التسجيل، وحتى المرحلة الحالية". ...( وال ) ..
طرابلس 19 فبراير 2014 ( وال ) - أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات اليوم الاربعاء عن انطلاق فترة الصمت الانتخابي. وأهابت المفوضية بجميع المرشحين لانتخابات الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور إلى ضرورة الالتزام بفترة الصمت الانتخابي والتي حددت بأربع وعشرين ساعة قبل موعد الاقتراع. ويمنع خلال فترة الصمت هذه منعا باتا على المرشحين القيام بأي عملية تندرج ضمن الترويج والدعاية الانتخابية، وذلك لإعطاء فرصة للناخبين في التمهل وتحديد المرشح المناسب بالنسبة لهم دون التأثير على أصواتهم الانتخابية. وانتهت اليوم بذلك فترة الدعاية الانتخابية للمرشحين والتي انطلقت منذ يوم 25 ديسمبر 2013 . وأفاد نائب رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات " عماد السايح "، أن المفوضية ملتزمة بقواعد العملية الانتخابية بشأن فترة الصمت الانتخابي والتي حددت قبل 24 ساعة من عملية الاقتراع. ودعا من خلال وكالة الانباء الليبية كافة المرشحين إلى التوقف عن ممارسة أي نشاط دعائي منذ تاريخ اليوم 19 فبراير 2014. كما نوّه إلى كافة المرشحين الاستعداد لتقديم تقاريرهم المالية حسب الإجراءات التي اتخذتها المفوضية في هذا الشأن، لافتا إلى أن التقارير تقدم إلى المكاتب الانتخابية السبعة عشر ومستوفية لجميع المتطلبات والمستندات ذات العلاقة بالدعاية الانتخابية. وحول تقييمه لنشاط الدعاية الانتخابية للمرشحين قال: "الدعاية الانتخابية كانت ضعيفة، نتيجة للظروف السياسية العامة التي شهدتها البلاد، والتي أثّرت سلبا على جميع مراحل العملية الانتخابية بداية من مرحلة التسجيل، وحتى المرحلة الحالية". ...( وال ) ..
ليبيا المستقبل - (وال): تعرض قسم الإسعاف والطوارئ بمركز بنغازي الطبي فجر اليوم الأربعاء لهجوم من قبل أربعة أشخاص خارجين عن القانون كانوا يحملون بنادق آلية. وقال مصدر مسؤول بالمركز - لوكالة الأنباء الليبية - أن الهدف من الهجوم، كان السطو المسلح حيث قام المهاجمون بسرقة بشاشة تلفاز حديثة، وسلبوا الهواتف المحمولة من الأشخاص الذين كانوا مناوبين بالقسم، ولاذوا بالفرار من المكان. وأشار المصدر، أن العاملين بالقسم قرروا الدخول في اعتصام مفتوح بسبب الاختراقات الأمنية التي يتعرض لها المركز بشكل شبه متواصل. ونقل المصدر لــ ( وال )، وجود مظاهر احتقان واستياء كبير يسود العاملين بالمركز بسبب عدم جدية السلطات المسئولة في الدولة لاتخاذ خطوات حازمة لمعالجة هذه الخروقات الأمنية، بالرغم من الاجتماعات الطارئة التي تم عقدها لمناقشة هذه القضية. يشار إلى أن مركز بنغازي الطبي، يستقبل حالات وإصابات متنوعة من عدة مناطق تمتد من مدينة طبرق شرقاً، وحتى مدينة سرت غرباً، ومدينة الكفرة جنوباً..jpg)
ليبيا المستقبل
ليبيا المستقبل: أعربت المفوضة السامية لحقوق الإنسان عن القلق البالغ إزاء احتمال أن يؤدي قانون جديد في ليبيا إلى فرض قيود على حرية الرأي والتعبير. وأشارت رافينا شامداساني المتحدثة باسم مكتب المفوضة السامية إلى أن التعديلات على قانون العقوبات، والصادرة في أوائل الشهر الحالي عبر القانون رقم 5 لعام 2014، تفرض عقوبات بالسجن ضد أي شخص "يقوض ثورة السابع عشر من فبراير" أو يهين بشكل علني إحدى السلطات التشريعية أو التنفيذية أو القضائية. وقالت يبدو أن القانون رقم 5 يناقض روح ثورة السابع عشر من فبراير. بالإضافة إلى ذلك فإن القرار رقم 5 الذي أصدره المؤتمر الوطني العام في يناير يخول الوزارات المعنية باتخاذ التدابير الضرورية لقطع أو منع بث جميع القنوات الفضائية التي تعادي الثورة أو تلك التي تقوض أمن واستقرار البلاد أو تزرع الفتنة بين الليبيين." وقالت شامداساني في مؤتمر صحفي إن مثل تلك اللغة المبهمة قد تستخدم بشكل تعسفي لتقييد حرية الرأي والتعبير. ودعت المفوضة السامية المؤتمر الوطني الليبي العام إلى إعادة النظر في تلك التعديلات التشريعية لضمان الامتثال لمعايير حقوق الإنسان الدولية. كما أبدت المفوضة السامية القلق بشأن العدد المتزايد للاعتداءات على الصحفيين خلال الأشهر الأخيرة بأنحاء ليبيا، وأدانت ذلك العنف والترهيب ودعت إلى إجراء تحقيقات عاجلة وحيادية وفعالة في مثل تلك الاعتداءات لتقديم الجناة إلى العدالة.
ليبيا المستقبل - وكالات : قال أحد قادة المليشيا - دون أن يكشف النقاب عن هويته - إن المشرعين الذين يرفضون التخلي عن مقاعدهم يعتبرون مغتصبين للسلطة. حيث خيرت كتيبتا الصواعق والقعقاع، وهي من أقوى المليشيات في ليبيا، أعضاء المؤتمر الوطني العام (البرلمان الليبي) بين التخلي عن مناصبهم بحلول ليل الثلاثاء أو الاعتقال. واتهم البيان الذي بث عبر عدد من الفضائيات الليبية أعضاء المؤتمر "بالخيانة والتآمر على ليبيا وسلب خيراتها وإهدار مالها". وحمل أعضاء المؤتمر "المسؤولية الكاملة في جر البلاد إلى الهاوية". كما اتهم البيان جماعة "الإخوان المسلمين" والجماعات المتطرفة بأنهم سبب "مشاكل البلاد، وأنهم داء ووباء لهذا البلد". ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن شهود عيان قولهم إن أرتال عسكرية مدججة بالسلاح تحركت في ضواحي العاصمة طرابلس فيما سمع إطلاق نار بعدة ثكنات تسيطر عليها هذه الميليشيات. ونفت الحكومة المؤقتة بأن رئاسة الوزراء أبلغت كافة الوزارات إخلاء مقراتها أو الوزارات التابعة لها تحسبا لهجوم مسلح. وأكد مصدر في رئاسة الوزراء أن هذا الأنباء هي مجرد إشاعات وأنه لم تصدر أية تعليمات من الرئاسة للوزارات بهذا الشأن. في غضون ذلك، أعلن رئيس البرلمان الليبي نوري بوسهمين، أنه أصدر تعليمات لرئاسة الأركان وكتائب الثوار لحماية الشرعية التي ارتضاها الشعب الليبي والدفاع عنها في أعقاب تهديدات كتائب للثوار باعتقال أعضاء البرلمان ما لم يسلموا السلطة خلال ساعات. وقال بوسهمين، في بيان باسم البرلمان تلاه مساء امس إن المؤتمر الوطني العام "يستنكر وبشدة ويرفض رفضاً مطلقاً هذه التهديدات ويعتبرها انقلاباً على مؤسسات الدولة وخروجاً عن خيارات الشعب الليبي". وأشار إلى أن "البرلمان تلقى تأكيدات من الجيش والثوار بحماية الشرعية والدفاع عنها ولن يسمح بإراقة دماء الليبيين"، داعياً الشعب الليبي إلى "الوعي" وأن يقول كلمته دفاعاً عن الشرعية، التي ارتضاها. وجدد أبو سهمين في بيانه "حرص البرلمان على المسار السياسي، وانتقال السلطة وفق آليات الديمقراطية". يشار إلى أن كتائب مسلحة من الثوار هددت في وقت سابق الثلاثاء بـ"القبض على أعضاء البرلمان، وتقديمهم للمحاكمة في حالة عدم تسليمهم السلطة في خلال خمس ساعات".
ليبيا المستقبل
ليبيا المستقبل: أستنكر مجلس طرابلس المحلي، أمس الثلاثاء الأحداث التي شهدتها العاصمة، ودعا سكان العاصمة للخروج إلى الميادين حفاظاً على سلمية الثورة. وأعلن المجلس في بيان له، رفضه لما وصفه بالقفز على رغبات الشعب الليبي وخياراته. وحمّل البيان الحكومة المؤقتة مسؤولية تأمين المؤتمر الوطني العام و سلامة أعضائه. وأضاف أن العاصمة ليست مسرحاً لتصفية الحسابات الحزبية والقبلية والجهوية في سبيل الوصول إلى السلطة، لافتاً إلى أن ثقافة فرض الآراء بالقوة عفا عنها الزمن. كما أكد مجلس طرابلس المحلي مُتابعته لكل الأحداث الحاصلة في العاصمة، مُجدداً دعوته لضرورة تطبيق القرارين رقم 27 و 53 الصادرين عن المؤتمر الوطني العام بشأن إخلاء العاصمة من كل التشكيلات المُسلحة.
ليبيا المستقبل : CNN: في 20 أكتوبر 2011، أفاق العالم على صور دموية لاعتقال الزعيم الليبي السابق معمر القذافي، مما أدى إلى عاصفة إعلامية. بدا القذافي في تلك الصور وهو يستعطف شبان فيما يشبه محاولات يائسة لتجنب مصيره المحتوم الذي أظهرته لاحقا صور متعاقبة التقطها هواة، ليتم إعلان مقتله رسميا، من دون رواية نهائية لظروف ذلك. وبعد عامين من ذلك التاريخ، مازال الوضع على حاله والسر لم يكشف ولا يبدو أنه في طريقه للانكشاف، فما هي الروايات التي نعرفها حتى الآن؟ وتساءلت قناة سي إن إن الإخبارية ما الذي حدث بالضبط في سرت في 20 أكتوبر 2011؟ كانت CNN قد أجرت لقاء مع منصور ضو، القائد السابق للحرس الثوري الليبي، والذي يعرف بأنه "الصندوق الأسود" لبعض أحلك أسرار ليبيا وخبايا نظام الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي لازمه، منذ كان أكثر قادة العالم خشية وحتى اضطر للبحث عن القوت والاختباء في الأماكن المهجورة بمسقط رأسه "سرت" قبيل مقتله.
ليبيا المستقبل: بوابة الوسط: كشف جمال هابيل، أحد القادة الميدانيين لكتيبة الصواعق المنتمية للزنتان، في مداخلة هاتفية على قناة "ليبيا لكل الأحرار"، عن مبادرة تقدم بها رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا طارق متري تتلخص في منح المؤتمر الوطني العام مهلة زمنية محددة لإقامة انتخابات برلمانية ورئاسية. وأوضح هابيل أنهم يدرسون مقترح متري، مضيفا أن هناك جهات عديدة تتواصل معهم. وقال إنهم يقبلون بما يرتضيه الشعب الليبي، موضحا: "لقد تظاهر الشعب الليبي بكل سلمية والشعب قال كلمته للمؤتمر وطالبه بالرحيل، لكنّ المؤتمر لم يلتفت لهذا الشعب كأنه غير موجود، وهذا دليل على أنه ديكتاتوري مغتصب للسلطة ويجب أن يرحل". وأضاف: "إذا فرض علينا المؤتمر استعمال السلاح فسوف نستعمله". وألقى هابيل بيانًا ظهر اليوم إلى جانب عثمان مليقطة آمر لواء القعقاع أمهل فيه أعضاء المؤتمر خمس ساعات لتقديم استقالاتهم وإلا فسيتم اعتقالهم.
ليبيا المستقبل: عبر عدد كبير من أهالي مدينة بنغازي عن رفضهم لبيان الكتائب الصادر اليوم لتسليم السلطة من المؤتمر الوطني العام ولهذا خرج عدد من أهالي مدينة بنغازي، مساء الثلاثاء، إلى ساحة الحرية بالمدينة استنكاراً للبيان الصادر عن بعض الكتائب المسلحة الذي أمهل المؤتمر الوطني عدة ساعات لتسليم السلطة. وذكر بعض المتواجدين بالمكان أن خروجهم هذه الأثناء هو حراك عفوي وهو استنكاراً لما أعلن عن محاولة اسقاط السلطة التشريعية المتمثلة في المؤتمر الوطني الذي انتخب من قبل الشعب. وأضاف إننا نتفق جميعا على ضعف أداء المؤتمر الوطني إلا أنه لابد أن تسلم السلطة بطرق سلمية ورفضهم لأي محاولة إنقلاب علي السلطة.