الأحد، 3 فبراير 2013

بدء العد التنازلي ليوم 15فبراير بمدينة #بنغازي. الأسباب لتصحيح المسار.

يجتمع كل يوم العشرات من الناشطين السياسيين ومنظمات المجتمع المدني في مدينة بنغازي للحوار حول ” تصحيح مسار الثورة ” .ومن خلال لقاءاتنا مع هولاء الناشطين لديهم من الاسباب ما يجعلهم مصرين على تصحيح مسار هذه الثورة كما أننا تحصلنا على اهم النقاط التي يتداولها هولاء الناشطين السياسيين في هذا الحراك الديمقراطي . يشعر كل من شارك في ثورة 17 فبراير بأن الثورة سرقت من فئة معينة واستأثرت بها وتحاول السيطرة على مفاصل الدولة وقراراتها السيادية .هذه الفئة التي يتحدث عنها الوسط السياسي الناشط في مدينة بنغازي معروفة والمقصود بها هم ما يسمونهم بالأسلاميين وسنستعرض اهم المحطات التي لا نشك في انها ستؤدي الى صدام في نهاية الامر اذا لم يفرمل الاسلاميين من اندفاعهم للسيطرة على السلطة واقصائهم للأخرين .يقول الناشطين السياسيين الذين التقينا بهم وهم عكس ما تدعي القنوات الموالية للاسلاميين  بأنهم غير معروفين لسكان المدينة وحتى ليبيا فمن من الليبيين في مدينة بنغازي لا يعرف عبدالسلام المسماري ومؤيد بوراوي وصلاح جعوان والهام القطراني والصالحين وفرج العريبي ومصطفى الزايدي وحنان المقوب وناجي حماد وعشرات غيرهم لا نستطيع انكار وجودهم وهم معروفين في مدينة بنغازي ويلتقون بالأسلاميين يومياً ويتناقشون في الحراك الدائر وقد شاهدنا نحن كوكالة اكثر من لقاء خاصةً في فندق ” تبيستي “: ويقول احد الناشطين الذين يخشون من ” اسلمة ” الدولة على النهج السعودي الوهابي المتزمت الذي يلغي الاخرين بحجة الدين ويقول :كلنا مسلمون فلماذا يزايد علينا هولاء بأسم الدين .انا اصلي واصوم وافعل ما يفعله اي مسلم .فهل يحق لهولاء حكمنا بأسم الدين .ويضيف نحن نرفض ذلك .وهذا حقنا في اختيار النظام الذي نريده .لانريد اقصاء احد ولانريد أن نقصي احد.وتقول احدى الناشطات في احاديثها أن الاسلاميين قتلوا اللواء ” عبد الفتاح يونس ” وهم من يعرقل قيام الجيش الليبي ونحن ثرنا في 17 فبراير على ظلم القذافي ولن نستبدل ظلم القذافي بظلم الاسلاميين .وتطالب الناشطة  بالقصاص من قتلة الضباط والقياديين في مدينة بنغازي “ولاتخفي اتهامها لقطر والاسلاميين بأنهم وراء حملة الاغتيالات “.بينما يقول في احاديثه الذي سبق ان تعرض لمحاولة اغتيال نجا منها بأعجوبة : نريد ان نكون دولة ذات سيادة “نؤمن بسيادة القانون ولسنا مع الفوضى هولاء يقودوننا الى الفوضى تمهيداً لسيطرتهم على الدولة .بينما يقول أحد الناشط ين وهواعلامي:أعتقد ان هناك دول وراء الموضوع ولا أقول سرً اذا قلت ان القطريين يريدون السيطرة على ليبيا عبر اعوانهم الاسلاميين .ولاكننا لن ننترك لهم السيطرة على بلادنا فببعد مقتل الالاف لن نسلم بلادنا لا للقطريين ولاللسعوديين ولاغيرهم .كافحنا من أجل دولة وسنبنيها بأذن الله .سيتواصل حراكنا الى النهاية ولن تكون ليبيا دولة ظلامية كما يتمنى بعض العملاء .من قتل اللواء عبد الفتاح يونس اراد توجيه ضربة لليبيا وللجيش الليبي ولثورة 17 فبراير وللأسف هم معروفين بالأسم لدى هذه الدولة وسنطالب بالقصاص ضد كل من ارتكب وشوه هذه الثورة . ويضيف أحد الناشطين الذين شاركوا في جمعة انقاذ بنغازي وجمعة بنغازي لن تموت :سأوجه رسالة للمفتي والاخوان المسلمين والجماعات المتشددة مفادها :ليبيا ليست كأي دولة ومهما فعلتم لن تستطيعوا السيطرة عليها نريد ليبيا دولة ديموقراطية لا تدفعونا للصدام معكم فلستم اقوى من معمر القذافي ولاكتائبه وسيكون مصيركم كمصير اي ظالم حاول التسلق على دماء شهداءنا وجرحانا ومفقودينا .هذه عينات رصدناها في حراك هولاء الناشطين الذين أكدوا على سلمية خروجهم وقالوا أن كل من سيحاول افساد الاحتجاجات السلمية هو ليس منا فنحن اهدافنا واضحة “.ويقولون ان المطالب التي تؤسس لعودة الثورة لمسارها وقد تحصلنا على بعضها: الغاء المركزية .تفعيل الجيش والشرطة وحل الكتائب المشرعنة والغير مشرعنا. المطالبة بأسقاط المقريف عن رئاسة المؤتمر الوطني العام .تنحية رئيس الاركان الذي فشل بأمتياز في تشكيل الجيش الوطني .عودة مؤسسات مدينة بنغازي التي نقلها النظام السابق الى باقي المدن وحرم بنغازي ويعتبرون ان هذا عقاب لا يجب ان يستمر .القصاص للذين قتلوا غدراً في مدينة بنغازي .وقف تدخل بعض الدول في ليبيا ” قطر والسعودية “والزامها بأحترام ارادة الليبيين .عدم تدخل المفتي في امور لاتخصه وقد يطالبون بالغاء ما يسمى بمنصب المفتي وتغييره بهيئة لاتتبع لأي دولة خارجية .وقف عرقلة الحكومة من قبل الؤتمر الوطني العام ” الاسلاميين داخل المؤتمر”.تشكيل هيئة من الضباط الذين شاركوا في الثورة بدل رئيس الاركان المتهم بعرقلة بناء الجيش الليبي وادخال كيانات بديلة عنه “يقصدون ما يسمى بالدروع “.محاسبة المجلس الوطني السابق والحكومة السابقة عن الهدر المالي والفساد.  هذه هي بعض النقاط التي تتم مناقشتها في اجتماعات الناشطين .وسنستمر في سبر اراء الافرقاء الاخرين من اسلاميين وغيرهم ايماناً منا بحق الرد .
 

وكالة عروس البحر للأنباء

وقفة احتجاجية لأطباء الامتياز أمام مقر وزارة الصحة بالعاصمة #طرابلس

DSC_0117
تظاهر عدد من أطباء الامتياز صباح اليوم الأحد أمام مقر وزارة الصحة بالعاصمة طرابلس مُطالبة بتوفير مُستحقاتهم المالية.
وأوضح أحد المُتظاهرين لوكالة أنباء التضامن بأنهم يعملون بالمستشفيات الليبية في العاصمة منذ سبتمبر 2011م دون تقاضي أية مرتبات على حد قوله.
وذكر مراسل وكالة أنباء التضامن بأن وكيل وزارة الصحة سعد يعقوب تحدث مع المُحتجين وأطلعهم على قرار وزارة الصحة بخصوص صرف مُستحقات أطباء الامتياز والذي يأذن بتخصيص مبلغ وقدره 15 مليون دينار ليبيا لوزارة الصحة من ميزانية هذا العام لتسوية أوضاع الخريجين الوطنيين من الكليات الطبية المُلتحقين بفترة الامتياز.
وأكد يعقوب على أن العمل جار على قدم وساق لتسوية أوضاع كافة المُلتحقين بفترة الامتياز في المدة القريبة القادمة.
وكالة أنباء التضامن / مالك الجاير

عدد من معلمي #بنغازي يطالبون بتحسين دخل المعلم

72946_237097339761155_720668312_n
اعتصم عدد من معلمي مدينة بنغازي، مؤخرا، أمام مقر ديوان التربية والتعليم بالكيش، للمطالبة بصون كرامة المعلم وإعادة هيبته ليتمكن من أداء واجبه على أكمل وجه.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن المعتصمين طالبوا بتحسين دخل المعلم حتى لا يضطر للعمل بمجالات تؤثر سلبا على عطائه ووضعه الاجتماعي.
وطالب المعتصمون بصرف مكافأة مالية لهم والتأمين الصحي، مؤكدين على ضرورة انطباق شروط معايير النزاهة والوطنية والكفاءة على المسئولين بقطاع التربية والتعليم وضرورة محاسبة كل من تولى منصب بقطاع التربية والتعليم بالمرحلة التسييرية.
وأشار المراسل إلى أن المعلمين سيواصلون اعتصامهم في حالة عدم تنفيذ مطالبهم.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – أسماء الر يشي
 25958_237097299761159_1775244272_n

#ليبيا وزارة الصحة تعمل على إيجاد آلية للتخلص من المخلفات الطبية

DSC_0124
تعمل وزارة الصحة الليبية على إيجاد آلية للتخلص من مخلفات الأدوية والمُخلفات الطبية بشكل عام .
وأوضح وكيل وزارة الصحة سعد يعقوب لـ”وكالة أنباء التضامن” أن الوزارة درست المقترح المقدم من وزارة الصحة بالحكومة السابقة وعملت على التعاون مع منظمة الصحة العالمية في هذا الشأن.
وأضاف أن” الوزارة كلفت الدكتورة فاطمة زايد بمتابعة هذا الملف ليتم اتخاذ التدابير المُختصة بآلية تنفيذ الخطة التي وضعتها الوزارة.
وكالة أنباء التضامن -طرابلس-  محمد الغنيمي

#ليبيا مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين يؤكد حق التظاهر السلمي في الذكرى الثانية للثورة

22
أكد مجلس الشورى لجماعة الإخوان المسلمين الليبية اليوم الأحد، على أن حق القيام بمظاهرات سلمية حق مشروع للمواطنين،شريطة ألا تكون هذه المظاهرات مطية للعنف ضد المخالفين أو التحريض عليه أو تستهدف تدمير أو تخريب الممتلكات العامة والخاصة أو تصفية الخصوم السياسيين.
وأكد المجلس في بيان استعرض من خلاله الدعوات التي انطلقت على صفحات التواصل الاجتماعي والمسماة بتصحيح مسار الثورة في ذكرتها الثانية – تحصلت وكالة أنباء التضامن على نسخة منه- على أن قيمة الأمن والسلم الاجتماعي قيمة عظيمة تجسدت أيام الثورة وهي خط أحمر لا يسمح بمساسه لأهداف سياسية أو شخصية.
وأضاف البيان أن شرعية المؤتمر الوطني العام المنتخب ديمقراطياً من الشعب ومحاولة الانقلاب عليه هي في الواقع انقلاب على إرادة الشعب الذي اختاره بالرغم من الاختلاف في تقييم أدائه.
وطالب المجلس في بيانه المؤتمر الوطني الذي يقود المرحلة السياسية الهامة بالوفاء بالتزامه وفق الإعلان الدستوري والشروع في انتخاب الهيئة التأسيسية للدستور.
كما طالب المؤتمر بتفعيل نظام الحكم المحلي “البلديات” والحد من المركزية الموروثة من النظام السابق.
وشدد البيان على ضرورة تفعيل قانون العزل السياسي ضد من أساء للشعب وكان جزءً من معاناة الوطن والمواطن مع مراعاة العدالة وأن لا يتحول القانون إلى عملية إقصاء سياسي.
وطالب مجلس الشورى لجماعة الإخوان المسلمين الليبية عبر بيانه الحكومة المؤقتة أن تقوم بدورها في حفظ الأمن وحماية الحدود.
وطالب رئيس الحكومة بأن يكون رئيساً لحكومة وطنية بعيدة عن سيطرة حزب أو توجه بعينه على دوائر اتخاذ القرار.
وتوجه المجلس في بيانه إلى الشعب الليبي بتوخي الحذر من استغلال عناصر النظام السابق في توظيف نقاط القصور في الأداء الحكومي والمؤتمر الوطني في إعادة منظومة النظام السابق.
وتطرق في بيانه إلى إدانة الهجمة الشرسة من الغرب على المسلمين في مالي بحجة مكافحة الإرهاب واستنكر بشدة الممارسات التي تعرض لها المدنيين.
كما دعا البيان كافة الدول العربية والإسلامية ودول العالم إلى مناصرة ودعم الشعب السوري والوقوف بحزم ضد الجرائم التي يرتكبها النظام السوري ضد الأطفال والمدنيين.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – خـــاص
77
بدون عنوان

مدير جهاز الحرس البلدي #ببنغازي يناشد الحكومة المؤقتة بتوفير مقراً لهم

521644_237106076426948_64572066_n
ناشد مدير جهاز الحرس البلدي بمدينة بنغازي رمضان السنوسي، اليوم الأحد، الحكومة المؤقتة والمؤتمر الوطني العام والمجلس المحلي بنغازي بتوفير مقر لهم وكافة احتياجات الجهاز.

وأوضح السنوسي لـ”وكالة أنباء التضامن” أن جهاز الحرس يعمل أكثر من المطلوب منه وبمجهود ذاتي، مشيراً إلى أن الجهات المختصة أعطتهم وعوداً إلا أنها لم تفي بها وهم يطالبون بتنفيذ مطالبهم.
وأوضح السنوسي أن” عناصر الجهاز متواجدين حالياً بمقر تابع لشركة النظافة العامة مخصص لهم داخله ثلاث مكاتب فقط ،مشيراً إلى ان كل هذه المعوقات تعرقل أداء عملهم بالصورة المطلوبة.

وأشار مدير جهاز الحرس البلدي بنغازي أن حدود الجهاز الإدارية تمتم من منطقة الحمدة إلى منطقة اجدابيا، لافتا إلى أن الجهاز يوجد فيه 771 عنصر و600 موظف.

وكالة أنباء التضامن – بنغازي – أسماء الريشي

الأمن اللبناني يحتجز مصور قناة #ليبيا الرياضية في #بيروت

images (2)
احتجزت عناصر الأمن اللبنانية في بيروت الجمعة الماضي، مصور قناة ليبيا الرياضية وليد الميهوب الذي كان بصحبة فريق إعلامي ليبي أرسلته القناة إلى لبنان لتغطية ونقل فعاليات البطولة العربية للأندية في لعبة الكرة الطائرة.
وأكد رئيس الوفد الإعلامي الليبي المتواجد في بيروت رافع الحضيري لـ “وكالة أنباء التضامن” أنه عند دخول الوفد لمطار رفيق الحريري في لبنان كانت الإجراءات تسير على ما يرام حتى جاء الدور على المصور وليد الميهوب والذي تعطلت إجراءاته وتم احتجازه في غرفة مجاورة، واستمرت التحقيقات بالمطار قرابة الأربع ساعات”.
وتابع أنه بعد ذلك خرج مسئول من الأمن بالمطار، وأشار إلى أن المهيوب سوف ينقل إلى مديرية أمن بيروت وأن قضيته تمس الأمن القومي، منوها في نفس الوقت ربما يكون هناك.
وأضاف الحضيري” أنه في صباح يوم السبت توجه إلى مديرية الأمن ببيروت وأخبروه أنه تم نقل المصور وليد الميهوب إلى مقر الشرطة العسكرية بالريحينة وتضاربت الأنباء حتى الآن حول أسباب هذا الاحتجاز.
من جانبه أكد مدير قناة ليبيا الرياضية عز الدين بلعيد ورئيس الاتحاد الليبي للكرة الطائرة المكلف عياد المصراتي أنهم يبذلون ما بوسعهم ويجرون كامل اتصالاتهم مع الجهات الإعلامية في لبنان ومع الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة لمعرفة أسباب احتجاز المهيوب.
وأضاف بلعيد أنه قام بالاتصال بالاتحاد الدولي للإعلام،مؤكداً أن معاملة الإعلاميين لا يجب أن تكون ضمن الجانب العسكري.
وأوضح بلعيد أن الميهوب لم يسبق له الخروج من ليبيا وأن هذه المرة الأولى التي يسافر فيها خارج الأراضي الليبية.
وكالة انباء التضامن – بيروت – نصر المهدوي

#ليبيا مبتوري الأطراف من ثوار ١٧#_فبراير يقتحمون قاعة المؤتمر الوطني

ليبيا المستقبلاقتحم عدد كبير من مفقودي الأطراف من ثوار 17 فبراير صباح اليوم قاعة المؤتمر الوطني العام للمطالبة بالإلتفات اليهم وتخفيف معاناتهم. وقد سمح لهم بالبقاء في القاعة والحوار مع رئيس المؤتمر وأعضائه. وقد تخلل هذا الحدث الكثير من الهرج والمرج واشهار السلاح من قبل احد المبتورين غير ان الأمر سرعان ما تم احتوائه واستمر النقاش بحضور وزير الدولة لشؤون الجرحي الذي تم استدعائه علي الفور. ورغم تاكيدات رئيس المؤتمر للمعتصمين ووعده لهم باتخاذ قرار عاجل لحسم هذا الموضوع غير انهم اصروا علي البقاء مما ادي الي وقف جلسة المؤتمر وحتي كتابة هذا التقرير لا يزال المعتصمون متواجدون بداخل القاعة والجلسة متوقفة.
 

#اوباما يرفض خطة #كلينتون لتسليح #المعارضة_السورية

رفض البيت الأبيض اقتراحاً لوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون ومدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي أي إيه" السابق الجنرال ديفيد بترايوس يتعلق بتسليح المعارضة السورية.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين، أن كلينتون وبترايوس قدما الخطة إلى البيت الأبيض الصيف الماضي غير أن الأخير رفضها بسبب قلقه من المخاطر التي ترافقها على الأخص مع خوض الرئيس باراك أوباما حملته الانتخابية لولاية ثانية.
واضافت "نيويورك تايمز"، وعلى الرغم من أن الخطة كانت تحتوي على مخاطر إلا أنها كانت تحمل القدرة على إيجاد حلفاء سوريين للولايات المتحدة تعمل معهم خلال الأزمة وبعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. 
جريدة الحياة

#ليبيا وزارة العمل تتخذ تدابير بخصوص العاملين في الشركات والمصانع المُنحلة بالمنطقة الشرقية

وزارة العمل
أصدرت وزارة العمل والتأهيل الليبية مؤخرا، قرارا يسمح للباحثين عن العمل والذين صدرت في حقهم قرارات تعيين في عهد النظام السابق بمباشرة أعمالهم في الجهات التي تم توجيههم إليها.
وذكر مصدر من وزارة العمل والتأهيل لـ”وكالة أنباء التضامن” أن الوزارة اتخذت إجراءات وتدابير بشأن تسوية الأوضاع الوظيفية والمالية للموظفين العاملين بالشركات والمصانع المُنحلة في المنطقة الشرقية بناء على قرار مجلس الوزراء رقم 262 لسنة 2012م.
وأكد المصدر ذاته  أن” الردود تكاملت بالخصوص ويجري العمل الآن على مصادقة التعيينات والتأكد من سلامتها وعدم ازدواجية عمل الباحث، مُشيرا إلى أن هذه الخطوة سُتنجز خلال شهر فبراير وستشمل فيما بعد كافة المناطق الليبية.
وكالة أنباء التضامن – خاص 

#أردوغان يدين #الغارة_إلاسرائيلية على #سوريا: "التاريخ لن يغفر #لإسرائيل"

دان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الغارة الإسرائيلية الأخيرة على سورية ووصفها بأنها غير مقبولة، ودعا إيران إلى إعادة النظر في موقفها من سورية.
وقال أردوغان للصحافيين في مطار أتاتورك قبيل مغادرته إلى براغ، إن "من يعاملون الحكومة الإسرائيلية كطفل مدلل يجب أن يعلموا أن التاريخ لن يغفر لإسرائيل".
ورداً على سؤال عن ردة فعل إيران القوية على قصف إسرائيل لأهداف سورية، قال إن على إيران أن تقوم أولاً "بإعادة النظر في موقفها تجاه سورية".
وأضاف "ما الذي تفعله إيران حيال سورية؟ أثناء النظر إلى أفعال إسرائيل، تحتاج إيران في الوقت نفسه للسماح بأن تتخذ خطوات مشتركة في المنطقة".
ومن جهة اخرى، أعلن أردوغان إن الموعد المقبل للقاء ممثلين عن حزب السلام والديمقراطية مع زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في سجنه لم يحدد بعد.
واضاف، إن وزير العدل هو من سيحدد الشخصيات المشاركة في وفد حزب السلام والديمقراطية الكردي، الذي سيعقد اللقاء الثاني مع  أوجلان، وإثر ذلك سيتم تحديد موعد اللقاء.
واردف، أن "الهدف من اللقاءات، التي تعقدها المخابرات التركية مع أوجلان، هو أن يلقي الإرهابيون السلاح، وفي حال لم يفعلوا فإن الكفاح ضد منظمة حزب العمال الكردستاني الإرهابية لن يتوقف".
 
 جريدة الحياة

مصرف #ليبيا المركزي : القطاع المصرفي في وضعية ممتازة .

- أكد مصرف ليبيا المركزي أن القطاع المصرفي في وضعية ممتازة ، سواء تعلق الأمر بمؤشرات السيولة أو بملائمة رأس المال أومعدلات النمو أوغيرها . ودحض مكتب الإعلام بمصرف ليبيا المركزي في بيان له تلقت وكالة الأنباء الليبية اليوم الأحد نسخة منه الشائعات المغرضة التي تقول أن مصرف ليبيا المركزي يعاني أزمة سيولة ونقص في الأموال . موضحا أن وضعية المصارف التجارية جيدة يساندها الوضع المالي الجيد لمصرف ليبيا المركزي ، وبإمكان المواطنين السحب من حساباتهم في أي وقت وبالقيمة التي يرغبون بها ودون أي معوقات . وقال المكتب في بيانه إن التسريبات والشائعات التى تتناقلها بعض وسائل الإعلام وصفحات " الفيس بوك " من حين لآخر بشأن الوضع المالي لمصرف ليبيا المركزي والقطاع المصرفي بشكل عام غير صحيحة وبعيدة عن الواقع كل البعد ، وتنم عن عدم إلمام بالتطورات الاقتصادية والدولية . وطالب مكتب الإعلام بمصرف ليبيا المركزي في بيانه السادة المواطنين عدم الانجرار وراء هذه الشائعات التي يسعى مروجوها لإثارة الفتن والقلاقل داخل ليبيا سائلين المولي عز وجل أن يحفظ البلاد وثورة 17 فبراير من شر الحاقدين وأعداء الوطن 
وكالة الأنباء الليبية

اخوان #ليبيا : التظاهر السلمي حق مشروع شريطة الا تكون مطية للعنف أو تخريب الممتلكات العامة والخاصة

خاص – المنارة :
أكدت جماعة الإخوان المسلمين الليبية بأن حق التظاهر السلمي هو حق مشروع للمواطنين الليبيين، شريطة ألا تكون هذه المظاهرات مطية للعنف ضد المخالفين أو التحريض عليه أو تستهدف تدمير أو تخريب الممتلكات العامة والخاصة أو تستهدف تصفية خصوم سياسيين.
وقال بيان أصدره مجلس شورى الجماعة والذي اجتمع خلال ايام الخميس والجمعة والسبت الماضين الموافق 31، 01 يناير و 1و2 فبراير 2013م. في إطار المتابعة لأعمال المكتب التنفيذي وأوضاع الجماعة وتلقت المنارة نسخة منه إن قيمة الأمن والسلام الاجتماعي قيمة عظيمة تجسدت في أيام ثورتنا المباركة وهي خط أحمر لا يسمح بمساسه لأهداف سياسية أو شخصية.
وأكد البيان بأن شرعية المؤتمر الوطني الذي تم انتخابه ديمقراطيا من الشعب الليبي. ومحاولة الانقلاب عليه هي في الواقع انقلاب على إرادة الشعب الذي اختاره، رغم الاختلاف في تقييم أدائه.
وقالت جماعة الأخوان في بيانها ” إننا استشعارا بالمسئولية و حرصا على ثورتنا المباركة، نتوجه إلى الشعب الليبي الكريم الذي قدم التضحيات الجمة في ثورة 17 فبراير والذي كان الوقود الحقيقي لنيل احترام واعتراف العالم أن يتوخى الحذر من استغلال عناصر النظام السابق في توظيف نقاط القصور في الأداء الحكومي والمؤتمر الوطني في إعادة منظومة النظام الهالك” بحسب ما جاء في البيان.
وطالبت جماعة الأخوان الليبية المؤتمر الوطني العام الوفاء بالتزاماته وفق الإعلان الدستوري والشروع في انتخاب الهيئة التأسيسية للدستور، وتفعيل نظام الحكم المحلي “البلديات” والحد من المركزية الموروثة من النظام السابق مشيرة إلى ضرورة تفعيل قانون العزل السياسي ضد من أساء لشعبنا في حقبة النظام الهالك وكان جزءا من معاناة الوطن والمواطن، مراعيا في ذلك للعدالة وأن لا يتحول القانون إلى عملية إقصاء سياسي.
وطالبت الجماعة في نفس الوقت الحكومة الليبية أن تقوم بدورها في حفظ الأمن وحماية الحدود وطالبت بوجه الخصوص رئيس الحكومة المؤقتة علي زيدان أن ينأى عن أسلوب الإقصاء والاستبعاد للتيار الإسلامي من المساهمة في بناء الدولة وتأدية الواجب الوطني في إدارة المرحلة الانتقالية، مشيرة بأن مثل هذه الممارسات يمثل عودة إلى نظام الإقصاء والتهميش الذي عاناه الوطن طيلة أربعة عقود، وأن عهد الإقصاء لن يعود بعد ثورة الشعب الليبي في 17 فبراير، ويهيب به أن يكون رئيسا لحكومة وطنية بعيدا عن سيطرة حزب أو توجه بعينه على دوائر إتخاذ القرار. والسير قدما في معالجة المركزية بخطوات عملية. بحسب ما ورد في البيان.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله صلى الله عليه وسلم.
في إطار المتابعة لأعمال المكتب التنفيذي وأوضاع الجماعة، اجتمع مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين الليبية أيام الخميس والجمعة والسبت 19، 20, 21, ربيع الأول 1434 هـ الموافق 31، 01 يناير و 1و2 فبراير 2013م.
تابع المجلس بكل الحزن والآسى أخبار جريمة الاغتيال الشنعاء التي راح ضحيتها علم من أعلام وقيادات ثورة 17 فبراير هو فضيلة الشيخ محمد مختار بن عثمان رحمه الله ، الذي اغتالته يد الغدر والمؤامرة يوم السبت الموافق 26 يناير. والمجلس إذ يعزي الإخوان المسلمين وأهله وأهالي مصراتة والشعب الليبي في هذا الفقيد ، يستنكر ويدين هذه الأعمال الإجرامية ومن يحرض عليها بصورة مباشرة أو غير مباشرة، و يهيب بوزارة الداخلية والأجهزة الأمنية بالتحري والبحث لكشف المجرمين وأهدافهم و من يدعم تحركاتهم وتقديمهم للعدالة.
استعرض المجلس الدعوة التي انطلقت على صفحات التواصل الاجتماعي والمسماة بتصحيح مسار الثورة ويؤكد إزاءها على التالي:
• حق القيام بمظاهرات سلمية حق مشروع للمواطنين الليبيين، شريطة ألا تكون هذه المظاهرات مطية للعنف ضد المخالفين أو التحريض عليه أو تستهدف تدمير أو تخريب الممتلكات العامة والخاصة أو تستهدف تصفية خصوم سياسيين.
• قيمة الأمن والسلام الاجتماعي قيمة عظيمة تجسدت في أيام ثورتنا المباركة وهي خط أحمر لا يسمح بمساسه لأهداف سياسية أو شخصية.
• شرعية المؤتمر الوطني الذي تم انتخابه ديمقراطيا من الشعب الليبي. ومحاولة الانقلاب عليه هي في الواقع انقلاب على إرادة الشعب الذي اختاره، رغم الاختلاف في تقييم أدائه.
• إننا استشعارا بالمسئولية و حرصا على ثورتنا المباركة، نتوجه إلى الشعب الليبي الكريم الذي قدم التضحيات الجمة في ثورة 17 فبراير والذي كان الوقود الحقيقي لنيل احترام واعتراف العالم أن يتوخى الحذر من استغلال عناصر النظام السابق في توظيف نقاط القصور في الأداء الحكومي والمؤتمر الوطني في إعادة منظومة النظام الهالك.
• يتوجه المجلس إلى المؤتمر الوطني الذي يقود المرحلة السياسية الهامة من تاريخ بلادنا ويطالبه بالتالي:
1. الوفاء بالتزاماته وفق الإعلان الدستوري والشروع في انتخاب الهيئة التأسيسية للدستور.
2. تفعيل نظام الحكم المحلي “البلديات” والحد من المركزية الموروثة من النظام السابق.
3. ضرورة تفعيل قانون العزل السياسي ضد من أساء لشعبنا في حقبة النظام الهالك وكان جزءا من معاناة الوطن والمواطن، مراعيا في ذلك للعدالة وأن لا يتحول القانون إلى عملية إقصاء سياسي.
كما يتوجه المجلس بنداء إلى الحكومة الليبية أن تقوم بدورها في حفظ الأمن وحماية الحدود و يتوجه إلى رئيس الحكومة الأستاذ علي زيدان أن ينأى عن أسلوب الإقصاء والاستبعاد للتيار الإسلامي من المساهمة في بناء الدولة وتأدية الواجب الوطني في إدارة المرحلة الانتقالية، لأن في مثل هذه الممارسات عودة إلى نظام الإقصاء والتهميش الذي عاناه الوطن طيلة أربعة عقود، وأن عهد الإقصاء لن يعود بعد ثورة الشعب الليبي في 17 فبراير، ويهيب به أن يكون رئيسا لحكومة وطنية بعيدا عن سيطرة حزب أو توجه بعينه على دوائر إتخاذ القرار. والسير قدما في معالجة المركزية بخطوات عملية.
كما يدين المجلس الهجمة الشرسة من الغرب على المسلمين في مالي بحجة مكافحة الإرهاب ويستنكر ممارسات الجيشين الفرنسي والمالي ضد المدنيين المسالمين.
كما يدعو كافة الدول العربية والإسلامية ودول العالم لمناصرة ودعم الشعب السوري، ويدعوهم للوقوف بحزم ضد الجرائم التي يرتكبها النظام السوري في حق الأطفال والمدنيين، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يمن على الشعب السوري بالنصر والتمكين والحرية، وأن يبدلهم من بعد خوفهم أمنا ومن بعد ضيقهم فرجا، انه على كل شيء قدير.
و الله أكبر ولله الحمد
د. عبداللطيف كرموس
رئيس مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين الليبية
21 ربيع الأول 1434 هـ – 2 فبراير 2013 م
 المنارة

#ليبيا المجلس المحلي والعسكري ومجلس الأعيان والثوار ومؤسسات المجتمع المدني كافة بجادو يؤكدون دعم المظاهرات السلمية .

أكد المجلسان المحلي والعسكري ، ومجلس الأعيان ، و ثوار ومؤسسات المجتمع المدني كافة بمدينة جادو ، دعمهم للمظاهرات السلمية التي تنادي وتطالب بحقوق المواطنين في إطار الشرعية القانونية . ودعوا - في بيان لهم أمس السبت - إلى وحدة الصف الوطني ، والوقوف ضد إثارة الفتن في البلاد ، ودعم شرعية المؤتمر الوطني العام ، خاصة خلال هذه الفترة العصيبة التي تمر بها ليبيا من فترة انتقال إلى الدولة الديمقراطية ، والتي يجب أن تكون فيها الحقوق متساوية لشرائح المجتمع الليبي كافة . 
وكالة الأنباء الليبية

#مصر: #مرسي ماضٍ في طريقه رغم العنف وخلاف في المعارضة على «إسقاط النظام»

أنهك العنف الذي حصل في محيط قصر الاتحادية الرئاسي وعلى مشارف ميدان التحرير، واستمر حتى فجر أمس، كل أطراف الأزمة المصرية، ما انعكس هدوءا في الشارع طوال نهار أمس، وإن لم يهدأ السياسيون. لكن تأكد أن الحكم لن يتخذ أي خطوات تفسر على أنها تنازلات من جانبه لنزع فتيل الأزمة.
وبعد إعلان «جبهة الإنقاذ الوطني» المعارضة تبنيها مطلب «إسقاط النظام»، علمت «الحياة» أن هذه الخطوة كانت موضع خلاف بين قادة الجبهة خلال اجتماعهم أمس لاتخاذ موقف إزاء أحداث العنف أمام قصر الاتحادية التي سقط فيها قتيل وعشرات المصابين.
واستنفر الحكم لامتصاص الصدمة التي خلفها مشهد سحل الشرطة متظاهراً يُدعى حمادة صابر وتجريده من ملابسه خلال المواجهات أمام القصر، إذ دانت الرئاسة والحكومة والبرلمان ووزارة الداخلية هذا النهج، فيما سارعت النيابة العامة إلى نشر أقواله خلال التحقيقات التي أجرتها في الواقعة ونفى فيها المجني عليه اعتداء الشرطة عليه، قبل أن يُذيع التلفزيون الرسمي لقاءً مع صابر اتهم فيه متظاهرون بالاعتداء عليه وقال إن الشرطة حمته، رغم أن الداخلية أقرت بمسؤولية «بعض رجال الشرطة» عن الواقعة المسجلة بالصوت والصورة.
ودفعت مشاهد العنف المفرط من قبل الشرطة حركات ثورية إلى تصعيد مطالبها إلى حد إسقاط النظام ومن بينها «التيار الشعبي» الذي يقوده المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي. وسعت «جبهة الإنقاذ» إلى اللحاق بتلك الحركات، لكن قيادات فيها رفضت رفع سقف المطالب إلى حد «إسقاط النظام»، فيما أصرت تيارات أخرى على ضرورة تبني مطالب الشارع، فخرج اجتماع الجبهة ببيان أظهر هذا الخلاف، وبدا متناقضاً في مطالبه.
وفي حين أعلنت الجبهة «انحيازاً كاملاً لمطالب الشعب وقواه الحية التي تنادي بإسقاط نظام الاستبداد وهيمنة جماعة الإخوان المسلمين على الحكم»، ودعت المصريين إلى الاحتشاد السلمي في كل الميادين دفاعاً عن الكرامة، قال القيادي فيها عمرو موسى في مؤتمر صحافي: «لسنا في خصام مع الرئاسة، لكننا محتجون»، فيما طالب منسقها العام محمد البرادعي في المؤتمر الصحافي الرئيس ووزير الداخلية بـ «الكف عن الممارسات القمعية تجاه المتظاهرين».
وتحدث بيان الجبهة عن شروط لخوض حوار مع الحكم بينها «ايقاف نزيف الدم والمحاسبة عليه»، فيما طالب بمحاكمة الرئيس محمد مرسي نفسه. وقالت: «يجب إجراء تحقيق قضائي محايد في جرائم القتل والتعذيب والاحتجاز من دون وجه حق، وتقديم كل المسؤولين عنها إلى المحاكمة العادلة بدءاً من رئيس الجمهورية ووزير الداخلية وكل شركاء الجريمة».
وقالت الجبهة إن «الشعب المصري والعالم بأسره تابع أعمال العنف حول قصر الرئاسة، والتي تلازمت مع تصريحات متلاحقة من قيادات جماعة الإخوان المسلمين باتهام الشعب المصري وقواه الثورية السلمية وجبهة الإنقاذ الوطني بالتحريض على العنف، وهي التصريحات التي كشفت مقاصد النظام العدوانية تجاه الشعب وجماهيره وقوى المعارضة الوطنية، وأكدتها ممارسته للعنف الوحشي غير المبرر» أمام قصر الاتحادية.
وأقر القيادي في «جبهة الإنقاذ» وحيد عبدالمجيد بـ «التناقض» في بيان الجبهة، عازياً الأمر إلى «التسرع في صياغة البيان، ما أدى إلى ارتباك في الصياغة يبدو منه أن هناك تناقضاً، إذ لم يتم التدقيق في البيان ومراجعته». وأوضح لـ «الحياة» أن «إسقاط النظام تعبير غير دقيق عن موقف الجبهة الذي يتلخص في السعي إلى تغيير يحقق أهداف الثورة». وقال إن «التعبير عن موقف جامع للجبهة لا ينبغي أن يعطي انطباعاً بالتناقض، وكان يُفترض أن يكون البيان أكثر قدرة للتعبير عن القواسم المشتركة بعيداً من الارتباك في الصياغات التي قد تؤدي إلى هذا التناقض».
alhayat.com
 

#ليبيا تعليق الجلسة الصباحية للمؤتمر بسبب اقتحام المقر من قبل جرحى الثوار

عُلقت الجلسة الصباحية للمؤتمر الوطني العام اليوم الأحد، بسبب اقتحام جرحى الثوار لمقر المؤتمر في العاصمة طرابلس ورفضهم الخروج إلى حين تحقيق مطالبهم.
وقالت عضو من المؤتمر الوطني فضلت عدم ذكر اسمها لـ”وكالة أنباء التضامن” أن الجلسة الصباحية للمؤتمر قد علقت وأجلت مواضيعها بسبب الاقتحام لمقره من قبل الجرحى إلى الجلسة المسائية”.
 وأوضحت عضو المؤتمر أن”مطالب الجرحى تمثلت في توفير مستحقاتهم المالية”،مشيرةً إلى أن وزير الجرحى بالحكومة المؤقتة التقى الجرحى واستمع إلى مطالبهم.
وتابعت أن” المؤتمر وعد الجرحى بإصدار قرارات تتحقق فيها مطالبهم الشرعية”.
وأشارت العضو أن الجلسة الصباحية كان من المقرر لها مناقشة الميزانية وإعطاء الثقة لبعض الوزراء.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – أحمد الحطاب

#Egypt’s ex-interior minister gets new prison sentence

CAIRO – An Egyptian court has sentenced the country’s former interior minister to three years in prison after finding him guilty of abusing his position in power by forcing police conscripts to work on his mansion and land outside Cairo.

Habib Al-Adly served as ousted leader Hosni Mubarak’s security chief for more than a decade.

The Giza court Saturday also convicted former riot police chief Hassan Abdel-Hamid of authorizing the illegal labor and sentenced him to three years in prison.

Both men were fined 2.3 million Egyptian pounds ($342,000). The verdict can be appealed. In June, Al-Adly and Mubarak were sentenced to life in prison for failing to prevent the killing of protesters during the 2011 revolt that led to Mubarak’s ouster. Both men appealed, and have won a retrial. – AP

#Syria rebels advance near major airport

BEIRUT – Syrian rebels captured a strategic neighborhood near Aleppo’s international airport Saturday, putting opposition fighters in control of a key road that the regime has used to ferry supplies and reinforcements to soldiers fighting in the embattled northern city, activists said.

Troops loyal to President Bashar Al-Assad and rebels have been locked in a deadly stalemate in Aleppo, Syria’s largest urban center and main commercial hub, since an opposition assault last summer. Seven months later, the rebels hold large parts of the city and its outskirts, including several army bases, but they have been unable to overcome the regime’s far superior firepower.

The capturing of the Sheik Said neighborhood, southeast of Aleppo, is a significant blow to regime forces because the area includes a major road, linking the northern city with the airport. The army has used the road to supply troops.

The Britain-based Syrian Observatory for Human Rights said rebels captured the area Saturday after several days of fierce battles with Assad’s troops. Rebels have previously established enclaves outside Syria’s major cities to threaten the regime, including near the capital, Damascus, but they were later attacked by Assad’s fighter jets and artillery.

The opposition’s Western backers, including the United States, have been reluctant to supply rebels with more sophisticated weapons because of the increased influence of an al-Qaida-affiliated group among the anti-Assad fighters on the front lines. The Islamists growing prominence in the Syrian opposition has fueled fears that Muslim radicals might try to hijack the revolt that started as peaceful protests against Assad, whose family has ruled Syria for more than 40 years. In Germany, Vice President Joe Biden said, “The opposition (to Assad) continues to grow stronger.”

Speaking at an annual security conference in Munich, Biden stated the conviction of the US and many others. “President Assad — a tyrant hell-bent on clinging to power — is no longer fit to lead the Syrian people and he must go,” Biden said.

The opposition coalition has rejected any talks with Damascus until Assad steps down. However, Moaz al-Khatib, the president of the coalition that is dominated by the Muslim Brotherhood movement, said Wednesday that he is willing to negotiate with members of Assad’s regime to bring a peaceful end to the country’s civil war. – AFP

#Israeli forces dismantle #Palestinian encampment



Israeli soldiers detain a Palestinian man as they forcefully remove demonstrators from a new camp set up to protest against Jewish settlements near the West Bank village of Burin, Saturday. – AFP

BURIN, West Bank
– Israeli troops fired tear gas and stun grenades at rock-throwing Palestinian protesters Saturday as soldiers tried to dismantle an encampment that activists set up in the West Bank to protest Israeli building restrictions.

The Al-Manatir camp — a group of four tents and five metal shacks built in a Palestinian olive grove near the West Bank village of Burin — is the fourth protest encampment that Palestinians have tried to establish in recent weeks. The Palestinians are trying to draw attention to Israel’s control of territory that they want for their future state.

In particular, they protest what they say is Israel’s broader policy of not allowing Palestinians to build in areas under Israeli control.

Clashes erupted Saturday after khaki-clad soldiers tried to dismantle the camp, with soldiers firing tear gas and some of the dozens of Palestinians throwing rocks. The Israeli army said five Palestinians were arrested. No serious injuries were reported.

The village of Burin has come under frequent attack by hard-line Jewish settlers who live nearby. About a dozen young men and boys, apparently Jewish settlers, clashed with Palestinian civilians at the scene.
The Israeli military said soldiers broke up the crowd. One Israeli civilian and a paramilitary border policeman were lightly wounded in the clash, the army said. By building encampments, Palestinians are imitating the hard-line Jewish settlers who have established a series of wildcat outposts throughout the West Bank, typically clusters of caravans near already-built Jewish communities. Although Israel views the wildcat outposts as illegal, few have been dismantled.

There are also some 500,000 Israelis who live in Jewish settlements scattered through the West Bank and around east Jerusalem, the Palestinians’ hoped-for capital. Israel’s settlement policy is seen as illegal by the international community, and the United Nations sharply criticized the Jewish state’s West Bank settlements in a report released Thursday.

“We are doing this to confirm our ownership of the land, and its sovereignty,” said Abir Kopty, a Palestinian activist. “It’s not enough to make reports and condemnations. There’s a need for concrete action.” – AFP

#Tunisian woman rallies with placard



A Tunisian woman raises a placard during a rally in the Kasbah square on the occasion of the implementation of the first legislative decree since the revolution in Tunis. The placard reads in Arabic: “Sit-in, sit-in until the amnesty is implemented.” — AFP

Missing bags and missing planes at #Tripoli Airport

The three trucks loaded with the Niger-bound luggage

TRIPOLI – Luggage to be loaded onto a Afriqiyah Airbus bound for Niger was stolen from Tripoli airport and recovered from a farm nearby, according to Supreme Security Supreme Security Committee.

The SSC reported on its web page that the baggage had been spirited away in thee small trucks. Units 4 and 8 of the SSC reportedly tracked down the stolen items and arrested three people at the farm. It was not clear how long the flight was delayed before taking off to the Niger capital Niamey.
In a separate incident two Libyan Airlines flights were canceled because no planes were available.

The 0800 hrs flight to Ghadames and the 1300 hrs flight to Obari were both abandoned because none of the airlines eight 68-seater Bombardier CRJ900s was in service.

A CRJ has not been repaired since being damaged during the war, one is being overhauled in Germany and on Wednesday another was hit by a tender while on the apron at Tripoli airport.

The airline has thus been seeking to run scheduled services normally handled by seven aircraft with only five planes. – Libya Herald

#Turkey detains #Bin_Laden’s son-in-law #Abu_Gheith

ANKARA – Turkish security forces have detained Osama Bin Laden’s son-in-law Suleiman Abu Gheith in Ankara following a tipoff from US Central Intelligence Agency (CIA), Turkish media reported Saturday.

The former spokesman of the terror network reportedly escaped Afghanistan following the Sept. 11 attacks on the World Trade Center in 2001 and settled in a camp in Iran.

The US intelligence learned that he entered Turkey on a false passport and informed the Turkish intelligence agency (MIT) about his location. He was detained at a hotel in Cankaya district of Ankara, Hurryiet Daily News reported, quoting the Daily Milliyet.

The London-based Asharq Al-Awsat quoted a source close to Abu Gheith’s family as saying that he intended to seek political asylum in Turkey.
The man is the husband of Fatima Bin Laden. Abu Gheith is a Kuwaiti national who had citizenship revoked.

The arrest of Abu Gheith came a day after a suicide bomber blew himself up at the US embassy in Ankara killing a Turkish security guard and wounding three other people.

The bombing at the entrance to the highly-fortified embassy in an upmarket area of the capital Friday was the latest in a series of attacks on missions in the Muslim world, highlighting the vulnerability of the country’s 70,000 diplomats.

The White House strongly condemned the bombing, saying it was “clearly an act of terror” while saying it did not know yet who was responsible.
However Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan said the bomber was a member of the Revolutionary People’s Liberation Front (DHKP-C), a radical left-wing group blamed for several attacks since the late 1970s including suicide bombings and attacks on prominent figures. – Agencies

Saudi Gazette

Suicide car bomb kills 15 in northern #Iraq

BAGHDAD — Officials say a suicide car bomb targeting a provincial police headquarters has killed at least 15 people in a disputed northern Iraqi city.

A police officer says at least one attacker drove his car into the headquarters building in Kirkuk on Sunday morning. He said another 70 people were wounded.

The officer spoke on condition of anonymity as he was not authorized to release information.

The head of the provincial health directorate, Sidiq Omar Rasool, confirmed the casualty figures. — AP

#Syrian media see no change in #Russia's position

DAMASCUS — President Bashar Al-Assad's key ally Moscow has not stopped supporting the Syrian regime, a state daily said on Sunday, hours after Russia's top diplomat met the Syrian opposition leader.

"Bets that Russia would change its mind and modify its stance clash with its policy, which is commanded by its interests and strategic considerations," the official daily Ath Thawra wrote in an editorial.

The paper also condemned Western countries' and Syrian opponents' attempts at "making up a new Russian position, reflecting their own fears and apprehensions."

Moscow is one of Assad's last remaining allies, and its support for the fight against rebels seeking to overthrow his regime "is becoming more solid each day," Ath Thawra said.

On Saturday, Russia's Foreign Minister Sergei Lavrov for the first time held direct talks with the opposition Syrian National Council leader, Ahmed Moaz Al-Khatib, in Munich.

While Lavrov expressed interest in "maintaining regular contact" with the opposition, he also said the dissidents' insistence on Assad's departure "is the main reason for the continuation of the Syrian tragedy."

Russia has blocked three UN Security Council resolutions threatening sanctions against Assad over the violent crackdown in Syria, and has been blamed by the armed opposition for being partly responsible for the bloodshed. — AFP

5 years in jail for #Kuwaiti tweeter who insulted emir

KUWAIT CITY — Kuwait's lower court on Sunday sentenced an opposition youth activist to five years in jail "with immediate effect" for insulting the emir on Twitter, a rights group said.

"The court passed the maximum jail term against Mohammad Eid Al-Ajmi for insulting the emir on Twitter," the director of the Kuwait Society for Human Rights, Mohammad Al-Humaidi, told AFP.

The ruling is not final as it will be appealed, but Ajmi will begin serving the sentence immediately, Humaidi said.

Ajmi is the third opposition youth activist to be convicted for insulting the emir on Twitter. Last month the same court sentenced two tweeters to two years each in jail each on the same charge.

Ayyad Al-Harbi and Rashed Al-Enezi are both in prison as they await appeals court rulings on their cases.

Humaidi said a large number of youth activists are on trial on similar charges, with verdicts expected in the coming weeks.

The criminal court is also scheduled to issue its verdict on Tuesday against three former opposition MPs for criticizing the emir at a public rally on October 10.

Criticizing the emir is illegal in Kuwait and is considered a state security charge. Those convicted of the offence face up to five years in jail.

US State Department spokeswoman Victoria Nuland said last month Washington had already raised with Kuwait its concern about such sentences.

The opposition has been staging regular demonstrations in protest at an amendment of the electoral law and the subsequent holding of a parliamentary election on December 1 on the basis of the amended legislation.

The opposition held a public rally late Saturday to express solidarity with Twitter users and former MPs on trial for expressing their opinion. — AFP

#ليبيا #خالد_الجربوعي : انهم عبيد واعوان وليس ازلام

بعد انطلاق ثورة فبراير وحتى بعد انتصارها ترددت في الشارع الليبي الكثير من الجمل والالفاظ لوصف عدد من الحالات التي نعيشها سوى من الطرف الذي كان ضد الثورة ويؤيد القذافي او من قبل الطرف الذي مع الثورة ومنها فكانت الطابور الخامس هذه التسمية التي لاعلاقة لها بالحالة الليبية اذا اعدنها الى اصلها بل انه اذا اردنا جدالا اسقاطها على الحال الليبية لكان لها معنى للطرف الاخر الذي يؤيد النظام المنهار ولكن هذه الجملة ليست هي محور حديثي الان لان ما ريد ان اتناولها بالنقاش هي جملة او كلمة ازلام النظام هذه الكلمة الثقيلة على الاذان والتي تعبر عن صحابها هي ليست الكلمة المناسبة لوصف من كان مع القذافي ومن يؤيده لأنه اذا حللنا معناها لوجدنا انها تعتبر كلمة جيدة ووصف غير مناسب لمن تطلق عليهم فهذه الكلمة التي هي جمع كلمة زلمة الشامية التي يطلقها اهل الشام على الرجل أي انهم يطلقونه على الرجال أي انها تعني الرجل فبذلك تصبح كلمة ازلام تعني رجال أي رجال النظام ومن هنا يجب ان نتوقف عن تكراراها لان من كانوا في صف القذافي طيلة سنين حكمه ومن وقفوا معها ضد شعبهم في ثورته لا اعتقد انهم رجال بمعنى كلمة رجال فالقذافي كان يعامل من يشاركه حكم ليبيا كعبيد يتحكم فيهم ويفعل لهم وبهم مايريد سوى في السر او في العلن وكل الليبيين كانوا يشاهدون ذلك عبر الشاشات وكيف كان يتعامل معهم ويحتقرهم ويتصرف معهم بأسلوب السيد لعبيده وليس بأسلوب الرجال للرجال وطبعا كان هؤلاء العبيد عونا له في حكمه لليبيا وقهر شعبها واذلاله طيلة عقود حكمه هؤلاء الذين باعوا كرامتهم من اجل المال والسلطة كانوا بالنسبة للقذافي مجرد اشياء لاقيمة لها يفعل بها مايشاء ويتخلص منها متى يريد ومثل هؤلاء لايمكن ان نصفهم بانهم رجال بل ان كلمة رجال اخر ما يمكن ان تطلق عليهم فهل بعد هذا يمكن ان نسميهؤلاء برجال النظام اننا يجب ان نطلق عليهم الوصف المناسب لهم والذي يليق بهم الا وهو كما ارى من وجهة نظري المتواضعة انهم عبيد النظام واعوانه فهي انسب وصفا لكل من ساند القذافي وابناءه ووقف معهم في ظلم ليبيا والليبيين طيلة سنين وسنين فليذهب هؤلاء العبيد والاعوان الى مزبلة التاريخ حاملين عارهم ومورثيه الى ابناءهم الذين سيحملون وزر اباءهم الى ما لانهاية ولتحيا ليبيا فوق الجميع
المنارة

#Iran says talks with #Syria opposition could help stop bloodshed

BERLIN — Iran’s Foreign Minister Ali Akbar Salehi said on Sunday his talks with the Syrian opposition leader in Munich one day earlier could contribute to finding a solution to the war in Syria.

Salehi said Syrian National Coalition leader Moaz Alkhatib’s comments to him, in their talks late on Saturday, that he would be willing to talk with representatives of the Syrian government if prisoners were released represented "a good step forward."

"If we want to stop the bloodshed we cannot continue putting the blame one side on the other," Salehi told the Munich Security Conference, adding that he was ready to talk again to the opposition and wanted to be "part of the solution." — Reuters

Sporadic clashes outside #Egypt presidential palace

CAIRO — Sporadic clashes broke out overnight between protesters demanding the ouster of Egyptian President Mohamed Morsi and security forces outside the presidential palace, witnesses said on Sunday.

There were no immediate reports of casualties from the confrontations which follow violent clashes on Friday outside the presidential palace that left one person dead.

Late on Saturday several hundred mostly young protesters again gathered outside the compound and threw stones and petrol bombs at its walls, an AFP correspondent said.

One protester said they were there to pay homage to the young man killed on Friday, and they chanted "Leave!" and "The people want the regime to fall!" — slogans used two years earlier to oust veteran president Hosni Mubarak.

In Friday's clashes, a 23-year-old was shot dead and 91 people were injured, a medic said, and the interior ministry said 15 of its men were wounded by birdshot.

Security forces deployed outside the palace grounds fired tear gas late on Saturday when a group of protesters tried to storm one of the gates, the witnesses said, but republican guards inside the compound did not intervene.

"We no longer respond to provocation from certain protesters outside the palace," the commander of the guards, General Mohammed Ahmad Zaki, was quoted as saying by the state-run MENA news agency.

The main opposition National Salvation Front (NSF), meanwhile, called for the resignation of Interior Minister Mohammed Ibrahim after a video showing a naked man being beaten by police went viral on the Internet.

The beating was "an inhumane spectacle... no less ugly than the killings of martyrs, which is considered a continuation of the security force's programme of excessive force," the opposition bloc said.

Ibrahim has ordered a probe to "hold accountable" those responsible and will resign if "that's what the people want," his office said.

The presidency also scrambled to contain fallout from the footage.

A statement said the presidency was "pained by the shocking footage of some policemen treating a protester in a manner that does not accord with human dignity and human rights" but described the incident as an "isolated act."

Prosecutors say Hamed Saber, a 50-year-old construction painter, was found carrying petrol bombs.

Saber said on television that he had been set upon and stripped by protesters and that the police had saved him, but his daughter Randa disputed the account and said on television: "He's lying; he's scared."

A nephew of Saber added: "He is lying because there is a lot of pressure on him." — AFP

#Syrian opposition chief under fire for talks with #Assad allies

MUNICH — Syria's opposition leader flew back to his Cairo headquarters from Germany on Sunday to explain to skeptical allies his decision to talk with President Bashar Al-Assad's main backers Russia and Iran, in hope of a breakthrough in the crisis.

The Russian and Iranian foreign ministers, and US Vice-President Joe Biden, portrayed Syrian National Coalition leader Moaz Alkhatib's new willingness to talk with the Assad regime as a major step towards resolving the two-year-old war.

"If we want to stop the bloodshed we cannot continue putting the blame on one side or the other," Iran's Ali Akbar Salehi said on Sunday, welcoming Alkhatib's overtures and adding that he was ready to keep talking to the opposition. Iran is Assad's main military backer together with Russia.

"This is a very important step. Especially because the coalition was created on the basis of categorical rejection of any talks with the regime," Lavrov was quoted as saying on Sunday by Russia's Itar Tass news agency.

Russia has blocked three UN Security Council resolutions aimed at pushing Assad out or pressuring him to end a civil war in which more than 60,000 people have died. But Moscow has also tried to distance itself from Assad by saying it is not trying to prop him up and will not offer him asylum.

Syrian state media said Assad received a senior Iranian official and told him Syria could withstand "threats ... and aggression" like an air attack on a military base last week, which Damascus has blamed on Israel.

'Useless' talking to Iran

Politicians from the United States, Europe and the Middle East at the Munich Security Conference praised Alkhatib's "courage." But the moderate preacher was likely to face sharp criticism from the exiled leadership back in Cairo.

Alkhatib has put his leadership on the line by saying he would be willing to talk to representatives of the Assad regime on condition they release 150,000 prisoners and issue passports to the tens of thousands of displaced people who have fled to neighboring countries but do not have documents.

"He has a created a political firestorm. Meeting the Iranian foreign minister was totally unnecessary because it is useless. Iran backs Assad to the hilt and he might as well have met with the Syrian foreign minister," said one of Alkhatib's colleagues on the 12-member politburo of the Syrian National Coalition.

Alkhatib was chosen as the head of the Coalition in Qatar last year, with crucial backing from the Muslim Brotherhood.

The Syrian opposition member, speaking on condition of anonymity, pointed to comments by Salehi and Lavrov on Sunday, a day after their meetings with Alkhatib, as evidence that they had not changed their positions and still backed Assad.

Salehi told the Munich conference where the round of talks took place that the solution was to hold elections in Syria — making no mention of Assad having to leave the country.

Fizzle out?

Firm opposition backers like Qatar's Prime Minister Hamad Bin Jassim Al-Thani and US Republican Senator John McCain voiced frustration in Munich at the international community's reluctance to intervene in the Syrian conflict.

"We consider the UN Security Council directly responsible for the continuing tragedy of the Syrian people, the thousands of lives that were lost, the blood that was spilled and is still flowing at the hands of the regime's forces," said Al-Thani.

Moscow played down the significance of the discussions in Munich, with one diplomatic source calling the talks between Lavrov and Alkhatib "simply routine meetings."

"We have presented our views when Minister Lavrov meet Alkhatib, we have noted his comments that there is still a chance for dialogue with Syrian government. That is something we have called for," said the Russian source.

"To what extent is that realistic, that's a different matter and there are doubts about that," said the source.

One source in Khatib's delegation said the offer of dialogue would find an echo among Syrians opposed to Assad who have not taken up arms "and want to get rid of him with the minimum bloodshed."

Fawaz Tello, a veteran Syrian opposition campaigner based in Berlin, said Alkhatib had made "a calculated political maneuver to embarrass Assad".

"But it is an incomplete initiative and it will probably fizzle out," Tello told Reuters. "The Assad regime cannot implement any item in the series of initiatives we have seen lately because it would simply fall."

Russia and Iran were already beginning to use Alkhatib's initiative negatively, he said, while "the regime and its allies will only treat Alkhatib's meetings as an additional opportunity to smash the rebellion or weaken it."

Asked about the risk of his strategy being seen as a sign of weakness in the opposition or frustration at the Free Syrian Army's gains, Alkhatib told Reuters in Munich: "The fighters have high morale and they are making daily advances." — Reuters

#ليبيا إعتصام جرحى الثورة من داخل المؤتمر الوطني العام

شكوى جرحى الثورة بسبب تقاعص وزارة الجرحى في علاجهم يوم السبت الموافق 2 فبراير 2013 داخل المؤتمر الوطني العام
 
http://goo.gl/1bu7O

#عبدالحميد_النعمى : #ليبيا – هل اصبحت الكرة خارج الملعب ؟

يبدو ان الجميع يتمتع بمنظر المدينة وهي تحترق ، الا يكفينا 40 سنة من التيه والهذيان ؟ إننا في ليبيا نقترب كل يوم من ساعة ساعة الحقيقة التي على ما يبدو لم يعد لها أحد شيئا عدا معاول الهدمللقضاء على ما تبقى من كياننا السياسي اليبي.
اولا أين نحن من 17/2؟
لقد كنا صادقين مع ليبيا مرة واحدة عندما اطلقنا صرخة 17 فبراير وخضنا معركة التحرير ، لكننا نافقناها في كل ما تلى ذلك من سجالات: 1- نافقناها عندما شكلنا دوائر السلطة الجديدة في شقيها التشريعي والتنفيذي من شخصيات تنتمي في معظمها الى المعارضة في الخارج والكثير منهم بعيدون كل البعد عن قضايا الوطن ومشكلاته الحقيقية وهنا كانت القفزة الاولى في المجهول .
2- ونافقناها مرة اخرى عندما شكلنا المكتب التنفيذي من شخصيات محسوبة على النظام السابق ومتورطة في مشروعات ساهمت في اطالة عمر النظام من خلال تطبيع علاقاته مع دوائر النفوذ العالمية وايضا من خلال تسويق انفتاحه على شرائح عريضة في المجتمع الليبي من خلال جملة من الوعود الزائفة والبراقة والتي ساهمت في تخدير مجموعات كبيرة من الشباب ترقبا للفردوس الموعود ضمن برنامج ليبيا الغد .
3- ونافقناها مرة ثالثة عندما شكلنا الحكومة الانتقالية برئاسة الدكتور الكيب من شخصيات معظمها ان لم نقل جميعها تحمل جنسيات اجنبية والاغلب امريكية ، لقد تعاملنا مع موضوع ازدواجية الجنسية بكل سذاجة وكل استهتار ( وهذه هي العبارات التي يمليها علي الطرح العلمي الموضوعي لكي لا أسمح لنفسي باستعمال عبارات اخرى )، فهل يعقل اننا في هذه المرحلة من بناء الدولة والتي أصبحت فيها ليبيا محط أطماع جحافل الطامعين ونقطة التقاء مخططات واستراتيجيات الدول الكبرى والصغرى والقوى الدولية والاقليمية على السواء أن نسمح بتقلد حاملي الجنسيات المزدوجة الوظائف السيادية للدولة ؟
وهل نحن كليبيين طيبين وبسطاء الى هذا الحد ؟ ام اننا شعب باختصار يجهل الفباء السياسة ؟ حتى على مستوى الفئات التي تتلمذت على يد الطاغية وتفقهت من خلال فقهه الثوري المزيف الذي صمم لكي لا يؤهلنا الى شيء سوى ان نكون طيفا عرضيا في المشهد السياسي دون ان نكون قادرين على المشاركة في صنعه بأي شكل من الاشكال ، وكانت النتيجة اخراج مجرمين من السجون وتكليفهم وزراء ، تكليف سفراء اطفال حتى بالنظر الى عامل السن وميزتهم الوحيدة انهم ينتمون الى الشلة الحاكمة التي آلت اليها مقاليد الامور… سنة من الحكم لم نر لها أي أثر ملموس على الارض مليارات من العائدات لم ترصد حتى ضمن بنود الميزانية ، ومليارات اخرى رصدت في الميزانية وصرفت في مجالات الرفاهية والكماليات متناسين مدنا كاملة مدمرة تنتظر اعادة الاعمار … مدارس تحت اسقف من الصفيح ..تلاميذ يجلسون على الارض في قاعات الدرس .. جامعات بدون مقاعد ولا ابواب ولا نوافذ وبها الالاف من الطلبة والموظفين بدون دورات مياه ، ولعله حان اليوم موعد طرح هذا السؤال .. من سيدفع ثمن هذا العبث ؟
4- وخذلنا ليبيا مرة رابعه عندما نظمنا انتخابات المؤتمر الوطنى دون الالتزام بأساسيات العمل الديمقراطي فها هي لجنة اعداد قانون الدوائر الانتخابية تشكل برئاسة دكتور متخصص في الدوائر الكهربائية من كلية الهندسة والحملة الانتخابية تدار من قبل بعض الكيانات السياسية التي قامت بانفاق مبالغ خيالية لا تتناسب مع حجم الكيان وحداثة تشكيله ، لقد تغاضينا عن العديد من الاخطاء التي اتضح اليوم للجميع انها كانت قاتلة لتجربتنا الديمقراطية الوليدة .
5- وخذلنا ليبيا خامسا عندما شكلنا حكومة مؤقتة برئاسة الدكتور زيدان بدون برنامج محدد ، لقد حضر الرجل الى قاعة المؤتمر صبيحة تكليفه بتشكيل الحكومة ليقول انه لم يتمكن من اعداد برنامج مفصل لحكومته لضيق الوقت ولكنه وعد بتقديمه بعد ايام , وهذه مظاهر للعمل السياسي أغرب من الخيال .. فلم نسمع في تاريخ البرلمانات والمجالس التشريعية ان منحت الثقة لحكومة بدون برناج ، فالقاعده الطبيعية ان تمنح الثقة لبرنامج العمل الحكومي وليس للاشخاص او تمنح لاشخاص بناء على برنامج تم تقديمه ومناقشته واعتماده .
والان وقد آلت الامور الى ما آلت اليه وقد اصبحنا امام استحقاقات تاريخية .. هل سنقف لنتباكى على ضياع فرصة تاريخية وهبتها لنا العناية الالهية ولم نكن في المستوى المطلوب لاستثمارها في بناء دولتنا المدنية الديمقراطية التي تكفل العيش الكريم لابناء الشعب الليبي كافة أسوة بالشعوب الاخرى على هذه البسيطة ، أم انه لدينا ما يمكن عمله وانه لازال بامكاننا توجيه الامور في الاتجاه الذي يحقق اهداف الثورة ويضمن عدم انتكاسة الاوضاع نحو الاسوء هل اصبحت بلادنا اشبه ما تكون الى نموذج الدولة الفاشلة ، نحن اليوم امام حملة من التهديدات التي باتت تعرض الكيان الليبي برمته للخطر .
• فماذا تحقق مثلا على صعيد تعزيز الوحدة الوطنية من خلال طرح بدائل للنظام الاداري المركزي الشمولي المنهار والقضاء على التهميش وتقريب الخدمات من المواطن واعطاء المناطق كل نصيبه من الثروة الوطنية . كيف تم التعامل مع مطالب الفيدرالية التي لاهي غريبة ولا هي مستحيلة بل كان بالامكان معالجتها بتروي وحكمة بحيث تراعي مصالح جميع الاطراف ولكن انصار الفيدرالية لم يجدوا امامهم محاور جاد من جانب المؤتمر والحكومة .
• ماذا تحقق على صعيد بناء اجهزة الدولة الامنية من شرطة وجيش وطنى؟ ولماذا تؤجل هذه الاستحقاقات الحيوية من حكومة الى حكومة بالرغم من انها تمثل حجر الزاوية في بناء الدولة الجديدة ؟ ومن هي القوى التي تعمل ضد قيامها ؟
• وماذا تحقق على صعيد جسر الهوة بين الثوار الفاعلين على الارض ومن يتصدر المشهد السياسي ويدعى امتلاك الشرعية للتعبير عن ثورة 17 فبراير ؟
• وماذا تحقق على صعيد رفع مستوى المعيشة خاصة بالنسبة للفئات المعدمة ؟واستعادة الاموال الليبية في الخارج ؟والمصالحة الوطنية وتفعيل العدالة الانتقالية ؟ومحاربة الفساد ؟
ثانيا/ من الذي يمكنه ان يفعل شيئا في الاتجاه الصحيح – المؤتمر ، الحكومة، الثوار، الكيانات السياسية، النخب والمجتمع المدني ، الاطراف الدولية .
1- المؤتمر :-
لا أحد ينكر الصعوبات التي واجهت المؤتمر في بداية عمله من غياب لوائح ونظم عمل وتقاليد برلمانية يمكن الاسترشاد بها ، ولكن للاسف اعضاء المؤتمر من الرئاسة الى الكتل الحزبية الى الاعضاء استهوتهم بهرجة العمل السياسي ومظاهره الاحتفالية والبروتكولية وصرفهم ذلك عن جوهر المهمة الموكلة اليهم فمهمته الاساسية في الواقع هي مهمة تأسيسية تتمثل في خلق مؤسسات الدولة الجديدة وتمهيد الطريق امامها للانطلاق ولكن هذا ما لم يحدث ، لقد اضاع المؤتمر معظم وقته في مناقشة قضايا اما جانبية او يمكن ان توكل الى هيئات اخرى تنفيذية ، وهكذا استنفذ المؤتمر الجانب الاكبر من المدة المخصصة له دون تحقيق انجازات تذكر في المجالات التي اضحت تشكل تهديدا لمستقبل الكيان الليبي ، هذا بالاضافة الى انه يؤخذ على المؤتمر مبالغته في الاهتمام بالمصالح الخاصة لاعضاءه مثل المكافئات المجزية التي اقرت للاعضاء وبدل السيارة وبدل السكن بحيث اصبحت عضوية المؤتمر اقرب الى الصفقة التجارية التي يجب استثمارها قدر الامكان في حين لا زالت الكثير من العائلات الليبية تسكن اكواخ الصفيح ولا زال الكثير من الليبين لا يملك قوت يومه اذا يمكن القول بان المؤتمر اثبت عمليا انه ليس في مستوى الاخطار الكبرى التي تواجهنا ولا يمكن التعويل عليه في ابتكار اية صيغه او وصفه ناجعه للعبور بنا الى شاطيء الامان .
2- الحكومة :-
هل بامكان حكومة السيد زيدان تقديم برنامج عملي على مستوى الاخطار المحدقة ؟
الاجابة هنا ايضا بالنفي فحكومة كهذه تشكلت على عجل من عناصر بعضها اثبت فشله في الحكومة السابقة وبعضهم عاش في الخارج معظم حياته وبعضهم الاخر اشتهر بقيامه باعمال وضيعه مع اسرة الطاغية فهل يرجى من هكذا لملمة النهوض بموقف نبيل مشـــرف على مستوى ما أريق من دماء قربانا لهذه الحرية المنشودة ؟
يبدو ان العمل الحكومي عند بعض اقطاب هذه الحكومة لا يعدو كونه تنفيسا عن بعض العقد المكبوتة وتعويضا عن الرغبات التي لم تتحقق من خلال عملهم ضمن الاجهزة الدبلوماسية للنظام السابق ولم يشبعوا رغباتهم في السفريات والتبختر على البساط الاحمر في المطارات وفي قصور الضيافة حتى يتفرغوا لهموم المواطن الليبي الذي ينتظر منهم الغوث ، لذلك فان الحكومة منذ بداياتها لا تتناسب مع طبيعة هذه المرحلة وهي الحاضر الغائب او لنقل ” الاطرش في الزفة “.
3- الثوار :-
هل يمكن ان نعول على الثوار في انقاذ مشروع 17 فباير ؟ يبدوا ان الثوار لازالوا يمثلون الورقة الوحيدة التي بالامكان توظيفها في انقاذ ليبيا من الفتن واستكمال مسيرة البناء التي بدأتها وهنا لا اريد الوقوف عند المصطلحات الدخيلة مثل اشباه والثوار المندسين والجماعات المسلحة ، هذه كلها في نظري لاتعدو كونها ظواهر طفيلية تحيط بالكيان الاكبر وهو فئة الثوار المعروفة والتي لها مجالس واتحادات وقيادات ميدانية يعرفون بعضهم وتكونت بينهم نوع من الالفة والثقة ووحدة الهدف والمصير ما يدعو الى مزيد من التواصل والتعاون لاستكمال مشروع الثورة فالثوار اليوم جميعهم مستهدفون من القوى المناهضة لمشروع 17 فبراير والتي تحاول خلق فتنة تؤدي الى ظهور حركة مضادة للثورة ، هذه القوى تدعو اليوم بقوة الى تجريد الثوار من السلاح وحل الكتائب المسلحة وعزل الثوار عن السياسة وعن الدولة بل وحتى محاكمة الثوار ، انهم يطالبون بعزل مضاد يستهدف الثوار يدعمهم في ذلك استمرار وجود القوى المضادة في مفاصل الدولة الرئيسة وامتلاكهم لمقاليد القرار المالي والاداري في الدولة الليبية وبالتالي لم يتبقى لاعلان الجماهيرية الثانية سوى تجريد الثوار من سلاحهم وتحييدهم من دائرة القرار الامنى ، وهكذا نصبح وكانك ” يابوزيد ما غزيت” وراح دم الشهداء هباء منثورا .
اذا الامل الوحيد في الخروج من هذه المحنة يتمثل في بقاء الثوار وتماسكهم كفئة اجتماعية وسياسية صاحبة المصلحة الحقيقية في الثورة وتوحيد صفوفها وتنسيق مواقفها وعدم الانخداع بأي مظهر من مظاهر السلطة الزائفة في هذه المرحلة حتى نطمئن على مصير هذه الثورة وحمايتها وتحصينها من كل المخاطر .
4- الكيانات السياسية :
بالرغم مما يثار من ان بعض الكيانات يعمل صراحة ضد مشروع 17 فبراير الا انني لا أفضل الخوض في هذا الجدل وأكتفي بالقول بانه مهما روجت من مقولات وافكار من خلال الضغط الاعلامي المكثف ومهما عرض من شخصيات مشبوهة ومهما بذل من جهد لصناعة قاده وزعماء من خلال كم هائل من الاكاذيب والاساطير فان الشعوب في مطلع الالفية الثالثة لن تعدم الوسيلة لتبيان الحقيقة وعندها سيكشف الغطاء عن كل ما هو مزيف ودخيل .
وهانحن نرى محدودية تاثيرها في الشارع الليبي بالرغم من قدرتها الكبيرة على الامساك بخيوط اللعبة داخل المؤتمر ولكن نحن وصلنا الى مرحلة لا المؤتمر ولا الحكومة ولا الكيانات قادرون على حسم الامور ويبدو ان خارطة الكيانات السياسية في ليبيا مقبلة على اعادة هيكلة في المرحلة القادمة على ضوء تفاعل هذه الكيانات مع فواعل الحياة السياسية في ليبيا .
5- النخب والمجتمع المدني :-
تعتبرالنخب السياسية ضحية لفقر الثقافة السياسية وضحالتها نتيجة سياسة التجهيل الممنهجة طوال الاربعة عقود السابقة وبالرغم من المحاولات الجادة على مستوى نشر ثقافة الديمقراطية وتوضيح الكثير من المفاهيم السياسية لا زالت غير قادرة على الوصول الى شرائح عريضة من المجتمع والتاثير بشكل ايجابي في اتجاه بناء الدولة .
6- الاطراف الدولية :-
يتحدث الكثيرون عن نفوذ كل من فرنسا وامريكا التي ساعدت الليبين في التخلص من نظام الطاغية وعن نفوذ قطر واهتمامات مصر وغيرها ، ويجب ان نذكر ان العامل الخارجي كان له على الدوام أثر حاسم على مصير ليبيا ففي الخمسينيات من القرن الماضي اصبح استقلال ليبيا ممكنا بسبب تفاهمات بين الدول الكبرى تضمن لكل منها حقوقها في المنطقة وتحول دون استئثار أي منها بالامتيازات التي يسمح بها وجودها في ليبيا ، ويعلم الجميع ان اهمية ليبيا بالنسبة للعالم وخاصة اوربا ليست باهمية الصومال او مالي فليبيا مصدر رئيس للنفط لاوربا ومعبر رئيس للهجرة الغير شرعية التي تهدد اوربا وبالتالي فان اوربا لن تسمح باي اختلال للامن والاستقرار في ليبيا يهدد مصالحها وامنها.
ولذلك فان الفصائل التي تطرح مطالبا مبالغ فيها وتتبنى وجهات نظر لا تنسجم مع مطالب الغالبية الساحقة للشعب الليبي يجب ان تفهم انها تمهد الطريق لتدخل اجنبي لا اكثر ولا اقل من حيث تدري او لا تدري وعندها تكون قدمت خدمة جليلة للقوى العالمية التي تتحين الفرصة للحصول على موطيء قدم على الارض الليبية ووضع يدها على ثروات هذه البلاد واستغلالها لصالحها .
المنارة

#libya News correspondent beaten by GNC security

A Libyan news station Saturday released video of a crew member being beaten by General National Congress security personal.
The male cameraman, working for Alaseema TV, can be seen being kicked by numerous men dressed in civilian clothing in the video.
The video quickly made it rounds on social networking sites Facebook and Twitter.
The attack have put into light, the risks journalists face inside of Libya following the revolution.
In the video, a man is clearly heard yelling “Is this the way to treat journalists after the revolution? Journalists have immunity in other countries!”
Many other Libyan news outlets, including Libya Ahrar (Libya TV) have covered the video.
Protestors gathered at the headquarters late on Saturday calling for an investigation and greater rights for journalists.
GNC president Mohammed Magarief condemned the attack on Twitter, promising an investigation.
libya news

#الاسد يقول ان #سوريا قادرة على "التصدي للعدوان" بعد هجوم #اسرائيل


بيروت (رويترز) - اتهم الرئيس السوري بشار الاسد يوم الاحد اسرائيل بمحاولة زعزعة استقرار سوريا عبر شن غارة على قاعدة أبحاث عسكرية خارج دمشق الأسبوع الماضي قائلا ان بلاده قادرة على "التصدي لاي عدوان".
وأدلى الأسد بهذه التصريحات خلال اجتماع في العاصمة السورية مع سعيد جليلي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الأيراني. وهذا أول رد فعل يصدر عنه على هذا الهجوم.
وقالت الوكالة العربية السورية للانباء (سانا)ان الاسد ناقش مع جليلي الغارة الاسرائيلية.
ونقلت سانا عن الاسد قوله ان بلاده "قادرة على التصدي لاي عدوان.‭‭‭‭سوريا بوعي شعبها وقوة جيشها وتمسكها بنهج المقاومة قادرة على مواجهة التحديات الراهنة والتصدي لاي عدوان يستهدف الشعب السوري ودوره التاريخي والحضاري‬‬‬.‭‭‭‬‬‬‬"
وقال الاسد "هذا العدوان يكشف الدور الحقيقي الذي تقوم به اسرائيل بالتعاون مع القوى الخارجية المعادية وادواتها على الاراضي السورية لزعزعة استقرار سوريا واضعافها وصولا الى التخلي عن مواقفها وثوابتها الوطنية والقومية."
كما نقلت سانا عن جليلي "دعم الجمهورية الاسلامية الكامل للشعب السوري المقاوم في مواجهة العدو الصهيوني وحرصها على التنسيق المستمر مع سوريا للتصدي للمؤامرات والمشاريع الخارجية التي تهدف الى زعزعة امن المنطقة واستقراراها."
ويسعى الاسد الحليف الوثيق لايران منذ 22 شهرا الى إخماد انتفاضة ضده مما ادى الى مقتل 60 الف شخص. ويقول الاسد ان دول الخليج وتركيا مولوا وسلحوا المقاتلين الذين يعتبرهم "ارهابيين".
وقالت اسرائيل انها قد تضطر الى التدخل لمنع وصول الاسلحة الكيمائية او الاسلحة المتطورة السورية الى ايدي جماعات مسلحة بما فيها حزب الله الذي كان قد خاض حربا استمرت 34 يوما ضد اسرائيل في عام 2006.
وقال دبلوماسيون ومعارضون سوريين ومصادر أمنية ان الطائرات الحربية الاسرائيلية قصفت قافلة أسلحة قرب الحدود اللبنانية يوم الاربعاء كانت متوجهة الى حزب الله فيما يبدو. وقالت سوريا ان الهدف كان مركز ابحاث عسكريا شمال غربي دمشق

#ليبيا #عماري: ندعم الحراك السياسي في الذكرى الثانية للثورة ونطالب بحمايته في إطار الحراك السلمي

محمد-العماري
قال عضو المؤتمر الوطني العام محمد العماري ،أمس السبت، أن ما يقال عن يوم 15 فبراير المقبل من حراك سياسي ندعمه بل نطالب أيضاً بحمايته طالما الأمر في إطار الحراك السلمي.
وأوضح العماري لـ”وكالة أنباء التضامن ” أن” من يريد الخروج عن شرعية الدولة فيما يتعلق بشرعية المؤتمر الوطني العام فهو يعد خروج على الشارع نفسه فهو الذي اختار المؤتمر والمؤتمر الوطني هو من اختار الحكومة”.
وقال العماري” أننا لا نريد أن يعبث أي أحد بأمن ليبيا أو يحاول زعزعة الأمن والاستقرار أو يحاول أن يحطم الإنجازات التي حققتها ليبيا لحد الآن في الحكومة المؤقتة، ووجود مؤسسة كالمؤتمر الوطني العام والخطوات التي يحاول إنجازها حتى ولو كانت متعثرة تنصب في اتجاه كتابة الدستور الليبي” .
وأوضح العماري أن “المجتمع الدولي ككل ينظر إلينا و إذا كان الحراك سلمي فهو مرحب به ونحن مطالبون كمؤتمر وطني بحماية هذا الحراك ، مشيرا إلى أن هذا صوت الشارع وملزمون بالاستماع لصوته”.
وكالة أنباء التضامن _ بشار محمد

وزير المواصلات يشرع في تنظيم ميناء #طرابلس البحري

نرجس (2)
اجتمع وزير المواصلات الليبي  عبد القادر محمد أحمد صباح اليوم الأحد مع مدير ميناء طرابلس البحري وأحد الأعضاء المُكلفين من إدارة الجمارك وعدد من موظفي الميناء بالعاصمة طرابلس.
وذكر مراسل وكالة أنباء التضامن بأن الوزير تناول خلال اجتماعه أهم المعوقات التي تُعرقل عمل الميناء ومنها مشكلة تكدس الحاويات بشكل عشوائي وافتقار الميناء لمكاتب يُنظم من خلالها العمل داخل الميناء.
وأضاف بأن الوزير وعد بإيجاد الحلول العاجلة للمشاكل حيث ستشرع شركات  النقل داخل البلاد  ابتداء من اليوم الأحد في العمل  على نقل عدد 500 حاوية من ميناء طرابلس إلى منطقة غوط الرمان شرق العاصمة طرابلس.
وتعهد الوزير خلال الاجتماع بالتعاقد مع شركات وطنية في إنشاء مكاتب عصرية داخل الميناء ووضع حد للتجاوزات التي حصلت في الفترة الماضية، مشددا على إنجازهذه المهمة خلال أسابيع.
وكالة أنباء التضامن / مالك الجاير

#ليبيا المؤتمر الوطني العام يعقد اليوم اجتماعه العادي الحادي والستين .

ناقش المؤتمر الوطني العام في اجتماعه العادي الحادي والستين - الذي عقده اليوم الأحد بطرابلس - توصيات مكتب رئاسة المؤتمر الوطني العام بعد اجتماعه مع رؤساء الكتل والأحزاب ، وعدد من تجمعات الأفراد المستقلين ، الذي انعقد في طرابلس يوم الجمعة الماضي . واستعرض المؤتمر ، كتاب رئيس الحكومة المؤقتة " على زيدان " المتعلق بمنح الثقة لخمسة وزراء وهم : -" محمد حسن أبوبكر " وزيراً للتعليم العالي . - " يوسف محمد الشريف وزيراً للإعلام ، . - " علي أبوبكر قدور " وزيراً لرعاية أسر الشهداء والمفقودين . -" علي مفتاح اعبيد " وزيراً للتربية والتعليم ، -" عبد السلام أبو سعد " وزيراً للأوقاف والشؤون الإسلامية . كما استعرض المؤتمر ، آخر الإجراءات المتخذة بشأن الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور .
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية ينظم محاضرة ثقافية .

يستضيف المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية محاضرة ثقافية بعنوان " نالوت عبر العصور " وذلك ضمن موسمه الثقافي لهذا العام . وسيلقي هذه المحاضرة الاستاذ" حلمي أمحمد المقدمي "يوم الأربعاء الموافق 6 / 2 / 2013 م . على تمام الساعة الخامسة بقاعة المجاهد بمقر المركز .
وكالة الأنباء الليبية

#"البعجة" مستقبل #ليبيا يتأرجح بين الفوضى والديمقراطية

ليبيا إلى أين سؤال مطروح في العقل الليبى العام وعلى موائد الساسة والمثقفين منذ نجاح الثورة الليبية في خلع النظام.

 وضمن فعاليات معرض الكتاب أمس طرح السؤال مجدداً في المحاضرة التي جاءت تحت عنوان "ليبيا بعد ثورة 17فبراير إلى أين" للدكتور فتحي البعجة العضو السابق بالمجلس الانتقالي الليبي ورئيس لجنة سياساته، وأدارها عصام الماوي.

بدأ د.البعجة حديثه قائلاً:" إننا نتفق أن هناك أزمة حقيقية تمر بها ليبيا من ناحية توتر اجتماعي، وسياسي، واقتصادي يختلف تفسيرها من تعلقها بطبيعة النظام السياسي الليبي أو الضغط الخارجي على ليبيا وبين من يفسرها بأنها أزمة طارئة وتعاني منها أغلب بلاد المنطقة، وقد يفسر البعض الأزمة الليبية بأنها نتاج العولمة التي تحدث خلخلة في النظم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية على مستوى المجتمعات.

وفي حديثه عن إعادة بناء الدولة عرف البجعة الإصلاح بأنه محاولة للتغيير الاجتماعي المخطط ، وحدد متطلباته في اللجوء إلى آليات فاعلة والاستناد على استخدام وسائل الاتصال العصرية، وحشد كل الجهود والطاقات الإنسانية المبدعة، دون إقصاء لجماعة أو فئة أو أشخاص، كما تتطلب الاستناد على الشفافية والمصارحة والمكاشفة والمحاسبة والنقد والتقييم المستمر والمثمر.

‎وأبدى د. البعجة تخوفه من الميليشيات المسلحة وأكد على ضرورة المطالبة بتفعيل القضاء حتى يكون هو السلطة الأولى قبل السلطات التشريعية والتنفيذية، ثم تكلم عن الوضع الأمني المتردي وكيف إن المجرمين المطلوبين للعدالة يتجولون الآن في البلاد بعد أن فتح القذافي السجون في آخر أيامه.

وتحدث أيضًا عن مشكلة المهجرين داخل ليبيا وسوء أحوالهم المعيشية وأهمية أن تخطو البلاد نحو تحقيق المصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية في أسرع وقت.

وأخيرًا توقع د.البعجة عدة مشاهد مستقبلية قد تتجه إليها ليبيا بعد ثورة 17 فبراير منها استمرار الحال كما هو عليه من فساد وفوضى وعدم تحقيق لأهداف الثورة، أو العودة إلى مناخ خارطة الطريق التي نص عليها الإعلان الدستوري، كما أشاد بالمادة 30 بقوله لولا المجلس الوطني الانتقالي والإعلان الدستوري ما كنا وصلنا إلى تداول السلطة السلمي الذي شهده العالم يوم 8 أغسطس 2012.

ثم أبدى تخوفه أيضاً من سيناريو التدخل الخارجي، و قال إنه سيعد "كارثة خارجية"، حيث إن الأرضية يملئها الفوضى والفساد وعدم التراضي بين الناس، موضحًا كيف كان قرار بريطانيا وألمانيا بسحب رعاياهم من بنغازي إشارة توضح و تؤكد أن ليبيا بلد غير آمن
اخبار اليوم

#مصر #قنديل يبحث وضع العمالة المصرية فى #ليبيا

ترأس الدكتور "هشام قنديل" - رئيس مجلس الوزراء- اجتماع لجنة العلاقات المصرية الليبية والتي ضمت وزراء الداخلية والاستثمار والخارجية والتعاون الدولي والقوى العاملة والرياضة وعددا من المسئولين.
وقالت مصادر مطلعة بمجلس الوزراء إن الاجتماع بحث أوضاع العمالة المصرية في ليبيا وإبرز الملفات الشائكة بين البلدين إلى جانب متابعة مراحل تطوير هذه العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والجهود المبذولة لتنشيط العلاقات وفتح الأسواق وجذب الاستثمارات الليبية على التوجه للسوق المصرى.
كما تم بحث اتفاقيات التعاون المشترك بين مصر وليبيا والتى تم الاتفاق عليها خلال زيارة الدكتور محمد المقريف رئيس المؤتمر الوطني العام الليبي للقاهرة ومباحثاته مع الرئيس الدكتور "محمد مرسي" منذ أيام إلى جانب بحث الأعداد لانعقاد اجتماعات اللجنة المصرية الليبية المشتركة العليا فى الربع الأول من هذا العام والتى لم تجتمع منذ عام 2009 .
وكان الرئيسان مرسي والمقريف قد اتفقا على تأسيس لجنة مشتركة تحت الإشراف المباشر للرئيسين وتضم وزراء من البلدين على أن تتفرع منها لجان فرعية في المجالات السياسية والزراعية والأمنية والطاقة والتصنيع وتسهيل التأشيرات وحركة المرور في المنافذ وتفعيل التعاون بين البلدين.

الوفد

#ليبيا اجتماع موسع بين غرفتي التجارة والصناعة الليبية و #التونسية لتعزيز التعاون وربط العلاقات المتينة التي تخدم اقتصاد البلدين .

عقد اجتماع موسع صباح اليوم الأحد بطرابلس ، ضم غرفتي التجارة والصناعة الليبية والتونسية ، بهدف تعزيز التعاون ، وربط العلاقات المتينة التي تخدم اقتصاد البلدين . وضم الاجتماع ، رؤساء غرفتي التجارة والصناعة بطرابلس ، وجبل نفوسه ، وغرف التجارة والصناعة لمدن صفاقس ، وتونس ، وباجه ، وقابس ، وعددا من رجال الأعمال الليبيين والتونسيين ، ومديري بعض شركات القطاع الخاص من الجانبين . واستعرض الاجتماع - الذي حضره سفير تونس لدى ليبيا السيد " رضا بوكادي " - المشاريع التي تنفذها الشركات التونسية في المجالات المختلفة ، والمشاريع التي يُطمح في إنجازها في ليبيا للإسهام في بناء والتطوير البنية التحتية الليبية . وأفاد رئيس غرفة التجارة والصناعة طرابلس " خليل محفوظ " ، أن الهدف من اللقاء هو إحياء روح التعاون الموجودة بين رجال الأعمال الليبيين ، والتونسيين ، وهي مبادرة من غرفة التجارة والصناعة لصفاقس لتفعيل التعاون الثنائي . وقال رئيس الغرفة لوكالة الأنباء الليبية" أن الاجتماع تناول آفاق التعاون بين القطاع الخاص الليبي والتونسي من أجل تنفيذ المشاريع المختلفة في كلا البلدين . ومن جانبه قال رئيس غرفة التجارة والصناعة صفاقس " رضا الفورتي " وكالة الأنباء الليبية أن الاجتماع جاء لتعزيز العلاقة بين المؤسسات الاقتصادية التونسية والليبية . وأكد " الفورتي " على أهمية مثل هذه اللقاءات الثنائية بين رجال الأعمال للنهوض بالاقتصاد فى البلدين الشقيقين ، والأخذ بزمام المبادرة لتفعيل وتنشيط العمل التجاري ، والصناعي في كلا البلدين . .
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا #أحمدبن_موسى : الدوامة الصامتة ..

كالعادة المكررة في ليبيا .. تصر الدولة والإعلام و”الحكماء” على وضع الشعب كله في قالب واحد .. فإما أن يتظاهر مجتمعاً .. أو يسكت مجتمعاً .. وخلاف ذلك خيانة وفتنة وإثم عظيم .. تكرار ممل لنتاج فكر شمولي تشرّبه الشعب عبر عهود طويلة من الـ”ممنوع” والـ”عيب” و”رد بالك” .. إلى آخر المتوالية التي تقضي بأن الدوامة الصامتة – كما يقول علماء النفس – تفرض على المجتمع اتجاها واحداً ورأياً وحيداً .. يجرم كل من يخالفه ويتهمه بالعمالة والاندساس والخيانة، فتتحول ممارسة الحق الطبيعي في التظاهر إلى غول ضخم يحشوه الـ”حكماء” بنظريات المؤامرة والفوضى والتشكيك في صدق النوايا .. وتصبح فرضيات “ماذا لو استغلت من قبل أزلام النظام السابق؟” حقيقة مقدسة تماماً كالهولوكوست في الغرب .. لا ينكرها إلا مغامر كـ”روجيه جارودي” .. فإلى متى يستمر هذا الهذيان؟؟
إن تأخير المؤتمر الوطني في اختيار الحكومة نتيجة للصراعات السياسية التي وضعت الأحزاب قبل الوطن، ثم تلكؤه في اعتماد تسمية وزير الداخلية وما صاحبه من تجاذبات ونقاشات ولكمات داخل القاعة، أفقد ليبيا عدة أشهر شديدة الأهمية في مساعي تأمين البلاد، الأمر الذي أدى إلى انفلات أمني غير مسبوق ولم نشهد له مثيلا من قبل، مما ضاعف من صعوبة المهمة على وزارة الداخلية، والتي نسأل الله لها التوفيق ..
كما إن المخالفة الصريحة للإعلان الدستوري والتي قام بها أصحاب الكراسي في ركسوس، وذلك بقرارهم تشكيل لجنة الحوار المجتمعي المنوط بها بحث أمر مقرر أصلاً .. تدل على أن “البال رايق”.. وعلى نسيانهم حساسية الوضع الحالي في ليبيا والتي تستلزم حرق المراحل بدل مطها وإطالتها، في تضييع فادح لوقت هذا الشعب الذي ينتظر إقرار الدستور على جمر، وذلك ليبدأ فعليا في مرحلة بناء ليبيا التي يحلم بها ويتحدث عنها في كل يوم وليلة ..
إذا تناسينا ضعف أداء المؤتمر .. وما يقال وما سيقال عن أخطاءه وعن حقوق مسلوبة ومؤسسات منهوبة ومليشيات وفساد وقضاء معطل و و و و و .. فإن النقطتين السالف ذكرهما فقط تكفيان للشهادة بأن المؤتمر قد فشل في تنفيذ المهمتين الأساسيتين الموكلتين إليه وفق الجدول الزمني المنصوص عليه في الإعلان الدستوري المؤقت .. الأمر الذي فرض على الوطن أن يدفع كل يوم ثمن أخطاء المؤتمر مالاً وأعماراً ودماً يسيل كل ليلة في أزقة الوطن الخلفية ..
للمتشدقين بما “قد” يحدث وما “قد” يستغل وما “قد” يكون .. نقول إنها لهجة عفى عليه زمن من عاش عمراً يرتعد من ظل القذافي .. لقد شبع الناس– أيها السادة –  من الشعر والإنشاء وتهم الخيانة ونظريات المؤامرة التي– ككل الأوهام –ستستعمل ضدنا غداً كما نستعملها اليوم .. وكما استعملها القذافي ومبارك وما باد من أنظمة .. وواجب الدولة حماية المتظاهرين أثناء ممارستهم لحقهم المنتزع من أنياب الدكتاتوية ، وحماية أمن منشآتها ومؤسساتها من الغوغائيين والعابثين والمتنفعين .. ليظل للناس الحق في هز الأرض تحتأقدام أعضاء المؤتمر الوطني الذين نشهد تقوقعهم يوماً بعد يوم في حاضرة ركسوس وما حولها .. ليبقى الوطن رهين الأبراج العاجية بدون أمن .. ولا دستور .. ولا مستقبل ..
حفظ الله ليبيا
المنارة

#Eddie_Barnes: Lifting the lid on #Libya’s secrets

David Cameron on his flying visit to Tripoli last week. Picture: PA David Cameron on his flying visit to Tripoli last week. Picture: PA
Detectives travelling to Tripoli are not only tasked with unearthing the truth about the Lockerbie atrocity but with removing a dark shadow from Scotland’s legal system
SUSAN Cohen enjoys the 20th of every month. She has a double-toast to make. On 20 October 2011, Libyan militia killed Colonel Muammar Gaddafi. On 20 May the following year, Abdelbaset al-Megrahi died of prostate cancer in his home in Tripoli.
“On the 20th of every month now, I toast the death of both of them. That is my special day.”
Twenty-four years ago, Cohen, then 51, was among the 189 American families plunged into mourning. Her 20-year-old daughter, Theodora, an aspiring actress, had been on board Pan Am Flight 103 on its journey from London to New York’s John F Kennedy Airport when it exploded over Lockerbie. Last week, from her home in New Jersey, and now in her seventies, she was following the latest developments in this unending story.
On an unannounced visit to Libya, ­David Cameron revealed that Scottish ­police were to launch new inquiries into the atrocity. For the first time since the death of Gaddafi 15 months ago, officers from Dumfries and Galloway police would be allowed into the country to look ­further into the case.
“I’m glad that they are going,” she says – in fact, she would also like the FBI to head over as well. “I don’t think a guy like Gaddafi kept neat little records but I do think it is important that they go and that they try to learn more.”
She adds: “I’ve never bought into the nonsense that Libya didn’t do it. I was at the trial. But the trial was very narrow, it was just about Megrahi. I’m sure there are other people who know more about this. And it may be that other countries were involved as well. Not instead of Libya, but there is a question over Syria and Iran.
“This was not just one guy. Obviously it all falls to Gaddafi, but they could still find out who else was involved. Who built the bomb? Are some of these people still alive? Are they now in Syria?”
For Susan Cohen, and many other relatives of those that died that night, those are just the start of the questions. And while the task on the surface facing the police officers who head to Libya will be to examine the extent of the Gaddafi ­regime’s role in the atrocity, there is a ­bigger factor at play too. Lockerbie continues to be the focus of a cottage industry of speculation about what really happened that night. And with campaigners still disputing Megrahi’s guilt and Libya’s involvement, so the doubts continue to linger over Scotland’s legal system and whether, in the biggest case of all, it got it wrong – and then covered it up.
The Americans themselves are in no doubt: Cohen notes wryly that it is as if the grassy knoll in Dallas has been moved to Scotland, such is the proliferation of conspiracy theories now doing the rounds. But, with Megrahi having dropped his appeal in the week before his release from prison in 2008, those theories are only growing in number. It means that the ­police visiting Tripoli have the job not just of finding evidence, but of removing a shadow from the country’s legal system. Will there be anything to find?
Scepticism abounded last week after Cameron made his announcement on a rushed visit to Tripoli to visit his Libyan counterpart, Ali Zeidan. Far from it being a new serious line of inquiry, some claimed it was little more than a “public relations exercise”. Brian McConnachie, vice-chair of the Criminal Bar Association, declared: “It is difficult to imagine that sending police officers to Libya at this stage you are going to be able to find out much else. You are talking about, for example, a different Libya from a Libya that existed at that time, and who knows where all the people are who were making decisions at that time.”
Reverend John Mosey, who lost his 19- year-old daughter Helga, added: “I would be very sceptical about what could be found in those blasted and burned-out offices. The former regime has probably shredded anything it had.” Twenty-four years on, and nearly two years since the Gaddafi regime began to collapse, any hope that the secrets of Lockerbie are waiting to be discovered in an as yet undiscovered file in one of the old regime’s bottom drawers is fanciful. But what tales can former officials of the regime tell?
The Dumfries and Galloway police team remained tight-lipped last week about their lines of inquiry. “We welcome the support of the Libyan authorities for the ongoing investigation,” a spokesman declared. But when they do go – it is ­expected to be in March – it is likely that they will start by focusing on members of the old Libyan intelligence service. And, in particular, the man who many believe knows the full extent of the regime’s history of state terrorism – Gaddafi’s brother-in-law, Abdullah al-Senussi.
The head of the intelligence service ­under Gaddafi, he became a hated figure in his home country because of the vicious treatment handed out to opponents of the regime. Nicknamed the “butcher” and known as Gaddafi’s “black box” because of the secrets he supposedly holds, he was extradited back to Libya late last year, ­having fled to Mauritania following the regime’s collapse. He is now in jail, awaiting trial for numerous human rights abuses, including the massacre of 1,200 prisoners at the Abu Salim jail in 1996, which he is said to have personally supervised. It is also claimed that Senussi knew the identity of the killer of Pc Yvonne Fletcher, shot dead outside the Libyan embassy in London in 1984.
Sir Richard Dalton, who was sent to be Britain’s ambassador to Libya in 1999, when diplomatic relations were resumed after a 17-year break, and who now chairs a Libya group at the Chatham House think tank, believes Senussi will be at the top of the list for Scottish detectives. “I think it likely that the Libyan authorities will assist Dumfries and Galloway police to interview some prisoners from those days – including Senussi.”
Others, also in jail, who may know more include Gaddafi’s prime minister Baghdadi al-Mahmoudi and external intelligence chief Abuzeid Dorda. There is also Saif al-Gaddafi, the man who travelled to Scotland to welcome Megrahi in 2008, still imprisoned in the western city of Sintan where he has been held since his capture at the end of 2011. The question is whether hardened men like Senussi will choose to co-operate – even assuming Scottish police get to interview them. “I have no idea whether they will find that he and others consider it in their interests to ­divulge what they may know,” says Dalton.
What would be in it for them is, at this point, unclear. Libya has so far resisted a request from the International Criminal Court to extradite both Gaddafi and Senussi. The Hague court wants to try them there for crimes committed against civilians. But it may be that both men will end up being tried at home, where they would most likely then face the death penalty. Any evidence about Lockerbie would then disappear with them to the grave.
Any information the police do get may not result in a fresh trial anyway, suggests Dalton. “The chances of material arising that would allow charges to be laid in Scotland is another matter – maybe they would be low. If the informant is a big fish like Senussi, who is accused of very ­serious crimes already, it would be difficult to get agreement that they should face a Scottish charge of involvement in the Lockerbie conspiracy, at least until a further delay, during which courts disposed of Libyan charges against him.” Although, he adds, that does not mean they should not try anyway. “There are questions about Libya’s culpability in the eyes of many Scottish lawyers. It is possible that a fuller account will emerge, though I do not expect it will ever be complete.”
There have been suggestions, however, that prosecutors could decide to try and put Lamen Khalifa Fhima back in the dock, if the evidence can be found. It is understood that more evidence is stacking up against the man who walked free from the trial in Camp Zeist. With the ending of the centuries-old double jeopardy law, which cleared the way for an accused ­person to stand trial more than once, that may be possible.
Key to that may be the other obvious person to talk to. Laying low in Qatar, is the mysterious Moussa Koussa, who served in the Libyan government as minister of foreign affairs and temporarily sought refuge in Britain. Regional experts believe he has, for now, decided to “clam up”. But many identify him as the key man with the knowledge of what exactly happened, and may be more amenable to talking. It may be that Dumfries and Galloway police want to take a plane on from Tripoli to the Middle East. Or they will be heading back to Malta, the Mediterranean island where, prosecutors said, the bomb was placed on to the Pan Am plane by Megrahi. There have already been reports that the Crown Office requested a special closed court hearing to be held there last autumn to gather more evidence under oath. Maltese shopkeeper Tony Gauci was the only person to identify Megrahi as the man who, he said, bought items of clothing which were later found wrapped around the bomb.
Certainly the pressure will be on to come up with some concrete proof that it was the Libyans who directed the plan – for if the police end up drawing a blank, it will only add weight to the claims that Megrahi was a stooge and that Libya had little or nothing to do with the affair. And sure to resurface are further claims that it was Iran that carried out the bombing in revenge for the downing of an Iranian passenger plane by American missiles six months earlier, and then persuaded Gaddafi to take the blame for it.
American relatives like Cohen scoff at the suggestion. There are plenty of others, however, who believe it. Scotland’s legal establishment will join the relatives over the coming weeks in hoping that the inquiries made in Libya result, finally, in some answers over the events of 1988. But, if the conspiracists are to be believed, they should be careful what they wish for.
libya news