الرئيس الروسى بوتين
موسكو (أ ش أ)
اليوم السابع
أعرب الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، عن أمله فى تحقيق تقدم فى حل العديد من الأزمات الحساسة بين موسكو وكييف.
وقال بوتين- فى مستهل لقائه مع نظيره الأوكرانى فيكتور يانوكوفيتش بموسكو- إن أوكرانيا، بدون شك، شريك إستراتيجى لروسيا بكل معنى الكلمة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن التبادل التجارى بين البلدين تراجع على مدى العامين الماضيين، مسجلا انخفاضا بـ11% عام 2012، و14.5% عام 2013.
وشدد الرئيس الروسى- حسبما أفادت قناة "روسيا اليوم"ـ على أن الوقت حان لاتخاذ إجراءات مكثفة لإعادة العلاقات التجارية إلى مستواها السابق، وخلق ظروف لتحقيق تقدم.
بدوره، اقترح الرئيس الأوكرانى فيكتور يانوكوفيتش على بوتين، تنسيق العمل فى تنشيط التعاون التجارى- الاقتصادى ليس بين روسيا وأوكرانيا فحسب، بل ومع الدول الأخرى فى رابطة الدول المستقلة.
أعرب يانوكوفيتش عن أمله فى أن يتم حل الخلافات بين البلدين بشأن توريدات الغاز الروسى، على أساس مبادئ المنفعة المتبادلة.
وكانت وسائل الإعلام قد نقلت عن مصادر مقربة من يانوكوفتيش، أن الحكومة الأوكرانية تأمل فى الحصول على قرض قيمته 15 مليار دولار من موسكو، بالإضافة إلى تخفيض سعر الغاز الروسى الذى تشتريه كييف.
ويأتى ذلك بعد إعلان السلطات الأوكرانية عن تأجيل التوقيع على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية مع الاتحاد الأوروبى، مصرة على أنها يجب أن تحل أولا مشاكلها الاقتصادية، ومنها التراجع الملحوظ لحجم التبادل التجارى مع روسيا.
كما طلبت كييف من الاتحاد الأوروبى مساعدات مالية، إلا أن الأخير رفض هذا الطلب، كما رفض استئناف المفاوضات بشأن التوقيع على اتفاقية الشراكة فى الوقت الراهن.
وتتواصل فى كييف احتجاجات المعارضة الأوكرانية التى تطالب باستئناف نهج الشراكة مع أوروبا، وتتهم موسكو بممارسة الضغط على يانوكوفيتش وحكومته.
وقال بوتين- فى مستهل لقائه مع نظيره الأوكرانى فيكتور يانوكوفيتش بموسكو- إن أوكرانيا، بدون شك، شريك إستراتيجى لروسيا بكل معنى الكلمة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن التبادل التجارى بين البلدين تراجع على مدى العامين الماضيين، مسجلا انخفاضا بـ11% عام 2012، و14.5% عام 2013.
وشدد الرئيس الروسى- حسبما أفادت قناة "روسيا اليوم"ـ على أن الوقت حان لاتخاذ إجراءات مكثفة لإعادة العلاقات التجارية إلى مستواها السابق، وخلق ظروف لتحقيق تقدم.
بدوره، اقترح الرئيس الأوكرانى فيكتور يانوكوفيتش على بوتين، تنسيق العمل فى تنشيط التعاون التجارى- الاقتصادى ليس بين روسيا وأوكرانيا فحسب، بل ومع الدول الأخرى فى رابطة الدول المستقلة.
أعرب يانوكوفيتش عن أمله فى أن يتم حل الخلافات بين البلدين بشأن توريدات الغاز الروسى، على أساس مبادئ المنفعة المتبادلة.
وكانت وسائل الإعلام قد نقلت عن مصادر مقربة من يانوكوفتيش، أن الحكومة الأوكرانية تأمل فى الحصول على قرض قيمته 15 مليار دولار من موسكو، بالإضافة إلى تخفيض سعر الغاز الروسى الذى تشتريه كييف.
ويأتى ذلك بعد إعلان السلطات الأوكرانية عن تأجيل التوقيع على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية مع الاتحاد الأوروبى، مصرة على أنها يجب أن تحل أولا مشاكلها الاقتصادية، ومنها التراجع الملحوظ لحجم التبادل التجارى مع روسيا.
كما طلبت كييف من الاتحاد الأوروبى مساعدات مالية، إلا أن الأخير رفض هذا الطلب، كما رفض استئناف المفاوضات بشأن التوقيع على اتفاقية الشراكة فى الوقت الراهن.
وتتواصل فى كييف احتجاجات المعارضة الأوكرانية التى تطالب باستئناف نهج الشراكة مع أوروبا، وتتهم موسكو بممارسة الضغط على يانوكوفيتش وحكومته.












واستدعي إف بي آي لمشاركة السلطات الاسكتلندية في التحقيقات سعيا لتعقب وكشف الأشخاص المسؤولين عن هذه المأساة. والشخص الوحيد الذي أدين بالمسؤولية عن الحادث كان هو الليبي عبد الباسط المقرحي. وأطلق سراحه من السجن لأسباب إنسانية ، ثم توفى في ليبيا العام الماضي حيث دأب على التأكيد على أنه برئ. وفي مقابلة نادرة، بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين من أكثر أعمال الإرهاب دموية في المملكة المتحدة، قال مولر إنه واثق من أن التحقيق الجاري سوف "يستمر في تحقيق نتائج." وقال "لدينا عملاء من إف بي آي يعملون طوال الوقت لتعقب كل خيط ، كما كنا نفعل منذ وقع الحادث قبل 25 عاما." وأضاف "توقعي هو أننا سوف نحصل باستمرار على معلومات إضافية وربما شهود إضافيين وأنه سيتم توجيه اتهامات لآخرين بالمشاركة في ذلك (الحادث)." وقال "نحن لا ننسى. وأعنى بذلك إن الإف بي آي، وزارة العدل الأمريكية.. نحن لا ننسى."
وفي شهر يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إنه سوف يسمح للشرطة الاسكتلندية بزيارة ليبيا لمتابعة تحرياتها في قضية لوكيربي. وجاء هذه الإعلان بعد بزيارة قام بها إلى طرابلس فرانك موولهولاند، رئيس هيئة الادعاء في اسكتلندا ومولر مدير إف بي آي في شهر أبريل/نيسان عام 2012، أي بعد الإطاحة بالزعيم الليبي معمر القذافي. وقال موولهولاند، وهو المحامي العام في اسكتلندا، الاثنين إن ليبيا عينت مدعيين اثنين للعمل في قضية لوكيربي. وصرح لبي بي سي بأن الليبيين سوف يعملون مع المحققين الاسكتلنديين والأمريكيين ووصف ذلك بأنه "تطور مرحب به" ، آملا أن يقود إلى تقدم في القضية.
ليبيا المستقبل - مصراوي: قال السفير هاني صلاح، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن مصر لن تسمح بأي حال من الأحوال، بأن تقوم أطراف أياً كانت بنشاط مناوئ للدولة الليبية ولمصالح وتطلعات الشعب الليبي العزيز انطلاقاً من الأراضي المصرية، مثلما لا تسمح مصر لأي طرف بالتدخل في شئونها الداخلية، وذلك انطلاقا من ثوابت مصر السياسية فى إحترام سيادة الدول، واحتراما لثورة 17 فبراير الليبية المجيدة التي دعمتها مصر فى سياق مساندتها لخيار الشعب الليبى.