السبت، 29 نوفمبر 2014

ليبيا_10 آلاف عائلة تنزح من بنغازي بسبب الاشتباكات

نازحون - أرشيفية  (photo: )
نازحون - أرشيفية
نزح أكثر من عشرة آلاف عائلة من بنغازي بسبب القتال الدائر هناك بين قوات الجيش الليبي وقوات «مجلس شورى ثوار بنغازي».
وقال بيان مشترك صادر عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر وجمعية الهلال الأحمر الليبي، الجمعة: إن عشرة آلاف عائلة نزحت من بنغازي بسبب العنف، وأعرب الجانبان عن القلق الشديد بشأن المدنيين العالقين جراء القتال الدائر في بنغازي.
وأوضح البيان أن أحداث العنف أجبرت أكثر من عشرة آلاف عائلة على النزوح من بنغازي، كما أجبرت عائلات أخرى كثيرة على النزوح داخل المدينة.
وحسب البيان، فإن المدنيين في بنغازي يعانون النزاع المتواصل هناك في جميع جوانب حياتهم اليومية؛ حيث اضطربت عملية تقديم خدمات الرعاية الصحية في المستشفيات الرئيسة الموجودة في المدينة بسبب عدم استقرار الأوضاع الأمنية.
وأضاف البيان أن العاملين الأجانب في مجال الرعاية الصحية غادروا المدينة؛ حيث تعاني مرافق الرعاية الصحية هناك من نقص شديد في الإمدادات الطبية، فلا يوجد أو لا يكاد يوجد أي سبيل للحصول على الرعاية الصحية.
ونقل البيان عن الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر الليبي عمر جعودة قوله: «إن القتال وصل إلى المناطق المكتظة بالسكان وبات التنقل في المدينة أمرًا عسيرًا للغاية، إذ توجد نقاط تفتيش في كل مكان وتعاني المدينة من شح السيولة النقدية، ولا توجد فيها حتى كميات كافية من المواد الغذائية الأساسية».
وأشار جعودة إلى أن الوضع سيزداد بالتأكيد سوءًا إذا تواصل القتال، على الرغم من أن المتطوعين لدى الهلال الأحمر الليبي يعملون على مدار الساعة من أجل إجلاء الجرحى، ومساعدة المدنيين على الوصول إلى أماكن آمنة، لكن عملية الوصول إلى المحتاجين ساءت أكثر في الوقت الحاضر.
ولفت البيان إلى سعى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لمواجهة الطوارئ الطبية في بنغازي، وفي سائر أرجاء البلاد بالشراكة مع الهلال الأحمر الليبي، كما نقل البيان عن رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ليبيا أنطوان غران أن «اللجنة تُذّكر جميع أطراف النزاع بوجوب حقن دماء المدنيين وصون كرامتهم، وبضرورة تيسير عمل أفراد الطواقم الطبية وعمل متطوعي الهلال الأحمر الليبي».
وأضاف غران أن اللجنة ستواصل بذل قصارى جهدها لمساعدة ضحايا النزاع في بنغازي، وفي سائر أرجاء ليبيا على الرغم من هذه الظروف العسيرة للغاية، يذكر أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تواصل عملها الإنساني في ليبيا عن طريق مكاتبها الأربعة الموجودة في طرابلس وبنغازي ومصراتة وسبها، ويعمل فيها 140 موظفًا محليًا.

ليبيا_تونس تحذر مواطنيها من السفر إلى ليبيا

الحدود الليبية التونسية (photo: )
الحدود الليبية التونسية
طالبت وزارة الشؤون الخارجية التونسية مواطنيها بإرجاء دخول الأراضي الليبية، نظرًا لاستمرار تردي الأوضاع الأمنية هناك إلا في حالات الضرورة فقط، وفقًا لما نقلت وكالة «أنباء الشرق الأوسط».
وأوصت الخارجية التونسية مواطنيها المقيمين في ليبيا بتوخي الحيطة والحذر أثناء تنقلاتهم، حفاظًا على أمنهم وسلامتهم وتفاديًا لكل طارئ في هذه الظروف الاستثنائية.
وتشهد ليبيا اشتباكات في عدة مدن أبرزها طرابلس العاصمة وبنغازي، إذ تحاول الحكومة الموقتة برئاسة عبدالله الثني والجيش الوطني استعادة السيطرة على المناطق التي تسيطر عليها تشكيلات مسلحة تابعة لما يُعرف بقوات «فجر ليبيا» و«مجلس شورى ثوار بنغازي».

ليبيا_الحاسي يتهم حكومة الثني بتصعيد الصراع في ليبيا

عمر الحاسي (photo: )
عمر الحاسي
وصف رئيس ما يُسمى بحكومة الإنقاذ المنبثقة من المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته عمر الحاسي ما سماه «محاولات الحكومة المنافسة شرق البلاد إحكام السيطرة على النفط» بالمؤدي إلى تصعيد الصراع وتقسيم الدولة، وذلك وفقًا لما نقلت «رويترز».
وجاءت تصريحات الحاسي بعد أن أعلنت الحكومة الموقتة برئاسة عبدالله الثني مسؤوليتها عن شن غارات جوية على مطار معيتيقة الدولي في طرابلس الأسبوع المنقضي، مما أدى إلى تصاعد المواجهة التي بدأت بهجوم من «فجر ليبيا» على قوة منافسة في طرابلس يوليو الماضي.
وقالت حكومة الثني، الأربعاء الماضي: إنها عينت رئيسًا جديدًا للمؤسسة الوطنية للنفط، وقال الحاسي: «إن النفط الليبي أصبح جزءًا من الحرب».
وأضاف أن ليبيا قد تنقسم إذا سمح المجتمع الدولي للثني بتعيين رئيس آخر للمؤسسة الوطنية للنفط، وتأسيس شركة نفط في شرق البلاد، وقال الحاسي: إن «الحكومة المنافسة بقيادة عبدالله الثني تسعى لإقامة محكمة عليا وبنك مركزي ووزارة نفط منفصلة في الشرق».
وصرح الحاسي بأن «أوبك» أسهمت في تصعيد الوضع برفض دعوة وزير النفط في حكومته ما شاء الله الزوي إلى اجتماع «أوبك» الخميس الماضي، والذي حضره وفد من حكومة الثني، وأفاد الحاسي بأن حكومته منفتحة على الحوار، مشيرًا إلى أن هذا الصراع لا يمكن حله عسكريًا.

ليبيا_تظاهرة في غريان احتجاجًا على الغارات الجوية

تظاهرة معارضة للغارات الجوية (photo: )
تظاهرة معارضة للغارات الجوية
تظاهر العشرات من أهالي مدينة غريان، مساء الجمعة رفضًا للقصف الجوي الذي تعرضت له مدن ليبية شرق البلاد وغربها، وفقًا لما ذكرت وكالة الأنباء الليبية.
شارك في التظاهرة عدد من مؤسسات المجتمع المدني وثوار المدينة، وطالب المشاركون في التظاهرة المجتمع الدولي بالاعتراف بحكم الدائرة الدستورية، مشددين على وحدة التراب الليبي ومواصلة المسيرة حتى تحقيق أهداف ثورة السابع عشر من فبراير.

ليبيا_ليبيا في الصحافة العربية (السبت 29 نوفمبر)

ليبيا في الصحافة العربية (photo: )
ليبيا في الصحافة العربية
اهتمت الصحافة العربية الصادرة، اليوم، السبت بالأوضاع في ليبيا وما يقلق جيرانها بسبب الأحداث متسارعة الوتيرة بها؛ حيث تناولت صحيفة «الأهرام» ما جاء بتصريحات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الأخيرة لفرنسا، والتي أكد خلالها أن بلاده لن يكون لها أي عمل أحادي الجانب في ليبيا.

وقال السيسي، في حديث لصحيفة «لوفيغارو»: «نتمسك باحترام القانون الدولي ووحدة أراضي ليبيا، ولكن إذا أرادت الأمم المتحدة التدخل فسنساندها بكل الوسائل، الشعب الليبي لا يستحق المآسي التي وقع فيها».
وعما إذا كان يرى أن فرنسا أخطأت عندما أخذت مبادرة إسقاط القذافي باستخدام السلاح، قال الرئيس السيسي: «لدينا انطباع أن مرحلة ما بعد القذافي لم يتم التفكير فيها قط، وفرنسا وإنجلترا وأميركا يتحملون مسؤولية إدارة الفترة الانتقالية واستقرار البلاد بعد أن شنوا فيها الحرب غير أنهم لم يفعلوا ذلك، والقوى الغربية بغيابها عن الأرض صنعوا فيها حالة من الفراغ، وشجعوا على ظهور وضع فوضوي».

الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي

أما صحيفة «الشرق الأوسط» فركزت على تصريحات اللواء خليفة حفتر قائد عملية الكرامة العسكرية، أمس الجمعة، والتي أعلن فيها أن تحرير العاصمة الليبية طرابلس قد يستغرق نحو ثلاثة أشهر، مشيرًا إلى أن قوات الجيش تسيطر حاليًّا على نحو 80% من مدينة بنغازي بشرق البلاد.

واعتبر حفتر أن المعركة في طرابلس لا تزال في مرحلة البداية، موضحًا أنه لا تزال هناك حاجة لمزيد من القوات والإمدادات، ورأى أن مواجهة ما يُسمى بقوات عملية فجر ليبيا التي تسيطر على العاصمة طرابلس ليست صعبة وكذلك عناصر «داعش» في درنة، لكنه شدد في المقابل على أن الأولوية هي لمواجهة «ميليشيات» تنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، الذين لفت إلى أنهم مدربون جيدًا على الرغم من أنهم يفتقرون إلى الاستراتيجيين العسكريين.

وتوقع حفتر انتقال مجلس النواب من مقره الموقت بمدينة طبرق بأقصى الشرق الليبي إلى مدينة بنغازي بعد اكتمال تحريرها بحلول منتصف الشهر المقبل.

في المقابل أعلن حزب «العدالة والبناء» الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين للمرة الأولى بشكل رسمي وصريح دعمه الكامل للجهات الرسمية التي قال إنها ممثلة في المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق المنتهية ولايته) وما يسمى بحكومة الإنقاذ المنبثقة منه، ورئاسة أركان الجيش الليبي الموالي لها.

وقال الحزب في بيان له: «إنه في الوقت الذي يتطلع فيه الجميع لإيجاد حلول ومخارج من الأزمة التي تمر بها ليبيا، تستمر قوات حفتر باستهداف مواقع مدنية وحيوية في شرق البلاد وغربها، وكان آخرها استهداف مطار معيتيقة المدني، والذي يعتبر منفذًا حيويًا لسكان طرابلس وما حولها».

وطالب الحزب المجتمع الدولي بموقفٍ واضح يدين فيه هذه التصرفات الخارجة عن شرعية الدولة، مجددًا أيضًا دعوته الأطراف الإقليمية الداعمة لهذه الأعمال الإرهابية بالكف عن التدخل السلبي في الشأن الليبي.
اللواء خليفة حفتر
اللواء خليفة حفتر

وفي حوار خص به صحيفة «الخبر» وصف وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الوضع في ليبيا بمصدر القلق الحقيقي لتونس خاصة مع تهريب السلاح المتدفق من الحدود، وأضاف قائلاً: «ليبيا قنبلة موقوتة في وجهنا ووجه الجزائر، نحن نتحدث عن سيارات رباعية الدفع متوافرة لدى المتشددين في ليبيا كاللعب، ومعسكرات تدريب، وقذائف سام 7 مفقودة، وقذائف موجهة، وقذائف آر بي جي 7 وطائرات، هناك 12 طائرة مفقودة في ليبيا يمكن أن تستخدمها المجموعات الإرهابية للقيام بعمليات استعراضية ضد تونس أو الجزائر».

وعن الوضع على الحدود الليبية، قال بن جدو: «لا نعرف من يسيطر على المعابر في ليبيا، في كل مرة تسيطر عليها مجموعة، الوضع في الشرق غير الوضع في الغرب، أنصار الشريعة أنفسهم غير متفقين مع بعضهم، مجموعة مصراتة لا تعرف توجهاتهم، مجموعة الزنتان وهم الأقرب إلى الجزائر وتونس للأسف لا يسيطرون على المعابر، لذلك أقمنا شريطًا حدوديًا عازلاً يمتد على 300 كيلومتر يمر على جندوبة والكاف في مناطق الجنوب، لمنع تسلل الإرهابيين التونسيين والليبيين نحو التراب التونسي».

وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو
وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو

ونقلت صحيفة «الأخبار» قلق اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والهلال الأحمر الليبي إزاء المدنيين المحاصرين وسط القتال في مدينة بنغازي الليبية؛ حيث حثت اللجنة -في بيان لها الجمعة 28 نوفمبر في جنيف- جميع الأطراف المتقاتلة على احترام وحماية المدنيين، مؤكدة أن كل جانب من جوانب الحياة المدنية في بنغازي تأثر سلبًا من جراء النزاع المستمر؛ حيث تعطلت الخدمات الرئيسة في المستشفيات بالمدينة.

ولفتت اللجنة إلى أن العاملين الأجانب بتلك المستشفيات غادروا، كما تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في المستلزمات الطبية وبما جعل فرص حصول المدنيين على الرعاية الصحية معدومة أو محدودة للغاية.

وأشارت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى أن العنف في بنغازي أجبر ما يزيد على عشرة آلاف أسرة إلى الفرار من المدينة ونزح آخرين داخلها، ولفتت إلى أن التنقل داخل المدينة أصبح أمرًا صعبًا للغاية بسبب نقاط التفتيش الموجودة في كل مكان كما نقصت السيولة النقدية وشحت السلع الأساسية والمواد الغذائية وقل المعروض منها.

وحذرت اللجنة من أن الموقف في بنغازي سيزداد سوءًا إذا استمر القتال في الوقت الذي يزداد الأمر تعقيدًا في الوصول إلى الأشخاص المحتاجين للمساعدة.
دبابة تابعة للجيش تتمركز في بنغازي
دبابة تابعة للجيش تتمركز في بنغازي

ليبيا_قصف جوي لأهداف في منطقتي زليتن والدافنية

مُقاتلة ليبية تابعه لسلاح الجو (photo: )
مُقاتلة ليبية تابعه لسلاح الجو
شنت طائرات حربية ليلة الجمعة غارات على أهداف بمنطقتي زليتن والدافينة.
وأكد النائب بمجلس النواب عصام الجهاني، على صفحته بـ"فيس بوك"، أن طائرات السلاح الجوي شنت غارة على المنطقة المذكورة.
وهذا ولم يصدر عن الجيش الوطني أي تأكيد للخبر أو توضيح لطبيعة العملية.

ليبيا_399 قتيلا بمركز بنغازي الطبي منذ أحداث 15 أكتوبر

مركز بنغازي الطبي  (photo: )
مركز بنغازي الطبي
تسلم مركز بنغازي الطبي 399 قتيلاً منذُ أحداث 15 أكتوبر وحتى يوم الجمعة 28 نوفمبر.
وقال مصدر طبي بمركز بنغازي الطبي لـ«بوابة الوسط» إن المركز تسلم منذ يوم 15 أكتوبر حتى يوم الجُمعة الماضي 365 قتيلاً، بين قتلى اشتباكات مُسلحة وقصف عشوائي وجُثث لأشخاص تمت تصفيتهم.
وأضاف المصدر، الذي فضل عدم نشر اسمه لدواعٍ أمنية، أن المركز تسلم 32 قتيلاً خلال الخمسة أيام الماضية، وجُثتين مجهولتين إحداهما قام بنقلها الهلال الأحمر الليبي، وأخرى بصدد تسلمها من مُستشفى الجلاء للجراحة والحوادث.
وتشهد بنغازي منذ 15 أكتوبر اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والثقيلة في مختلف أحيائها بعد الإعلان عن إنتفاضة مسلحة من قبل شباب الأحياء ودخول قوات الجيش الليبي إليها، وتراجع عناصر تنظيم أنصار الشريعة و«مجلس شورى ثوار بنغازي» إلى داخل الأحياء بعد مواجهات عسكرية استمرت أشهر في ضواحى بوعطني وسيدي فرج وبنينا.

ليبيا_شباب منطقة بوهديمة يتأهبون لتحرير شارع طريق النهر

الشريف المرغني (photo: )
الشريف المرغني
قال أحد أفراد القوات الخاصة «الصاعقة» إنهم يتواجدون الآن في شارع طريق النهر محور الليثي الذي يربط ما بين محور الشرطة العسكرية ومفترق طريق الليثي، حيث يتواجد عناصر من «أنصار الشريعة».
وأضاف الشريف المرغني، وهو من سكان منطقة بوهديمة ببنغازي، أن الشباب الحاضرين معه بعضهم عسكري ووبعضهم متطوعين، مبينا أنهم في هذا الاستيقاف يهدفون إلى غلق طريق الإمدادات علي عناصر أنصار الشريعة.
وتابع أن شباب منطقة بوهديمة سبق وقبضوا على سيارة محملة بالذخائر والأسلحة، وهم قائمون بواجبهم على أكمل وجه والمنطقة كلها مؤمنة.
وحذر المرغني من الاقتراب من طريق النهر، ونبه على سكانها بضرورة مغادرتهم إذا لم تكن لهم القدرة على حماية منطقتهم.
واشار إلى أنه في حالة تجهيز محوررئيسي أساسي من محور الليثي من جهة محطة الفرجاني فهذه البيوت لن تنجو من القذائف فعلي الأهالي إما الوقوف معنا وحمل أسلحتهم أو مغادرتها ونحن هدفنا الحفاظ على الناس وحمايتهم وأبشر الجميع أنه في خلال عشرة أيام سيتحرر شارع طريق النهر.

ليبيا_توتر في فشلوم والأهالي يقطعون الطرق

 (photo: )
تشهد منطقة فشلوم بالعاصمة الليبية طرابلس، توترًا حيث أغلق أهالي المنطقة الطرق بالإطارات المشتعلة، على خلفية خطف 4 من شباب المنطقة.
وذكر مصدر لـ «بوابة الوسط» أن الشباب تم خطفهم واقتيادهم إلى جهة غير معلومة.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أن "الشباب من المؤيدين للجيش والشرطة ولحرب الكرامة على الإرهاب والتطرف وتم تهديدهم الأيام الماضية من قبل مسلحي معيتيقة".
اغلاق شوارع فشلوم بالإطارات المشتعلة - صورة متداولة
اغلاق شوارع فشلوم بالإطارات المشتعلة - صورة متداولة