الاثنين، 4 أغسطس 2014

وزير العدل "صلاح المرغني " يطالب بحكومة وحدة طالب وزير العدل الليبي البرلمان الليبي الجديد،

مراسلو ليبيا - طبرق 

وزير العدل "صلاح المرغني " 

يطالب بحكومة وحدة طالب وزير العدل الليبي البرلمان الليبي الجديد، صلاح المرغني، بالإسراع في تشكيل حكومة وحدة وطنية، مشيرا إلى ضرورة سن التشريعات الضرورية لمحاربة الإرهاب.


https://www.facebook.com/photo.php?v=1465855127028739&set=vb.1453690318245220&type=2&theater

«ميدل إيست آي»: خطوتان للخروج ب #ليبيا من دائرة العنف

«الحل الوحيد للخروج من دائرة العنف التي تشهدها يكمن في جهود الوساطة الحقيقية المدعومة من المجتمع الدولي بالتزامن مع تكوين البرلمان الجديد والانتهاء من كتابة الدستور»، هكذا وصف كل من السفير البريطاني السابق في ليبيا ريتشارد نورثرن، والباحث في الشأن الليبي جايسون باك، الأزمة الراهنة في ليبيا في مقالهما بموقع «ميدل إيست آي» البريطاني.
وينظر كاتبا المقال إلى إغلاق السفارات الأجنبية في ليبيا وإجلاء العاملين من البلاد باعتباره مؤشرًا خطرًا على قلة اهتمام الغرب بالأزمات التي تعانيها طرابلس، وما نتج عن ذلك من زيادة في عمليات تهريب الأسلحة والمهاجرين.
وينحاز المقال إلى وجهة النظر القائلة إن الغرب لا يمكنه الوقوف على الحياد، لكنه يؤكد أن التدخل الأجنبي لن يثمر كثيرًا مثلما كان خلال عهد القذافي عاملاً مساعدًا في الإطاحة به، ويوضح ذلك بأنه في العام 2011 جاء تدخل الناتو بناءً على طلب جامعة الدول العربية والمجلس الانتقالي الليبي، وأن هذه القوات انسحبت بعد استكمال أهدافها، إلا أن الأزمة الحالية لا اختيارات واضحة فيها، وأطراف القتال ليس بينهم ضحايا وإنما هم منفصلون عن الشعب الذي خرج في تظاهرات ضدهم ورفضهم في صندوق الانتخابات، بحسب المقال.
وينظر المقال إلى هذه الجماعات، سواء كانت إسلامية أو غير ذلك على أنها تمثل وجهات نظر ومصالح مختلفة، وهي مدفوعة بالرغبة في السيطرة على المؤسسات والموارد الوطنية، دون أن تكون قادرة على تحقيق فوز سريع وساحق، ولهذا «لا تبدو أن هناك نهاية قريبة لأعمال العنف».
وللأسباب السابقة لا يرى كاتبا المقال حلاً سريعًا للأزمة الحالية إلا سياسيًا يتضمن خطوتين؛ أولهما ترتيب اتفاق بين قادة الجماعات المسلحة والمدن التي يمثلونها في عملية شاملة تهدف الوصول إلى الموافقة على وقف إطلاق النار وإنهاء العنف، ويلي ذلك في خطوة ثانية إمكانية إرسال قوة دولية محايدة لتأمين المنشآت المهمة في طرابلس وبنغازي، وذلك بتنسيق ترعاه الأمم المتحدة.
هذا عن الحل السريع الذي يضمن تجنيب البلاد عودة أخرى للعنف والمعارك، أما عن الاستقرار السياسي الدائم الذي ينقل البلاد إلى مرحلة جديدة، فإن كاتبي المقال يريان أن هناك أسبابًا تدعو للتفاؤل إذ إن كلاً من مجلس النواب ولجنة صياغة الدستور مؤسسات شرعية منتخبة من قبل الشعب الليبي وليست جماعات محلية منحازة لجانب واحد، ويمكنهم التركيز على تسوية سياسية وطنية وملء الفراغ السياسي الذي زاد من فجوته سيطرة الجماعات المسلحة على زمام الأمور.

#ليبيا تشتعل .. و#مصر تقترب من الحل العسكرى



حذر عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، مما سماه «إمكانية لجوء مصر للدفاع عن نفسها، حال استمرار الاضطرابات على الحدود الليبية»، فيما يعقد المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، لقاء مع نظيره الليبى، على هامش قمة أمريكا - أفريقيا، فى الوقت الذى استمرت فيه مأساة المصريين على الحدود الشرقية ومنفذ السلوم.
وقال عمرو موسى إن الوضع فى ليبيا مصدر قلق كبير لمصر ودول الجوار والعالم العربى، وأضاف فى بيان أصدره، أمس، أن المطامع الخارجية أدت إلى اضطراب الوضع وإفشال انتفاضة الشعب الليبى من أجل الحرية والديمقراطية وبناء ليبيا الجديدة، موضحا أن إعلان الدويلات الطائفية داخل الدول العربية تطور سلبى وخطير، يشكل تهديدا للسلم والأمن والاستقرار فى العالم العربى ومنطقة الشرق الأوسط.
وشدد على أن الطوائف والفصائل المتطرفة فى ليبيا تهدد أمن مصر القومى بشكل مباشر، ودعا إلى بدء نقاش مصرى واسع لتوعية الرأى العام بالمخاطر القائمة، والحصول على التأييد اللازم فى حالة اللجوء لاستخدام حق الدفاع عن النفس.
كان الرئيس عبدالفتاح السيسى قد أكد، خلال مؤتمر صحفى، أمس الأول، مع رئيس وزراء إيطاليا ماتيو رينزى، أن القوات المسلحة قادرة على حماية حدود مصر مع ليبيا.
فى سياق متصل، كشف مسؤول حكومى رفيع المستوى عن أن المهندس إبراهيم محلب سيلتقى على هامش مشاركته فى قمة «أمريكا - أفريقيا»، التى ستنطلق اليوم، رئيس الوزراء الليبى عبدالله الثنى، ورئيس الوزراء الجزائرى عبدالمالك سلال، فيما تجرى محاولة لترتيب لقاء مع رئيس الوزراء الإثيوبى هايليماريم دسالين.
وقال المسؤول الحكومى لـ«المصرى اليوم» إن محلب سيبحث مع رئيس الوزراء الليبى موقف العمالة المصرية العالقة على الحدود الليبية - التونسية، فى ضوء تزايد أعداد المصريين الفارين من ليبيا، بالإضافة إلى بحث التعاون فى مجالات تأمين الحدود المشتركة بين البلدين، فى ظل استخدامها فى تهريب السلاح وتسلل بعض العناصر الإرهابية.
وعلى الحدود، تواصلت حكايات رعب المصريين الفارين من مشاهد الدم على الحدود الليبية مع تونس، وقالوا لـ«المصرى اليوم» إنهم عاشوا أياما من الجحيم والذل، وفقدوا أموالهم ومتعلقاتهم
عن المصري اليوم١

عبد الله الثني يلتقي السفيرة الأميركية لدي #ليبيا في #واشنطن.

مراسلو ليبيا - واشنطن 

عبد الله الثني يلتقي السفيرة الأميركية لدي ليبيا في واشنطن.

قالت السفيرة الأميركية في ليبيا ديبورا جونز في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» إنها ستتوجه إلى قاعدة أندروز الجوية القريبة من واشنطن لاستقبال رئيس الوزراء عبد الله الثني على هامش مشاركته في القمة الأميركية الأفريقية التي تستضيفها الولايات المتحدة.

يذكر أن السفيرة الأميركية والطاقم الديبلوماسي للسفارة قد غادروا طرابلس منذ أيام بسبب أعمال العنف التي تشهدها البلاد منذ أسابيع أسفرت عن سقوط عدد من القتلي والجرحي.

وفد رسمي ليبي في تونس لبحث تسهيل عودة المصريين العالقين




كلفت الحكومة الليبية الموقتة وزيري المواصلات والداخلية بالسفر إلى تونس، للتنسيق مع السلطات التونسية والمصرية، من أجل مساعدة المصريين العالقين في معبر رأس إجدير في دخول تونس لتسهيل عودتهم إلى مصر.
وقال بيانٌ للحكومة الليبية الموقتة على موقعها الرسمي اليوم الأحد: «إن وزيري الداخلية صالح مازق، والمواصلات محمد عبد القادر وصلا أمس إلى تونس من أجل التنسيق مع السلطات التونسية والمصرية لمساعدة المصريين العالقين في معبر رأس إجدير في دخول تونس لتسهيل عودتهم إلى مصر، في إطار حل أزمة الازدحام على الحدود».
وأشار البيان إلى أن الحكومة كلفت أيضًا مجلس زوارة المحلي بالعمل بشكل عاجل وسريع على مساعدة المواطنين الليبيين المتجهين إلى تونس وتسهيل إجراءاتهم في المعبر بالتنسيق مع القنصلية الليبية العامة في تونس.
كان الناطق باسم وزارة الداخلية الليبي صرَّح الليلة الماضية لوكالة أنباء الشرق الأوسط بأن وزير الداخلية الليبي المكلف صالح مازق أصدر تعليماته إلى مدير الإدارة العامة للمنافذ ومدير منفذ رأس إجدير من الجانب الليبي، بتسهيل عملية إجراءات خروج العمالة المصرية وعدم عرقلتهم، وتقديم كافة السبل المتاحة لتسهيل عودتهم إلى بلادهم.

عن بوابة الوسط

طارق الأشتر: مبادرة برلمانية لتسلم مهام المؤتمر الوطني في طرابلس





أكد عضو مجلس النواب عن مدينة طرابلس طارق الأشتر أن جلسة اليوم الأحد بمدينة طبرق كانت تشاورية؛ استعدادًا لانعقاد الجلسة الرسمية الأولى غدًا الاثنين.

وأشار الأشتر في اتصال هاتفي مع «بوابة الوسط»، إلى أن 168 نائبًا حضروا اجتماع اليوم، لافتًا إلى أنه ما زال النواب يتوافدون على طبرق للمشاركة في الجلسة الرسمية غدًا.

وأضاف النائب عن مدينة طرابلس أن جلسة الغد ستكون إجرائية يؤدي خلالها النواب اليمين القانونية، كما ستتضمن انتخاب هيئة المجلس. ونوه بأن النواب يتدارسون الموقف، وتم الاتفاق على أن من يجد في نفسه الكفاءة لخوض انتخابات رئاسة المجلس وهيئته أن يتقدم بسيرته الذاتية للأعضاء، لافتًا إلى أنه لا يعلم أسماء الأعضاء الذين سيخوضون انتخابات الرئاسة. فيما لم تعلن شخصيات بعينها خوضها الانتخابات. وأفاد الأشتر بأن أعضاء المجلس سيعقدون اجتماعًا في المساء.

وأشار إلى أن ممثلين عن جهات دولية وأوروبية وعربية وإقليمية ستحضر الجلسة الأولى لمجلس النواب غدًا الاثنين. وكشف الأشتر النقاب عن مبادرة دعا لها بعض النواب بخصوص التسليم والتسلم من المؤتمر الوطني العام تقضي بذهاب مجموعة من النواب إلى طرابلس للاستلام من المؤتمر، لكن تم رفضها من قبل شخصيات قانونية ودستورية وناشطون؛ نظرًا لكون وضع البلاد لا يسمح بمثل تلك الاحتفالات والبروتوكولات.

وأوضح النائب عن طرابلس أن رئيس ديوان مجلس النواب عبدالله المصري أرسل اليوم الأحد رسائل نصية لهواتف النواب تؤكد أن موعد الجلسة الأولى الرسمية غدًا الاثنين 4 أغسطس بمدينة طبرق.

واختتم الأشتر تصريحاته بأن المجلس سيطلب من المجتمع الدولي مساعدته في تطبيق ما توصل إليه من إجراءات، داعيًا الليبيين لمساندة مجلس النواب حتى يستطيع تحقيق المطلوب منه، وإخراج ليبيا من أزمتها الراهنة إلى بر الأمن والأمان والاستقرار.
ودعا الأشتر كافة الشخصيات العامة والإعلاميين للمشاركة في افتتاح الجلسة الأولى لمجلس النواب بطبرق.

عن بوابة الوسط