الأحد، 17 فبراير 2013

بعد عامين على الثورة : هل تمضي #ليبيا على الطريق الصحيح؟

في الوقت الذي مرت فيه احتفالات الليبيين بالذكرى السنوية الثانية للثورة بسلام ودون عنف ، بدت اللهجة الانتقادية للسلطة واضحة في بنغازي شرق ليبيا حيث طالب متظاهرون بمزيد من اللامركزية في الحكم وبتفعيل دور الجيش والأجهزة الأمنية الليبية.
وأصدر محتجون في بنغازي بيانا طالبوا فيه بعودة المؤسسات التي نقلها النظام السابق من بنغازي وباقي المناطق الليبية إلى مقارها السابقة، والقضاء على المركزية، والتوزيع العاجل للمؤسسات الاقتصادية على مختلف المناطق الليبية بما يكفل التنمية في مختلف المناطق.
وتشكو المناطق الشرقية في ليبيا من استمرار سياسة التهميش التي تعاني منها في ما يتعلق بالتنمية والتي كانت سائدة إبان حكم الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي
وبعيدا عن مطالب المناطق الشرقية ماتزال قضايا مثل ضعف الحالة الأمنية وفوضى السلاح تقلق الكثير من الليبيين ، فالميليشيات المسلحة ماتزال خارج سيطرة الدولة وهي تملك كميات كبيرة من الأسلحة في حين لم يصل جهازي الشرطة والجيش إلى حالة من القوة تفوق تلك الميلشيات
من جانبه يرى المؤتمر الوطني الليبي الحاكم أنه يمضي على الطريق الصحيح وأن يسعى لترتيب الأوضاع في ليبيا من خلال إرساء دور المؤسسات وأن الأمر ربما يستغرق بعض الوقت
بي بي سي

وعدُ تعدد الزوجات تحقق في #ليبيا وركوب السيارة من دون محرم مخاطرة!

"النهار" 
تذكرون الضجة التي أثارها رئيس المجلس الوطني الانتقالي السابق مصطفى عبدالجليل حين تعهد تحقيق تعدد الزوجات في إعلان تحرير ليبيا من حكم العقيد الراحل معمر القذافي؟
يبدو أن وعد الرجل الذي خرج من دائرة الحكم وصار في وضع قضائي ملتبس في قضية اغتيال القائد العسكري للثورة اللواء عبدالفتاح يونس، تحقق.
فقبيل الذكرى الثانية للثورة، ألغت الدائرة الدستورية في المحكمة العليا القيود القانونية على تعدد الزوجات. كان القانون يشترط بداية موافقة القاضي بعد دراسة ظروف الرجل، ثم عُدل ليشمل قبول الزوجة. وإذا لم توافق، وجب استصدار إذن من المحكمة. وبعد كشف حالات لتزوير تواقيع النساء، صدر تعديل يلزم القاضي بالاستماع بنفسه إلى موافقة الزوجة الأولى.
كان هدف تلك التعديلات المتتالية حماية الزوجات، وكان باب القضاء مفتوحاً أمام الرجال المتحمسين للارتباط بزوجة أخرى. الآن لا شيء يلزم الزوج إبلاغ المرأة الثانية أن لها ضرة، وأنه أب لأولاد.
وامتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات متهكمة من قبيل أن "العنوسة ضربت الرجال لا النساء في ظل الغلاء"، و"هل قامت الثورة لإزاحة الديكتاتورية أو لأهداف جنسية"، و"هل كان ضرورياً الاستعانة بالفصل السابع ليحظى الرجال بزوجات جديدات".
وفي ظل تنامي المد السلفي، انتشرت قصص نساء رفض سائقو سيارات أجرة إقلالهن لأنهن غير محجبات ومن دون محرم، وأخريات تعرضن للإهانة على هذه الخلفية مع أنهن كن في سيارات تابعة لمراكز أعمالهن، وبينهن أسماء معروفة مثل الأستاذة الجامعية والشاعرة عائشة إدريس المغربي. ولا بد من التسجيل أن الأمر لم يكن على هذه الحال حين كنا في ليبيا قبل نحو عشرة أشهر.
ولا تزال الكاتبة والمحامية وفاء البوعيسي في منفاها الطوعي الذي انتقلت إليه منذ ما قبل الثورة. وبسبب كتاباتها المنتقدة لانتهاكات حقوق الإنسان وممارسات الإسلاميين، دعا المفتي صادق الغرياني إلى منعها من المشاركة في تمثيل البلاد في معرض القاهرة الدولي للكتاب، مما أدى إلى إقصائها عن لائحة الكتاب المعتمدين لدى وزارة الثقافة والمجتمع المدني. وهي قالت لـ"النهار" إن "الثورة خطفها الرجال والمتطرفون والسماسرة والمتسلقون. وأنا غير قادرة على الرجوع إلى ليبيا بسبب السلاح والتطرف".
ودعت ناشطات، بعضهن على سبيل المزاح وأخريات بمنتهى الجد، النساء إلى التوقف عن خدمة آبائهن وأزواجهن وأشقائهن وأبنائهن ممن تجاوزوا الخامسة عشرة، إلا من كان مريضاً وعاجزاً. ماذا لو تمردن على الطهو والتنظيف والغسيل والكي؟ وذهبت قلة إلى اقتراح الامتناع عن ممارسة الجنس، اقتداء بنساء افريقيات وآسيويات ضغطن على الرجال بهذه الطريقة لإنهاء نزاعات في مناطق متوترة.
ومع ذلك، وعلى رغم كل التشدد السلفي والضغوط على النساء، يبقى تمثال المرأة العارية تحضن الغزالة رمزاً تاريخياً لطرابلس وحاضراً في وسطها. وكان في بعض مقاهي المدينة الخميس مكان لورود حمر وشبان وشابات لا يعادون الحب.

#المقريف: #ليبيا لن تكون مرتعاً للإرهاب

جزم رئيس المؤتمر الوطني الليبي العام محمد المقريف ان "ليبيا لن تكون مرتعاً ومصدراً للارهاب وحاضناً له"، واعلن عن مبادرة لحوار وطني من اجل "الوفاق" بين القوى السياسية في بلاده.
واعلن المقريف ان المؤتمر الوطني العام، وهو اعلى سلطة في البلاد، سيطلق خلال الايام القادمة "مبادرة للحوار الوطني لخلق وفاق بين مختلف التيارات السياسية الليبية"، مؤكداً ان المؤتمر "حريص على تفعيل المصالحة الشاملة العادلة بين كل الليبيين".
كما اكد ان "المؤتمر سيتخذ قرارات جريئة خلال الايام القادمة ترفع الظلم والجور عن المرأة الليبية".
واشار الى ان "اولى الاولويات هو اصدار قانون الميزانية للعام الحالي وقانون العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية"، مضيفاً ان "المؤتمر سيعمل على اصدار التشريعات المهمة لهذه الحقبة وعلى رأسها قانون العزل السياسي وقانون النظام القضائي والمجتمع المدني والقوانين التي تسعى الى الرفع من معيشة المواطن وتضمن رفاهيته".
واكد المقريف ان "الاسلام هو دين الدولة وهو المصدر الرئيسي للتشريع"، مبيناً ان "لجنة الستين التي ستعد الدستور الدائم للبلد ستضع في حسبانها ذلك ولن تقر قوانين تخالف شرع الله".
جريدة الحياة

#ليبيا الكتائب الليبية.. قوة ونفوذ

الأحد  17 فبراير, 2013
لمياء راضي- أبوظبي - سكاي نيوز عربية

أفرزت ثورة 17 فبراير 2011 في ليبيا نحو 1700 كتيبة أو ميليشيا مسلحة ينتمي أغلب أعضائها إلى تيارات إسلامية، تتفاوت في درجة تشددها، واستمدت هذه المجموعات شرعيتها من المعارك العنيفة التي خاضوها حتى أسقطوا العقيد الراحل معمر القذافي بعد 42 عاما في الحكم.

ولبى أكثر من 25 ألفا من أعضاء هذه الكتائب نداء الحكومة بالاندماج في وزارتي الداخلية والدفاع، إلا أنها أصبحت تمثل مراكز قوى داخل منظومتي الأمن والدفاع، كما لا يزال جزء كبير منها يقاوم الاندماج في الأجهزة النظامية كأفراد مطالبين بالانخراط كوحدات متكاملة للحفاظ على قوتهم وسطوتهم.
وفي الذكرى الثانية لـ"الثورة الليبية"، باتت الكتائب تنقسم بين شرق البلاد وغربها اللذين يمثلان مركزي الصقل في الدولة والتنافس أيضا في ظل اتهامات بنغازي (شرق) لطرابلس (غرب) بإهمال الشرق في جهود التنمية.
وفي شرق البلاد، تضم بنغازي عدة كتائب مسلحة وضعت تحت سيطرة وزارة الدفاع بأمر من المجلس الانتقالي الليبي في يونيو 2011، في تشكيل أطلق عليه "ائتلاف كتائب الثوار".
لكن الائتلاف لم يضم بعض من أكثر الميليشيات قوة مثل أنصار الشريعة التي لا تزال ناشطة على الرغم من حلها رسميا وقيام المواطنين بطردها من مكاتبها وإغلاق مقارها في سبتمبر.
شهداء 17 فبراير
تعتبر "شهداء 17 فبراير" الكتيبة الأكبر عددا والأهم تسليحا في شرق ليبيا، ويقدر عدد أفرادها بنحو 1500 شخصا، إلا أن بعض الجهات تقدرهم بضعف هذا العدد، وهي مكونة من 12 مجموعة، وتمتلك ترسانة كبيرة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة وتتمتع بإمكانيات عالية وتقوم وزارة الدفاع بتمويلها.
شهداء أبو سليم
وهي مكونة من أعضاء سابقين في منظمات جهادية، كانت بين أول الكتائب التي تمردت على حكم القذافي في فبراير 2011. وتحمل اسم السجن الذي اشتهر بأنه شهد مقتل أعداد كبيرة من أنصار الجماعات الإسلامية الليبية في عهد القذافي.
شهداء راف الله السحاتي
سميت باسم أحد أول الثوار الذين قتلوا في المعارك ضد قوات القذافي في مارس 2011 في بنغازي، بدأت ضمن كتائب شهداء 17 فبراير قبل أن تتوسع لتصبح تشكيلا مستقلا وأحد أهم الكتائب الليبية، وتضم نحو ألف فرد، اشتركت في تأمين الانتخابات وبعض عمليات وزارة الدفاع شرقي البلاد.
قوات درع ليبيا
تعمل قوات درع ليبيا كجيش مواز للجيش النظامي، وتضم ميليشيات تعتبر الأكثر انتشارا عبر الأراضي الليبية، وهي تشبه إلى حد كبير القوات النظامية في الأداء والمظهر، كما تنضوي تحت جناح وزارة الدفاع الليبية ويقودها وسام بن حميد.
وتضم قوات درع ليبيا كتائب أصغر حجما من مصراتة وعدة أماكن أخرى في وسط ليبيا. وقواتها مقسمة لـ 3 كتائب أساسية في شرق ووسط وغرب ليبيا وتقوم بفرض الأمن والنظام وتنفذ مهمات قتالية، كما تقوم أيضا بأعمال خيرية وتقدم مساعدات إنسانية للسكان.
وفي غرب البلاد تزايد نفوذ وسلطة الميليشيات أثناء المعارك التي دارت عام 2011 عندما انضم جنود من الجيش والبحرية الليبية إلى المتطوعين المدنيين وشكلوا مجموعات قتالية مسلحة.
المجلس العسكري للزنتان
كان أسر سيف الإسلام القذافي في نوفمبر 2011، من أهم انجازات المجلس العسكري لمنطقة الزنتان، وعين أسامة الجويلي، أحد قادة المجلس، وزيرا للدفاع في الحكومة الانتقالية التي رأسها عبدالرحيم الكيب بعد الثورة.
شكل المجلس في مايو 2011 بهدف تنظيم جهود ميليشيات الزنتان وجبال النفوسة البالغ عددها 23.
ويضم المجلس 5 كتائب، أهمها كتيبة شهداء محمد المدني التي تضم 4 ألاف عضو، ويمتلك المجلس عدة وسائل إعلامية منها قناة ليبيا الوطن.
كتيبة سعدون السويحلي
الكتيبة جزء من مجلس مصراتة العسكري، وبالإضافة إلى مشاركتها في تحرير طرابلس، قامت الكتيبة بشن الهجوم الأخير على مدينة سرت، مسقط رأس القذافي.
ويقود الكتيبة فراج السويحلي، وهي أصبحت جزءا من الأجهزة الأمنية على الرغم من أنها تعمل بشكل مستقل إلى حد كبير.
وتمت إدانة المجموعة في يونيو بعد اتهامها باختطاف صحفي لـ"انتقاده ممارسات ميليشيات مصراتة".
الصواعق
تنتمي كتائب الصواعق إلى الزنتان من جبال نفوسة، وقد اشتركت في الهجوم على طرابلس في سبتمبر 2011، وكلفت بحماية كبار أعضاء الحكومة الانتقالية، منذ ذلك الحين قامت بتغيير اسمها إلى كتيبة الصواعق للحماية، وأدرجت تحت سيطرة وزارة الدفاع في كتوبر 2012.
عدد أفرادها غير معروف، لكن تسليحها على مستوى عال، خاصة أنها تمتلك أسلحة مضادة للطائرات. يقودها عماد مصطفى الطرابلسي وتتبع منهجا إسلاميا وسطيا.
القعقاع
تكونت على يد مجموعة ليبيين من غرب البلاد تمرنوا في منطقة الزنتان عام 2011 أثناء المعارك. يقودها عثمان مليقظة الذي انشق عن القذافي بعد بداية ثورة 17 فبراير.
وتتحمل الكتيبة مسؤولية الحفاظ على الأمن والنظام وحماية كبار المسؤولين والوزارات، كما تقع رسميا تحت إمرة وزارة الدفاع.

#football #كورة احداث الشوط الاول من مباراة فريق النصر والخرطوم السوداني في ذهاب بطولة الأندية الأفريقية .

طرابلس 17 فبراير 2013 (وال) انتهى الشوط الأول من مباراة فريق النصر مع نظيره الخرطوم السوداني بالتعادل السلبي بدون اهداف في المباراة التي تجرى حاليا في ملعب " على الحوار " بسوسة ضمن ذهاب الدور التمهيدي لبطولة كأس الاتحاد الأفريقي 2013 . وقد دخل فريق النصر الشوط الأول بتشكيل ضم الحارس محمود الحضري ، أحمد العبيدي ، أبوبكر العبيدي ، خالد حسين، احمد سعد ، فرنسيس، أتويوجبو ، جبريل البرقماوي ، علاء الاوجلي ، أنس أبوشعالة ، احمد التربي . وشهد الشوط الأول سيطرة واضحة لفريق النصر على فريق الخرطوم السوداني حاول خلال هذا الشوط الحفاظ عن مرمه من خلال اعتماده على الهجمات المردته ، وقد ضيع فريق النصر العديد من الفرص السانحة للتسجيل خلال الشوط وخصوص فرصة لاعب النصر فرنسيس في الدقيقه 16 والدربكه التي احدتث امام مرمي الخرطوم استطاع خلالها المدفع السوداني اخرج الكرة للركينة ، وكانت نسبة التهديف في الشوط الول لفريق النصر 8 مقابل ثلاثة لفريق الخرطوم . وقد شهد الشوط خمس ركينات للنصر مقابل ركينة واحده للخرطوم ، وقد احتسب الحكم خلال هذا الشوط 8 اخطاء لفريق النصر مقابل خطائين لفريق الخرطوم السوداني . ...(وال) .. 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا وزير الدفاع الليبي للعربية : 22 ألف مفقود و30 ألف قتيل منذ الثورة

ليبيا تحيي الذكرى السنوية الثانية لثورتها وسط إجراءات أمنية مشددة

كشف وزير الدفاع الليبي محمد البرغثي في مقابلة مع "العربية الحدث"، أن عدد المفقودين منذ اندلاع ثورة 17 فبراير بلغ 22 ألفا، فيما تجاوز عدد القتلى 30 ألفا.

وأكد البرغثي سيطرة السلطات الليبية على نحو 80 بالمئة من السلاح الذي تم تسريبه من المخازن، نافيا تهريب أسلحة الى خارج البلاد.

هذا وتحيي ليبيا، الأحد، الذكرى السنوية الثانية لانطلاق الثورة التي أطاحت بزعيمها السابق معمر القذافي، وسط إجراءات أمنية مشددة تحسبا لأي أعمال عنف في هذا البلد المضطرب.

وحذرت السلطات من محاولات أنصار الزعيم المخلوع لاغتنام المناسبة بهدف "زرع الفوضى". وأغلقت حدودها البرية، في حين تم تعليق رحلات جوية عدة.

وقررت مجموعات ومنظمات عدة من المجتمع المدني، بينهم أنصار للفدرالية في شرق البلاد، إرجاء تحركاتها الاحتجاجية التي كانت مقررة الجمعة الماضية، وذلك خشية أعمال عنف.

وبدأت الاحتفالات منذ الجمعة في طرابلس وبنغازي (شرق)، ثاني كبرى مدن البلاد، حيث نظم آلاف الأشخاص مسيرات راجلة وفي السيارة حاملين الأعلام الليبية وهاتفين بشعارات تمجيدا لذكرى "شهداء الثورة".

لكن هذه الأجواء الاحتفالية لم تمنع متظاهرين في بنغازي- مهد الثورة- من انتقاد السلطات الجديدة، والمطالبة بمزيد من اللامركزية في السلطة وتفعيل دور الجيش والأجهزة الأمنية.

وأكد رئيس الوزراء علي زيدان أنه ليس هناك برنامج رسمي مقرر لهذه الذكرى الثانية من الثورة، موضحا أن "السطات تفضل أن تترك للشعب الاحتفال بهذه المناسبة على طريقته".

لكن مصدرا في المؤتمر الوطني الليبي صرح بأن رئيس المجلس محمد القمريف سيتوجه الأحد إلى بنغازي حيث سيشارك في الاحتفالات.

وشهدت بنغازي، التي كانت مهد ثورة 2011، سلسلة من الهجمات على مصالح غربية ومراكز للشرطة واغتيالات لمسؤولين أمنيين ومتمردين سابقين. كما أصبحت معقلا للمجموعات الجهادية.
 شبكة الاخبار الليبية

#الوجبات_السريعة تزيد خطر #الربو لدى #الأطفال

حذرت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين من خطورة الوجبات السريعة على صحة الأطفال, إذ قد يتسبب تناول الوجبات السريعة ثلاث مرات أو أكثر أسبوعياً في زيادة خطر إصابة الأطفال بأمراض الحساسية كالربو وحمى القش والأكزيما.
وتستند الرابطة، التي تتخذ من مدينة كولونيا مقراً لها، في ذلك إلى نتائج الدراسة العالمية التي نشرتها مجلة “توراكس” البريطانية المتخصصة في الأمراض الصدرية وشارك فيها أكثر من 319 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 13 و14 عاماً من 51 دولة حول العالم وأكثر من 181 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 6 و7 سنوات من 31 دولة حول العالم.
وخلال إجراء هذه الدراسة، تم الاستفسار من الأطفال وآبائهم عما إذا كان الطفل قد عانى من الإصابة بالربو أو حمى القش أو طفح جلدي أو رشح بالأنف أو زيادة الإفرازات الدمعية خلال العام السابق. كما تم استفسارهم عن مدى شدة المتاعب الناتجة عن الإصابة بأحد هذه الأمراض من خلال سؤالهم مثلاً عن معدل إصابة الطفل بها وهل تسببت له في عدم تأدية أنشطته اليومية أو أدت إلى اضطراب نومه.
وأضافت الرابطة الألمانية أنه تم استفسار الأطفال وآبائهم عن معدل تناول الطفل لنوعيات معينة من الأطعمة التي يُعرف أنها تتسبب في التأثير بالسلب أو الإيجاب على الربو وغيره من أمراض الحساسية، مثل الأسماك واللحوم والخضروات والفاكهة والخبز والزبد والسمن النباتي والأرز والبقوليات والمكسرات والحليب والبيض وكذلك الوجبات السريعة.
وتبيّن من خلال هذه الدراسة أن أوضح علاقة بين المتاعب، التي عانى منها الأطفال في جميع مراحلهم العمرية، وبين نوعية الأطعمة التي يتناولونها كانت مع الوجبات السريعة, إذ ارتفع خطر الإصابة بالربو المزمن بمعدل 39% لدى المراهقين، الذين كانوا يتناولون الوجبات السريعة ثلاث مرات أو أكثر أسبوعياً. في حين ازداد احتمال الإصابة بالربو بمعدل 27% لدى الأطفال الأصغر سناً الذين كانوا يتناولون الوجبات السريعة بنفس المعدل، بل أصبحوا عرضة لخطر الإصابة بحمى القش والأكزيما بشكل عام.
وعلى النقيض أظهرت هذه الدراسة أن تناول الفاكهة يتمتع بتأثير وقائي من الإصابة بأمراض الحساسية لدى الأطفال في جميع مراحلهم العمرية, إذ انخفضت شدة أعراض المرض بمعدل 11% لدى المراهقين الذين كانوا يتناولون الفاكهة بمعدل ثلاث مرات أو أكثر أسبوعياً، في حين انخفضت بنسبة 14% لدى الأطفال الذين تناولوا نفس الكمية من الفاكهة.
وأوضح الباحثون أن التأثير السلبي للوجبات السريعة يرجع إلى احتوائها على كمية كبيرة من الأحماض الدهنية المشبعة والدهون المهدرجة، التي يُمكن أن تضر بجهاز المناعة, بينما يُمكن أن تعمل الفاكهة على تقوية مناعة الجسم بفضل ما تحتويه من مواد مضادة للأكسدة وغيرها من المواد المفيدة.
وأكدّ الباحثون أن إثبات وجود علاقة سببية بين الإصابة بالربو أو حمى القش أو التهاب الجلد العصبي وبين تناول الوجبات السريعة لا يزال بحاجة إلى مزيد من التوضيح.
وكالة أنباء التضامن

اجتماع عاجل لمؤسسات المجتمع المدني في #صبراتة #ليبيا

DSC04534
عقدت مؤسسات المجتمع، صباح الأحد، اجتماع عاجل بمقر الاتحاد النسائي في مدينة صبراتة لوضع برنامج متكامل للبدء في الاحتفال الرسمي بالمدينة.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن الاجتماع وتناول كيفية الإعداد للاحتفال بمدينة صبراتة، مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على تنظيم مسيرة الفرح لمؤسسات المجتمع المدني وتكون انطلاقتها مساء اليوم من ساحة آثار صبراتة وتلتقي مع الشعلة التي سيقودها ثوار المدينة عند ميدان التحرير وسط المدينة ويتم بعد إيقاد الشعلة ثم تطلق الألعاب النارية وعدد 300 منطاد في سماء صبراتة .
كما أتفق أيضا على عقد اجتماع صباح الثلاثاء القادم يجمع مدراء المؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدني للتنسيق في الاحتفالية الكبرى يوم السبت القادم 23 فبراير على ركح مسرح صبراتة الأثري .
DSC04493
 وأضاف المراسل أن المجتمعين أتفقوا  على عقد اجتماع صباح الثلاثاء القادم يجمع مدراء المؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدني للتنسيق في الاحتفالية الكبرى يوم السبت القادم 23 فبراير على ركح مسرح صبراتة الأثري .
وأشار المراسل إلى أن الاجتماع حضره المتحدث الرسمي لمجلس صبراتة المحلي حسين المدهوني ومدير مكتب التربية والتعليم ورئيس قسم النشاط وعدد من مندوبي مؤسسات المجتمع المدني بالمدينة .
وكالة أنباء التضامن – صبراتة – عبدالسلام كرير

#بريطانيا تعد بدعم #ليبيا أمنيا واقتصاديا وتحث السلطات الانتقالية على حماية قيم العدالة وحقوق الإنسان

المنارة
أكد وزير الخارجية البريطاني”وليام هيغ”مضي بلاده في دعم عملية الإصلاح الأمني والاقتصادي في ليبيا وتزويدها بالخبرات المهنية والفنية لوزارات الداخلية والدفاع والعدل، وتمويل المشاريع التي تعزز التنوع الاقتصادي وتخلق فرص العمل،و الدعم المستمر لمنظمات المجتمع المدني والعملية الدستورية.
وبحسب بيان أصدره بمناسبة الذكرى الثانية للثورة تلقت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه جدد هيغ تأكيده دعم بلاده لليبيا والوقوف إلى جانبها لبناء مستقبل مزدهر وآمن وحر لكل الليبيين.مشيدا بالانجازات التي حققتها ليبيا وفي مقدمتها تنظيم انتخابات حرة ونزيهة وإفساح المجال أمام منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام الجديدة”.بحسب قوله.
وقال هيغ”نحن فخورون بالدعم الذي قدمناه للشعب الليبي خلال ثورته،وسوف نقف بجانبه اليوم وهو يبني دولته الجديدة”.مشيرا إلى التحديات التي تواجهها ليبيا في عملية بناء الأمن،وضمان أن تكون مواردها وثرواتها الطبيعية دعامة للنمو وللفرص الاقتصادية.
وحث البيان المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة على العمل لبناء المؤسسات الجديدة وحماية قيم العدالة وحقوق الإنسان وتحقيق العدالة في الجرائم المرتكبة في الماضي، وإجراء المحاكمات العادلة للموقوفين،وتحقيق المصالحة الوطنية بين الليبين،وتأسيس دستور يضمن تمثيلا سياسي متساوي بين كافة أبناء الشعب الليبي.

محلي #آوال يهنئ الشعب الليبي بالذكرى الثانية لثورة 17 فبراير #ليبيا

bfef6034dab7e57f223e48f4dcf3e90d_L
هنئ المجلس المحلي لمنطقة آوال، اليوم الاحد، كافة الشعب الليبي بمناسبة الذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير.
وذكر مسئول المكتب الإعلام للمجلس المحلي آوال محمد موسى لـ “وكالة أنباء التضامن” أن محلي آوال يهني كافة الليبيين بالذكرى الثانية لثورة فبراير ، أملا بتحقيق آمال الشهداء الابرار والمضي بتحقيق الديمقراطية والرخاء لأبناء ليبيا.
وكالة أنباء التضامن – آوال – خـــــاص

#ليبيا ضبط كمية من المخدرات والخمور في مدينة #زليتن

32144_379565128809082_661827969_n
تمكن أعضاء قسم مكافحة التهريب والمخدرات بزليتن والتابع لمصلحة الجمارك اليومين الماضيين من ضبط كمية من المخدرات نوع الحشيش تقدر بـ 5 كيلو جرام تقريباً وخمور صنع محلي تقدر كميته بـ 30 لتر .
وذكر مدير المكتب الإعلامي للمجلس المحلي في زليتن إبراهيم الصاري لـ “وكالة أنباء التضامن” أن أعضاء قسم مكافحة التهريب والمخدرات بالتعاون مع قوة الاسناد الخاصة التابعة لوزارة الداخلية ومكتب المخابرات الليبية بزليتن وعناصر من قوات درع ليبيا وأعضاء اللجنة الأمنية بمداهمة أوكار لبيع المخدرات في عمليات منفصلة ليتمكنوا من القبض على ثلاثة أشخاص يقومون بتجارة هذه المادة السامة
وأوضح مصدر أمني أن احد هؤلاء الأشخاص والذي عثر بحوزته 2.5 كيلو جرام تم القبض عليه في بداية التحرير وبحوزته 47 كيلو جرام إلا أن النيابة أفرجت عليه لعدم استيفاء إجراءات القبض عليه.
يشار إلى ان اجراءات القبض تمت بإذن النيابة العامة وتم ايقاف المضبوطين في قسم المكافحة.
وكالة أنباء التضامن – زليتن – خـــــــــــــــاص

#ليبيا #البرعصي يشيد بدور الشباب في ثورة 17فبراير ويقول أن من واجب الحكومة تحقيق تطلعاتهم .

بنغازي 17 فبراير 2013 ( وال ) - أشاد نائب رئيس الحكومة المؤقتة "عوض البرعصي" بدور الشباب الليبيين في ثورة 17 فبراير ، مؤكدا أن من واجب الحكومة الاهتمام بهم تحقيق تطلعاتهم في كافة المجالات . وترحم "عوض البرعصي" في كلمته التي ألقاها بالاحتفال الكبير في ساحة الحرية ببنغازي اليوم الأحد بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 17 فبراير على شهداء الثورة متمنيا الشفاء العاجل للجرحى . وقال " لا تتصوروا حجم المشاعر التي يختلط فيها الفرح على ما حققناه في ثورة فبراير، والحزن على فراق شهدائنا الذين روت دمائهم الزكية تراب الوطن وكم تمنينا لو كانوا معنا يشاركوننا فرحتنا الثانية بالثورة " . وأضاف " إن الكلمات تعجز عن وصف المشاعر والأحاسيس ، فقد كنا بالأمس القريب تحت نير الاستبداد والظلم والطغيان وأصبحنا بعد ثورة فبراير نمتلك قرارنا وإرادتنا ونتحدث بلا خوف ونعبر بلا قلق وذلك بفضل الله ثم بفضل شهدائنا وجرحانا وثوارنا " . وأكد "البرعصي" التزام الحكومة المؤقتة بالغايات والثوابت التي سقط الشهداء من أجلها . .. (وال).. 
وكالة الأنباء الليبية

نسور السلاح الجو الليبيون يقومون منذ الساعات الباكرة بالتحليق بطائراتهم المقاتلة والعمودية في تطلعات استطلاعية واستعراضية في سماء وأجواء #ليبيا .

يقوم نسور السلاح الجو الليبيين منذ الساعات الباكرة من صباح اليوم الأحــد السابع عشر من فبراير بالتحليق بطائراتهم المقاتلة والعمودية في طلعات استطلاعية واستعراضية في سماء وأجواء ليبيا شملت مدينتي طرابلس وبنغازي وكافة المدن والقرى الليبية ، وذلك مشاركة منهم في الاحتفالات بالذكرى الثانية لثورة فبراير . ولاحظ مراسلو وكالة الأنباء الليبية تفاعل المواطنين المحتفلين في الميادين والشوارع مع أزير هذه الطائرات ، وفرحتهم واعجابهم بما يقدمه الطيارون الليبيون من استعراضات رائعة ، ومن علو منخفض لتحية الشعب الليبي الحر وهو يحتفل بالذكرى الثانية لثورته المجيدة ، وسط التكبيرات والهليلات لهم ، والدعاء لهم بالسلامة . وحيا محرر الشؤون المحلية بوكالة الانباء الليبية نسور الجو ، والمهندسين والفنيين المرابطين بجميع القواعد والوحدات التابعة لسلاح الجو الليبي ، على جهودهم في حماية أجواء وسماء ليبيا الحبيبة . ( وال ) 
وكالة الأنباء الليبية

رئيس اركان قوات الد فاع الجوى يعلن خلو مدينة #طرابلس من اي بقايا لكميات الوقود والمؤكسد أوالصواريخ القتالية المصابة خلال حرب التحرير.

طرابلس 17 فبراير 2013 ( وال ) - اعلن رئيس اركان قوات الدفاع الجوى العميد" جمعة العبانى" اليوم الاحد ان مدينة طرابلس اصبحت خالية من اي بقايا لكميات الوقود والمؤكسد وانها أمنة من الصواريخ القتالية المصابة خلال حرب التحرير بعد أن تم تفكيك عناصرها المتفجرة وسحب المحروقات منها وتطهيرها وأن طرابلس تعتبر بيئة نظيفة وخالية من اى تلوت بعد نجاح عمليات التفريغ والسحب . واوضح " العباني " في بيان له القاها في الحفل الذي اقيم بمناسبة الاعلان عن طرابلس مدينة خالية من اي بقايا لهذا الوقود والمؤكسد أن رئاسة اركان قوات الدفاع الجوى قامت بتشكيل لجان لدراسة هذه الكميات من الوقود والمؤكسد في جميع المواقع المحصورة داخل حدود منطقة طرابلس الادارية وذلك من تاريخ الرابع من أغسطس 2012 حتى تاريخ 20 من يناير 2013 . وبين " العباني " في البيان المواقع التى تم تفريغها وسحب الوقود والمؤكسد منها وهى الكتيبة(188) صواريخ " فولجا" سام ( 23 )المتمركزة بمنطقة عين زارة بجوار جامعة طرابلس قاطع (ب) والكتيبة( 503) صواريخ فولجا سام(2) بمنطقة الطويشة ومعسكر السبيعة، لواء الصمود سابقا صواريخ سام (5) والكتيبة( 117) صواريخ " فولجا" بمنطقة بئر العالم والكتيبة (115) صواريخ بتشوراء سام(3) بمنطقة سيدى السايح والقاعدة الفنية، الخط الفنى صواريخ بتشوراء بمنطقة الفرناج والمعروفة والموقع الموجود داخل النادي الدبلوماسي بمنطقة عين زارة وهو اخر موقع تتعامل معه لجنة الوقود والمؤكسد المكلفة من قبل رئاسة اركان الدفاع الجوى. وأوضح البيان أن اجمالى المؤكسد بلغ حوالى نصف مليون لتر فيما بلغت مادة الوقود حوالى ربع مليون لتر موزعة في جميع المواقع المنتشرة في ربوع ليبيا ، لافتا الى أن التصنيف الكيميائي للمؤكسد هوغازعضوي مصنف دوليا بأنه سام لذلك تم وضع خطة وخريطة عمل متكاملة من قبل رئاسة اركان الدفاع الجوي ، بالاضافة إلى تأمين جميع الوسائل والمعدات والتجهيزات بالمجهودات الذاتية وبالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة والمتمتلة في هيئة الامن والسلامة والاسعاف والمجالس المحلية وكتائب الثوار بالمواقع وبحضور وفد من الامم المتحدة بصفة مراقب لتقديم بعض الاستشارات الفنية. وحضر الحفل رئيس لجنة الطوارئ بالجيش الليبي العقيد" احمد العالم" ومدير مكتب رئيس الاركان العامة للجيش الليبي العقيد" كمال الاخضر" ومعاون رئيس اركان الدفاع الجوى العقيد " محمد الكزة" وعدد من الضباط بفروع الاركان في الجيش الليبيى. (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا أهالي مدينة #تاجوراء يحتفلون بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير .

أحيا أهالي مدينة تاجوراء اليوم الأحد الذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير ، حيث أقيم احتفال كبير بهذه المناسبة المجيدة بميدان الشهداء وسط مدينة تاجوراء . فقد تجمع أهالي المدينة رجالا ، ونساء ، وشيوخاً ، وأطفالا منذ الصباح الباكر ، رافعين ألاعلام الوطنية مرددين الهتافات التي تعبر عن الفرح والابتهاج والترحم على شهداء المدينة وكل شهداء الوطن في يوم الاحتفال بذكرى ثورة فبراير . والقيت في الاحتفال العديد من الكلمات التي اكد فيها المتحدثون أن مدينة القلم انحازت منذ اليوم الاول لثورة فبراير الى جانب الشعب الليبي وقدمت التضحيات الجسام عدد من الشهداء فداء للوطن الغالي حتى انقشع الظلم وانتصرت ارادة الشعب التي لاتقهر . وترحم المتحدثون في كلماتهم على شهداء الثورة ، وتمنياتهم بالشفاء العاجل للجرحى ، وبعودة المفقودين إلى اهلهم وذويهم ، مؤكدين وقوفهم الى جانب الشرعية التي انتخبها الشعب الليبي المتمثلة في المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة . وجرى خلال الاحتفال استعراض كبير شارك فيه كراديس من الكتيبة 101 مشاة التابعة للجيش الوطني المكلفة بحماية مدينة تاجوراء والمحور الشرقي لمدينة طرابلس ، الذين قدموا عروضا في فنون القتال والدفاع عن النفس عكست القدرة العالية لثوارنا وقدرتهم على اكتساب وتطبيق المهارات التي تلقوها خلال التدريب . كما شارك في الاحتفال شباب الكشافة والمرشدات ومنتسبو مديرية الامن الوطني وادارة الشرطة العسكرية ومركبات الامن الوطني وشباب الاندية الذين كانوا يحملون صور الشهداء من ثوار المدينة الذين دفعوا ارواحهم الزكية الطاهرة دفاعا عن الوطن . وحضر الاحتفال عدد من اعضاء المؤتمر الوطني العام ووزيرا السياحة والاوقاف في الحكومة المؤقتة ورئيس واعضاء المجلسين المحلي والعسكري تاجوراء وعدد من رؤساء المجالس المحلية في عدد من المدن 
 وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا #بريطانيا وزير الخارجية البريطاني في بيان صحفي بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 17فبراير :"سنقف إلى جانب الليبيين لبناء مستقبل مزدهر لبلادهم" .

جدد وزير الخارجية البريطاني التأكيد على دعم بلاده لليبيا والوقوف إلى جانبها لبناء مستقبل مزدهر وآمن وحر لكل الليبيين ، مشيدا بالانجازات التي حققتها ليبيا وفي مقدمتها تنظيم انتخابات حرة ونزيهة وأفساح المجال أمام منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام الجديدة . وقال "وليم هيغ" - في بيان صحفي بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 17 تحصلت وكالة الأنباء الليبية على نسخة منه - " نحن فخورون بالدعم الذي قدمناه للشعب الليبي خلال ثورته ، وسوف نقف بجانبه اليوم وهو يبني دولته الجديدة " . وأشار "هيغ" إلى التحديات التي تواجهها ليبيا في عملية بناء الأمن ، وضمان أن تكون مواردها وثرواتها الطبيعية دعامة للنمو وللفرص الاقتصادية ، حاثا المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة على العمل لبناء المؤسسات الجديدة وحماية قيم العدالة وحقوق الإنسان وتحقيق العدالة في الجرائم المرتكبة في الماضي ، وإجراء المحاكمات العادلة للموقوفين ، وتحقيق المصالحة الوطنية بين الليبين ، وتأسيس دستور يضمن تمثيلا سياسي متساوي بين كافة أبناء الشعب الليبي. وأكد وزير الخارجية البريطاني مضي بلاده في دعم عملية الإصلاح الأمني والاقتصادي في ليبيا وتزيدها بالخبرات المهنية والفنية لوزارات ؛ الداخلية ، الدفاع ، والعدل ، وتمويل المشاريع التي تعزز التنوع الاقتصادي وتخلق فرص العمل ، وكذلك الدعم المستمر لمنظمات المجتمع المدني والعملية الدستورية . 
 وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا #المقريف يؤكد أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريعات

SAM_0300 - Copy
أكد رئيس المؤتمر الوطني العام محمد المقريف اليوم الأحد، أن الليبيين بجميع مكوناتهم مجمعين على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريعات وأن كل قرار يخالف الشريعة الإسلامية لا يعتد به”.
من جهته.. دعا المقريف في كلمته الاحتفالية بمناسبة الذكرى الثانية للثورة، ثوار ليبيا أن يشمروا عن سواعدهم القوية وأن يشاركوا في مسيرة بناء هذا الوطن.
وحذر المقريف من مظاهر الفوضى ، وضرورة العمل على تعزيز الشرعية بجميع صورها حتى لا يتم هدم ما تم بناءه وما حققته ثورة السابع عشر من فبراير.
وشدد رئيس المؤتمر الوطني العام على ضرورة نبذ العنف والتطرف و النعرات العنصرية و الجهوية والانفصالية والتمسك والمحافظة على الوحدة الوطنية.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – آية آغا

رئيس مصلحة الأحوال المدنية #ببنغازي ينفي وجود ثلاثمائة وخمسين ألف جنسية ليبية مزورة

المنارة
أعلنت مصادر إعلامية بمصلحة الأحوال المدنية في بنغازي أن رئيس المصلحة بالمدينة “مصطفى ابليبلو”نفى ما تناقلته عدد من المواقع الإخبارية حول تصريح نسبته إليه يكشف فيه وجود ثلاثمائة وخمسين ألف جنسية ليبية مزورة بعد ثورة 17 فبراير.
ونقلت المصادر نفسها عن ابليبلو قوله”هذا كلام غير صحيح،نحن كمصلحة الأحوال المدنية لا نصدر الجنسية الليبية،وإنما تصدر عن مصلحة الجوازات والجنسية وهي صاحب الاختصاص الأصيل وهي من تملك إحصائيات صحيحة لعدد الجنسيات الليبية التي تصدر”.
وقال ابليبلو”أستغرب ممن نسب لي هذا التصريح المبالغ فيه،وأنا لا أملك إحصائية دقيقة بخصوص الجنسية،ونحن كمصلحة الأحوال المدنية نتعامل مع كل ليبي يملك إجراءات ثبوتية سليمة،ولا نملك تعطيل أي إجراء لأي مواطن ليبي بل نقدم له الخدمة الكاملة،والليبيون سواسية أمام القانون،لافرق بين ليبي وآخر”.
وأوضح أن الجنسية”هي حق لكل من ينتمي إلى الأصل الليبي،ويحميه الدستور وكافة القوانين المعمول بها في ليبيا دولة العدالة والقانون”

حزب الجبهة الوطنية في #ليبيا يطالب بالابتعاد عن التجاذبات السياسية والإسراع الفوري في بناء مؤسسات الدولة

المنارة
طالب حزب الجبهة الوطنية في ليبيا بما قال إنه”ضرورة الإسراع في اتخاذ الخطوات العملية والتشريعية اللازمة لانتخاب الهيأة التأسيسية المناط بها وضع دستور دائم للبلاد”و”الإسراع في تطوير مؤسسات القضاء والشروع في محاكمة رموز النظام و تفعيل قانون العدالة الانتقالية وتسريع ملف المصالحة الوطنية ومحاربة الفساد”.وفق بيان صادر عنه تلقت المنارة نسخة منه.
ودعا الحزب إلى”ضرورة الإسراع في تفعيل قانون الحكم المحلي الصادر منذ أكثر من ستة أشهر والقضاء على المركزية والعمل على تبني برنامج تنمية مكانية متكاملة يوصل الخدمات إلى كافة ربوع الوطن”.إضافة إلى مطالبته بأن”يعمل المؤتمر الوطني العام على وضع جدول زمني محدد لتنفيذ كافة الاستحقاقات المتبقية”.
وإلى جانب ذلك شدد البيان على”ضرورة التكاثف والتعاضد للانتقال من مرحلة الثورة إلى مرحلة بناء الدولة والإسراع الفوري في بناء مؤسساتها”.مؤكدا أنه مستعد بشكل وصفه بـ”التام لمد يده لكل شركائه في الوطن،وفي العمل السياسي لتحقيق هذا الأمر”.
قنوات اتصال
وأعلن حزب الجبهة في بيانه الذي أصدره بمناسبة الذكرى الثانية لثورة فبراير أنه يدعو”جميع أطياف الشعب الليبي ومكوناته السياسة والاجتماعية والمهنية إلى حوار وطني جاد وفتح قنوات اتصال فاعلة واستكشاف كافة السبل الكفيلة بتحقيق أكبر قدر من التنسيق والتعاون وتهيئة المناخ لتنافس سلمي حضاري يكفل تحقيق مصالح الشعب الليبي وطموحاته”.
وحث المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة إلى”الوقوف عند مسؤولياتهما التاريخية والوطنية،والابتعاد عن التجاذبات السياسية،واتخاذ كل ما يلزم لقيادة المرحلة الانتقالية بكل سلاسة ويسر حتى يتحقق الأمن والاستقرار والسلم الاجتماعي”.
وقال حزب الجبهة في بيانه”إن هذه الذكرى العطرة تستوجب منا جميعا وضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار وتدعونا إلى أن نتذكر الروح الوطنية والمحبة والتكاثف والتعاضد التي عشناها خلال إرهاصات الثورة الأولى وأثناء مرحلة التحرير”.حسب تعبيره

#المقريف يوجه الشكر والتحية لهيئة #الأمم_المتحدة واصدقاء #ليبيا على دعمهم ومساندتهم لثورة شعبنا .

وجه رئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور " محمد يوسف المقريف " الشكر والتحية لهيئة الأمم المتحدة واصدقاء ليبيا على دعمهم ومساندتهم لثورة شعبنا . وقال " المقريف " في كلمة له في الاحتفال الكبير الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير " نتطلع إلى أن نعزز شراكتنا معهم وفقا للأولويات والخصوصية الليبية وبطريقة صحيحة تحترم سيادة الدولة الليبية" . كما دعا هؤلاء الشركاء إلى المساهمة في تحريك عاجلة الاقتصاد الليبي ، وحث شركاتهم للمساهمة دون تردد في عملية إعادة الإعمار والإنماء ، والمشاركة في الرفع من مستوى أداء المؤسسات المدنية والرسمية ، ونقل التقنية الحديثة من أجل المساهمة في تحقيق حالة الاستقرار والتنمية . وشدد " المقريف " على عزم ليبيا أن لا تكون مرتعاً أو مصدراً للإرهاب ، كما نؤكد احتراما لالتزاماتنا الدولية السابقة شريطة خلوها من شبهة الفساد ، وأننا نتطلع إلى اليوم الذي تستعيد فيه ليبيا كافة علاقاتها وتعود إلى عمقها الحضاري الذي يعتبر ذخيرة هامة لليبيا حاضرها ومستقبلها . وقال " المقريف " - في ختام كلمته - أتمنى في هذا اليوم المبارك لو أنه كان بمقدوري أن أشد على يد كل ثائر شارك في هذه الثورة ، أو قدم لها زفرات من روحه أو نزق من جسده وأطرافه أو قطرات من دمائه أو قضى لحظات من عمره أسيراً أو سجيناً . كما أتمنى أيضاً أن أنحني أمام كل حرة دفعت بزوجها أو أخيها أو أبيها أو فلدة كبدها إلى الإنضمام إلى مواطن الثوار والشهداء ، كما أنحني أمام كل حرة كانت هدفا باعتداء زبانية القذافي ، اننا بعون الله يا ليبيا لن نخذلك ، وفق الله الجميع لما فيه خير البلاد والعباد .
وكالة الأنباء الليبية

رئيس المؤتمر الوطنى العام وعدد من اسر واهالى الشهداء يقومون بزيارة الى مقبرة الشهداء #بالهوارى بمدينة #بنغازى.

بنغازى 17 فبراير 2013 (وال) -قام رئيس المؤتمر الوطنى العام الدكتور" محمد يوسف المقريف " ونائب رئيس الحكومة المؤقته الدكتور " عوض البرعصي" وعدد من اسر واهالى الشهداء بعد صلاة ظهر اليوم الاحد بزيارة الى مقبرة الشهداء بالهوارى بمدينة بنغازى. وقرأ الحاضرون سورة الفاتحه ترحما على ارواح شهداء ثورة السابع عشر من فبراير المباركه الذين قدموا ارواحهم الطاهره فداء لهذا الوطن الغالى لينعم الشعب الليبى بالحرية والكرامه. ...وال بنغازي... 
وكالة الأنباء الليبية

مشاعـر مختلطـة في شرق #ليبيـا في الـذكـرى الثانية للثورة

بنغازي ــ رويترز- ألغى زعماء جماعات تطالب بحكم ذاتي في شرق ليبيا احتجاجاً كانوا يعتزمون تنظيمه، أول من أمس، خشية نشوب أعمال عنف مع خروج الآلاف للشوارع للاحتفال بالذكرى الثانية لانطلاق الثورة التي توافق اليوم. وكانت الجماعات في بنغازي، مهد الانتفاضة التي اندلعت عام 2011 وأطاحت بـ(الزعيم الليبي السابق) معمر القذافي، استعدت لتنظيم تظاهرات حاشدة للمطالبة بتعزيز الأمن والاستثمار في ثاني كبرى مدن ليبيا. وقال الناشط زيد الرقاص، إن الجميع يحملون سلاحاً في بنغازي، ولاتزال هناك حالة عامة من الفوضى والارتباك. وأضاف أن من مسؤولية النشطاء تقليص الضرر إلى أدنى مستوى ممكن في المدينة.
واليوم هو الذكرى السنوية الثانية الفعلية لبداية الانتفاضة المناوئة للقذافي، لكن الاحتفالات بدأت أول من أمس، إحياء لذكرى اعتقال المحامي المعني بالدفاع عن حقوق الإنسان فتحي تربل في بنغازي، والذي أشعل فتيل الاضطرابات في البلاد. وجرى تكريم تربل أول من أمس، بإيقاد شعلة حملها رياضيون في أنحاء المدينة. وشقت عربات ترفع العلم الليبي وتذيع أغاني وطنية طريقها وسط زحام مروري إلى ساحة المحكمة. وتجمع نحو 2000 شخص هناك يرددون شعارات مناهضة للحكومة في الفترات الفاصلة بين الأغاني والكلمات الاحتفالية.
وقالت امرأة على منصة وسط تهليل الجمهور بصوت عال، إن الليبيين فخورون بهذه الثورة، لكن على بنغازي أن تدافع عن حقوقها وتطالب بها.
وكانت المشاعر مختلطة بين أولئك الذين يلوحون بالعلم الليبي بسعادة وينشدون الأغاني الوطنية، ورسموا العلم الليبي على وجوههم، وبين من يقفون لمشاهدة الاحتفالات بهدوء.
وقال أحمد المجبري، بينما الألعاب النارية تدوي فوق رأسه «أنا لا أحتفل، لا أحمل علماً، أنا هنا للمطالبة بحقي من أجل الشرق ولوضع حد للمركزية».
وعلى بعد أمتار قليلة خرجت إيمان بوقعيقص، الأستاذة في جامعة بنغازي لتحتفل. وقالت إنها كانت تخشى وقوع شيء ما لكنها جاءت لتعبر عن سعادتها بالثورة وتحتفل مع الناس.
ويدعو كثير من الليبيين، خصوصاً سكان الشرق، مواطني البلاد إلى الخروج في الشوارع للتعبير عن استيائهم من عجز الحكومة في طرابلس عن توفير الأمن بنزع سلاح الميليشيات أو المضي لصياغة دستور جديد. وفي بنغازي، القاعدة التي جاءت منها قيادة الثورة أثناء الحرب في عام 2011، عطل العنف والاضطرابات الحياة اليومية.
وهناك دعوات في المنطقة التي تتركز فيها معظم ثروات البلاد النفطية للعودة إلى هيكل سياسي اتحادي، ومزيد من الاستقلال للأقاليم، وهو نظام كان قائماً في ليبيا قبل استيلاء القذافي على السلطة في انقلاب عام 1969.
وتواجه الجماعات الداعية للنظام الاتحادي انتقادات من الحكومة المركزية والزعماء الدينيين، ويتهمونها بالدعوة لفصل شرق ليبيا عن غربها، وهو ما تنكره تلك الجماعات. وقال الرقاص إن وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الدولة تصورهم على أنهم خونة، وإنه لو حدثت أي اضطرابات كانوا سيلامون عليها، ومن ثم من الأفضل ألا يخرجوا إلى الشارع، ولكن بينما لم يخرج مؤيدو النظام الاتحادي كقوة منظمة كان الكثيرون ممن شاركوا في احتفالات أول من أمس، متعاطفين معهم. وقال ماجد المسماري «القائمون على السلطة في طرابلس يدفعوننا للخيار الاتحادي». والقضية الأكثر أهمية هي الوضع الذي ستحصل عليه بنغازي في ليبيا الجديدة.
وعلى مشارف مكان التظاهرات وبينما كان الناس يتدفقون على ساحة المحكمة، كانت أصوات الطلقات تدوي في الهواء، حيث دارت مواجهة بين جماعات من المسلحين. ويمثل الأمن مشكلة خاصة في بنغازي لما تشهده من أعمال العنف ضد الأجانب واغتيال أفراد من الشرطة على يد جماعات إسلامية متشددة بشكل متكرر. وفي إطار الإجراءات الأمنية المشددة المقرر اتخاذها مطلع الأسبوع، قال رئيس الوزراء الليبي علي زيدان، إنه سيتم إغلاق الحدود البرية مع تونس ومصر.

#football #كورة لاعب النصر .. #روما .. يجري عملية جراحية في #تونس

525130_211072515704873_1747715781_n
أجرى مهاجم فريق النصر والمنتخب الاولمبي سالم المسلاتي الملقب بـ (روما)، امس السبت، عملية جراحية في مصحة اليزادين بسوسة.
وذكر رئيس الجمعية العمومية لنادي النصر عبدالسلام الشابي لـ “وكالة أنباء التضامن” إن “العملية أجريت  تحت إشراف الدكتور الأخصائي يونس دحمان”.
والجدير بالذكر أنه حضر معه أثناء العملية كل من رئيس النادي يوسف جميل وعبد السلام الشابي رئيس الوفد وعصام الفيتوري عضو مجلس الإدارة وحمادي الشاعري ومفتاح العقوري أداري الفريق.
وكالة أنباء التضامن – أنيس بودجاجة

#ليبيا #سرت تحتفل بذكرى ثورة السابع عشر من فبراير

سرت 1
احتفل شباب مدينــة ســرت ،اليوم الأحد ، بأعياد ثورة الســــابع عشر من فبراير.
 وأفاد مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن المدينة زينت من قبل الشباب والذين زينوا الشوارع وسيــارات والمساكن بأعلام الاستقلال تعبيرا عن الابتهاج والفرحـــة بعيد التحرير .
سرت 2
 يشار إلى أن مسيرة خرجت  للتجهيز والأعداد لهذه الذكرى المباركة .
سرت 3
ومن جانبه . جهزت احتفالية برعاية المجلس المحلي وكرم فيها اسر الشهداء والإعلاميين والنشطاء الذين نهضوا بالمدينة عقب التحرير .
وكالة أنباء التضامن _  خاص

تحليق طائرات في سماء #بنغازي احتفالا بذكرى ثورة فبراير

Lake
شهدت مدينة بنغازي، صباح الأحد، تحليق للطائرات الحربية وذلك احتفالاً بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن طائرات من قاعدة بنينا الجوية حلقت فوق سماء بنغازي ابتهاجا بالذكرى الثانية للثورة.
وأضاف مراسل الوكالة أن هذه الطائرة بدأت بالتحليق في سماء المدينة منذ يومين لحماية الاجواء.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – خــــــاص

#ليبيا #كورة منتخبنا الوطني يدخل غدا معسكرا تدريبيا في #الإمارات

Libyan national football team players po
ذكر مصدر من إدارة المنتخب، اليوم الأحد، إن المنتخب الوطني لكرة القدم سيجري معسكرا في الإمارات استعدادا لرحلة التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2014 والمقرر إقامتها بملاعب البرازيل صيف العام المقبل.
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ “وكالة أنباء التضامن” إن “منتخبنا الوطني سيسافر يوم غد الاثنين إلى الإمارات للدخول في معسكر تدريبي يتخلله لقاء ودي مع منتخب الغابون في الثالث عشر من الشهر المقبل قبل التوجه إلى كنشاسا لملاقاة منتخب الكونغو الديمقراطية في ذهاب الجولة الثالثة لفرق المجموعة التاسعة من التصفيات الإفريقية المؤهلة للدور الثالث لرحلة أفريقيا نحو كأس العالم”.
يذكر بأن منتخبنا يتصدر المجموعة التاسعة برصيد أربع نقاط من تعادل مع التوغو خارج الديار بهدف لمثله لكل فريق وفوز مستحق على الكاميرون بملعب صفاقس بهدفين لهدف يليه منتخبي الكاميرون والكونغو برصيد ثلاث نقاط وأخيرا توغو بنقطة واحدة.
وكان المنتخب الليبي قد اجرى معسكرا تدريبيا في تونس خلال الأيام الماضية تخللته عدد من المباريات مع الترجي التونسي سجل التعادل بهدف لهدف وخسارة مع منتخب كينيا بثلاثية نظيفة وتعادل بهدف لمثله مع فريق المريخ السوداني.
وكالة أنباء التضامن – أنيس بودجاجة

#ليبيا رئيس المؤتمر الوطني العام يدعو ثوار 17 فبراير الأشاوس أن يشمروا على سواعدهم القوية والمشاركة في مسيرة بناء هذا الوطن .

دعا رئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور " محمد المقريف " ثوار 17 فبراير الأشاوس حماة الوطن أن يشمروا على سواعدهم القوية والمشاركة معاً في مسيرة بناء هذا الوطن . وحذر الدكتور " المقريف " في كلمة له في الاحتفال الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي اليوم الاحد من مظاهر الفوضى ، والعمل على تعزيز الشرعية بجميع صورها حتى لا يتم هدم ما تم بناءه وما حققته ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة . وقال ( إني من هذا المنبر أنادي عليكم جميعاً كل من موقعه أن أصدقوا القول بالعمل ولنتذكر جميعاً قول الله تعالى : " أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " ولنتذكر أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ قد أودع في أعماق كل واحد منا رجل وامرأة , شاباً أو عجوزاً , طفلاً أو طفلة , أودع فينا قدرة أدبية ولا متناهية على العمل , وعلى الإنتاج , وعلى الإبداع , وعلى الإبتكار ). وأكد رئيس المؤتمر الوطني العام على ضرورة نبذ العنف والتطرف والنعرات العنصرية والجهوية والإنفصالية والتمسك والمحافظة على الوحدة الوطنية . .
 وكالة الأنباء الليبية

آمر قاعدة #طرابلس الجوية يؤكد أن الظروف الأمنية أمنة ومطمئنة ، وأن القوات الجوية تقوم بحماية أجواء وحدود #ليبيا.

أعلن آمر قاعدة طرابلس الجوية عقيد طيار ركن " الطاهر محمد القرباع " ، أن القوات الجوية - تقوم مند ثلاثة أيام - بحماية أجواء ليبيا وحدودها ، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الشرق إلى الغرب ، بما فيها شواطئنا البحرية . كما أعلن عقيد طيار ركن " الطاهر محمد القرباع " - في تصريح لوكالة الأنباء الليبية - أن نسور السلاح الجوي ، يقومون في نفس الوقت ، بعروض جوية ، وعمليات إنزال بالمضليين ، مشاركة منهم لشعبهم فرحته العارمة بانتصار ثورة فبراير . وأكد آمر قاعدة طرابلس الجوية - في تصريحه - بأن الظروف الأمنية في ليبيا أمنة ، ومطمئنة ، و أن الجيش الوطني ، والأمن ، والشباب ، والثوار ، كلهم مجندون لحماية الوطن ، وتأمين الاحتفالات الشعبية ، في جميع ربوع البلاد . وقال نهنيء شعبنا باحتفالاته بذكرى الثورة ، وبثواره ، وبسلاحه سواء أكان جويا ، أو بحريا ، أو بريا ، كما نترحم في هذه المناسبة ، على شهدائنا ، ونتمني الشفاء العاجل لجرحانا ، وعودة المفقودين
وكالة الأنباء الليبية

آمر قاعدة #طرابلس الجوية يؤكد أن الظروف الأمنية أمنة ومطمئنة ، وأن القوات الجوية تقوم بحماية أجواء وحدود #ليبيا.

أعلن آمر قاعدة طرابلس الجوية عقيد طيار ركن " الطاهر محمد القرباع " ، أن القوات الجوية - تقوم مند ثلاثة أيام - بحماية أجواء ليبيا وحدودها ، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الشرق إلى الغرب ، بما فيها شواطئنا البحرية . كما أعلن عقيد طيار ركن " الطاهر محمد القرباع " - في تصريح لوكالة الأنباء الليبية - أن نسور السلاح الجوي ، يقومون في نفس الوقت ، بعروض جوية ، وعمليات إنزال بالمضليين ، مشاركة منهم لشعبهم فرحته العارمة بانتصار ثورة فبراير . وأكد آمر قاعدة طرابلس الجوية - في تصريحه - بأن الظروف الأمنية في ليبيا أمنة ، ومطمئنة ، و أن الجيش الوطني ، والأمن ، والشباب ، والثوار ، كلهم مجندون لحماية الوطن ، وتأمين الاحتفالات الشعبية ، في جميع ربوع البلاد . وقال نهنيء شعبنا باحتفالاته بذكرى الثورة ، وبثواره ، وبسلاحه سواء أكان جويا ، أو بحريا ، أو بريا ، كما نترحم في هذه المناسبة ، على شهدائنا ، ونتمني الشفاء العاجل لجرحانا ، وعودة المفقودين
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا رئيس المؤتمر الوطني العام : أمن البلاد مسؤولية كل مواطن ومواطنة قبل مسؤولية الدولة .

أكد رئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور " محمد المقريف " أن أمن البلاد مسؤولية كل مواطن ومواطنة قبل الدولة . وأوضح الدكتور " المقريف " في كلمة له في الاحتفال الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي اليوم الاحد ، أن هناك تكلفة مالية واقتصادية باهضة تدفعها ليبيا بسبب الفوضى الأمنية التي تعيشها أبرزها عزوف الشركات الاجنبية عن العودة إلى البلاد . وشدد على ضرورة أن تنعم البلاد بالأمن والاستقرار حتى تقام الديمقراطية الحقة ويتم تحقيق انجازات تنموية وعمرانية تخدم أبناء ليبيا كافة . ...(وال)... 
وكالة الأنباء الليبية

رئيس المجلس المحلي #بنغازي يدعو أهالى بنغازي لرص الصفوف نحو البناء والاستقرار .

دعا رئيس المجلس المحلي بنغازي السيد "محمود بورزيزة" أهالى مدينة بنغازي ، للتكاثف مع المجلس المحلي ، ورص الصفوف نحو البناء والاستقرار ، وفرض هيبة الدولة ، وتحقيق أهداف ثورة السابع عشر من فبراير ، لتعزيز الحكم الرشيد ، والتحول الديمقراطي ، وبناء المؤسسات . وقال -في كلمة له في الاحتفال الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي اليوم الأحد -" ها هي بنغازي تلبس اليوم حُلتها الزاهية احتفالا بالذكرى الثانية لثورة الـ 17 من فبراير والتي انفتح فيها زنادها ومنها انطلقت دعوتها، و كانت مأوى لزوارها ، وهي لليبيا القلب النابض ومسارها الدال . وثمن "بورزيزة " الجهود التي بذلها ويبذلها ثوار ثورة السابع عشر من فبراير الأشاوس الأحرار ، من أجل حراسة ثورة السابع عشر من فبراير والدولة ،وحماية الشرعية ،والحرية ومساهمتهم في بناء الجيش والشرطة. وأضاف " أن بنغازي بوجهها المُشرق ، ودورها القيادي ، ستقاوم كل السيئات والسلبيات وتصنع مع ليبيا كلها المستقبل الذي تخيلناه يوم انطلقت الثورة منادية للحرية والرخاء والدولة والقانون والمؤسسات . ... وال ... 
وكالة الأنباء الليبية

#الجزائر #ليبيا الرئيس الجزائري يجدد في برقية تهئنة لرئيس المؤتمر الوطني العام بمناسبة الذكرى الثانية للثورة حرصه على توثيق العلاقات بين البلدين.

الجزائر 17 فبراير 2013 ( وال ) - جدد الرئيس الجزائري " عبد العزيز بوتفليقة " حرصه على توثيق العلاقات بين الجزائر وليبيا . وقال الرئيس" بوتفليقة " في برقية التهئنة التي وجهها لرئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور"محمد المقريف " بمناسبة الذكرى الثانية للثورة الليبية - " يسعدني بمناسبة الذكرى الثانية للثورة الليبية ، أن أتوجه إليكم باسم الجزائر شعبا ، وحكومة ، وأصالة عن نفسي ، بأحر التهاني ، وأصدق التبريكات ، راجيا من الله العلي القدير ، أن يمدكم بدوام الصحة والسداد ، ويحقق لشعبكم الشقيق التقدم والرخاء". وأضاف قائلا " إنه ليحذوني اليقين ، من أن الشعب الليبي الشقيق ، سيواصل مسيرته المظفرة صوب إرساء الديمقراطية والتعددية ، وبناء دولته الجديدة ،وأنه سيخوض - بكل وعي ومسؤولية - غمار الاستحقاقات المقبلة لاستكمال بناء مؤسساته الدستورية وتفعيلها". وجدّد الرئيس " بوتفليقة " ، حرصه بهذه المناسبة على توثيق عرى الأخوة ، وحسن الجوار بين البلدين وعلى الارتقاء بالتعاون الثنائي نحو الأفضل. ..(وال) .
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا وزارة الاتصالات والمعلوماتية تصدر ثلاثة طوابع بريدية جديدة بمناسبة الاحتفال بإحياء الذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير المجيدة .

طرابلس 17 فبراير 2013 (وال)- أصدرت وزارة الاتصالات والمعلوماتية ، ( 3 ) طوابع بريدية جديدة ،بمناسبة الاحتفال بإحياء الذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير المجيدة . وأوضح مكتب الإعلام بالوزارة - في بيان تلقت وكالة الأنباء الليبية اليوم الأحد نسخة منه - أن إصدار هذه الطوابع ، ترمز للحرية التى يتمتع بها الشعب الليبي ، والمتمثلة في : - حمَام السلام - المتحرر من القيود والسجون التى كانت تكبل الشعب الليبي أثناء حكم الطاغية . وأوضح البيان - أن تصميم هذه الطوابع ، جاء من خلال المسابقة العامة التى نظمتها شركة " بريد ليبيا " ، وفاز بها الهاوي " صالح عمار عبد المولى " . وأشار البيان ، إلى قيام الشركة بإصدار طابعين بريديين ، تم تصميمهما من قبل العاملين بمكتب الطوابع ، وخدمة الهواة بشركة " بريد ليبيا " . وأعلنت وزارة الاتصالات والمعلوماتية ، عن إصدار طابع بريدي جديد ، يخلد النصب التذكاري الذي أقيم بعد استقلال ليبيا عام 1951 بجمهورية مصر العربية - قرب القاهرة بمنطقة أبو رواش - وذلك بمناسبة تأسيس الجيش الليبي في التاسع من شهر أغسطس من العام 1951 . كما أعلنت شركة " هاتف ليبيا " ، بأن الإصدارات الجديدة لهذه الطوابع ، موجودة حاليا بمكاتب الخدمات البريدية على مستوى ليبيا ، وفي متناول الجميع . ( وال ) 
وكالة الأنباء الليبية

#الجبالى: مشاركتى فى وضع دستور #ليبيا "شرف"

وصفت "تهاني الجبالي"، - نائب رئيس المحكمة الدستورية السابق-، الدعوة التي تلقتها من الحكومة الليبية للمشاركة في وضع الدستور الجديد لليبيا، بجانب الدكتور إبراهيم درويش، الفقية الدستوري، بأنها "شرف، ودعوة كريمة"، وستستجيب لها.
وأضافت "الجبالي"، اليوم الأحد، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية جيهان منصور، خلال برنامج صباحك يا مصر، على قناة دريم، أنها تتمنى للشعب الليبي التوافق الوطني، وأن لا يعيشوا مرارة "المغالبة" التي عاشها الشعب المصري أثناء كتابة الدستور، والتي تشبه الكابوس، حيث كُتب الدستور في ليلة واحدة واختُطف بعيدا عن التوافق الوطني، بحسب قولها.
وأكدت أن ما حدث في مصر لم يحدث في تاريخ الشعوب والدساتير بالعالم، والدستور المصري الجديد ليس به شيئا نفخر به في تاريخنا الدستوري العريق، فالمسار لدينا كان واعراً وغير محقق للتوافق الوطني.
وأشارت "الجبالي" إلى أن السيمنار العلمي الذي ستعقده الحكومة الليبية، نهاية فبراير الجاري، للاستماع إلى خبرات من جميع أنحاء العالم ودراسة تجارب الدساتير، يؤكد انفتاح العقول الليبية.

الوفد

اعتقال أربعة أجانب بينهم #مصري فى #ليبيا لممارستهم التبشير بصورة غير قانونية

سول - أ ش أ
قال مسئولون فى الشرطة الليبية والسفارة الكورية الجنوبية فى ليبيا، اليوم : إن كورياً جنوبياً اعتقل فى مدينة بنغازى يجرى التحقيق معه الآن؛ لتورطه فى ممارسة أنشطة تبشيرية بصورة غير قانونية.
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية، أن الشرطة الليبية اعتقلت الكوري الجنوبي إلى جانب مصري وجنوب أفريقي وسويدي، وذلك بعد سفرهم بجوازات سفر أمريكية، وممارستهم التبشير بصورة غير قانونية والعثور على مطبوعات تدعو إلى اعتناق المسيحية بحوزتهم.
ولم تذكر الوكالة مزيدًا من التفاصيل فى هذا الصدد.
الدستور

#محمد_المقريف" يوجه الشكر والتحية لهيئة الأمم المتحدة واصدقاء #ليبيا على دعمهم ومساندتهم لثورة شعبنا .

بنغازي 17 فبراير 2013 ( وال ) - وجه رئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور " محمد يوسف المقريف " الشكر والتحية لهيئة الأمم المتحدة واصدقاء ليبيا على دعمهم ومساندتهم لثورة شعبنا . وقال " المقريف " في كلمة له في الاحتفال الكبير الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير " نتطلع إلى أن نعزز شراكتنا معهم وفقا للأولويات والخصوصية الليبية وبطريقة صحيحة تحترم سيادة الدولة الليبية" . كما دعا هؤلاء الشركاء إلى المساهمة في تحريك عاجلة الاقتصاد الليبي ، وحث شركاتهم للمساهمة دون تردد في عملية إعادة الإعمار والإنماء ، والمشاركة في الرفع من مستوى أداء المؤسسات المدنية والرسمية ، ونقل التقنية الحديثة من أجل المساهمة في تحقيق حالة الاستقرار والتنمية . وشدد " المقريف " على عزم ليبيا أن لا تكون مرتعاً أو مصدراً للإرهاب ، كما نؤكد احتراما لالتزاماتنا الدولية السابقة شريطة خلوها من شبهة الفساد ، وأننا نتطلع إلى اليوم الذي تستعيد فيه ليبيا كافة علاقاتها وتعود إلى عمقها الحضاري الذي يعتبر ذخيرة هامة لليبيا حاضرها ومستقبلها . وقال " المقريف " - في ختام كلمته - أتمنى في هذا اليوم المبارك لو أنه كان بمقدوري أن أشد على يد كل ثائر شارك في هذه الثورة ، أو قدم لها زفرات من روحه أو نزق من جسده وأطرافه أو قطرات من دمائه أو قضى لحظات من عمره أسيراً أو سجيناً . كما أتمنى أيضاً أن أنحني أمام كل حرة دفعت بزوجها أو أخيها أو أبيها أو فلدة كبدها إلى الإنضمام إلى مواطن الثوار والشهداء ، كما أنحني أمام كل حرة كانت هدفا باعتداء زبانية القذافي ، اننا بعون الله يا ليبيا لن نخذلك ، وفق الله الجميع لما فيه خير البلاد والعباد . ...( وال )... 
وكالة الأنباء الليبية

الدكتور "# عوض_البرعصي" : الاحتفالات التي شهدتها مختلف المدن والقرى والأحياء في #ليبيا لم توجه بإقامتها لا الحكومة ولا المؤتمر ، بل جاءت بفعل مشاعر الحب والعشق لهذا الوطن العظيم .

بنغازي 17 فبراير 2013 ( وال ) - أكد نائب رئيس الحكومة المؤقته الدكتور " عوض البرعصي" أن الاحتفالات التي شهدتها مختلف المدن ، والقرى ، والأحياء في ليبيا ، لم توجه بإقامتها لا الحكومة ولا المؤتمر ، بل جاءت بفعل مشاعر الحب والعشق ، لهذا الوطن العظيم . وجدّد الدكتور " عوض البرعصي " - في الكلمة التي ألقاها في الاحتفال الكبير الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير - التأكيد على عزم الحكومة المؤقته الاستمرار في بناء مؤسسات الدولة ، وتنفيذ الخطط والبرامج التي وعدت بها ، مؤكدا أنه لامكان بعد اليوم في ليبيا للظلم أو التعدي على حقوق الآخرين ، بل ستكون ليبيا وطنا يسع الجميع تصان فيه حقوق الإنسان ويبجل فيه الصغير ، وتكون فيه المرأة شريكا لأخيها الرجل في البذل والعطاء . ( وال ) 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا #خالد_دخيل : لماذا 17 فبراير.

تمر علينا اليوم الذكرى الثانية الاول ل17 فبراير اليوم الذي حدد كموعد لبداية ثورة الشعب رغم ان الثورة قد سبقت هذا اليوم بل عندما جاء اليوم كانت مسيرة الثورة قد شقت طريقها الى الحرية والكرامة ولكن قد يتسأل البعض لماذا 17 فبراير ..؟ وماذا كان يعني قبل هذه الثورة ..؟ وما الذي حدث في 17 فبراير قبل 2011 ..؟ ان 17 فبراير لم يأتي من العدم او هكذا صدفة انه يوم له ماله وعليه ماعليه فقبل 17 فبراير 2011 كانت بداية 17 فبراير في 2006 فما الذي حدث في 2006 قد يعرف البعض ما الذيحدث وخاصة اهل مدينة بنغازي المدينة المتمردة دائما ولكن من هم خارج بنغازي قد لايعرفون الكثير عن هذا اليوم وان عرف بعضهم فمعلوماته قد تكون قليلة ولهذا سنحول ان نعرف بهذا اليوم وما الذي حدث فيهولماذا كان هذا اليوم .
ففي2006 انتشرت في عديد الدول الغربية ظاهرة نشر الرسوم التي تسئ الى رسولنا الكريم (ص)فكانت البداية من الدنمارك وما حدث فيها في تلك الفترة ثم هولندا وغيرها من الدول حتى وصل الى الصحف الايطالية التي قامت بنشر عدة رسوم مسيئة للرسول (ص) واعادة نشر الصور الدنماركية وهذا الامر استفز الكثير من المسلمين في كثير من دول العلم الاسلامي التي خرجت في تظاهرات ومسيرات استنكار لمثل هذه الاعمال المشينة التي تسئ للإسلام والمسلمين وللأسف اننا في بلادنا لم نكون نجرؤ في تلك الايام على الخروج في مسيرات لان المسيرات لا يمكن ان تخرج الا بأمر الطاغية ومن اجله ام غير ذلك فممنوع ولو كان لنصرة ديننا ورسولنا ولكن اهل بنغازي لم يلتزموا بهذا الامر فكان ان قاموا بالخروج في مظاهرات استنكار وشجب وتوجهوا الى مقر القنصلية الايطالية ببنغازي وامام ابواب القنصلية لم يجد اعوان الطاغية الا مكافحة والوقوف في وجهة هذه التظاهرة وطبعا كالعادة لايوجد وسائل للمكافحة الا الرصاص الحي فكانت المواجهة بين المواطنين العزل ورجال الامن وغيرهم من الاجهزة والجهات التي في خدمة الطاغية فسقط العديد من الشهداء في هذا اليوم ولكن الامر لم ينتهي عند هذا الحد فانتقلت التظاهرات الى عديد الشوارع وحدث الكثير من رد الفعل من قبل المواطنين الذين لم يكون امامهم الا المواجه  وتواصلت المواجهات لفترة من الوقت استمرت اكثر من يوم ثم انتهت ولكن اهل بنغازي الذين لم ينسوا شهداءهم في مجزرة ابوسليم رغم مرور السنين ولم يستسلموا اضافوا هذا اليوم الى ذاكرتهم ولم ينسوا ابناءهم وتواصلت المطالبة بمحاسبة من كان وراء قتل المتظاهرين في هذه المظاهرة كما كانوا يطالبون بكشف حقيقة مجزرة ابوسليم وكشف حقيقة اطفال الايدز وكشف حقيقة الطائرة التي اسقطت فوق قصر بن غشير 1992 وكثرت المجازر والجرائم وزدت المطالبات بمعرفة الحقيقة ومحاسبة المجرمين ولكن لاحياة لمن تنادي فكان اسلوب الترغيب والترهيب يمارس عليهم من اجل نسيان كل هذه الاحداث وعدم الحديث عنها حتى كان 17 /12/2010  عندما انطلق قطار الثورة العربية من سيدي بوزيد لتثور تونس وتتحرر من طاغيها لتتسلم مصر الشعلة في 25/ 1/ 2011 وتنطلق ثورتها التي انهت عصر مبارك وهنا كانت الفرصة للشباب الليبي للدعوة الى ثورته فكان الموعد 17 فبراير وذلك لقربه من توريخ الثورات السابقة وللتذكير بما جرى في هذا اليوم 2006 ولكن عندما انطلقت الدعوة لهذا اليوم لم يعره الكثيرين أي اهتمام وهناك من لم يسمع به اصلا ومن عرف به كان لايصدق بانه سيتحول الى حقيقة وحتى اكثر المتفائلين كان يظن ان الامر لن يتجاوز تظاهرة لعدة ساعات يشارك فيها العشرات او المئات ثم ينتهى الامر ويعود كل شيء الى طبيعته ولكن القدر كان يُسير الامر الى مكان اخر تكون فيه نهاية الطاغية بدا من هذا اليوم وهكذا كان فعبيد الطاغية لم ينتظروا وصول 17 من الشهر بل عجلوا الامر عندما قبضوا عل محامي شهداء ابوسليم قبله بيومين أي في 15/ 2 /2011 ليخرج اهلي بنغازي في نفس الليلة مطالبين اطلق سراح المحامي وبعد ان استجابة عبيد النظام السابق تحت ضغط الشعب ظنا منه ان سيعود كلا الى بيته حدث مالم يكن في الحسبان وانطلقت الثورة منذ تلك اللحظة ولم تتوقف الا بنهاية الطاغية ونظامه وها نحن نحتفل بذكرها الثانية بدون القذافي وابناءه بعد اربعة عقود من الذل والاستعباد .
المنارة

#libya The 15th February 2013 Counter Revolution that never was…


TRIPOLI – There has been a huge build-up to the 15th February, the anniversary of the actual start in Benghazi of Libya’s 17th February Revolution.

A combination of the dissatisfied and Federalists in Benghazi were initially planning a large demonstration yesterday to express their discontent and frustration at the GNC and the current government.

The demonstration was labeled the “correction of the course of the Revolution” and its main demands are decentralization, more local government and the transfer of government organizations that used to be located in Benghazi, such as the NOC, back to the city.

Taking advantage of this planned demonstration, dark unknown forces opposed to the new political order attempted to, virtually via the internet, hijack the demonstration. Various posts on social networks attempted to turn the political demonstration into a mini revolt against the present state.

These perceived threats originating locally or from abroad were no more than that – threats and perceptions of threats by shady intangible persons unknown. There is no quantitative indication of them and in all honesty they could be as little as a handful or even one active troublemaker.

Whatever the reality of the threat was, the relatively weak and vulnerable state that Libya still is, took the threat very seriously. Some felt that the newly empowered Interior Minister, Defence Minister and Chief of Staff over reacted with their checkpoints and state of alert.

Foreign airlines cancelled flights, foreign personnel took short breaks abroad and the government closed down airports and border crossings. The country battened down the hatches in anticipation of a storm. Others, on the other hand, felt that this mini state of alert was a good exercise for the government and security forces to test their capabilities and their ability to impose some law and order. Interviewed celebrating on the streets live on TV yesterday, many ordinary citizens felt reassured and comforted by the show of strength put on by the government.

The recent terrorist events in Algeria, the military operation in Mali and the various security incursions all over Libya had added to the tension and fear in the lead up that the 15th February demonstrations could be infiltrated and hijacked by terrorists and forces wishing to destabilize Libya.

The Libyan authorities as well as civil society had reacted to these threats by attempting to take the tension out of the lead-up to the 15th. Prime Minister Ali Zidan and Magarief made visits to Benghazi and there was a concerted effort to make more TV appearances to calm the nation down. Political parties, local councils and leading NGOs have all lined up to show allegiance to the new status quo: democracy, the rule of law, and the right to demonstrate peacefully.

And to a huge extent, these counter 15th February initiatives succeeded, judging by yesterday’s demonstrations all over Libya – including Benghazi. To be fair, the Federalist movement in Benghazi pulled out from holding their demonstration, which neutralized the whole day.

In reality, yesterday’s events were a series of happy celebrations, speeches and pledges of support to the new order. Speeches were made, flags were flown, fireworks were let off and car horns were blown all day and night with no security incursions reported by the end of the night.

The proposed 15th February counter revolution to “correct the course of the Revolution” was at the end itself revolted against by the overwhelming majority of Libya’s population – including the people in the east and specifically in Benghazi. – Libya Herald

#Syria airport clashes rage; army bombs Golan

BEIRUT – Clashes erupted around three airports in Syria’s northern province of Aleppo Saturday, as troops bombarded the Golan ceasefire zone bordering Israel in response to rebel attacks, a watchdog said.

The rebels "clashed with government troops in the vicinity of Aleppo international airport and Nayrab military airbase Saturday morning as shelling was heard in the area," the Syrian Observatory for Human Rights said.

East of Aleppo, Syria’s second city and its former commercial hub, fierce fighting also erupted around the Kwiyres military airbase as rebel attacks were countered by strikes from regime warplanes.

The insurgents, who launched the "Battle of the airports" on February 12, are pressing for more gains in the largely rebel-held province after seizing Al-Jarrah military airport and a military complex tasked with securing the civilian airport and Nayrab base this week.

Their main goal is to take control of Aleppo international airport, the second largest in the country, which has been closed since January 1 because of heavy fighting.

Also on Saturday, rebels overran a military police checkpoint at the Golan Heights town of Khan Arnabeh just beyond the outer ceasefire line along the demilitarized zone bordering Israel, the Observatory said. Regime forces responded by shelling Khan Arnabeh and the nearby village of Jubata Al-Khashab, inside the ceasefire zone.

The Golan has been tense since the outbreak nearly two years ago anti-regime protests in Syria that quickly turned into a bloody insurgency, at times spilling over with mortar and gunfire into the Israeli-held zone.

Last November, Israel responded with artillery after gunfire from Syria hit an army vehicle but caused no injuries, in the first instance of Israeli fire directed at the Syrian military in the Golan since their 1973 war. Israel seized the Golan from Syria in the 1967 Six-Day War and annexed it in 1981, in a move never recognized by the international community.

In Syria’s southern province of Daraa Saturday, considered the "cradle of the revolution," rebels seized a border post near the town of Zaizun, less than 1.5 km from the Jordanian border, the Observatory said.

Loyalist troops, meanwhile, shelled the Abbasid district of Daraa city and rebel strongholds in the eastern province of Deir Ezzor, the central province of Homs, the northern province of Raqa and the eastern outskirts of Damascus. – AFP

#Yemen frees #Dutch kidnap victim: ministry

SANAA — Yemeni authorities have freed a Dutch man held captive for a week after being kidnapped by tribesmen in the country's west, the interior ministry announced on Sunday.

"Security forces freed a Dutch man kidnapped a week ago by tribesmen between the towns of Hard in Hajja province and Al-Zaidiya in Hodeida province," the ministry said in a statement on defence ministry news website 26sep.net.

"The man was taken to Sanaa and is in good health," it added.

The foreign ministry in The Netherlands said it had been informed of the possible kidnap of one of its citizens in Yemen, but without providing confirmation.

"Until now, it appears that the alleged victim was not kidnapped," ministry spokesman Christophe Kamp told AFP, adding that his country was in contact with the man's family and authorities in Sanaa.

Hundreds of people have been abducted in Yemen over the past 15 years, with almost all later released unharmed.

The authorities are still trying to free two Finns and an Austrian snatched from central Sanaa late last year, however.

The Austrian man and Finnish man and woman were abducted on December 21 as they prepared to travel to the southern port of Aden via Yemen's second city Taez.

Last month, Yemeni security officials said the three were being held by Al-Qaeda-linked tribesmen in the eastern province of Marib.

Most kidnappings of foreigners in the impoverished Arabian Peninsula state are carried out by members of the country's powerful tribes who use them as bargaining chips in disputes with the central government. — AFP

#Iraqi officials say 28 killed in series of blasts

BAGHDAD — A series of car bombs exploded within minutes of each other in and around Baghdad on Sunday, killing at least 28 people and wounding dozens in overwhelmingly Shiite areas.

The attacks come amid rising sectarian discord in Iraq. The explosions, mostly in outdoor markets, struck at the start of the local work week and appeared aimed at causing mass casualties among residents going about their morning shopping.

Violence in Iraq has fallen since the height of sectarian fighting in 2006 and 2007, but insurgents still launch lethal attacks frequently against security forces and civilians in an attempt to undermine the government.

There was no immediate claim of responsibility for the attacks, but similar ones have been orchestrated by extremists, such as Al-Qaida's local arm. The group, known as the Islamic State of Iraq, favors large-scale, coordinated attacks.

Police and hospital officials provided the death toll, and said more than 80 people were wounded.

They spoke on condition of anonymity because they weren't authorized to brief reporters.

The detonation of a parked car loaded with explosives in the sprawling Shiite district of Sadr City heralded the start of the attacks late Sunday morning. Two more parked cars later exploded elsewhere in the poor neighborhood.

Other blasts erupted in the Baghdad neighborhood of Al-Amin, in an open-air market in Husseiniya, just northeast of the capital, and in the Kamaliya area in Baghdad's eastern suburbs.

As sectarian strife mounts, protesters have been staging weekly demonstrations and sit-ins since late December to rally against the government, which is led by Prime Minister Nouri Al-Maliki. The protesters have rejected calls for violence and distance themselves from extremists groups such as Al-Qaida.

There are also concerns that insurgents could step up attacks ahead of provincial elections scheduled for April 20. The ballot would be the first country-wide vote since the US troop withdrawal more than a year ago.

Sunday's attacks bring to more than 100 the number of people killed in violent attacks in Iraq since the start of the month. A total of 178 were killed in January attacks, according to an Associated Press count. — AP

#Bahrain dismantles 'terror cell': ministry

MANAMA, Bahrain — Bahrain has dismantled a "terrorist cell" linked to Iran, Iraq, and Lebanon, the interior minister said, slamming what he called "escalation" in the kingdom as the opposition intensifies its protests.

Security services "have, with the help of a brotherly country, arrested the members of a terrorist cell made up of eight Bahraini elements," state news agency BNA late Saturday quoted Interior Minister Sheikh Rashid Bin Abdullah Al-Khalifa as saying.

The eight "moved between Iran, Iraq and Lebanon and received training in using arms and explosives as well as financial aid," he said. "Details about the case will be announced as soon as the investigation is completed."

Sheikh Rashid also denounced the "escalation in violence" in the kingdom where a protester and a policeman were killed during protests to mark the second anniversary of a 2011 uprising there on Thursday.

He said "terrorist acts had taken place over the past three days" in which "two people were killed and 75 policemen were wounded," adding that "there has been an escalation... with the use of firearms" and explosives. — AFP

#Syria opposition slams #Hezbollah 'intervention'

BEIRUT — The main bloc of the Syrian opposition on Sunday accused staunch Damascus ally Hezbollah of "militarily intervention" in Syria, calling it a danger to regional peace and security.

The Syrian National Council (SNC) said members of the powerful armed movement on Saturday attacked "three Syrian villages in the Qusayr region near the Lebanese border."

The operation in Homs province led not only to "civilian casualties and the exodus of hundreds of people," but also "stoked sectarian tensions" in the area, the SNC said in a statement.

The SNC said Hezbollah was employing "heavy weapons openly and under the auspices of the Syrian regime army."

This is a "serious threat to Syrian-Lebanese relations and regional peace and security," it said, adding that the Beirut government has a responsibility to end this "aggression."

Lebanon was dominated politically and militarily by its larger neighbor Syria for three decades, and the small Mediterranean country is sharply divided over the Syrian revolt which erupted in March 2011.

Hezbollah and its allies in the ruling coalition back Assad's regime, but the March 14 movement and its allies support the rebellion.

The Shiite party, Lebanon's most powerful military force, occasionally announces the death of one of its fighters killed "carrying out his jihadist duty," but without clarification.

In October 2012, Hezbollah leader Hassan Nasrallah acknowledged that party members had fought Syrian rebels, but said they were acting as individuals and not under the party's direction.

On Saturday, the Local Coordination Committees — a grassroots network of activists on the ground in Syria — reported fighting between rebels and members of Hezbollah around Qusayr.

It said they were trying to break into the rebel-held city, which has been under daily army bombardment for the past year. — AFP

#Iran plans to establish new navy base near #Pakistan border

TEHRAN, Iran — Iran's official news agency says the country's navy plans to establish a new base near Pakistan's border in the Sea of Oman.

The plans are part of Iranian ambitions to exert its naval power outside the Persian Gulf, including sending warships to the Mediterranean and claiming it might someday have ships in the Atlantic.

The IRNA report on Sunday quotes Adm. Habibollah Sayyari as saying that the base will be built in Pasabandar, about 30 kilometers (100 miles) west of Pakistani major port of Gwadar.

Iran has conducted numerous naval drills in past years as it increases its presence in regional waterways. — AP

#المقريف: يدعو أبناء الوطن النازحين خارج #ليبيا للعودة إلى بلادهم.

بنغازي 17 فبراير 2013 (وال) - جدد رئيس المؤتمر الوطني العام الدكتور "محمد يوسف المقريف" دعوته لأبناء الوطن النازحين خارج ليبيا للعودة إلى بلادهم. وقال الدكتور " المقريف" في كلمة له في الاحتفال الكبير الذي أقيم بساحة التحرير في بنغازي بالذكرى الثانية لثورة السابع عشر من فبراير "بهذه المناسبة أكرر النداء الصادق السابق لأبنائنا وبناتنا النازحين خارج ليبيا ، وأقول لهم إن ليبيا تفتح ذراعيها لكم ترحاب للعودة إلى أحضانها وليساهموا في بنائها .. فليبيا الجديدة هي للجميع وبالجميع ما عادا أولئك الذين ارتكبوا جرائم قتل أو تعذيب أو انتهاك أعراض أو سرقة لأموال الشعب الذين سنضمن لهم محاكمة عادلة أمام قضاء مستقل . ( وال ) 
وكالة الأنباء الليبية

#Brahimi seeks #Syria govt-opposition talks at #UN

CAIRO — International mediator Lakhdar Brahimi called on Sunday for talks between the Syrian opposition and an "acceptable delegation" from the Damascus government on a political solution to the country’s 23-month-old civil war.

After a meeting at Arab League headquarters in Cairo, Brahimi said negotiations could begin on United Nations premises. He gave no specific location.

Opposition Syrian National Coalition leader Moaz Alkhatib offered last week to hold talks with President Bashar Al-Assad’s ceremonial deputy, Farouq Al-Shara, on a political transition in which Assad would be given safe passage to go into exile.

Alkhatib’s initiative, widened by the SNC leadership to an offer to talk to any Syrian representative not directly involved in repression, "has opened the door and challenged the Syrian government to live up to what it has been continuously saying, that it is ready for dialogue and a peaceful solution," Brahimi said.

"We believe that if a dialogue begins at the offices of the United Nations, at least at the start, between the opposition and an acceptable delegation from the Syrian government, we think this will be a start to get out of the dark tunnel."

It was unclear whether he had received any indication of Syria’s willingness to enter into talks with Alkhatib and the SNC. An estimated 70,000 people have been killed since an uprising against Assad began in March 2011 after the overthrow of veteran authoritarian rulers in Tunisia and Egypt.

Arab League chief Nabil Elaraby said he will travel to Russia, one of Assad’s main foreign allies, on Tuesday for talks with representatives of four Arab states. Syrian Foreign Minister Walid Moualem is also due to visit Moscow later this month. — Reuters

#German oil firm to remain in #Libya

German oil firm Wintershall said it is struggling to return production in Libya to levels from before the civil war, with difficulties finding contractors, and despite its vast resources, it is also ruling out exploring for more hydrocarbons.

The company's Chief Executive Rainer Seele told Reuters that Wintershall, the oil and gas unit of chemical giant BASF is not finding the conditions for foreign oil firms in Libya attractive enough.

Wintershall was reported to be the second-largest foreign oil firm in Libya before the ousting from power of the former dictatorial regime of Muammar Gaddafi in 2011. The largest wasItaly's ENI . Before the revolution, Libya accounted for three-quarters of its total oil output.

Since the end of the conflict Wintershall has been trying to return to its pre-war level of production, targeting an output of 100,000 barrels per day this year, but right now Seele says it's output is around 80,000 barrels per day on average and it will be difficult to reach the prewar level of 100,000 barrels per day this year, as it had earlier expected.

“It is a challenge but we are working for that,” Seele told Reuters, "It is difficult to give a certain date (but) we would like to get to 100,000 barrels as early as possible,” he added.

A year ago, the main challenge was Libya's old pipeline system, which was preventing the firm from transporting its crude from the Libyan desert to port. But that problem was partly solved after Wintershall helped build a new pipeline, which it says will be in operation soon.

Seele added that the difficulty now is finding the required contractors. “The service industry is not at the same level that it was before the war ... This is a limit,” he said.

Talking about security in Libya, he said the the crisis in the Amenas gas plant in Algeria has not affected Wintershall's installations.”I definitely have not seen a change. We had already increased our security system in Libya because of the civil war in 2011,” he added.

He ruled out exploration in Libya, as long as the conditions offered to foreign oil companies were not favourable. “The framework really is not supporting additional exploration. The contractual base needs to be improved. I am not hungry for exploration right now,” he said.

Seele added that Wintershall will remain in Libya, the only country in North Africa where his company has a presence.
 albawaba.com

S. #Korean man arrested for illegal missionary work in #Libya

CAIRO, Feb. 17 (Yonhap) -- A South Korean man was arrested in the Libyan city of Benghazi and is under investigation for being involved in illegal missionary work along with three other foreigners, Libyan police and the South Korean embassy there said Sunday.

   The Libyan police arrested the South Korean, an Egyptian, a South African, and a Swede who was traveling on a U.S. passport, on Tuesday on suspicion of printing and distributing books which called for conversion to Christianity, according to the officials.

   Spreading Christianity is a criminal act in the predominantly Muslim North African county.

   "Proselytizing is forbidden in Libya. We are a 100 percent Muslim country and this kind of action affects our national security," security official Hussein Bin Hmeid said.

   Some 45,000 books were found in their possession and another 25,000 have already been distributed, he added.
The arrestees have gone through an interrogation, and will be handed over to the intelligence authorities "in a couple of days," said the official without elaborating further.

   While the identities of those arrested are not known, the South Korean embassy said the Korean man has resided in the city for about a year with his family, and does not appear to be as a professional missionary.

   "The Libyan authorities suspect the Korean man was indirectly connected to the activities. He is under investigation, but not as a suspect," said an embassy official, while vowing to maintain close contact with the Libyan police to protect the overseas Korean.
 yonhap news.

Journey Into the Safest Southewestern #Libya Region






An amazing view on a 4x4 in the Acacus Mountains in Libya (traveldudes.org)




By Houda Mzioudet

Libya's southern borders cover over 2000 km with Sudan, Chad, Niger and Algeria streaching from from east to west, with the main oasis-town of Kufra in the southeast and the border town of Ghat near the Algerian town of Jannet in the southwest located in this vast Sahara desert.

The distance often made it hard for Libya to control the border particularly against inflitration from illegal immigrants coming from neighboring Niger and Chad and other Sub-Saharan African countries and also from drug and alcohol trafficking.

The Libyan Sahara Desert has kept well its secrets for the last four decades from Libyans and the outside world. In fact, former Libyan dictator Muammar Gaddafi made sure he never revealed its secrets to anyone. Ironically, he was buried in a secret location in this vast desert of thousands of sand dunes (and his burial location is only known to Mustafa Abduljalil, the former president of the Libyan National Transitional Council).

During the last week of January I set off from the city of Sebha at 11:00 a.m. with Fathi Tebbawi and Abdurrahman Taleb, two Tebu young men originally from Kufra, currently residing in the southwestern city of Sebha, the largest Libyan city in the south, heading to Al Wigh to take a look into its military base.

In fact, the mere thought of setting foot in the Military Base of Al Wigh before the Libyan Revolution was unthinkable during Gaddafi's rule of the country. Al Wigh lies half-way to the Niger-Chad border (about 500 kilometers). We arrived after a few hours at the military outpost, which saw violent confrontations between pro-Gaddafi forces and Libyan rebels during the revolution.

The Military Base of Al Wigh is now run by Libyan rebels from the Tebu tribes, who, after the liberation of the country from Gaddafi's rule, joined the Libyan Ministry of Defense as the Batallion of Um Al Aranib Martyrs. They are tasked with the protection and guarding of southwestern Libya's border from illegal activities such as drug, alcohol and human trafficking from Sub-Saharan African countries such as Mali, Niger, Chad, Ghana, Nigeria etc.

We arrived to the village of Gatrone in the evening, southeast of Murzuk on the way to the Niger border. Gatrone is a quiet and peaceful town. The non-asphalted roads, the houses in derelict and the heaps of garbage testify to the quasi-absence of any sign of development in this isolated desert border town.

"In Gatrone, it is considered hostile to come with a weapon. Locals have become tired with the war and weapons and are traumatized," Fathi explained to me.

"I can assure you that the South of Libya is the safest place in Libya and I challenge Yusuf Mangoush, the Head of the Libyan Army, to come here and claim that the South is not guarded and that it is open to criminal activities", he added vehemently.

The Libyan Sahara Desert stretches over about 90% of the country with cities like Sebha, Ubari, Kufra, Murzuk and Ghat being the largest population concentrations in the south. The cities are mostly surrounded by oases, which made economic activties around the cities flourish exponentially throughout the centuries. The Mountains of Acacus on the way between Ubari and Ghat stand majestically to the trials of time.

The city of Murzuk had particularly flourished during the 16th and 17th centuries with the Transaharan trade from West Africa (also known as the north-south trade across the Sahara).

Idriss Kashira, an assistant to the Murzuk City Council's president, and a Tebu local of the desert town of 23,000 inhabitants, took pride in his city's history as being "the crossroad of trade between Sub-Saharan Africa, North Africa and Europe where Arab merchants traded in precious metals such as gold, ivory and also slaves."

"It was the only urban center of southwestern Libya, long time before the city of Sebha came to exist," he emphasized to me.

Murzuk society is a melting pot of Arabs, Tuaregs, Tebus and what is commonly referred to as Al Ahali (Arabic for locals), who are black Libyans of slave descent. The latter are the largest community of the city of Murzuk.

Zahra Ali Abderrahman is from the Ahali community. She has been a journalist before the Libyan Revolution and after the revolution, she became an editor-in-chief of the Arabic-language Murzuk Today newspaper.

Back to the Sahara Desert, Fathi drove us back with his 4WD on a desert road for almost an hour from Gatroon to Sebha, a route that he knew well its intricacies very. We arrived at 7:00 p.m. Fathi is among the few Tebu young men who actively participated in the Libyan Revolution, in some battlefronts in Eastern Libya (Brega, Ajdabia and Benghazi). His job now is to protect along with his colleagues the seven oil fields in southwestern Libya.

Fathi admits that Saadi Gaddafi, the son of the deceased Libyan dictator, in Niger still represents a threat to security by hiring mercenaries to sow trouble in the South. It is rumored that he married the Nigerien president's sister-in-law, another Tebu man from the town of Ubari told me.

Fathi patrols the southwestern border of Libya day and night with Abdurrahman to ensure its security. In the meantime, Tebus soldiers in the border posts of Um al Aranib and Luweegh Military Base continue their work of spotting illegal immigrants from neighboring countries. They record their names and later hand them over to the Libyan Ministry of Interior's Illegal Immigration Service in Sebha; which in turn house them in a detention center in the city, awaiting their repatriation to their countries
 tripoli post

#libya two years on: Revolution and devolution

Benghazi is giving Tripoli a hard time as federalists continue to mobilise and organise more systematically.
On the second anniversary of the February 17 Revolution, Libya has much to celebrate, especially the concessions made to Benghazi and voices of decentralisation [Reuters]
The Arab Spring states are encountering different degrees of difficulty as far as democratic reconstruction goes. Libya seems right now to be caught in the midst of tension between revolution and devolution.
If sustained, this could shape the brand of a new polity to emerge in Libya, a country facing difficult choices at more than one level. On the second anniversary of the February 17 Revolution, Libya has much to celebrate, especially the concessions made to Benghazi and voices of decentralisation.
Revolutionary tension
There is no revolution without tension - degrees of it colour the various uprisings underway or the aftermath of the ousters of three of the most brutal regimes in the Arab Middle East.
Somehow, there is this naive expectation that the ousters would easily herald democratic orders that rapidly realise dignity and freedom and their associates - social, distributive and transitional justice.
These are the demands that are the core of the disorder fomented continuously in Libya.
There are outstanding issues that are not going to go away until justice sees the light of day. However, justice in the absence of a robust and systematic transitional justice process is not around the corner in Libya.
Tension rages unabated in the country's west, pitting Misrata against Warfallah (Bani Walid). This is not new but has been worsened by attacks executed by Misrata through militias loyal to the Libyan army.
Back in 2012, Bani Walid kidnapped and tortured youth and members of the media from Misrata. In particular, the assault resulted in the murder of Omran Shaaban. As a way of seeing justice done and defusing tribal tension, the General National Congress (GNC) issued Memorandum No 7 in October 2012.
Amongst other things, the memorandum committed the armed and police forces to bring culprits still at large to justice, and posthumously granting sha'ban allowances reserved for martyrs' families as well as awarding him the "Order of the Martyr".

To the west, ethnic tension is dividing Arab and Amazigh in Zuwarah.

Tribal tension has not escaped southern Libya, and this is aggravated by the presence of groups of African mercenaries - largely translating into sentiments of hatred against Africans in general.

Then there is the most serious tension of all - devolutionary voices and forces compounding "revolutionary" tensions. Benghazi is giving Tripoli a hard time as federalists continue to mobilise and organise more systematically and perhaps, even more effectively, than they did a year ago.
Eastern Libya

In Eastern Libya, the federalists' voice has not faded away. If anything, the obverse is true.

Recent developments point to the air of fluidity and potential for new riots and turmoil in Eastern Libya.
In 2012, the country's Minister of Oil, Abdulrahman Ben Yezza, issued "Resolution No 61 for the year 2012". The general idea was to create a main branch for the National Oil Corporation in Benghazi - eventually amended by Resolution No 100, 2012, before it was withdrawn.

The crux of the matter behind the resolution was to empower the new Benghazi branch, which can be read as a form of decentralisation in favour of Cyrenaica (Barqa). This makes sense in light of the fact that 80 percent of the oil reserves in Libya are in Barqa/Eastern Libya.

Many, however, including petroleum employees such as in Tripoli's main headquarters of the oil company, were unhappy with the decision. They protested against a move they interpreted as pandering to Eastern Libya's quest for devolution. Some regarded it as fanning secession by Barqa and equate the decision with "treason".

The pressure and protest were such that the Oil Minister had to rescind the decision early in October 2012 (Resolution No 100). Naturally, oil workers in Barqa protested to register their disaffection with the abandoning of plans to create the branch in Benghazi.

Libya's Federal party
Currently, one of the main features of Libya's democratic reconstruction is pluralisation of polity and civil society - both "ruly" and "un-ruly". The federalism-decentralisation dialectics has been a feature of this pattern of democratic reconstruction.
Tripoli may be more open to decentralisation, whilst voices of federalism have been on the rise in the country's regions, especially in Barqa.
This is not in any way threatening the state even if it is poised to stoke up the forces of dissent and protest in the foreseeable future.
This question is a political issue that will not go only through political solutions. Even Libya's interim institutions may not yet be equipped to resolve what might be considered a "structural" problem until such a time when the democratic state's new structures are all in place.
What is noticeable today is the increasing tendency by those rejecting centralised patterns of governance to emerge or re-emerge, as well as organise and mobilise to represent their political preferences for federalising the post-Gaddafi state.
Nowhere have these forces arrayed against centralised politics made an impact more than in the realm of protests. In this respect, Benghazi - more so than Fezzan - has taken the lead on this front.

This tendency is being institutionalised, and the National Union Party, the first federal party since 1951, has already been formed in Benghazi. It primarily calls for the adoption of political decentralisation and power-sharing.

This is shorthand for adoption of the old federal system, with its three autonomously governed regions - Tripolitania, Cyrenaica and Fezzan - under an over-arching Federal government.
This power-sharing formula would also entail a return to the old federalist structure of two capitals - Tripoli and Benghazi - in accordance with Article 188 of the 1951 Constitution. 
This preference is echoed in the views of a new bloc named "Benghazi economic capital". It promotes and champions the idea of Benghazi being upgraded as the second economic capital - an agenda they are advancing on the basis of the contribution made by Eastern Libya to the national economy through oil wealth and major ports.
Constitution-framing 
A key decision taken in July 2012 by the National Transitional Council (NTC) shortly before its dissolution was in favour of the election of the 60-member committee to be tasked with writing the country's new constitution.
This crisis started when NTC decided to amend Articles in the interim constitutional declaration to defuse looming conflict between federalism supporters and their opponents. Hence, Article 30 was amended stating that crafting the new constitution should follow procedures similar to 1951.
To an extent, the decision was a direct response to the pressure mounted by the Benghazi-based federal movement in June 2012. 
The interim government, especially the General National Congress (GNC), is dithering on this issue and seems inclined to prefer selection to election. This is at the core of tension not only between political currents in Benghazi and Tripoli, but also between centralists and federalists in the new Libya.
The hesitation is spawned by fear that election of the constitutional committee would leave the interim parliament with no say and much less power in deciding the country's new constitution.
Early January, Congress members started to discuss the option of election. The deliberations point to a lack of consensus and maybe even a tinge of fear that they would play second fiddle to an elected constitutional committee.
The public, at large, surprisingly seems to favour elections of the constitutional committee members, and thus share not the new political elite's hesitation and fear. One of the most active and popular internet sites, "Libya Al-Mostakbal", conducted a poll where the results were resoundingly for election and not for selection of the committee.
In fact, this tension may not go away or subside until this is settled amicably and to the satisfaction of the federalists. This polarity is even feeding ideas for new uprisings in Eastern Libya. Some go as far as making a case for a "new revolution". Regardless, these sentiments should not be under-estimated, so that democratic reconstruction proceeds smoothly and dialogically.
Consensus-building 
Note how protest in Barqa by the public or through organised political action has shown it could secure concessions from the interim authorities.
For instance, in a major development following popular calls for revolution in Eastern Libya (or Barqa) on February 15, the National Congress decided to endorse elections of the 60-member committee to draft the constitution. GNC president Mohamed al-Magariaf's skills of moderating differences have helped secure this concession to Barqa after an initial hesitation and even opposition from many parties.
As Libya's revolution enters its second year, President al-Magariaf realises from his neighbourhood how constitution-framing has been a topic of heated debate in Egypt and Tunisia.
The key tension, in this respect, concerns the necessity for consensus-based - as opposite to partisan or ideological hegemony - constitution-framing processes. Tensions in Egypt and Tunisia illustrate for many Libyans, including GNC members, polity in Eastern Libya and President al-Magariaf, the pitfalls of conflict-ridden constitutions.
Increasingly, Libya's democratic reconstruction is slowly, but surely, being couched in maximising consensus. This standard may be one way to discriminate between federalism and decentralisation, cleaving gradually to the latter as one route to keep Libya focused on both unity and democracy.

Source:
Al Jazeera