الأحد، 8 يونيو 2014

_Libya/Algeria: Ahly Benghazi Hold Entente Setif&

allafrica.

Libyan side Ahly Benghazi held Entente Setif of Algeria to a 1-1 draw in their Group B clash on Saturday in Setif, ensuring that the latter remains without a win at the favourite 8 May 1945 Stadium at this stage.
Midfielder Abdelrahman Fetori converted a late penalty to earn the visitors a deserving draw after Rachid Nadji had powered the host into the lead just before half time.
The result confirms the Algerians as temporary custodians of the top spot of Group B with five points, just a point above CS Sfaxien, who face fellow Tunisians Esperance Sportive de Tunis later on Sunday in Rades.
Setif, seeking their first win of the group phase at their backyard got off well, but found an equal opposition in the Libyan visitors, who were without influential duo, Nigerian Moses Orkuma and Zimbabwe forward Edward Sadomba.
Ahly Benghazi, debuting at this stage held their hosts till the dying embers of the first half that a costly defensive blunder saw them concede. On 44 minutes, Nadji intercepted a Jabason Solomon pass, beating goalie Wisam Al Boudi before slotting home for the opener.
The Libyans survived several threats from their hosts in the second half to keep the result still. With the game heading for a close, the complexion will change on 90 minutes after Setif defender Mohamed Lagraa handled from a corner to give the visitors a chance to have a say in the game.

Fetori converted the resultant penalty minutes later and take his side's tally to four points as the tournament reaches the halfway mark

ليبيا _حزب التغيير يدعو جميع الأطراف للقبول بحكم المحكمة الدستورية في قضية شرعية انتخاب معيتيق&

وكالة الانباء الليبية

طرابلس 08 يونيو 2014 ( وال ) - دعا حزب التغيير كافة الأطراف للقبول بحكم المحكمة الدستورية وتنفيذه بخصوص الطعن في شرعية انتخاب " معيتيق " رئيساً للحكومة والذي من المتوقع أن يُصدر يوم غدٍ الاثنين. وأكد الحزب في بيانٍ له تلقت وكالة الأنباء الليبية نسخةً منه ، أنه على جميع الأطراف تنفيذ الحكم من منطق احترام وترسيخ سلطة القضاء المستقل في ليبيا الجديدة تحقيقا للمصلحة الوطنية . وجدد الحزب في بيانه رفضه وبقوة لكافة أشكال الإرهاب الناتج عن التطرف الديني الذي تتعرض له البلاد .. منوها على ضرورة التصدي له من خلال الجهد الوطني لكل الليبيين، وتحت مظلة شرعية دستورية وقانونية واضحة . وأكد الحزب أن حل الخلافات والانقسامات السياسية التي نعيشها في ليبيا اليوم، لن يكون إلا من خلال إيجاد حوار جاد بين جميع الفرقاء وذلك من أجل التوافق والوصول إلى حل وطني يرضي جميع أبناء الوطن . وأبدى الحزب في بيانه استعداده التام للمساهمة في جمع كل الفرقاء السياسيين والدعم بقوة نحو مشروع الحوار الوطني المنشوذ . ... ( وال ) .

ليبيا _حياء الذكرى الثالثة لشهداء الحاوية بالخمس&

وكالة الانباء الليبية

الخمس 08 يونيو 2014 ( وال ) - أحيا أسر الشهداء وأهالي وثوار ومؤسسات المجتمع المدني بالخمس يوم الجمعة ، الذكرى الثالثة لشهداء الحاوية بالخمس الذين قضوا نحبهم نتيجة سجنهم بالحاوية إبان حرب التحرير نتيجة لرفضهم النظام البائد ووقوفهم لجانب إخوانهم في بنغازي والمدن الأخرى. وتوقفت الحركة لدقائق حداداً على أرواح الشهداء في بوابة 17 فبراير بالطريق الساحلي العام ، ووزعت الملصقات بها صور شهداء وكيف تم قتلهم . وأقيم حفل أمام المجمع الإداري الخمس أستهل بالنشيد الوطني وآيات من الذكر الحكيم ولبس الحضور الشارات سوداء تعبيراً عن الأسى والحزن وترحماً على أرواح شهداء الحاوية وشهداء ثورة 17 فبراير . وألقيت الكلمات التي ترحم فيها المتحدثون على أرواح شهداء الحاوية وشهداء ثورة 17 فبراير والمطالبة بالقصاص ومحاكمة كل من كان وراء مجزرة الحاوية وفاءًً لدم الشهداء الذين روت وامتزجت دمائهم الطاهرة تراب ليبيا الحبيبة . وسرد أحد الناجين من مجزرة الحاوية الدكتور" عبدالرحمن البلعزي " من مدينة الزاوية المجاهدة قصة يوم مجزرة الحاوية ، ودعا أهالي مدينة الخمس وأسر الشهداء إلى ضرورة الاحتفاء بهذه المناسبة وإعطاء الشهداء حقهم وعدم نكران الجميل . تجذر الإشارة إلى إن ذكرى شهداء الحاوية التي تصادف يوم 6 من يونيو من كل عام حيث تم إعتقال عدد من الثوار في حاويتين الأولى بها 10 أشخاص والثانية بها 18 عشر شخصا دون طعام وشراب وفي درجة حرارة عالية ونقص الهواء للتنفس فكانت الخاتمة بمأساة وتساقط الثوار واحدا تلوا الأخر لتصل الحصيلة إلى 19 شهيدا . ...(وال-الخمس)

Libya_British taxpayer funds defence of Gaddafi’s son&

telegraph


 British taxpayers are helping to fund the legal defence of Col Muammar Gaddafi’s son Saif in a war crimes trial that could cost millions of pounds, The Telegraph can disclose.
The International Criminal Court (ICC) in The Hague, which receives about a fifth of its £100 million annual budget from the UK, has taken the “exceptional” decision to fund a senior British barrister to represent Saif Gaddafi.
Saif Gaddafi, whose father stole billions during his reign of terror, is being held in Libya, where he is on trial for corruption and war crimes for his part in attempting to suppress the 2011 uprising. If found guilty, he is almost certain to be executed.
The ICC insists Gaddafi, 41, will not get a fair trial in his home country and wants him released into its custody so that he can be prosecuted in The Hague for war crimes. The court is now paying for John Jones, a London-based QC, to represent him.
In a statement issued to The Telegraph the court said it had “exceptionally decided to assume the costs of Mr Gaddafi’s legal representation on a provisional basis until such time as an assessment of his disposable means has been conducted”. 

ليبيا _التحضير للاجتماع الأول للجنة المكلفة بالاعداد لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية الذي ينعقد في باريس في 2015&

وكالة الانباء الليبية

( تقرير ) طرابلس 8 مايو 2014 ( وال) - بدأت التحضيرات للاجتماع الأول للجنة التوجيه المخصص للإعداد لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية الذي يُرتقب أن ينعقد في باريس في 2015. وسيستعرض اجتماع لجنة التوجيه ، وضع المفاوضات داخل الأمم المتحدة ، وتحديد التوجهات الأولى ، بغية الإعداد لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية، بالتنسيق مع "بولونيا والبيرو" . وستحرص لجنة التوجيه هذه، طوال هذه العملية، على سماع آراء الخبراء من المجتمع المدني، إذ أن مشاركتهم في التحضير للمؤتمر ستكون أحد شروط النجاح في 2015. ويقول خراء البيئة والمناخ : إن فرنسا- التي ستتولى مسؤولية احتضان ورئاسة مؤتمر باريس للمناخ عام 2015- ستكون معبأة بالكامل من أجل التوصل إلى بناء اتفاق عالمي جديد حول المناخ يُلزم المجتمع الدولي بالحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. هذا ، وكانت قد بدأت في العاصمة المكسيكية " مكسيكو ستي " قبل أمس الأول الجمعة ، اجتماعات القمة العالمية للمشرعين في دورتها الثانية التي تنظمها منظمة المشرعين الدولية "جلوب" ، بالتعاون مع مجلس الشيوخ المكسيكي، بحضور عدد كبير من المهتمين والمتابعين لشئون التغييرات المناخية من بينهم : التجمع البرلماني رؤساء برلمانات وأعضاء برلمانات في نحو 60 دولة ، إلى جانب المصرف الدولي ، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة. وقد تركزت الكلمات من طرف المشاركين ، على أهمية دور أعضاء البرلمانات لسن تشريعات تحافظ على البيئة من أجل تنمية مستدامة، وحثهم على القيام بهذا الدور والرقابة على السلطة التنفيذية في تنفيذ الاتفاقيات الدولية، والأنظمة التشريعية ذات العلاقة بالبيئة. واستعراض المبادرات والبرامج التي اتخذتها الحكومة المكسيكية لخفض التلوث البيئي في المكسيك ، والعمل على إيجاد بيئة نظيفة من أجل التنمية المستدامة. كما أشارت الكلمات ، إلى التحدي الأكبر الذي يواجهه العالم ، وهو التغير المناخي.. مشددين على ضرورة سعي الدول لاتخاذ مبادرات لخفض التلوث البيئي ، وخاصة الغازات الدفيئة. ومن جهته ، طالب الأمين للامم المتحدة في كلمته - التي ألقاها نيابة عنه ممثله السفير "توماس أنكل" ، الدول بالتنسيق فيما بينها للتوصل إلى اتفاقيات ملزمة في مجال التغير المناخي.. داعياً إلى الاهتمام بوضع سياسات اقتصادية تساعد على خفض انبعاث الغازات، وإيجاد برامج للحد من التلوث البيئي مثل : تشجيع الزراعة، وتنويع مصادر الطاقة. هذا ، وعقدت على هامش الاجتماع ، جلستان استمع خلالهما المشاركون إلى عدد من الكلمات من قبل رؤساء الوفود البرلمانية المشاركة، ومديري المصرف الدولي في عدد من مناطق العالم، ومدير برنامج الأمم المتحدة للبيئة، استعرضوا فيها جهود دولهم ومؤسساتهم الاقتصادية للحد من الأخطار التي تهدد البيئة، وشددوا على ضرورة العمل على تخفيض نسبة الغازات الدفيئة. وستناقش القمة على مدى ثلاثة أيام ، رأس المال الطبيعي، ووضع تشريعات التنمية المستدامة في العالم وتغير المناخ، والغابات والمياه، والتنوع البيولوجي، والتصحر. والجدير بالذكر ، أن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ ، حذرت بشدة - في تقريرها الأخير الذي نشرته في مدينة يوكوهاما اليابانية - من تداعيات التغير المناخي التي باتت ملموسة ، وقد تتفاقم في حال لم تتخذ أي تدابير سريعة لمكافحتها. ويقول خبراء البيئة : إن الهدف الأساسي لمؤتمر الأمم المتحدة ، سيكون حول التغيرات المناخية ، وإمكانية بذل الجهود للتوصل إلى إبرام اتفاق دولي جديد حول المناخ قابل للتطبيق على كل الدول المعنيـة بعد العام 2020. وصرح السيد "لوران فابيوس"، وزير الشؤون الخارجية، الذي ترأس الاجتماع ، أن التحضير لانعقاد هذا الاجتماع الدولي ، جار على قدم وساق. وقد تمت الموافقة على ترشيح فرنسا لاستضافة هذا المؤتمر في شهر أبريل الماضي ، من قبل المجموعة الإقليمية التابعة للأمم المتحدة، الأمر الذي فتح الطريق للتعيين الرسمي أثناء مؤتمر فرصوفيا المنعقد في نوفمبر من السنة الماضية. وقد تم إختيار موقع باريس لوبورجيه لاستضافة هذا المؤتمر. وفي هذا السياق ، قد صدر الجزء الثاني من تقرير الفريق الحكومي الدولي المعني بتغيرالمناخ خلال الشهر الماضي حيث أكد فريق الخبراء الدوليين المعنيين بتغير المناخ المخاطر الجسيمة التي تهدد الإنسانية، إذا لم يتم فعل شيء لإيقاف آثار الاختلالات المناخية. ويؤكد فريق الخبراء الحكومي الدولي فيما يخص المناخ، بأنه أمر محتوم، بل حاجة ملحة للتحرك..مشيرين إلى أنه توجد هناك حلول، وهي تمر عبر تكييف النماذج الاقتصادية مع متطلبات التنمية المستدامة ، وعبر تسارع عملية انتقال الطاقة. وجاء في التقرير المعنون بـ "التغير المناخي لعام 2014: التداعيات وسبل التكيف ومكامن الضعف"، وهو الأكثر مدعاة للقلق منذ عام 2007 أن "احتمال حدوث تداعيات خطرة وواسعة النطاق ولا رجعة فيها يتزايد مع اشتداد الاحتباس الحراري"، من انعدام الأمن الغذائي ، وشح المياه ، وهجرة سكانية كثيفة وخطر وقوع نزاعات. وهذا التقرير الذي أعدته الهيئة الأممية الحائزة على جائزة "نوبل" للسلام ، هو ثمرة عمل ضخم بذله العلماء لاستعراض 12 ألف دراسة في هذا المجال وتحضير التقرير العلمي الأكثر شمولية منذ تقرير عام 2007. ومنذ ذلك التقرير، عُقدت اجتماعات في كوبنهاغن وكانكون ودوربان، في مسعى للتوصل إلى اتفاق دولي ملزم قانونيا لمكافحة الاحترار. لكن هذه المساعي لم تتكلل بنجاح كبير. ومن المرتقب عقد الاجتماع المقبل في باريس سنة 2015 بالاستناد إلى التقرير الموجز الذي أعدته الهيئة خصيصا لصانعي السياسات. فأعمال الهيئة التي تضم 195 بلدا تشكل في الواقع قاعدة لهذه المفاوضات الدولية الصعبة بشأن تمويل التدابير الرامية إلى تخفيض الغازات المسببة لمفعول الدفيئة والتكيف معها. ويقضي الهدف الرئيس بحد الاحترار دون درجتين مئويتين، بالمقارنة مع المستويات التي كانت سائدة قبل العصر الصناعي. وفي حال استمر الاحترار على هذا النحو، من المرتقب أن ترتفع الحرارة بمعدل أربع درجات مئوية في نهاية القرن. وأوضح التقرير ، أن المخاطر الناجمة عن التغير المناخي "مرتفعة إلى مرتفعة جدا "إذا ارتفعت درجات الحرارة بواقع أكثر من أربع درجات مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية حيث يتجه العالم الآن". وأضاف التقرير ، أنه في حال ارتفعت درجات الحرارة بين درجة إلى درجتين مئويتين، فإن المخاطر ترتفع "بشكل متباين". ويقيم تقرير التقييم، وهو الثاني من أصل ثلاثة، من جانب اللجنة تأثيرات التغير المناخي والتكيف وتعرض الإنسان والأنظمة الطبيعية للخطر. ولفت التقرير الأخير ، إلى أن السكان الفقراء في بلدان الجنوب ، هم الأكثر تأثرا بالتغير المناخي. وأوضح أن "نسبة سكان العالم الذين سيعانون شحا في المياه وفيضانات كبيرة ستزداد في ظل اشتداد الاحترار في القرن الـ21". وسيؤثر أيضا الاحترار على "جميع جوانب الأمن الغذائي"، لا سيما توافر المواد الغذائية واستقرار الأسعار خصوصا في أوساط السكان الريفيين. ومن الصعب تقييم التداعيات الاقتصادية الإجمالية الناجمة عن تغير المناخ، لكن الهيئة تعتبر أنه من شأن التغير المناخي أن "يبطئ النمو.. ويخفض الأمن الغذائي ويفتح جيوبا جديدة للفقر". ومن المتوقع أن يؤدي اشتداد الظواهر المناخية القصوى إلى نزوح سكاني. وحذرت الهيئة من ارتفاع خطر وقوع نزاعات عنيفة نتيجة شح الموارد المائية والغذائية وتزايد موجات الهجرة. وستزداد المشكلات الصحية الناجمة عن موجات الحر، شأنها في ذلك شأن الأمراض المرتبطة بسوء التغذية ونوعية المياه في المناطق الفقيرة. ولن توفر هذه المشكلات من شرها أي منطقة في العالم. فسيكون النفاذ إلى المياه مسألة مصيرية في أفريقيا. وستزداد الفيضانات وموجات الحر في أوروبا، مع تداعياتها على البنى التحتية وقطاع الصحة. وقد تؤدي الفيضانات وموجات الحر الشديد في آسيا إلى تنقل كثيف للسكان. وستتفاقم الظواهر المناخية القصوى في أميركا الشمالية (مثل موجات الحر الشديد والفيضانات الساحلية والحرائق). أما أميركا اللاتينية، فهي أيضا ستواجه مشكلات في مواردها المائية. ويقول خبراء المناخ والبيئة أن الاحترار سيؤثر خاصة على المناطق القطبية والجزر، من خلال الذوبان المتسارع لجبال الجليد وارتفاع مستوى مياه المحيطات. وعرضت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ مجموعة من التدابير للتكيف مع احترار المناخ، من قبيل حماية السواحل وتخزين المياه واعتماد سبل جديدة للزراعة وأنظمة إنذار صحية. وتركز قمة التغيرات المناخية، التي تعقد في باريس عام 2015 ،على وضع معاهدة مناخ دولية جديدة لتحل محل بروتوكول كيوتو، الذي انتهت المرحلة الأولى منه في 2012. ..( وال )..

Libya Spotlight: A Currency Crisis Joins Political Instability&

eaworldview

Amid ongoing political instability and security concerns, Libya’s currency has lost 7% of its value on the black market since April, adding to the country’s economic woes before elections on June 25.
Dealers say a dollar now buys 1.40 Dinars, compared with 1.35 two weeks ago and 1.30 in early April.
Libya’s Central Bank maintains that the official rate of the Dinar is about 1.25 to the dollar, but the black market –– which now supplies most necessities –– is considered a more accurate indicator of the current state of the Libyan economy.
Three years since the revolution that overthrew Muammar Gaddafi in 2011, Libya continues to face political and economic turmoil.
Last month, forces of a breakaway general, Khalifa Haftar, attacked Libya’s Parliament and suspended its activities. Rebel groups have blockaded oil terminals in Eastern Libya for ten months in a push for regional autonomy and a greater share of the country’s oil revenue. In October, Libyan oil production was down 90% as Prime Minister Ali Zeidan was briefly seized by a government militia responsible for protecting Parliament.
See Libya Spotlight: Prime Minister Zeidan Seized by Government Militia, Later Released
MENA Spotlight: Libya — Amid Renewed Protests, Oil Production Down 90%
Libya: Gunmen Attack and “Suspend” Parliament

While rebel groups promised to give up two of four blockaded oil terminals in early April, internal conflicts within Libya’s main political body, the General National Congress, has halted progress on that front. Since last July, the Libyan government been spending its reserves of foreign currency, estimated at $132 billion, to fund a $50 billion budget –— most of which goes toward the large volume of Libyans on the state payroll as civil servants.
Writing for Reuters, Ulf Laessing notes, “Any spending cuts would be hugely unpopular with Libyans, used to bread costing two U.S. cents and filling up their cars for less than $5, as well as free health care and education.”
Other symptoms of Libya’s instability have contributed towards the Dinar’s fall. Bank robberies have left the Central Bank unwilling to give to commercial lenders, and insurance companies are reluctant to cover the movement of cash shipments from the central bank’s overseas accounts to Libya.
Husni Bey, the Chairman of import-export business the HB Group, has recommended a devaluation of the dinar. Speaking to Reuters, he said, “The Libyan dinar should be devalued in stages to a more realistic level.” Although oil production is currently at a low of just 150,000 barrels per day, Bey believes devaluation is necessary “even if full oil exports are resumed at 1.6 million bpd.”

However, spokesman Musbah Alkari has declared that the Central Bank does not “plan to lower or increase the value of the dinar.”

ليبيا _هل يتورّط الجيش الجزائري في ليبيا خدمة لقوى غربية&

ليبيا المستقبل
ميدل ايست أونلاين: نفت الجزائر الأنباء التي أوردتها وسائل إعلامية تحدثت عن مشاركة الجيش الجزائري في عمليات عسكرية في ليبيا، بينما أكدت مصادر جزائرية مطلعة حقيقة هذه المشاركة، قائلة إن قادة الجيش يسعون لإخفاء المشاركة في هذه العمليات لأسباب تتعلق بالوضع الداخلي للبلاد والموقف الشعبي الرافض لمثل هذه الخطوة، التي يرى فيها مغامرة وتوريطا لقوات بلاده في حرب مدمرة، والأهم من ذلك أنها حرب تتجاوز على القانون الجزائري. وقال مصدر عسكري جزائري إن الأمر يتعلق بمناورات عسكرية روتينية فقط، مؤكدا أن الأنباء غير صحيحة على الإطلاق، وإن ما يقوم به الجيش من مناورات في صحراء الجزائر، ما هو إلا عمليات روتينية دأب الجيش على القيام بها دوريا.
وكانت صحيفة "الوطن" الجزائرية الناطقة بالفرنسية أوردت الجمعة، أن القوات الجزائرية شرعت منذ 29 مايو/ايار، في أكبر عملية عسكرية خارج البلاد منذ الاستقلال. وأشارت إلى إن أكثر من 3 آلاف و500 من القوات الخاصة الجزائرية مدعومة بأكثر من 1500 من قوات الدعم بداوا في تنفيذ عملية كبيرة ضد الجماعات الإرهابية غرب ليبيا. وأشارت الصحيفة الجزائرية إلى أن الكتيبة التي شاركت في عملية "العقرب السريع" في 2013، لتحرير رهائن قاعدة عين أميناس جنوب الجزائر، تشارك في العملية العسكرية التي انطلقت منذ أيام في ليبيا. وأضافت أن عملية دحر الإرهابيين هذه تتم بمشاركة قوات خاصة أميركية وفرنسية، فضلا عن جنود من تشاد وآخرين تابعين للجنرال الليبي خليفة حفتر.
وتهدف هذه العملية المحددة في الزمن حسب" الوطن" إلى القضاء على مقاتلي "تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي" وتدمير إمكانياتهم اللوجستية وتلك المتعلقة بتقنيات الاتصال. واستهدفت القوات الخاصة الجزائرية الجماعات الإرهابية المتواجدة في مدينتي نالوت والزنتان الواقعتين قرب الحدود التونسية، لأنهما تحولتا وفقا لتقديرات الجيش الجزائري إلى مناطق لتدريب الجهاديين، وإلى معبر لنقل الأسلحة إلى تونس ثم الجزائر. وقالت الصحيفة الجزائرية أن دور القوات الخاصة الأميركية يكمن في تأمين المنشآت النفطية الليبية ودحر الجماعات الإرهابية التي تتنقل في عمق الصحراء الليبية. واضاف أن القوات العسكرية الفرنسية المتواجدة في النيجر، فمهتما هي مراقبة تنقل الإرهابيين عبر الصحراء وقصفهم بمروحيات حربية من طراز "تيغر"، في حين يعمل الجيش التشادي على تأمين منطقتي " أنزو" و" تبستي" ومنع الإرهابيين من الوصول إلى منطقة الساحل.
وتأتي هذه العملية، وهي الأولى من نوعها منذ استقلال الجزائر في عام 1962، بعد أيام قليلة من تصريح أدلى به الجنرال مادي بوعلام، مسؤول الإعلام داخل الجيش الجزائري مفاده "أن الوضع على الحدود الجزائرية يبعث على القلق". ويعتقد كثير من الجزائريين ان مثل هذه المغامرة وإذا ما أقدم عليها الجيش الجزائري فعليا فإنها قد تورطه في حرب لا نهاية في مساحة جغرافية تتجاوز ليبيا الى أكثر من دولة في منطقة الساحل. ولا يستبعد هؤلاء أن يكون الجيش الجزائري قد وقع استدراجه من حيث لم يدرك قادته الى حرب استنزاف طويلة لفائدة قوى دولية بقيادة فرنسا وبدعم أميركي تسعى منذ سنوات الى مواجهة الإرهاب في مالي وليبيا والنيجر دون جدوى. ويمنع القانون الجزائري تدخل الجيش في مهام قتالية خارج البلاد لأنه "قوات دفاعية قبل كل شيء".

ليبيا _ليبيا والتصارع الإقليمي&

ليبيا المستقبل
وكالات: أعاد الصراع الذي فجره خليفة حفتر للمرة الثانية في ليبيا الى الأذهان الخلاف الذي انفجر بين دول إقليم الساحل والصحراء حول كيفية التعامل مع الأزمة في جمهورية مالي، فالمملكة المغربية دخلت مع الجزائر في حالة من التصارع السياسي في حينها والتراشق الإعلامي. في ليبيا ذهبت كل من تونس والمملكة المغربية الى ضرورة حل الأزمة عبر الحوار بين الفرقاء في ليبيا، وهي دعوة انطلقت من العاصمة تونس عقب زيارة ملك المغرب محمد السادس لتونس، الزيارة ترافقت مع هجوم مسلح على منزل وزير الداخلية التونسي في القصرين الى جانب امتعاض جزائري من الزيارة، ترافقت مع حشود للجيش الجزائري على الحدود الغربية لليبيا قدرت بـ 40 ألف مقاتل.

لم تمض أيام طويلة على زيارة محمد السادس لتونس حتى أعلنت صحيفة الوطن الجزائرية عن اطلاق عمليات تقودها قوات جزائرية خاصة مكونة من 3500 جندي داخل الأراضي الليبية، بالتعاون مع قوات فرنسية في مالي وامريكية تعمل على تأمين آبار النفط الليبية بحسب ما اوردت الصحيفة. العملية العسكرية إن صحت فهي تتناقض مع التوجهات الجزائرية في التعامل مع الأزمة في مالي سابقا؛ حيث تحفظت الجزائر على العملية العسكرية الفرنسية وذهبت الى ضرورة إجراء حوار مع القوى المتصارعة بل وعقدت مؤتمرا ضم فصائل المعارضة في حينها، واعتبرت تدخل قوات أجنبية عملا عسكريا سيفاقم من حدة الأزمة، في حين ان صحيفة الوطن الجزائرية تتحدث الآن عن تعاون أمريكي فرنسي في العملية التي اطلقها الجيش الجزائري والتي تمتد الى الزنتان ونالوت الليبية بالقرب من الحدود التونسية، متجاوزة بذلك دعوات الحوار التي أطلقتها كل من تونس والمملكة المغربية.

التصارع الإقليمي في التعامل مع الأزمة الليبية لايتوقف عند حدود العلاقات المغربية الجزائرية التونسية بل يمتد الى مصر؛ فـخليفة حفتر الجنرال الليبي السابق والذي اعلن تمرده على المؤتمر الوطني والجيش الليبي باطلاقه عملية الكرامة، معلنا رفضه شرعية المؤتمر، يظهر ميولا باتجاه جمهورية مصر العربية بلغت حد طلب تدخل الجيش المصري لمساندته في صراعه العسكري والسياسي، على الرغم من وجود نقاط تقاطع بين الجزائر ومصر الا ان كلا الدولتين تتنافسان بقوة وتملكان مصالح متعارضة؛ ففي الوقت الذي تتعاون فيه الجزائر مع زعامات من قبل الزنتان فان مصر تعد اقرب الى حفتر، وهو ما يعني احتمال حدوث تنافس بين القوتين الإقليميتين في شمال افريقيا. ما يفاقم من حدة الأزمة في ليبيا الانقسام السياسي الداخلي خصوصا في المؤسسات الشرعية؛ فـرئيس الوزراء الاسبق الثني يرفض التنازل عن منصب رئاسة الوزراء، مستعينا بقرار المحكمة الدستورية والرئيس الجديد المعيتيق، مستعينا بالمؤتمر الوطني، متمسكا بتولي مهامة للبدء بعملية سياسية وامنية تهدف الى وقف حالة التفكك والتدهور الداخلي في البلاد. في المقابل فان الثني يسعى الى اطلاق عملية عسكرية بقيادة الجيش الليبي اطلق عليها اسم عملية الوفاء لملاحقة عناصر الجيش المتمردة وعلى رأسها خليفة حفتر، لتخضع السياسة الداخلية لمزاودات لاطائل منها في المرحلة الحالية، وهو ما عقد من مهمة كل من المغرب وتونس للتعاون مع حكومة متفق عليها داخل ليبيا.
ليبيا في المرحلة الحالية لاتحتاج لاطلاق حملات عسكرية من قبل مصر او الجزائر او لمزيد من مليشيات حفتر وقبائل الزنتان، ليبيا بحاجة لتأكيد وترسيخ الشرعية السياسية، بحاجة الى حوار سياسي لتوحيد القوى السياسية والعسكرية لمواجهة التحديات؛ فدخولها في ملعب القوى الإقليمية المتصارعة والمتنافسة والقوى الدولية المتخفزة والمرتبكة في ذات الوقت قد يدفعها نحو مستنقع لن تخرج منه بسهولة لسنوات طويلة.

ليبيا _الحكومة الليبية المؤقتة تستنكر ما تعرضت له منظمة الصليب الأحمر الدولي&

وكالة الانباء الليبية

طرابلس 8 يونيو 2014 ( وال ) - استنكرت الحكومة الليبية المؤقتة ، ما تعرضت له منظمة الصليب الأحمر الدولي ، إحدى المنظمات الإنسانية الدولية ، باغتيال مدير مكتبها في مصراتة السويسري الجنسية " مايكل غريوب " . وأدانت الحكومة - في بيان لها تسلمت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه - هذه الجريمة النكراء .. مؤكدة رفضها لهذه الأعمال الإجرامية التي لا تعبر عن أخلاق وقيم الشعب الليبي. وعبّرت الحكومة المؤقتة ، عن خالص تعازيها لمنظمة الصليب الأحمر ، وللحكومة والشعب السويسري .. مؤكدة حرصها على دعم التعاون الثنائي ، وأن هذا العمل الجبان لن يؤثر على العلاقات بين البلدين . كما أكدت الحكومة في بيانها ، بأنها اتخذت كل الإجراءات للقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة. . وحرصها على استمرار التعاون مع المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية وبفاعلية لأهمية وجودها ودورها في ليبيا. ..(وال)..

ليبيا_الحكومة المؤقتة ترفض بشكل مطلق اللجوء للعنف للتعبير عن المواقف والآراء السياسية.&

وكالة الانباء الليبية

طرابلس 8 يونيو 2014 ( وال ) - عبرت الحكومة المؤقتة ، عن استنكارها وشجبها للاعتداءات التي طالت منطقة سوق الجمعة ، ودار الإفتاء ، وفندق توباكتس بطرابلس . واستنكرت الحكومة - في بيان لها تسلمت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه - بشكل مطلق ، اللجوء للعنف للتعبير عن المواقف والآراء السياسية .. كما استهجنت الاعتداء على أملاك الدولة والمواطنين . ودعت الحكومة ، الجميع إلى ضبط النفس والاحتكام للغة العقل ، داعية الله أن يهدئ النفوس ، وأن يعينهم على تسخير إمكانياتهم ، خدمة لليبيا ، ولتحقيق الرقي والتقدم . ...( وال ) ..

ليبيا _مجلس الشورى والإصلاح بمدينة غريان يصدر بيانا بشأن حادثة اختطاف المواطن " عبدالمنعم الصيد&

وكالة الانباء الليبية
غريان 08 يونيو 2014 ( وال ) - أدان مجلس الشورى والإصلاح بمدينة غريان ، حادثة اختطاف المواطن " عبدالمنعم الصيد " ، أحد أبناء المدينة . وقال المجلس في بيان له أمس السبت تلقت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه : ( إن أسلوب الخطف والتهديد والوعيد ، لن يجلب إلا المزيد من الاقتتال والدم والفرقة والشحناء ) . وتطرق المجلس في بيانه ، إلى الوضع الحساس الذي تمر به بلادنا من تجاذبات وخلافات ما يستوجب تحكيم العقل واللجوء إلى التحاور ، ونبذ الأساليب المتطرفة من خطف وقتل وتعذيب ، وضرورة تغليب مصلحة الوطن ، على جميع المصالح الشخصية والقبلية والجهوية . وطالب بضرورة تدخل جميع مجالس الشورى والإصلاح والحكماء بالجبل ، لتضطلع بدورها المناط بها ، وتعمل على إطلاق سراح المختطفين كافة من جميع الأطراف ، لوأد الفتنة ، ورأب الصدع ، والمناداة بتغليب لغة الحوار والعقل والحكمة والتسامح ، حتى لا ننجر إلى ما لا تحمد عقباه بين الأخوة وأبناء الوطن الواحد . ...(وال - غريان)...

مصر _بدء مراسم أداء الرئيس السيسي اليمين الدستورية&

السيسى وعدلى منصور
السيسى وعدلى منصور


اليوم السابع
بدأت مراسم أداء الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورية كرئيس للبلاد لفترة رئاسية تمتد لأربع سنوات..أمام االجمعية العمومية لأعضاء المحكمة الدستورية بكامل هيئتها برئاسة المستشار أنور العاصي نائب رئيس المحكمة .

و يحضر المستشار عدلي منصور الرئيس المنتهية ولايته ورئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ومجلس الوزراء بكامل تشكيلته وفضيلة الإمام الاكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف والبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي ورئيس الوزراء السابق الدكتور حازم الببلاوي والدكتور كمال الجنزورى رئيس مجلس الوزراء الأسبق ورئيس لجنة الخمسين عمرو موسى وعدد من كبار رجال الدولة .