السبت، 21 نوفمبر 2015

فلسطين_إسرائيل تغلق إذاعة الخليل بعد مداهمتها ومصادرة أجهزتها

رويترز: قال مسؤول إذاعة محلية في مدينة الخليل اليوم السبت إن قوات إسرائيلية داهمت مقر المحطة فجرا وصادرت أجهزة البث وسلمته قرارا بوقف بثها ستة أشهر. وقال‭ ‬أمجد شاور مدير محطة إذاعة الخليل عبر الهاتف لرويترز "سلمنا (الجيش الإسرائيلي) قرارا بإغلاق المحطة لمدة ستة شهور بحجة التحريض". وأضاف "قوة كبيرة اقتحمت المقر معها شاحنة وتم مصادرة كافة معدات البث". واتهم شاور إسرائيل بممارسة "سياسة تكميم الأفواه".
وقال "نحن نعمل في المحطة منذ ما يقارب 20 عاما وهي تقع في منطقة تحت سيطرة السلطة الفلسطينية". وهذه هي المحطة الإذاعية الثانية التي تغلقها السلطات الإسرائيلية في مدينة الخليل منذ بداية الشهر الجاري. وبموجب اتفاقية الخليل التي وقعت في عام 1997 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل قسمت المدينة إلى قسمين أحدهما خاضع للسيطرة الكاملة للأجهزة الأمنية الفلسطينية والآخر خاضع للسيطرة الإسرائيلية ويسكن فيه ما يقرب من 500 مستوطن وسط أربعين الف فلسطيني هم سكان البلدة القديمة. وتتهم إسرائيل وسائل الإعلام الفلسطينية بالتحريض على العنف مع استمرار المواجهات -التي قتل فيها نحو ثمانين فلسطينيا و17 إسرائيليا- للشهر الثاني على التوالي.

ليبيا_النواب يطلب تقديم الترتيبات الأمنية على تشكيل الحكومة

وكالات: قال عضو مجلس النواب يوسف الفرجاني في تصريحات صحفية وإعلامية اليوم إنّ أعضاء مجلس النواب طالبوا خلال لقائهم بالمبعوث الأممي مارتن كوبلر بضروروة مناقشة الترتيبات الأمنية قبل المرور إلى تسمية أعضاء الحكومة. وأضاف الفرجاني أنّ أعضاء مجلس النواب انقسموا بين من طالب بإلغاء مبادرة ليون برمتها وبين من دعا لضرورة إدخال بعض التعديلات عليها.
وأوضح النائب أنّ مارتن كوبلر نقل للنواب دعوة المجتمع الدولي لضرورة التوقيع على الإتفاق كما طلب من النواب معرفة الأسباب التي تحول دون توقيع مجلس النواب على الإتفاق. ووصل المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الجديد إلى ليبيا مارتن كوبلر، ظهر اليوم السبت، الى مدينة طبرق للقاء أعضاء مجلس النواب، في أول زيارة لَهُ إلى ليبيا بعد تكليفه بديلاً عن المبعوث السابق برناردينو ليون.

لبنان_مناورات بحرية روسية تغير مسار الطائرات في لبنان

وكالات: طلبت روسيا، أمس الجمعة، من السلطات اللبنانية ان تتجنب الرحلات الجوية المنطلقة من بيروت منطقة مناوراتها البحرية في البحر المتوسط لمدة ثلاثة ايام، وفق ما اكد وزير الاشغال العامة والنقل غازي زعيتر. واعلن مصدر رفيع في مطار بيروت تعديل مسار الرحلات المغادرة أو القادمة من بيروت، مؤكدا استمرار المفاوضات مع الجانب الروسي. وقال زعيتر "طلبت روسيا من السلطات اللبنانية ألا تحلق الطائرات المنطلقة من مطار بيروت نحو الغرب فوق منطقة محددة في المياه الإقليمية في البحر المتوسط بسبب المناورات البحرية التي تجريها روسيا في 21 و22 و23 من الشهر الحالي".
وأشار زعيتر إلى "تحفظ لبنان على الطلب الروسي"، لأن من شأنه "أن يؤثر على سير الرحلات" من وإلى مطار بيروت. وفي وقت لاحق، أعلن مسؤول رفيع في مطار بيروت أن "المفاوضات مستمرة مع المسؤولين الروس وانه على الطائرات الاتية او المغادرة من بيروت التحليق فوق صيدا والصرفند (جنوب) باتجاه قبرص، على ان تبقى بعيدة عن محيط المناورات الروسية".
وأفادت إدارة طيران الشرق الأوسط في بيان انه "استنادا إلى التعميم الصادر عن إدارة الطيران المدني اللبناني في شأن سلوك مسار جوي جديد بين لبنان وقبرص، فإن كل رحلاتها السبت ستقلع في المواعيد المحددة لها كالمعتاد"، مضيفة ان "بعض الرحلات الجوية المتوجهة إلى دول الخليج العربي والشرق الأوسط سوف تستغرق وقتا أطول بسبب سلوكها مسارات جوية جديدة". وكانت وزارة الأشغال العامة والنقل اعلنت تشكيل "خلية عمل طارئة لاتخاذ الإجراءات اللازمة والاتصال بمنظمة الطيران الدولي والسلطات المختصة في مجال الطيران، بما يضمن استمرارية حركة الإقلاع والهبوط في المطار مع مراعاة أقصى درجات السلامة العامة".
ونقلت الوكالة الوطنية للاعلام في لبنان عن المدير العام للطيران المدني بالتكليف ابراهيم ابو عليوى اثر اجتماع عقده المسؤولون في المطار أن "حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت ستسير بشكل طبيعي وعادي"، بناء على توجيهات زعيتر. ولم يتلق لبنان، وفق ما اكد مصدر في وزارة الخارجية اللبنانية "اي طلب رسمي بهذا الصدد من موسكو، لكن مراقبي الملاحة الجوية هم من تلقوا برقية من البحرية الروسية". وفي موسكو، لم تتوفر أي معلومات رسمية بشأن المناورات البحرية في المتوسط، ولم يتسن الاتصال بمتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية. وتنفذ روسيا ضربات جوية في سوريا منذ 30 سبتمبر تقول انها تستهدف تنظيم الدولة الاسلامية و"مجموعات ارهابية" اخرى، وتساند الجيش السوري في عملياته البرية في محافظات عدة في البلاد.

مالي_هجمات بامكو.. بلعور يقتل ليثبت حياته

إرم نيوز: طوت مالي، صفحة يوم دام وطويل، مرت ساعاته عصيبة على قوات الأمن، وهي تحاول إنقاذ عشرات الرهائن وغالبيتهم من جنسيات غربية، فاجأهم مسلحون متشددون تسللوا إلى فندق راديسون بلو الفاخر وسط بامكو، مدججين بأسلحة رشاشة، ومطلب وحيد يتمثل في الإفراج عن زملاء لهم يقبعون في السجون المالية. وحبس الرئيس المالي “إبراهيم بوبكر كيتا“، أنفاسه عشر ساعات، قبل أن يخرج في التلفزيون الرسمي، معلناً انتهاء الأزمة بمقتل 21 شخصا، وإصابة سبعة آخرين، واصفاً الوضع بـ"المقلق". قلق "كيتا"، جسده في إعلان الحداد ثلاثة أيام على أرواح الضحايا، وفرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة 10 أيام، ابتداءً من منتصف الليلة الماضية. دون أن يدلي بأية تفاصيل حول جنسيات القتلى في الهجوم.
ونالت أحداث مالي بالأمس، حظها من الإدانة والشجب الدوليين، ففي الوقت الذي أعلنت فيه كل من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، مشاركة قوات خاصة منهما في عملية تحرير الرهائن، اكتفى الرئيس ا لأمريكي باراك أوباما اليوم السبت من ماليزيا، بوصف الهجوم واحتجاز رهائن في مالي بأنه "تذكرة مروعة أخرى لويلات الإرهاب". وشدد على أن بلاده وحلفاءها "لن يتساهلوا في قتال هؤلاء الذين استهدفوا مواطنيهم، ولن يسمحوا بأن يجد المتشددون ملاذا آمناً". وقال أوباما؛ إن الولايات المتحدة تحاول معرفة مصير الأمريكيين الذين ربما كانوا في الفندق بمالي. موضحاً أن القوات الأمريكية في مالي "ساعدت في منع وقوع خسائر أكبر في الأرواح".
بصمات القاعدة
وبدت منذ الوهلة الأولى للهجوم واحتجاز الرهائن في فندق بامكو، تتضح بصمات قاعدة المغرب الإسلامي، بدءاً بالإفراج عن عمال الفندق من الماليين وبعض النزلاء من الجنسيات الأفريقية الأخرى، وتركيز العملية الإرهابية على الطابق السابع بالفندق، حيث عشرات الغربيين، الذين كانوا يستعدون لحضور مؤتمر دولي عن السلام في مالي، قبل أن يعكر الإرهابيون صفوهم مع ساعات الصباح الأولى، وسط تقارير تحدثت عن حصول المهاجمين على وثائق ديبلوماسية بخصوص المؤتمر، ونوعية ضيوفه، وهو ما جعلهم يضللون الأجهزة الأمنية بدخول الفندق بسيارة تحمل لوحة دبلوماسية، مكنتهم من اجتياز نقاط التفتيش الموجودة في محيط راديسون بلو.
وسارعت جماعة "المرابطون"، التي يقودها المتطرف الجزائري المثير للجدل مختار بلمختار الشهير بـ"بلعور" إلى تبنى العملية، معلنة أن الهجوم تم بالتنسيق مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. وأوضحت الجماعة، أن الهدف "وقف الاعتداء الممارس على سكان شمال ووسط مالي"، وطالبت بالإفراج عن من أسمتهم "المجاهدين" في السجون المالية. وحذرت من أي محاولة للتدخل، معتبرة أن النتائج ستكون معروفة، في إشارة إلى أنها سبق وأن قتلت رهائن فرنسيين وغربيين.
ويرى متابعون لشؤون الجماعات الإرهابية في شمال مالي، أن هذا الأسلوب التفاوضي “الحازم”، هو ما يميز التنظيمات المرتبطة بالقاعدة عن تلك التابعة لداعش، حيث تُقدم الأولى تبريرات لعملياتها وتحدد أهدافاً معينة، وتتخذ من الخطف وسيلة للحصول إلى السيولة النقدية من خلال عرض الفدية، قبل أن تكون التصفية الجسدية خيارها الأخير، بينما يتسم تنظيم داعش بالدموية وبث الرعب وتحقيق أكبر قدر ممكن من الصدمات، وسد الباب أمام أية وسيلة للتفاهم.
ولادة جديدة لـ"بلعور"
أحداث مالي الدامية بالأمس، وإن حملت جزءاً من لوحة الإرهاب العابر للحدود، والساعي للإلحاق الضرر بالرعايا الغربيين أينما وجدوا، إلا أنها من حيث التوقيت تحمل أكثر من دلالة، ليس أقلها أن الإرهابي الجزائري مختار بلمختار، أراد من خلال هذه العملية النوعية، أن ينفى الأنباء التي تحدث مؤخرا عن مقتله في غارة أمريكية في ليبيا.
ولم يكن مفاجئاً للمراقبين، أن “بلعور” كان يحضر لعملية كبيرة، كما هو الحال عقب كل مرة يعلن فيها عن مقتله، وهو الرجل الذي خَبِر الصحراء كثيرا، وظل عصياً على الملاحقة الأمريكية والفرنسية له في منطقة الصحراء الكبرى، رغم نجاح القوتين في العام 2013، في تغييب رفيقه السابق في قاعدة المغرب الإسلامي الجزائري “عبد الحميد أبو زيد”، الذي قضى في معارك مع القوات الفرنسية والتشادية في نهاية شباط/فبراير 2013 في آدرار بجبال إيفوقاس، بأقصى شمال شرق مالي.
وتحمل عملية بامكو، رسالتان بارزتان، الأولى أن “بلمختار” المتخصص في تخطيط وتنفيذ عمليات نوعية في المنطقة، كما حصل من احتجاز عشرات الرهائن الغربيين في عين أميناس الجزائرية نهاية 2013، والهجوم المزدوج ضد كلية عسكرية ومصنع لشركة آريفا الفرنسية في أغادير وآرلي خلال شهر يوليو/تموز من العام نفسه، مازال له حضور قوي في المنطقة عموما وشمالي مالي خصوصا. أما الرسالة الثانية، فهي عودة "بلعوار"، إلى أحضان بيته القديم قاعدة المغرب الإسلامي، وهو الذي رفض مبايعة البغدادي وتنظيمه داعش، وهو سر خلافه العميق مع أبو الوليد الصحراوي، الذي بايع زعيم داعش، وهو ما جعل الخلافات تعصف بتنظيم "جماعة المرابطون"، خصوصا بعد مقتل زعيمه السابق المصري "أبو بكر المهاجر".
يذكر أن "جماعة المرابطون"، أسسها مختار بلمختار عام 2012، بعد توحد "جماعة الملثمون"، التي يتزعهما مع "حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا" بقيادة أحمد ولد العامر الملقب بـ"أحمد التلمسي"، وأعلنت بيعة تنظيم القاعدة وزعيمه أيمن الظواهري. وسبق للجماعة، أن نفذت عدة هجمات مماثلة في مالي، أولاها كانت في شهر مارس الماضي ضد مطعم في العاصمة باماكو، راح ضحيتها فرنسي وبلجيكي، قبل أن تنفذ هجوماً شهر أغسطس الماضي ضد فندق في مدينة "سيفاري"، أسفر عن سقوط 13 قتيلاً.

ليبيا_بريطانيا تفرج عن صالح إبراهيم في قضية فليتشر

ليبيا المستقبل: أفرجت السلطات البريطانية عن صالح إبراهيم أحد رموز القذافي مساء أمس بعد اعتقاله لساعات لدى أحد مراكزها الأمنية للتحقيق معه في ملف مقتل الشرطية البريطانية "إيفون فليتشر" عام 1984م، حسبما ذكرت تقارير صحفية وإعلامية بريطانية. وكان صالح إبراهيم والمقيم ببريطانيا منذ سقوط نظام القذافي وأحد أركان حكم القذافي اقتيد من منزله مساء الخميس الماضي على خلفية حصول القضاء البريطاني على أدلة جديدة تتعلق بمقتل الشرطية البريطانية المتهم في مقتلها عناصر من حركة اللجان الثورية التابعة للقذافي. وذكرت السلطات البريطانية إن صالح إبراهيم كان من العناصر الثورية الموجودة بسفارة ليبيا بلندن لحظة إطلاق نار من قبل مجهولين أصاب الشرطية وأرداها قتيلة مما اعتبر أحد المتهمين بمقتلها. 
الجدير بالذكر أن سلطات المجلس الانتقالي الوطني بليبيا، طالبت بريطانيا إثر سقوط نظام القذافي نهاية عام 2011م بضرورة تسليم صالح إبراهيم لها لضلوعه في قضايا متصلة بالفساد المالي ومشاركته في قمع الثوار وجلب المرتزقة للقتال ضمن كتائب القذافي إبان ثورة فبراير عام 2011 وهو ما لم تفعله بريطانيا وظل صالح إبراهيم مقيماً بها حتي الأن.

تركيا_تركيا تعتقل بلجيكياً على علاقة بهجمات باريس

رويترز: قال مسؤول حكومي تركي اليوم السبت إن الشرطة التركية اعتقلت بلجيكيا من أصل مغربي للاشتباه في أنه قام باستكشاف المواقع، التي استهدفها تنظيم "داعش" في باريس وأسفرت عن سقوط 129 قتيلا قبل أسبوع. وأكد المسؤول تقريرا لوكالة دوجان للأنباء، وقال إن رجلين آخرين اعتقلا أيضا دون أن يذكر المزيد من التفاصيل. وكانت وكالة دوجان التركية للأنباء قد أعلنت السبت أن الشرطة التركية اعتقلت بلجيكياً من أصل مغربي على علاقة بهجمات باريس الدامية. وألقي القبض على أحمد دهماني، 26 عاماً، في فندق فخم بمدينة أنطاليا الساحلية الجنوبية.
وقال التقرير إن رجلين آخرين وهما سوريان اعتقلا أيضاً على طريق سريع قريب للاشتباه في أن داعش في سوريا أرسلهما لضمان عبور دهماني الحدود بسلام، وإنهما كانا يعتزمان الالتقاء به. ونقلت الوكالة عن مصادر بالمحكمة قولها إن الرجلين هما أحمد طاهر (29 عاما) ومحمد فيردي (23 عاما). وقالت الوكالة إن شرطة مكافحة الإرهاب علمت لأول مرة بأمر دهماني عندما وصل على متن طائرة إلى أنطاليا وتعقبته إلى أن وصل إلى الفندق الواقع في منطقة مانافجات في المدينة. من ناحية أخرى رحّلت تركيا مجموعة من المغاربة ألقت القبض عليهم في مطار اسطنبول الرئيسي الأسبوع الماضي للاشتباه في صلتهم بتنظيم داعش. في حين قال الثمانية إنهم وصلوا إلى مطار أتاتورك مساء يوم الثلاثاء قادمين من الدار البيضاء لقضاء عطلة.

روسيا_موسكو تعلن مقتل 6 من رعاياها في اعتداء فندق باماكو

فرانس برس: أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زخاروفا السبت لوكالات الأنباء الروسية أن 6 من رعاياها الروس قتلوا الجمعة في الهجوم على فندق في باماكو، والذي أدى إلى مقتل 27 شخصا على الأقل. وقالت المتحدثة لوكالة ريا نوفوستي "بإمكاننا التأكيد أن مواطنين من الروس في عداد القتلى"، موضحة أن الوزارة ستصدر بياناً عندما تتلقى "معلومات ذات مصداقية حول عدد وأسماء" الضحايا الروس. وأعلنت الحكومة المالية حدادا وطنيا لثلاثة أيام وفرضت حالة الطوارئ لعشرة أيام بعد الهجوم على فندق راديسون في باماكو الجمعة، الذي أسفر عن سقوط 27 قتيلا بينهم أميركية وبلجيكي وثلاثة صينيين. وتبنى الهجوم جماعة "المرابطون" التي يقودها مختار بلمختار والمرتبطة بتنظيم القاعدة. وجاء هذا الهجوم بعد أسبوع تماما على الاعتداءات التي أودت بحياة 130 شخصا وأدت إلى جرح أكثر من 350 آخرين في 13 نوفمبر في العاصمة الفرنسية.