الخميس، 28 فبراير 2013

#جبريل #ليبيا ليست مجرد قطرة نفط ..والسلاح ليس مدعاة للفوضى

أكد محمود جبريل، رئيس تحالف القوى الوطنية الليبية، أن بلاده تسعى لعلاقات متوازنة مع جميع الدول بما فيها روسيا، وأن ما أسماه"التصحر السياسي" الذي خلفه القذافي يتطلب تغيرات داخلية شاملة لإقامة دولة القانون والمواطنة والمساواة في الحقوق، مشيرا إلى أن انعدام المؤسسات في ليبيا وانتشار السلاح في أيدي الليبيين ليس مدعاة للفوضى، لأن الشارع الليبي متوافق وطنيا أكثر من نخبه السياسية، على حد تعبيره.

وأشار جبريل الزائر لموسكو حاليا في مؤتمر صحفي عقده في وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي"، اليوم الخميس، إلى أن ليبيا على مدى 42 عاما كانت تمر بفترة "تصحر سياسي" حكم أثناءها القذافي من خلال أجهزته الأمنية والعسكرية وسياسة "فرق تسد" التي قامت على تأليب القبائل ضد بعضها البعض وزرع الشك بين المواطنين حتى أصبح المواطن يخشى من أخيه وزوجته وابنه وأبيه. ولفت إلى أن ليبيا لا تطمع بأن تغير ثقافة القذافي بين ليلة وضحاها وأن إقامة المؤسسات الدستورية الديمقراطية هي "عمل استراتيجي يتطلب تغيير الأنظمة التعليمية والتربوية والإعلامية وطريقة فهمنا للدين الفهم الصحيح القائم على تمكين الإنسان على الأرض وجعله إنسانا فاعلا".
ولفت جبريل إلى أنه رغم غياب المؤسسات والجيش والشرطة وانتشار السلاح في أيدي الليبيين لا يزال معدل الجريمة في ليبيا أقل من مصر وتونس.
واستبعد جبريل أن تكون قضية انتشار السلاح وقضية وجود جماعات مسلحة سببا لأن تتجه ليبيا نحو التفكك والتقسيم، مشيرا إلى أن "مثل هذه المخاوف ليست موجودة إلا في مخيلة الدوائر الخارجية التي تنظر للوضع في ليبيا كمراقب من الخارج". وعلل جبريل رأيه بوجود حجتين أو مؤشرين "الأول هو خروج الليبيين المتكرر إلى الشارع احتجاجا، عندما تفلت الأمور عن الزمام، وقد حدث ذلك أربع مرات على مدى السنتين الماضيتين، وثانيا وجود السلاح، رغم أنني أعارض انتشاره، قد يكون عامل ردع متبادل تماما كما الردع النووي بين الولايات المتحدة وروسيا"، لافتا إلى أن الضامن الحقيقي لعدم حدوث تفكك هو التوافق الوطني في ليبيا، وهو متوافر في الشارع الليبيي، لكنه على مستوى النخب الآن في ليبيا ليس متوفرا بالشكل المطلوب ".
أما بخصوص وجود عناصر ليبية تقاتل في سوريا، فأكد جبريل أن مشاركة بعض الليبيين بالقتال مع المعارضة السورية هي قرارات وحالات فردية وليست قرارا من الحكومة الليبية، وأن "هؤلاء الليبيين أحرار في قراراتهم رغم أن الحكومة الليبية كانت وما تزال صريحة في تأييدها للثورة السورية، وأنا أتبنى نفس الموقف في تأييد هذه الثورة، لأن أي حاكم في الدنيا يقتل أبناء شعبه يفقد شرعيته بشكل قطعي لا خلاف فيه"، حسب تعبير جبريل.
وردا على سؤال لـ "أنباء موسكو" حول انسحاب قوى التحالف الوطنية من جلسات المؤتمر الوطني العام في السابع من الشهر الماضي، قال جبريل "أردنا من هذا الانسحاب إرسال إشارة إلى أعضائه بأننا متأخرون جدا في إنجاز أهم الاستحقاقات وهو صياغة الدستور الجديد لليبيا"، مشيرا إلى أن الإعلان الدستوري ينص على أن تبدأ إجراءات صياغة الدستور بعد شهر من تشكيل الحكومة المؤقتة، وقد مضى إلى الآن أكثر من 6 أشهر دون أن ينفذ هذا الاستحقاق، و"هذا أمر خطير في دولة خالية من المؤسسات والجيش والشرطة". ورحب رئيس تحالف القوى الوطنية الليبية بإمكانية الاستفادة من التجرية الدستورية المغربية في صياغة الدستور الليبي "لأن فترة الانتقال هي استحقاق وطني وليس سياسيا، لذا من المفترض أن يلتف الجميع حول أهداف تخدم الوطن وعندما يُصاغ الدستور وتكون هناك قواعد الحراك السياسي واضحة يبدأ حينها التنافس السياسي"، معبرا عن أمله بأن يرسخ الدستور الجديد "التنمية المكانية كحق دستوري يمنع إقصاء الإقاليم وتهميشها".
وحول إمكانية عودة الاستثمارات والشركات الروسية إلى ليبيا أكد جبريل لـ"أنباء موسكو" أنه بحث هذا الموضوع أمس خلال لقائه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف"، مشيرا إلى ضرورة "إعادة الدفء إلى العلاقات الليبية الروسية التاريخية". وقال: "تحدثنا في كيفية عودة الشركات الروسية سريعا إلى ليبيا لاستئناف المشروعات التي كانت قد بدأتها قبل الثورة، كما تحدثنا عن الدور الفعال الذي يمكن لروسيا أن تلعبه في مشروعات ليبية مستقبلية، وأنا سأسعى لنقل ما جرى من حديث إلى الحكومة الليبية لتتخذ قرارها".
كذلك لفت جبريل إلى أنه بحث مع لافروف قضية المواطنين الروسيين المسجونين في ليبيا، لافتا إلى أن الجانبين "توصلا إلى تفاهم ودي بضرورة معالجة هذا الأمر بالطرق القانونية التي تكفل سيادة الدولة الليبية من ناحية وتراعي العلاقات الروسية الليبية في المستقبل من ناحية أخرى". 
أما بخصوص الشركات الأجنبية الأخرى التي غادرت ليبيا  فكشف جبريل أنه اقترح على الحكومة الليبية الحالية وسابقتها تحديد فترة زمنية لعودة هذه الشركات وفسخ عقدها في حال لم تعد في الفترة المحددة مع إعطاء الأولوية للقطاع الخاص الليبي ليقود مرحلة التنمية.
وأعرب جبريل عن أسفه من صدور تصريحات عن بعض المسؤولين الليبيين تدعو ليبيا إلى تقديم تعويضات للشركات الأجنبية عن الأضرار التي لحقت بها جراء الثورة، مشيرا إلى أن هذه الشركات هي التي يجب ان تدفع تعويضات لليبيا وليس العكس، كونها خالفت العقود المبرمة: "أغلب العقود التي وقعت مع الشركات الأجنبية التي كانت تنفذ مشروعات قبل ثورة  17 فبراير/شباط فيها بند واضح يلزم هذه الشركات بعدم مغادرة مواقعها قبل إخطار الجهة المالكة، وهذا لم يحصل لذا فالخسارة لحقت بالشعب الليبي وليس بها". وأضاف: "الشركات غادرت قبل 20 أغسطس/آب وحتى ذلك الحين كان نظام القذافي مازال قائما ولم نجد أي بلاغ رسمي من أي من الشركات بأنها ستغادر مواقع أعمالها كي تتمكن الحكومة من أخذ احتياطاتها لحماية منشآتها".
وأعرب رئيس تحالف القوى الوطنية الليبية عن إنزعاجه من الزاوية الضيقة التي ينظر منها العالم إلى ليبيا": في كل المحافل الدولية عندما نتحدث عن ليبيا نتحدث عن البترول وكأن ليبيا هي مجرد قطرة نفط.. ليبيا هي تاريخ وتراث وحضارة، خاصة وأننا نتجه نحو توسيع مصادر الدخل وإقامة اقتصاد خدمي".

 شبكة الاخبار الليبية

#موسكو: من السابق لآوانه رفع حظر توريد السلاح الى #ليبيا بالكامل

اعلن فيتالي تشوركين مندوب روسيا الدائم لدى الامم المتحدة يوم الاربعاء 27 فبراير/شباط انه من السابق لآوانه رفع حظر توريد السلاح الى ليبيا بالكامل، نظرا للوضع غير المستقر في البلاد.
وقال تشوركين في تصريح لوكالة "ايتار - تاس" الروسية للانباء انه "آخذا بعين الاعتبار ان حدود ليبيا لا تزال من دون الحراسة المطلوبة، الامر الذي تعترف به حكومة البلاد ايضا، وعدم وجود النظام الذي من الطبيعي ان يكون في دول ذات سيادة، فمن السابق لآوانه الاقدام على رفع الحظر بالكامل".
ومع ذلك اشار الدبلوماسي الى ان مسألة رفع بعض القيود في هذا الشأن قيد الدراسة. واضاف ان مجلس الامن الدولي قد يعود الى مناقشة هذا الموضوع خلال اجتماعه يوم 14 مارس/آذار الذي سيعقد بمشاركة رئيس الوزراء الليبي علي زيدان. وقال تشوركين انه "اذا كانت لديه حجج لصالح رفع الحظر، فنحن سنستمع اليه باهتمام".
وتجدر الاشارة الى ان روسيا ستترأس(دوريا) في الشهر المقبل مجلس الامن الدولي.
وجاء تصريح تشوركين بعد ان قال رئيس الوزراء الليبي في اعقاب اجتماعه مع وزير الدفاع ورئيس الاركان الليبيين ان بلاده ستطلب من مجلس الامن الدولي رفع الحظر المذكور، مشيرا الى انه سيبحث هذا الموضوع في الايام القريبة القادمة.
يذكر ان مجلس الامن فرض حظرا على توريد السلاح الى ليبيا في فبراير/شباط عام 2011 بعد اندلاع النزاع المسلح بين معارضي الزعيم الليبي السابق معمر القذافي والقوات الحكومية الموالية له.
شبكة الاخبار الليبية

استمرار منع #الشاحنات_المصرية من دخول #ليبيا


اخبار اليوم
مطروح - مدحت نصار

ورد من هيئة الجمارك الليبية إلى مسؤولي منفذ السلوم البري على الحدود الغربية بالسماح لسائقي الشاحنات التي تحمل الجنسيات الأردنية والتركية والتونسية بدخول الأراضي الليبية عبر منفذ مساعد الليبي .

يأتي ذلك مع استمرار منع الشاحنات المصرية من الدخول إلا بعد الحصول على تأشيرة دخول للأراضي الليبية من القنصلية الليبية بالإسكندرية أو السفارة الليبية بالقاهرة.

ونفى مجلس حكماء مدينة طبرق الليبية على الحدود الليبية في بيان صادر أمس ماتردد بشأن قيام الليبيين بالتعدي على المصريين المقيمين بدولة ليبيا ردا على بيان عمد ومشايخ القبائل البدوية بمطروح حول الأزمة على الحدود المصرية الليبية وقيام السلطات الليبية بسحل وتعذيب بعض المصريين بليبيا وفرض تأشيرة دخول مسبقة قبل الدخول لأراضيها ومن بينهم أبناء محافظة مطروح الذين تم استثناءهم السنوات الماضية.

وأضاف البيان أن قرار السلطات الليبية سيادي ومن حق جميع دول العالم اتخاذ كافة الإجراءات الأمنية والإدارية التي تحفظ أمن واستقرار أراضيها طبقا للقوانين الدولية.

وأشار البيان أن المصريين يعيشون بمختلف المدن الليبية ويحظون بكل تقدير واحترام ويساهمون في بناء ليبيا كغيرهم من رعايا الدول العربية الشقيقة.

وفى سياق متصل مازال تكدس الشاحنات المصرية الممنوعة من الدخول للأراضي الليبية لمسافات تمتد لأكثر من 10 كيلومترات بمدن النجيلة وسيدى برانى والسلوم غرب مدينة مرسى مطروح.

وقام مدير أمن مطروح اللواء العنانى حسن حمودة بتكثيف الخدمات المرورية بطول الطريق الدولي السريع لمنع تكدس الشاحنات . 
   

#ليبيا المرصد الليبي لحقوق الإنسان يحمل الحكومة مسئولية الحالة السيئة لمطار #بنينا الدولي

مرصج
عبر المرصد الليبي لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، عن أسفه وامتعاضه عن الحالة السيئة لمطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي خلال زيارته للمطار .
وحمل المرصد الليبي لحقوق الإنسان في بيان تحصلت “شبكة الاخبار الليبية” على نسخة منه ،” الحكومة السابقة والحالية كافة المسئوليات عن حالة المطار المتهالكة “على حد تعبير البيان.
وطالب المرصد في بيانه السلطات الليبية المختصة الإسراع في تفعيل إنشاء مطار دولي يليق بمدينة بنغازي التي أشعلت الثورة”كما جاء في البيان،مشدداً على ضرورة محاسبة المسئولين السابقين على إهدار أموال الليبيين دون وجه حق .
 شبكة الاخبار الليبية

#جبرائيل يطالب الجامعة العربية التدخل للإفراج عن المسيحيين المحتجزين بتهمة التبشير في #ليبيا


بعث الدكتور نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان،  رسالة الى الدكتور نبيل العربى الأمين العام للجامعة العربية طالبه فيها بالتدخل لدى السلطات الليبية للأفراج عن المصريين المسيحيين المحتجزين فى سجون ليبيا بتهمة التبشير.
وأكد جبرائيل،  أنه قد التقى ببعض أهالى المحتجزين فى ليبيا ، والذين أكدوا  أنه لم يضبط مع من اعتقلوا من المسيحيين سوى صور للبابا شنودة وبعض الكتب الروحية،  ولم يقوموا بأى عمل تبشيرى أو روعى.
وقال جبرائيل أن واقعة احتجاز المسيحيين بليبيا بتهمة التبشير هى سابقة خطيرة ضد قوانين حقوق الانسان والقانون الدولى،  وسوف تعرض ليبيا للمسائلة الدولية وهناك خطوات تصعيدية فى حال فشل وساطة الجامعة العربية للافراج عن المسيحيين المسجونين بليبيا.
شبكة الاخبار الليبية

#ليبيا المؤسسة الليبية للإستثمار: صراع على منصب المدير التنفيذي

رؤية

طرابلس - وجه السيد «علي حبري»نائب محافظ مصرف ليبيا المركزي، والمكلف مؤقتاً بتسيير المؤسسة الليبية للإستثمار ، خطاباً لكل المؤسسات والشركات والعاملين بالمؤسسة الليبية للإستثمار أوضح من خلاله ان اية قرارات أو إجراءات او تصريحات او تعليمات تصدر عن السيد "محسن ادريجة " المدير التنفيذي السابق للشركة تعتبر غير قانونية ، بعد أن تمت إقالته طبقاً لقرار مجلس امناء المؤسسة الليبية للإستثمار رقم 2 لسنة 2013م، وذلك وفقا لما نشرته «الوطن الليبية» .

يذكر ان السيد محسن ادريجة رفض تسليم منصبه بعد قرار إقالته وفقاً للقرار المشار إليه، مما تسبب في عرقلة عمل المؤسسة ومنع السيد "علي حبري" من استلام مهامه ، وقد علمت الوطن الليبية من مصدراً موثوق ان السيد "علي زيدان" رئيس الوزراء سيفصل في هذا الموضوع نهائياً يوم غدٍ الخميس وذلك باتخاذ الإجراءات القانونية اتجاه ادريجة على حسب ما افادنا المصدر .

مساعدة #اميركية بستين مليون دولار #للمعارضة_السورية.

روما 28 فبراير 2013 (وال) - اعلنت الولايات المتحدة الاميركية اليوم الخميس عن مساعدة اضافية تبلغ ستين مليون دولار للمعارضة السورية اضافة الى مساعدات مباشرة للمرة الاولى. وقال وزير الخارجية الاميركي جون كيري في مؤتمر صحافي في روما، ان الولايات المتحدة ستقدم ستين مليون دولار بشكل مساعدة لا تشمل اسلحة قاتلة من اجل دعم جهود ائتلاف المعارضة السورية في الاشهر المقبلة. واضاف ستكون هناك مساعدة مباشرة لعناصر الجيش السوري الحر في شكل مساعدات طبية وغذائية. 
وكالة الأنباء الليبية

#Libya: PM Denies Relieving NOC Chairman of His Responsibilities






Tripoli-- Prime Minister Ali Zidan denied Thursday media reports that the Chairman of the National Oil Corporation (NOC) had been relieved of his responsibilities.

Mr. Nuri Berruien, 67, was appointed as head of NOC in September 2011, at a time when the Libyan people were still tracking dictator Gaddafi’s whereabouts and fighting the remnants of his loyalists and oil production was on the halt.

According to the Libyan news agency, Zidan said “this issue was never discussed, raised or it is being considered that Mr. Berruien could be relieved of his duties”.

Berruien held a meeting on Monday 25 February with Repsol S. A. regional director at his office in Tripoli.

Berruien told reporters then “I have a national duty… The oil industry before the revolution was ope
 tripoli post

#ليبيا وزير الداخلية الدكتور" عاشور شوايل " يطمئن أبناء الشعب الليبي باستتباب الأمن والاستقرار في #ربوع الوطن كافة .

طرابلس 28 فبراير 2013 ( وال )- طمأن وزير الداخلية الدكتور" عاشور شوايل " أبناء الشعب الليبي باستتباب الأمن والاستقرار في ربوع الوطن كافة بالرغم من كل الصعاب والظروف المحيطة سواء كانت داخلية أم خارجية .وقال " شوايل " في المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم الخميس بطرابلس بالرغم من كل هذه الظروف إلا أننا سائرين في الطريق الصحيح ، وإن هناك إنجازات تحققت بفضل الجهود التي تبذل من كافة مكونات الوزارة وبفضل التعاون القائم بينها وبين مجلس الوزراء والمؤتمر الوطني العام . وأشار في هذا السياق إلى برنامج التدريب والذي توج اليوم بتخريج دفعة جديدة من منتسبي الشرطة بمدينة طرابلس ، مؤكدا بأن الأسابيع القادمة ستشهد تخريج دفعة جديدة بمدينة بنغازي وتعتبر الدفعة الأولى على مستوى المدينة وسيتم تخريج دفعات متتالية في باقي المناطق . وقال إن أعدادا كبيرة تتلقى تدريباتها في منطقة الجبل الأخضر والمناطق الغربية والجنوبية وكل هؤلاء هم من منتسبي اللجنة الأمنية .وتطرق وزير الداخلية في المؤتمر الصحفي إلى موضوع الإنشاءات الخاصة بمكونات وزارة الداخلية وعمليات الصيانة . وقال إن اللجان تشتغل على قدم وساق ونحاول أن نسابق الزمن من خلال توفير كل التجهيزات والاحتياجات والامكانات التي تعتمد عليها أجهزة الشرطة في عملها وفقاً لأحدث المواصفات العالمية سواء ما يتعلق بالملابس والمعدات أو بالأجهزة . وأوضح أن شعار الشرطة سوف يتغير ويأخذ لونا جديدا وشعارا جديدا وكل هذا يدخل في إطار التطوير ورفع معنويات الشرطة ، كما تطرق إلى موضوع الترقيات لأفراد ومنتسبي الشرطة الخاصة بهم منذ الثورة في 17 فبراير 2011 ، مشيرا في هذا السياق إلى تعميم كتاب على كل الهيئات والمصالح والإدارات لموافاة الوزارة بمن يستحق الترقية وتاريخ الاستحقاق باعتبار هذا الأمر حقا من حقوقهم الطبيعة . وقال إن تعديلا كبيرا سيشهده قانون الشرطة يضمن حقوق أفراد الشرطة أثناء أداء الواجب أو بعد تركهم الوظيفة ومن خلال هذا القانون سيكون هناك تعديل في المرتبات وفي العلاوات وسوف يعرض على جهات الاختصاص وأن يراعى المستوى والمؤهل العلمي . وقال إن الشرطة جهاز يجب أن يسوده الضبط والربط والاحترام المتبادل ، مشيرا إلى أن عدد أفراد الشرطة يصل حاليا إلى 120 ألفا ما بين ضباط وضباط صف وأفراد ، إضافة إلى عدد كبير من الموظفين وعددهم يصل إلى 44 ألف موظف تم إحالتهم بما يعرف بالتقليص من الوزارات في السابق والآن عدد كبير منهم لم يلتحق ويأخذ مرتباته وموجود في بيته . (يتبع ) 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا تعرض مقر محكمة #ودان الجزئية للحرق

تعرض مقر محكمة ودان الجزئية أمس الأول لعملية حرق متعمد من قبل مجهولين أدى إلى إتلاف جميع ملفات القضايا الموجودة بها. وأفاد رئيس القلم بالمحكمة احمد محمد الدنقلي أن عملية الحرق تمت بفعل جنائي متعمد استهدف مكتب مدير النيابة ورئيس القلم والأرشيف والمحفوظات.
وأوضح لمراسل وكالة الأنباء الليبية بالجفرة أن النيران أتت على كل الملفات المتعلقة بقضايا السنوات الماضية وقضايا الجلسات.. مبينا أن الجناة دخلوا إلى مقر المحكمة عن طريق كسر أحد الأبواب الجانبية، واستخدموا مادة "الكيروسين" وفتيل المتفجرات "الميش" في عملية الحرق.
ولفت إلى أن الأمن الوطني قد أجرى التحقيقات اللازمة حيال هذه القضية، وأحال الموضوع إلى النيابة العامة.. داعيا في هذا الخصوص وزارة العدل إلى التدخل في هذا الأمر، وإرسال محققين من خارج المنطقة ليتم التوصل للجناة واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالهم.
ليبيا المستقبل

توقف نائب الرئيس #السوداني بمطار #معيتيقة #بطرابلس في طريق عودته إلى بلاده.

طرابلس 28 فبراير 2013 ( وال) - توقف نائب الرئيس السوداني " طه عثمان ياسين" صباح اليوم بمطار معيتيقة بطرابلس في طريق عودته إلى بلاده. وكان في استقباله بالمطار وزير الخارجية والتعاون الدولي السيد " محمد عبد العزيز" وعدد من أعضاء المؤتمر الوطني العام. (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

#بنغازي تبادل اطلاق نار في مطار #بنينا لتسليم #العدولي دون وقوع اصابات

ألقى عناصر الأمن المكلفة بحماية مطار بنينا الدولي، اليوم الخميس، القبض على أحد المطلوبين (رجب العدولي) في مدينة بنغازيوقال مدير مطار بنينا الدولي جمال العقيلي لـ "وكالة أنباء التضامن" أنه "تلقى بلاغ من مناوب التفتيش في المطار بوجود شخص داخل الطائرة التركية المتوجهة إلى اسطنبول دون الخضوع للتفتيش في صالة المطار".  وتابع " أبلغت برج المراقبة عدم إعطاء إذن مغادرة للطائرة إلى حين نزول الشخص المبلغ عنه ويدعى رجب العدولي، وتفتيشه، مشيرا إلى أنه دخل المطار ونزل من سيارته إلى الطائرة دون الذهاب إلى صالة التفتيش الخاصة بالركاب.
وأضاف مدير مطار بنينا الدولي أن " قام بإبلاغ مدير أمن المطار الذي بدوره اتخذ الإجراءات اللازمة حيال المدعو"، لافتا إلى أن المطلوب كان يحمل مسدس وحدث تبادل إطلاق نار قرب الطائرة، مؤكداً عدم حدوث أي أضرار بشرية.وأكد العقيلي أن "ألقي القبض عليه واستلمته أحد التشكيلات الأمنية التابعة لأمن المطار، مؤكدا أن الأجهزة الأمنية في المدينة في بنغازي لديها العلم بالواقعة.
المصدر: وكالة أنباء التضامن – بنغازي

#ليبيا خطة أممية لربط الأمن الليبي إقليميا ودوليا #الامم_المتحدة

ربط الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إحراز تقدم في مجال الأمن الليبي بقدرة الدولة على إجراء إصلاح لمؤسساتها العسكرية والأمنية وتحديثها وإعادة بنائها. وكشف عن خطة يعدها مبعوثه لمنطقة الصحراء رومانو بروادي تعالج الأوضاع الأمنية من منطلقات إقليمية شاملة. ورأى أن المرحلة الماضية اتسمت بتفشي التحيز الحزبي وعدم الإستقرار وسوء التنظيم وتفشي الفساد والمحسوبية.
واعتبر بان كي مون في تقرير قدمه إلى مجلس الأمن الدولي مطالباً تجديد عمل بعثة مساعدة ليبيا لعام آخر أن "الإصلاح السياسي السريع في ليبيا شرط أساسي من شروط بناء الدولة على أسس العدالة والديموقراطية الحديثة التي تخضع للمساءلة على أساس سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، ومن أجل السلم والأمن الإقليميين".
لكنه لاحظ أن تحقيق ذلك تقف دونه عوائق داخلية وأخرى إقليمية، منها تفشي السلاح والمتفجرات من مخلفات الحرب الليبية على نطاق واسع. ورأى أن هذا يقتضي "حصر السلاح وتخزينه بشكل آمن ومراقبته في شتى أنحاء ليبيا". لكن رغم إحراز تقدم في هذين المجالين، لا يزال هناك الكثير مما ينبغي بذله لضبط التسيب العسكري في البلاد. وحثّ الدول الأعضاء على دراسة إمكانية تقديم دعم لضمان إستمرار عملية حصر السلاح الحيوية لمستقبل المنطقة وليس لمستقبل ليبيا وحدها.
أما بالنسبة للتحديات الخارجية فبدا الأمين العام متشجعاً بالقرار الليبي الرامي إلى تعزيز التعاون الإقليمي في القضايا الأمنية منطلقاً من أن الأمن الإقليمي مترابط مع الأمن الداخلي. وبحسب تقييمه "لا يمكن تحقيق الأمن الوطني من دون ربطه بالمحيط الإقليمي، لا سيما مع دول الجوار التي مرت مؤخراً باضطرابات مُعدية". وطلب أن تكون المساعدة الدولية تشمل "رصد الأنشطة التي تقوم بها السلطات الليبية بهدف توطيد الجهود المشتركة المبذولة لتعزيز أمن الحدود".
وكشف في هذا الصدد أن مبعوثه لمنطقة الصحراء (السهل) السياسي الإيطالي رومانو برودي يعكف حالياً على وضع إستراتيجية شاملة للمنطقة تتناول مسائل عدة منها الشواغل الأمنية العابرة للحدود. وكان السلاح الليبي والسلاح القطري الذي تسرب إلى المنطقة بآلاف الأطنان عبر ليبيا من العوامل التي فجرت الأوضاع في منطقة أزواد وشمالي مالي وصولاً إلى جنوب الجزائر والنيجر.
وأشار إلى أن "العوائق التي تمنع تطبيق إستراتيجية برودي الجديدة داخل ليبيا ذلك الإنقسام السياسي الداخلي بين أحزاب سياسية بعضها مرتبط بأحزاب وتنظيمات سلفية إقليمية وعالمية". وستواجه عملية تحقيق الإجماع السياسي تبايناً في الآراء بين مختلف القوى السياسية الليبية في مرحلة تعيش فيها ليبيا توتراً سياسياً وأمنياً لم تعرفه منذ الإستقلال عن إيطاليا في أوائل الخمسينيات. لذا رأى تقرير الأمين العام أن "المرحلة الراهنة تقتضي التوصل إلى توافق الآراء بناءاً على مشاروات وحوار موسع"، لافتاً إلى أنه "من المهم قبل إعتماد الدستور الجديد أن يعقد حوار وطني يشارك فيه الجميع"، موضحاً أن يكون يتيح هذا الحوار للقوى الفاعلة من أحزاب وقبائل وتنظيمات مدنية "إقامة توافق على شكل مبادئ وأولويات يتم الإسترشاد بها ريثما يعتمد الدستور الجديد".
وأشاد كي مون بقرار المؤتمر الوطني العام الشروع في إجراء انتخابات لتشكيل هيئة تأسيسية لصياغة الدستور. وشجع المؤتمر الليبي العام على "التحرك السريع من أجل اعتماد الإطار القانوني اللازم لعقد انتخابات بمشاركة شتى الأطراف. وأن تكفل السلطات توافقاً شعبياً واسعاً "بقدر المستطاع" بشأن المبادئ الدستورية، وأن تضمن أعلى مستوى ممكن من الامتثال للمعايير المعتمدة في الدول الديموقراطية الدستورية، مستطرداً بالحديث عن "طغيان الروح الثأرية في التعاطي مع رجالات النظام السابق"، مفضلاً أن "يترك هذا الأمر في عهدة القضاء".
وفي هذا المجال، لفت الأمين العام في التقرير الذي أعده مبعوثه إلى ليبيا الوزير اللبناني السابق طارق متري إلى "استمرار احتجاز آلاف الليبيين دون مراعاة الإجراءات القانونية وقواعد العدالة"، معرباً عن "القلق من هذه الحالة". ورأى أنه "رغم عملية فرز الموقوفين والبتّ في حالاتهم لا يزال العمل دون المستوى المطلوب"، قائلاً "الكثير من هؤلاء ما يزالون خارج إشراف السلطة المركزية وبمنأى عن سلطة القضاء".
وطالب كي مون السلطة "بوضع إطار عمل لمعالجة هذه القضية، وكذلك قضية المهاجرين غير الشرعيين واللاجئين وطالبي اللجوء بما يتفق والقانون الإنساني الدولي". وأوصى الأمين العام "بتجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا "يوناميل" لمدة سنة أخرى باعتبارها "بعثة سياسية خاصة ذات ولاية متكاملة". وتشمل أولويات البعثة "عملية صياغة الدستور، والحوار الوطني الشامل، وتحسين القدرات المؤسسية في مجالات إصلاح قطاع الدفاع والعدالة الانتقالية وسيادة القانون"، متعهداً "بمواصلة توفير الموارد والخبرات المتوافرة لدى الأمم المتحدة دعماً للأولويات الوطنية".
كذلك تحدث تقرير كي مون عن الوضع الداخلي في ليبيا وقضية تشرد عشرات الآلاف جراء الصراعات القبلية والحزبية. وفي هذا الخصوص قال "إن ما يزيد على 90 ألف ليبي تشردوا في العام الماضي، نتيجة النزاع الذي جرى في بني وليد وجبل نفوسة"، مقدراً العدد الإجمالي للمشردين داخليا حتى نهاية العام الماضي بأكثر من 65 ألفاً، قائلاً إن "هؤلاء ينتمون لقبائل المشاشية وتاورغاء والطوارق"، لافتاً إلى أنه "لا يزال الكثير منهم يواجه صعوبات العودة إلى مدنهم وبلداتهم". وكذلك سجلت الأمم المتحدة وصول 3800 لاجئ سوري إلى ليبيا
ليبيا المستقبل

#ليبيا آمر كتيبة درع الصحراء: الأوضاع الأمنية على حدود #القطرون مستقرة

ذكر آمر كتيبة درع الصحراء لحماية الحدود الجنوبية التابعة لرئاسة الأركان العامة للجيش الليبي ، أن الأوضاع الأمنية على حدود القطرون مستقرة، ولم تسجل أية خروقات أو تجاوزات بها حتى اللحظة. وأفاد آمر الكتيبة  إبراهيم شحات واهدي، أن كل الثوار الساهرين على حماية الحدود، والذين لم يتقاضوا مكافآتهم سابقا، سوف تصرف مكافآتهم خلال الأسابيع القادمة. وأوضح لمراسلة وكالة الأنباء الليبية بالقطرون، أنه سيتم قريبا الإعلان عن مباشرة إجراءات التعاقد مع منتسبي الكتيبة الجدد.
ليبيا المستقبل

#ليبيا اجتماع لجنة شؤون الثوار والشهداء والجرحى والمفقودين

اجتمعت لجنة شؤون الثوار والشهداء والجرحى والمفقودين اليوم الخميس وأطلعت علىمخصصات الجهات التنفيدية لعام 2013، وهي ميزانية كل من: شؤون المحاربين، وزارة شؤون الجرحى، وزارة الصحة، وزارة رعاية أسر الشهداء والمفقودين، حيث أبدت اللجنة الملاحظات الآتية:
- بالنسبة لبرامج الهيئة الجاهزة على التنفيذ لم يخصص لها من ميزانية التحول المطلوبة من الهيئة إلا 30 مليون من أصل 1،342،000،000 علماً بأن هذه الهيئة لم يباشر في تفعيل برامجها في الحكومة الانتقالية، والاحتقان يخشى أن يدخل البلد في نفق مظلم حيث عدت هذه البرامج لـ 184 ألف شاب من الذين شاركوا بشكل مباشر أو غير مباشر في حرب التحرير وأجبت أنا كرئيس للجنة في اجتماع حضرته مع اللجنة المالية على انه خصصت 250 مليون في وزارة العمل والتأهيل ومثلها في وزارة التعليم العالي 250 مليون، وهذا أعلمته بالهاتف ولم اطلع على البنود التفصيلية لهاتين الوزارتين المذكورتين حتى أتأكد من صحة تخصيص هذين المبلغين في الوزارتين باسم هيئة شؤون المحاربين، وأما بالنسبة لوزارة الجرحى أو وزارة الصحة فقد خصصت 404 مليون لوزارة الجرحى في الباب الثاني، والباب الأول خصصت 2،200،000 مع العلم انه لا يوجد كادر لوزارة الجرحى يستوعبه المخصص في الباب الأول، وهناك كادر ومكاتب وموظفون في إدارة الجرحى بوزارة الصحة وهي المخولة بالإجراءات الإدارية والمالية جميعاً، ولم تحدد هذه الميزانية لأي جهة هي، والقنوات التي تصرف من خلالها، أما وزارة رعاية اسر الشهداء والمفقودين، فقد خصصت لها 127 مليون في الباب الثاني لم يبند منها ما يخص بدل السكن لعائلات اسر الشهداء والمفقودين، وقد طلبت الوزارة 10 مليون لذلك، وقد اقترحت لجنة المالية في اجتماعها الذي حضرته أنا كرئيس للجنة شؤون الثوار والشهداء والجرحى والمفقودين، على أن يخصص بدل السكن من ميزانية الباب الثالث وهو 18 مليون التي خصصت في الباب الثالث.
المصدر: المركز الإعلامي للمؤتمر الوطني

#الكيب: شرفاء #ليبيا قادرون على بناء ليبيا الجديدة

عبر رئيس الحكومة الانتقالية السابقة الدكتور عبد الرحيم الكيب عن سعادته بوجوده بين أهالي وسكان منطقة أبوسليم بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 17 فبراير، وإشهار الجمعية الليبية لسجناء الرأي.
وحيا في كلمته التي ألقاها بالمناسبة كل أم لشهيد وكل أب لشهيد وكل أخ لشهيد وكل أخت لشهيد وكل زوج لشهيد وكل صديق لشهيد من الرجال والنساء الذين قدموا أرواحهم ودمائهم للقضاء على النظام الفاسد المستبد. وأكد أن ملحمة البطولة لشرفاء ليبيا والذين بسببهم انطلقت شرارة وثورة 17 فبراير، وانتصرت على الظلم والاستبداد قادرة على إصلاح ذات البين وتحقيق المصالحة الوطنية.
وقال "إن هذا المكان الذي كان يوماً معقل للطغاة ومعتقل للشرفاء المجاهدين ونتشرف بأن بيننا من كان معتقل في دهاليز هذا السجن، الذي كان شاهداً على جريمة بشعة جداً تعد أحد أكبر الجرائم في تاريخ البشرية إن لم تكن الكبرى تلك الجريمة التي ذهب ضحيتها 1270 رجل من خيرة شباب ليبيا ورجالها". وأضاف نحن اليوم نحتفل بنجاح ثورة 17 فبراير المجيدة، ونتذكر اليوم من عام 1996الذي اغتيل فيه 1270 من أخوتنا الشرفاء وهم مُكبلين ومربوطي الأعين وهم يكبرون ويرددون الشهادة. وقال إن الحاقدين لم يقفوا عند هذا الحد بل حرقوا بقاياهم وعضامهم الطاهرة ثم قذفوا بها في قاع البحر وكأنهم لا يعلمون بأن الله يحيي العظام وهي رميم. ودعا الدكتور عبد الرحيم الكيب بالمناسبة أبناء الشعب الليبي إلى المساهمة الجادة والبناءة في بناء ليبيا الجديدة على أسس متينة من العدل والحرية والفضيلة، وهو الهدف الذي دفع من أجله الشهداء دماءهم الزكية وضحى من أجله الجرحى وكافة أبناء الشعب الليبي.
ليبيا المستقبل

نحو الأمن والحكم الرشيد في #ليبيا

تقع أنظارك في ليبيا على مشاهد تذكرك دائماً بالربيع العربي والنهاية العنيفة لحكم العقيد معمر القذافي الذي دام 42 عاماً، من الثقوب التي أحدثها الرصاص في مباني المطار، وملصقات صور شهداء الثورة، إلى آلاف الأعلام الوطنية على المباني.
كما تعكس الكتابة على الجدران فخراً وطنياً جديداً - على الأقل في بعض الأحياء - يتجلى في عبارات مثل "نحن فخورون بكوننا ليبيين".لكن الصراع خلق أيضاً آمالاً عريضة بأن تنجح عملية إعادة البناء والميلاد الجديد للبلاد في تحسين حياة الناس العاديين بسرعة كبيرة.
وقال عصام قربع، وهو مسؤول كبير في وزارة التخطيط، لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن "التوقعات مرتفعة للغاية.بعض الناس يقولون أن الحكومة لم تفعل شيئاً، لكن في الواقع، الحكومة فعلت الكثير في مجال الأمن، إلا أن البعض ليسوا على دراية بهذا الجهد".وأضاف أن "الناس لا يفكرون بطريقة عقلانية، فنحن بحاجة إلى وقت لتنظيم أنفسنا".
وعلى الرغم من كونها واحدة من أكثر ثورات الربيع العربي عنفاً، إلا أنه وبعد مرور سنتين على أول احتجاجات، لم تشهد ليبيا مظاهرات مثل التي تفجرت في الأسابيع الأخيرة في مصر وتونس المجاورتين.لكن هذا لا يعني أن السلام الحالي في مأمن في الوقت الذي لا تزال فيه القضايا الإنسانية مستمرة.
إذ ينتظر 60,000 نازح داخلي فرصة للعودة إلى ديارهم في نهاية المطاف، ولا يزال الآلاف محتجزين في سجون لا تخضع لسيطرة الحكومة، كما يفتقر الليبيون المقيمون في الصحاري الجنوبية في الكثير من الأحيان إلى العديد من الخدمات الأساسية. وقد انتهت المرحلة الرئيسية من العمليات الإنسانية في نهاية عام 2011، وانسحبت وكالات مثل برنامج الأغذية العالمي والمنظمات المانحة كالذراع الإنساني التابع للمجموعة الأوروبية (إيكو) والمنظمات غير الحكومية الدولية مثل منظمة إنقاذ الطفولة.
وقد تركت هذه المنظمات بلداً لا يزال يواجه قضايا إنسانية يرتبط الكثير منها ببيئة ما بعد الصراع، لكنه في الوقت نفسه يملك القدرة على دعم نفسه.وأكد جورج شاربنتييه، نائب الممثل الخاص للأمم المتحدة والمنسق المقيم في ليبيا، أن "الوضع الانساني لا يحتاج إلى الدعم الإنساني اللوجستي التلقليدي".
"مزيج سام"
ففي بيئة تتسم بالتوقعات المرتفعة، وحكومة تفتقر إلى الخبرة، وعشرات الآلاف من المقاتلين المسلحين في الشوارع، تركز الأمم المتحدة والجهات المانحة على دعم العملية الانتقالية لتجنب انهيار آخر في القانون والنظام. وأشار قربع إلى أن "معظم الناس في ليبيا يملكون أسلحة نارية الآن وفي القريب العاجل سنواجه هذه التحديات.يريد معظم أفراد الشعب الليبي دولة هادئة ومنظمة تنظيماً جيداً.إنهم يريدون العودة إلى الاستقرار".
وتجدر الإشارة إلى أن استعادة معدلات إنتاج النفط إلى مستويات ما قبل الصراع، التي تبلغ نحو 1.5 مليون برميل يومياً، تعني وجود أموال كافية لسكان البلاد البالغ عددهم 6 ملايين نسمة، ولكن هذا يفرض أيضاً ضغوطاً على المسؤولين. قال كاريل دي روي من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن "الوقت المتاح أمامنا قليل جداً، وهذا المزيج السام من التوقعات المرتفعة جداً، والكثير من المال وعدم خبرة المؤسسات في تحقيق نتائج سريعة يعتبر خطيراً".
دور الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية
وقد ركز بناء القدرات في القطاع الإنساني على الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية(LibAid)، التي أنشئت في عام 2006 عندما كان القذافي لا يزال على رأس السلطة، والتي تدار كمنظمة إنسانية حكومية شبه مستقلة. وبدعم من الأمم المتحدة، تدير الهيئة قاعدة البيانات الرئيسية للنازحين داخلياً وتنفذ عمليات توزيع المواد الغذائية على 10,000 أسرة نازحة.
وقال محمد السويعي، مستشار التعاون الدولي والتنسيق في الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية: "ليبيا بلد غني جداً لكننا بحاجة إلى بناء القدرات وإلى الخبرات والمشورة حول كيفية السير قدماً.في الواقع، لدينا ما يكفي من الموارد، لكننا بحاجة إلى دعم دولي في مجال بناء القدرات..ويمكننا تبادل الخبرات". ولا تزال المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون للاجئين تعمل على الأرض من خلال فريق صغير، على الرغم من عدم وجود اتفاق رسمي مع الحكومة.
وقد قامت المفوضية الشهر الماضي بتسليم الامدادات الخاصة بفصل الشتاء، مثل البطانيات ومستلزمات النظافة والأغطية البلاستيكية والأحذية، إلى مراكز الاحتجاز في صبراتة وصرمان، فضلاً عن مراكز أخرى في الجنوب. ولا تزال المفوضية تراقب الأوضاع في مخيمات النازحين داخلياً، فعلى الرغم من مجهودات الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية، إلا أنها وجدت أن عليها المشاركة لفترة أطول مما كان مخططا لها. وقال رئيس البعثة ايمانويل جينياك: "اعتقدت أننا سنفك الارتباط في وقت أسرع بكثير.كنا نفكر في يونيو 2012 كموعد لإنهاء المساعدات يتلوه نوع من الإلغاء التدريجي ابتداءً من يوليو حتى ديسمبر ...لكننا الآن بصدد تعديل هذه الخطة". وأضاف أن "المشاكل لم تحل وتستغرق المزيد من الوقت.كنا نظن أن ليبيا، كدولة منتجة للنفط وغنية بالطبع، ستكون قادرة على تولي المهام بسرعة كبيرة ولن تكون بحاجة إلى أي دعم.لماذا يحتاجون إلى دعم وهم يملكون كل هذه الأموال؟ لكنك تدرك أن هذا ليس صحيحاً على أرض الواقع".
نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج
يمكن أن يساعد المال بالتأكيد في تجنب الخطر الأكبر في دول ما بعد الصراع، وهو الانزلاق مرة أخرى إلى العنف، فالحكومة لديها القدرة على دفع أجور مجموعة متنوعة من المقاتلين الذين ساعدوا في الإطاحة بالقذافي. لكن انعدام الأمن ما زال مصدر قلق في كثير من الأماكن، فقد عادت حواجز الطرق التابعة للميليشيات إلى الظهور في طرابلس هذا الشهر.كما يتم سماع صوت إطلاق النار بشكل منتظم، حتى ولو كان هذا يبدو في كثير من الحالات نوعاً من الاحتفال فقط.
والجدير بالذكر أن المؤتمر الدولي الذي عقد في باريس في وقت سابق من شهر فبراير بين مسؤولين من نحو 10 دول، من بينها فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة وقطر وتركيا، فضلاً عن ممثلين من منظمات مثل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والاتحاد الافريقي، والحكومة الليبية وضع الأمن والعدالة على رأس جدول الأعمال.وقال شاربنتييه "أنهما بالفعل المجالان الضروريان لإحداث هذا النوع من التحول من العقلية الثورية إلى عقلية بناء مؤسسات جديدة والمضي قدماً".
ولا تزال عملية إعادة التنظيم الواسعة النطاق للميليشيات مؤجلة، لكن الجهات المانحة تؤكد على أهمية إعادة الإدماج والتسريح. وفي تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين)، قال بيتر ستانو، المتحدث باسم ستيفان فول، المفوض المكلف بالتوسيع وسياسة الجوار في المفوضية الأوروبية: "في كل حالة ما بعد الصراع، أعتقد أن المجتمع الدولي قد تعلم أهمية دمج المقاتلين السابقين لتجنب الأثر السلبي لوجود الميليشيات والقوات شبه العسكرية.إذا كنا نستطيع المساعدة في هذا الصدد، فسوف نبذل كل ما في وسعنا".
وستنفذ المفوضية الأوروبية برنامج مساعدات بقيمة 25 مليون يورو هذا العام لدعم التحول الديمقراطي وتحسين الأمن وسيادة القانون والتعليم والرعاية الصحية، بما في ذلك برنامج التدريب المهني الذي يهدف إلى الحد من البطالة بين الشباب والمساهمة في دمج المقاتلين السابقين. من جانبها، تدير اللجنة الدولية للصليب الأحمر برامج تدريبية لضباط القوات المسلحة، بما في ذلك الثوار السابقون، حول أهمية القانون الدولي الإنساني.
وقد شهدت الـ12 شهراً الماضية عدة حوادث تعكس انعدام الأمن، مما أدى إلى زيادة مؤقتة في عدد النازحين، مثل تجدد القتال في أكتوبر حول بلدة بني وليد. وتقول المنظمات الإنسانية أنه قد تقع حوادث مشابهة، لاسيما قبل تنفيذ أي برامج واسعة النطاق لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج(DDR) والمصالحة. ويمكن أن تكون هذه المجالات حساسة بالنسبة للمنظمات الدولية، لكن تم تنفيذ بعض الأعمال ذات المستوى المنخفض لتحسين العلاقات المجتمعية.
وتقوم المفوضية، بالتعاون مع منظمة فيلق الرحمة أو "ميرسي كوربس"، بتنفيذ التدريب على التفاوض مع قادة مجتمع النازحين "لمنحهم في المقام الأول المهارات والأدوات اللازمة لتمكينهم من التحدث مع بعضهم البعض، وبالطبع شاركت معظم الأطراف بمثل هذه الفعاليات، وبالتالي كانت ورش العمل نفسها تمثل فرصة بالفعل ليروا بعضهم البعض في مكان محايد وفي جو من التعلم،" كما أوضح جينياك.
تحسين الحكم
وقال ستانو أن "المخاطر الرئيسية التي نواجهها هي الأمن والوضع العام في فترة ما بعد الصراع، بالإضافة إلى الإدارة الضعيفة - وهي إرث عصر القذافي - وعدم وجود ثقافة القطاع العام وإدارة الدولة لمصلحة مواطنيها". والرسالة الأساسية التي يقدمها مجتمع المعونة هي أن التحدي الرئيسي لتحقيق سلام دائم هو حكومة فعالة ومجهزة وتملك الموارد اللازمة لتحسين أوضاع مواطنيها.
وأكد قربع من وزارة التخطيط أن "الثورة جلبت الكثير من التحديات.لا يملك أحد من كبار المسؤولين في الحكومة أي خبرة في حكم على هذا المستوى الرفيع، حتى لو كانوا مؤهلين تأهيلاً عالياً.في السابق كان القذافي والمقربون منه فقط يحكمون.يمكننا أن نرى الشيء نفسه في تونس ومصر – إذ لا توجد لدى الوزراء الجدد خبرة على هذا المستوى".
 وقد أظهرت الحكومة انفتاحاً على الدعم الفني الخارجي، شريطة أن يكون توفير هذه الخبرة مناسباً للسياق الوطني. قال دي روي من اليونيسف: "إذا جلبنا الخبراء المناسبين - رفيعو المستوى والذين يتحدثون العربية بطلاقة، يمكننا عندها إحداث تأثير مهم ...لقد تحول الوضع الآن بشكل واضح جداً وكبير من مجموعة من التدخلات الإنسانية إلى جدول أعمال إنمائي". ويقول عمال الإغاثة أن بناء القدرات هو مفتاح بناء السلام المستدام.وأوضح دي روي أن "المجتمع الدولي الموجود في هذا البلد يتفهم ذلك جيداً، لكنني لست متأكداً من أن الجهات المانحة أو مجتمع المانحين في الخارج، أو حتى الوكالات الخاصة بنا، تفهم جيداً أن ما يحتاج إليه هذا البلد على المدى القصير والمتوسط هو المساعدات الفنية رفيعة المستوى للاستجابة للتحديات الخاصة به وتحقيق نتائج ملموسة بسرعة".
ليبيا المستقبل

رئيس الحكومة المؤقتة يجدد التأكيد على رفض #ليبيا القاطع لتواجد أية قواعد عسكرية لأي دولة على اراضيها .

طرابلس 28 فبراير 2013 (وال) - جدد رئيس الحكومة المؤقتة السيد " علي زيدان " التأكيد على رفض ليبيا القاطع لتواجد أية قواعد عسكرية لأي دولة على اراضيها وأنها لم تتحدث في هذا الموضوع مع أي دولة . وقال السيد زيدان في المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم الخميس في طرابلس " نحن لم نعطي تعهدا لأي دولة بأن يكون لها قواعد عسكرية في البلاد لافي الشمال ولا في الجنوب ولن تكون هناك قواعد اجنبية في ليبيا بأي حال من الاحوال وأن ماتتناوله بعض وسائل الاعلام يعد كلام مغلوط وليس له أي أساس من الصحة . (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا رئيس الحكومة يعلن أن وزارة الدفاع أرسلت 120 فردا من الجيش الليبي مزودين بآليات إلى مدينة #الكفرة بهدف بسط الأمن والاستقرار .

طرابلس 28 فبراير 2013 (وال ) - أكد رئيس الحكومة المؤقتة السيد علي زيدان أن وزارة الدفاع أرسلت 120 فردا من الجيش الليبي إلى مدينة الكفرة بهدف بسط الأمن والاستقرار في هذه المدينة التي تشهد بين الحين والآخر بعض الاضطرابات الأمنية . وأعلن السيد رئيس الحكومة في المؤتمر الصحفي اليوم الخميس بطرابلس أن أربع سرايا وعشرات من الآليات قد وصلت إلى المدينة للمشاركة في ضبط الوضع الأمني في مدينة الكفرة التي تعد واحدة من بوابات الوطن المهمة على أكثر من منطقة حدودية . (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

Balloon crash a new blow to the battered #Egypt tourism

LUXOR — Egypt’s ancient city of Luxor faces a crippling blow to its tourism industry, already reeling from unrest following the country’s uprising, after a horrific hot-air balloon crash that killed 19 tourists.

“The accident will have a devastating effect on tourism,” said Yasser Al-Zambali, who owns the Dream Balloon company in Luxor, one of a handful of balloon companies that organizes sunrise flights over the city.

“How can I now convince other tourists to pay a single dollar to ride a balloon now?”

The hot-air balloon exploded and plunged to earth during a dawn flight Tuesday, killing 19 tourists from Hong Kong, Japan, France, Britain and Hungary.

Residents and tour industry professionals fear that the accident will keep more tourists away, as Egypt struggles to revive the industry responsible for much of its foreign currency revenue.

Frequent unrest around the country has contributed to a painful economic crisis since 2011, when a popular uprising ousted long-time president Hosni Mubarak, and foreign reserves have plunged more than $20 billion since then.

“We are in high season, but there are just a few dozen tourists,” said Zambali.

Raymond Khalaf, reservations manager at a five-star hotel on the banks of the Nile, said occupancy was languishing at 35 percent.

“Usually, at this time of year, it is 90 percent,” he told AFP.

At the luxury Winter Palace hotel, where crime novelist Agatha Christie is said to have stayed while writing her thriller “Death on the Nile,” occupancy was just 40 percent.

“The situation isn’t bad because of the revolution; it’s bad because of the violence that has followed,” said Mohammed Ali, the hotel’s assistant manager.

It is not the first time that tourism in Luxor has had to fight back from a disaster.

The industry took years to recover from a 1997 massacre that saw gunmen open fire on tourists as they toured an ancient temple complex, killing 58 foreigners as well as their four Egyptian guards.

The bloody attack was the culmination of a series of bombings and assaults that took place in the 1980s and 1990s after the assassination of president Anwar Sadat.

Egypt has been gripped by new political turmoil since Mubarak was toppled, and unrest and insecurity have been on the increase since November when President Mohamed Morsi issued a now-repealed decree expanding his powers.

While the decree was in effect, a controversial Islamist-drafted constitution was rushed through, further dividing Egypt between Morsi’s mainly Islamist supporters and a wide-ranging opposition, and sparking violence on the streets.

Residents say the balloon accident is the latest in a string of problems to cast a shadow over Luxor, a giant open-air museum of a city that includes the Valley of the Kings and the temple complexes of Luxor and Karnak.

An upsurge of violence in January has brought more anxiety to the industry.

“The violence on the second anniversary of the revolution caused around a thousand cancellations at this hotel,” said Ali at the Winter Palace hotel.

Tour guide Ahmed Sayyed said he used to work with two groups a day before the revolution. – AFP

#Syria conflict could spread, warns #Maliki

BAGHDAD — Iraq’s prime minister warned Wednesday that a victory for Syria’s rebels will spark sectarian wars in his own country and in Lebanon and will create a new haven for Al-Qaeda that would destabilize the region.

The comments by Prime Minister Nouri Al-Maliki in an interview with The Associated Press marked one of his strongest warnings yet about the turmoil that toppling Syrian President Bashar Al-Assad could create in the Middle East.

It comes as his government confronts growing tensions of its own between the Shiite majority and an increasingly restive Sunni minority nearly a decade after the US-led invasion of Iraq.

Al-Maliki’s comments reflect growing fears by many Shiites in Iraq and elsewhere that Sunnis would come to dominate Syria should Assad be pushed from power.

The toppling of Assad would deal a serious blow to the regional influence of Syria’s patron Iran, which has built increasingly strong relations with Iraq’s Shiite-dominated government.

Iraq has tried to maintain a neutral stance toward the civil war in Syria, saying that the aspirations of the Syrian people should be met through peaceful means.

Speaking from his office in a Saddam Hussein-era palace inside Baghdad’s heavily guarded Green Zone, Al-Maliki reiterated his stance that foreign military intervention is not a solution to ending the crisis in Syria.

He called on outside countries to “be more reasonable regarding Syria.”

“If the world does not agree to support a peaceful solution through dialogue ... then I see no light at the end of the tunnel.

“Neither the opposition nor the regime can finish each other off,” he said. “If the opposition is victorious, there will be a civil war in Lebanon, divisions in Jordan and a sectarian war in Iraq.”

Al-Maliki, 62, has long been accused by many Sunnis of promoting his Shiite sect at their expense and for being too closely aligned with neighboring Iran.

His government has faced two months of unexpectedly resilient protests from the Sunni minority, whose members held many senior positions in Saddam’s regime and lost their political prominence to the Shiites after he was ousted in the 2003 US-led invasion.

The Sunni rallies, which have been largely peaceful, erupted in Iraq’s western Sunni heartland of Anbar in late December following the arrest of bodyguards assigned to Finance Minister Rafia Al-Issawi, one of the most senior Sunni politicians in government.

Although the detentions were the spark for the demonstrations, the rallies tap into deeper Sunni grievances, drawing on feelings of discrimination at the hands of Al-Maliki’s government.

Al-Maliki and his political allies initially dismissed the protesters. But as their rallies gained strength and spread throughout parts of Iraq where Sunnis are concentrated, the stern-faced premier began to offer concessions.

His government bowed to one of the protesters’ early demands and released more than 2,000 detainees, including some held without charge. He also set up a committee to examine other grievances.

He vowed Tuesday to let the protests continue as long as they remain peaceful. But he made a point of distinguishing between the protesters and the political leaders who back them.

He also suggested, as he has done in the past, that outside influences — an apparent allusion to predominantly Sunni countries such as Turkey and the Gulf states — are helping to fuel the unrest.

“What is going on in Iraq is connected to what is happening in the region. It is also connected to the results of the so-called the Arab Spring and some sectarian policies in the region,” he said.

“Our patience will continue because we believe that there are people in these provinces that are patriotic and they reject sectarianism, believe in the unity of the country and denounce the voices uttering sectarian words.” — AP

#Libya to fully respect human rights, asserts #Zidan


TRIPOLI — Libya has every intention of fully respecting human rights in all their various forms, Prime Minister Ali Zidan has told the UN’s Human Rights Council.

Speaking Monday at the council’s 22nd session in Geneva, the prime minister said that two years after the revolution the country was still hurting from the consequences of the Gaddafi dictatorship and still rebuilding its infrastructure. Nonetheless, he stated, a Human Rights Commission had been created and all laws restricting the enjoyment of human rights had been repealed.

Moreover, Libya had ratified several human rights instruments including the International Convention on Enforced Disappearances and the Convention on the Rights of Persons with Disabilities.

The country was also seeking to spread a culture of human rights through a policy of democracy and empowerment of women, he added. Additionally, the government supported rights for vulnerable people, including persons with disabilities and children.

An agreement had also been reached with the Office of the High Commissioner for Human Rights regarding the provision of technical assistance, he explained. All judicial bodies were being restructured. National reconciliation and transitional justice mechanisms were also put in place.

Much of what had been done was thanks to the help of the international community, he said, and he thanked the UN office in Libya for providing technical assistance. Its efforts, he said, had contributed enormously to recent developments in the country.

Until the revolution, Libya’s human rights record was non-existent and its attempts to pretend otherwise cause for ridicule or outrage.

The so-called Muammar Gaddafi Prize for Human Rights, founded in 1989, was dismissed as a propaganda deception and a sick joke.

However, in 2003, there was fury among international human rights organizations when the regime’s ambassador to United Nations Human Rights Commission, Najat Al-Hajjaji, was elected to head it. The move helped finally discredit what by then had become a toothless organization. It was replaced by the UN Human Rights Council in 2006. — Libya Herald

#Egypt seizes 60 missiles smuggled from #Libya

CAIRO — An Egyptian security official says authorities have confiscated two pick-up trucks carrying 60 anti-tank missiles smuggled across the border from Libya.

The official says two truck drivers were arrested and the weapons seized just south of Cairo on Wednesday morning.

The two were heading from Marsa Matrouh, 430 km northwest of the capital on the Mediterranean Coast, to the largely lawless Sinai Peninsula where weapons are regularly smuggled to Palestinian militant groups in the Gaza Strip through underground tunnels.

The official spoke on condition of anonymity because he was not authorized to speak to the press.

Lawlessness has been rife in Sinai since the ouster of longtime ruler Hosni Mubarak in February 2011. Weapons have flowed from Libya into the peninsula, where militants have grown in strength.

Meanwhile, an Egyptian judicial official said a military tribunal has acquitted more than a dozen protesters, but handed prison sentences to a dozen others on charges of assaulting the army during clashes over an island in southern Cairo.

The case of the disputed Qursayah Island has been a rallying point for rights groups for the past six years.

The Egyptian military has been trying to expel villagers, saying the island is military property.

The official said the court ruled on 26 defendants arrested in clashes with the military in November. — Agencies

#Palestinian tensions set to persist until #Obama’s visit

OCCUPIED JERUSALEM — Clashes that flared in the West Bank after a Palestinian died in Israeli custody are unlikely to turn into a third Intifada, but each side will use them when US President Barack Obama visits, commentators say.

After several days of unrest following the death of Arafat Jaradat at the weekend, a measure of calm returned to the West Bank Tuesday, despite an early-morning rocket from Gaza.

The rocket, the first to hit southern Israel in three months, was fired by militants from the Al-Aqsa Martyrs Brigades, an armed offshoot of the Fatah movement of Palestinian president Mahmoud Abbas, in response to the death of Jaradat, whom they said was one of their men.

But Israeli military and political officials quoted by Maariv newspaper expressed optimism that the “wave of riots would subside and would not lead to a third Intifada.”

The military had on Monday noted “a drop in the number of incidents” while assessing that “the violence would continue at least until the arrival of Obama on March 20.”

The top-level trip, which will include talks in occupied Jerusalem and Ramallah, will be the first time Obama has visited Israel and the Palestinian territories since taking over as president in 2008.

Senior military officials quoted by Israeli public radio said the army had been ordered to exercise “maximum restraint in order to reduce the risk that Palestinians would be killed and give them a pretext to restart the violence ahead of Obama’s visit.”

“The situation risks being pushed to the limits, above all in the run-up to Obama’s visit,” said Issam Abu Bakr, a Palestinian who has organized some of the demonstrations in the central West Bank.

“We will not stop demanding a timetable for the release of the prisoners.”

Earlier this month, Abbas urged the international community to intervene over the fate of four detainees on long-term hunger strike. Public anger about the prisoners could create a situation which “will be impossible to control and it will deteriorate across the Palestinian territories,” he warned.

He also promised that the issue of “our brave prisoners will top the agenda” in his talks with Obama and Secretary of State John Kerry when they arrive in the region.

Both sides deny responsibility for the violence which has been focused on the fate of prisoners held in Israeli jails.

Earlier this week, Abbas accused Israel of deliberately seeking to stoke unrest in the West Bank.

“The Israelis want chaos and we know it but we won’t let them,” he said, insisting the Palestinians would not “be dragged” into playing along.

But Israel responded by demanding the Palestinian Authority “act responsibly to prevent incitement and violence, which will only exacerbate the situation,” Mark Regev, spokesman for the Israeli premier, told AFP.

“Ultimately, not violence but peace talks are what is needed.”

Security officials quoted in Maariv said the mass demonstrations across the West Bank were aimed at raising the temperature to ensure that resolution of the decades-long Israeli-Palestinian conflict would be a central element of Obama’s visit.

Until now, the White House has kept expectations deliberately low, saying Obama has no plans to push new proposals to break the more than two-year deadlock in peace talks. — AFP

#Palestinian tensions set to persist until #Obama’s visit

OCCUPIED JERUSALEM — Clashes that flared in the West Bank after a Palestinian died in Israeli custody are unlikely to turn into a third Intifada, but each side will use them when US President Barack Obama visits, commentators say.

After several days of unrest following the death of Arafat Jaradat at the weekend, a measure of calm returned to the West Bank Tuesday, despite an early-morning rocket from Gaza.

The rocket, the first to hit southern Israel in three months, was fired by militants from the Al-Aqsa Martyrs Brigades, an armed offshoot of the Fatah movement of Palestinian president Mahmoud Abbas, in response to the death of Jaradat, whom they said was one of their men.

But Israeli military and political officials quoted by Maariv newspaper expressed optimism that the “wave of riots would subside and would not lead to a third Intifada.”

The military had on Monday noted “a drop in the number of incidents” while assessing that “the violence would continue at least until the arrival of Obama on March 20.”

The top-level trip, which will include talks in occupied Jerusalem and Ramallah, will be the first time Obama has visited Israel and the Palestinian territories since taking over as president in 2008.

Senior military officials quoted by Israeli public radio said the army had been ordered to exercise “maximum restraint in order to reduce the risk that Palestinians would be killed and give them a pretext to restart the violence ahead of Obama’s visit.”

“The situation risks being pushed to the limits, above all in the run-up to Obama’s visit,” said Issam Abu Bakr, a Palestinian who has organized some of the demonstrations in the central West Bank.

“We will not stop demanding a timetable for the release of the prisoners.”

Earlier this month, Abbas urged the international community to intervene over the fate of four detainees on long-term hunger strike. Public anger about the prisoners could create a situation which “will be impossible to control and it will deteriorate across the Palestinian territories,” he warned.

He also promised that the issue of “our brave prisoners will top the agenda” in his talks with Obama and Secretary of State John Kerry when they arrive in the region.

Both sides deny responsibility for the violence which has been focused on the fate of prisoners held in Israeli jails.

Earlier this week, Abbas accused Israel of deliberately seeking to stoke unrest in the West Bank.

“The Israelis want chaos and we know it but we won’t let them,” he said, insisting the Palestinians would not “be dragged” into playing along.

But Israel responded by demanding the Palestinian Authority “act responsibly to prevent incitement and violence, which will only exacerbate the situation,” Mark Regev, spokesman for the Israeli premier, told AFP.

“Ultimately, not violence but peace talks are what is needed.”

Security officials quoted in Maariv said the mass demonstrations across the West Bank were aimed at raising the temperature to ensure that resolution of the decades-long Israeli-Palestinian conflict would be a central element of Obama’s visit.

Until now, the White House has kept expectations deliberately low, saying Obama has no plans to push new proposals to break the more than two-year deadlock in peace talks. — AFP

#مصر إلغاء قرار منع #مبارك و #العادلى و #الشريف و #زكريا_عزمي من السفر أو التصرف في أموالهم بعد التصالح في قضية "هدايا الأهرام"

إلغاء قرار منع مبارك
إلغاء قرار منع مباركقررت نيابة الأموال العامة العليا برئاسة المستشار مصطفي الحسينى المحامى العام الأول للنيابة اتخاذ إجراءات رفع أسماء المتهمين الذين سددوا قيمة ما حصلوا عليه من هدايا، من قوائم الممنوعين من السفر وترقب الوصول، والمنع من التصرف في اموالهم السائلة والمنقولة والعقارية، بعد قيامهم بسداد قيمة الهدايا التي حصلوا عليها من مؤسسه الأهرام خلال الفترة من عام 2006 حتي عام 2011 الصادرة فى القضية الشهيرة إعلاميا باسم "هدايا الأهرام".

ومن أبرز من شملهم القرار الرئيس السابق وأسرته واللواء حبيب العادلي وزير الداخلية، وصفوت الشريف رئيس مجلس الشوري السابق، وزكريا رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق.

وكان المستشار طلعت عبد النائب العام، وافق علي رفع أسماء 13 شخصية من رموز النظام السابق من قوائم الممنوعين من السفر وترقب الوصول، والمنع من التصرف في اموالهم السائلة والمنقولة والعقارية، حيث قاموا بسداد قيمه ما حصلوا عليه من هدايا من مؤسسه الأهرام.

ومن ابرز هؤلاء الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب السابق وحاتم الجبلي وزير الصحه الاسبق ومفيد شهاب وزير الدوله للشئنون القانونيه والنيابيه الاسبق وسامي مهران امين عام مجلس الشعب الاسبق ويسري الشيخ مدير مكتب فتحي سرور سابقا ومحمد سامي سعد سكرتير الدكتور احمد نظيف وابوالوفا حسين رشوان سكرتير الرئيس السابق 2011.
الجورنال

#libya Ex- #Gaddafi premier #Mahmudi is critical after torture: Lawyer

TUNIS — Al-Baghdadi Al-Mahmudi, the last premier of deposed Libyan leader Muammar Gaddafi, is in critical condition after being tortured in a Libyan prison, his Tunisian lawyer said Wednesday.

Mahmudi “is in critical condition as a result of the torture he has suffered,” said Mabrouk Kourchid, adding that “he could die”.

The lawyer did not provide any further details nor reveal his sources for fear they could suffer reprisals.

Mahmudi fled to neighboring Tunisia in September 2011, shortly after rebels seized Tripoli and effectively put an end to more than four decades of Gaddafi’s ironfisted rule.

He was arrested there and extradited to Libya last June, despite warnings from rights groups that he could face the death penalty.

He went on trial in November for what the prosecutor general’s spokesman said were “prejudicial acts against the security of the state and financial crimes.”

In July, Mahmudi protested his innocence to journalists visiting his prison.

“I am not guilty, not guilty, not guilty,” he told reporters during a visit organized by the authorities in an apparent bid to quash rumors he had been tortured.

A physician by training, Mahmudi was loyal to Gaddafi until the end, serving as premier from 2006 up to the final days of his regime.

Along with Seif Al-Islam, the toppled dictator’s most high-profile son who is also on trial, Mahmudi is one of the few remaining keepers of the many state secrets under Gaddafi, who was captured and killed by rebels in October 2011. — AFP

#US to bolster support for #Syrian rebels, says #Kerry

PARIS — The United States is looking for more tangible ways to support Syria’s rebels and bolster a fledgling political movement that is struggling to deliver basic services after nearly two years of civil war, US Secretary of State John Kerry said Wednesday.Officials in the United States and Europe have said the Obama administration is nearing a decision on whether to provide non-lethal assistance to carefully vetted fighters opposed to Syrian President Basher Al-Assad, and Kerry’s comments indicated that the Americans are working to make sure that its aid doesn’t fall into the wrong hands.“We are examining and developing ways to accelerate the political transition that the Syrian people want and deserve,” Kerry said. “We need to help them to deliver basic services and to protect the legitimate institutions of the state.”A decision whether to vastly increase the size and scope of assistance to Assad’s foes is expected by Thursday when Kerry will attend an international conference on Syria in Rome that leaders of the opposition Syrian National Coalition have been persuaded to attend, the officials said. They spoke on condition of anonymity because the shift in strategy has not yet been finalized and still needs to be coordinated with European nations, notably Britain.France, Syria’s former colonial ruler, has been among the strongest supporters of the rebels, and French President Francois Hollande was the first Western leader to recognize their leadership.“We agree all of us on the fact that Mr. Basher Al-Assad has to quit,” said French Foreign Minister Laurent Fabius.In Vienna, Turkish Prime Minister Recep Tayyib Erdogan said lack of clear leader among Syria’s opposition is no reason to maintain support for the “cruel” Al-Assad regime. “The international community thus far unfortunately has not taken the kind of position it was expected to take,” Erdogan said at a UN event.“Some countries ask who will replace Assad when he leaves. I always say that major events, major revolutions, bring their own leaders,” he said through an interpreter at a news conference.On the ground, Syrian warplanes carried out airstrikes on rebels trying to storm a police academy outside Aleppo, while jihadi fighters battled government troops along a key supply road leading to the southeastern part of the city, activists said.Aleppo became a key front in the country’s civil war after rebels launched an offensive there in July 2012. In months of bloody street fighting, opposition fighters have slowly expanded the turf under their control, although the combat has left much of the city in ruins.The police academy has recently emerged as a new front in the fight for Aleppo, which is considered a major prize in the conflict. Activists say the government has turned the facility into a military base, using it to shell opposition areas in the countryside as well as rebel-held neighborhoods inside the city. — Agencies

Two jailed #Palestinians end hunger strike: prison

JERUSALEM — Two Palestinians held in Israeli custody without trial have ended their hunger strike but are still being treated in civilian hospitals, an Israeli prison official said on Thursday.

Jaafar Ezzeddine and Tariq Qaadan had "started eating yesterday," Israel Prisons Service spokeswoman Sivan Weizman told AFP.

Two other prisoners "Samer Issawi and Ayman Sharawna are both continuing their hunger strike," she said, adding they were now the only inmates still refusing food.

All four, who stopped eating several months ago but have been taking fluids and vitamins, are currently in hospital, she said.

A Palestinian prisoner support group said that Ezzedine and Qaadan would decide whether to renew their protest action after a hearing on their cases next week.

"Inmates Jaafar Ezzeddine and Tariq Qaadan have decided to suspend their open-ended hunger strike until March 6, when the Ofer military court will hold a hearing on their administrative detention," said the Palestinian Prisoners' Club.

"The final decision to suspend or renew the (hunger) strike will be made based on the ruling of the court that day," it said in a statement.

"The military prosecution has revealed that it will not seek renewal of their administrative detention."

Under what Israel calls "administrative detention" suspects can be imprisoned without trial by order of a military court. Such orders can be renewed indefinitely for six months at a time. — AFP

#Egypt to widen probe into fatal balloon crash

CAIRO — Egypt's lead investigator says countries of some of the victims of the deadly balloon crash in Luxor have asked to join the probe.

Walid El-Moqadem said Thursday that Hong Kong, Britain, Japan and Hungary will not be sending investigators so far. He says they have been granted an advisory role and will for now be upraised of progress through emails.

Nineteen foreign tourists died when their hot air balloon caught fire and plummeted about 1,000 feet to the ground on Tuesday in southern Egypt.

Initial reports say the balloon was in the process of landing when a cable got caught around a gas tube and a fire erupted.

He says Egyptian investigators are currently collecting and documenting data. A separate criminal investigation is under way to rule out foul play. — AP

#Egypt to widen probe into fatal balloon crash

CAIRO — Egypt's lead investigator says countries of some of the victims of the deadly balloon crash in Luxor have asked to join the probe.

Walid El-Moqadem said Thursday that Hong Kong, Britain, Japan and Hungary will not be sending investigators so far. He says they have been granted an advisory role and will for now be upraised of progress through emails.

Nineteen foreign tourists died when their hot air balloon caught fire and plummeted about 1,000 feet to the ground on Tuesday in southern Egypt.

Initial reports say the balloon was in the process of landing when a cable got caught around a gas tube and a fire erupted.

He says Egyptian investigators are currently collecting and documenting data. A separate criminal investigation is under way to rule out foul play. — AP

#Syria rebels seize historic #Aleppo mosque: NGO

BEIRUT — Rebels seized control of the historic Umayyad Mosque in Syria's second city of Aleppo on Thursday after several days of fierce clashes that damaged the building, a watchdog reported.

State news agency SANA, meanwhile, said a car bomb exploded in a regime-held suburb of the central city of Homs, killing a number of people and wounding others.

In Aleppo, regime troops were forced to withdraw from the mosque at dawn, taking up positions in buildings around the landmark structure, said the Syrian Observatory for Human Rights.

The mosque's museum caught fire during the battle, causing its ceiling to collapse, adding to damage done in October when one of its intricately sculpted colonnades was charred in clashes.

Aleppo's director of Islamic endowments said the mosque's library, which contains "valuable Islamic relics and Qur'anic manuscripts dating back to pre-Mamluk times," had been ransacked and destroyed.

"Armed terrorist groups have looted and completely destroyed the Islamic library, which is one of the most valuable in the region with an estimated value of hundreds of thousands of Syrian pounds," Abdel Qader al-Shihabi told AFP.

The site has been a place of worship since the 8th century, but the original building was razed by the Mongols in the 13th century, from when the current structure dates.

Elsewhere in Aleppo's UNESCO-listed Old City, fighting raged around the Justice Palace.

Observatory director Rami Abdel Rahman said that if the rebels gain control of the palace, they would be able to cut off army reinforcements to Aleppo's regime-held citadel.

While rebels have taken over large swathes of territory and a number of key military garrisons in Aleppo province, fighting in the city has been at stalemate for months.

Further north on Thursday, air strikes targeted rebel positions around Menegh military airbase, which has been under protracted siege as the opposition battles for control of Aleppo's major airports.
Warplanes also carried out several raids in the northern province of Raqa.

And fierce clashes erupted in Damascus on the outskirts of rebel-held Jobar district in the east and near the Palestinian refugee camp of Yarmuk in the south, said the Observatory.

The watchdog, which gathers its information from a network of activists and medics, said 157 people were killed nationwide on Wednesday. — AFP

Army Arrests Suspect for Tossing Grenades in #Tripoli 'to Incite Strife'

W460
The Army Command announced on Thursday that it had arrested a suspect who confessed to tossing explosives in the northern city of Tripoli.
It said in a statement that it had arrested Ahmed Bassam al-Jajatiyeh, who confessed to being tasked by Z.S. to toss hand grenades and dynamite sticks in the neighborhood of Bab al-Tabbaneh in order to create tensions.
He, along with others, were also tasked with tossing the explosives between the rival neighborhoods of Bab al-Tabbaneh and Jabal Mohsen in order to create strife between them.
He confessed to being paid LL20,000 per day by Z.S.
Jajatiyeh said that he carried out his actions on his motorbike or by throwing the grenades off building rooftops.
Investigations are underway with suspect to uncover his accomplices.
The Army Command urged the people to cooperate with officers deployed in Tripoli in order to help them apprehend any individual attempting to destabilize the city.
Tripoli had witnessed over the past week tensions as a the result of the tossing of explosives.
One person was killed and a number of people were wounded in such incidents.

 nahar net


#Libya Movie Awards – Call For Participation

The Libyan Film Awards to be held in Tripoli in March funded by the EU and organised by the local NGO 1-Libya and the Italian Culture Institute.
Libya Movie Awards
TRIPOLI, March 28-30, 2013
Call For Participation
The Italian Culture Institute, in partnership with the European Union, is pleased to announce the First edition of the ‘’Libya Movie Awards’’.
This is a competition for short films by talented young Libyan film makers. It aims at stimulating the creation of a Libyan movie industry and building a community of film makers. In addition to helping the discovery of new talents, this important event will provide a venue for conveying ideas on relevant social issues in Libya after the revolution.
Prizes for the winners consist in professional tools to increase opportunities for the career. An international Jury composed by Libyan directors and film critics along with European movie makers and directors will select the works submitted.
In the three-days program the European guests will offer in the mornings workshops and lectures about movie making, and in the afternoon prize-winner short films will be shown. You are cordially invited to participate with a production of yours, preferably a new one, created for the occasion. Please, take note of the following Rules and regulations: -
Participants must be Libyan nationals and preferably active since the Revolution (but not limited to)
- Movies accepted must be in DVD.
- Movies duration must be between 1 and 10 minute long.
- Movies must belong to one of the following categories:
1- Culture.   2- Human rights.   3- Movie promo (Trailers).   4- Creative short movie (Fiction, Horror, Comedy , Drama )   5- Music Videos.   6- Animation.   7- Awareness Video.
You are requested to submit your work between the 10th and the 20th of March 2013 (deadline).
Movies can be sent to libyaawards@gmail.com or sent by regular mail to:   Istituto Italiano di Cultura   P.O.Box 12475 Tripoli
Alternatively, movies can be delivered in our premises in Nofliin – Shara Mostafa Bazama (Ahmad ar-RAfiq Al-Mehdawi).
*For participants outside of Tripoli , Locations will be set to hand in the martial in case of a slow internet connection while up-loading the films.
libya herald

#Egypt confiscates missiles smuggled from #Libya

Cairo: An Egyptian security official says authorities have confiscated two pick-up trucks carrying 60 anti-tank missiles smuggled across the border from Libya.
The official says two truck drivers were arrested and the weapons seized just south of Cairo on Wednesday morning.
The two were heading from Marsa Matrouh, 430km northwest of the capital on the Mediterranean Coast, to the largely lawless Sinai Peninsula where weapons are regularly smuggled to Palestinian fighter groups in the Gaza Strip through underground tunnels.
Lawlessness has been rife in Sinai since the ouster of longtime ruler Hosni Mubarak in February 2011. Weapons have flowed from Libya into the peninsula, where Islamistshave grown in strength.
gulf news .

#Libya Could Produce More Energy from Renewables than Oil

Libya could generate five times the amount of energy from solar panels alone than what it produces from crude oil, according to research by Nottingham Trent University.
The study, led by the university’s School of Architecture, Design and the Built Environment, shows that the oil-rich North African state has the potential to generate enough renewable energy to meet its own demands.
Researchers found that if the country used just 0.1% of its landmass to harness solar power, it could potentially produce the equivalent to almost 7m barrels of crude oil per day in energy. This is staggeringly higher than the 1.41m barrels Libya currently produces in crude oil every day.
Libya’s location along the tropic of cancer offers the country exposure to long hours of daylight, all year round. Its average solar radiation rate is almost double that of the UK.
Researchers also found that as Libya is exposed to dry, hot, prolonged gusts; it also holds the potential to generate significant amounts of wind power.
“If Libya could harness only a tiny fraction of the renewable energy resources it has available in the form of solar and wind power, not only could it meet its own demands for energy, but also a significant part of the world’s demands by exporting electricity”, said Ahmed Mohamed, a Nottingham Trent University PhD student, from Libya, who worked on the project.
theen ergy collective

#Qatari_bank Masraf #Al_Rayan wants share in #Libyan bank

Tripoli, 28 February 2013:
Qatari bank Masraf Al Rayan’s desire to acquire an important share in a commercial bank in Libya has finally been approved by its extra ordinary general assembly, The North Africa Post reports.
Al Rayan has been yearning to increase its capital in a Libyan bank to get what many reports describe as a strategic share.
The extra ordinary assembly’s approval now needs the nod of the Qatari and Libyan authorities before it can be a reality. The assembly also empowered the board of directors of Masraf Al Rayan to take decisions concerning urgent business and or company acquisitions up to a total cost of QR1bn for two years from the date of this approval and inform shareholders.
The acquisition of the anonymous Libyan bank is part of the Masraf Al Rayan’s plan to pursue diverse investment opportunities. According to director Dr Hussain Ali al-Abdulla of Al Rayan, the Libyan bank is poised to be converted into an Islamic bank. He said that they will be looking forward to playing a leading role in the Libyan bank’s management prior to the approval.
Masraf Al Rayan made the most of Qatar’s strong economic growth, and established itself as one of the major banks in the country during 2012, by improving its market share, according to the director.
He added that Masraf Al Rayan continued its efforts to acquire a large share in Islamic Bank of Britain, especially after the board of directors decided to forgo acquiring shares in two Qatari companies working in oil and gas maintenance as the Qatari lender could not reach an agreement with the owners of the companies.
Masraf Al Rayan is Qatar’s largest Islamic lender by market value. It’s seeking to expand regionally making many to believe that it could issue an Islamic bond.
LIBYA HERALD

Opinion: Restructuring #Libya’s financial sector

By Dr Abdalla Kablan, EXANTE
Tripoli, 28 February 2013:
Despite all the security and political challenges facing Libya, the economic outlook for the country is bright and positive going forward into 2013. The recent transformation of Libya’s political situation has opened up the possibility for the restructuring of many of the country’s vital sectors, and the financial sector is sure to capitalise from this.
Globally the world has recently witnessed a major financial crisis that has caused political and economic turmoil. This crisis was caused by a series of bad decisions that were taken by financiers that did not take in consideration the complex nature of financial markets and did not follow a scientific approach in their chaotic decision-making process.
Modern financial systems have been created and are constantly being updated, using various scientific approaches to avoid the previous mistakes that were created by the financial crisis, and to resolve any current problems.
The role of science and technology has become very apparent as a crucial tool in modern financial systems. For instance, the advance in computational power over the past decade has had a dramatic impact on financial research, banking operations, and related regulations. Due to this increase in computational capacity and respective automation of financial markets, an increasing number of financial institutions and exchanges has now created databases that contain all the valuable information of the markets, presented in an easy and accessible manner.
The availability of these databases has boosted the development of a number of new areas of financial research. These can help in optimising the current products that are on offer, in order to avoid any unnecessary losses.
As a result, efficient new forms of financial trading have emerged as important trends in financial engineering. This has created faster paced financial trading where prices are analysed, second-by-second, and buy, sell or hold decisions are systematically taken in real-time.
With a population of just over six million, Libya has excellent financial resources to embark on economic transformation, supported by a young, driven and enthusiastic population eager to achieve independence and economic prosperity. Libya’s economic well-being will only come about through the consolidatiion of democratic values, inclusiveness, transparency, education and accountability.
Libya is now in a unique position for restructuring. The financial industry here needs to adapt to new trends and train its personnel on the new forms of financial trading using these new scientific measures.
Computational Finance, for instance, is an interdisciplinary field that combines many scientific areas such as mathematical finance, numerical methods, artificial intelligence and computer simulations, to enable intelligent trading and facilitate the risk management of process. This will help in understanding and developing new innovative applications of soft computing,  to enhance the prospective services that the financial industry in Libya can provide. Libya is well-positioned to use its wealth, unique economic situation and its appetite for development to embark on a nationwide campaign of restructuring its financial sector, fully using latest technologies to allow it to rapidly evolve, and potentially turn into a major financial centre in the long term.
Libya is clearly at a major historical crossroads. In order for it to exploit modern technologies fully, many factors need to be considered, including restructuring the country’s overall infrastructure, regulatory framework, and human capital.
This means that ultimately it is up to the Libyan people and Libyan governments (present and future) to develop the country into a vital financial centre in the region.
Libya is now in a position to choose between using all of its potential or settling for a wealthy consumer’s role that uses of other financial centres around the world, many of which have proven thanks to the recent financial crisis to be far from flawless.
 The opinions contained in this article do not necessarily reflect those of the Libya Herald.

رئيس الحكومة المؤقتة يجدد التأكيد على رفض #ليبيا القاطع لتواجد أية قواعد عسكرية لأي دولة على اراضيها .

طرابلس 28 فبراير 2013 (وال) - جدد رئيس الحكومة المؤقتة السيد " علي زيدان " التأكيد على رفض ليبيا القاطع لتواجد أية قواعد عسكرية لأي دولة على اراضيها وأنها لم تتحدث في هذا الموضوع مع أي دولة . وقال السيد زيدان في المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم الخميس في طرابلس " نحن لم نعطي تعهدا لأي دولة بأن يكون لها قواعد عسكرية في البلاد لافي الشمال ولا في الجنوب ولن تكون هناك قواعد اجنبية في ليبيا بأي حال من الاحوال وأن ماتتناوله بعض وسائل الاعلام يعد كلام مغلوط وليس له أي أساس من الصحة . (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

#UK university says #Libya could produce more energy through solar power than oil

Libya could generate some five times more energy from solar power than it currently produces in crude oil, according to research by the UK’s Nottingham Trent University.
Libya’s long hours of strong sunlight throughout much of the year means that the country could generate enough renewable power to meet and exceed its own energy demands. Excess could then be exported to the world market.
“If Libya could harness only a tiny fraction of the renewable energy resources it has available in the form of solar and wind power,” said Ahmed Mohamed, a Libyan PhD student at the university who worked on the project, “not only could it meet its own demands for energy, but also a significant part of the world’s demands by exporting electricity.”
Libya has an average daily solar radiation rate of some 7.1 kilowatt hours per square metre per day on a flat part of the coast. This climbs to 8.1 in the south of the country.
The study showed that if Libya used just 0.1 percent of its landmass to harness solar power, it could produce the energy equivalent to seven million barrels of crude oil.
Amin Al-Habaibeh, who is leading the research, said: “Although Libya is rich in renewable energy resources, it is in urgent need of a more comprehensive energy strategy.” He said it was difficult to break away from the dependency on oil and its revenues.
“Renewable energy technology is still in its early days in Libya and a clear strategy and timetable is needed to take it forward,” Al-Habaibeh said, “in particular, work needs to be done to develop the skills and knowledge needed to install and maintain renewable energy systems.”
Hafez Abdo, who supervised the research, said that it also explored whether the benefits would outstrip the costs of implementing such a project. He also said the study could be applied to other countries: “The final results should be a stepping stone for other studies to find a sufficient solution to energy security and climate change in the world.”
The research also showed that Libya has the potential to generate significant amounts of wind power, especially along the coast. “Wind energy could play an important future role in meeting the total electric energy demand,” said Mohamed.
libya herald

#ليبيا الصحة تعلن نتائج مسح تقييم وجودة جاهزية الخدمات الصحية

عقد بفندق المهاري في طرابلس، أمس الأربعاء،فعاليات الندوة الخاصة بإعلان نتائج مسح تقييم وجودة جاهزية الخدمات الصحية والذي نظمته وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
وبحسب موقع وزارة الصحة فإن ” الندوة افتتحت بالنشيد الوطني، وبعدها ألقت اللجنة المنظمة كلمة وتلاها المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالإضافة لكلمة وزير الصحة بالحكومة المؤقتة نورالدين دغمان”.
وذكر الموقع أن ” مدير مركز المعلومات والتوثيق بالوزارة ألقى مقدمة عامة عن المشروع واستعرض خلالها نتائج المسح ،وبعدها سلط الضوء عن أداة التقييم وتحليل النتائج وعرض منظومة المعلومات الجغرافية”.
وأشار الموقع إلى أنه خلال الندوة أقيمت حلقة نقاش برئاسة وزير الصحة نور الدين دغمان حول الاستفادة من نتائج المسح ونقاش تقني حول مستقبل البيانات.
يذكر أن الندوة حضرها كل من وزير الصحة نور الدين دغمان ،و ممثل عن منظمة الصحة العالمية في ليبيا جان جبور ورئيس وأعضاء اللجنة الصحية بالمؤتمر الوطني العام ومدراء الإدارات بوزارة الصحة.
وكالة أنباء التضامن

الاحتفال بالذكرى الثانية للثورة في سجن #أبوسليم بالعاصمة #طرابلس

أبوسليم
أحيت الجمعية الليبية لسجناء الرأي بالتعاون مع مجلس أبوسليم المحلي صباح اليوم الخميس احتفالا بالذكرى الثانية للثورة في سجن أبوسليم في العاصمة طرابلس.
وذكر مُراسل “وكالة أنباء التضامن” أن الاحتفالية شهدت حضور رئيس المؤتمر الوطني العام محمد المقريف والسفير الفرنسي والقنصل الإيطالي والأسباني في ليبيا ورئيس الحكومة السابقة عبد الرحيم الكيب وشخصيات حقوقية دولية وسياسية ليبية وعدد من سجناء الرأي السابقين بالإضافة إلى أهالي مذبحة أبوسليم .
كما صحب الاحتفال عدد من العروض العسكرية الجوية والبرية لأفراد من الجيش الليبي وعدد من منتسبي وزارة الداخلية واللجنة الأمنية العليا.
وأضاف المُراسل إن رئيس المجلس الانتقالي السابق مصطفى عبد الجليل شارك في الاحتفال بمُداخلة هاتفية حيا من خلالها أهالي سجناء أبوسليم وأثنى على دورهم الأساسي في اندلاع الثورة قبل عامين.
الجدير بالذكر أن رئيس الجمعية الليبية لسجناء الرأي أبوبكر الغرياني صرح لـ”وكالة أنباء التضامن” في وقت سابق بخصوص اختيار السجن لإقامة الاحتفالية لغرض إعطاء الفرصة للحضور من المدعوين والمُشاركين للتجول داخل زنزانات السجن التي تكشف عن مدى الانتهاكات الحقوقية والإنسانية التي كانت تُمارس في السجن خلال حكم القذافي.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – مصطفى الفرجاني

اللجنة المشرفة على سباق #ليبيا الدولي الثاني للعدو تعقد مؤتمراً صحفيا عشية اليوم .

طرابلس 28 فبراير 2013 (وال) - تعقد اللجنة المشرفة على سباق ليبيا الدولي الثاني للعدو مؤتمراً صحفيا عشية اليوم الخميس عند الساعة السادسة مساء بفندق باب البحر بطرابلس . وستوضح اللجنة المشرفة على السباق في هذا المؤتمر البرنامج العام الذي اعدته بخصوص سير سباق ليبيا الدولي الثاني للعدو الذي سينطلق يوم غد بمدينة طرابلس ، والاعلان عن اسماء الدول والعدائيين العالميين المشاركين فيه . يشار إلى ان جمعية التقدم الرياضية الثقافية هي التي تشرف وتنظم هذا السباق . (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا رئيس الحكومة المؤقتة يؤكد ان الاجراءت التي تتخذها الحكومة بتكليف مسؤولين أو بإعفاء آخرين لايقصد من وراءها استهداف أحد بعينه .

طرابلس 28 فبراير 2013 (وال) - أكد رئيس الحكومة المؤقتة السيد علي زيدان إن الاجراءات التي تتخذها الحكومة بتكليف مسؤولين أو بإعفاء آخرين لايقصد من وراءها استهداف أحد بعينه ولا منطقة ولاقبيلة بل جاءت بهدف المصلحة العامة وان أداء الشخص الذي تم إعفائه من المهمة التي كلف بها لايتفق ومقتضياتها . وأوضح السيد زيدان في المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم الخميس بطرابلس أن أية اجراءات تتخذها الحكومة تأتي بناء على تقارير من ديوان المحاسبة والجهات المختصة في المؤتمر الوطني العام ، مشيرا بالخصوص الى أن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة بشأن مؤسسة الاستثمارات الليبية وصندوق التضامن الاجتماعي جاءت بناء على هذه التقارير. (وال) 
وكالة الأنباء الليبية

رئيس الحكومة الانتقالية السابقة يدعو أبناء الشعب الليبي إلى المساهمة الجادة والبناءة في بناء #ليبيا الجديدة على أسس متينة من العدل والحرية والفضيلة .

إضافة 4 . طرابلس 28 فبراير 2013 ( وال ) - عبر رئيس الحكومة الانتقالية السابقة الدكتور " عبد الرحيم الكيب " عن سعادته بوجوده فى هذا الحفل الكبير لأهالى وسكان منطقة أبوسليم بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 17 فبراير ، وإشهار الجمعية الليبية لسجناء الرأي . وحيا في كلمته التي ألقاها بالمناسبة كل أم لشهيد وكل أب لشهيد وكل أخ لشهيد وكل أخت لشهيد وكل زوج لشهيد وكل صديق لشهيد من الرجال والنساء الذين قدموا أرواحهم ودمائهم للقضاء على النظام الفاسد المستبد . وأكد أن ملحمة البطولة لشرفاء ليبيا والذين بسببهم إنطلقت شرارة وثورة 17 فبراير ، وانتصرت على الظلم والاستبداد قادرة على إصلاح ذات البين وتحقيق المصالحة الوطنية . وقال " إن هذا المكان الذي كان يوماً معقل للطاغات ومعتقل للشرفاء المجاهدين ونتشرف بأن بيننا من كان معتقل في ذهاليز هذا السجن ،والذي كان شاهداً على جريمة بشعة جداً تعد أحد أكبر الجرائم في تاريخ البشرية إن لم تكن الكبري تلك الجريمة التي ذهب ضحيتها 1270 رجل من خيرة شباب ليبيا ورجالها " . وأضاف نحن اليوم نحتفل بنجاح ثورة 17 فبراير المجيدة ، ونتذكر اليوم من عام 1996الذي أغتيل فيه 1270 من أخوتنا الشرفاء وهم مُكبلين ومربوطي الأعين وهم يكبرون ويرددون الشهادة . وقال إن الحاقدين لم يقفوا عند هذا الحد بل حرقوا بقاياهم وعضامهم الطاهرة ثم قذفوا بها في قاع البحر وكأنهم لا يعلمون بأن الله يحيي العظام وهي رميم . ودعا الدكتور " عبد الرحيم الكيب " بالمناسبة أبناء الشعب الليبي إلى المساهمة الجادة والبناءة في بناء ليبيا الجديدة على أسس متينة من العدل والحرية والفضيلة ، وهو الهدف الذي دفع من أجله الشهداء دماءهم الزكية وضحى من أجله الجرحى وكافة أبناء الشعب الليبي . ( يتبع ) 
وكالة الأنباء الليبية

اجتماع شؤون التربية والتعليم في مدينة #زلطن #ليبيا

زلطن
عقد بقاعة الاجتماعات بمكتب شؤون التربية و التعليم زلطن، أمس الأربعاء، اجتماع ضم مسئول التربية والتعليم زلطن عبد الحكيم عبد الله عامر ومديري المكاتب بديوان مكتب شؤون التربية والتعليم و مدراء المؤسسات التعليمية زلطن.
وبحسب موقع وزارة التربية والتعليم  عرض خلال الاجتماع المشاكل التي تواجه العملية التعليمية بالفصل الثاني للعام الدراسي 2012-2013 و عرض آخر المستجدات بمكتب التربية و التعليم زلطن.
 وذكر الموقع أنه خلال الاجتماع ناقش المجتمعون عدم استكمال المقررات الدراسية للفصل الأول و كيفية الاستفادة من بعض الحصص وإضافة ساعات لتغطية المقررات التي لم تستكمل وبعض المشاكل بمدارس زلطن .
وأكد عامر على ضرورة التركيز على الجانب الإداري بالمدارس و مساندة مدراء المدارس على تأدية عملهم بالشكل المطلوب و تخفيف العبئ عنهم و ذلك بالاستعانة بالتقنية الحديثة و تطوير الكادر الإداري بالإضافة إلى تطوير المعلمين و المعلمات و تأهيلهم علمياً و تربوياً
وأشار الموقع إلى أن مسئول شؤون التربية و التعليم لمنطقة زلطن اختتم الاجتماع بكلمة شكر فيها مدراء المدارس على حضورهم و مشاركتهم و نقاشهم الهادف الذي يدل على حرصهم على دفع عجلة التعليم إلى أفضل المستويات.
وكالة أنباء التضامن