الاثنين، 4 مارس 2013

مؤتمر دولي لإعادة إعمار #ليبيا 28 أبريل المقبل

تبدأ فعاليات المعرض الدولي الثاني لإعادة بناء وتطوير ليبيا في بنغازي، من 28 أبريل الى 1 مايو المقبل، والذي يهدف تشجيع الاستثمارات في مجالات البناء والأعمار من داخل وخارج ليبيا.
وتوسيع في بناء البنية التحتية لأغلب المدن داخل ليبيا واستمرار ما هو قائم حاليا، بالإضافة إلى تشجيع الهيئات الحكومية على دعم القطاع الخاص في مجالات إعادة الأعمار، و نقل المعرفة والخبرات اللازمة في مجالات الأعمار والبناء، وإعادة بناء المدن المتضررة من جراء الأحداث بصورة عصرية ومتطورة بالإضافة الى دعم الشركات الوطنية وتقديم التسهيلات اللازمة لها من طرف الجهات الحكومية ذات العلاقة.
ومن أهدافه كذلك تشجيع المصارف على الاستثمار والدعم لجميع مجالات الأعمار والبناء وتقديم الدعم المادي اللازم، للشركات الوطنية المتخصصة في هذه المجالات، وبناء مدن حديثة متطورة لاستيعاب الزيادة السكانية تقوم على أساس بنية حديثة وقوية وفقا لأحدث المواصفات والتقنيات العالمية.
ليبيا المستقبل

سجناء سابقون يديرون سجون #ليبيا... و #السنوسي الجائزة الكبرى

يقول المقاتل الإسلامي محمد قويدر الذي أمضى أكثر من عشر سنوات في أحد سجون القذافي وأصبح الان مدير سجن "أبو سليم" أن اثنين من معذبيه في السابق سجينان عنده الآن، ولكن الجائزة الأكبر بالنسبة له هو رئيس مخابرات القذافي عبدالله السنوسي.
السجن مجمع ضخم من المباني ذات اللون البيجي تعلوها أكياس من الرمل وتحيط بها أسوار حافاتها مطرزة بالاسلاك الشائكة، وغالبية حراسه ذوو لحى كثة طويلة على طريقة الإسلاميين، الذين كان معمر القذافي ورئيس مخابراته عبد الله السنوسي يضعانهم وراء القبضان في سجون كهذه تحديدًا.
من سجان إلى سجين
ولكن منذ سقوط نظام القذافي أصبح سجن أبو سليم يعبر عن جزاء ما يلقاه المرء على أعماله. ومدير السجن محمد قويدر مقاتل إسلامي سابق أمضى أكثر من عشر سنوات في أحد سجون القذافي. وهو يقول إن اثنين من معذبيه سجينان عنده الآن ولكن الجائزة الأكبر هو السنوسي نفسه.
وأكد قويدر لصحيفة واشنطن بوست أن "من المحال" إرسال مثل هؤلاء السجناء لمحاكمتهم في الخارج رغم مطالبة المحكمة الجنائية الدولية بتسليهما السنوسي ومعه سيف الاسلام نجل القذافي بتهمة القتل الجماعي وارتكاب فظائع اخرى خلال الثورة الليبية في 2011.
شكوك في إجراء محاكمات عادل
واتخذت الحكومة الليبية موقفًا مماثلًا عندما تعهدت بمحاكمة المتهمين من أركان النظام السابق في ليبيا لتكون محاكمتهم دليلا على نجاح الانتقال من الدكتاتورية إلى الديمقراطية.
وعلقت المحكمة الجنائية الدولية في الوقت الحاضر مطالبتها بتسليم سيف الاسلام إلى حين البت في الطعن الذي قدمته الحكومة الليبية بهذا المطلب. ولكن صحيفة واشنطن بوست نقلت عن خبراء قانونيين تحذيرهم "من المخاطر التي قد تنشأ إذا اتضح ان الخليط المتناقض من الذين يتنازعون على دفة القيادة في ليبيا ليسوا مستعدين للالتزام بالقانون الدولي".
ويشير انقلاب الأدوار ليصبح السجين سجانًا والقادة الذين كانوا مطاردين في السابق أصحاب سلطة اليوم، إلى الفراغ الذي يرى الخبراء القانونيون أن المحكمة الجنائية الدولية هي التي يجب ان تملأه في بلدان مثل ليبيا حيث ما زالت هناك شكوك في امكانية اجراء محاكمة عادلة للمتهمين بارتكاب جرائم حرب.
وبحسب تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش لحقوق الانسان الصادر في شباط (فبراير) فان غالبية سجناء ليبيا "موقوفون منذ ما يربو على عام بدون تهمة أو حقوق قانونية بما في ذلك مراجعة ملفاتهم وحقهم في توكيل محام". وأضاف التقرير أن الموقوفين في بعض مراكز الاعتقال تحدثوا عن "تعرضهم إلى التعذيب مرات متكررة وعن وفيات في السجن".
حرس وطني جديد
وفي عموم البلاد فان الكثير من الذين يحرسون زهاء 8000 سجين أُلقي القبض عليهم خلال الثورة وبعدها هم مقاتلون أو سجناء سابقون. ويعمل في مناصب حساسة في الحكومة الليبية وأجهزتها الأمنية أعضاء سابقون في الجماعة الليبية الإسلامية المقاتلة التي حاربت نظام القذافي بصورة متقطعة طيلة عقد التسعينات.
وبادر اعضاء سابقون في هذه الجماعة المتطرفة إلى تشكيل حرس وطني جديد يسيطر على أجنحة من مجمع سجن أبو سليم الذي يُحبس فيه السنوسي، بحسب شخصين زارا السجن وتحدثا لصحيفة واشنطن بوست طالبين عدم ذكر اسميهما. ويوجد سيف الاسلام في سجن آخر في مدينة الزنتان حيث يحرسه الثوار الذين القوا القبض عليه.
يفتقرون إلى التدريب
وقالت حنان صلاح الباحثة في منظمة هيومن رايتس ووتش التي التقت قويدر ومسؤولين آخرين في السجن وفي وزارة العدل الليبية إن لا مشكلة في تولي مقاتلين سابقين ادارة السجون الليبية. ولكن افتقارهم إلى التدريب وعدم التدقيق في خلفياتهم للتأكد من انهم بلا سوابق من الخروقات وانتهاك حقوق الانسان هو المشكلة.
قضية شخصية
وبالنسبة لمدير السجن قويدر والعديد غيره فان مهمته أصبحت قضية شخصية. إذ اعتُقل قويدر في عام 1986 بتهمة التآمر مع خلية جهادية حين كان ضابطا في جهاز الاستخبارات الخارجية الليبية الذي كان يرأسه السنوسي. ولكن قويدر (49 عاما) يعتبر نفسه أحد المحظوطين الذي نجوا من مجزرة 1996 التي قُتل فيها نحو 1200 من نزلاء سجن ابو سليم بأمر من السنوسي نفسه، كما يقول الليبيون.
ولدى قويدر معرفة فريدة بوقائع مجزرة سجن أبو سليم التي يروى وقائعها كما حدثت ساعة بساعة استنادا إلى ما سمعه وشاهده من زنزانته، بما في ذلك تفاصيل تدين السنوسي. وهو بهذه المعرفة يعتبر شاهدًا مهما من شهود النيابة التي تحقق في انتهاكات النظام السابق. ولكن ما يعرفه يتسبب ايضا في تعقيد وضعه بوصفه سجان السنوسي.
"الجائزة الكبرى"... إعدام السنوسي
وقال بن ايمرسون المحامي المعروف في مجال حقوق الانسان الذي طلبت عائلة السنوسي الدفاع عنه، انها "فضيحة" متسائلا "أين تجد في العالم رجلا بعهدة اشخاص يدَّعون انهم ضحايا الجرائم التي ارتكبها". وأضاف ايمرسون الذي يعمل مقررًا خاصا لحماية حقوق الانسان والحريات في مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان "لا احد يأخذ امكانية اجراء محاكمة عادلة في ليبيا على محمل الجد".
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن ايمرسون قوله ان السلطات الليبية "تماطل وتلعب" مع المحكمة الجنائية الدولية وليس في نيتها تسليم السنوسي اليها وان "الجائزة الكبرى لليبيين هي تعليق هذا الرجل من انشوطة حبل". وتريد ليبيا محاكمة السنوسي بتهمة المسؤولية عن آلاف القتلى والجرحى والمغيبين خلال الثورة وعدد لا يحصى من الانتهاكات الأخرى في عهد القذافي بينها مجزرة سجن ابو سليم.
الصندوق الأسود
ولكن حكومات أجنبية ايضا مهتمة بمصير السنوسي. إذ يُشتبه بأنه مدبر تفجير طائرة بان ام الاميركية فوق قرية لوكربي الاسكتلندية عام 1988 ومقتل 270 شخصا في الحادث. وطلبت فرنسا اعتقال السنوسي بالارتباط مع تفجير طائرة مدنية عام 1989. وقال رئيس الوزراء الليبي السابق عبد الرحيم الكيب لصحيفة الغارديان ان السنوسي "هو الصندوق الأسود" لأسرار نظام القذافي.
ولم يُسمح للمحامي ايمرسون بمقابلة السنوسي ولكنه يقول إن لديه سببا للاعتقاد بأن موكله تعرض للتعذيب. وأكد قويدر إنه لا السنوسي ولا أي أحد آخر في سجنه تعرض للتعذيب وأضاف أن سجناءه "محظوظون جدا جدا بكونهم هنا" في عهدته.
وتابع قويدر "التفكير المنطقي يقول انني يجب ان انتقم لأن 1270 شخصا قُتلوا وكثيرين منهم كانوا اصدقائي ولكني لم انتقم". وقال قويدر ان لدى سجنائه طبيبا يستطيعون مراجعته 24 ساعة في اليوم ويأكلون ما يأكله حراسهم.
ثقافة التعذيب مستمرة
ويقول وزير العدل الليبي صلاح المرغني ان بعض المحبوسين في سجون أخرى في ليبيا يرزحون في السجن منذ نحو عامين بلا محاكمة بسبب بطء التحقيقات ونقص المحققين وأكثر من ذلك نقص محامي الدفاع. وأثار هذا شكوكا لدى منظمات حقوقية دولية في مراعاة الأصول القانونية وضمان حقوق الموقوفين.
كما نقلت صحيفة واشنطن بوست عن المرغني قوله "للأسف ان ثقافة التعذيب استمرت بعد الثورة ولدينا سجون خرجت عن السيطرة ولكننا نعمل على تغيير هذا الوضع".
ويرى المسؤولون الليبيون بمن فيهم المرغني وهو ناشط مخضرم في مجال حقوق الانسان، ان لمحاكمة الموقوفين في ليبيا قيمة رمزية لبلد يريد ان يزيل آثار عقود من الاستبداد وان يجد مكانه بين دول العالم الديمقراطية.
وكانت السلطات الليبيبة قدمت في شباط (فبراير) آخر رزمة من الوثائق لتعزيز طعنها في طلب المحكمة الجنائية الدولية تسليمها سيف الاسلام القذافي وتأكيد حقها في محاكمته على الأرض الليبية. وقال المتحدث باسم المحكمة الجنائية الدولية فادي العبد الله ان المحكمة سترد على طعن الحكومة الليبية في الوقت المناسب. واعلنت ليبيا ايضا انها تعتزم الطعن في أمر تسليم السنوسي ولكنها لم تفعل ذلك حتى الآن.
وفي حال تثبيت المحكمة اوامرها بتسليم المتهمَين ستكون طرابلس ملزمة بالتنفيذ وإذا رفضت يجوز للمحكمة ان تحيل القضية إلى مجلس الأمن الدولي.
ولكن العديد من المسؤولين الليبيين ومنهم قويدر متمسكون بموقفهم. وقال قويدر ان سيف الإسلام القذافي وعبد الله السنوسي قد يُعدمان في نهاية المطالف ولكن محاكمتهما ستكون شفافة على النقيض من كل محاكمات القذافي.
وشدد قويدير على أن المتهمَين مجرما حرب وليبيا لن تسلمهما للمحاكمة في الخارج بصرف النظر عن الوضع الراهن في البلد. وقال قويدر ان القيادة السياسية في طرابلس "لن تنظر ابدا" في أمر تسليمهما للمحاكمة خارج ليبيا.
المصدر: ليبيا المستقبل

#ليبيا رئاسة الأركان العامة تناشد الأطراف المتنازعة بمنطقة #مزدة وضواحيها بالتوقف عن القتال من أجل حماية المدنيين في هذه المنطقة .

طرابلس 4 مارس 2013 (وال) - ناشدت رئاسة الأركان العامة بالجيش الليبي الأطراف المتنازعة كافة بمنطقة مزدة وضواحيها بالتوقف عن القتال من أجل حماية المدنيين في هذه المنطقة . وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الأركان العقيد " علي الشيخي " لوكالة الأنباء الليبية اليوم الأثنين إن رئاسة الأركان العامة أصدرت أوامرها إلى سلاح الجو الليبي بضرب أي قوة مسلحة تتحرك بالمنطقة . ( وال ) 
وكالة الأنباء الليبية 

#ليبيا تُنفي خبر وصول الجراد الأخضر لجنوبها

جراد
قال رئيس اللجنة الإدارية بالمركز الوطني لمكافحة الجراد الصحراوي يوسف أبوالأحباس اليوم الخميس لـ”وكالة أنباء التضامن” أنه من غير المُتوقع أن يصل الجراد الأخضر إلى الأراضي الليبية .
وأضاف أبو الأحباس أن المركز الوطني بصدد التنسيق مع مركز التنبؤات بقسم الجراد في التربية الزراعية ومركز الكفرة المختص بمتابعة آخر التطورات بهذا الشأن ,نافيا تسجيل أي حالة وصول للجراد إلى الأراضي الليبية .
كما أوضح أن الجراد المنتشر في كل من السودان ومصر يتجه إلى الشرق وليس الغرب مُستبعدا في الوقت ذاته وصول الجراد إلى ليبيا .
يُذكر أن وسائل إعلامية تناقلت خبراً يفيد بانتشار الجراد الأخضر في منطقة الجنوب الشرقي لليبيا.
وكالة أنباء التضامن –  طرابلس – نرجس إنبيه

#Libya Resumes Gas Exports to #Italy

Libyan gas exports resumed to Italy after a brief stop on Saturday, as a result of armed dispute around the Mellitah complex on the western Libyan coast.

The Libyan Deputy Minister of Defence announced Sunday that gas exports have resumed as the Libyan army took over the security requirements in the complex.

Libya provides at least ten percent of Italy’s gas needs.

Mellitah gas complex is located about 100 kms west of Tripoli on the sea coast. It is a joint venture between the Libyan National Oil Coloration and Eni of Italy.
tripoli post .

#Libya Resumes Gas Exports to #Italy

Libyan gas exports resumed to Italy after a brief stop on Saturday, as a result of armed dispute around the Mellitah complex on the western Libyan coast.

The Libyan Deputy Minister of Defence announced Sunday that gas exports have resumed as the Libyan army took over the security requirements in the complex.

Libya provides at least ten percent of Italy’s gas needs.

Mellitah gas complex is located about 100 kms west of Tripoli on the sea coast. It is a joint venture between the Libyan National Oil Coloration and Eni of Italy.
tripoli post .

How to be a #lady: Teens taken back to school in #Dubai


DUBAI – Teenagers in the UAE are being taken back to school and taught some table manners. Now being offered up are modeling courses at the Dubai-based agency Bareface, reported a local newspaper.

“Body odor and bad breath are no-nos that can lose you jobs, “Alessandra Cardoso, a teacher at Bareface, told The National.

“I make a point of telling my students that having excellent personal hygiene, being waxed and smelling great are vital in this business. I educate them about nutrition, too, as I can’t have models who are starving. There must be life in their eyes,” she added.

Brazilian-born Cardoso, who modeled for 12 years, told the newspaper students learn all what they need to know how to become “professional” models.

“Teenagers can often feel inadequate and there are plenty of misconceptions out there,” she says.

“Yes, it’s true that some agencies prefer really skinny models because the camera can add pounds — but many European agencies are now enforcing minimum percentage of body fat. I teach students that ‘plus-size’ and ‘petite markets’ are also big business - so it’s not all about size zero.”

As a trainer, Cardoso puts a lot effort into getting her students to overcome what she described as “harmful” stereotypes about modeling in media.

The newly launched classes have targeted male students too.

“The training was really great and I now know how to groom myself and pose correctly,” Vimal Vijayan, a 27-year-old Indian entrepreneur living in Dubai told the newspaper.

Bareface is considered to be the largest and most respected model and talent agency in the Middle East. The agency manages regional and international models, talent, and entertainment across fashion, advertising, events, film and TV. A twelve-week modeling course at the academy costs 5,000 AED ($1,361). – Al Arabiya

#Iraq shuts border post with #Syria

MOSUL — Iraq shut a border crossing with Syria on Sunday after rebels battling to overthrow Syrian President Bashar Al-Assad seized the other side of the frontier post from his army, Iraqi military sources said.

The Iraqi army fired warning shots into the air late on Friday as Syrian insurgents fought government forces in the Syrian town of Yaarabiya and eventually seized the border post.

The fighting so close to Iraq illustrates how Syria’s near-two-year conflict could spill over its borders, dragging in neighboring countries and further destabilizing the region.

“Iraqi authorities were ordered to shut off Rabia border crossing until further notice because of the Syrian government’s lack of control over the other side of the post,” police said.

Syria’s insurgents are predominantly Sunni Muslim and are supported by mainly Sunni regional powers such as Turkey and Gulf Arab countries, while Assad belongs to the minority Alawite sect and is backed by Shi’ite Iran. The conflict has put pressure on the already precarious sectarian and ethnic balance in Iraq. — Reuters

#UK says #Assad is ‘delusional’

LONDON — British Foreign Secretary William Hague said Sunday that Syrian President Bashar Al-Assad was “delusional” for failing to see that the bloodshed in his country was at his own hands.

Hague said that he would this week announce more assistance to the Syrian opposition in the form of non-lethal equipment and refused to rule out the possibility of arming them in the future.

In an interview with British newspaper The Sunday Times, Assad accused London of wanting to arm terrorists in his country.

Britain has been pushing to lift a ban on the sale of arms to Syria’s rebels, but at a meeting last month European Union foreign ministers ruled that only “non-lethal” aid and “technical assistance” could be given to the opposition.

“How can we expect them to make the violence less while they want to send military supplies to the terrorists and don’t try to ease the dialogue between the Syrians?” Assad said in a rare interview with Western media.

Hague told BBC television: “This is a man presiding over this slaughter.

“And the message to him is we, Britain, are the people sending food and shelter and blankets to help people driven from their homes and families in his name. “We are the people sending medical supplies to try to look after people injured and abused by the soldiers working for this man.

“Assad thinks and is told by his inner circle that all of this is an international conspiracy, not the actual rebellion and revolt of his own people.

“This will go down as one of the most delusional interviews that any national leader has given in modern times.”

In the interview, Assad dismissed the suggestion that Britain could play a constructive role in resolving the conflict, saying: “We don’t expect an arsonist to be a firefighter.”

He added that London had long been out of contact with Damascus and lacked credibility in Syria due to its dealings in the Middle East.

Meanwhile,Syria’s opposition chief Ahmed Moaz Al-Khatib made a first visit to the largely rebel-held Aleppo province Sunday.

“Khatib entered the country for a few hours on Sunday morning for the first time” since becoming head of the Syrian National Coalition in November, a source said on condition of anonymity.

“He visited Menbej and Jarablos to view the situation of residents there and to discuss their living conditions,” said the official, referring to towns in Aleppo province.

Amateur video footage distributed by activists show Khatib walking through the streets of Menbej, according to an unidentified cameraman.

The video shows Khatib, in a dark suit and scarf, accompanied by several men through a street lined with small shops.

On the ground in the mainly opposition-held north, hundreds of Syrian troops and rebels were killed in a week-long battle for a police academy in Aleppo province, with insurgents seizing control of most of the complex, a monitoring group said. — Agencies

#Iran using talks to ‘buy time’ for bomb: #Netanyahu

OCCUPIED JERUSALEM — Renewed international efforts to negotiate curbs on Iran’s disputed nuclear program have backfired by giving it more time to work on building a bomb, Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu said Sunday.

His remarks on the inconclusive Feb. 26-27 meeting between Iran and six world powers signaled impatience by Israel, which has threatened to launch preemptive war on its arch-foe, possibly in the coming months, if it deems diplomacy a dead end.

Senior US diplomat Wendy Sherman flew in to brief Israel about the Kazakh-hosted talks, in which Tehran, which denies seeking nuclear arms, was offered modest relief from sanctions in return for halting mid-level uranium enrichment.

There was no breakthrough. The sides will reconvene in Almaty on April 5-6 after holding technical talks in Istanbul.

“My impression from these talks is that the only thing that is gained from them is a buying of time, and through this time-buying Iran intends to continue enriching nuclear material for an atomic bomb and is indeed getting closer to this goal,” Netanyahu told his cabinet in remarks aired by Israeli media.

Extrapolating from UN reports on Iran’s enrichment of uranium to 20 percent fissile purity, a short technical step from weapons-grade, Netanyahu has set a mid-2013 “red line” for denying the Islamic republic the fuel needed for a first bomb.The prospect of unilateral Israeli strikes, and the likely wide-ranging reprisals by Iran and its regional allies, worries Washington, which wants to pursue diplomacy as it winds down costly military commitments abroad.

In an attempt to make their proposals more palatable to Tehran, the United States and five other world powers appeared to have softened previous demands in Almaty — for example regarding their requirement that the Iranians ship out their stockpile of the higher-grade uranium.

A senior Israeli official said that while the Netanyahu government had hoped for a tougher line by the so-called P5+1, it was resigned to awaiting the results of this round of talks.

“At the end of the day, what matters is that the Iranians end their enrichment, whether it’s through shutting down their facilities or through more nuanced technical safeguards,” the official, speaking on condition of anonymity, told Reuters.

The official would not comment on how or if the latest diplomacy had affected the readiness of Israel, which is widely assumed to have the region’s only nuclear arsenal, to go to war.

Obama’s Israel visit has been overshadowed by local politics too, given the rightist Netanyahu’s failure so far to build a new coalition government after he narrowly won a Jan. 22 ballot.

Appealing to potential party allies to rally to him in the name of national security, Netanyahu told his cabinet: “To my regret this is not happening, and in the coming days I will continue my efforts to unify and galvanize forces ahead of the major national and international challenges that we face”. — Reuters

#Libya: Gas exports to #Italy halted after unrest

TRIPOLI — Transport of natural gas from Libya to Italy through a major pipeline in the country’s west was halted Sunday after clashes between tribesmen and forces guarding the natural gas complex, a security official said.

The unrest was just the latest instance of tribal clashes disrupting efforts to bring Libya under control of the central government.

A company official said foreign staff of the Mettillah Oil and Gas complex near Zwara, about 110 km from the capital Tripoli, were evacuated following the clashes which broke out Saturday.

The security official said the move to halt exports was a security measure, but no pipelines were affected. He said one of the company staff was injured during the clashes, which ended Sunday. The complex is a joint venture between Libya’s National Oil Corporation and Italy’s largest energy company, Eni SpA.

A lawmaker from Zwara, Nouri Abu-Sahmein, blamed the guards at the complex. Abu-Sahmein said the clashes broke out after guards refused to stop at a local checkpoint. Clashes erupted with the local ethnic Berber tribesmen early Saturday, killing a tribesman.

The guards are from Zintan, home of the rebels who were first to sweep into the capital, Tripoli, in August last year, dealing the decisive blow to the regime of former dictator Muammar Gaddafi.

The empowered militiamen took charge of guarding the natural gas complex, raising the anger and jealousy of local tribesmen. Turf wars between different tribes in post-Gaddafi Libya over control of strategic areas are common, as the central government struggles to impose order.

After the first clashes, three guards were arrested, prompting them to call in their supporters from Zintan, who surrounded the natural gas complex and fired at the local tribesmen, killing one, Abu-Sahmein said.

Many of the tribal conflicts are along ethnic lines between Arab and ethnic Berbers. — AP

#Libya: Gas exports to #Italy halted after unrest

TRIPOLI — Transport of natural gas from Libya to Italy through a major pipeline in the country’s west was halted Sunday after clashes between tribesmen and forces guarding the natural gas complex, a security official said.

The unrest was just the latest instance of tribal clashes disrupting efforts to bring Libya under control of the central government.

A company official said foreign staff of the Mettillah Oil and Gas complex near Zwara, about 110 km from the capital Tripoli, were evacuated following the clashes which broke out Saturday.

The security official said the move to halt exports was a security measure, but no pipelines were affected. He said one of the company staff was injured during the clashes, which ended Sunday. The complex is a joint venture between Libya’s National Oil Corporation and Italy’s largest energy company, Eni SpA.

A lawmaker from Zwara, Nouri Abu-Sahmein, blamed the guards at the complex. Abu-Sahmein said the clashes broke out after guards refused to stop at a local checkpoint. Clashes erupted with the local ethnic Berber tribesmen early Saturday, killing a tribesman.

The guards are from Zintan, home of the rebels who were first to sweep into the capital, Tripoli, in August last year, dealing the decisive blow to the regime of former dictator Muammar Gaddafi.

The empowered militiamen took charge of guarding the natural gas complex, raising the anger and jealousy of local tribesmen. Turf wars between different tribes in post-Gaddafi Libya over control of strategic areas are common, as the central government struggles to impose order.

After the first clashes, three guards were arrested, prompting them to call in their supporters from Zintan, who surrounded the natural gas complex and fired at the local tribesmen, killing one, Abu-Sahmein said.

Many of the tribal conflicts are along ethnic lines between Arab and ethnic Berbers. — AP

#libya #Senussi expected revolt, claims daughter

Unood Senussi (right) with her father. — Photo courtesy Libya Herald

Ashraf Abdul Wahab




TRIPOLI
— Unood Senussi, the 22 year-old daughter of Gaddafi’s security chief Abdullah Senussi, who is herself held in a Tripoli jail, has been interviewed by the Libya Herald and said she was being well treated and had been allowed to visit her father.

Unood Senussi was arrested on Oct. 6 at the Cleopatra Hotel in Dahra, Tripoli, shortly after she had flown into the country from Algeria. At the time Reuters reported an official as saying she was carrying a large quantity of US dollars. She has been charged with entering Libya on a false passport.

At her first court appearance on Nov. 20, Senussi pleaded not guilty and claimed that her passport in the name of ‘Unood Abdallah Mohammed’ was genuine, even though it omitted her Senussi family name.

Senussi was interviewed by the Libya Herald in the presence of the prison director and his deputy, along with other prison staff at the Al-Ruwaimi jail in Ain Zara. No recording or photography was allowed.

Dressed in a black jacket with a brown headscarf, Senussi seemed in good health and appeared to speak freely.

She said that she had come to Libya to see her father after his extradition from Mauritania, following his own detention in that country for traveling on a false Malian passport.

She said that she had originally been arrested by the military police and kept under house arrest for ten days, watched by a female guard, who, she said, had treated her well. She was then transferred to Al-Ruwaimi where she said that she has been detained with ten other women, who had all volunteered to join Gaddafi’s Peoples’ Guard. The treatment of her fellow prisoners, she claimed, was not as good as her own.

Senussi said that she had been allowed to visit her father but did not say where or when the encounter took place. Abdullah Senussi is being held in the Hadba prison, where a guard is currently charged with smuggling him a mobile phone.

She explained that her father had been in good health and had said that he was being given special food. He had told her that she should not have come back to Libya and that he had wanted her to stay with her mother and her siblings and look after them.

Unood Senussi told the Libya Herald that the prison authorities allowed her to call her mother in Egypt once a month and she had made four such calls. “My treatment here in the prison is good,” she said, “and my aunt has come to visit me twice.”

Of her father, she insisted he was “a good man, an affectionate human being. He did not do anything bad or wrong. He used to help all people. He used to never close the door of his house in the face of anyone. He was loved and never had any bodyguards. No one ever tried to kill him.”

She also said that she did not see Muammar Gaddafi as the Libyan leader, but as a member of the family, since he was married to her aunt. Her connection to him was “a family relationship”.

She said she had last seen Gaddafi at the beginning of the revolution, when he seemed anxious and tense. However, she recalled that he then spoke in private with her father and afterwards seemed relaxed and laid down.

“At the beginning of the air campaign against Libya,” said Senussi, “specifically on the first day of NATO’s bombardment of Tripoli, my father seemed very normal and did not show any tension or anxiety. He even returned home and went to sleep as usual”.

However, she added that the next day, because NATO fighters seemed to be making passes over their home “my father moved us out of the house. The next day the building was hit. Ten of our other houses were also bombed in Tripoli and other cities.

“When we left Tripoli, we headed first toward the south. From there we went to Algeria through the desert and from there we went to Egypt. My older brother Mohamed was killed during the fighting between the city of Tarhunah and Bani Walid. He used to live in Italy before the revolution.”

It appears that the revolt against Gaddafi’s rule was not a complete surprise to Abdullah Senussi. His daughter told the Libya Herald: “About three or four years before the revolution, my father spoke with me and asked me to be strong and told me to expect the occurrence of such events. He said to me that the [political] position will not remain the same for ever and that the situation could change overnight. He told me that I should always be strong and be ready for this day.”

Of her experience in the jail, Senussi said: “The prison director is like a brother to me. But I hated him when I first came here, especially when I learnt that he was one of those who tried to kill my father during the Libyan revolution.”

Looking to her future Senussi said: “When I get out of prison, I will finish my studies in the field of law I will do all that I can to support my father and have him transferred to the International Criminal Court to stand trial. I will also contact international organizations to help my father. When he was arrested in Mauritania, I contacted one of the opposition TV stations and urged them to exert pressure on the government to release my father.” — Libya Herald

#Mubarak, sons face retrial next month #Egypt

CAIRO — An Egyptian court Sunday set the date for a retrial of ousted leader Hosni Mubarak, his sons and top aides, ordering the politically fraught hearings over the killing of protesters to start just nine days before parliamentary elections next month.

Mubarak, who was toppled in a popular revolt in 2011, was jailed for life for ordering the killing of demonstrators, but was later granted a retrial by a Cairo court. The 84-year-old is now being treated in a military hospital.

His sons and other figures have also faced charges of corruption and squandering public funds, due to be reheard.

“Samir Abu El Maati, the head of the Appeals Court has set April 13 as the retrial date for former president Hosni Mubarak, his two sons Gamal and Alaa and his interior minister Habib El-Adly and six of his top aides ... on charges of killing of protesters during the January 25th revolution,” MENA state news agency said.

The retrial could raise tensions at a time of political and economic turmoil in Egypt, which has seen waves of street unrest throughout the two years since Mubarak stepped down. New Islamist President Mohamed Morsi accuses his supporters of fomenting some of the unrest.

The hearings are likely to overlap with the parliamentary vote, which begins on April 22 and will be held until late June.

Meanwhile, popular discontent over the government’s performance is already spilling into violent confrontations on the streets and a myriad of work stoppages.

On Sunday, clashes erupted between security forces and protesters in the port city of Port Said, the scene of a civil strike now in its second week.

City residents started their strike in anger over the excessive use of police force, which killed over 40 civilians in late January, to demand retribution.

In Cairo, die-hard soccer fans of Al-Ahly club, known as Ultras, were also gearing up for the March 9 verdict by staging protests around town that blocked traffic going to the airport, and closed off the area around the central bank.

Most of those killed in the Port Said stadium were Al-Ahly Ultras, and the group is pressing for retribution from Port Said soccer fans as well as security officials.

Meanwhile, in the southern city of Luxor, scores of bazaar owners blocked the roads leading to the famed ancient sites such as the Valley of the Kings, barring tourist buses from getting through in an unprecedented move. The protesters are demanding the government exempt them from paying rent because of the dismal tourism revenues. — Agencies

#Israel opens #Palestinians-only bus lines in W. Bank

JERUSALEM — Israel launched two Palestinians-only bus lines in the occupied West Bank on Monday, a step an Israeli rights group described as racist and which the Transport Ministry called an improvement in service.

The left-wing Haaretz daily reported the ministry opened the lines, to be used by Palestinian laborers traveling between the West Bank and Israel, after Jewish settlers complained that Palestinians on mixed buses were a security risk.

"Creating separate bus lines for Israeli Jews and Palestinians is a revolting plan," Jessica Montell, director of the B'Tselem rights group, said on Army Radio. "This is simply racism. Such a plan cannot be justified with claims of security needs or overcrowding."

The Transport Ministry said the two new lines would "improve public transport services for Palestinian workers entering Israel" and replace pirate buses charging them "exorbitant prices."

"The Ministry of Transport has not issued any instruction or prohibition that prevents Palestinian workers from traveling on public transport in Israel nor in Judea and Samaria," it said, referring to the West Bank.

"Furthermore, the Ministry of Transport is not authorized to prevent any passenger from using public transport services."

Rights groups, however, voiced concern that Israeli police at checkpoints in the West Bank would remove Palestinian passengers from regular bus lines and order them to use the new ones.

Police spokesman Micky Rosenfeld said all Palestinians returning to the West Bank would be searched for stolen property, describing this as a routine Israeli precaution.

He said he did not know whether and how this might affect Palestinian travel on regular buses.

Herzl Ben-Zvi, mayor of the Karnei Shomron settlement, said the new lines "answer the needs of all passengers — Palestinians and settlers" because they would relieve overcrowding on buses in the area. — Reuters

#Libya: Still Waiting on a Viable State

There was a widespread belief in the Western world that a post-Gaddafi Libya would be sympathetic, and quite possibly take on the form of a democratic, secular government. This belief was fueled by the fervor with which rebel forces rose up across Libya, and the eagerness with which they parroted Western talking points when accepting aid and military assistance. As the months marking the fall of Gaddafi turn to years however, it has become increasingly apparent that the situation in Libya is still mired in factional violence and crime, with the nominal government having no choice but to recruit militias to keep some semblance of peace.
The most memorable example of this trend occurred just under six months ago, when the American consulate in Benghazi was attacked, killing four American citizens, including J Christopher Stevens, the serving ambassador at the time. While the attack was initially blamed on spontaneous outrage that arose in response to a slanderous anti-Islam film, it later became clear that it was in fact a premeditated terrorist attack, conducted by one of the many violent factions vying for dominance in post-Gaddafi Libya.

But the most shocking part of all is that 
Ansar al Sharia, the group believed to be responsible for the attack on the American consulate, is among the militias that the central government has deputized in order to fight the wave of crime, kidnappings, and drug trafficking that is surging through the country. Ansar al Sharia is a Salafist group devoted to spreading strict Sharia law across Libya.
To be sure, the government's partnership with Ansar al Sharia is one born from desperation and the need to impose some kind of stability; nonetheless, government endorsement of such a radical group highlights the relative immaturity of Libya’s political and security apparatus, or to put it another way, the impossibility of Libya adopting a Western-style government any time soon.

The interim constitution of Libya, though establishing Islam as the state religion, nonetheless guarantees freedom of religion for non-Muslims, and provides for independent judiciaries and multi-party democracy. Hardline groups such as Ansar al Sharia, on the other hand, wish to impose a strict, puritanical Islamic law across the nation. The Nawasi brigade, one of the most powerful groups, have been abducting and detaining men for allegedly practicing homosexuality.

Protests, counter protests, and riots have been erupting as segments of the population gather to express support of, or rejection of, various groups and what they stand for. While these factions were previously united in their opposition to Gaddafi, and occasionally in a vague commitment to establishing a representative government in Libya, for many of them, the similarities stop there.

Just this weekend, Libya was forced to temporarily halt gas exports from the Melitah complex over fighting between rival militias. The conflict was eventually snuffed out after Libyan armed forces were dispatched to the scene, but given the fact that state resources are already stretched, the Libyan army can’t be expected to be putting down sectarian conflicts everywhere at once.

The way in which the Libyan army dealt with the clash at the Melitah complex illustrates the tenuous position of the Libyan state. The army did not move in immediately upon arriving on the scene. Rather, it initially stood back and tried to act as an arbitrator between the two groups, and only after both of the militias had spurned their offer did they move in and clear the complex by force of arms. The army’s preference for negotiation is not owing to any enlightened aversion to violence. On the contrary, it’s a practical consequence of the legitimacy deficit at the top of the Libyan political hierarchy. In the absence of widely accepted political institutions that could legitimate the current rulers of 
Libya in the eyes of the people- all people- across various factions, the state security apparatus becomes a militia like any other. As such, it has to be careful not to antagonize other militias by asserting its coercive power and inducing them to band together against the center, and consequently Libyan politics remain terminally decentralized.
It is clear that there is far less support for West-leaning politics than many of the countries who participated in the 
NATO intervention expected. This resentment has been bubbling to the surface lately, in the form of threats targeting Westerners in Libya. Though American and British leaders have been unclear on whether or not they've been receiving notice of specific, planned incidents, they have been strongly encouraging their citizens in Libya to leave Benghazi and avoid travel to the country in general.
This should not be especially surprising, as none of this factionalism is new. Gaddafi's rule was, essentially, a series of strategic alliances and agreements with diverse and often warring groups. The tribe or clan mentality that many have noted since Gaddafi’s fall is simply the long-time cultural landscape of the country re-asserting itself.

In particular, 
Gaddafi was an expert at stomping out radical Islam. With him removed, the people of Libya are free to pursue self-determination, however, contrary to what the West often assumes – liberated societies are not necessarily liberal societies. Significant segments of the population may favour a strict religious society. These groups may be numerous enough to achieve their goal through democratic means, or driven and fanatical enough to succeed via other means in the event they are not the majority

 geo political monitor.com

Illegal immigration in #Libya — a concern but ‘under control’

Houda Mzioudet



TRIPOLI — “They may return, be jailed and so on and so forth; that is life. But otherwise there will be no illegal immigration.”

“They do not want to send us back home. Look at the food here. They do not want to deport us. We are suffering here. We want to go back to our countries,” an angry Sub-Saharan African illegal immigrant told the Libya Herald from behind bars in the Abu Rashada detention center for illegal immigrants in Gharian. Another one shouted: “Tell the authorities that people here want to go back home.”

Fifty-three young men from different African countries are crammed into what looks like a rectangular, medium-sized jail cell of the center. Four or five other equally full mobile metal structures serving as cells hold more detainees. The 200 or so residents of the center have been here between two months and a year awaiting deportation to their countries of origin. Most hail from Niger, Chad, Gambia, Ghana, Ivory Coast and Nigeria and have one goal in common: they came to Libya for work to be able to support their families back home. “You know we come from very poor countries, that is why we came to Libya,” another one added.

Toward the end of the Libyan revolution, and since then, there has been a massive surge of illegal African immigrants into Libya in the absence of secure border controls. Before that, during the revolution, there were significant numbers of mercenaries coming in to fight for Muammar Gaddafi.

Imed Sagher, in charge of the Gharian’s detention center, confirmed the presence of some of Gaddafi’s mercenaries in the center when it held between 1,600 and 1,700 people at its peak when it first opened in January 2012.

The International Organization for Migration (IOM), based in Geneva, has helped send many of the center’s immigrants back to their countries of origin, Sagher said. Some returned voluntarily on their own with IOM assistance. “But”, Sagher complained, “the process of repatriation has been slow” — as has been the case dealing with the Chadian embassy in Libya. Nigerian nationals have to be be processed through their embassy in Tunis.

“The IOM has to deal with their embassies to get them travel documents to be able to be repatriated quickly. Libya is a rich country and we sometimes repatriate them using Libyan government resources and even give them money, as long as they do not stay here,” Sagher explained. The Department for Combating Illegal Migration (DCIM) gives those who voluntarily return to their countries of origin $600 to start their own business in their homeland, he added. But “they may return, be jailed and so on and so forth. That is life.” he concluded, smiling.

“We want them to raise our spirits, thank us or at least ask how we are doing.”

“One hundred and twenty illegal immigrants cross the southwestern border of Libya daily. Sometimes 200 come in just one day,” Jomaa Saleh Wasini, a Libyan Tebu military officer and member of Umm Al-Aranib Martyrs Battalion at the Al-Wigh Military Base, just north of the Libya-Chad-Niger border, told the Libya Herald.

Libya’s 2,000-km-long southern border, with Sudan, Niger and Chad, has recently become popular with hundreds of sub-Saharan Africans in search of job opportunities in Libya or hoping to go on to  Europe. But entering Libya illegally is not without risk.

Wasini and his colleagues at the base return migrants entering Libya illegally to the town of Qatrun further north on the same day they are caught. Sometimes they are kept overnight in doorless, run-down rooms on the base and therefore have to be fed.  Other times they are transferred to Sebha.

In June 2012, around 460 illegal immigrants from Chad were brought to Al-Wigh. Wasini expressed his gratitude for the IOM’s assistance to them: “They came five or six times to monitor the situation here. They helped us with our mission by providing the migrants with sheets and blankets.”

This work is being done by young and middle-aged volunteers — Libyan Tebus from the south-west. On our way south to the Al-Wigh Military Base, we met a 17-year-old who said he was on holiday from school and was volunteering, along with other former Tebu revolutionaries to man the border crossing. The outpost was more like a hut, with almost no amenities to maintain it. There was a can full of water which one young man claimed they had to walk several miles to bring, a light bulb connected to an electric generator and a few chairs.

Wasini stated that he and his colleagues work in coordination with the DCIM and the Ministry of Interior (MI). They carry out daily patrols to prevent illegal immigrants coming into Libya and alcohol being smuggled from Niger and Chad. The Al-Wigh base has two warehouses where bottles of alcohol and around 20 kilos of drugs seized from smugglers were stored, waiting for Libyan authorities to come and eventually destroy them.

He said they use their own private resources to stop smugglers, many of whom are Libyans from towns in Fezzan such as Sebha. “In 2011, we captured 15 qintars (750 kg) of drugs” Wasini insisted. And he expressed his frustration with the working conditions in the border post. He wished that the Libyan authorities would visit them. “We want them to raise our spirits, thank us or at least ask how we are doing.”

However, Libyan authorities, the successive governments of the National Transitional Council and the General National Congress, have found it extremely hard to protect the country both from the outside and the inside. The presence of militias in the main cities was seen to pose a stronger challenge.

However, that is changing. In January 2013, in the oasis border town of Ghadames, the Libyan Prime Minister Ali Zidan met with his Tunisian and Algerian counterparts for a regional summit on border control. Earlier, he had visited Niger, Chad and Sudan for talks on the same issue. A decision was taken to close the border with Algeria, Niger, Chad and Sudan and declare the south of Libya a military zone. This was a move towards insuring stability in an area that Libyan authorities had struggled to keep under control since the fall of Gaddafi’s regime.

Besides assisting with the voluntary return of immigrants to their countries of origin, the IOM also carries out medical checks in detention centers to see who is fit to travel. This is in  addition to spot-checks to the detention centers across Libya to monitor the situation and see to the needs of the residents. During the Libya Herald’s visit to the Gharian detention center, we were told by Imed Sagher, the head of the center, that the condition of the its “temporary” residents has improved significantly in the last few months.

In the period between Oct. 1, 2011 and Dec. 31, 2012, the IOM has assisted the voluntary return of 6,809 nationals from 20 sub-Saharan African countries. Most returnees came from Niger  — 2,238.  The number of all returnees was 1,876 by December 2011 and 4,933 more returned by December 2012. November 2011 saw the peak of migrants returning to their home countries.

In Murzuk, town council president Mohamed Adam told the Libya Herald that southwestern towns are powerless in halting African migrants from entering Libya. While the town is not directly affected by the issue, it is a transit point for both seasonal migrant workers and illegal migrants who go to Sebha, then Tripoli and sometimes try to reach Europe. “It is hard to deal with it. What shall we do? We have an immense Sahara desert of about 2,000 km to Kufra in the east.” — Libya Herald

#egypt Five killed in Egyptian clashes

Five people - including two policemen - were killed when protesters and security forces clashed in the Egyptian city of Port Said, officials say.
At least 400 people were injured in the fighting overnight, officials said.
Port Said has been rocked by violence since January, when 21 local football fans were sentenced to death over deadly football riots in 2012.
Thousands of people joined the funeral procession on Monday for those killed in the clashes.
Angry mourners shouted anti-government slogans during the procession.
The latest violence comes at a time of heightened political tension in Egypt.
The country has been increasingly polarised between pro-Islamists and liberal and secular forces since Islamists swept to power in parliamentary and presidential elections last year.
Scores of people have died in clashes across the country this year amid protests against Islamist President Mohammed Morsi and grievances over the treatment of those convicted over the football riots.
'Bird-shot'
Fighting erupted in Port Said on Sunday morning when word spread that 39 defendants still facing trial over the 2012 football riots were being moved to outside the city, reports say.
Some 5,000 protesters clashed with police, hurling rocks and firebombs, the Associated Press news agency said. Riot police fired back with bird-shot and tear gas, the agency reported.
The interior ministry said at least one of the policemen who died had been shot.
The violence continued through the day and into the night. The army - which has stayed on the sidelines during other recent violence - moved in to separate the two sides but did not get actively involved, AP said.
The agency said protesters climbed on tanks, shouting: "The people and the army are one hand!", urging the military to take their side.
There has been widespread antagonism towards the police since the mass protests which brought down former President Hosni Mubarak in February 2011.
Many people believe the police stood by, allowing the football riots which led to the deaths of 74 people, mainly supporters of Cairo's al-Ahly team, in revenge for their support for the anti-Mubarak protests.
A court is due to deliver verdicts against the 39 defendants on 9 March.
BBC

#libya #Abdul_Hakim_Belhaj 'will settle' over Libyan rendition

A Libyan man suing the British government for its alleged role in his 2004 rendition to Libya has offered to settle the case.
Abdul Hakim Belhaj is also suing former Foreign Secretary Jack Straw and ex-senior MI6 official Sir Mark Allen.
Mr Belhaj says he wants an apology, an admission of liability and a token payment of £1 from each.
The government said it is co-operating with investigations into UK involvement in ex-Libyan detainees' mistreatment.


The government said it is co-operating with investigations into UK involvement in ex-Libyan detainees' mistreatment.
Mr Belhaj is a former member of an Islamist insurgent group which sought to overthrow Col Muammar Gaddafi in the 1990s. He was also a key brigade leader in the 2011 toppling of the Libyan dictator, working with Nato.
His offer comes as MPs are due again to debate controversial legislation that would take cases like Mr Belhaj's behind closed doors.
'Secret hearings' Mr Belhaj, who began legal action last year, says he and his wife were detained by US intelligence officers at Bangkok Airport in March 2004.

Letter from Abdul Hakim Belhaj
He was allegedly tortured for several days while his wife Fatima Bouchar, who was five months' pregnant, was chained to a wall at a secret prison at the airport.
He believes he was rendered from Bangkok to Libya by the CIA and the flight refuelled on the island of Diego Garcia, the British overseas territory in the Indian Ocean.
He says his rendition - the act of transferring people from one jurisdiction to another - was approved by the UK government and British intelligence was responsible for a tip-off that led to his capture.
When he arrived in Tripoli, he says he was locked up for more than four years in the notorious Abu Saleem prison where he was interrogated and tortured.
Mr Belhaj has now written to those he is suing, saying he wants to lay to rest the misconception that he is pursuing the case to enrich himself.
In a letter sent to Prime Minister David Cameron, Mr Straw, and Sir Mark, Mr Belhaj said: "I am making an open offer to settle our litigation.
"My wife and I are willing to end our case against the UK government and Messrs Straw and Allen in exchange for a token compensation of a British pound from each defendant, an apology and an admission of liability for what was done to us."
A government spokesman said: "We can confirm we have received a letter from Mr Belhaj.
"Her Majesty's Government is co-operating fully with investigations into allegations made by former Libyan detainees about UK involvement in their mistreatment by the Gaddafi regime.
"A police investigation is under way so we are unable to comment further."
Another claimant with a similar case, Sami Al-Saadi, dropped his legal action in December in return for a payment of more than £2m.
The BBC's security correspondent Gordon Corera said: "This week the Security and Justice Bill returns to the House of Commons which would introduce secret hearings for civil cases such as this.
"Mr Belhaj says he has seen the government justifying the bill on the basis of avoiding large payouts and he says his case could be settled at little cost to the taxpayer."

 BBC

In the new #Libya, former prisoners guard their onetime captors

Mahmud Turkia/AFP/Getty Images - Libyans are pictured in front of a mural depicting a torture scene outside Tripoli's Abu Salim prison, scene of a 1996 massacre of prisoners. The prison was notorious for torture and human rights abuses during the time of Moammar Gaddafi.
 
 TRIPOLI, Libya — The prison is a vast, unmarked complex of beige buildings, topped with sandbags and surrounded by high, wire-rimmed walls. Most of the guards wear their beards long and unkempt in the style associated with Islamists — exactly the kind of people that Moammar Gaddafi and his intelligence chief, Abdullah al-Senussi, used to keep locked up. But if ever there was a picture of poetic justice in post-Gaddafi Libya, this is it. The prison’s chief, Mohamed Gweider, is a former Islamist insurgent who spent more than a decade in a Libyan prison. Two of the guards who tortured him, he says, are now his prisoners, and the biggest prize is Senussi himself.
 It would be “impossible’’ for Libya to send such captives abroad, Gweider said, even though Senussi and another prisoner, Saif al-Islam Gaddafi, a son of the late dictator, are being sought by the International Criminal Court for mass killings and other atrocities alleged to have taken place during Libya’s 2011 revolution.
 The Libyan government has adopted the same defiant stance, vowing to try the men on Libyan soil as testament to the country’s successful transition from dictatorship to democracy. For now, the international court has suspended a demand that Gaddafi be handed over immediately, pending a decision on a legal challenge mounted by the Libyan government. But legal experts warn of potential perils if Libya and its hodgepodge of new leaders prove unwilling to comply with international law.


The role reversals in Libya that have put former prisoners, opposition leaders and outlaws into positions of power point to a vacuum that legal experts say the ICC should fill in countries such as Libya, where doubts remain about the prospect of a fair trial for suspected war criminals.
Most of Libya’s prisoners had been “held for more than a year without charge or due process rights, including judicial review and access to a lawyer,” Human Rights Watch said in its 2013 World Report, released last month. Detainees in some facilities reported “repeated torture and deaths in custody,” according to the report.

 Across the country, many of the men who guard some 8,000 prisoners, seized during and after Libya’s eight-month revolution, are former rebels or former prisoners themselves. The top posts in the Libyan government and security services are peppered with former members of the Libyan Islamic Fighting Group, an extremist group that battled Moammar
 Gaddafi’s regime sporadically throughout the 1990s.
Former members of that extremist group have also established a new national guard, which controls at least part of the complex where Senussi is held, according to two people who have visited the facility and who spoke on the condition of anonymity because of the sensitivity of the subject. (Saif al-Islam Gaddafi, once considered his father’s heir apparent, is in another prison in the mountain town of Zintan, held by the Libyan rebels who caught him.)
‘I should be taking revenge’
Hanan Salah, a Libya researcher at Human Rights Watch who has met with Gweider and other justice and prison officials, said there is nothing inherently problematic with former fighters running Libya’s prisons. But the lack of training and vetting, to ensure that guards don’t have records of abuse, is a problem, she said.
 washington post

#Obama chooses new adviser for #Libya and the Middle East

Tripoli, 4 March 2013:
The US administration has appointed Philip Gordon to be the new Special Assistant to the President, and White House Coordinator for the Middle East, North Africa, and the Gulf Region.
“Gordon’s work with our European Allies and partners has been indispensable in helping us to formulate policy and address issues around the globe, including Libya, Syria and Iran,” said National Security Advisor Tom Donilon.
Gordon has said that the US deployed “very unique capabilities” that other countries could not match during NATO’s 2011 intervention in Libya. After handing command of the operation over to NATO, Gordon said, America continued, “to provide the bulk of the intelligence, surveillance and reconnaissance, in-air refuelling, jamming and other critical capabilities.” In January this year, Gordon spoke of US and UK coordination on the follow-up to the revolution.
Donilon said of Gordon’s work: “On international security, international economics and European and Middle Eastern Affairs makes him the perfect person to coordinate our policy in this time of great challenge and opportunity in the Middle East, North Africa and the Gulf.”
Gordon has been part of President Barack Obama’s foreign policy team for the last four years, working as Assistant Secretary of State for European and Eurasian Affairs.
libya herald

#طرابلس مناقشة ميزانية وزارة المواصلات والنقل للعام الحالي .

طرابلس 4 مارس 2013 (وال) - خصص الاجتماع الذي عقد اليوم بمطار طرابلس العالمي لمناقشة ميزانية وزارة المواصلات والنقل للعام الحالي . وحضر الاجتماع وزير المواصلات والنقل " عبدالقادر محمد أحمد " وأعضاء لجنة الاتصالات والمواصلات بالمؤتمر الوطني العام ، والمهندس " فوزي بالتمر " وكيل الوزارة لشؤون الطيران والنقل الجوي ، و" عبدالرزاق الهوت " وكيل الوزارة لشؤون الطرق والنقل البري ، و" فريد القبلاوي" وكيل الوزارة لشؤون الموارد البشرية ، والمهندس " ميلاد معتوق " رئيس مصلحة المطارات ، والمهندس " محمد حمزة " رئيس مصلحة الطرق ، و" شرف الدين البنغازي " رئيس مصلحة الموانىء ، و" مصطفى محمد الحمادي " مدير مطار طرابلس العالمي . ونوه وزير المواصلات والنقل بروح التعاون والمسؤولية التي أبدتها لجنة الاتصالات والمواصلات بالمؤتمر الوطني العام تجاه الوزارة ، مؤكداً بأنها كانت دوماً سنداً قوياً لمساعدة وزارة المواصلات والنقل في تنفيذ خطتها والمشاريع الموكلة لها ومواكبتها لكل أنشطة الوزارة . وأكد وزير المواصلات والنقل " عبدالقادر محمد أحمد " لمراسل وكالة الأنباء الليبية بمطار طرابلس العالمي على هامش الاجتماع الذي التئم صباح اليوم بالمطار أن نتائج وتوصيات هذا الاجتماع ستمكننا من وضع إستراتيجية موحدة وذات فائدة لجميع قطاعات المواصلات والنقل . ( وال - المطار ) 
وكالة الأنباء الليبية 

#مصر #باسم_يوسف ينفي فبركة فيديو عن مرشد #الإخوان

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --  عرض الإعلامي المصري باسم يوسف في الحلقة الخامسة عشر من برنامجه "البرنامج" مقطعا من مؤتمر صحفي سابق للرئيس المصري محمد مرسي، الذي كان مرشحا للرئاسة وقتها، ومرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع، تحدث فيه مرسي عن موقف الجماعة، وذراعه السياسية، حزب "الحرية والعدالة" من انتخابات الرئاسة.
وفي الفيديو، شدد القائمون على "البرنامج" على تلفظ المرشد بكلمة "القصاص" أكثر من مرة بصوت منخفض، في محاولة منه كما يرى البعض للإملاء على مرسي، وهو ما دفع البعض إلى التشكيك في صحة الفيديو، واتهام باسم يوسف بفبركته.
هذه الاتهامات دفعت بيوسف إلى نشر تغريدات على حسابه عبر تويتر ينفي فيها هذه الاتهامات، إذ قال: "أولا... إلى من ألغوا عقولهم وقالوا إن فيديو القصاص مفبرك. الفيديو الأصلي هو أيام ترشيح خيرت الشاطر... لم أدع في الحلقة أن مرسي كان رئيسا وقتها."
وتابع بالقول: "وقلت قبل الفيديو إن موضوع المرشد يحكم كليشيه. ولم ادع على مرسي أنه رئيس." كما قام بوضع رابط يظهر فيه الفيديو الأصلي للمؤتمر الصحفي.
يُذكر أن CNN بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

#ليبيا اشتباكات مسلحة في #مزدة لليوم الثالث على التوالي

IMG_1067
شهدت مدينة مزدة، صباح الاثنين، ولليوم الثالث على التوالي اشتباكات مسلحة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة نتج عنها قتيل وعدد من الجرحى.
_é_ز_è__ _»____ ___è_ذ_è_د
وقال مراسل “وكالة أنباء التضامن” إن الاشتباكات نتج عنها قتيل من قوات درع لواء الجنوب بطلق ناري برصاص قناص وعدد من الجرحى في الجهات المتشابكة.
وكالة أنباء التضامن – عمرو بشير – مزدة

الهيئة العليا للعمل من اجل #ليبيا تزور الجرحى في مبنى المؤتمر الوطني لمناقشة أحداث فجر الأحد

أرسلت الهيئة العليا للعمل من اجل ليبيا، اليوم الاثنين، وفدا إلى الجرحى المعتصمين بمقر المؤتمر الوطني على خلفية الاشتباكات التي حدثت فجر الأحد.
وقال احد أعضاء الهيئة العليا من اجل ليبيا فرج السويحلي لـ”وكالة أنباء التضامن” إن “الهيئة ناقشت مع المعتصمين ما حدث مؤخرا وتوصلوا إلى عدة نقاط من بينها معرفة الجهة التي أمرت بإخلاء المعتصمين بهذه الطريقة والتحقيق في الجهة التي أطلقت النار على المعتصمين”.
وتابع السويحلي أن من النقاط التي تفاهموا عليها أن يرد الاعتبار للمعتصمين من الحكومة والمؤتمر الوطني، وإعادة مناقشة مطالبهم.
وأضاف السويحلي أنه “ستطرح هذه النقاط على المؤتمر الوطني في أقرب وقت ممكن”.
وكالة أنباء التضامن – محمد فركاش

#ليبيا #الجرحى_المعتصمين : على الشعب معرفة اقتحام مقر اعتصامنا بالتوجه للمؤتمر الوطني

DSC_0241
عقدت جمعية جرحى ومبتوري الثورة المعتصمين بمقر المؤتمر الوطني، اليوم الاثنين، مؤتمرا صحفيا وضحت فيه ما حدث أمس أثناء محاولة إخراجهم من مقر المؤتمر.
وقال مراسل”وكالة أنباء التضامن” إن “المعتصمين بالمؤتمر الوطني العام شرحوا في مؤتمر صحفي ما حدث فجر أمس، وتعرضوا لمجريات الأحداث وأظهروا أنواع الأسلحة التي أخذوها من المجموعة التي اقتحمت المؤتمر”.
من جانبه قال الناطق الرسمي باسم جمعية جرحى ومبتوري الثورة محمد الساطي انه “يجب على الشعب الليبي معرفة الأحداث من خلال التوجه إلى مقر المؤتمر الوطني”.
وكالة أنباء التضامن – محمد فركاش

#ليبيا هيئة النزاهة تقرر عدم انطباق معاييرها على بعض قادة الجيش

الهيئة-العليا-لتطبيق-معايير-النزاهة-و-الوطنية1
أصدرت الهيئة العامة للنزاهة والوطنية صباح اليوم، قرارات بعدم انطباق معاييرها بشأن قيادات في الجيش.
وذكرت هيئة النزاهة والوطنية في موقعها الرسمي إنها قررت عدم انطباق معاييرها على كلا من أمر المنطقة العسكرية – الكفرة المبروك محمد علي الغزوي ومدير إدارة العمليات بالجيش الليبي علي محمد مصباح خليفة ورئيس العمليات المركزية للحاكم العسكري لمناطق الجنوب ورئيس اللجنة الوطنية لمتابعة اتفاقية الرقابة على تقنية الصواريخ البالستية علي صالح السائح الجعفري، وآمر المنطقة العسكرية الغربية خالد العربي علي دراء”.
وكالة أنباء التضامن

#ليبيا مدينة #مصراتة ومنطقة #الرويس وجزء من مدينة #بنغازي ستشهد انقطاعا في الكهرباء بعد ستة أيام في حال استمرارية الاشتباكات في مُحيط مجمع مليتة النفطي

مؤتمرات
حذر وزير الكهرباء الليبي علي امحيريق من استمرارية الاشتباكات المُسلحة في مجمع مليتة للنفط والغاز في مدينة صبراتة.
وقال امحيريق في مؤتمر صحفي عُقد برئاسة رئيس الوزراء علي زيدان مساء أمس الأحد في العاصمة طرابلس أن حماية المنشآت النفطية من واجبات رئاسة الأركان العامة إذ أنه لا يحق لمليشيات غير قانونية الاشتباك داخل المُجمع مُضيفا أن هذه الحادثة ستؤثر بشكل مُباشر على إمدادات الكهرباء في المنازل والمُستشفيات.
وأوضح امحيريق أنه في حال استمرارية الاشتباكات في مُحيط المُجمع فإن وزارة الكهرباء ستجد نفسها عاجزة عن الإمداد بعد ستة أيام.
في سياق مُتصل صرح مصدر إعلامي من وزارة الكهرباء لـ”وكالة أنباء التضامن” أنه في حال الاستمرار في الاشتباكات في محيط مجمع مليتة للنفط والغاز بعد المدة التي تحدث عنها امحيريق فإن مدينة مُصراتة بالكامل ومنطقة الرويس بجبل نفوسة وجزء من مدينة بنغازي ستشهد انقطاعا في الكهرباء.
تجدر الإشارة إلى أن اشتباكات مُسلحة تدور في محيط مجمع مليتة للنفط والغاز بين قوتين خارجتين عن القانون من مدينتي الزنتان وزوارة منذ فجر أول أمس السبت تسببت في وقف صادرات الشركة إلى إيطاليا.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – مالك الجاير

#ليبيا الاتحاد يُغادر مُسابقة دوري أبطال #أفريقيا

ارحومة
غادر نادي الاتحاد الليبي مُسابقة دوري أبطال أفريقيا يوم أمس الأحد بعد خسارته أمام نادي البنزرتي التونسي بهدف نظيف في مُباراة إياب الدور التمهيدي من المُسابقة على أرضية ملعب مولاي عبد الله بالعاصمة المغربية الرباط.
جاء الهدف الوحيد في المُباراة للنادي البنزرتي بتوقيع اللاعب مروان المطرودي في الدقيقة الـ25 من الشوط الأول.
الجدير بالذكر أن مُباراة الذهاب بين الفريقين انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف على أرضية ملعب رادس بتونس.
 وكالة أنباء التضامن

#ليبيا الاجتماع النهائي لورشة عمل حول ” دور المعامل المدرسية في تفعيل العملية التعليمية”

عقد بقاعة الاجتماعات بمصلحة التقنيات وصيانة المرافق التعليمية بوزارة التربية والتعليم، أمس الأحد، الاجتماع النهائي مع اللجنة التحضيرية لورشة العمل حول ” دور المعامل المدرسية في تفعيل العملية التعليمية”.
 وبحسب موقع وزارة التربية والتعليم حضر الاجتماع مدير مصلحة التقنيات وصيانة المرافق التعليمية علي قويرح و مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية ومدير إدارة التقنيات والمعلوماتية ومدير مكتب التخطيط والمتابعة بمصلحة التقنيات وعضو اللجنة الاستشارية بالمصلحة.
 وذكر الموقع أن” الاجتماع خصص للإطلاع على كافة التفاصيل النهائية للورشة”، مشيرا إلى أنه حدد موعد الورشة ليكون الـ 6 من مارس 2013 م، والتي سيحضرها مديري مكاتب المخازن بالمناطق ورؤساء وحدات المعامل بمكاتب التفتيش التربوي بكافة مناطق ليبيا.
وكالة أنباء التضامن

#ليبيا أهالي وسكان مدينة #مزدة يطالبون المؤتمر الوطني العام والحكومة للتدخل من أجل وقف إطلاق النار في المدينة .

مزدة 04 مارس 2013 ( وال ) - طالب أهالي وسكان مدينة مزدة اليوم الاثنين ، المؤتمر الوطني العام والحكومة للتدخل من أجل وقف إطلاق النار في المدينة . وأفاد مراسل وكالة الأنباء الليبية بمزدة ، أن تبادلا لإطلاق النار بالأسلحة المتوسطة والخفيفة لازال ، يسمع من الليلة الماضية وحتى ظهر اليوم في المدينة . وذكر المراسل ، أن معظم سكان المدينة قد غادروها بعد تجدد الاشتباكات اليوم بين قبيلتي قنطرار والمشاشية ، والتي أدت إلى وفاة شخص متأثرا بجراحه في مستشفى مزدة ، وأصيب شخص آخر بجروح متفاوتة. ...(وال - مزدة)... 
وكالة الأنباء الليبية 

#ليبيا تظاهرة فنية بعنوان ( مستقبلنا بريشة أطفالنا)

تعليم900
نظمت جمعية المحجة البيضاء التوعوية التثقيفية، اليوم الاثنين، وهي جمعية توعوية تثقيفية خيرية بالتعاون مع فوج كشافة غريان تظاهرة فنية لرسوم الأطفال تحت شعار ( مستقبلنا بريشة أطفالنا ) في مدينة غريان.
وبحسب موقع وزارة التربية والتعليم تضمنت التظاهرة معرض لرسوم الأطفال من سن 5إلى 12 سنة،ورشة عمل للرسم الحر للأطفال من سن 13إلى 16 سنة.
 وأفادت رئيس الجمعية خيرية أبودية أن” التظاهرة عبارة عن فسحة فنية فكرية للطفل ومن خلالها نستطيع التطلع نحو المستقبل بريشة أطفالنا”،مشيرةً إلى أنه ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة تعاون المسئولين في التعليم بالمنطقة ومساعدتنا لتنفيذ البرامج الهادفة التي تنظمها الجمعية وتحقق المستهدف الذي هو نشر التوعية والتثقيف لما فيه صالح ليبيا.
وذكر الموقع أن هذه التظاهرة تستمر من الـ 4 من مارس إلى الــ 7 من نفس الشهر، بالمركز الثقافي غريان / تغسات.
وكالة أنباء التضامن

#ليبيا وزارة التعليم : مرتبات التعليم تُحال أولا بأول حال وصولها من المالية

بيانو
أوضح مدير مكتب إدارة الشئون الإدارية والمالية بوزارة التعليم العيساوي المهدي أن الوزارة تقوم بتحويل مرتبات قطاع التعليم أولا بأول حال وصولها إلى حساب الوزارة من وزارة المالية .
وأضاف المهدي بحسب مُراسلة لمكتب الإعلام بالوزارة تحصلت “وكالة أنباء التضامن” على نسخة منها بأن هذه الحوالة تُحول شهرا بشهر ولكن قد يحدث تأخير في تحويل المبالغ نتيجة عمليات مصرفية خارجة عن إرادة الوزارة .
يُذكر أن هناك شكوى مُقدمة من عدد من المُعلمين حول التأخر في صرف مرتبات قطاع التعليم .
وكالة أنباء التضامن / خاص

#طرابلس أعضاء مديرية أمن عين زارة يُطالبون بمُحاسبة السرية الثانية للإسناد

مواقع
اعتصم عدد من أعضاء مديرية أمن عين زارة بالعاصمة طرابلس صباح اليوم الاثنين للمُطالبة بتفعيل القانون ومُحاسبة سرية الإسناد الثانية .
وقال المتحدث باسم غرفة تأمين العاصمة خالد الطمزيني لـ”وكالة أنباء التضامن ” إن “المعتصمين يُطالبون بأن يأخذ القانون مجراه على السرية الثانية للإسناد التابعة للجنة الأمنية العليا التي تهجمت على مقر مديرية الأمن وتعدت بالضرب على الأعضاء وموظفي الشرطة”.
وأضاف بأن المعتصمين طالبوا أن”يفعل القانون وتكون الشرعية الكاملة للشرطة والجيش ولا لجسم آخر غيرهما للمحافظة على أمن البلاد”.
 يُشار إلى أن ” سرية الإسناد الثانية قد تهجمت مؤخرا ، على مقر مديرية أمن عين زارة ، على خلفية اتهام آمر السرية بتعذيب طبيب حتى الموت “.
وكالة أنباء التضامن / خاص

#ليبيا #خليفة_نجم: نقل شؤون المفقودين إلى هيئة البحث عن المفقودين هو إجحاف بحق الوزارة

DSC03034
عبر مدير فرع المنطقة الشرقية لوزارة الشهداء والمفقودين خليفة نجم، أمس الأحد، عن استيائه من القرار رقم 89 الصادر عن رئاسة الوزراء والقاضي بنقل شؤون المفقودين من وزارة رعاية أسر الشهداء والمفقودين إلى هيئة تسمى هيئة البحث عن المفقودين .
وأكد نجم لـ”وكالة أنباء التضامن” أن القرار الصادر من رئاسة الوزراء هو إجحاف بحق وزارة رعاية أسر الشهداء والمفقودين.
وأضاف مدير فرع المنطقة الشرقية إن الوزارة تعمل في مجال البحث عن المفقودين من سنة ونصف السنة تقريبا وقطعت شوطا طويلا في البحث عن المفقودين حيث شكلت الوزارة فرقا للبحث عن المقابر وفرقا لأخذ العينات، بالإضافة إلى عقد اتفاقيات مع عدة دول منها البوسنة والمنظمة الدولية للبحث عن المفقودين ووزارة الدفاع الكورية الجنوبية للتحقق من عينات المفقودين وتطابقها مع ذويهم.
ولفت نجم إلى وصول 9 عينات لأسر مفقودين تطابقت عيناتهم من عينات أبنائهم و التعرف على هويتهم اليوم وبذلك تنتهي مأساة العائلات التي عرفت مصير أبنائها وأين دفنوا لاستكمال إجراءاتهم من مفقودين إلى شهداء.
وتساءل رئيس فرع المنطقة الشرقية كيف بعدما وصلت الوزارة إلى قرب نهاية الطريق في البحث عن المفقودين يتم تكليف هيئة أخرى تحتاج إلى وقت في التشكيل وإعطاء قرار وصرف ميزانية وترتيب خطة العمل وإيجاد مقر وتأثيثه ما يستغرق منها أكثر من 8 أشهر للبدء في العمل فعليا الذي تقارب الوزارة على استكماله.
وأشار نجم إلى أنه وصلت اليوم معامل( DNA) إلى العاصمة طرابلس من قبل وزارة الدفاع الكورية الجنوبية وذلك للمساعدة في الكشف عن هوية المفقودين .
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – جميلة عبدالرحمن

#فن الفنان #خوليو_إغليسياس يلتقي معجبيه في #دبي هذا الشهر

يستعد الفنان العالمي خوليو اغليسياس لحفله المنتظـَر في دبي بتاريخ الحادي والعشرين من الشهر الجاري، في قاعة الشيخ راشد في مركز دبي التجاري العالمي . ويعَد هذا الحفل من ابرز الانشطة المدرجة على جدول انشطة دبي  التي تحتضنها الامارة على مدار العام، وتتوفر التذاكر عبر العديد من المواقع الالكترونية والمحلات في دبي
اخبار الان

#المنقوش يبحث مع قائد حرس الحدود #الإماراتي تأمين #الحدود_الليبية

طرابلس 04 مارس 2013 ( وال ) - عقد رئيس الأركان العامة للجيش الليبي اللواء يوسف المنقوش اجتماعا صباح اليوم الاثنين بطرابلس، مع قائد حرس الحدود بدولة الإمارات العربية المتحدة عميد ركن مهندس أمهير علي الخاطري، الذي يزور ليبيا حاليا
وتركز الاجتماع الذي حضره آمر ركن حرس الحدود والمنشآت النفطية والأهداف الحيوية والاستراتيجية برئاسة الأركان، على بحث سبل التعاون المتعلقة بتأمين الحدود، وذكرت مصادر رئاسة الأركان العامة لوكالة الأنباء الليبية، أن الاجتماع تناول أيضا بحث التعاون في مجال تدريب وتأهيل كوادر الجيش الليبي.

وزير التخطيط #المهدي_اغنيه يناقش مع سفير #البرازيل لدى #ليبيا سبل تفعيل التعاون الثنائي بين البلدين .

طرابلس 04 مارس 2013 ( وال ) - ناقش وزير التخطيط في الحكومة المؤقتة " المهدي الطاهر اغنيه" ، مع سفير جمهورية البرزيل لدى ليبيا السيد " افونسوا كاربونار " ، سبل تفعيل التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات ، وخاصة الإعمار والتدريب . وتم خلال الاجتماع الذي عقد صباح اليوم الاثنين ، بمقر الوزارة بطرابلس ، استعراض خِطة الوزارة ، وبرامجها ومشاريعها التنموية ، ومدى مشاركة الشركات البرازيلية في تنفيذ هذه المشاريع . كما تم مناقشة مدى مساهمة القطاع الخاص البرازيلي والليبي ، والاستثمار المشترك في هذه المشاريع ، وعودة الشركات البرازيلة للمساهمة في تنفيذ المشاريع التنموية ، ...( وال ).. 
وكالة الأنباء الليبية 

#طرابلس تأجيل النظر في قضيتي #الزوي و #العبيدي حتى 18 مارس القادم

طرابلس 4 مارس 2013 ( وال ) - أجلت محكمة استئناف طرابلس الدائرة السابعة الخاصة بمحاكمة كبار المسئولين في النظام السابق اليوم الاثنين، النظر في قضية المتهمين محمد أبو القاسم الزوي، وعبد العاطي إبراهيم العبيدي حتى يوم 18 من شهر مارس الجاري، بناءً على طلب محامي الدفاع.
ويواجه المتهمان تهما بإحداث أضرار جسيمة بالمال العام، وذلك بمنح تعويضات لأسر ضحايا قضية لوكربي تزيد عن مليارين وسبعمائة مليون دولار، وخيانة الأمانة التي عهدتها الدولة إليهما بالتفاوض عنها في الخارج، وكان محامي الدفاع سليمان العزابي قد طلب في مستهل الجلسة منحه مزيدا من الوقت للاطلاع على كامل القضية وأوراق الدعوة، وتأجيل الجلسات لأن أحد محامي الدفاع مصطفي كشلاف يعاني من ظروف صحية ويعالج خارج ليبيا، وحضر وقائع الجلسة عدد من ذوي المتهمين، وممثلون عن بعض المؤسسات الحقوقية، ووسائل الإعلام المحلية والدولية.

#ليبيا #مصر انتهاكات متبادلة ضد رعايا ليبيين ومصريين في كلا البلدين العربيين.

قال مراسلون للوكالة في ليبيا : الانتهاكات ضد المصريين قد تحدث ازمة بين الدولتين خاصةً في غياب الدولة الليبية في عدة مناطق وسيطرة مليشيات مسلحة على نقاط تفتيش على الطرق الساحلية وداخل المدن وغياب الدولة المصرية على الحدود مع ليبيا.مما يجعل هذه المليشيات تقوم بأعمال منافية للقانون من فرض اتاوات واعتداء ات بالضرب ومصادرة ما في جيوب المقبوض عليهيم من اموال ومدخرات وحجزهم في اماكن غير لائقة واتهامات لهم بأنهم تنصيريون جاءوا بهدف تنصير الليبيين وقد منعنا من التصوير في اكثر من موقع لهذه الحالات هذا جزء مما يحدث على الجانب الليبي .على الجانب المصري تحدثنا الى اشخاص تعرضوا للضرب من قبل الشرطة المصرية واهالي منطقة مرسى مطروح الحدودية وحطمت سياراتهم وصودرت اموالهم دون وجه حق بعد قفل الحدود بين ليبيا ومصر وقد علمنا من مراسلنا على الحدود الليبية المصرية ان اجتماعات تعقد بين شيوخ القبائل على طرفي الحدود بين البلدين لانهاء التوتر الحاصل في ظل غياب كامل لحكومتي البلدين .
وكالة عروس البحر للأنباء

توقف ضخ الغاز #لايطاليا عبر “ #غرين_ستريم” من #ليبيا حتى يوم الجمعة القادم 8-مارس-2013م.

قالت مصادر من المؤسسة الوطنية للنفط للوكالة : لن يستأنف ضخ الغاز الى اوروبا عبر ايطاليا قبل يوم الجمعة القادم 8-مارس-2013م لاسباب امنية .وكانت اشتباكات قد حدثت الايام الماضية بين مليشيات من مناطق زوارة والزنتان للسيطرة على الموقع النفطي “مليتة” الذي يقع غرب ليبيا .”غرين ستريم ” هو اطول خط لنقل الغاز تحت البحر الابيض المتوسط بعمق 1127 متر وبطول 520 ك.م وينقل سنوياً 8 مليار متر مكعب من الغاز الى اوروبا عبر ايطاليا يبدأ من مليتة غرب ليبيا وينتهي بمنطقة جيلة بجزيرة صقلية الايطالية .
وكالة عروس البحر للأنباء

#ليبيا وقفة احتجاجية #بالجفرة للمطالبة بالإسراع في إقرار #قانون_العزل_السياسي .

هون 04 مارس 2013 ( وال )- طالب اتحاد الثوار ، وائتلاف السابع عشر من فبراير بقطاع الكهرباء بمدينة هون أمس الأحد ، المؤتمر الوطني العام بالإسراع لإقرار قانون العزل السياسي . ودعوا في وقفتهم الاحتجاجية أمام المجلس المحلي الجفرة ، وزارة الكهرباء للتعامل مع نقابة عمال الكهرباء الجفرة والنقابة العامة ككيانات شرعية منتخبة . وطالبوا - في بيان لهم بهذه الوقفة - بالاهتمام بالشكاوى والتظلمات التي تمارس ضد الثوار في قطاع الكهرباء ، ومحاسبة المقصرين من جهات الاختصاص بالشركة العامة للكهرباء ، والمجلس المحلي الجفرة . ...(وال - الجفرة)... 
وكالة الأنباء الليبية 

شركة: انقطاع الغاز الليبي عن #ايطاليا سيستمر يوم الاثنين #ليبيا

ميلانو (رويترز) - قالت مجموعة سنام الايطالية لنقل الغاز إن ايطاليا لن تتلقى أي إمدادات من ليبيا لليوم الثالث على التوالي يوم الإثنين بعد اشتباكات بين ميليشيات محلية في مجمع مليتة للغاز.
وتصدر منشأة مليتة - التي تديرها المؤسسة الوطنية للنفط الليبية وشركة ايني الايطالية - الغاز إلى ايطاليا عبر خط الأنابيب جرين ستريم الذي ينتهي في ميناء جيلا بصقلية وتبلغ الإمدادات عند ضخ الغاز بالطاقة الكاملة ثمانية مليارات متر مكعب سنويا على الأقل.
وقال متحدث باسم سنام "لم نتلق أي غاز من ليبيا منذ عصر يوم السبت ونتوقع استمرار توقف تدفقات الغاز اليوم."
وتوقف العمل في مجمع مليتة هو أحدث ضربة لقطاع الطاقة في ليبيا حيث أغلق محتجون مرافئ لتصدير النفط في الأشهر القليلة الماضية ويأتي بعد احتجاز رهائن في منشأة غاز جزائرية في يناير كانون الثاني.
وأظهرت بيانات من سنام أن الإمدادات اليومية التي كان من المتوقع ضخها في خط جرين ستريم يوم الإثنين نحو 17.2 مليون متر مكعب.
وتحصل ايطاليا على معظم احتياجاتها من الغاز من الجزائر وروسيا وليبيا - التي تورد ما بين عشرة بالمئة و15 بالمئة - بينما تأتي بعض الإمدادات من النرويج وهولندا.
وقال محللون إن ايطاليا ستعوض توقف إمدادات الغاز الليبية بتعزيز الواردات من خطوط الأنابيب الروسية والهولندية.
وتزامن توقف التدفقات الليبية مع انخفاضات كبيرة في إمدادات الغاز بسبب أعطال غير متوقعة لخطوط أنابيب في بحر الشمال.
وأرسلت وزارة الدفاع الليبية قوات إلى منشأة مليتة ومن المنتظر استئناف تصدير الغاز في غضون 48 ساعة من تأمين المنشأة.

بحث سبل التعاون بين #ليبيا ودولة #الإمارات في مجال تأمين الحدود .

طرابلس 04 مارس 2013 ( وال ) - عقد رئيس الأركان العامة للجيش الليبي اللواء " يوسف المنقوش " اجتماعا صباح اليوم الاثنين بطرابلس ، مع قائد حرس الحدود بدولة الإمارات العربية المتحدة عميد ركن مهندس " أمهير علي الخاطري " الذي يزور ليبيا حاليا . وتركز الاجتماع - الذي حضره آمر ركن حرس الحدود والمنشآت النفطية والأهداف الحيوية والاستراتيجية برئاسة الأركان - على بحث سبل التعاون المتعلقة بتأمين الحدود . وذكرت مصادر رئاسة الأركان العامة - لوكالة الأنباء الليبية - أن الاجتماع تناول أيضا بحث التعاون في مجال تدريب وتأهيل كوادر الجيش الليبي . ...(وال)... 
وكالة الأنباء الليبية 

مشايخ #مطروح ينجحون فى حل أزمة الحدود مع #ليبيا مؤقتا

نجحت القيادات الطبيعية من عمد ومشايخ مطروح بعد الاجتماع مع مسئولى القبائل الليبية فى التوصل إلى حل للازمة المصرية الليبية واعادة فتح الحدود بين البلدين لمدة شهرين بدون تاشيرة لحين التوصل لتنظيم عملية الدخول والخروج سواء للافراد او البضائع مع الافراج عن كافة المصريين المحتجزين لدى الجانب الليبيى.

و اجتمع عدد من ممثلى القبائل المصرية والليبية بصالة كبار الزوار بين المنفذين الحدودين وتناولوا الأزمة الحالية.

وأكد مهدى العمدة احد عمد محافظة مطروح على ضرورة حسن الجوار وان هذه التأشيرات لا تصلح بين ابناء القبائل الواحدة المصرية والليبية بحكم الارتباط القبلى والعائلى والمصاهرة.

واقترح ان يتم وضع شكل تأشيرة معينة حتى تكون مميزة لقبائل مطروح، لأن العلاقة بين مصر وليبيا علاقة تاريخية بدون الارتباط برؤساء جمهورية او حكومات.

واضاف ان مساعدات ابناء مطروح لابناء ليبيا حق لهم بحق الجوار والارتباط بين افراد القبائل بعضهم وبعض مضيفا ان هناك بعض الشباب الذى يفسد هذه العلاقات.

واوضح ان بيان الجانب الليبيى يعد اهانة كبيرة لابناء القبائل المصرية ونحن نحترم كافة القبائل الليبية، مشيرا ان هناك اكثر من 3 آلاف شخص تحتجزه السطات الليبية على الرغم من سوء الاحوال الجوية فنحن نرفض اهانة اى مواطن مصرى.

واكد العمدة عبد الرازق القطعانى على دور القبائل وومثليها فى ازالة الخلاف القائم، مشددا على احترام ابناء ليبيا لمصر ودورها فى المنطقة العربية.
شبكة الاخبار الليبية

#حميدان : جلسات المؤتمر الوطني العام ستتواصل خارج مقره الرسمي #ليبيا

حميدان
قال المتحدث الرسمي باسم المؤتمر الوطني العام عمر حميدان اليوم الاثنين إنه تقرر نقل جلسات المؤتمر إلى مبنى مركز البحوث الصناعية بمنطقة تاجوراء شرق العاصمة طرابلس  لمناقشة جدول الأعمال المُخصص لجلسة الأمس التي لم تنعقد بسبب الأحداث الأخيرة .
وأضاف حميدان خلال اتصال بـ”وكالة أنباء التضامن” إن المؤتمر سيستمر في عقد جلساته خارج مقره الرسمي إلى أن تُخلق حلول للمشكلة القائمة.
يُذكر أن مقر المؤتمر الرسمي قد شهد يوم أمس الأحد اشتباكات بين أعضاء الأمن الرئاسي والجرحى مبتوري الأطراف الذين يعتصمون منذ فترة داخل القاعة التي تُعقد فيها جلسات المؤتمر .
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – خاص

#ليبيا #كورة النصر يتأهل إلى الدور الـ32 من بطولة كأس الاتحاد الأفريقي

نادي النصر
تأهل فريق النصر الليبي إلى الدور الـ32 لبُطولة كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عقب فوزه في مباراة الإياب من الدور التمهيدي على نادي الخرطوم السوادني مساء أمس على أرضية استاد الخرطوم الدولي بالعاصمة السودانية.
جاء فوز النصر بهدف أحرزه اللاعب أحمد سعد في الدقيقة الـ34 من زمن المُباراة ليستعد الفريق لمُواجهة نادي الجيش الملكي المغربي ضمن الدور الثاني والثلاثين من المُسابقة.
الجدير بالذكر أن مُباراة الذهاب بين الفريقين والتي جرت على أرضية ملعب رادس بتونس نظرا للظروف التي تمر بها ليبيا انتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين.
وكالة أنباء التضامن

#ليبيا #قطر وزير الحكم المحلي يبحث مع المدير القُطري لمكتب الأمم المتحدة للطفولة " #اليونسيف " آفاق التعاون .

طرابلس 4 مارس 2013 ( وال ) - بحث وزير الحكم المحلي الدكتور " أبوبكر الهادي " مع المدير القُطري لمكتب الأمم المتحدة للطفولة " اليونسيف " السيد " كارل دي روي" ، سبل تعزيز التعاون الثنائي مع المنظمة . وتم خلال الاجتماع - الذي عُقد اليوم الاثنين بمقر الوزارة بطرابلس - مناقشة آفاق التعاون مع منظمة اليونسيف " من خلال الخطط والأنشطة والبرامج التي تقوم بها في جميع أنحاء ليبيا عن طريق المكاتب الفرعية للأمم المتحدة في المدن الليبية . وأعلن مدير مكتب الأمم المتحدة للطفولة " اليونسيف " استعداد المنظمة لتوفير وإنشاء ( 39 ) ملعبا مستحدثا للأطفال في مساحات بعدد من المدن والمناطق في ليبيا ، خاصة المناطق التي تأثـرت أثناء حرب التحرير . وأكد المدير القُطري لليونسيف ، أن هذه الملاعب والمساحات ستكون نتائجها ملموسة بالنسبة للأطفال ، حيث ستمكنهم من التنشئة الاجتماعية والتعرف على حاجياتهم وآرائهم . وحضر الاجتماع ، الوكيل المساعد للوزارة " علي سعيد " ، والوفد المرافق للمدير القُطري لمكتب الأمم المتحدة للطفولة " اليونسيف " في ليبيا . ..( وال ).. 
وكالة الأنباء الليبية