الجمعة، 22 فبراير 2013

#إيران: تخصيب اليورانيوم هو خطنا الأحمر بالمباحثات النووية فى كازاخستان

إيران: تخصيب اليورانيوم هو خطنا الأحمر بالمباحثات النووية فى كازاخستان

الجمعة، 22 فبراير 2013 - 18:46
صورة ارشيفية  
        صورة ارشيفية
طهران (أ.ش.أ)
شدد ممثل إيران الدائم لدى الأمم المتحدة محمد خزاعى، على أن تخصيب اليورانيوم فى إطار معاهدة حظر الانتشار النووى هو خطنا الأحمر فى المباحثات النووية مع مجموعة (5+1) المزمع عقدها فى كازاخستان وليس مستوى وحجم التخصيب.

وأكد خزاعى فى تصريح نقلته وكالة أنباء "فارس" الإيرانية استعداد المسئولين الإيرانيين لإجراء محادثات بناءة تقوم على أساس الاحترام المتبادل، مشيرا إلى أن طهران غير مستعدة لإجراء محادثات هدفها زيادة الضغوط على الشعب.

وقال خزاعى فى كلمة ألقاها أمام أكثر من 200 من الدبلوماسيين الدوليين ونخبة من الجامعيين الأمريكيين وعدد من المسئولين الأمريكيين السابقين فى مركز "جمعية آسيا" بنيويورك "أعلن نيابة عن إيران أن طهران لا تعارض مبدئيا إجراء المباحثات، أن الشعب الإيرانى شعب متحضر وينادى بالحوار ويعارض الحرب".

أنباء عن اعتقال الرئيس السابق لجماعة عسكر الجنجوى السنية المحظورة #باكستان

أنباء عن اعتقال الرئيس السابق لجماعة عسكر الجنجوى السنية المحظورة

الجمعة، 22 فبراير 2013 - 19:32
ارشيفية 
ارشيفية
إسلام آباد (أ.ش.أ)
أفادت أنباء اليوم الجمعة، أن السلطات الباكستانية اعتقلت مالك إسحاق، مؤسس جماعة عسكر الجنجوى السنية المتطرفة والمحظورة من بلده فى وسط باكستان، خلال أقل من أسبوع بعد إعلان الجماعة مسئوليتها عن تفجير وقع فى سوق بمدينة كويتا أسفر عن 89 شخصا معظمهم من الشيعة.

ونسبت قناة دون نيوز المحلية إلى مسئول كبير بالشرطة يدعى أشفق جوجار، أن إسحاق اعتقل بناء على أوامر الحكومة فى مدينة رحيم يار خان.

وقال جوجار، إن إسحاق أرسل إلى سجن عليه حراسة مشددة حيث تقرر احتجازه لمدة شهر واحد بموجب قانون وقائى.

وإسحاق هو أحد مؤسسى جماعة عسكر الجنجوى، وهى جماعة متهمة بقتل مئات الشيعة، الذين يشكلون 20 فى المائة من السكان فى هذا البلد ذى الأغلبية السنية. ويعيش معظم السنة والشيعة معا فى سلام، على الرغم من وجود توترات بينهما منذ عقود.
وقد تم التحقيق فى الماضى مع إسحاق ورفاقه، وتم إيداع إسحاق نفسه السجن لمدة 14 عاما بتهمة، لم تثبت أبدا، وهى قتل الشيعة ثم أطلق سراحه فى يوليو 2011.

اعتقال أم طعنت أطفالها الثلاثة حتى الموت فى #باريس

اعتقال أم طعنت أطفالها الثلاثة حتى الموت فى باريس

الجمعة، 22 فبراير 2013 - 19:50
صورة ارشيفية 

باريس (د.ب.أ)
اعتقلت الشرطة الفرنسية اليوم الجمعة، امرأة للاشتباه فى طعنها أبنائها الثلاثة حتى الموت فى منزلهم الكائن بالقرب من باريس.

واكتشف والد الأطفال جثثهم لدى عودته إلى المنزل من العمل صباح اليوم بعد مناوبة ليلية.

ونقل راديو"ار تى ال" ووسائل إعلام أخرى عن مصادر بالشرطة القول إنه تم ذبح الأطفال.

ولم تكن الأم موجودة بالمنزل الواقع فى دامبارت على بعد نحو 30 كيلومترا شرق باريس عند وصول الأب وهو طبيب.

وقال شهود للراديو إنه لدى رؤية الوالد أطفاله غارقين فى دمائهم خرج مسرعا من الشقة صارخا.

ووجد رجال الطوارئ، لدى وصولهم جثتى الطفلين الصغيرين للزوجين وهما ولد وبنت يبلغان تسعة و11 عاما على التوالى، قتيلين، بينما كان الطفل الأكبر مازال على قيد الحياة ولكنه لفظ أنفاسه بعد ذلك متأثرا بإصاباته.

وعثر على الأم التى تردد أنها فى عقدها الرابع فى شقة فى باريس عصر اليوم.

إنتاج النفط الليبى يرفع أرباح "أو إم فى" النمساوية للطاقة #ليبيا

إنتاج النفط الليبى يرفع أرباح "أو إم فى" النمساوية للطاقة

الجمعة، 22 فبراير 2013 - 00:22
صورة أرشيفية 
 صورة أرشيفية
فيينا (د ب أ)
قالت مجموعة النفط والغاز النمساوية "أو إم فى" إن أرباحها الصافية قفزت بنسبة 26% لتصل إلى 36ر1 مليار يورو (82ر1 مليار دولار) العام الماضى مدعومة باستئناف الإنتاج فى ليبيا.

قال الرئيس التنفيذى جيرهارد رويس: "نحن استفدنا من عودة الإنتاج فى ليبيا ومن الإنتاج الملائم والمستقر فى رومانيا والنمسا".

وبرغم أن سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبى ظل مستقرا العام الماضى، دفعت المبيعات المرتفعة من النفط عالى الجودة من ليبيا متوسط سعر "أو إم في" للبرميل للارتفاع بنسبة 4% إلى 73ر99 دولار.
وارتفع الإنتاج الكلى للمجموعة من النفط والغاز بنسبة 5%.
كانت المجموعة النمساوية أوقفت ضخ النفط من ليبيا أغلب عام 2011 عندما عمت البلاد ثورة أطاحت بالعقيد معمر القذافى.

وحققت الشركة عائدات بقيمة 65ر42 مليار يورو بزيادة نسبتها 25% عن العام السابق عليه.

وساهمت التأثيرات الإيجابية للعملة وتعظيم الاستفادة من مصافى التكرير فى زيادة أرباح التشغيل بنحو الربع لتصل إلى 1ر3 مليار يورو.

وقالت الشركة إنها ستمضى قدما فى خطتها لخفض عمليات التكرير والتسويق وستتوسع فى عمليات التنقيب والإنتاج فى مناطق تشمل النرويج والبحر الأسود والعراق ونيوزيلندا.

وأضافت أن 70% من استثماراتها العام القادم ستذهب إلى عمليات البحث والضخ للنفط والغاز.a

وزارة الدفاع تسمح للشاحنات المتكدسة بحدود #ليبيا للعودة من طريق الجيش

وزارة الدفاع تسمح للشاحنات المتكدسة بحدود ليبيا للعودة من طريق الجيش

(أ.ش.أ)
وافقت وزارة الدفاع على السماح للشاحنات وسيارات النقل الثقيل المحملة بالبضائع المتكدسة أعلى هضبة السلوم، من العودة إلى داخل الأراضى المصرية من خلال طريق الجيش، وذلك للشاحنات الراغبة بالعودة بحمولاتها بعد تعذر دخولها ليبيا.

كما أعلنت مديرية أمن مطروح فى بيان لها، أنه تم إخطار إدارة شرطة منفذ السلوم البرى من ضابط الاتصال التابع للقوات المسلحة بصدور تصديق من وزارة الدفاع بالسماح لمن يرغب من سائقى الشاحنات المتواجدة للبلاد مرة أخرى عبر طريق القوات المسلحة، نظرا لتكدس السيارات والشاحنات أعلى الهضبة وكذا خطورة نزول الشاحنات ذات النقل الثقيل أعلى الهضبة.

 

نمو أرباح أو.إم.فى النمساوية 30% فى الربع الأخير وتعافى الإنتاج فى #ليبيا

نمو أرباح أو.إم.فى النمساوية 30% فى الربع الأخير وتعافى الإنتاج فى ليبيا

فيينا (رويترز)
قالت مجموعة الطاقة النمساوية أو.إم.فى، إن أرباحها الأساسية ارتفعت 30% وهى نسبة أفضل من المتوقع فى الربع الأخير من العام الماضى مع تعافى الإنتاج فى ليبيا بعد الحرب الأهلية.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب والفوائد 956 مليون يورو (1.28 مليار دولار) متجاوزة بكثير متوسط التقديرات البالغ 888 مليون يورو فى استطلاع أجرته رويترز لآراء سبعة محللين.

وارتفع صافى الربح 19 % إلى 393 مليون يورو وهو ما جاء متمشيا مع التوقعات إلى حد كبير.
وقالت المجموعة النمساوية فى بيان اليوم "من المتوقع أن يظل الانتاج فى ليبيا عند المستويات الحالية إلا أن الوضع الأمنى مازال متقلبا" مضيفة أن احجام المبيعات فى ليبيا "سجلت ارتفاعا ملحوظا" فى الربع الرابع.

 

Russia accuses U.S. of double standards over Syria

Russia accuses U.S. of double standards over Syria

(Reuters) - Russian Foreign Minister Sergei Lavrov accused the United States on Friday of having double standards on Syria, saying it had blocked a U.N. Security Council statement condemning a car bomb attack in Damascus.
Washington denied it had blocked the statement and said it had only asked for balance. The disagreement was likely to sour the atmosphere before Lavrov meets newly appointed U.S. Secretary of State John Kerry next week in Berlin.
Lavrov told a news conference Washington had disappointed Moscow by blocking a statement condemning "terrorist attacks" near the Russian embassy in Damascus that killed more than 50 people and that Washington was threatening international unity in the "war on terror".
 
 
"We believe these are double standards," Lavrov said after talks with China's foreign minister.
"And we see in it a very dangerous tendency by our American colleagues to depart from the fundamental principle of unconditional condemnation of any terrorist act, a principle which secures the unity of the international community in the fight against terrorism," he said.
A spokeswoman for the U.S. mission at the United Nations said it had not blocked any statement of condemnation but had sought to balance the text with criticism of Syrian President Bashar al-Assad's forces, which it said Russia had rejected.
"We strongly condemn all indiscriminate terrorist attacks against civilians or against diplomatic facilities," said Erin Pelton, spokeswoman for the U.S. mission.
Ties between Washington and Moscow have worsened since Vladimir Putin returned to Russia's presidency last May.
The passage of U.S. legislation intended to punish Russian officials accused of human rights abuses and a Russian ban on American families adopting Russian children have also contributed to the deterioration in recent weeks.
CHINESE AND RUSSIAN UNITY
Lavrov made his comments at a joint news conference with Chinese Foreign Minister Yang Jiechi after talks that underlined the closeness of their views on policy in Syria and North Korea.
China and Russia, both permanent members of the U.N. Security Council, have blocked attempts by the West to mount pressure on Assad to end the violence in the nearly two-year-old conflict that has killed some 70,000 people.
The two ministers condemned North Korea's nuclear test last week but said that any response should go through the U.N. Security Council.
China and Russia had agreed that it was "vitally important not to ... allow the situation to be used as a pretext for military intervention," Lavrov said.
North Korea's latest test, its third since 2006, prompted warnings from Washington and others that more sanctions would be imposed on the isolated state. The U.N. Security Council has only just tightened sanctions on Pyongyang after it launched a long-range rocket in December.
The North is banned under U.N. sanctions from developing missile or nuclear technology.
Fyodor Lukyanov, editor of the magazine Russia in Global Affairs, said the alignment of Russian and Chinese positions was meant to give them more leverage when negotiating with the West.
"Chinese and Russian positions so far on a global level are almost identical. This is an important factor, because if Russia were alone it would be much less powerful. This is a factor Western powers cannot ignore, that Russia and China act together," said Lukyanov.
He added: "China is ready to support Russia in the Middle East on issues which are politically important for Russia, so when it comes to questions of vital importance to China, like North Korea, of course it expects reciprocity - that Russia endorse China's position."

 

 

 


#Tunisia Tunisia's new premier promises inclusive government

Tunisia's new premier promises inclusive government

(Reuters) - Tunisia's prime minister-designate Ali Larayedh, a hardliner from the main Islamist Ennahda party, said on Friday he hoped to form a "government of all Tunisians", but opposition leaders swiftly signaled discontent.
Tunisia plunged into political crisis on February 6 when the assassination of secular opposition politician Chokri Belaid on February 6 ignited the biggest street protests since the overthrow of strongman Zine al-Abidine Ben Ali two years ago.
 
 
President Moncef Marzouki asked Larayedh to draw up a government within two weeks after he was formally nominated for prime minister by Ennahda leader Rached Ghannouchi.
"We will start consultations to form a new government ... a government of all Tunisians," Larayedh said in brief remarks after meeting the secular president.
He urged political parties, trade unions, businessmen and journalists to support his government to achieve the objectives of the North African country's revolution and build democracy.
Ennahda's choice for prime minister raised hackles among opposition parties, some of whom accuse Larayedh's Interior Ministry of failing to curb Islamist violence, although he is credited for acting firmly against al Qaeda-linked militants.
"The decision deepens the crisis because Larayedh headed the ministry responsible for the killing of Belaid and violence that has spread throughout the country," said Zied Lakhdar, a leader in the Popular Front, in which Belaid was secretary-general.
The Interior Ministry and Ennahda have denied they had any hand in Belaid's killing, which they have condemned.
Mahmoud Baroudi, a leader of the secular Democratic Alliance opposition party, said Larayedh's appointment would aggravate tensions and increase anger in the streets.
"He was responsible for leniency with Islamist violence against human rights activists," he said, blaming Islamists for disrupting opposition meetings and assassinating Belaid.
No one has claimed responsibility for Belaid's killing.
JAILED UNDER BEN ALI
Ennahda is the biggest party in the National Constituent Assembly with 89 of its 217 seats. Marzouki's secular Congress for the Republic party (CPR), the second largest with 29 seats, has already said it will join a new Ennahda-led coalition.
Larayedh, 57, is viewed as part of Ennahda's hardline wing, which rejects any role for parties linked to the Ben Ali era.
A maritime engineer, Larayedh spent 15 years in jail under Ben Ali. He became interior minister when the previous government was formed in December 2011.
Outgoing Prime Minister Hamadi Jebali, who resigned on Tuesday, refused to head the next government after his own Ennahda party rejected his plan for an apolitical technocrat cabinet to prepare for elections.
He was seen as a moderate overruled by Ghannouchi, who says the last election gave Ennahda a popular mandate to rule in a power-sharing deal with moderate secular parties.
"Larayedh is not a man of consensus," said Nejib Chebbi, leader of the secular Republican party. "He failed during his work as head of the Interior Ministry."
Tunisia, whose transition from autocracy has so far been far less violent than those in neighboring Libya and Egypt, faces rifts between Islamists and their opponents that threaten the stability of its fledgling democracy and ailing economy.
Political uncertainty has put negotiations on a $1.78 billion loan from the International Monetary Fund on hold and prompted Standard and Poor's to lower its long-term foreign and local currency sovereign credit rating on Tunisia on Tuesday.
While Ennahda and Marzouki's CPR together would wield a narrow majority in the assembly, Larayedh may seek additional partners. The leftist Ettakatol party, which joined Jebali's government, has not said if it will serve under Larayedh.
Hechmi Hamdi, leader of the moderate Islamist Popular Petition party, which holds seven assembly seats, said his group would stay in opposition, accusing Larayedh of responsibility for the death of two prisoners on hunger strike and the torture and ill-treatment of protesters in the restive Siliana region.