صورة أرشيفية
دمشق (أ ش أ)_اليوم السابع
أعلن التحالف الجديد لجماعات مسلحة معارضة فى سوريا (الجبهة الإسلامية) عن رفضه للديمقراطية وإقامة دولة مدنية فى سوريا، فى خطوة من شأنها أن تساهم فى زيادة تشرذم المعارضة وقلق المجتمع الدولى.
وتعهدت الجبهة الإسلامية، فى بيان لها أوردته شبكة (سكاى نيوز) البريطانية اليوم، الأربعاء، بحماية حقوق الأقليات "فى ظل الشريعة" وإقامة نظام حكم فى البلاد أساسه الشورى. وأضافت أنها "تكوين عسكرى سياسى اجتماعى إسلامى شامل يهدف إلى إسقاط النظام الأسدى فى سوريا إسقاطا كاملا وبناء دولة إسلامية".
وجاء فى البيان " إن السيادة فى هذه الدولة ستكون لشرع الله.. وحده مرجعا وحاكما وموجها وناظما لتصرفات الفرد والمجتمع والدولة"، مؤكدة رفضها العلمانية والدولة المدنية، كما أعلنت رفضها للديمقراطية وبرلماناتها لأنها تقوم على أساس أن التشريع حق للشعب عبر مؤسساتها التمثيلية بينما فى الإسلام "إن الحكم إلا لله".
وفى موضوع الأقليات، أكدت الجبهة أن "التراب السورى يضم نسيجا متنوعا من الأقليات العرقية والدينية تقاسمته مع المسلمين لمئات السنين فى ظل الشريعة الغراء التى صانت حقوقها".
يشار إلى أن الجبهة مكونة من "لواء التوحيد" و"حركة أحرار الشام" و"جيش الإسلام"، بالإضافة إلى "ألوية صقور الشام" و"لواء الحق" و"كتائب أنصار الشام" و"الجبهة الإسلامية الكردية"
وتعهدت الجبهة الإسلامية، فى بيان لها أوردته شبكة (سكاى نيوز) البريطانية اليوم، الأربعاء، بحماية حقوق الأقليات "فى ظل الشريعة" وإقامة نظام حكم فى البلاد أساسه الشورى. وأضافت أنها "تكوين عسكرى سياسى اجتماعى إسلامى شامل يهدف إلى إسقاط النظام الأسدى فى سوريا إسقاطا كاملا وبناء دولة إسلامية".
وجاء فى البيان " إن السيادة فى هذه الدولة ستكون لشرع الله.. وحده مرجعا وحاكما وموجها وناظما لتصرفات الفرد والمجتمع والدولة"، مؤكدة رفضها العلمانية والدولة المدنية، كما أعلنت رفضها للديمقراطية وبرلماناتها لأنها تقوم على أساس أن التشريع حق للشعب عبر مؤسساتها التمثيلية بينما فى الإسلام "إن الحكم إلا لله".
وفى موضوع الأقليات، أكدت الجبهة أن "التراب السورى يضم نسيجا متنوعا من الأقليات العرقية والدينية تقاسمته مع المسلمين لمئات السنين فى ظل الشريعة الغراء التى صانت حقوقها".
يشار إلى أن الجبهة مكونة من "لواء التوحيد" و"حركة أحرار الشام" و"جيش الإسلام"، بالإضافة إلى "ألوية صقور الشام" و"لواء الحق" و"كتائب أنصار الشام" و"الجبهة الإسلامية الكردية"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق