قام أنصار قذاف الدم بتوزيع بيان موقع باسم قذاف الدم، خلال ثانى جلسات
محاكمته، بتهمة الشروع فى قتل 3 ضباط وحيازة أسلحة نارية وذخيرة، وتضمن فى
بدايته قوله تعالى "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم
الويل مما تصفون".
وتضمن البيان توجيه الشكر لكل الذين حضروا الجلسة من كل مكان من أرض مصر من القاهرة وسيناء وأسوان وحتى السلوم مروراً بالبحيرة والفيوم والمنيا وبنى سويف ومطروح، وكذلك أهلنا الذين هاجروا من ديارهم أعادهم الله إليها سالمين، وقدم الشكر على الاستقبال من الحضور بالقاعة وخارجها ومشاعرها التى عبرت بها عن أصالتهم ووطنيتهم، وكرر الكلمة التى قوبل بها أثناء دخوله قفص الاتهام "بأننا معك ولا تحزن" وهو ما يؤكد عدالة قضيتى وتضامنها مع الحق.
وأضاف، أنه هزنى بشدة منظر جموع الشباب بالقاعة والتى اعتبرتها صك براءتى وبرهاناً لموقفى وتشهد لى بأننى لم أكن سوى جندى دفاع عن قضاياهم وترس أعمل من أجل قضية بلادى ووحدة أمة طال انتظارها وتبحث عن نفسها بين الأمم.
وعبر قذاف الدم عن ثقته فى مصر وقضائها ورموزها الوطنية وتقديره العميق للشعب المصرى العظيم ولكل من دافع عن موقفه من المحامين ورجال القانون والإعلام فى كل الوطن العربى والأحزاب والنقابات ومنظمات حقوق الإنسان وشباب ثورة مصر الأحرار الذين تواصلوا معى والمؤازرين والمتضامنين معى، وحيا رؤساء الدول الذين يتابعون بشكل دائم هذه الأزمة العابرة، مؤكداً أنه لن ينسى موقف وسائل الإعلام الشريفة التى أنصفته ودافعت عن قيم مصر العروبة وجارها وجوارها وقيمتها وتاريخها، وأنهى بيانه قائلاً، حمى الله مصر وأعاد الله لوطنى ليبيا العزيزة الأمان والكرامة.
وعقب انتهاء الجلسة نظم أنصار قذاف الدم وقفة أمام المحكمة أعلنوا فيها تقديرهم له، وطالبوا ببراءته وعدم تسليمه، وهتفوا خلالها بالروح بالدم نفديك يا قذاف.
اليوم السابع
وتضمن البيان توجيه الشكر لكل الذين حضروا الجلسة من كل مكان من أرض مصر من القاهرة وسيناء وأسوان وحتى السلوم مروراً بالبحيرة والفيوم والمنيا وبنى سويف ومطروح، وكذلك أهلنا الذين هاجروا من ديارهم أعادهم الله إليها سالمين، وقدم الشكر على الاستقبال من الحضور بالقاعة وخارجها ومشاعرها التى عبرت بها عن أصالتهم ووطنيتهم، وكرر الكلمة التى قوبل بها أثناء دخوله قفص الاتهام "بأننا معك ولا تحزن" وهو ما يؤكد عدالة قضيتى وتضامنها مع الحق.
وأضاف، أنه هزنى بشدة منظر جموع الشباب بالقاعة والتى اعتبرتها صك براءتى وبرهاناً لموقفى وتشهد لى بأننى لم أكن سوى جندى دفاع عن قضاياهم وترس أعمل من أجل قضية بلادى ووحدة أمة طال انتظارها وتبحث عن نفسها بين الأمم.
وعبر قذاف الدم عن ثقته فى مصر وقضائها ورموزها الوطنية وتقديره العميق للشعب المصرى العظيم ولكل من دافع عن موقفه من المحامين ورجال القانون والإعلام فى كل الوطن العربى والأحزاب والنقابات ومنظمات حقوق الإنسان وشباب ثورة مصر الأحرار الذين تواصلوا معى والمؤازرين والمتضامنين معى، وحيا رؤساء الدول الذين يتابعون بشكل دائم هذه الأزمة العابرة، مؤكداً أنه لن ينسى موقف وسائل الإعلام الشريفة التى أنصفته ودافعت عن قيم مصر العروبة وجارها وجوارها وقيمتها وتاريخها، وأنهى بيانه قائلاً، حمى الله مصر وأعاد الله لوطنى ليبيا العزيزة الأمان والكرامة.
وعقب انتهاء الجلسة نظم أنصار قذاف الدم وقفة أمام المحكمة أعلنوا فيها تقديرهم له، وطالبوا ببراءته وعدم تسليمه، وهتفوا خلالها بالروح بالدم نفديك يا قذاف.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق