الاثنين، 10 نوفمبر 2014

ليبيا_ليبيا في الصحافة العربية «الاثنين 10 نوفمبر»

ليبيا في الصحافة العربية ليوم الاثنين (photo: )
ليبيا في الصحافة العربية ليوم الاثنين
تنوعت اهتمامات الصحف العربية الصادرة صباح اليوم، الاثنين واحتل الشأن الليبي جزءًا بارزًا من اللقاءات الصحفية والكلمات الافتتاحية والتغطيات الإخبارية لكثير من الصحف العربية، منها لقاء أجرته «الشرق الأوسط» مع رئيس الحكومة الليبية عبدالله الثني، وتصريحات مبعوث الأمم المتحدة السابق إلى ليبيا الوزير اللبناني طارق متري لجريدة «الحياة»، وافتتاحية جريدة «عكاظ» السعودية بعنوان «ليبيا في مرمى التقسيم» وغير ذلك من التغطيات الإخبارية.
الثني لـ «الشرق الأوسط»: الجميع يماطل في مساعدتنا
اتهم رئيس الحكومة الليبية عبدالله الثني المجتمع الدولي بالتلكؤ والمماطلة في مساعدة بلاده في حربها المعلنة ضد الإرهاب والتنظيمات المتطرفة.
وقال الثني في حوار مع «الشرق الأوسط»: إن «الجميع يماطل في مساعدتنا»، وأضاف أن «لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي تتعامل ببطء شديد مع طلبات الحكومة الليبية لشراء الأسلحة لصالح الدولة الليبية لتطهيرها من الإرهاب والتطرف، وتتعامل معها بروتينية وبيروقراطية شديدة تؤخر وصولها إلى الجيش الليبي»، وجاءت تصريحات الثني قبيل تفجير استهدف، أمس مبنى مجاورًا لمقر الحكومة الموقت بمدينة شحات (شمال شرق)؛ حيث كان يجتمع بحضور بعض وزرائه مع مبعوث الأمم المتحدة لدى ليبيا برناردينو ليون دون أن يؤدي إلى سقوط ضحايا.
متري: لا تقسيم لليبيا ولا حسم لحفتر وأموال الدولة ستنضب بنهاية 2015
ونشرت جريدة «الحياة» رأى الوزير اللبناني السابق طارق متري مبعوث الأمم المتحدة السابق إلى ليبيا، الذي قال فيه إن المجتمع الدولي والأمم المتحدة اتبعا الحذر بعد قرار المحكمة العليا إبطال مجلس النواب، لأن قبولهما القرار «يشكل تراجعًا عن موقفهما المؤيد لشرعية هذا المجلس»، ما يؤدي إلى إضعافه، وأكد أن الأمم المتحدة فوجئت بقرار المحكمة الليبية.
وقال متري: «حكم المحكمة العليا الليبية قانوني شكليًا، واستند إلى أساس صالح وهو أن قرار المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق) في مارس الماضي، إجراء انتخابات أتى بناء على تعديلات للإعلان الدستوري كانت تتطلب أكثرية الثلثين ولم يحصل على تلك الأكثرية، مما جعلها غير قانونية في نظر المحكمة، ونزع الشرعية عن مفاعيلها» بما في ذلك الانتخابات.
ليبيا في مرمى التقسيم
ونطالع في افتتاحية صحيفة «عكاظ» السعودية، قولها: إن شبح التقسيم يخيم على ليبيا من جديد، بعدما تفاقمت الأزمة الحادة التي تضرب البلاد منذ أكثر من ثلاث سنوات نتيجة قرار المحكمة الدستورية العليا بحل البرلمان المنتخب والمعترف به دوليًا، وهو ما رفضه البرلمان معتبرًا أن قرار الحل جرى تحت تهديد السلاح.
وأضافت الصحيفة أن هذا القرار الذي فاجأ وأحرج المجتمع الدولي الذي اعترف بالبرلمان المنتخب أثار أيضًا حفيظة التيار الفيدرالي الذي هدد بانفصال إقليم برقة وإعلان دولة فيه، فضلاً عن وقف تصدير النفط.
وقالت إنه في ضوء هذا التخبط الذي تعيشه البلاد يثير الاقتتال على النفط انقسامًا جديدًا، ويكشف عن الدور المركزي الذي يلعبه في الانقسامات والتوترات التي تربك الدولة الليبية، وهو ما دفع سياسيين ليبيين إلى التحذير من احتمالات تقسيم البلاد إلى ثلاث دويلات، منتقدين تخلي المجتمع الدولي عن دعم ثورة 17 فبراير.
واستطردت الصحيفة بالقول إن مشاكل ليبيا تبدو متجهة لمحاولات التقسيم، إلا أنه وعلى الرغم من كل هذه القلاقل والتوترات فإنه يمكن الحفاظ على وحدة التراب الليبي، شريطة مساعدة المجتمع الدولي في الإسراع ببناء مؤسسات الجيش والشرطة، ولا سيما أن بناء دولة على ثلاثة أقاليم هو ما يدعو له الدستور الجديد، وما نأمله من عقلاء وحكماء ليبيا أن يتدخلوا لكي يعود الأمن والسلام والاستقرار داخل ليبيا التي مزقتها الحرب الأهلية، ولكي تعود ليبيا عضوًا إيجابيًا في الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ويعيش الشعب الليبي في أمن وأمان، وعلى الليبيين دعم المؤسسات الشرعية وعدم الاندفاع وراء المجموعات المسلحة التي تسعى لتدمير مكتسبات ليبيا وتحويلها إلى منطقة حرب أهلية تأكل الأخضر واليابس.
البرلمان الليبي الشرعي يتحدى المتشددين بحل دار «الإفتاء»
أما جريدة «العرب» الدولية فقالت إنه بعد الدعوات المتتالية لإقالته من منصبه بسبب تصريحاته التحريضية وانحيازه المعلن للمتشددين، قرّر البرلمان الليبي المنعقد بطبرق حلّ دار «الإفتاء» وإقالة المفتي الصادق الغرياني، وهو قرار أيده كثير من الليبيين الذين ضاقوا ذرعًا من تجّار الدين المتواطئين مع التنظيمات الجهادية الإرهابية.
أضافت الصحيفة أن مجلس النواب الليبي المنتخب، قرر أمس الأحد بمدينة طبرق حل دار «الإفتاء»، كما قرر إحالة مهامها إلى الهيئة العامة للأوقاف موقتًا، وصوَّت النواب بغالبية 68 صوتًا من مجموع 76 نائبًا من الحاضرين، بعد أن انتقد معظمهم المفتي الصادق الغرياني، وطالب بعضهم بإحالته وأعضاء دار «الإفتاء» إلى النائب العام، بينما طالب آخرون بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية.
الجيش الليبي يوسع سيطرته على ككلة وعدة أحياء في بنغازي
وفي جريدة «الفجر» الجزائرية تقرير إخباري عن نجاح الجيش الليبي في السيطرة على مدينة استراتيجية في جنوب غرب العاصمة طرابلس، وذلك بالتزامن مع استمرار عمليات القوات الحكومية الرامية إلى إحكام قبضتها على بنغازي.
وقالت مصادر محلية أول من أمس الجمعة إن القوات الحكومية تمكنت من السيطرة على مدينة ككلة بعد أيام من بدء الهجوم على مجموعات مسلحة يصنفها البرلمان إرهابية، ويخوض الجيش مدعومًا بمتطوعين مواجهات مع قوات «فجر ليبيا» التي تسيطر على مناطق عدة في ليبيا، ومن بينها طرابلس، أما في بنغازي فقد باتت القوات الحكومية على وشك حسم المعركة.
الجيش الليبي يؤكد السيطرة على آخر معاقل «أنصار الشريعة» في بنغازي
وفي السياق ذاته نقلت جريدة «الأخبار» المصرية عن «جمال الزهاوي» قائد كتيبة في القوات الخاصة (الصاعقة)، قوله: إن الجيش سيطر على منطقة سوق الحوت آخر معاقل «أنصار الشريعة» ببنغازي المتاخم للميناء وذلك بعد قتال دام أكثر من يومين، ونقلت قناة «العربية» الإخبارية عن الزهاوي أمس أن قادة هذه المجموعة طلبوا هدنة لتسليم مقرهم مقابل خروجهم من بنغازي في مؤشر أخير على انهيارهم.
وأكد الزهاوي تمشيط مناطق معينة في حين لا تزال أخري تشهد نشاطًا مكثفًا لـ«الإرهابيين» الذين ينشرون عددًا من القناصة على أسطح المباني. وارتفع عدد قتلى العمليات العسكرية التي يشنها الجيش الليبي في بنغازي شرقًا إلي 300 قتيل في أقل من شهر ومعظمهم من الجنود، وفي تلك الأثناء تواصلت العمليات العسكرية التي يشنها الجيش وقوات تابعة للقيادي العسكري السابق خليفة حفتر منذ منتصف أكتوبر الماضي ضد قوات مجلس شورى ثوار بنغازي المتطرفة في مناطق متفرقة من المدينة.
انفجار سيارتين مُفخختين خلال اجتماع الثني مع وفد أممي
ونطالع في جريدة «الرياض» السعودية تصريحات الناطق باسم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن انفجاريين بسيارتين مفخختين وقعا أثناء اجتماع وفد بعثة أممية مع رئيس الوزراء الليبي عبدالله الثني ووفد حكومي في مدينة شحات شرق ليبيا.
وأوضح الناطق -حسب موقع البعثة الإلكتروني- أن الانفجارين المتتاليين اللذين هزا مكان الاجتماع لم يسفرا عن إصابة أي أحد ممن كانوا في الاجتماع، مبينًا أن وفد البعثة غادر فور الانفجارين إلى المطار، وقال: «إننا لا نستطيع القول ما إذا كنا مستهدفين من عملية التفجير، لكننا نؤكد أنه لن يثنينا عن متابعة جهودنا لمساعدة الليبيين لإيجاد حل سياسي».
اختفاء تمثال عمر المختار في الماية
وما زلنا مع جريدة «الرياض» السعودية التي نقلت عن مسؤول في هيئة الآثار الليبية الأحد أن مجهولين استولوا يوم السبت على تمثال يجسد شخصية شيخ الشهداء عمر المختار وهو يمتطي صهوة جواده وكان موضوعًا أمام مقر المجلس البلدي لمنطقة الماية على الطريق الساحلي غرب العاصمة الليبية طرابلس.
ونقلت الرياض المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه: «إن التمثال الأثري اختفى في ظروف غامضة مماثلة للظروف التي اختفى على إثرها الثلاثاء الماضي التمثال الأثري المعروف باسم (الحورية والغزالة) الذي يعتبر من أهم المعالم التاريخية وسط العاصمة طرابلس».
وفيما دان المجلس الفعلة تعهد بالحفاظ على الموروث التاريخي والثقافي للمدينة، لافتًا إلى أن الجهات الأمنية شرعت في التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادثة، وتعتبر ليبيا بلدًا غنيًا بالموروث الثقافي والإنساني إذ تحوي عدة مناطق في غرب البلاد وشرقها آثارًا للحضارات الإغريقية والفرعونية والرومانية.
انفجار قرب مقر الحكومة الليبية يتزامن مع جولة «ليون»
ونطالع في «الوطن» السعودية خبرًا عن وقوع انفجار أمس قرب مقر الحكومة الليبية في مدينة شحات شرق البلاد، تزامنًا مع اجتماع بين رئيس الوزراء عبدالله الثني ورئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا برناردينو ليون، لكن دون سقوط ضحايا، بحسب وكالة الأنباء الليبية الرسمية.
ونقلت الجريدة عن حسن الصغير وكيل وزارة الخارجية في الحكومة أن «انفجارًا بسيطًا وقع بعد مرور موكب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا والوفد المرافق له»، مضيفًا «الجميع بخير والمبعوث استكمل اجتماعاته مع الحكومة الليبية الموقتة بعد هذا الحادث الإرهابي».
التنظيمات المسلحة تلجأ إلى التفجيرات بعد طردها من بنغازي
أما جريدة «الخليج» الإماراتية فتابعت تطورات الأوضاع في ليبيا ولجوء التنظيمات المسلحة إلى التفجيرات بعد طردها من بنغازي وتقدم الجيش الوطني لتحرير العاصمة، مضيفة أنه انفجرت أمس الأحد سيارتان مفخختان أمام مديرية الأمن الوطني في مدينة شحات شرق ليبيا بالقرب من مقر الحكومة الموقتة، فيما أقال البرلمان الليبي الشرعي المعترف به دوليًا أمس مفتي ليبيا الشيخ الصادق الغرياني، متهمًا إياه بالتحريض على الإرهاب بسبب فتاويه الدينية.
وذكرت الخليج أن مصدرا عسكريا قال بأن سيارتين مُفخختين انفجرتا أمام مقر مُديرية الأمن الوطني في مدينة شحات شرق ليبيا، وأكد المصدر الذي لم يذكر اسمه أن الانفجار كان يستهدف مقر الحكومة القريب من مقر مديرية الأمن، إلا أن الإجراءات الأمنية المشددة منعت الذين نفذوا الانفجار عن بعد من الاقتراب من مقر الحكومة؛ حيث كان من المقرر أن يجتمع مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا مع عبدالله الثني رئيس الوزراء، وأفادت المصادر بأن الثني كان بداخل المبنى، وغادره عقب الانفجار بحسب «بوابة الوسط» الإخبارية الليبية.
انفجار بسيط يستهدف موكب المبعوث الأممي إلى ليبيا
وإلى جريدة «الأيام» البحرينية التي قالت: إن موكب مبعوث الأمم المتحدة لليبيا برناردينو ليون تعرض لانفجار بسيط بينما كان متوجهًا إلى مدينة «شحات» للقاء رئيس الوزراء الليبي عبدالله الثني ووزراء حكومته، وأكد وكيل وزارة الخارجية حسن الصغير أن الانفجار عرضي وبسيط ولم يسجل وقوع أي إصابات؛ حيث استكمل ليون اجتماعاته مع أعضاء الحكومة، بحسب ما نقل عنه موقع «العربية نت».
وكان ليون زار ليبيا في إطار سعيه إلى التوصل إلى اتفاق سياسي يؤدي إلى حل للأزمة الليبية، وليس مجرد إقامة «حوار» فقط، وفي تصريحات سابقة عقب لقائه الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، في القاهرة، توقع ليون الوصول إلى اتفاق خلال أسابيع، قائلاً: «نعمل مع كل الفرقاء من خلال اتفاق سياسي.
300 قتيل في معارك بين الجيش الليبي و«ميليشيات» خلال شهر
ونقرأ في جريدة «الوطن» البحرينية أنباء أمس عن مقتل أربعة أشخاص في اشتباكات وأعمال عنف متفرقة في مدينة بنغازي ثاني المدن الليبية لتصل حصيلة القتلى في المدينة وحدها إلى 300 قتيل في أقل من شهر بحسب مصادر طبية.
وقال مصدر في مركز بنغازي الطبي: إن «أربعة قتلى سقطوا في اشتباكات وأعمال عنف متفرقة شهدتها المدينة»، ويواصل الجيش الليبي وقوات تابعة للواء المتقاعد خليفة حفتر عملياته ضد المسلحين المتشددين في مناطق متفرقة من مدينة بنغازي التي يحاول الجيش استعادة السيطرة عليها بحسب الناطق باسم رئاسة الأركان العامة للجيش العقيد أحمد المسماري.
وشن حفتر بمساندة الجيش في 15 أكتوبر الماضي هجومًا ثانيًا لاستعادة المدينة، ومنذ ذلك التاريخ قتل 300 شخص في المعارك وأعمال عنف متفرقة معظمهم من العسكريين.
من جهة ثانية، قال مسؤولون: إن قنبلة انفجرت في مدينة شحات شرق ليبيا قبل اجتماع مبعوث الأمم المتحدة الخاص برناردينو ليون مع رئيس الوزراء الليبي عبدالله الثني لكن دون وقوع أي إصابات.
إصابة أربعة أشخاص في انفجار أمام مديرية أمن بليبيا
وقالت «بوابة الوفد»: إن أربعة أشخاص أصيبوا جراء انفجار سيارة ماركة BMW بموقف خاص فيما يسمى بالغابة مقابل مبنى مديرية أمن شحات بمدينة البيضاء الليبية.
وذكر مصدر أمني مساء اليوم أن سيارة ماركة BMW انفجرت بموقف خاص فيما يسمى بالغابة مقابل مبنى مديرية أمن شحات بمدينة البيضاء الليبية وأدى إلى إصابة أربعة أشخاص، من بينهم طفل صغير.
وأضاف أن الانفجار أدى إلى أضرار مادية بالمكان وشب حريق بست سيارات بموقف السيارات وأدى إلى إتلافها بالكامل.
رئيس الأركان الليبي: الحديث عن دعم مصري عسكريًا لنا مجرد شائعات
أخيرًا مع موقع «اليوم السابع» الذي نقل تصريحات رئيس أركان الجيش الليبي اللواء عبدالرازق الناظوري، الذي وصف الإخوان في ليبيا بأنهم مجموعة من الخارجين عن قانون حكومة الثني المعترف بها دوليًا.
وشدد الناظوري على أن مصر لا تتدخل في الشأن الليبي، والحديث عن دعم مصر العسكري للجيش الليبي مجرد شائعات، وبالنسبة لزيارة مصر والتعاون معها، قال: إن هذا أمر سابق حتى قبل توليه رئاسة الأركان.
وأشار إلى أن هناك أناسًا يتدربون في مصر وعناصر ليبية تدرس في الكليات العسكرية المصرية، وأن زيارته مصر تأتي في إطار الاستعانة بالأفكار لمحاربة الإرهاب، وأن الإشاعات التي يطلقها الإخوان وحلفاؤهم عن دعم مصري للجيش تأتي في إطار تشويش على نجاح مصر وليبيا في محاربة الإرهاب،
وأضاف رئيس أركان الجيش الليبي في مقابلة مع «سكاي نيوز»: «لن نسمح بتقسيم ليبيا والجيش الوطني سيدخل طرابلس معتمدين على القوة العسكرية والمدد الشعبي»، متهمًا دولة قطر بأنها تدعم الدروع والميليشيات بالسلاح، وقد أرسلت طائرات محملة بالعتاد والذخيرة، كاشفًا وجود جسر جوي للدعم بالسلاح بين الدوحة وطرابلس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق