كشفت صحيفة «ذي تليغراف» البريطانية النقاب عن حقيقة عبدالباسط عزوز، الذي اعتقلته السلطات البريطانية سابقًا وأطلقته، وأدرجته أميركا ضمن أخطر الإرهابيين في العالم.
وقالت الصحيفة: إن عزوز أب لأربعة أطفال، وتمكن من مغادرة بريطانيا في وقت سابق للانضمام إلى الشبكة الإرهابية، التي يديرها أيمن الظواهري خليفة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية رسميًّا اسمه الأسبوع الماضي، باعتباره واحدًا من عشرة تم تصنيفهم كأخطر إرهابيين عالميين.
وأوضحت الصحيفة أن عزوز البالغ من العمر 48 عامًا يعد خبيرًا في صنع القنابل، وهو متهم حاليًّا بإدارة تنظيم القاعدة في شرق ليبيا.
ويزعم أنه غادر بريطانيا العام 2009، متجهًا إلى باكستان؛ حيث أصبح ملازمًا، وتمكن من التقرب إلى الظواهري، وذلك قبل إرساله إلى ليبيا لتشغيل عمليات القاعدة هناك، ولديه حاليًّا من 200 إلى 300 مسلح تحت قيادته.
وأشارت «ذي تليغراف» إلى أن حالة عزوز وضعت مزيدًا من الضغوط على الحكومة البريطانية، لإيجاد وسائل جديدة لتقييد تحركات المتهمين من الإرهابيين وليس هناك أدلة كافية ضدهم.
ولد عزوز في ليبيا، ولكنه وصل إلى المملكة المتحدة العام 1994، واحتجزته شرطة مكافحة الإرهاب في منزله العام 2006، ولكنها أطلقته بكفالة بعد فترة قصيرة.
كما أصدرت وزارة الخارجية الأميركية تعليمات بتجميد أرصدة عزوز وتسعة أشخاص آخرين، بالإضافة إلى جماعتين إرهابيتين.
وأكدت الصحيفة أن عقوبات الولايات المتحدة ستمكن الحكومة البريطانية من تجميد أرصدة الأفراد والجماعات الإرهابية، وستمنع المواطنين الأميركيين والشركات من الدخول في أي تعاملات مالية معهم.
وقالت الصحيفة: إن عزوز أب لأربعة أطفال، وتمكن من مغادرة بريطانيا في وقت سابق للانضمام إلى الشبكة الإرهابية، التي يديرها أيمن الظواهري خليفة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية رسميًّا اسمه الأسبوع الماضي، باعتباره واحدًا من عشرة تم تصنيفهم كأخطر إرهابيين عالميين.
وأوضحت الصحيفة أن عزوز البالغ من العمر 48 عامًا يعد خبيرًا في صنع القنابل، وهو متهم حاليًّا بإدارة تنظيم القاعدة في شرق ليبيا.
ويزعم أنه غادر بريطانيا العام 2009، متجهًا إلى باكستان؛ حيث أصبح ملازمًا، وتمكن من التقرب إلى الظواهري، وذلك قبل إرساله إلى ليبيا لتشغيل عمليات القاعدة هناك، ولديه حاليًّا من 200 إلى 300 مسلح تحت قيادته.
وأشارت «ذي تليغراف» إلى أن حالة عزوز وضعت مزيدًا من الضغوط على الحكومة البريطانية، لإيجاد وسائل جديدة لتقييد تحركات المتهمين من الإرهابيين وليس هناك أدلة كافية ضدهم.
ولد عزوز في ليبيا، ولكنه وصل إلى المملكة المتحدة العام 1994، واحتجزته شرطة مكافحة الإرهاب في منزله العام 2006، ولكنها أطلقته بكفالة بعد فترة قصيرة.
كما أصدرت وزارة الخارجية الأميركية تعليمات بتجميد أرصدة عزوز وتسعة أشخاص آخرين، بالإضافة إلى جماعتين إرهابيتين.
وأكدت الصحيفة أن عقوبات الولايات المتحدة ستمكن الحكومة البريطانية من تجميد أرصدة الأفراد والجماعات الإرهابية، وستمنع المواطنين الأميركيين والشركات من الدخول في أي تعاملات مالية معهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق