الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

اسئلة الصحفيين للحكومة فى الاجتماع الإسبوعي لمجلس الوزراء



سؤال :موجه للحكومة بخصوص موضوع الشيكات التي عرضت والمبالغ التي دفعت هناك تقرير من احدى الجهات وتحدث عن رئيس المؤتمر ان جهة تسمى قوة ردع تابعة لمجلس الوزراء هل إذا ثبت تورط الحكومة ستقدمون الاستقالة؟

رد الحكومة :هل تعتقد ان حكومة تقدم استقالتها على صك أودع الحكومة لديها صلاحيات وتمارسها بثقة وتأكد ومعرفة بما تعمل وما قدم للسيد نوري ابوسهمين تقارير مسربة وتقارير لم تكن مستوفاة وأؤكد لك انه لم يخرج أي مبلغ من أي حساب تابع للحكومة في هذا الشأن الامر ان السيد جاءنا وقال ان فئة تريد ان تخرج وتبيع سلاحها وسياراتها ونحن في اطار جمع السلاح نقوم بشراء السلاح من الثوار ومن المسلحين وقلنا له اننا مستعدين لدفع مبالغ مقابل السلاح والمعدات بشرط تنحيهم من المناطق التي يتمركزون فيها وقمنا بإصدار شيك غير قابل للدفع حتى نبرهن لهم جديتنا في هذا الامر وفعلاً قمنا بالأمر ولم يصرف ولم يخرج أي مبلغ من الحساب وهو موثق برسالة وموثق في البنك وفي ديوان المحاسبة هذه حكومة في وقت استثنائي ولم يصرف ولم يخرج أي مبلغ من حسابات الدولة وهو امر قامت به الحكومة من قبل شرينا سلاح من الثوار وغيرهم وهناك ثوار سلموا معسكراتهم وعوضناهم وهناك ثوار سلموا أسلحتهم وذخيرتهم وسميه بما تسميه وحتى لو كان الامر في سبيل فتح موانئ النفط والحكومة قامت بأجراء بمنتهى الضبط والقدرة والتحكم على ان لا ينفق ولا يهدر مبلغ من المال العام وحسابنا تحت ديوان المحاسبة ونحن نقوم بأمورنا بمنتهى الضبط والترتيب.



سؤال:المرحلة المقبلة مرحلة انتخابات وهل هناك إجراءات ستقوم بها الحكومة لتحمل مسئوليتها الأمنية ؟

الحكومة ستسخر كافة قدراتها الأمنية في الجيش والشرطة ولدى الثوار.



سؤال :قلت قبل قليل انكم تحاولون عبر اجتماعاتكم قطع الطريق عن تحجج الشركات لعدم العودة إذا كان المواطن البسيط غير مؤتمن على حياته كيف تعود الشركات ؟

وزير الإسكان :السؤال من اختصاص عام وكأنك تقول ان الظروف الأمنية غير مناسبة نحن نقول ان الشركات تعاملنا وهي بالمئات وظروفنا مخالفة لما وصفته ولم تصل لما وصفت ورغم ذلك لم نلحظ اعتداءات على الأجانب حتى الآن الخروقات إذا حصلت محدودة جداً وتعامل معها بشكل محدود واشكالياتنا ان يكون هناك مطلب مشروع ولكن التعبير عنه يكون غير صحيح.



سؤال:دولة الرئيس في الأسبوع الماضي كان هناك المؤتمر الاقتصادي الأسود او اقتصاد الظل وهو تجارة السلاح والممنوعات فهل اتخذت الحكومة إجراءات في هذا او تورطت في شراء السلاح ؟

السيد الرئيس الحكومة لم تتورط في شيء بل هناك شباب ليبي والحكومة تريد ان تستوعب المسلحين وجمع السلاح بالطرق المختلفة والامر تم في العلن في وضح النهار والحكومة قامت به ومسئولة عنه وسنطلب من المؤتمر الوطني العام اصدار تشريع لتنظيم المسألة لأنها مسألة طارئة وتحتاج لعلاج هل يعتقد السائل اننا سنترك السلاح لذا الشباب ؟

نحن عالجنا بالمال كثير من مشاكل ليبيا وبالتالي هذا الامر فيه تفاهم بيننا وبين المؤتمر لمعالجة المشاكل والموضوع الذي تحدث عنه ما تم مع السيد ناجي وبواسطته والسيد رئيس المؤتمر لم يكن له علم إلا بعد ما رجعت لأن الابعض فهم ان السيد رئيس المؤتمر له علم بالموضوع وإذا فهم من أي افادة لي بأنه لها علم فهذا غير صحيح.



سؤال :بخصوص انتاج ليبيا للنفط وهو 700 ألف برميل يوميا وانخفض من 1.6 مليون ومما يؤثر على الاقتصاد سمعنا ان هناك لجنة تقنية قامت بتقرير وسلمته لكم وإذا كان التقرير سيساهم في حل غلق مرافئ النفط وإلى متى سيستمر اغلاق النفط ؟

السيد الرئيس :اذكر ان النفط خلال الثورة كان متوقف في ذات المنطقة وتوقف لفترة والآن توقف في تداعيات الثورة لأننا في علاج المجموعات المسلحة وحرس المنشآت النفطية كان قبل الثورة 2000 واصبح 20 ألف بفضل تداعيات الثورة ونحن نعالج هذه التداعيات لأن الثورة بركان فجرت كل ما حولها بخصوص اللجنة لم يأتي لنا منها أي تقرير وسنعالج القضية بكل ما تفتضيه معالجتها من أفعال بالتعاون الكامل مع المؤتمر الوطني العام وكلانا على تفاهم وتوافق على معالجة الازمة بالطريقة المتوافق عليها وإذا كان المقصود تقرير حول العدادات وما اشيع سيقدم الأسبوع القادم.



سؤال: هل سيمثل سيف الإسلام غدا وما موقف الدولة الليبية إذا لم يمثل غدا امام محكمة الجنايات الدولية ؟

وزير العدل :هناك جلسة يوم الغد وإذا سمح الموقف الأمني سيحضرون وإذا لم يسمح سيحضر البعض والأمر بيد القضاء ونتعامل مع الامر أنه عرض للمتهمين امام غرفة اتهام وهو امر قضائي بحث.



سؤال: تتداول انباء وإشاعات عن رتل بمنطقة براك الشاطئ وحول وجوده في تلك المنطقة ؟

السيد الرئيس:هذا رتل انطلق من المنطقة الوسطى للاستطلاع وقام ببعض الإجراءات وهو انطلق بأمر وزارة الدفاع واعتقد انه في طريقه للعودة وسيعود من حيث انطلق في وقت قريب
ليبيا مباشر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق