صورة أرشيفية
دكار (رويترز) - اليوم السابع
قال خبراء إن داء الكلب (السعار) يقتل 24 ألف شخص سنويا فى أفريقيا معظمهم
من الأطفال، لأن الكثيرين من أبناء أفقر قارة فى العالم لا يقدرون على تحمل
تكلفة اللقاح المستخدم فى علاج المرض.
وقالت بيانات وردت فى مؤتمر للخبراء عن السعار فى العاصمة السنغالية دكار، إن نحو 55 ألف شخص يصابون سنويا بهذا المرض فى شتى أرجاء العالم نحو نصفهم فى القارة الأفريقية. وينجم المرض أساسا عن عضة الكلاب الحاملة للفيروس.
وتطعيم البشر إلى جانب الكلاب والحيوانات الأليفة هو السبيل الوحيد للوقاية من انتشار المرض. وقال ايرفيه بورى وهو طبيب بمعهد باستير الفرنسى "إنه المرض الذى يصيب أفقر الفقراء ممن لا يطيقون دفع تكاليف العلاج".
وتتكلف الحقنة الواحدة من التطعيم ضد السعار عشرة يورو فى حين يحتاج المصاب من أربع إلى خمس حقن لاكتساب مناعة ضد هذا المرض وبالنسبة إلى كثيرين فى قارة مثل أفريقيا حيث يتوطن المرض، ويعد هذا العلاج باهظ التكلفة.
وفى هذا الإطار قال خبراء علاج السعار من 15 من دول جنوب الصحراء وشمال أفريقيا ممن شاركوا فى المؤتمر أن الطريقة المثلى لتجنب انتشار المرض فى كثير من مناطق القارة الأفريقية هى القضاء على الكلاب الضالة.
وقالت بيانات وردت فى مؤتمر للخبراء عن السعار فى العاصمة السنغالية دكار، إن نحو 55 ألف شخص يصابون سنويا بهذا المرض فى شتى أرجاء العالم نحو نصفهم فى القارة الأفريقية. وينجم المرض أساسا عن عضة الكلاب الحاملة للفيروس.
وتطعيم البشر إلى جانب الكلاب والحيوانات الأليفة هو السبيل الوحيد للوقاية من انتشار المرض. وقال ايرفيه بورى وهو طبيب بمعهد باستير الفرنسى "إنه المرض الذى يصيب أفقر الفقراء ممن لا يطيقون دفع تكاليف العلاج".
وتتكلف الحقنة الواحدة من التطعيم ضد السعار عشرة يورو فى حين يحتاج المصاب من أربع إلى خمس حقن لاكتساب مناعة ضد هذا المرض وبالنسبة إلى كثيرين فى قارة مثل أفريقيا حيث يتوطن المرض، ويعد هذا العلاج باهظ التكلفة.
وفى هذا الإطار قال خبراء علاج السعار من 15 من دول جنوب الصحراء وشمال أفريقيا ممن شاركوا فى المؤتمر أن الطريقة المثلى لتجنب انتشار المرض فى كثير من مناطق القارة الأفريقية هى القضاء على الكلاب الضالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق