طرابلس (وال):-
أكد رئيس أركان قوات الدفاع الجوي العميد جمعة العباني أن ليبيا تسعى
للتخلص الكامل من وقود الصواريخ المؤكسد من اجل سلامة المواطنين وحماية
للبيئة. وقال العميد العباني في تصريح له اليوم "نسعى جاهدين ومن خلال
خبرات عسكرية ليبية، للتخلص الكامل من وقود الصواريخ المؤكسد الذي قد يتسرب
من جراء مخلفات حرب التحرير، وذلك من أجل سلامة مواطنينا وحماية للبيئة
ضمن الاشتراطات الدولية". وكانت رئاسة أركان الدفاع الجوي قد نظمت احتفالية لخريجي الدفعة الأولى من منتسبي دورة "لجنة التخلص من
الوقود المؤكسد" تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة في ليبيا. وأوضح العباني أن
هذه الدفعة حرصنا على تأهيلها بشكل جيد لتشكيل نواة فنية متخصصة في التخلص
من مخلفات الصواريخ التي تحتوي على وقود مؤكسد، بجانب تلك الصواريخ المخزنة
في مقار عسكرية متهالكة، والتي يجب التخلص منها كون الاحتفاظ بها بات يشكل
خطرا". وتابع " لم يتبق الكثير لإنجازه بشأن التخلص من وقود الصواريخ،
خاصة مع تعاون الأمم المتحدة ومنظمات دول صديقة لمساعدتنا في مسعانا".Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
الاثنين، 30 سبتمبر 2013
ليبيا تسعى للتخلص من كامل وقود الصواريخ المؤكسد
طرابلس (وال):-
أكد رئيس أركان قوات الدفاع الجوي العميد جمعة العباني أن ليبيا تسعى
للتخلص الكامل من وقود الصواريخ المؤكسد من اجل سلامة المواطنين وحماية
للبيئة. وقال العميد العباني في تصريح له اليوم "نسعى جاهدين ومن خلال
خبرات عسكرية ليبية، للتخلص الكامل من وقود الصواريخ المؤكسد الذي قد يتسرب
من جراء مخلفات حرب التحرير، وذلك من أجل سلامة مواطنينا وحماية للبيئة
ضمن الاشتراطات الدولية". وكانت رئاسة أركان الدفاع الجوي قد نظمت احتفالية لخريجي الدفعة الأولى من منتسبي دورة "لجنة التخلص من
الوقود المؤكسد" تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة في ليبيا. وأوضح العباني أن
هذه الدفعة حرصنا على تأهيلها بشكل جيد لتشكيل نواة فنية متخصصة في التخلص
من مخلفات الصواريخ التي تحتوي على وقود مؤكسد، بجانب تلك الصواريخ المخزنة
في مقار عسكرية متهالكة، والتي يجب التخلص منها كون الاحتفاظ بها بات يشكل
خطرا". وتابع " لم يتبق الكثير لإنجازه بشأن التخلص من وقود الصواريخ،
خاصة مع تعاون الأمم المتحدة ومنظمات دول صديقة لمساعدتنا في مسعانا".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق