الجمعة، 15 مارس 2013

عودة 6 #مصريين مرحلين من #ليبيا دون إبداء الأسباب

عاد إلى مطار القاهرة اليوم الجمعة قادمين من بنغازى 6 مصريين مسيحيين بعد قيام السلطات الليبية بترحيلهم دون إبداء الأسباب.

أفاد المرحلون أنهم كانوا ضمن مجموعة من 50 شخصًا سافروا إلى طرابلس من مطار برج العرب فى شهر ديسمبر من العام الماضى، وأقاموا هناك لمد 20 يومًا، ثم انتقلوا إلى بنغازى، وتم القبض عليهم، وسحب جوازات سفرهم حتى تم ترحيلهم.

يذكر أن السلطات الليبية كانت قد ألقت القبض على 55 من المصريين العاملين فى طرابلس بتهمة التبشير للديانة المسيحية، ومات أحدهم فى السجن، وبعد الإفراج عنهم عاد إلى البلاد 35 شخصًا، بينما فضل 20 البقاء لمزاولة عملهم هناك.
الاهرام
محت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2" بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
 وأفادت هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل  وكالة الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي  بين تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة  لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض كسر  الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر رأس  الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة مشاركين في  القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية تأشيرات  دخول.
 وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء الغربيين المشاركين في  القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية وناشطين حقوقيين، إضافة إلى  مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من المنتظر أن تصل القافلة إلى  العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
 وانطلقت قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من  بريطانيا، وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع  غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا  فالمغرب، حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند  معبر رأس الجدير على الحدود التونسية الليبية.
 ومن المقرر أن تعبر القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال  معبر رفح إلى قطاع غزة. ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى  قطاع غزة.
 يشارك فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول  الحرية "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010  بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش  الإسرائيلي أسفر عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك
ونس:
سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2" بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
وأفادت هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي بين تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض كسر الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر رأس الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة مشاركين في القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية تأشيرات دخول.
وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء الغربيين المشاركين في القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية وناشطين حقوقيين، إضافة إلى مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من المنتظر أن تصل القافلة إلى العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
وانطلقت قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من بريطانيا، وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا فالمغرب، حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند معبر رأس الجدير على الحدود التونسية الليبية.
ومن المقرر أن تعبر القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال معبر رفح إلى قطاع غزة. ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى قطاع غزة.
يشارك فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول الحرية "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010 بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش الإسرائيلي أسفر عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/3/799601.html?entry=arab#sthash.9cR85ffT.dpuf
ونس: سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2" بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
وأفادت هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي بين تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض كسر الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر رأس الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة مشاركين في القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية تأشيرات دخول.
وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء الغربيين المشاركين في القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية وناشطين حقوقيين، إضافة إلى مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من المنتظر أن تصل القافلة إلى العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
وانطلقت قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من بريطانيا، وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا فالمغرب، حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند معبر رأس الجدير على الحدود التونسية الليبية.
ومن المقرر أن تعبر القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال معبر رفح إلى قطاع غزة. ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى قطاع غزة.
يشارك فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول الحرية "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010 بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش الإسرائيلي أسفر عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/3/799601.html?entry=arab#sthash.9cR85ffT.dpufونس:  سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2"  بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
 وأفادت هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل  وكالة الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي  بين تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة  لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض كسر  الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر رأس  الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة مشاركين في  القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية تأشيرات  دخول.
 وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء الغربيين المشاركين في  القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية وناشطين حقوقيين، إضافة إلى  مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من المنتظر أن تصل القافلة إلى  العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
 وانطلقت قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من  بريطانيا، وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع  غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا  فالمغرب، حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند  معبر رأس الجدير على الحدود التونسية الليبية.
 ومن المقرر أن تعبر القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال  معبر رفح إلى قطاع غزة. ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى  قطاع غزة.
 يشارك فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول  الحرية "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010  بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش  الإسرائيلي أسفر عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك.

ونس:  سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2"  بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
 وأفادت هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل  وكالة الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي  بين تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة  لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض كسر  الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر رأس  الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة مشاركين في  القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية تأشيرات  دخول.
 وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء الغربيين المشاركين في  القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية وناشطين حقوقيين، إضافة إلى  مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من المنتظر أن تصل القافلة إلى  العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
 وانطلقت قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من  بريطانيا، وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع  غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا  فالمغرب، حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند  معبر رأس الجدير على الحدود التونسية الليبية.
 ومن المقرر أن تعبر القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال  معبر رفح إلى قطاع غزة. ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى  قطاع غزة.
 يشارك فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول  الحرية "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010  بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش  الإسرائيلي أسفر عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك.

تونس:  سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة 2"   بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
 وأفادت  هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل  وكالة  الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي  بين  تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة   لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض  كسر  الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في معبر  رأس  الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة  مشاركين في  القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية  تأشيرات  دخول.
 وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات للنشطاء  الغربيين المشاركين في  القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية دولية  وناشطين حقوقيين، إضافة إلى  مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى أنه من  المنتظر أن تصل القافلة إلى  العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم الجمعة.
 وانطلقت  قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/ شباط الماضي من  بريطانيا،  وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية أساسًا إلى أهالى قطاع  غزة بهدف  كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت عبر فرنسا ثم إسبانيا  فالمغرب،  حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت عند  معبر رأس  الجدير على الحدود التونسية الليبية.
 ومن المقرر أن تعبر  القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال  معبر رفح إلى قطاع غزة.  ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى  قطاع غزة.
 يشارك  فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم نشطاء شاركوا في أسطول  الحرية  "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة في مايو/ أيار 2010  بهدف كسر  الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم من جانب الجيش  الإسرائيلي أسفر  عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك.

  سمحت السلطات الليبية ظهر اليوم الجمعة لقافلة إغاثة غزة "مرمرة  2"  بالدخول إلى التراب الليبي، بعد نحو 4 أيام من رفضها عبور القافلة.
 وأفادت   هاجر المطيري المنسقة الإعلامية للقافلة في اتصال هاتفي مع مراسل  وكالة   الأناضول للأنباء أن قافلة "مرمرة 2" اجتازت معبر رأس جدير الحدودي  بين   تونس وليبيا ظهر اليوم بعد موافقة السلطات الليبية على منح التأشيرة    لمشاركين غربيين فيها. وظلت قافلة "مرمرة 5" - التي تقصد قطاع غزة بغرض   كسر  الحصار المفروض عليه وتقديم مواد إغاثية للأهالي هناك - عالقة في  معبر  رأس  الجدير الحدودي منذ يوم 12 مارس/ آذار الجاري؛ جراء عدم حيازة   مشاركين في  القافلة من أصحاب الجنسيات البريطانية والأيرلندية والأميركية   تأشيرات  دخول.
 وأوضحت المطيري أن منح ليبيا تأشيرات  للنشطاء  الغربيين المشاركين في  القاقلة جاء بعد "ضغط من منظمات مدنية  دولية  وناشطين حقوقيين، إضافة إلى  مساع ديبلوماسبة متعددّة". وأشارت إلى  أنه من  المنتظر أن تصل القافلة إلى  العاصمة الليبية طرابلس مساء اليوم  الجمعة.
 وانطلقت  قافلة "إغاثة غزة" "مرمرة 2" في 25 فبراير/  شباط الماضي من  بريطانيا،  وتضم 11 سيارة إسعاف محملة بمساعدات طبية  أساسًا إلى أهالى قطاع  غزة بهدف  كسر الحصار المفروض على القطاع، وانتقلت  عبر فرنسا ثم إسبانيا  فالمغرب،  حيث انتظرت خمسة أيام قبل أن تدخل الجزائر  فتونس، حتى علقت عند  معبر رأس  الجدير على الحدود التونسية الليبية.
 ومن  المقرر أن تعبر  القافلة الأراضي الليبة إلى مصر، حيث تدخل من خلال  معبر  رفح إلى قطاع غزة.  ولم يشر المنظمون إلى موعد محدد لوصول القافلة إلى   قطاع غزة.
 يشارك  فى القافلة أكثر من 25 ناشطا حقوقيا، بينهم  نشطاء شاركوا في أسطول  الحرية  "مرمرة"، الذي انطلق من تركيا إلى قطاع غزة  في مايو/ أيار 2010  بهدف كسر  الحصار المفروض على القطاع، وتعرضت لهجوم  من جانب الجيش  الإسرائيلي أسفر  عن مقتل تسعة من النشطاء الأتراك آنذاك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق