الأحد، 6 يناير 2013

#سوريا ملخص خطاب الاسد


- يسمونها ثورة وهي لاعلاقة لها بالثورة لا من قريب ولا من بعيد الثورة تكون ثورة الشعب لا ثورة المستوردين من الخارج

- تم إستيراد الفكر التكفيري من الخارج و بعد فشل المسلحين تم نقلهم إلى الخطوط الخلفية وتقدّم التكفيرّيون

- الأحداث في سورية أتت كفرصة لنقل العدد الأكبر من الإرهابيين لتحويل سورية إلى أرض للارهابيين

- نواجه حرب تشنها قوى خارجية بواسطة حفنة من السوريين و لن نحاور المسلحيين بل القوى المحركة لهم

- سورية لا تقبل الخنوع ولا تقبل الوصايا وهو ما يزعج الغرب

- نوجه الشكر إلى روسيا والصين وأيران ولكل من وقف في وجه المحاولة للتدخل في شؤون سورية

- نواجه عدواناً خارجيا شرساً و الصراع أصبح بين الداخل والخارج أي بين إستقلال الوطن والهيمنة عليه

- نحن في موقع الدفاع عن الوطن ولسنا في موقع تطبيق الحلّ الأمني و بصدد حالة حرب بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى

- من يتحدّث عن الحلّ السياسي فقط إما جاهل للوقائع أو متخاذل و الحل السياسي في المرحلة الأولى يأتي مع التزام الدول المعنية بوقف دعم المسلحين

- الحكومة تدعو لمؤتمر وطني شامل لنبذ الإرهاب يقوم علي ميثاق وطني شامل يعرض على الإستفتاء الشعبي و تشكيل حكومة موسعة تمثّل الجميع لتنفيذ بنود الميثاق

 
- تحية إلى قواتنا المسلحة التي تخوض أشرس المعارك!

- معظم من نواجههم الآن من "الإرهابيين الذين يحملون فكر القاعدة"

- لم نسمح بجر الفلسطينيين إلى الأزمة السورية

- أي محاولة لزج الفلسطينيين في الأحداث السورية هدفها توجيه البوصلة عن هدفها الرئيسي

- الوضع تحسن في #حمص و #درعا

- ستكلف الحكومة بوضع تفاصيل الحل السياسي خلال الأيام القليلة القادمة ومتابعتها.


 حل الأزمة السورية يجب أن يكون عن طريق عدة مراحل:

- المرحلة الأولى هي التزام الدول الخارجية بوقف تمويل الإرهابيين.

- المرحلة الثانية من الحل تشمل دعوة الحكومة الوطنية لعقد مؤتمر شامل للحوار الوطني.

- المرحلة الثالثة تتضمن تشكيل حكومة جديدة وعقد مؤتمر للحوار وإصدار عفو عام.









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق