افتتح مسئول شؤون التربية والتعليم في مدينة بنغازي محمد فرج الدرسي
المعرض المدرسي لمدرستي الرسالة المقدسة والمرحوم الصادق بالة بمناسبة
العيد الحادي والستين لاستقلال ليبيا.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن ” إن “الدرسي افتتح المعرض التي نظمتها مدرسة الرسالة المقدسة للتعليم الأساسي بمكتب الخدمات التعليمية في منطقة البركة والذي شمل الرسم والفنون التشكيلية والأعمال اليدوية وكذلك معروضات للموروث الثقافي والشعبي التقليدي الليبي في إطار الاهتمام بالنشاط المدرسي في مجالات الرسم والفنون التشكيلية والأعمال اليدوية وبمناسبة العيد الحادي والستين لاستقلال ليبيا”.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن ” إن “الدرسي افتتح المعرض التي نظمتها مدرسة الرسالة المقدسة للتعليم الأساسي بمكتب الخدمات التعليمية في منطقة البركة والذي شمل الرسم والفنون التشكيلية والأعمال اليدوية وكذلك معروضات للموروث الثقافي والشعبي التقليدي الليبي في إطار الاهتمام بالنشاط المدرسي في مجالات الرسم والفنون التشكيلية والأعمال اليدوية وبمناسبة العيد الحادي والستين لاستقلال ليبيا”.
من جانب آخر نظمت مدرسة المرحوم الصادق بالة للتعليم الأساسي بمكتب
الخدمات التعليمية في البركة معرضا مماثل خلال اليومين الماضيين بمدينه
بنغازي.
وقال مراسل “وكالة أنباء التضامن” إن “احتفالية الافتتاح تخللها تقديم
العديد من الكلمات التي هنئت الليبيين بالعيد الحادي والستين لاستقلال
ليبيا إضافة إلى الأفراح والانتصارات التي تحققت لليبيين بفعل ثورة السابع
عشر من فبراير ونجاح العملية الانتخابية والديمقراطية.
وتابع “قدمت الفرق الموسيقية بمدرسة الرسالة المقدسة والمرحوم الصادق بالة العديد من الفقرات الغنائية الوطنية التي تغنت بالوطن وأمجاده”.
وأضاف المراسل “شمل المعرضين إبداعات طلاب المؤسسات التعليمية في مجال الرسم والفنون التشكيلية وكذلك الأشغال اليدوية وأجنحة للموروث الثقافي الليبي وأجنحة أخرى خصصت للأكلات الشعبية الليبية بالإضافة إلى الأواني ومعدات وأدوات الطعام والشراب التقليدية المستخدمة من الإباء والأجداد، كما تضمنا ارتداء الزى الشعبي الليبي للبنين والبنات التي تعبر عن الأزياء المختلفة لمناطق ليبيا كما شمل المعرض على أجنحة للصور وأخرى مرئية أبرزت ملامح انتصار الشعب الليبي في تحرير ليبيا من النظام المنهار من مختلف الجبهات”.
وتابع “قدمت الفرق الموسيقية بمدرسة الرسالة المقدسة والمرحوم الصادق بالة العديد من الفقرات الغنائية الوطنية التي تغنت بالوطن وأمجاده”.
وأضاف المراسل “شمل المعرضين إبداعات طلاب المؤسسات التعليمية في مجال الرسم والفنون التشكيلية وكذلك الأشغال اليدوية وأجنحة للموروث الثقافي الليبي وأجنحة أخرى خصصت للأكلات الشعبية الليبية بالإضافة إلى الأواني ومعدات وأدوات الطعام والشراب التقليدية المستخدمة من الإباء والأجداد، كما تضمنا ارتداء الزى الشعبي الليبي للبنين والبنات التي تعبر عن الأزياء المختلفة لمناطق ليبيا كما شمل المعرض على أجنحة للصور وأخرى مرئية أبرزت ملامح انتصار الشعب الليبي في تحرير ليبيا من النظام المنهار من مختلف الجبهات”.
وكالة أنباء التضامن – محمد الورفلّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق