مصراتة 8 يونيو 2013 ( وال ) - انطلقت صباح اليوم السبت بمدينة مصراتة فعاليات
"معرض ليبيا الأول للتراث والثقافة والحرف التقليدية ، الذي ينظمه منتدى الصداقة
الليبية التركية .
وحضر حفل الافتتاح جمعٌ غفير من المهتمين بالشأن الثقافي وفي مقدمتهم الأستاذة "
كريمة بلعيد " مندوبة عن وزارة الصناعة رئيس قسم الدراسات والتقييم بإدارة الصناعات
التقليدية بالوزارة .
ويشارك في فعاليات المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام ، العديد من الجمعيات
الأهلية من مختلف المُدن الليبية الشرقية والغربية والجنوبية .
وأكدت مندوبة الوزارة لمراسل وكالة الأنباء الليبية بمصراتة أن الوزارة تسعى
للعمل على قيام مثل هذا المعرض على مستوى أعلى وفي مناطق مختلفة من ليبيا ، معربة
عن ارتياحها وإعجابها بما حواه المعرض من الإبداع الفني والتنظيم .
وأعلنت أن مجلس تنمية الصادرات سيقوم بمساعدة الحرفيين التقليديين على المشاركة
في المعارض الداخلية والخارجية للتعريف بمنتج الصناعات التقليدية الليبية في
الأوساط الصناعية التقليدية في العالم .
...( وال- مصراتة )...
Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
السبت، 8 يونيو 2013
#ليبيا جمعية " عمر المختار " التاريخية تعلن رفضها وإدانتها لإعلان إقليم برقه إقليما فيدراليا .
بنغازي 8 يونيو 2013 ( وال )- أعلنت جمعية " عمر المختار " التاريخية رفضها
وإدانتها لإعلان إقليم برقه إقليما فيدراليا ، مؤكدة أن هذا الإعلان يعد خروجا عن
الشرعية . وقالت فى بيان تلقت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه ( إنه في الوقت الذي تؤكد
فيه جمعية عمر المختار التاريخية على حق جميع أفراد المجتمع الليبي في التعبير عن
وجهات نظرهم المختلفة فإن هذا الإعلان يعتبر استفزازا لمشاعر المواطنين وخروجا عن
الشرعية ومخالفا للإعلان الدستوري الصادر عن المجلس الانتقالي) .
وأعربت الجمعية في بيانها عن رفضها وإدانتها لإعلان إقليم برقه إقليما فيدراليا ،
مؤكدة أن سكان برقه جميعهم هم وحدهم الذين يحق لهم التعبير عن وجهات نظرهم عبر
مشاركتهم الفاعله بالطرق السلميه ، ولايحق لأي فرد او جهة التحدث باسم برقه .
وشددت الجمعية في بيانها على أن مانتج عن إعلان إقليم برقه إنما يعبر عن أراء
ووجهات نظر حاضري المؤتمر فقط ولا ينسحب عن الجمعيه ، مشيرة إلى أن أسلوب الحوار
الديمقراطي والنقاش الهادئ وتبادل الأراء هو السبيل إلى حل قضايا هذا الوطن
ومشاكله بديمقراطيه وشفافيه وتسامح وقبول الاختلاف في الرأي وليس اتخاذ القرارات
الفرديه والأحاديه . ودعا بيان جمعية عمر المختار التاريخيه إلى بناء الجيش والشرطه حفاظا على
استقرار الأمن وحماية المواطنين بالإضافه للاسراع فى انتخاب لجنة الستين للتسريع
بإصدار الدستور .
وأكدت الجمعيه في ختام بيانها رفضها للنظام المركزي وسياسات التهميش والاقصاء
والاهمال التى مارسها نظام الطاغوت .
...( وال-بنغازي )... وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا وزارة الصحة تعتمد الوحدة الصحية بالمجلس التتسييري الغربيات كمركز صحي متكامل
سرت 08 يونيو 2013 (وال) - اعتمدت وزارة الصحة الوحدة الصحية بالمجلس التتسييري
الغربيات كمركز صحي متكامل ، وذلك لتخفيف العبء على المستشفى المركزي بمدينة سرت .
وذكر السيد " مصباح الزرقاء " رئيس المجلس التسييري الغربيات أن الوحدة الصحية تم
اعتمادها كمركز صحي بعد الزيارة التي قام بها السيد الوزير لمدينة سرت خلال الأيام
الماضية .
وقال لمراسل وكالة الأنباء الليبية بالمدينة إن المجلس قام بتزويد المركز الصحي
بمعمل تحليل وقسم لعلاج الباطنة والأطفال وكرسي أسنان متطور وصيدلية للأدوية كان
يفتقدها المركز في السابق ، ويتم تحويل الحالات إلى المستشفى المركزي بالمدينة .
...( وال - سرت )... وكالة الأنباء الليبية
اغتصاب وقتل طالبة جامعية في شرق #الهند .
نيودلهي 8 يونيو 2013 (وال) - قالت الشرطة اليوم السبت إن طالبة
جامعية / 20 عاما / تعرضت لاغتصاب جماعي شرق الهند وقتلت مما دفع
المئات إلى النزول للشوارع احتجاجا على الحادث.
وألقي القبض على ثلاثة رجال على خلفية الاعتداء الذي وقع في باراسات في
ضواحي مدينة كولكاتا أمس الجمعة.
وذكرت قناة "سي إن إن - آي بي إن" الإخبارية أن الضحية اغتصبت في مبنى
قيد الإنشاء وعثر على جثتها وبها آثار إصابات بالقرب من إحدى القنوات.
وقالت الشرطة إن السياسيين يواجهون مئات من المحتجين الغاضبين والمطالبين بتطبيق
عقوبة الإعدام للمذنبين.
محافظ مصرف #ليبيا المركزي وأعضاء مجلس الإدارة يجتمعون بطبرق مع رئيس وأعضاء المجلس المحلي بالمدينة ومؤسسات المجتمع المدني ومدراء المصارف التجارية العاملة بالمدينة .
طبرق 8 يونيو 2013 ( وال ) - اجتمع اليوم بطبرق محافظ مصرف ليبيا المركزي السيد "
الصديق الكبير " وأعضاء مجلس الإدارة مع رئيس وأعضاء المجلس المحلي بالمدينة
ومؤسسات المجتمع المدني ومدراء المصارف التجارية العاملة بالمدينة ، وتم
خلال الاجتماع استعراض الصعوبات التي تواجههم وتعيق تنفيذ مشروعات البنى التحتية ،
والمشروعات الإنتاجية .
وأكد محافظ مصرف ليبيا المركزي خلال الاجتماع على أهمية التواصل مع المسئولين
المحليين والسكان وبحث كافة المعوقات مباشرة والعمل معا من اجل دفع عجلة التنمية
والاعمار على أسس علمية سليمة وتحقيق متطلبات المناطق وتطلعاتها التنموية وفي شتى
المجالات .
كما تم خلال الاجتماع بحث متطلبات تطوير فروع المصارف التجارية العاملة بالمدينة
بالإضافة إلى دور دعم القطاع المصرفي لمشروعات الإسكان بالمدينة بالإضافة إلى بحث
ومناقشة مشروع الصيرفة الإسلامية ومدى استفادة المنطقة منها .
هذا وأبدى محافظ مصرف ليبيا المركزي وأعضاء مجلس الإدارة موافقتهم على تجهيز مقر
لفرع الإصدار لمصرف ليبيا المركزي ورفع كفاءة وقدرات موظفي القطاع المصرفي بالمنطقة
، وكذلك فتح فرع لمصرف الصحاري بمدينة طبرق .
( وال .. طبرق )
إنتاج فينترشال من النفط في #ليبيا مازال دون مستويات ما قبل الحرب
لم
تتمكن شركة فينترشال الألمانية المملوكة لمجموعة باسف من رفع إنتاجها من
النفط في ليبيا إلى مستويات ما قبل الحرب حتى الآن بسبب استمرار مشكلات
البنية التحتية وقد يستمر تعثر الصادرات الليبية بسبب الاحتجاجات. وقال
أوفه سالجه المدير العام لفينترشال في ليبيا لـ «رويترز» إن الشركة تنتج
الآن 85 ألف برميل يومياً وتسعى هذا العام لإعادة الإنتاج إلى مستوى 100
ألف برميل يومياً الذي كان قائماً قبل الحرب التي اندلعت عام 2011.
وقال سالجه «العامل الرئيسي الذي يقيدنا هو أن صادراتنا تعتمد على
البنى التحتية لشركات أخرى واجهنا فيها مشكلات بالفعل مثل الإضرابات».
وتابع «وبعض خدمات الحقول النفطية ليست متاحة بالكامل بعد في البلاد لكنهم
بصدد إعادتها». وكانت فينترشال ثاني أكبر شركة نفط أجنبية
في ليبيا قبل الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011 بعد إيني الإيطالية. وقبل
الانتفاضة التي شهدتها البلاد كان إنتاج فينترشال في ليبيا يشكل ثلاثة
أرباع إنتاجها الإجمالي.
وتتعرض منشآت النفط الليبية لاحتجاجات وهجمات متكررة في ظل مطالبة
السكان المحليين بفرص عمل وهو ما يؤدي إلى تعطيل العمليات. وتوقف الإنتاج
في حقل الفيل في 29 مايو/ أيار كإجراء احترازي بسبب احتجاج في الموقع. وذكر
سالجه أن منشآت فينترشال لم تتعرض لمثل هذه الهجمات لكنه أضاف أن تعثر
الصناعة قد يستمر. وقال «أعتقد أن هذه الأنشطة
(الاحتجاجات) قد تستمر لفترة من الوقت لأن الأفكار والبرامج التي تريد
الحكومة تنفيذها تأخذ وقتاً أطول من المتوقع وصبر الناس ينفد». لكنه أضاف
«لا أرى أن هذا خطر طويل الأجل». وقال سالجه إن الشركة ساعدت على بناء خط
أنابيب جديد لنقل النفط الخام إلى ميناء راس لانوف في شمال ليبيا وإن الخط
يعمل منذ بداية مارس/ آذار.
المصدر: رويترز
#ليبيا الحكومة الليبية تفتتح مكتبين للمصالحة الوطنية #بالقاهرة و #الإسكندرية
أعلنت
الحكومة الليبية فتح مكتبين للمصالحة الوطنية ومتابعة شئون النازحين
الليبين في مصر، أولهما بالقاهرة والثاني بالإسكندرية بهدف إعادة النازحين
إلى البلاد، ولم الشمل واللحمة الوطنية بين أبناء الشعب الليبي. جاء
ذلك في كلمة لوفاء الطيب النعاس، مديرة مكتب متابعة شئون النازحين بديوان
رئاسة الوزراء الليبية رئيسة الوفد الذى يزور القاهرة حاليًا لبحث إجراءات
افتتاح المكتبين.
ولفتت، على هامش لقاء مع السفير عاشور بو راشد، مندوب ليبيا
الدائم لدى جامعة الدول العربية، إلى أن الوفد مكون من ممثلين لرئاسة
الوزراء ولوزارت التربية والتعليم والخارجية والحكم المحلي. وتم
الاتصال خلال زيارة القاهرة بمنظمات محلية وعالمية لمعرفة أعداد هؤلاء
النازحين رافضة تسميتهم باللاجئين لكونهم موجودون في بلدهم الثاني مصر،
والذي فتح أبوابه للشعب الليبي واحتضنه، على حد قولها.
وأوضحت الطيب أن الوفد التقى مع مسئولين بوزارة الخارجية المصرية
وعدد من عوائل النازحين للتعرف على مشاكلهم والعقبات التي تواجههم بمصر مع
محاولة اقناعهم بالعودة إلى الوطن بعد الاستقرار النسبي للوضع الأمني في
ليبيا، مشيرة إلى أن جميع العوائل الليبية عبرت عن أملها بالعودة والتصالح
مع بقية أبناء الشعب الليبي.
وأضافت أن المكتب قرر فتح فرعين له بالإسكندرية والقاهرة لمتابعة
شئون النازحين اللذين يقدر عددهم بـ٣٠ ألف نازح ليبي مشددة على أن تلك
الفروع تابعة لمكتب المصالحة الوطنية في ليبيا وليس له علاقة بالسفارة
الليبية بمصر وهي مستقلة حتى يشعر المواطن الليبي المقيم في مصر بالأمان
والاطمئنان بهدف إيجاد قناة تواصل ولم شمل أبناء ليبيا، ولإعادة الثقة
للعودة ثانيًا إلى الوطن ولتفويت الفرصة على أى تدخلات خارجية لاستغلالهم،
فضلاً عن العمل على توفير حياة كريمة لهم في الفترة المؤقتة التي يعيشون
بها خارج بلدهم وسيكون عمل هذه الفروع بالتعاون مع الحكومة المصرية.
المصدر: الاهرام
الجمعية الليبية للمهن الصحية: نتائج استبيانها حول مستقبل الصحة في #ليبيا
ليبيا المستقبل - وكالات:
في خطوة غير مسبوقة، اعلنت الجمعية الليبية للمهن الصحية بالولايات
المتحدة الأمريكية عن تنائج استبيانها حول اعادة بناء النظام الصحي في
ليبيا، بعد عقود من تدني النطام الصحي في ليبيا الذي عاشه الشعب الليبي في عهد القذافي. ويذكر
ان هذا الإستبيان عكس إهتماما بالغا ً لدى المواطن الليبي بشأن النظام
الصحي إذ شارك فيه أكثر من ألف، وخمسمائة مواطن كان أغلبهم من داخل ليبيا
معظم المشاركين كانوا من حملة الشهادات الجامعية ّ أو المؤهلات العليا.
وتوكد النتائج الأولية للإستبيان أن الغالبية العظمى من المشاركين
تعتقد بضرورة إعادة بناء النظام الصحي في ليبيا، وقد فضل معظمهم فكرة تبني
نظام صحي قائم في دولة أخري متقدمة ّ كما هو او مع ادخال بعض التعديلات
عليه. بدلا من محاولة إستحداث نظام صحي جديد خاص بليبيا. كما
اتفق غالبية المشاركين علي أهمية دور الدولة في تمويل قطاع الصحة، بينما
تباينت الآراء حول أحقية وزارة الصحة في الإنفراد بإعادة بناء النظام الصحي
الجديد.
وأخيرا فقد توقع أكثر من ثلثي المشاركين حدوث تحسن ملموس في قطاع
الصحة خلال خمس سنوات من تبني أي نظام صحي جديد؛ هذا التوقع كان اقل تفاؤلا
بين المهنيين الصحيين مقارنة بغيرهم من ً المهن الأخرى. ويذكر ان الجمعية سوف تعقد ندوة اكترونية عبر موقعها للحوار ونقاش حول نتائج هذا الاستبيان.
#المرج القديم يلتهمه الحريق #ليبيا
ليبيا المستقبل – بنغازي – خديجة العمامي:
اشتعلت النيران يوم الجمعة الموافق 7/يونيو في منطقة المرج القديم خلف
محطة التنقية، حيث شارك في إطفاء النيران رجال الاطفاء والهلال الاحمر
ومفوضية كشاف المرج ومجموعه كبير من المزارعين الذين شاركو بسيارات المياه
لاخماد النار بالإضافة الي شباب المدينة.
كما كان هناك تواجد لسيارات الاسعاف التي قامت بنقل سبعة حالات
اختناق الي مستشفي المرج العام، كما تضررت مجموعه من المزارع اثر الحريق
الذي نشب في المنطقة.
اتهام ممثلة #أمريكية بإرسال خطابات تحتوي مادة سامة #لأوباما
اتهمت ممثلة أمريكية من ولاية تكساس بتهديد حياة الرئيس
الأمريكي باراك أوباما من خلال إرسال خطابات إليه تحتوي على مادة الريسين
السامة.
وكانت الممثلة شانون ريتشاردسون (35 عاما) قد
اتهمت زوجها بإرسال الخطابات، لكن السلطات في الولايات المتحدة تقول إنها
هي مَن بعث الرسائل.اختبار كشف الكذب
ومثَلت الممثلة الجمعة أمام محكمة في تكساس، ووجهت إليها تهما بإرسال خطابات فيها تهديد للرئيس الأمريكي.وقالت دافيلين والستون، المتحدثة باسم مكتب المحامي العام الأمريكي، إن العقوبة حال الإدانة قد تصل إلى السجن لعشرة أعوام.
وأوضح مسؤولون أن ريتشاردسون اتصلت بمكتب التحقيقات الفيدرالي في 30 مايو/أيار لتشير إلى ضلوع زوجها في إرسال الخطابات، التي بعث بها أيضا إلى عمدة مدينة نيويورك مايكل بلومبرغ.
لكن المحققين لاحظوا تناقضا في روايتها، كما أنها لم تجتز اختبارا للكشف عن الكذب، بحسب أفاد به مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وقال جون ديلك، محامي الزوج، لوكالة "أسوشيتد برس" الجمعة إن موكله بريء وهو سعيد بإلقاء القبض على زوجته.
وأشار إلى أن الزوج كان في سبيله للانفصال عن زوجته، التي ارتبط بها في أكتوبر/تشرين الأول 2011.
ويقال إن ريتشاردسون أقرت الخميس بأنها أرسلت الخطابات، مشيرة إلى أنها كانت تعلم باحتوائها على مادة الريسين.
لكن الممثلة قالت إن زوجها هو من كتب الرسائل.
ولم توجه أي تهما لزوجها ناثانيل ريتشاردسون.
بي بي سي
#حزب_الله يحتفل بالنصر في #القصير ويعلنها "مدينة شيعية"
دبي - قناة العربية
نشرت مواقع مقربة من حزب الله والنظام السوري فيديو يظهر احتفال مقاتلي حزب الله بالسيطرة على مدينة القصير.وانتقد ناشطون بشدة ما قالوا إنها تصرفات مذهبية قام بها عناصر حزب الله بعد أن وصف هؤلاء السيطرة على القصير بأنها "إعلان لمدينة القصير كمدينة شيعية".
ويُظهر الفيديو عناصر يرتدون ملابس عسكرية، يغطون وجوههم، ويتأهبون لرفع راية سوداء كتبت عليها عبارة "يا حسين" على أنغام موسيقى "عسكرية".
وعند رفع العلم على مئذنة مسجد عمر ابن الخطاب في القصير، علت صيحات الحضور بعبارات دينية ذات طابع طائفي، كما سمع دوي طلقات نارية أطلقت ابتهاجاً.
وكانت الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، قد شهدت الأسبوع الماضي احتفالات بسقوط مدينة القصير في أيدي الجيش السوري ومقاتلي حزب الله.
وبدت في شوارع الضاحية الجنوبية رايات حزب الله الصفراء، مكتوبا عليها "القصير سقطت"، وقد انتشرت على أعمدة الإنارة والمباني.
إصابة متسلل #سورى فى انفجار لغم على الحدود #المصرية_الليبية
أصيب مواطن سورى بجروح بالغة أدت إلى بتر ساقه اليسرى جراء انفجار لغم
بالسلوم على الحدود المصرية - الليبية اليوم السبت لدى محاولته تسلل الحدود
بطريقة غير شرعية، وتم نقله لمستشفى مطروح العام لتلقى العلاج.
وتلقى اللواء العنانى حمودة مدير أمن مطروح إخطاراً من مستشفى مطروح العام بدخول ياسين العوضى أحمد (25 عاما) سورى الجنسية مصابا ببتر فى القدم اليسرى محولا من مستشفى السلوم المركزى جراء انفجار جسم غريب.
وقال إنه أثناء تواجده داخل المنطقة الصحراوية بالسلوم للسفر إلى ليبيا عبر أحد الدروب الصحراوية، انفجر به جسم غريب يرجح أن يكون لغما من مخلفات الحروب، مما أدى إلى إصابته، ولم يتهم أحدا بالتسبب فى الحادث، وحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
اليوم السابع
وتلقى اللواء العنانى حمودة مدير أمن مطروح إخطاراً من مستشفى مطروح العام بدخول ياسين العوضى أحمد (25 عاما) سورى الجنسية مصابا ببتر فى القدم اليسرى محولا من مستشفى السلوم المركزى جراء انفجار جسم غريب.
وقال إنه أثناء تواجده داخل المنطقة الصحراوية بالسلوم للسفر إلى ليبيا عبر أحد الدروب الصحراوية، انفجر به جسم غريب يرجح أن يكون لغما من مخلفات الحروب، مما أدى إلى إصابته، ولم يتهم أحدا بالتسبب فى الحادث، وحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
اليوم السابع
عدد من العاملين بشركة #الزويتينه ينظمون وقفة احتجاجية #ليبيا
بنغازي 8 يونيو 2013 (وال)- نظم عدد من العاملين بشركة الزويتينه النفطية وقفة
احتجاجيه أمام مقر الشركة مطالبين بتعديل قرار مدير إدارة حرس المنشآت النفطية "
على الاحرش " القاضي بنقل تبعية ميناء الزويتينه إلى المنطقة الوسطى بدلا من
الشرقية .
وأفاد مراسل وكالة الأنباء الليبية ببنغازي أن المحتجين ناشدوا السيد رئيس
الوزراء " على زيدان " التدخل لتجميد القرار ، مؤكدين استعدادهم لحماية الميناء
وتأمينه .
...( وال - بنغازي )... وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا السرية الثانية لكتيبة شهداء 28 مايو ببني وليد تحبط محاولة سرقة مصرف الجمهورية بالمدينة .
بني وليد 08 يونيو 2013 (وال) - أحبطت السرية الثانية لكتيبة شهداء 28 مايو ببني
وليد الليلة الماضية محاولة سرقة مصرف الجمهورية بالمدينة من قبل مجموعة مسلحة .
وأفاد العقيد " رجب مسعود " مدير مديرية أمن بني وليد بأن المجموعة المسلحة لم
تتمكن من سرقة شيء من المصرف , وأن عناصرها لاذوا بالفرار .
ونقل مراسل وكالة الأنباء الليبية بالمدينة عن مدير مديرية أمن بني وليد أن
المديرية باشرت باتخاذ الاجراءات اللازمة للوصول إلى الجناة .
...( وال- بني وليد )... وكالة الأنباء الليبية
#Israel asked to free 123 #Palestinians
Mohammed Mar’i
Saudi Gazette
RAMALLAH – A senior Palestinian official asked the Israeli government to release of 123 Palestinians who were arrested before the Oslo Accords in 1993 as a goodwill gesture to help advance the peace process.
Hussein Al-Sheikh, the Palestinian Civil Affairs Minister, told the Israel’s Radio that “the Palestinian Authority asked the government of Israeli Prime Minister Binyamin Netanyahu to release the prisoners and still the government’s response.”
Al-Sheikh, also member of President Mahmoud Abbas Fatah’s Central Committee, said that “a few Israeli officials expressed positive positions on the matter.”
According to the Palestinian minister, “releasing 123 Palestinian prisoners, I am certain, will provide a good atmosphere, and will encourage the Palestinian leadership to consider its position on the negotiations carefully.”
Al-Sheikh said that an objection to releasing the prisoners would be a political one, as “the Israeli defense system knows there is no security risk in releasing these prisoners.”
He noted that “Israel released 1,500 prisoners in negotiations with Hamas in the Gilad Shalit deal. Can it not give a partner for peace 100 or 123 prisoners? That’s a big question mark.”
The peace talks between Israel and the PA broke down in 2010 because Israel insisted to continue settlement construction in the West Bank and East Jerusalem.
US Secretary of State John Kerry held meetings with Palestinian and Israeli leaders in bid to revive the direct peace talks between Palestinian Authority and Israel, thus far in vain.
The Palestinians insist not to resume any direct or indirect peace talks with Israel before the latter clearly declares a complete cessation of settlement activities in the territories occupied in 1967, including East Jerusalem that Palestinians want the capital of their future state. They also demand the release of 123 Palestinian prisoners.
On Wednesday, Netanyahu commented on the peace process and said that Israel is open to any peace initiative, including Arab Peace Initiative.
“We are ready to discuss any initiative that is a proposal, but not a dictum,” he said.
Saudi Gazette
RAMALLAH – A senior Palestinian official asked the Israeli government to release of 123 Palestinians who were arrested before the Oslo Accords in 1993 as a goodwill gesture to help advance the peace process.
Hussein Al-Sheikh, the Palestinian Civil Affairs Minister, told the Israel’s Radio that “the Palestinian Authority asked the government of Israeli Prime Minister Binyamin Netanyahu to release the prisoners and still the government’s response.”
Al-Sheikh, also member of President Mahmoud Abbas Fatah’s Central Committee, said that “a few Israeli officials expressed positive positions on the matter.”
According to the Palestinian minister, “releasing 123 Palestinian prisoners, I am certain, will provide a good atmosphere, and will encourage the Palestinian leadership to consider its position on the negotiations carefully.”
Al-Sheikh said that an objection to releasing the prisoners would be a political one, as “the Israeli defense system knows there is no security risk in releasing these prisoners.”
He noted that “Israel released 1,500 prisoners in negotiations with Hamas in the Gilad Shalit deal. Can it not give a partner for peace 100 or 123 prisoners? That’s a big question mark.”
The peace talks between Israel and the PA broke down in 2010 because Israel insisted to continue settlement construction in the West Bank and East Jerusalem.
US Secretary of State John Kerry held meetings with Palestinian and Israeli leaders in bid to revive the direct peace talks between Palestinian Authority and Israel, thus far in vain.
The Palestinians insist not to resume any direct or indirect peace talks with Israel before the latter clearly declares a complete cessation of settlement activities in the territories occupied in 1967, including East Jerusalem that Palestinians want the capital of their future state. They also demand the release of 123 Palestinian prisoners.
On Wednesday, Netanyahu commented on the peace process and said that Israel is open to any peace initiative, including Arab Peace Initiative.
“We are ready to discuss any initiative that is a proposal, but not a dictum,” he said.
#ليبيا اهالى منطقة الزويتينة من حكماء واعيان ومنظمات المجتمع المدني يؤكدون دعمهم للوحدة الوطنية وللشرعية ورفضهم للتقسيم والفيدرالية .
بنغازي السبت 8 يونيو 2013 ( وال )- أكد أهالي منطقة الزويتينة وحكماء واعيان
ومنظمات المجتمع المدني دعمهم للوحدة الوطنية وللشرعية ورفضهم للطرح الفيدرالي .
وأعلنوا في بيان لهم رفضهم لكل أشكال التجزئة والفرقة والجهوية ، مؤكدين أن
مصلحة الوطن فوق كل اعتبار أو مصلحة شخصية أو حزبية .
ودعا اهالى المنطقة في بيانهم أبناء ليبيا الحرة إلى وحدة الصف تحت شرعية
الدولة احتراما لدماء الشهداء الذين استشهدوا من اجل أن تبقى ليبيا واحدة موحدة .
وذكر مرسل وكالة الأنباء الليبية باجدابيا بان هذا البيان جاء عقب وقفة احتجاجية
نظمها جمع من اهالى منطقة الزويتينة وثوارها أمس الجمعة تعبيرا عن رفضهم للطرح
الفيدرالي .
...( وال - اجدابيا )... وكالة الأنباء الليبية
#Algeria stalled 40 days into president’s absence
ALGIERS — Forty days after Algeria's president was
hospitalized, the country is stuck in limbo with its normally
predictable politics thrown into disarray.
President Abdelaziz Bouteflika's absence during a key visit by the powerful Turkish premier has reignited questions over his health and the future of Africa's largest nation. Laws remain unpassed, important reforms unimplemented and succession murky as he convalesces in a French hospital.
The rampant speculation over the condition of Bouteflika, who had a "mini-stroke" April 27 and disappeared to Paris for treatment, had been subsiding in recent weeks until newspapers close to top officials hinted the president would be appearing for the landmark Turkish visit.
Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan arrived on Tuesday and left on Wednesday and Bouteflika was once again nowhere to be seen, reviving the question whether the ailing 76-year-old would even finish his current term — much less run for a fourth as had been widely expected.
Though Algeria is ostensibly a multi-party democracy with regular elections, power is held closely in the hands of the president and certain generals and in Bouteflika's absence, the machinery of government has ground to a halt.
"The system depends in many ways on the man on the top and when he's not there it doesn't function with the same efficiency and confidence so a lot of things in Algeria are on hold until his return," said William Lawrence, the North Africa analyst for the International Crisis Group. All new laws must be discussed and amended by the president's cabinet before they are inevitably approved by the national assembly, but the cabinet hasn't met since December.
The supplementary budget law has usually been approved by now and set to go into effect July 5, but it remains frozen.
The new audiovisual law, a key part of the much-trumpeted reform of the media that will allow private television stations to operate, is also in hiatus.
A commission was set up in March to amend the constitution ahead of April 2014 presidential elections — another reform promise stemming from the Arab Spring — but it too has stopped meeting.
The reason for the president's continuing absence and dearth of information aside from bland statements about his continuing vigor is that he is in a very serious condition, said Chafiq Mesbah, a retired colonel from the intelligence service turned analyst.
"I have information from high level French officials that President Bouteflika will not be resuming his activities, even if he returns to the country," he told The Associated Press.
In light of such dire predictions about his health that have already appeared in the French press, there has been a growing clamor from Algerian opposition politicians for the implementation of Article 88 of the constitution relieving a president of his duties for health reasons.
Don't expect any quick legal fixes to this impasse, however, asserted Mokrane Ait Larbi, a constitutional lawyer and political analyst, who expressed doubt that the necessary constitutional measures would be taken.
"Don't forget that Tayeb Belaiz, the president of the Constitutional Council, is a personal friend of the president and I'm certain he will never convene it," he said. "The situation could continue for a long time."
Time may not be a luxury that Algeria has. Up until now, the oil- and gas-rich nation has cushioned itself from the turmoil brought on by the Arab Spring elsewhere in North Africa with promises of reform and the generous spending on salaries and projects.
Unrest and demands for jobs and housing have continued to bubble under the surface, however, and the gradual fall of the global price of oil doesn't bode well for Algeria's policy of buying the social peace.
The Algerian system has long been marked by adopting any change at a very gradual pace and the generation that founded the state after it won its independence from France in 1962 still runs the show. Bouteflika had been expected to run for another term in the 2014 elections and then step down after a few years in favor of a candidate agreed on by the elites, but now the timetable for succession has been moved up.
"The system can still handle his absence for a while to give time for the different clans to agree on another person to succeed Bouteflika," said analyst Mohammed Saidj. "Psychologically the Algerians are already thinking post-Bouteflika."
By all accounts, however, consensus on a new leader is still far away and the main ruling parties are wracked by internal divisions of their own.
According to Lawrence the system should be fine for a while, but the time is running out.
"All systems know how to operate on autopilot for a certain period of time," he said. "Most systems, including Algeria, will come under strain if this goes on for more than two or three months, at this point you would need decisions to be made by Bouteflika or by his staff or someone needs to step into the void." – AP
President Abdelaziz Bouteflika's absence during a key visit by the powerful Turkish premier has reignited questions over his health and the future of Africa's largest nation. Laws remain unpassed, important reforms unimplemented and succession murky as he convalesces in a French hospital.
The rampant speculation over the condition of Bouteflika, who had a "mini-stroke" April 27 and disappeared to Paris for treatment, had been subsiding in recent weeks until newspapers close to top officials hinted the president would be appearing for the landmark Turkish visit.
Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan arrived on Tuesday and left on Wednesday and Bouteflika was once again nowhere to be seen, reviving the question whether the ailing 76-year-old would even finish his current term — much less run for a fourth as had been widely expected.
Though Algeria is ostensibly a multi-party democracy with regular elections, power is held closely in the hands of the president and certain generals and in Bouteflika's absence, the machinery of government has ground to a halt.
"The system depends in many ways on the man on the top and when he's not there it doesn't function with the same efficiency and confidence so a lot of things in Algeria are on hold until his return," said William Lawrence, the North Africa analyst for the International Crisis Group. All new laws must be discussed and amended by the president's cabinet before they are inevitably approved by the national assembly, but the cabinet hasn't met since December.
The supplementary budget law has usually been approved by now and set to go into effect July 5, but it remains frozen.
The new audiovisual law, a key part of the much-trumpeted reform of the media that will allow private television stations to operate, is also in hiatus.
A commission was set up in March to amend the constitution ahead of April 2014 presidential elections — another reform promise stemming from the Arab Spring — but it too has stopped meeting.
The reason for the president's continuing absence and dearth of information aside from bland statements about his continuing vigor is that he is in a very serious condition, said Chafiq Mesbah, a retired colonel from the intelligence service turned analyst.
"I have information from high level French officials that President Bouteflika will not be resuming his activities, even if he returns to the country," he told The Associated Press.
In light of such dire predictions about his health that have already appeared in the French press, there has been a growing clamor from Algerian opposition politicians for the implementation of Article 88 of the constitution relieving a president of his duties for health reasons.
Don't expect any quick legal fixes to this impasse, however, asserted Mokrane Ait Larbi, a constitutional lawyer and political analyst, who expressed doubt that the necessary constitutional measures would be taken.
"Don't forget that Tayeb Belaiz, the president of the Constitutional Council, is a personal friend of the president and I'm certain he will never convene it," he said. "The situation could continue for a long time."
Time may not be a luxury that Algeria has. Up until now, the oil- and gas-rich nation has cushioned itself from the turmoil brought on by the Arab Spring elsewhere in North Africa with promises of reform and the generous spending on salaries and projects.
Unrest and demands for jobs and housing have continued to bubble under the surface, however, and the gradual fall of the global price of oil doesn't bode well for Algeria's policy of buying the social peace.
The Algerian system has long been marked by adopting any change at a very gradual pace and the generation that founded the state after it won its independence from France in 1962 still runs the show. Bouteflika had been expected to run for another term in the 2014 elections and then step down after a few years in favor of a candidate agreed on by the elites, but now the timetable for succession has been moved up.
"The system can still handle his absence for a while to give time for the different clans to agree on another person to succeed Bouteflika," said analyst Mohammed Saidj. "Psychologically the Algerians are already thinking post-Bouteflika."
By all accounts, however, consensus on a new leader is still far away and the main ruling parties are wracked by internal divisions of their own.
According to Lawrence the system should be fine for a while, but the time is running out.
"All systems know how to operate on autopilot for a certain period of time," he said. "Most systems, including Algeria, will come under strain if this goes on for more than two or three months, at this point you would need decisions to be made by Bouteflika or by his staff or someone needs to step into the void." – AP
#Libya’s oil
After an initial recovery in output, oil prospects are dipping
BOTH sides in Libya’s civil war knew they would need to sell oil again fast once the conflict was over. So for the most part they took care not to ruin the energy infrastructure. For example, while fierce fighting was devastating the western town of Zawiya, the large oil refinery to its north lay idle but untouched by war, its workers still able to have lunch in the canteen.By mid-2012, less than a year after Muammar Qaddafi’s demise, Libya’s oil production, almost entirely switched off during half a year of ferocious fighting, had regained its pre-war level of about 1.5m barrels a day (b/d)—years earlier than expected. Proudly, Libya’s new leaders said output could soon rise to 2m b/d or more. The oil minister, Abdelbari Arusi, promised a new hydrocarbons law and an auction of leases for unexplored territory to foreign oil companies. Libya’s oil reserves, at 47 billion barrels, already Africa’s biggest, could—it was said—increase by another 10 billion.
But Libya’s political chaos is, alas, spreading to the oil industry. Workers and militias now often disrupt production at energy installations, forcing the government to give them money before they will switch the valves back on. In late May protesters shut down the Feel oilfield in Libya’s south-west. Tobruk, Ras Lanuf, Zueitina and other ports from which oil is exported have been afflicted too. Mr Arusi said recently that protesters had cost his country $1 billion in lost revenue.
If only the government had offered decent jobs to disaffected locals and former fighters last year, things might be better today. Now it may have to resort to force to stop the rot, which could then create even worse chaos. The government is still struggling to bring an array of unruly militias to heel.
Oil people say bureaucracy is stifling recovery, as decisions get shuffled between the state-controlled National Oil Company (NOC), the oil ministry, and Ali Zeidan, the prime minister. The Arabian Gulf Oil Company, better known as Agoco, a part of NOC that operates in Libya’s east, has for 15 months been unable to replace crucial power-generation equipment at its Sarir and Misla oilfields. Output there will probably soon drop from 380,000b/d to around 300,000b/d, says one insider: a loss of $8m a day at current oil prices.
Foreign firms, unsettled by sporadic violence and an attack in January by jihadists on a gas plant in neighbouring Algeria, close to its border with Libya, are not rushing to send their people back. BP, a British oil giant, which was ready to begin fresh drilling when the uprising started, recently withdrew more of its foreign staff. It has not said when work will begin again.
Before an auction, Libya needs to provide new geological information. But none of the oilfield-services firms that could acquire fresh seismic data is doing so. A new oil law, meanwhile, needs a consensus in the General National Congress, Libya’s proto-parliament. But its speaker, Muhammad Megarief, was forced to resign last month after a law was passed to purge anyone who had served in a senior post in Qaddafi’s regime—even though he defected from his post as an ambassador more than 30 years ago.
To pacify eastern Libyans, who have tended to feel done down by the country’s new rulers, who hail more from the west, the government plans to move NOC’s headquarters from Tripoli, the capital, to Benghazi—a city the American and British governments advise their people to avoid because of the persistent menace of uncontrolled militias there.
So the initial optimism over oil is fading. Libya will struggle to keep output stable, let alone increase it. This will disappoint oil traders who prize the country’s high-quality crude. But it is much worse for Libyans. The IMF says oil and gas account for 70% of the country’s GDP and 95% of its exports. Despite the resumption of oil production and a sharp rise in GDP last year, Libya’s economy has yet to get back to its pre-war size.
#ليبيا الادارة العامة لعمليات الشرطة تؤكد دعمها لشرعية الدولة المتمثلة فى المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة.
طرابلس 6 يونيو 2013 (وال) - استنكرت الادارة العامة لعمليات الشرطة قيام بعض
أعضاء الادارة استعمال العنف والتطاول اللفظي لايصال احتجاجاتهم الى الوزارة بطريقة
تتنافى مع القانون واللوائح المنظمة لعمل الشرطة .
واكدت الادارة العامة لعمليات الشرطة فى بيان تلقت وكالة الانباء الليبية نسخة
منه رفضها واستنكارها لأى تصرف يخرج عن اطار شرعية الدولة والقانون وفرض الرأي
واستيفاء الحق بالقوة أو التلويح بها .
واوضحت في بيانها ان منتسبي الادارة بكامل فروعها ومكاتبها من ضباط وضباط صف
وأفراد على استعداد وجاهزية تامة للمساهمة فى استباب أمن الوطن والمواطن ، ودعمها
لشرعية الدولة المتمثلة فى المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة .
( وال +
وكالة الأنباء الليبية
Two Maltese in #Libya jail on diesel smuggling
Two Maltese men are in custody in Libya on charges of trying to smuggle large volumes of diesel into Malta.
The two men, Kevin McManus, of Marsacala, and Matthew Piscopo, of Marsaxlokk, were arrested by the Libyan authorities in separate instances on two boats sailing from Libya towards Malta, allegedly shipping thousands of litres of diesel outside the country illegally.
.timesofmalta
The two men, Kevin McManus, of Marsacala, and Matthew Piscopo, of Marsaxlokk, were arrested by the Libyan authorities in separate instances on two boats sailing from Libya towards Malta, allegedly shipping thousands of litres of diesel outside the country illegally.
.timesofmalta
محتجو #تركيا يصرون على استقالة « #أردوغان»
بوابة الشروق
فشلت محاولات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، باحتواء حركة الاحتجاج المناهضة لسياسته بعد أن نزل عشرات آلاف الأشخاص، اليوم السبت، إلى الشوارع في مختلف المدن لليوم التاسع على التوالي.
وعلى الرغم من النداءات المتكررة لأردوغان بالوقف الفوري للاحتجاجات، أمضى مئات المتظاهرين ليلتهم في العراء في ميدان تكسيم في اسطنبول وفي حديقة جيزي التي كانت السبب في إشعال غضب شعبي عارم ضد حكومة حزب العدالة والتنمية.
ويتوقع أن تنظم عدة تجمعات مناهضة للحكومة في نهاية الأسبوع في المدن الرئيسية في اسطنبول وأنقرة وأزمير للمطالبة باستقالة أردوغان، وسط تصاعد حدة الاتهامات له بممارسة الحكم بأسلوب سلطوي، وبأنه يسعى إلى أسلمة المجتمع التركي، بحسب موقع «سكاي نيوز عربية».
فشلت محاولات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، باحتواء حركة الاحتجاج المناهضة لسياسته بعد أن نزل عشرات آلاف الأشخاص، اليوم السبت، إلى الشوارع في مختلف المدن لليوم التاسع على التوالي.
وعلى الرغم من النداءات المتكررة لأردوغان بالوقف الفوري للاحتجاجات، أمضى مئات المتظاهرين ليلتهم في العراء في ميدان تكسيم في اسطنبول وفي حديقة جيزي التي كانت السبب في إشعال غضب شعبي عارم ضد حكومة حزب العدالة والتنمية.
ويتوقع أن تنظم عدة تجمعات مناهضة للحكومة في نهاية الأسبوع في المدن الرئيسية في اسطنبول وأنقرة وأزمير للمطالبة باستقالة أردوغان، وسط تصاعد حدة الاتهامات له بممارسة الحكم بأسلوب سلطوي، وبأنه يسعى إلى أسلمة المجتمع التركي، بحسب موقع «سكاي نيوز عربية».
تأجيل محاكمة #قذاف_الدم" لـ 12 يونيو
تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة
المستشار مصطفى حسن عبد الله، اليوم (السبت) بتأجيل نظر محاكمة أحمد قذاف
الدم ، منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، لاتهامه بالشروع في
قتل 3 ضباط شرطة، ومقاومة السلطات وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص، لجلسة
12 يونيو لسماع الشهود.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة
رصد
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة. تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله، اليوم (السبت) بتأجيل نظر محاكمة أحمد قذاف الدم ، منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، لاتهامه بالشروع في قتل 3 ضباط شرطة، ومقاومة السلطات وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص، لجلسة 12 يونيو لسماع الشهود.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة
رصد
تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار
مصطفى حسن عبد الله، اليوم (السبت) بتأجيل نظر محاكمة أحمد قذاف الدم ،
منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، لاتهامه بالشروع في قتل 3 ضباط
شرطة، ومقاومة السلطات وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص، لجلسة 12 يونيو
لسماع الشهود.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس
2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد
عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى
محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات
الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم
من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة
الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة
احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما
قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن،
بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء
النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية
لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في
مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن
تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية،
وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم
في تلك الأسلحة.
- See more at: http://rassd.com/1-63758.htm?utm_source=dlvr.it&utm_medium=twitter#sthash.WYpx1n2P.dpuf تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة
المستشار مصطفى حسن عبد الله، اليوم (السبت) بتأجيل نظر محاكمة أحمد قذاف
الدم ، منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، لاتهامه بالشروع في قتل
3 ضباط شرطة، ومقاومة السلطات وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص، لجلسة 12
يونيو لسماع الشهود.وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة. تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله، اليوم (السبت) بتأجيل نظر محاكمة أحمد قذاف الدم ، منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، لاتهامه بالشروع في قتل 3 ضباط شرطة، ومقاومة السلطات وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص، لجلسة 12 يونيو لسماع الشهود.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم أحمد محمد قذاف الدم، قام في يوم 19 مارس 2003، بالشروع في قتل كلا من مصطفى محمود عبد المطلب، وجمال حسين محمد عمدا، بأن صوب نحوهما سلاح ناري ، قاصدا قتلهم.
وأكد أمر الإحالة أن المتهم استعمل القوة والعنف ضد كل من الملازم مصطفى محمود، والنقيب زياد جمال، والملازم معتز أحمد، ضباط الشرطة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزي، بأن أشهر في وجههم سلاح ناري قاصدا تهديدهم لمنعهم من القيام بعمل من أعمال وظيفتهم.
وكان المستشار حمدي منصور، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة أحمد قذاف الدم إلى محكمة الجنايات، محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، التي تعود وقائعها إلى شهر مارس الماضي، حينما قام رجال الشرطة الجنائية الدولية "انتربول" وقوات الأمن المركزي والأمن، بتنفيذ القرار الصادر بإلقاء القبض على "قذاف الدم" بداخل منزله، في ضوء النشرة الحمراء الصادرة من الإنتربول بناء على طلب السلطات الليبية لاسترداد قذاف الدم المتهم بارتكاب جرائم فساد مالي في ليبيا.
وقام قذاف الدم بمقاومة رجال الضبط القضائي، حيث أطلق أعيرة نارية في مواجهة اثنين من ضباط الشرطة، مما أدى إلى إصابة أحدهما بطلق ناري قبل أن تتمكن القوات من إلقاء القبض عليه، حيث ضبط بحوزته عدد من الأسلحة النارية، وهى عبارة عن بندقية آلية وأخرى خرطوش، و3 طبنجات، إلى جانب ذخائر تستخدم في تلك الأسلحة.
أهالي مدينة طرابلس ومؤسساتها المدنية يتظاهرون اليوم بميدان الشهداء " من أجل #طرابلس الكبرى " .
طرابلس 6 يونيو 2013 (وال) - أكد الآلاف من أهالي مدينة طرابلس في مظاهرة سلمية
بميدان الشهداء تحت شعار " من أجل طرابلس الكبرى " وقوفهم ودعمهم لشرعية الدولة
المتمثلة في المؤتمر الوطني العام والحكومة .
وطالب المشاركون في المظاهرة التي نظمتها مؤسسات المجتمع المدني ومجلسا الشورى
والحكماء وأهالي المدينة بضرورة إخلاء مدينة طرابلس الكبرى من كافة أنواع المظاهر
المسلحة ، والتشكيلات ذات الطابع القبلي والأيدلوجي ، مؤكدين أنه لا مكان في طرابلس
الا لشرعية الدولة .
ورفع المشاركون في المظاهرة شعارات " نعم للشرعية ، نعم للانتخابات ، نعم للجيش
، نعم للشرطة ، نعم لإنقاذ الجنوب " ، لا للسلاح خارج الشرعية ، لا للتعدي على هيبة
الدولة ، لا للتدخل الأجنبي في سياسة الدولة .
وطالب المتظاهرون في البيان الذي أصدروه في هذه المظاهرة المؤتمر الوطني العام
والحكومة المؤقتة بإصدار قانون العاصمة ، وبتطبيق قانون الحكم المحلي ، مع مراعاة
حجم وأهمية مدينة طرابلس الكبرى.
وجاء في البيان أن أهل طرابلس يقفون مع الشرعية ويرفضون أي تشكيلات مسلحة ذات
طابع قبلي أو أيدلوجي في مدينتهم وسيعملون على طردها لأنه لا مكان في طرابلس إلا
للشرعية وليس القبلية ، ولا يقبلون إلا بجيش وطني وأمن وطني .
وشدد البيان أن على ضرورة إصدار قانون العاصمة وتطبيق قانون الحكم المحلي
ومراعاة حجم وأهمية طرابلس الكبرى التي تضم حوالي 2 مليون نسمة والذي يعطي حقوق
المدينة كاملة بدل الإهمال الذي تعانيه حاليا .
وأضاف البيان أن أهل طرابلس يطالبون باسترجاع ممتلكاتهم المنهوبة سوى من الدولة
خلال عهد الطاغية أو من غاصبين حمتهم قوانين الطاغية ، وضرورة تحسين أوضاعهم
المعيشية وتحسين البنية التحتية في المدينة وإعطاء الأولوية لمشاريع الخدمات التي
تقدم في مدينتهم من سكن وغيره .
وشاركت تشكيلات رمزية من القوات الخاصة بالجيش الليبي في هذه المظاهرة ، حيث
قامت بعملية إنزال للمظليين بميدان الشهداء .
..( وال )..
#Libya World Cup hopes suffer setback
Johannesburg: Libya suffered a setback to
their hopes of playing at the World Cup for the first time when they
were held 0-0 by the Democratic Republic of Congo on Friday.
The police and army manned
checkpoints around the 60,000-seat match venue, using weapon-detecting
equipment, and the game passed without incident.
Playing their first
competitive home match in Tripoli since 2010, the Mediterranean Knights
wasted an early chance when captain Ahmad Osman had a penalty saved.
A drive from substitute
Mohammad Al Gadi with 10 minutes left finished just off target in a
Group I qualifier that produced few scoring chances at the national
stadium.
Libya had been unable to
stage home games in the country because of a tense security situation
following the overthrow of dictator Muammar Gaddafi.
Article continues below
A game between the countries
in Kinshasa three months ago also ended goalless, and the Tripoli result
was a massive disappointment to Libyan supporters.
They remain
second in the table, level on six points and plus-one goal difference
with Cameroon, but behind the Indomitable Lions because they have scored
fewer goals.
Cameroon, whose six World Cup
appearances is a record for an African country, are away to Togo on
Sunday and a win would move them three points clear.
But they will miss four-time
African Footballer of the Year and striker Samuel Eto’o, who was injured
playing for Anzhi Makhachkala last weekend in the Russian Cup final.
Captain and striker Asamoah
Gyan bagged a brace as 10-man Ghana defeated Sudan 3-1 in Omdurman to
replace Zambia as Group D pacesetters.
Al Ain star Gyan was yellow
carded and scored in the early stages, but two-time World Cup qualifiers
Ghana suffered a double blow on the half-hour mark.
Richard Kissi Boateng was
sent off for fouling Mudathir Al Tayeb, who slotted the resulting
penalty past Fatawu Dauda to equalise in a steamy Al Merreikh Stadium.
But the numerical
disadvantage had little effect on the Black Stars during the second half
as Gyan netted again and Sulley Muntari claimed a late third goal.
Ghana have nine points from
four matches, two more than 2012 African champions Zambia, who will
regain first place if they defeat minnows Lesotho on Saturday in Ndola.
Sudan are bottom with one
point from a possible 12 after forfeiting a home win over Zambia last
June because they fielded an ineligible player, and they lost an appeal
against the Fifa decision.
Only group winners qualify
for the final elimination stage in Africa, with the 10 survivors playing
a home-and-away tie for a ticket to Brazil.
gulf news
gulf news
نصف سكان #بريطانيا سيصابون #بالسرطان
ذكر
تقرير جديد أصدرته مؤسسة خيرية بريطانية لمكافحة السرطان اليوم الجمعة أن
نحو نصف سكان المملكة المتحدة سيُصابون بالسرطان خلال حياتهم بحلول عام
2020.
وقال
تقرير مؤسسة (ماكميلان) لمكافحة السرطان, إن المستشفيات البريطانية ستواجه
ضغوطاً هائلة في التعامل مع تزايد حالات الإصابة بالسرطان، رغم أن الكثير
من المصابين سيكونون أقل عرضة للوفاة من هذا المرض.
وأضاف
أن نسبة المصابين بالسرطان خلال حياتهم في المملكة المتحدة بلغت 32% في
عام 1992، لكنها ارتفعت إلى 44% في عام 2010 وبزيادة مقدارها أكثر من
الثلث، وهذه النسبة مرشحة للارتفاع في العقد المقبل وصولاً إلى نحو 47% بين
2020 و2030.
ورجح
التقرير احتمال أن تكون النسبة المتوقعة أقل من الخطر الحقيقي الذي
سيواجهه البريطانيون في عام 2020، مع ارتفاع متوسط العمر المتوقع وإصابة
المزيد من الناس بالسرطان. ووجد أن أعداداً أكبر من البريطانيين ظلت على قيد الحياة رغم إصابتها بالسرطان بالمقارنة مع المصابين بالمرض قبل عشرين عاماً.
وأوضح التقرير أن 45 ألف بريطاني، أو ما يعادل 21% من مرضى السرطان، ظلوا على قيد الحياة في عام 1992، لكن العدد ارتفع إلى تسعين ألفاً، أو ما يعادل 35%، في عام 2010.
وتوقع
ارتفاع عدد المصابين بالسرطان الذين سيبقون على قيد الحياة ويموتون بأمراض
أخرى إلى أربعة من كل عشرة بريطانيين، أي ما يعادل 38%، بحلول عام 2020.
المصدر:يو بي آي
لقاح يخفض حالات الالتهاب السحائي #بأفريقيا
ذكرت منظمة الصحة العالمية
أن عدد الإصابات بالالتهاب السحائي في أفريقيا هذا العام كان الأقل في عشر
سنوات, وذلك بفضل لقاح جديد رخيص الثمن يعالج نوعا من المرض يشيع في منطقة
تسمى حزام الالتهاب السحائي.
وجرى
تطوير اللقاح الذي يسمى (مينأفريفاك) بتمويل من مؤسسة بيل ومليندا غيتس
ليستخدم خصيصا في مكافحة النوع الأول من الالتهاب السحائي الذي يسبب حالات
تفش متكررة في أفريقيا.
وذكرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة
أنه تم الإبلاغ عن أقل قليلا من تسعة آلاف و250 إصابة بالالتهاب السحائي،
بينها 857 حالة وفاة في 18 من 19 دولة أفريقية تخضع لمراقبة مشددة لحالات
المرض.
وتظهر
حالات تفشي النوع الأول من الالتهاب السحائي بشكل متكرر في "حزام الالتهاب
السحائي" في أفريقيا الذي يضم 26 دولة تمتد من السنغال إلى إثيوبيا, وأغلب
ضحاياها من الأطفال والشبان.
والالتهاب
السحائي الميكروبي المعروف باسم الالتهاب السحائي بالمكورات السحائية عدوى
خطيرة تصيب الغشاء الرقيق المحيط بالمخ والحبل الشوكي, ويمكن أن يسبب تلفا
خطيرا بالمخ ويقتل 50% من حالات الإصابة ما لم يتم علاجه.
ووفقا
لمشروع لقاح الالتهاب السحائي -الذي لا يستهدف الربح ويساعد في تطوير لقاح
(مينأفريفاك)- أصاب الوباء الموسمي للمرض في أنحاء أفريقيا جنوب الصحراء
عام 2009 نحو 88 ألف شخص وأدى لوفاة أكثر من خمسة آلاف.
وذكرت
منظمة الصحة أن تراجع العدد هذا العام جاء نتيجة استخدام اللقاح الجديد
وتبلغ تكلفة اللقاح خمسين سنتا أميركيا فقط للجرعة, ويجري توزيعه على نحو
واسع في أفريقيا منذ 2010 وبدأ توزيعه في بوركينا فاسو ومالي والنيجر.
وقالت
المنظمة إن توزيع أول لقاح مضاد للالتهاب السحائي بالمكورات السحائية مكن
من تحصين أكثر من مائة مليون شخص من عشر دول في حزام المرض خلال السنوات
الثلاث الماضية, ويعزز التراجع في الإصابات وفي نشاط الوباء الذي لوحظ هذا
العام، الأدلة على أثر هذا اللقاح.
المصدر:رويترز
عطلاتكم المنتظمة تزيدكم #صحة وسعادة
خالد شمت- برلين
احرصوا على قضاء عطلات منتظمة تصحوا وتسعدوا،
هذا ما خلصت إليه دراسة علمية قُدِّمت لمنتدي سياحي ألماني وكشفت نتائجها
أن تمضية العطلات بانتظام بعد العمل المتواصل تعود بتأثيرات إيجابية جمة
على صحة البدن وتلعب دوراً في سعادة النفس.
وأظهرت الدراسة، التي أعدتها جيسيكا دي بلوم
أستاذة الطب النفسي للعمل والتنظيم بجامعة تامبيرا الفنلندية، وأُعلنت
اليوم السبت بالعاصمة الألمانية برلين، أن الأشخاص الذين ينفقون أموالهم
على عطلة قصيرة أو بتمضية رحلة عائلية، يكونون أكثر سعادة في المنظورين
الزمنيين القريب والبعيد مقارنة بمن ينفقون نفس القدر من المال في شراء
مقتنيات مادية كالمجوهرات أو الملابس أو الأجهزة الإلكترونية.
وذكرت الدراسة التي عُرضت بمنتدي الجمعية
الألمانية للبحوث السياحية أن متعة رحلة غوص في البحر الأحمر أو تمضية
إجازة بمشاهدة الطبيعة الخلابة في إقليم الأندلس الإسباني، تظل ماثلة
بالذهن طويلاً ولا يمكن مقارنتها بمشاعر آنية يمكن أن تتولد وتزول نتيجة
امتلاك حلة ملابس من ماركة عالمية أو ساعة يد ثمينة.
متعددة غير طويلةوأشارت الدراسة إلى وجود آثار إيجابية على صحة الإنسان إذا ما ابتعد عن روتين العمل المتواصل بتمضية عطلة أو استمتع بإجازة.
وقدمت أدلة علمية لبحوث أجرتها أثبتت أن
الأشخاص الذين يقضون فترة طويلة في العمل المتواصل دون أن تتاح لهم فرصة
الاستمتاع بعطلة، هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بالأمراض أو الموت المبكر من
غيرهم ممن يحرصون بشكل منتظم على القيام بعطلة.
وأوضح العلماء المشاركون بالدراسة أن
الانعكاسات الإيجابية للعطلة على البدن والنفس لا ترتبط بمدة هذه العطلة
بقدر ما ترتبط بتكرارها بانتظام.
وأشاروا إلى أن الفحوصات التي أجروها على أشخاص
أمضوا عطلات قصيرة وطويلة أظهرت وجود قاسم مشترك بينهم هو تحسن في صحتهم
العامة، واختفاء أعراض مرضية، وشيوع الإحساس بالرضا والسعادة لديهم.
واعتبرت جيسكا دي بلوم، المشرفة على الدراسة، أن الاستجمام والنقاهة يتشابهان مع النوم في الأهمية للجسم والبدن.
ورأت أن عطلة صيفية طويلة "لا تكفي لسد حاجة
الإنسان من الراحة والهدوء بعد عمل متواصل طوال العام، لأن الأكثر إفادة
بهذه الحالة هو عطلات قصيرة متكررة بانتظام".
وحول اعتبار العطلة استجماما خالصا وهل ستعلق طويلا بالذاكرة، قالت الدراسة إن هذا متوقف على عدة عوامل.
مشاعر سلبيةولفتت
الدراسة إلى أن 17% ممن فحصتهم من الذين أمضوا عطلات قد عانوا خلالها من
مشاعر سلبية، إما بسبب ضغوط الرحلة أو تعرضهم لمشكلات صحية مفاجئة.
وشددت على أن المهم للاستجمام وتحسن الصحة خلال
العطلة هو تحررها من الروتين اليومي والطابع الذاتي لأنشطتها وتلبيته
لحاجات من يقومون بالعطلة وإبعادهم عن سيطرة برامجها.
وحثت الشركات السياحية على الموازنة بين الأنشطة التي تقدمها في برامجها للعطلات ورغبات المشاركين فيها.
ولفت معدو الدراسة في نهايتها إلى أن الأشخاص
الذين يمارسون أنشطة عديدة أثناء عطلاتهم يتولد لديهم بمجرد انتهائها
انطباع بأنها مرت سريعاً، لكنهم بعد فترة يغيرون هذه النظرة ويعتبرون أن
العطلة كانت طويلة.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الوضع يبدو معكوساً
مع من تقتصر عطلتهم على تمضية الوقت فقط بين الفندق والشاطئ أو المزارات
السياحية والعكس.
المصدر:الجزيرة
رئيس الحكومة المؤقتة يعقد اجتماعا برئيسي وأعضاء المجلسين المحليين الجميل ورقدالين ووجهاء وأعيان المنطقة تأكيدا على بث روح المصالحة وبناء البلديات وتعزيز الامن والاستقرار #ليبيا
الجميل 08 يونيو 2013 (وال)- عقد رئيس الحكومة المؤقتة السيد " علي زيدان " ظهر
اليوم السبت اجتماعا مع رئيسي وأعضاء المجلسين المحليين رقدالين والجميل ووجهاء
وأعيان وحكماء المنطقة ، وذلك ضمن الجولة التي قام بها رئيس الحكومة اليوم لمناطق
زوارة وزلطن ورقدالين والجميل وصبراته للتأكيد على تعزيز الامن والاستقرار وبث روح
المصالحة ومشاركة أبناء المنطقة في حركة البناء والتنمية والاعمار.
وتم خلال هذا الاجتماع الذي حضره وزيرا الداخلية العقيد " محمد الشيخ " والصحة
الدكتور " نور الدين دغمان " وعضو المؤتمر الوطني العام عن منطقة الجميل " سليمان
الدواتي " مناقشة ما تعانيه هذه المدن والمناطق من نقص في مياه الشرب ، وتدني في
الخدمات الصحية والبنى التحتية وعدم توفر المسكن الصحي .
وأكد رئيس الوزراء خلال هذا الاجتماع حرص الحكومة على توفير متطلبات الاهالي
وحل مشاكل هذه المدن والمناطق من خلال توفير المسكن اللائق وتحسين الخدمات الصحية ،
وحل مشكلة نقص مياه الشرب وتوفير الاعلاف لمربي المواشي والاغنام ، وصيانه الطرق
الداخلية ، ومحطات التحلية المتوقفة عن العمل وتوفير سيارات الدفاع المدني والاطفاء
والسلامة .
...( وال - الجميل )...
رئيس #التشاد يحذر من تدفق الجهاديين من #مالى وينبه: #ليبيا على وشك الانفجار
حذر الرئيس التشادى إدريس ديبى من تدفق الجهاديين من مالى ومخاوف زعزعة
الاستقرار فى دول الجوار، منبها أن ليبيا "على وشك الانفجار".
وأعرب ديبي، فى حديث نشرته صحيفة "لوفيجارو"الفرنسية اليوم السبت، عن اعتقاده أن الوضع الحالى فى منطقة الساحل لا ينبغى أن يكون مفاجئا لأحد، موضحا أنه منذ بداية الحرب فى ليبيا "كنا نعلم أنه سيكون له عواقب وخيمة على الدول المجاورة، ولكن أيضا على ليبيا نفسها".
وتابع "استمدت مخاوفنا من معرفتنا بالأشخاص،والثقافة والتركيبة الاجتماعية، فى البلاد (ليبيا).. ولهذا السبب طالبت حينها بصيغة من شأنها أن تسمح للقذافى بمغادرة البلاد وفى الوقت تسمح لليبيين بالمصالحة وإنشاء مؤسسات..واعتبر اقتراحى آنذاك على اننى أحد أصدقاء القذافى..ولكننى كنت أعلم عواقب تلك الحرب".
وأضاف "ربما وبحسن نية، حتى فرنسا فكرت فى أن ليبيا فيما بعد القذافى ستكون لها نظام ديمقراطى ومنظم، وتم تجاهل المجتمع الليبي"، موضحا أن مالى كانت أول بلد تضررت من الأزمة الليبية "ولكن لا ينبغى لنا أن نخدع أنفسنا، فنحن، كبلدان منطقة الساحل، سوف نتأثر جميعا" كما تأثرت مالى والنيجر أمس، وغدا ستكون تشاد.
وعما إذا كانت ليبيا، بعد فرار الجهاديين من مالى، تمثل الحلقة الضعيفة الجديدة فى المنطقة، أكد أن الجهاديين يقومون بتكرار مع فعلوه فى مالى مرة أخرى فى ليبيا "ربما ليس بنفس الطريقة، فإنهم وبالتأكيد سيغيرون الإستراتيجية، ولديهم معسكرات تدريب فى جبل الأخضر، وكتائب فى بنغازى وطرابلس وسبها، على مرأى ومسمع من الجميع".
وحول احتمال تدخل عسكرى فى ليبيا ضد الجهاديين إذا ما طلبت الحكومة الليبية، استبعد الرئيس التشادى هذا الأمر، موضحا أن استقرار ليبيا فى صالح الجميع، مشددا على أنه يتعين على المجتمع الدولى أن يدعم السلطات الليبية الشرعية خاصة وأن ليبيا لا تملك مؤسسة عسكرية، ولا المجتمع المدنى لضمان السلام.
وقال الرئيس التشادى أن جميع المتطرفين الإسلاميين يتواجدون الآن فى ليبيا، مشيرا إلى أن هؤلاء وبلا شك على صلة بتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب وبالتالى "يجب على المجتمع الدولى أن يستيقظ لإنقاذ ليبيا، وإلا فإن كل ما جرى فى مالى يكون بلا جدوى".
شبكة الاخبار الليبية
وأعرب ديبي، فى حديث نشرته صحيفة "لوفيجارو"الفرنسية اليوم السبت، عن اعتقاده أن الوضع الحالى فى منطقة الساحل لا ينبغى أن يكون مفاجئا لأحد، موضحا أنه منذ بداية الحرب فى ليبيا "كنا نعلم أنه سيكون له عواقب وخيمة على الدول المجاورة، ولكن أيضا على ليبيا نفسها".
وتابع "استمدت مخاوفنا من معرفتنا بالأشخاص،والثقافة والتركيبة الاجتماعية، فى البلاد (ليبيا).. ولهذا السبب طالبت حينها بصيغة من شأنها أن تسمح للقذافى بمغادرة البلاد وفى الوقت تسمح لليبيين بالمصالحة وإنشاء مؤسسات..واعتبر اقتراحى آنذاك على اننى أحد أصدقاء القذافى..ولكننى كنت أعلم عواقب تلك الحرب".
وأضاف "ربما وبحسن نية، حتى فرنسا فكرت فى أن ليبيا فيما بعد القذافى ستكون لها نظام ديمقراطى ومنظم، وتم تجاهل المجتمع الليبي"، موضحا أن مالى كانت أول بلد تضررت من الأزمة الليبية "ولكن لا ينبغى لنا أن نخدع أنفسنا، فنحن، كبلدان منطقة الساحل، سوف نتأثر جميعا" كما تأثرت مالى والنيجر أمس، وغدا ستكون تشاد.
وعما إذا كانت ليبيا، بعد فرار الجهاديين من مالى، تمثل الحلقة الضعيفة الجديدة فى المنطقة، أكد أن الجهاديين يقومون بتكرار مع فعلوه فى مالى مرة أخرى فى ليبيا "ربما ليس بنفس الطريقة، فإنهم وبالتأكيد سيغيرون الإستراتيجية، ولديهم معسكرات تدريب فى جبل الأخضر، وكتائب فى بنغازى وطرابلس وسبها، على مرأى ومسمع من الجميع".
وحول احتمال تدخل عسكرى فى ليبيا ضد الجهاديين إذا ما طلبت الحكومة الليبية، استبعد الرئيس التشادى هذا الأمر، موضحا أن استقرار ليبيا فى صالح الجميع، مشددا على أنه يتعين على المجتمع الدولى أن يدعم السلطات الليبية الشرعية خاصة وأن ليبيا لا تملك مؤسسة عسكرية، ولا المجتمع المدنى لضمان السلام.
وقال الرئيس التشادى أن جميع المتطرفين الإسلاميين يتواجدون الآن فى ليبيا، مشيرا إلى أن هؤلاء وبلا شك على صلة بتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب وبالتالى "يجب على المجتمع الدولى أن يستيقظ لإنقاذ ليبيا، وإلا فإن كل ما جرى فى مالى يكون بلا جدوى".
شبكة الاخبار الليبية
هل تُمنع أحزاب #ليبيا من كتابة الدستور؟
الجزيرة نت- خالد
المهير-طرابلس- مع اقتراب موعد انطلاق إجراءات أول استحقاق دستوري في ليبيا
بعد الإطاحة بنظام القذافي، بات من المؤكد اعتماد صيغة الترشح الفردي لخوض
انتخابات لجنة الستين، المعنية بكتابة دستور ليبيا الجديد، والموزعة بالتساوي بين ثلاثة أقاليم هي طرابلس وبرقة وفزان.
ويحتاج تمرير مشروع قانون انتخابات الدستور إلى 120 صوتا من أصوات أعضاء المؤتمر الوطني العام البالغ عددهم 200 عضو.
ويتوقع أن يُثار جدل واسع بشأن إقرار المشروع المُعد من قبل قضاة ومستشارين عن 13 مدينة ليبية تمثل الدوائر الانتخابية، حتى إنه من الآن يقولون عنه إنه "قانون زوبي"، في إشارة إلى علاقته بأفكار رئيس لجنة إعداده عضو المؤتمر الوطني المستشار سليمان زوبي.
نقاش طويل
ويمنع هذا التصور صراحة الأحزاب من الترشح لانتخابات الدستور، ويقول رئيس حزب العدالة والبناء وليد ماضي بهذا الصدد إن استبعادهم من الترشح يحتاج إلى تفكير ونقاش طويل، مؤكدا في حديثه للجزيرة نت أن القوائم تعبر أكثر عن رغبات المجتمع الليبي، أما الترشح الفردي فيغلب عليه فوز تيار سياسي محدد، دون أن يحدد هوية هذا التيار.
ورفض ماضي "انفراد" لجنة صغيرة بوضع أهم القوانين المصيرية، ودعا إلى توسيع دائرة النقاش بين الكتل السياسية والمجتمع المدني والشخصيات الوطنية، وأكد أن القوائم أكثر اتزانا من النظام الفردي بحيث تشمل الأقليات العرقية والمرأة والعلماء بمختلف توجهاتهم الفكرية.
وبينما وصف مؤسس حزب الاتحاد الوطني -وهو أول حزب فدرالي- فوزي الزعيري مشروع القانون بأنه "ضربة موجعة"، رفض رئيس كتلة تحالف القوى الوطنية بالمؤتمر الوطني توفيق الشهيبي "قولبة" الأفكار الشخصية في قوانين البلاد، مؤكدا للجزيرة نت أن الأحزاب ستدخل انتخابات تأسيسية الدستور "بالحلال أو بالحرام".
وتوقع الشهيبي دخول شخصيات حزبية، رغم أنها تقول في العلن إنها ليست حزبية، وأضاف أنه من الأفضل إفساح المجال للقوائم الحزبية "ومن لا يريد التصويت لها يصوت للأفراد".
واتهم أستاذ القانون الدستوري في الجامعات الليبية عبد القادر قدورة لجنة زوبي بأنها تود خدمة لون سياسي واحد دون غيره عبر اختيار النظام الفردي، مؤكدا في تصريح للجزيرة نت أن المشهود لهم بالالتزام والاستقامة وأصحاب المال والنفوذ القبلي والعلاقات الشخصية أكثر حظا من السياسيين والخبراء في الدساتير لدخول لجنة الدستور.
كما أكد قدورة أن اعتماد النظام الفردي يجحف حق المرأة والمكونات الاجتماعية للأمازيغ والتبو والطوارق، مؤكدا أنه مع القائمة الواحدة المغلقة التي تضم كفاءات وسياسيين ونساء مشهودا لهن بالعمل والخبرة.
من جهته عبر أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة عمر المختار بمدينة البيضاء رمضان بن طاهر عن مخاوفه لاستبعاد الأحزاب، وقال للجزيرة نت إن مشروع القانون المطروح ينمّ عن اتجاه متسلط، معتبرا اللجوء إلى استبعاد الأحزاب عزلا سياسيا لها.
أحزاب "مخادعة"
وتفاوتت آراء كل من أستاذة العلوم السياسية في جامعة بنغازي عبير منينة ونظيرتها أم العز الفارسي، فقد قالت الأولى للجزيرة نت إن الانتخاب الفردي ملائم أكثر لانتخابات الهيئة التأسيسية، أما الفارسي فرأت في حديثها للجزيرة نت أنه أسلوب يخدم مصلحة الأحزاب السياسية "المخادعة" مستبعدة قطع الطريق على الأحزاب بأي تصور.
وقالت الفارسي إن حقيقة الترشح الفردي جاء لقطع الطريق على المشاركة السياسية للمرأة "لأن انتخابات الفردي في مجتمع يخضع لمعايير التجربة بالعقلية الجهوية والذكورية لا يمكن أن تنال فيه المرأة أي صوت"، وقالت إنها تتمسك بضرورة وجود قوائم نسبية ومغلقة ومتنوعة بحيث تضم كلا منها تنوع النسيج الليبي بجميع فئاته.
غير أن منينة قالت إنها تتفق مع وجهة النظر القائلة بأهمية إبعاد القوائم الحزبية من هذه الانتخابات، "لأننا بصدد وضع دستور توافقي لا علاقة له بتوجهات حزبية لها أولوياتها وبرامجها ومصالحها، والتي قد لا تتقاطع مع المصلحة الوطنية"، مؤكدة أنها لمست ذلك في المؤتمر الوطني العام.
وذكرت أن تفضيلها للانتخاب الفردي لا يعني التسليم بأن المرشح الفردي لا يملك أي رؤى أو ميل تجاه تيار أو توجه عقائدي، ولكن يظل مع ذلك فردا وليس كتلة مؤثرة تقود باتجاه أحادي صياغة مضمون الدستور.
وسألت الجزيرة نت رئيس لجنة إعداد قانون انتخابات الدستور سليمان زوبي عن الاتهامات السابقة، فرد قائلا إن مقاعد التأسيسية قليلة، وحصة 90% من المناطق الليبية فرد واحد، وأن ليبيا ليست بها أحزاب ذات قاعدة شعبية، مشيرا إلى أنه على هذا الأساس اختارت اللجنة النظام الفردي، لكنه قال إنه بالإمكان دخول الأحزاب القائمة بشخصيات مستقلة
ويحتاج تمرير مشروع قانون انتخابات الدستور إلى 120 صوتا من أصوات أعضاء المؤتمر الوطني العام البالغ عددهم 200 عضو.
ويتوقع أن يُثار جدل واسع بشأن إقرار المشروع المُعد من قبل قضاة ومستشارين عن 13 مدينة ليبية تمثل الدوائر الانتخابية، حتى إنه من الآن يقولون عنه إنه "قانون زوبي"، في إشارة إلى علاقته بأفكار رئيس لجنة إعداده عضو المؤتمر الوطني المستشار سليمان زوبي.
نقاش طويل
ويمنع هذا التصور صراحة الأحزاب من الترشح لانتخابات الدستور، ويقول رئيس حزب العدالة والبناء وليد ماضي بهذا الصدد إن استبعادهم من الترشح يحتاج إلى تفكير ونقاش طويل، مؤكدا في حديثه للجزيرة نت أن القوائم تعبر أكثر عن رغبات المجتمع الليبي، أما الترشح الفردي فيغلب عليه فوز تيار سياسي محدد، دون أن يحدد هوية هذا التيار.
ورفض ماضي "انفراد" لجنة صغيرة بوضع أهم القوانين المصيرية، ودعا إلى توسيع دائرة النقاش بين الكتل السياسية والمجتمع المدني والشخصيات الوطنية، وأكد أن القوائم أكثر اتزانا من النظام الفردي بحيث تشمل الأقليات العرقية والمرأة والعلماء بمختلف توجهاتهم الفكرية.
وبينما وصف مؤسس حزب الاتحاد الوطني -وهو أول حزب فدرالي- فوزي الزعيري مشروع القانون بأنه "ضربة موجعة"، رفض رئيس كتلة تحالف القوى الوطنية بالمؤتمر الوطني توفيق الشهيبي "قولبة" الأفكار الشخصية في قوانين البلاد، مؤكدا للجزيرة نت أن الأحزاب ستدخل انتخابات تأسيسية الدستور "بالحلال أو بالحرام".
وتوقع الشهيبي دخول شخصيات حزبية، رغم أنها تقول في العلن إنها ليست حزبية، وأضاف أنه من الأفضل إفساح المجال للقوائم الحزبية "ومن لا يريد التصويت لها يصوت للأفراد".
واتهم أستاذ القانون الدستوري في الجامعات الليبية عبد القادر قدورة لجنة زوبي بأنها تود خدمة لون سياسي واحد دون غيره عبر اختيار النظام الفردي، مؤكدا في تصريح للجزيرة نت أن المشهود لهم بالالتزام والاستقامة وأصحاب المال والنفوذ القبلي والعلاقات الشخصية أكثر حظا من السياسيين والخبراء في الدساتير لدخول لجنة الدستور.
كما أكد قدورة أن اعتماد النظام الفردي يجحف حق المرأة والمكونات الاجتماعية للأمازيغ والتبو والطوارق، مؤكدا أنه مع القائمة الواحدة المغلقة التي تضم كفاءات وسياسيين ونساء مشهودا لهن بالعمل والخبرة.
من جهته عبر أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة عمر المختار بمدينة البيضاء رمضان بن طاهر عن مخاوفه لاستبعاد الأحزاب، وقال للجزيرة نت إن مشروع القانون المطروح ينمّ عن اتجاه متسلط، معتبرا اللجوء إلى استبعاد الأحزاب عزلا سياسيا لها.
أحزاب "مخادعة"
وتفاوتت آراء كل من أستاذة العلوم السياسية في جامعة بنغازي عبير منينة ونظيرتها أم العز الفارسي، فقد قالت الأولى للجزيرة نت إن الانتخاب الفردي ملائم أكثر لانتخابات الهيئة التأسيسية، أما الفارسي فرأت في حديثها للجزيرة نت أنه أسلوب يخدم مصلحة الأحزاب السياسية "المخادعة" مستبعدة قطع الطريق على الأحزاب بأي تصور.
وقالت الفارسي إن حقيقة الترشح الفردي جاء لقطع الطريق على المشاركة السياسية للمرأة "لأن انتخابات الفردي في مجتمع يخضع لمعايير التجربة بالعقلية الجهوية والذكورية لا يمكن أن تنال فيه المرأة أي صوت"، وقالت إنها تتمسك بضرورة وجود قوائم نسبية ومغلقة ومتنوعة بحيث تضم كلا منها تنوع النسيج الليبي بجميع فئاته.
غير أن منينة قالت إنها تتفق مع وجهة النظر القائلة بأهمية إبعاد القوائم الحزبية من هذه الانتخابات، "لأننا بصدد وضع دستور توافقي لا علاقة له بتوجهات حزبية لها أولوياتها وبرامجها ومصالحها، والتي قد لا تتقاطع مع المصلحة الوطنية"، مؤكدة أنها لمست ذلك في المؤتمر الوطني العام.
وذكرت أن تفضيلها للانتخاب الفردي لا يعني التسليم بأن المرشح الفردي لا يملك أي رؤى أو ميل تجاه تيار أو توجه عقائدي، ولكن يظل مع ذلك فردا وليس كتلة مؤثرة تقود باتجاه أحادي صياغة مضمون الدستور.
وسألت الجزيرة نت رئيس لجنة إعداد قانون انتخابات الدستور سليمان زوبي عن الاتهامات السابقة، فرد قائلا إن مقاعد التأسيسية قليلة، وحصة 90% من المناطق الليبية فرد واحد، وأن ليبيا ليست بها أحزاب ذات قاعدة شعبية، مشيرا إلى أنه على هذا الأساس اختارت اللجنة النظام الفردي، لكنه قال إنه بالإمكان دخول الأحزاب القائمة بشخصيات مستقلة
صادرات #إيران غير النفطية إلى #ليبيا تتجاوز 4.7 مليون دولار
وال- أعلنت منظمة تنمية
التجارة الإيرانية يوم الخميس، أن قيمة صادراتها من السلع غير النفطية إلى
ليبيا قد تجاوزت 4.7 مليون دولار خلال العام الماضي.
وأوضحت المنظمة في تقرير لها أن هذه السلع شملت المنتجات الزراعية والغذائية، وسلع اخرى مثل الادوية، وكان مسؤول إيراني قد أعلن الاسبوع الماضي أن صادرات إيران من السلع غير النفطية شهدت نموا ملحوظا خلال العام الماضي .
وأوضحت المنظمة في تقرير لها أن هذه السلع شملت المنتجات الزراعية والغذائية، وسلع اخرى مثل الادوية، وكان مسؤول إيراني قد أعلن الاسبوع الماضي أن صادرات إيران من السلع غير النفطية شهدت نموا ملحوظا خلال العام الماضي .
القبض على 400 مهاجرا غير شرعي في #طبرق #ليبيا
ليبيا لكل الأحرار- تمكنت
الكتيبة الأولى مشاة التابعة للجيش الوطني من إلقاء القبض على 400 مهاجرا
غير شرعي في مدينة طبرق، وفقا لما أعلنه آمر الكتيبة العقيد المهدي
المبروك.
وقال العقيد المبروك لوسائل الإعلام إن المهاجرين ينتمون لجنسيات إفريقية وعربية مختلفة، مضيفا أن الكتيبة تقوم منذ أسبوع بتأمين مدينة طبرق من الداخل، حيث تقام نقاط التفتيش على مفارق الطرق بالشوارع الرئيسة، ومداخل ومخارج المدينة إلى جانب تسيير دوريات مسلحة بالمدينة، وذلك خلال ساعات الليل وحتى ساعات الصباح الأولى، من أجل حماية وتأمين المدينة من مختلف المظاهر الغير الشرعية.
وقال العقيد المبروك لوسائل الإعلام إن المهاجرين ينتمون لجنسيات إفريقية وعربية مختلفة، مضيفا أن الكتيبة تقوم منذ أسبوع بتأمين مدينة طبرق من الداخل، حيث تقام نقاط التفتيش على مفارق الطرق بالشوارع الرئيسة، ومداخل ومخارج المدينة إلى جانب تسيير دوريات مسلحة بالمدينة، وذلك خلال ساعات الليل وحتى ساعات الصباح الأولى، من أجل حماية وتأمين المدينة من مختلف المظاهر الغير الشرعية.
#Syrian forces sweep into ‘last rebel stronghold’ in #Qusayr district
Al Arabiya
The village of Buwayda, the final opposition stronghold in the area
surrounding Syria’s central town of Qusayr, has been reportedly
captured by Syrian government forces backed by Hezbollah.“Our heroic troops have restored safety and security in Eastern Buwayda,” AFP news agency reported Syrian state television as saying on Saturday.
Hundreds of people who fled Qusayr during battles between opposition and regime fighters had taken refuge in Buwayda when the town was captured by Syrian forces earlier this week, according to AFP.
It has been described as Qusayr’s last rebel stronghold.
Syrian opposition fighters withdrew overnight Wednesday from Qusayr near the border with Lebanon after an onslaught by the Syrian army and Hezbollah fighters killed hundreds of people, a rebel statement said.
“In face of this huge arsenal and lack supplies and the blatant intervention of Hezbollah... tens of fighters stayed behind and ensured the withdrawal of their comrades along with the civilians,” said the statement, which was sent to Reuters.
Hezbollah’s deputy leader, Naim Qassem, said the fall of Qusayr was a blow to American-Israel interests and proved that efforts to oust Syrian President Bashar al-Assad’s regime were “delusional,” Reuters reported him as saying.
“The battle today [Wednesday] has only one significance, and that is the fight against Israel and those who support its plans,” Qassem said in a statement.
“Today we proved without any doubt that the gamble to topple Syria is a delusional plan.”
#Iran condemns deadly #Iraq attack on its pilgrims
AFP, Tehran
Iran on Saturday condemned a deadly attack the day before in
neighboring Iraq, in which at least 14 Iranian Shiite pilgrims were
killed, the official IRNA news agency said.
“Iran condemns this indiscriminate terrorist act, which is contrary to Islamic and human values,” it cited foreign ministry spokesman Abbas Araqchi as saying.
Iranian television reports said 14 pilgrims from Iran were killed and 45 wounded on Friday when a parked vehicle rigged with explosives detonated in the restive town of Muqdadiyah north of Baghdad.
The blast occurred as the pilgrims’ bus passed through the town en route from the Iranian border to the Shiite holy city of Najaf.
Iraqi reports on Friday put the number of Iranian pilgrims killed at 10.
“The Iraqi government was responsible for the lives of the Iranian pilgrims,” Araqchi said.
Najaf, which lies south of Baghdad, is home to a shrine to a revered figure in Shiite Islam.
Shiite Muslims visiting holy shrines and religious sites form the backbone of Iraq’s tourism industry, with the vast majority of pilgrims coming from Iran.
When touring key Shiite religious sites in Iraq, pilgrims typically visit Najaf, nearby Karbala, Baghdad, and Samarra.
Sunni militants, including those linked to Al-Qaeda, view Shiites as apostates and often target them. However, no group has yet claimed responsibility for Friday’s bombing.
“Iran condemns this indiscriminate terrorist act, which is contrary to Islamic and human values,” it cited foreign ministry spokesman Abbas Araqchi as saying.
Iranian television reports said 14 pilgrims from Iran were killed and 45 wounded on Friday when a parked vehicle rigged with explosives detonated in the restive town of Muqdadiyah north of Baghdad.
The blast occurred as the pilgrims’ bus passed through the town en route from the Iranian border to the Shiite holy city of Najaf.
Iraqi reports on Friday put the number of Iranian pilgrims killed at 10.
“The Iraqi government was responsible for the lives of the Iranian pilgrims,” Araqchi said.
Najaf, which lies south of Baghdad, is home to a shrine to a revered figure in Shiite Islam.
Shiite Muslims visiting holy shrines and religious sites form the backbone of Iraq’s tourism industry, with the vast majority of pilgrims coming from Iran.
When touring key Shiite religious sites in Iraq, pilgrims typically visit Najaf, nearby Karbala, Baghdad, and Samarra.
Sunni militants, including those linked to Al-Qaeda, view Shiites as apostates and often target them. However, no group has yet claimed responsibility for Friday’s bombing.
#Mubarak’s fresh trial over #Egypt protester deaths adjourned
Al Arabiya
The second hearing in the new trial of Egypt's fallen dictator
Hosni Mubarak was abruptly adjourned on Friday for judges to review
evidence.Presiding judge Mahmoud al-Rashidi adjourned the court to Monday.
While sitting up on a stretcher inside the defendants’ cage, shared with seven of his former security commanders and his two sons, Mubarak watched the proceedings.
Rashidi on Saturday barred lawyers filing civil suits against Mubarak and his co-defendants from attending hearings in the retrial.
Those filing civil suits had been allowed to attend the first trial.
One of the main lawyers filing civil suits, Sameh Ashur, told AFP Rashidi’s ruling would not have a major impact on the proceedings.
But the decision angered the lawyers in the makeshift court in a police academy lecture hall outside Cairo.
“The people demand the cleansing of the judiciary,” they chanted.
Mubarak’s lawyer Farid al-Deeb appeared visibly satisfied with the ruling. He had demanded the same of the judge in Mubarak’s first trial.
Before adjourning the session, Rashidi said the court would examine a request to jail three out of six police commanders on trial with Mubarak for their alleged involvement in the deaths of protesters during the early 2011 uprising.
Mubarak's is facing a new trial over the protester deaths, following his appeal against a life sentence for complicity in the killings.
Along with seven former senior security chiefs, Mubarak is charged with incitement in the killings of protesters who rose up against him.
The 85-year-old former president is also charged with corruption, along with his two sons, Gamal and Alaa.
All of the defendants pleaded have “not guilty” to the charges leveled against them.
The former strongman had been sentenced to life in prison by a previous court, but an appeals court ordered a retrial, citing procedural failures.
In his hearing last month, Mubarak appeared in good health when he was wheeled into the makeshift court in a police academy outside Cairo.
In the trial’s opening session on May 11, Judge Mahmoud al-Rashidi issued an emotional appeal for order, saying he understood “frustration” with the process.
Amid a raucous start to proceedings, lawyers for the victims’ families taunted Mubarak’s sons Alaa and Gamal, as they stood in the dock with chants of “The people want the execution of the murderer,” AFP news agency reported.
(With AFP)
#ليبيا رئيس الحكومة المؤقتة يعقد اجتماعا بأعضاء المجلس المحلي زلطن ووجهاء وأعيان المنطقة استعدادا لبناء البلديات وتعزيز الامن والاستقرار وبث روح المصالحة .
زلطن 08 يونيو 2013 (وال)- عقد رئيس الحكومة المؤقتة السيد " علي زيدان " اليوم
السبت اجتماعا مع أعضاء المجلس المحلي لمنطقة زلطن ووجهاء وأعيان المنطقة ، وذلك
ضمن الجولة التي قام بها رئيس الحكومة اليوم للتأكيد على استعدادا الحكومة لبناء
البلديات في ليبيا التي يصل عددها إلى 99 بلدية ، وكذلك لتعزيز الامن والاستقرار
وبث روح المصالحة ومشاركة أبناء المنطقة في حركة البناء والتنمية والاعمار.
وأكد رئيس الحكومة خلال هذا الاجتماع الذي حضره وزيرا الداخلية العقيد " محمد
الشيخ " والصحة الدكتور " نور الدين دغمان " حرص الحكومة على تعزيز المؤسسات
الأمنية والحد من التهريب ومكافحة الهجرة غير الشرعية .
كما تم خلال الاجتماع التطرق إلى ما تعانيه منطقة زلطن من نقص في مياه الشرب ،
وتدني في الخدمات الصحية والبنى التحتية ، حيث أكد رئيس الوزراء في هذا الخصوص حرص
الحكومة على توفير المسكن اللائق والخدمات الصحية الجيدة لاهالي المنطقة ، وحل
مشكلة نقص مياه الشرب .
...( وال - زلطن )... وكالة الأنباء الليبية
#Erdogan to convene party leadership as #Turkey protests persist
Al Arabiya
As thousands of people still occupied Istanbul's central Taksim
Square on Saturday, Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan
announced he would convene his party leadership.Erdogan is to meet with top officials from his Justice and Development Party, a day after called for protests to end immediately, The Associated Press reported.
Anti-government protests in Turkey entered their ninth day on Saturday.
The protests began as a sit-in at a park in Taksim Square to prevent a redevelopment project that would replace the park with replica Ottoman barracks and other buildings.
But a violent police backlash to clear the square of protesters on May 31 outraged many, prompting the protests to spread to dozens of cities across the country.
Since then, three people have died - two protesters and a policeman - and thousands have been wounded. One protester is on life support in a hospital in Ankara, according to AP.
Banners and signs all over the park depict Erdogan as Hitler and continue to call for his resignation.
“These protests that are bordering on illegality must come to an end as of now,” Erdogan said on Friday on his return from a four-day trip to North Africa.
As protesters woke up in Gezi park on Saturday, some got organized to remove all the rubbish whilst others handed out free food from makeshift stations, Reuters news agency reported.
Protesters clashed with riot police on the outskirts of Istanbul overnight, and witnesses say at least one person had been injured, AP reported.
رئيس الحكومة المؤقتة يلتقي برئيس وأعضاء المجلس المحلي زوارة #ليبيا
وزارة 8 يونيو 2013 (وال) - التقى رئيس الحكومة المؤقتة السيد "علي زيدان"
صباح اليوم السبت برئيس وأعضاء المجلس المحلي زوارة بهدف تعزيز الامن وتأمين
المنطقة الحدودية والحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية والتهريب .
وأكد السيد زيدان خلال هذا اللقاء الذي حضره وزيرا الداخلية العقيد " محمد
الشيخ " والصحة الدكتور " نور الدين دغمان حرص الحكومة على تنفيذ مشروعات التنمية
التي تحتاجها المدينة ، واستكمال المتوقف منها خاصة بقطاع الاسكان والمرافق والصحة
.
وشدد السيد " زيدان "حرص الحكومة على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة
ومكافحة ظاهرة التهريب والهجرة غير الشرعية .
وقام السيد رئيس الوزراء عقب هذا اللقاء بجولة رافقه فيها السادة وزيرا
الداخلية والصحة ، ورئيس المجلس المحلي زوارة يوسف الحصائري ومدير الامن الوطني
زوارة العقيد " محمد غربية" تفقد خلالها سير أعمال الصيانة لمستشفى زوارة .. حيث
أكد على ضرورة الاسراع في استكمال أعمال الصيانة بهذا المرفق الحيوي من اجل تقديم
خدمات صحية وطبية ممتازة لاهالي المدينة .
كما شملت الجولة عدد من المشاريع التنموية في مجالات البنى التحتية والمرافق
والاسكان المتوقف العمل فيها .
...( وال - زوارة ) .. وكالة الأنباء الليبية
Third Ring Road contract to be re-tendered – Odebrecht allowed to re-offer for its section – #Ajaj #libya
Tripoli, 8 June 2013:
Speaking at last week’s MEED “Libya Projects 2013” conference held in Tripoli, the Housing and Infrastructure Board’s (HIB) Chairman, Mahmoud Ajaj, said that the remaining sectors of the Tripoli Third Ring Road project would be re-offered to companies to bid for.
Moreover, Brazilian contractor Odebrecht would be given a chance to offer for its section of the project, Ajaj added, without giving any further details.
Libya’s HIB is the implementing arm of Libya’s Ministry of Housing and Utilities. It is estimated to have projects worth up to LD 50 bn (US$40bn).
The Tripoli Third Ring Road project was awarded in 2007 and was being implemented by the Libyan Brazilian Construction and Development Company (LBCD), a joint venture operation between Odebrecht (60%) and the Urban Development Holding Company (UDHC) (40%), a subsidiary of HIB.
The US$350 million Tripoli Third Ring Road project involved the construction of two, three-lane roadways running in both directions, with 21 bridges and overpasses and two service roads, totaling 23.8 kilometers. This contract employed up to 2,000 multinational workers.
Odebrecht was also part of the joint venture that was awarded the Tripoli International Airport project in 2007. Odebrecht, through its Portuguese subsidiary Bento Pedroso Construcoes (BPC), held 50 percent, Turkey’s TAV 25 percent and Lebanon’s Consolidated Contractors Company (CCC) 25 percent share in the JV.
The HIB head had also confirmed in the same presentation that US Project Management firm AECOM had agreed to return to Libya to resume its work with HIB, probably by August this year.
Ajaj revealed that AECOM would have a role in assessing contracts and that contracts found wanting would be replaced. He also expected AECOM to help in contract negotiations with foreign contractors regarding their status and claims for compensation.
HIB’s Chairman also confirmed that he had only received LD 1.5 bn in the 2013 budget from the government, whereas he had requested about LD 32 bn for his organization’s projects.
Looking to the future, Ajaj forecast that the private sector will begin to play an increasingly greater role in the Libyan construction sector. The annual construction needs of the nation were beyond those of the state budget which is LD 66 bn in 2013, and which needed to finance many demands from the different other sectors, Ajaj added.
libya herald
Speaking at last week’s MEED “Libya Projects 2013” conference held in Tripoli, the Housing and Infrastructure Board’s (HIB) Chairman, Mahmoud Ajaj, said that the remaining sectors of the Tripoli Third Ring Road project would be re-offered to companies to bid for.
Moreover, Brazilian contractor Odebrecht would be given a chance to offer for its section of the project, Ajaj added, without giving any further details.
Libya’s HIB is the implementing arm of Libya’s Ministry of Housing and Utilities. It is estimated to have projects worth up to LD 50 bn (US$40bn).
The Tripoli Third Ring Road project was awarded in 2007 and was being implemented by the Libyan Brazilian Construction and Development Company (LBCD), a joint venture operation between Odebrecht (60%) and the Urban Development Holding Company (UDHC) (40%), a subsidiary of HIB.
The US$350 million Tripoli Third Ring Road project involved the construction of two, three-lane roadways running in both directions, with 21 bridges and overpasses and two service roads, totaling 23.8 kilometers. This contract employed up to 2,000 multinational workers.
Odebrecht was also part of the joint venture that was awarded the Tripoli International Airport project in 2007. Odebrecht, through its Portuguese subsidiary Bento Pedroso Construcoes (BPC), held 50 percent, Turkey’s TAV 25 percent and Lebanon’s Consolidated Contractors Company (CCC) 25 percent share in the JV.
The HIB head had also confirmed in the same presentation that US Project Management firm AECOM had agreed to return to Libya to resume its work with HIB, probably by August this year.
Ajaj revealed that AECOM would have a role in assessing contracts and that contracts found wanting would be replaced. He also expected AECOM to help in contract negotiations with foreign contractors regarding their status and claims for compensation.
HIB’s Chairman also confirmed that he had only received LD 1.5 bn in the 2013 budget from the government, whereas he had requested about LD 32 bn for his organization’s projects.
Looking to the future, Ajaj forecast that the private sector will begin to play an increasingly greater role in the Libyan construction sector. The annual construction needs of the nation were beyond those of the state budget which is LD 66 bn in 2013, and which needed to finance many demands from the different other sectors, Ajaj added.
libya herald
حفيدة #بيكاسو تبيع لوحتين لجدها بسبعة ملايين دولار في مزاد باريسي
سوق اللوحات الفنية تواصل انتعاشها على الرغم من الأزمة الاقتصادية
| ||
|
باريس: «الشرق الأوسط»
تصدرت لوحتان للرسام الإسباني بابلو بيكاسو حفل المزاد الذي جرى مساء أول من أمس لدى صالة «سوذبيز» في باريس. وحقق المزاد الذي خصص لأعمال معاصرة ومن المدرسة الانطباعية حصيلة أرضت القائمين عليه قاربت 20 مليون يورو (27 مليون دولار). إنه رقم يؤكد، مرة جديدة، أن سوق اللوحات الفنية تواصل انتعاشها من دون أن تتأثر بالأزمة الاقتصادية التي تعصف بالعالم. في مثل هذا النوع من المناسبات، لا يقل العرض الجاري في القاعة وبين صفوف الحضور تشويقا عن ذاك الذي يجري على منصة البيع. لقد صدحت موسيقى الجاز في أرجاء القاعة بينما كانت وجوه شهيرة تتوافد لتأخذ أماكنها على الكراسي البكماء التي لا تفقه الأوزان المادية للجالسين عليها.. تجار فن وسماسرة آثار ورؤساء شركات ووارثات ملغومات بالسليكون وهواة وفضوليون ومصورون يسعون وراء الحدث. وقد دارت الأنظار تبحث عن السيدتين اللتين يقوم المزاد على ما تملكان من لوحات: الكونتيسة فيفيان دو فيت التي جلست مع الجمهور، ومارينا بيكاسو، حفيدة الرسام التي فضلت الانزواء وتابعت المزاد من مكتب في الطابق العلوي.
تقع صالة المزاد الشهيرة في شارع فوبور سانت أونوريه في باريس، مركز المتاجر الراقية والبضائع الفخمة. وقد انتهز أصحابها الفرصة فلم يغلقوا الأبواب المحصنة لدكاكينهم بل تركوها مضاءة حتى ساعة متأخرة على أمل اصطياد زبون من اليابانيين والأميركيين الذين يقصدون هذا النوع من المزادات الكبرى. لكن الكل يعرف أن الأمراء ومالكي الشركات المتعددة الجنسية لا يحضرون بأنفسهم بل يتركون وكلاءهم يتابعون البيع، بتفويض منهم، وهناك من يتفرج على العرض من خلال الإنترنت ويرفع السعر من خلال الهاتف. وقد جرت العادة أن تخصص طاولة عليها مجموعة هواتف، بجوار المنصة، يجلس وراء كل منها وكيل يمثل متحفا عالميا أو ثري من الذين يتفادون الزفة الإعلامية.
بدأ مدير البيع سيريل كوهين مرتاحا للنتيجة لأنها تجاوزت التوقعات الأولية بنسبة 25 في المائة. وعادة ما يبدأ المزاد برقم معين ثم ترتفع الأيدي أو إيماءات الرؤوس ليزداد المبلغ 50 ألف يورو مع كل إشارة. أما حين يصل الرقم إلى المليون فإن وتيرة المزايدة تنزل إلى 10 آلاف يورو مع كل مزايد إضافي. وهكذا بيعت اللوحتان اللتان تحملان توقيع بيكاسو بسعر مناسب. فقد حصل أحد المزايدين الحاضرين في القاعة على لوحة «باليت ورأس ثور» مقابل مليون و393 ألف يورو (1.85 مليون دولار)، من ضمنها النفقات، بعد أن قدر لها سعرا أعلى قليلا، بينما بيعت لوحة «امرأة جالسة بثوب رمادي» بمبلغ ثلاثة ملايين و739 ألف يورو (خمسة ملايين دولار)، أي بأكثر مما كان مقدرا لها. وبعد البيع قالت صاحبة اللوحتين، الحفيدة مارينا: «رغم أن جدي لم يعد هنا فقد قمنا، لمرة وحيدة، بعمل مشترك».
من الواضح أن الحفيدة كانت تأمل بحصيلة أكبر، ولا سيما أنها تتخلى، للمرة الأولى، عن لوحات من مجموعتها الخاصة من إرث الرسام الأشهر في القرن العشرين. وهي لم تبع اللوحتين بسبب ضيق ذات اليد بل لتحويل الريع لأعمال خيرية تخص الأطفال واليافعين. وقد علقت على البيع بالقول إن قلبها لم يؤلمها عندما كانت المطرقة ترتفع ثم تهوى على المنضدة معلنة رسو المزاد على مالك جديد.
على سبيل الدعاية للمزاد، زارت اللوحتان لندن ونيويورك وموسكو لكي يراهما المهتمون. وقد وردت إشارة في دليل البيع إلى أن لوحة «رأس الثور» مطلوبة للاستعارة من متحف مدريد، في إسبانيا، خلال العام المقبل، على نفقة المالك الجديد. لكن غليوم سيروتي، رئيس ومدير عام «سوذبيز» أوضح أن الدار ستتحمل جزءا من النفقات. لقد كان راضيا عن الحصيلة، بشكل عام، وقال لمارينا بيكاسو: «لو لم تكوني أنت صاحبة اللوحتين لكنت سعيدا بالبيع تماما. لقد وضعنا تقديرات عالية لكنني كنت أحب لو مضت المزايدة أبعد».
يذكر أن مارينا بيكاسو، هي حفيدة الرسام وابنة ولده باولو من أولى زوجاته راقصة الباليه الروسية أولغا خوخلوفا. كما أنها والدة لخمسة أبناء وقد عملت لعقدين من الزمان في فيتنام قبل أن تعود للإقامة في فرنسا. وكشفت أنها تنوي تنظيم مبيعات تالية لصالح العمل الإنساني بعد أن بدأت تتلقى طلبات للمساعدة من جمعيات خيرية. وأضافت أن دعم مشاريع قائمة هو أفضل من أن تؤسس جمعية خاصة بها.
تصدرت لوحتان للرسام الإسباني بابلو بيكاسو حفل المزاد الذي جرى مساء أول من أمس لدى صالة «سوذبيز» في باريس. وحقق المزاد الذي خصص لأعمال معاصرة ومن المدرسة الانطباعية حصيلة أرضت القائمين عليه قاربت 20 مليون يورو (27 مليون دولار). إنه رقم يؤكد، مرة جديدة، أن سوق اللوحات الفنية تواصل انتعاشها من دون أن تتأثر بالأزمة الاقتصادية التي تعصف بالعالم. في مثل هذا النوع من المناسبات، لا يقل العرض الجاري في القاعة وبين صفوف الحضور تشويقا عن ذاك الذي يجري على منصة البيع. لقد صدحت موسيقى الجاز في أرجاء القاعة بينما كانت وجوه شهيرة تتوافد لتأخذ أماكنها على الكراسي البكماء التي لا تفقه الأوزان المادية للجالسين عليها.. تجار فن وسماسرة آثار ورؤساء شركات ووارثات ملغومات بالسليكون وهواة وفضوليون ومصورون يسعون وراء الحدث. وقد دارت الأنظار تبحث عن السيدتين اللتين يقوم المزاد على ما تملكان من لوحات: الكونتيسة فيفيان دو فيت التي جلست مع الجمهور، ومارينا بيكاسو، حفيدة الرسام التي فضلت الانزواء وتابعت المزاد من مكتب في الطابق العلوي.
تقع صالة المزاد الشهيرة في شارع فوبور سانت أونوريه في باريس، مركز المتاجر الراقية والبضائع الفخمة. وقد انتهز أصحابها الفرصة فلم يغلقوا الأبواب المحصنة لدكاكينهم بل تركوها مضاءة حتى ساعة متأخرة على أمل اصطياد زبون من اليابانيين والأميركيين الذين يقصدون هذا النوع من المزادات الكبرى. لكن الكل يعرف أن الأمراء ومالكي الشركات المتعددة الجنسية لا يحضرون بأنفسهم بل يتركون وكلاءهم يتابعون البيع، بتفويض منهم، وهناك من يتفرج على العرض من خلال الإنترنت ويرفع السعر من خلال الهاتف. وقد جرت العادة أن تخصص طاولة عليها مجموعة هواتف، بجوار المنصة، يجلس وراء كل منها وكيل يمثل متحفا عالميا أو ثري من الذين يتفادون الزفة الإعلامية.
بدأ مدير البيع سيريل كوهين مرتاحا للنتيجة لأنها تجاوزت التوقعات الأولية بنسبة 25 في المائة. وعادة ما يبدأ المزاد برقم معين ثم ترتفع الأيدي أو إيماءات الرؤوس ليزداد المبلغ 50 ألف يورو مع كل إشارة. أما حين يصل الرقم إلى المليون فإن وتيرة المزايدة تنزل إلى 10 آلاف يورو مع كل مزايد إضافي. وهكذا بيعت اللوحتان اللتان تحملان توقيع بيكاسو بسعر مناسب. فقد حصل أحد المزايدين الحاضرين في القاعة على لوحة «باليت ورأس ثور» مقابل مليون و393 ألف يورو (1.85 مليون دولار)، من ضمنها النفقات، بعد أن قدر لها سعرا أعلى قليلا، بينما بيعت لوحة «امرأة جالسة بثوب رمادي» بمبلغ ثلاثة ملايين و739 ألف يورو (خمسة ملايين دولار)، أي بأكثر مما كان مقدرا لها. وبعد البيع قالت صاحبة اللوحتين، الحفيدة مارينا: «رغم أن جدي لم يعد هنا فقد قمنا، لمرة وحيدة، بعمل مشترك».
من الواضح أن الحفيدة كانت تأمل بحصيلة أكبر، ولا سيما أنها تتخلى، للمرة الأولى، عن لوحات من مجموعتها الخاصة من إرث الرسام الأشهر في القرن العشرين. وهي لم تبع اللوحتين بسبب ضيق ذات اليد بل لتحويل الريع لأعمال خيرية تخص الأطفال واليافعين. وقد علقت على البيع بالقول إن قلبها لم يؤلمها عندما كانت المطرقة ترتفع ثم تهوى على المنضدة معلنة رسو المزاد على مالك جديد.
على سبيل الدعاية للمزاد، زارت اللوحتان لندن ونيويورك وموسكو لكي يراهما المهتمون. وقد وردت إشارة في دليل البيع إلى أن لوحة «رأس الثور» مطلوبة للاستعارة من متحف مدريد، في إسبانيا، خلال العام المقبل، على نفقة المالك الجديد. لكن غليوم سيروتي، رئيس ومدير عام «سوذبيز» أوضح أن الدار ستتحمل جزءا من النفقات. لقد كان راضيا عن الحصيلة، بشكل عام، وقال لمارينا بيكاسو: «لو لم تكوني أنت صاحبة اللوحتين لكنت سعيدا بالبيع تماما. لقد وضعنا تقديرات عالية لكنني كنت أحب لو مضت المزايدة أبعد».
يذكر أن مارينا بيكاسو، هي حفيدة الرسام وابنة ولده باولو من أولى زوجاته راقصة الباليه الروسية أولغا خوخلوفا. كما أنها والدة لخمسة أبناء وقد عملت لعقدين من الزمان في فيتنام قبل أن تعود للإقامة في فرنسا. وكشفت أنها تنوي تنظيم مبيعات تالية لصالح العمل الإنساني بعد أن بدأت تتلقى طلبات للمساعدة من جمعيات خيرية. وأضافت أن دعم مشاريع قائمة هو أفضل من أن تؤسس جمعية خاصة بها.
#libya Compensation for Libyans being studied by Committees – Ajaj
By Sami Zaptia.
Tripoli, 8 June 2013:
Challenged by a leading Libyan businessman about compensation for land expropriated by the Qaddafi regime to build some of his showpiece projects on, the Housing and Infrastructure Board’s (HIB) Chairman Mahmoud Ajaj said that there are two committees studying compensation to Libyan landowners whose land is being built upon.
HIB Chairman Mahmoud Ajaj was speaking at last week’s MEED “Projects Libya 2013”, held in Tripoli.
The question by the Libyan businessman stood out as most talk of compensation during the speeches and debates was regarding the compensation of foreign contracting companies.
Whilst most Libyans accept that it is within the powers of any incumbent government to forcibly buy land legally for “public good” or “national interest” projects, such as roads, railways, schools, hospitals etc, they question whether shopping malls qualify as public projects as opposed to being purely commercial projects.
On the other hand, many Libyans question the legality of the former dictatorial state having the right to set prices of compensation. They feel prices should have reflected market value and should have been set by an independent committee.
Equally, those aggrieved by the former regime’s policy are particularly vexed by the former regime forcibly buying land at one low price, and then selling it to joint venture partners or subsidiaries at another highly inflated price.
In response, HIB Chairman Mahmoud Ajaj said that his agency is purely an implementation agency that had no authority to decide or act in the issues of the veracity of the ownership of land his agency was implementing projects on
libya herald
Tripoli, 8 June 2013:
Challenged by a leading Libyan businessman about compensation for land expropriated by the Qaddafi regime to build some of his showpiece projects on, the Housing and Infrastructure Board’s (HIB) Chairman Mahmoud Ajaj said that there are two committees studying compensation to Libyan landowners whose land is being built upon.
HIB Chairman Mahmoud Ajaj was speaking at last week’s MEED “Projects Libya 2013”, held in Tripoli.
The question by the Libyan businessman stood out as most talk of compensation during the speeches and debates was regarding the compensation of foreign contracting companies.
Whilst most Libyans accept that it is within the powers of any incumbent government to forcibly buy land legally for “public good” or “national interest” projects, such as roads, railways, schools, hospitals etc, they question whether shopping malls qualify as public projects as opposed to being purely commercial projects.
On the other hand, many Libyans question the legality of the former dictatorial state having the right to set prices of compensation. They feel prices should have reflected market value and should have been set by an independent committee.
Equally, those aggrieved by the former regime’s policy are particularly vexed by the former regime forcibly buying land at one low price, and then selling it to joint venture partners or subsidiaries at another highly inflated price.
In response, HIB Chairman Mahmoud Ajaj said that his agency is purely an implementation agency that had no authority to decide or act in the issues of the veracity of the ownership of land his agency was implementing projects on
libya herald
Cinema club expands to #Benghazi and #Zawia: film showings tonight
Tripoli, 8 June 2013:
The Arete Cinema Club, which regularly shows films in Tripoli, is expanding to Benghazi and Zawia, where it will hold weekly film screenings.
The arts were neglected under the old regime, and Cinemas and theatres in Libya were closed for decades. The Arete Cinema Club, which started in October last year, aims to reintroduce films to the community. Arete shows critically-acclaimed Arab cinema as well as award-winning and classic films from around the world.
Film showing times and venues for today, Saturday 8 June are as follows:
In Tripoli, Arete will be showing A New Day in Old Sana’a, the first feature film to come out of the Yemen, which is shot entirely on location in the ancient city of Sana’a.
Directed by Bader Bin Hires, this romantic film explores tensions between arranged marriage, entwined with family honour, and love at first sight.
Handsome young Tariq is about to marry Bilquis, the eldest daughter of a prominent and powerful judge. As he wanders through Sana’a late one night, he finds a new love and a new meaning to life. Before long, the young groom must choose between following his heart and protecting his family’s honour.
A New Day in Old Sana’a is in Arabic with English subtitles. The film is being shown at Tripoli’s Art House, on El Sekka Road, and the screening starts at 6 pm.
The film-showing in Zawia is the award-winning 2011 Egyptian film Asmaa.
Starring Hend Sabry, Asmaa details the plight of a young woman who left her rural home for the city. Now living in Cairo and working in a menial job at the airport, she struggles to support her teenage daughter and unemployed, ageing father.
The devout young widow suffers from a gallbladder problem which requires an operation but no doctor will treat her because she is HIV positive. Social prejudice forces her to keep her illness secret, but then she faces a dilemma when the opportunity arises to appear on a television talk show.
Based on the true story of a woman who died from a burst gallbladder after doctors refused to operate on her because she had AIDS, Asmaa was one of the first Arab films to present HIV and AIDS patients in a sympathetic light.
Director Amr Salama said that, through this film, he wanted to correct the “misconceptions and lies” about the disease. He said the film was not about HIV/AIDS but was rather about the battle against social prejudice towards it in Egypt. Salama said that more people are dying because of such misconceptions than actually from the disease.
Asamaa will be shown at 6 pm at the Culture House in Zawia.
In Benghazi, Arete will be showing the Algerian film Rachida.
Rachida evokes some of the worst terrorism atrocities in Algeria, showing the far-reaching effect these had across society.
Directed by Yamina Bachir-Chouikh, the film stars Ibtisam Jouadi as Rachida, a young teacher. She is stopped in the street one day by terrorists who try and force her to place a bomb in her school. Rachida refuses and is shot and left for dead. She miraculously survives, and seeks refuge in a nearby village.
Rachida is a moving story about a community and, above all, about its women, who heroically struggle to restore the dignity of the people around them.
Rachida is in Arabic with English subtitles. The film will be shown at 7 pm at the Feel Cinema (Qarya Siyahiya).
libya herald
The Arete Cinema Club, which regularly shows films in Tripoli, is expanding to Benghazi and Zawia, where it will hold weekly film screenings.
The arts were neglected under the old regime, and Cinemas and theatres in Libya were closed for decades. The Arete Cinema Club, which started in October last year, aims to reintroduce films to the community. Arete shows critically-acclaimed Arab cinema as well as award-winning and classic films from around the world.
Film showing times and venues for today, Saturday 8 June are as follows:
In Tripoli, Arete will be showing A New Day in Old Sana’a, the first feature film to come out of the Yemen, which is shot entirely on location in the ancient city of Sana’a.
Directed by Bader Bin Hires, this romantic film explores tensions between arranged marriage, entwined with family honour, and love at first sight.
Handsome young Tariq is about to marry Bilquis, the eldest daughter of a prominent and powerful judge. As he wanders through Sana’a late one night, he finds a new love and a new meaning to life. Before long, the young groom must choose between following his heart and protecting his family’s honour.
A New Day in Old Sana’a is in Arabic with English subtitles. The film is being shown at Tripoli’s Art House, on El Sekka Road, and the screening starts at 6 pm.
The film-showing in Zawia is the award-winning 2011 Egyptian film Asmaa.
Starring Hend Sabry, Asmaa details the plight of a young woman who left her rural home for the city. Now living in Cairo and working in a menial job at the airport, she struggles to support her teenage daughter and unemployed, ageing father.
The devout young widow suffers from a gallbladder problem which requires an operation but no doctor will treat her because she is HIV positive. Social prejudice forces her to keep her illness secret, but then she faces a dilemma when the opportunity arises to appear on a television talk show.
Based on the true story of a woman who died from a burst gallbladder after doctors refused to operate on her because she had AIDS, Asmaa was one of the first Arab films to present HIV and AIDS patients in a sympathetic light.
Director Amr Salama said that, through this film, he wanted to correct the “misconceptions and lies” about the disease. He said the film was not about HIV/AIDS but was rather about the battle against social prejudice towards it in Egypt. Salama said that more people are dying because of such misconceptions than actually from the disease.
Asamaa will be shown at 6 pm at the Culture House in Zawia.
In Benghazi, Arete will be showing the Algerian film Rachida.
Rachida evokes some of the worst terrorism atrocities in Algeria, showing the far-reaching effect these had across society.
Directed by Yamina Bachir-Chouikh, the film stars Ibtisam Jouadi as Rachida, a young teacher. She is stopped in the street one day by terrorists who try and force her to place a bomb in her school. Rachida refuses and is shot and left for dead. She miraculously survives, and seeks refuge in a nearby village.
Rachida is a moving story about a community and, above all, about its women, who heroically struggle to restore the dignity of the people around them.
Rachida is in Arabic with English subtitles. The film will be shown at 7 pm at the Feel Cinema (Qarya Siyahiya).
libya herald
رغم غياب الرئيس المستمر الا أن #الجزائر تبدو محصنة من الاضطرابات
رغم الغياب المستمر للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي لم يظهر علنا منذ سفره إلى فرنسا في 27 أبريل/نيسان للعلاج من جلطة دماغية إلا أن الجزائر تبدي مناعة من التأثر باضطراب الأوضاع في المنطقة المحيطة.
"أنباء موسكو"
وتبقى ذكريات الحرب الأهلية الأليمة العالقة في
أذهان الجزائريين عاملا محفزا للهدوء الذي تشهده البلاد بالإضافة الى
امتلاك الدولة احتياطيات نقدية قيمتها 200 مليار دولار من عائدات النفط
والغاز تنفق منها لإرضاء السكان بتوفير الوظائف والدعم ولديها أيضا أجهزة
أمنية قوية.
وفي ما عصفت رياح انتفاضات ما سمي بـ "الربيع العربي" بحكام تونس وليبيا ومصر في عام 2011.
الا أن الجزائريين يرون أنهم نالوا نصيبهم من الربيع العربي في أواخر الثمانينات عندما انفتحت البلاد أمام الانتخابات التعددية.
وعندما
اقترب الاسلاميون من الفوز تدخل الجيش بانقلاب عسكري في 1992 مما أشعل
حربا أهلية عرفت باسم السنوات السوداء قتل خلالها ما يقدر بنحو 200 ألف
شخص.
ومنذ ذلك الوقت وسعت الدولة وجودها إلى كل أرجاء الحياة العامة
والاقتصادية لتضمن الاستقرار بين الشعب الذي يخشى العودة إلى الصراع
وتبعات تحدي النظام بشكل أكثر عنفا.
وقال جيوف بورتر من مركز
استشارات المخاطر بشمال افريقيا ومقره نيويورك لرويترز "الجزائر لغز إلى حد
ما ومن لم يزرها لم يفهمها بشكل عميق.
"إذا مضيت كجزائري في طريق (المعارضة الشديدة) فسوف تجد أن فرصك الاقتصادية محدودة وتفاعلك مع بيروقراطية الدولة بطيء للغاية."
وحتى السلفيون الذين يتبع تنظيم القاعدة أيديولوجيتهم تم استقطابهم إلى نظام يقدم الاستقرار على أي شيء آخر.
وقال
توفيق وهو شاب سلفي بينما كان يجلس إلى طاولة بلاستيكية بجوار كشك لبيع
البيتزا في مدينة بومرداس الساحلية لرويترز "عانينا في السنوات السوداء."
وقال صديقه طارق "المسلمون يجب ألا يقاتلوا المسلمين."
وبالقرب
من بومرداس توجد منطقة القبائل الجبلية حيث المعقل الأخير لتنظيم القاعدة
ببلاد المغرب الاسلامي في شمال الجزائر. ولا يعرف أحد على وجه الدقة عدد
المقاتلين الباقين لكن التقديرات تتراوح بين بضع مئات وأكثر من ألف مقاتل
يشنون عمليات كر وفر ضد قوات الأمن في الجبال.
لكن في بومرداس كان
الشاطئ على البحر المتوسط يستعد لاستقبال الزيارات الصيفية. وسارت الفتيات
سافرات في الشارع أو بأغطية رأس وقمصان وسراويل جينز ضيقة.
وباستثناء
نقطة تفتيش تابعة للشرطة على أطراف المدينة تقصر حركة المرور على حارة
واحدة من الطريق لم تكن هناك أي علامة بارزة على الوجود الأمني.
وقال
أحد المارة عرف نفسه باسم مصطفى "الوضع هادئ هنا. من قبل لم يكن بإمكاننا
حتى أن نتكلم هكذا. كنا مذعورون .. الوضع أفضل كثيرا الآن."
وتحولت
الصحف إلى الرسوم الكاريكاتيرية لانتقاد بوتفليقة لسفره للعلاج في مستشفى
عسكري في باريس رغم أنه شارك في حرب الاستقلال عن فرنسا بين عامي 1954
و1962 .
وقالت صحيفة الخبر على صدر صفحتها الاولى "الشعب يريد ظهور الرئيس".
وعولج بوتفليقة من السرطان في 2005 وأدى غيابه عن المشهد إلى تكهنات أنه يعاني من مرض شديد.
ولم
تظهر النخبة السياسية العسكرية مؤشرات تذكر بشأن الكيفية التي تنوي بها
إدارة عملية الانتقال السياسي بعد بوتفليقة (76 عاما) الذي يحكم البلاد منذ
1999 اذا تعين عليه ان يتخلى عن السلطة.
دراسة: تناول #الأطفال #للأسماك يحميهم من الحساسية حتى سن 12 عامًا
لندن - أ ش أ
كشفت دراسة سويدية جديدة، أن تناول
الأطفال للأسماك بشكل منتظم خلال العام الأول من حياتهم يقلل لديهم فرص
الإصابة بحالات شائعة من الحساسية في مرحلة لاحقة من حياتهم.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن علماء من معهد "كارولنسكا" في ستوكهو، وجدوا أن الذين يتناولون كميات كبيرة من الأسماك في سن مبكرة تقل لديهم فرص الإصابة بالحساسية حتى بعد 12 عامًا.
يذكر أن أبحاث سابقة كانت قد أظهرت أن إدخال الأسماك مبكرًا في النظام الغذائي للأطفال يمكن أن يكون له تأثير يحمي من الحساسية حتى سن الرابعة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن علماء من معهد "كارولنسكا" في ستوكهو، وجدوا أن الذين يتناولون كميات كبيرة من الأسماك في سن مبكرة تقل لديهم فرص الإصابة بالحساسية حتى بعد 12 عامًا.
يذكر أن أبحاث سابقة كانت قد أظهرت أن إدخال الأسماك مبكرًا في النظام الغذائي للأطفال يمكن أن يكون له تأثير يحمي من الحساسية حتى سن الرابعة.
«صناعة التبـغ» دعوة للموت باسم الحياة #التدخين
الشروق
مع دخان كل سيجارة ينهيها كل مدخن
تتسلل إلى رئتيه دعوة مفتوحة للموت، فالتدخين فى كل صوره سبب مباشر لسرطان
الرئة كما يقطع العلم. يستجيب لتلك الدعوة القاتلة ستة ملايين إنسان مدخن
فى العالم وفقا لتقارير منظمة الصحة العالمية يتوقع تزايد عددهم إلى ثمانية
ملايين بحلول عام 2013 إذا لم يتدخل العالم لإنقاذهم. الأكثر خطورة أن
ثمانين بالمائة من المدخنين الذين يغتالهم التبغ من الدول النامية.
فمتى يمكن للإنسان أن يدرك ما بين سطور تلك الدعوة القاتلة وألا ينخدع بكلماتها الملونة وإن جاءت فى مغلف أنيق فيرفض قبولها؟!
فى إطار حملات منظمة الصحة العالمية لمكافحة التدخين تبدأ المنظمة حملة جديدة أطلقتها أثناء الاحتفال باليوم العالمى لدعم الامتناع عن التدخين 31 مايو 2013.
علاء الدين العلوان المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط يفتتح فاعليات الاحتفال بالإعلان عن مبادرة «لنعمل معا لمنع الإعلان عن منتجات التبغ والترويج لها ورعايتها».
لم تعد دوائر صناعة التبغ تكتفى بتلك الإعلانات المباشرة الملونة والبراقة التى تستهدف النفاذ لوجدان الإنسان بكل الوسائل التى تغريه بالتقاط السيجارة بين أصابعه بقصد المتعة والاستمتاع. محاكاة نجوم السينما والمجتمع أصبحت فكرة ساذجة للدعاية لا يستجيب لها الكثيرون خاصة فى بلاد العالم الأول الذى تأتى موضوعات صحة الإنسان على رأس قائمة اهتمامات حكوماته.
تلجأ شركات صناعة التبغ العملاقة الآن لوسائل أكثر ذكاء وأخطر دهاء وتلجأ فى براعة للترويج لمنتجاتها بين الشباب فى مراكز تجمعاتهم الترفيهية والرياضية بصور لا تخلو من بهجة أو طرافة أو هدايا صغيرة بين الحين والآخر قد تبدو مفيدة وإن حملت دعوة واضحة للتدخين.
أما الأخطر فى الأمر فتقديمها الدعم المادى لمراكز بحثية متخصصة تختارها بعناية لما لها من أثر مباشر إما على الناس أو على من يصنعون سياسة الحكومات من باحثين علميين واقتصاديين.
• نقلا عن الجارديان البريطانية فى عددها الأسبوعى الصادر أول يونيو 2013 فإن دوائر صناعة التبغ قد توصلت لتمويل اثنين من أكبر المؤسسات البحثية فى بريطانيا والتى يطلق عليها تسمية Thinktanks بعشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية، الأمر الذى أثار تساؤلا عن الغرض وراء ذلك الدعم المشبوه.
سجلت الجارديان فى عددها الأسبوعى وقائع المقال المهم الذى نشرته الأوبزرفر The Observer) تحت عنوان:
Health Groups Dismayed By News (Big Robacco) Funded Rightwing Thinktanks
The Adam smith Institure And Jnstitute Of Economic Affair recived money from cigarett firm. il has been revealed
يجىء توقيت الإعلان عن مبادرة منظمة الصحة العالمية فى موعدها حاسم يمكن البدء منه فى حشد جهود كل المعنيين بشأن صحة وسلامة الإنسان فى العالم, خاصة فى بلادنا من جهات أهلية وحكومية لمعاودة ممارسة الضغوط للالتزام بالبند الثالث عشر من اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ وخطر الإعلان الشامل عنه بغرض الترويج له أو رعايته.
فى ختام خطابه الذى وجهه الدكتور علاء العلوان خلال فاعليات احتفال المنظمة بيوم دعم الامتناع عن التدخين أشار إلى خطوط المبادرة العريضة والتى تستهدف:
• تنفيذ البند الثالث عشر من اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ بغرض فرض الحظر الشامل على الإعلان عن التبغ وترويجه ورعايته.
• التصدى لكل الجهود التى تبذلها دوائر صناعة التبغ للترويج له فى مواجهة الآثار الإيجابية التى أتت بها حملات كل الهيئات الصحية المناهضة للتدخين.
أيضا محاولة إحباط كل محاولات شركات التبغ العملاقة على اختلاف أنواعها والتى تهدف بها مقاومة الالتزام بسياسات دعم الامتناع عن التدخين وتسويق تنفيذ الالتزام بالبند الثالث عشر من الاتفاقية.
• عدم التهاون فى محاولة تطبيق كل الإجراءات المقترحة لمكافحة الإعلان عن التبغ فى جميع صورها المباشرة وغير المباشرة والالتفاف للوسائل غير المشروعة التى تلجأ إليها شركات التبغ والتى تزعم أنها لا تحرص على التدخين إنما تدعو المدخنين للاختيار بين أنواع جيدة وأخرى رديئة من التبغ.
• يبقى سؤال مهم يجب الإجابة عنه: هل هناك تبغ آمن؟
الإجابة التى لا تحمل أى تأويل أو تشكيك: لا. ليس هناك تبغ آمن فى أى صورة من الصور.
التبغ هو المنتج الوحيد الذى يتناوله الإنسان فيقتله. يحتوى التبغ على أربعة آلاف صنف من الكيماويات، الكثير منها ما يمكن أن يتسبب فى الإصابة بالسرطان.
لا فرق بين طريقة للتدخين وأخرى، فأنت فى كل الحالات تطرق بابا واحدا يقودك إلى الجحيم.
• السيجار والبايب: لهما نفس المخاطر فما زلت تستقبل النيكوتين المؤدى للإدمان وغيره من المواد الضارة. معهما أنت عرضة للإصابة بسرطان الرئة والفم والزور واللسان والشفاه، أيضا سرطان البنكرياس والسدة الرئوية وأمراض تصلب شرايين القلب.
• التبغ بلا دخان: مضغ التبغ أو شمه أو تناوله دون حرقه وتصاعد دخان.. كلها وسائل لا تقل خطورة عن حرق التبغ واستنشاق دخان.
رطوبة الفم تبلل التبغ فيتم امتصاص النيكوتين وكل المواد الضارة عن طريق الغشاء المخاطى للفم. مخاطر سرطان الفم فيها أعلى.
• سيجارة خفيفة (Light): نيكوتين أقل: قطران أقل.
الواقع أن من يدخنها يتلقى «نيكوتين» أكثر و«قطران» أكثر، بالإضافة لأول أكسيد الكربون السام. مدمن السيجارة الخفيفة يتخيل بالفعل صدق الإعلان فيأخذ نفسا أكثر عمقا حتى ينهيها عند حدود الفلتر مباشرة.
هى خدعة إذا قبلتها فلا مفر من استقبال كل احتمالات الإصابة بالسرطان وأمراض تدمر نسيج رئتيك.
• سيجارة لف: أن تتولى أمر تحضير سيجارتك بنفسك أمر أكثر خطورة إذا أضفت عامل الإحساس الذاتى بالمتعة إلى كل تلك الأخطار التى تتسلل إلى رئتيك ودمك. فما بالك أيضا لو أن ذلك التبع «السايب» كان فاسدا؟
• تدخين الشيشة: إذا خطر ببالك أن تدخين التبغ ينقية الماء فى زجاجة الشيشة فأنت حقا واهم.. الخطر واحد يماثل تدخين السيجارة.
أما النكبة فتأتى فى انتقال المبسم من فم لآخر فى جلسة السمر حاملا معه عدوى السل والالتهاب الكبدى الوبائى بأنواعه.
فمتى يمكن للإنسان أن يدرك ما بين سطور تلك الدعوة القاتلة وألا ينخدع بكلماتها الملونة وإن جاءت فى مغلف أنيق فيرفض قبولها؟!
فى إطار حملات منظمة الصحة العالمية لمكافحة التدخين تبدأ المنظمة حملة جديدة أطلقتها أثناء الاحتفال باليوم العالمى لدعم الامتناع عن التدخين 31 مايو 2013.
علاء الدين العلوان المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط يفتتح فاعليات الاحتفال بالإعلان عن مبادرة «لنعمل معا لمنع الإعلان عن منتجات التبغ والترويج لها ورعايتها».
لم تعد دوائر صناعة التبغ تكتفى بتلك الإعلانات المباشرة الملونة والبراقة التى تستهدف النفاذ لوجدان الإنسان بكل الوسائل التى تغريه بالتقاط السيجارة بين أصابعه بقصد المتعة والاستمتاع. محاكاة نجوم السينما والمجتمع أصبحت فكرة ساذجة للدعاية لا يستجيب لها الكثيرون خاصة فى بلاد العالم الأول الذى تأتى موضوعات صحة الإنسان على رأس قائمة اهتمامات حكوماته.
تلجأ شركات صناعة التبغ العملاقة الآن لوسائل أكثر ذكاء وأخطر دهاء وتلجأ فى براعة للترويج لمنتجاتها بين الشباب فى مراكز تجمعاتهم الترفيهية والرياضية بصور لا تخلو من بهجة أو طرافة أو هدايا صغيرة بين الحين والآخر قد تبدو مفيدة وإن حملت دعوة واضحة للتدخين.
أما الأخطر فى الأمر فتقديمها الدعم المادى لمراكز بحثية متخصصة تختارها بعناية لما لها من أثر مباشر إما على الناس أو على من يصنعون سياسة الحكومات من باحثين علميين واقتصاديين.
• نقلا عن الجارديان البريطانية فى عددها الأسبوعى الصادر أول يونيو 2013 فإن دوائر صناعة التبغ قد توصلت لتمويل اثنين من أكبر المؤسسات البحثية فى بريطانيا والتى يطلق عليها تسمية Thinktanks بعشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية، الأمر الذى أثار تساؤلا عن الغرض وراء ذلك الدعم المشبوه.
سجلت الجارديان فى عددها الأسبوعى وقائع المقال المهم الذى نشرته الأوبزرفر The Observer) تحت عنوان:
Health Groups Dismayed By News (Big Robacco) Funded Rightwing Thinktanks
The Adam smith Institure And Jnstitute Of Economic Affair recived money from cigarett firm. il has been revealed
يجىء توقيت الإعلان عن مبادرة منظمة الصحة العالمية فى موعدها حاسم يمكن البدء منه فى حشد جهود كل المعنيين بشأن صحة وسلامة الإنسان فى العالم, خاصة فى بلادنا من جهات أهلية وحكومية لمعاودة ممارسة الضغوط للالتزام بالبند الثالث عشر من اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ وخطر الإعلان الشامل عنه بغرض الترويج له أو رعايته.
فى ختام خطابه الذى وجهه الدكتور علاء العلوان خلال فاعليات احتفال المنظمة بيوم دعم الامتناع عن التدخين أشار إلى خطوط المبادرة العريضة والتى تستهدف:
• تنفيذ البند الثالث عشر من اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ بغرض فرض الحظر الشامل على الإعلان عن التبغ وترويجه ورعايته.
• التصدى لكل الجهود التى تبذلها دوائر صناعة التبغ للترويج له فى مواجهة الآثار الإيجابية التى أتت بها حملات كل الهيئات الصحية المناهضة للتدخين.
أيضا محاولة إحباط كل محاولات شركات التبغ العملاقة على اختلاف أنواعها والتى تهدف بها مقاومة الالتزام بسياسات دعم الامتناع عن التدخين وتسويق تنفيذ الالتزام بالبند الثالث عشر من الاتفاقية.
• عدم التهاون فى محاولة تطبيق كل الإجراءات المقترحة لمكافحة الإعلان عن التبغ فى جميع صورها المباشرة وغير المباشرة والالتفاف للوسائل غير المشروعة التى تلجأ إليها شركات التبغ والتى تزعم أنها لا تحرص على التدخين إنما تدعو المدخنين للاختيار بين أنواع جيدة وأخرى رديئة من التبغ.
• يبقى سؤال مهم يجب الإجابة عنه: هل هناك تبغ آمن؟
الإجابة التى لا تحمل أى تأويل أو تشكيك: لا. ليس هناك تبغ آمن فى أى صورة من الصور.
التبغ هو المنتج الوحيد الذى يتناوله الإنسان فيقتله. يحتوى التبغ على أربعة آلاف صنف من الكيماويات، الكثير منها ما يمكن أن يتسبب فى الإصابة بالسرطان.
لا فرق بين طريقة للتدخين وأخرى، فأنت فى كل الحالات تطرق بابا واحدا يقودك إلى الجحيم.
• السيجار والبايب: لهما نفس المخاطر فما زلت تستقبل النيكوتين المؤدى للإدمان وغيره من المواد الضارة. معهما أنت عرضة للإصابة بسرطان الرئة والفم والزور واللسان والشفاه، أيضا سرطان البنكرياس والسدة الرئوية وأمراض تصلب شرايين القلب.
• التبغ بلا دخان: مضغ التبغ أو شمه أو تناوله دون حرقه وتصاعد دخان.. كلها وسائل لا تقل خطورة عن حرق التبغ واستنشاق دخان.
رطوبة الفم تبلل التبغ فيتم امتصاص النيكوتين وكل المواد الضارة عن طريق الغشاء المخاطى للفم. مخاطر سرطان الفم فيها أعلى.
• سيجارة خفيفة (Light): نيكوتين أقل: قطران أقل.
الواقع أن من يدخنها يتلقى «نيكوتين» أكثر و«قطران» أكثر، بالإضافة لأول أكسيد الكربون السام. مدمن السيجارة الخفيفة يتخيل بالفعل صدق الإعلان فيأخذ نفسا أكثر عمقا حتى ينهيها عند حدود الفلتر مباشرة.
هى خدعة إذا قبلتها فلا مفر من استقبال كل احتمالات الإصابة بالسرطان وأمراض تدمر نسيج رئتيك.
• سيجارة لف: أن تتولى أمر تحضير سيجارتك بنفسك أمر أكثر خطورة إذا أضفت عامل الإحساس الذاتى بالمتعة إلى كل تلك الأخطار التى تتسلل إلى رئتيك ودمك. فما بالك أيضا لو أن ذلك التبع «السايب» كان فاسدا؟
• تدخين الشيشة: إذا خطر ببالك أن تدخين التبغ ينقية الماء فى زجاجة الشيشة فأنت حقا واهم.. الخطر واحد يماثل تدخين السيجارة.
أما النكبة فتأتى فى انتقال المبسم من فم لآخر فى جلسة السمر حاملا معه عدوى السل والالتهاب الكبدى الوبائى بأنواعه.
أبحاث طبية: #التسمم بالرصاص يزيد من فرص الإصابة بـ«الفصام»
واشنطن أ ش أ
أظهرت أبحاث طبية حديثة، أن التعرض للرصاص بصورة متكررة قد يزيد من فرص الإصابة بمرض الفصام "الشيزوفرينيا".
ويعد مرض الفصام من الاضطرابات العقلية التي تتدرج أعراض الإصابة به قبل سيطرته على المريض بصورة كاملة، والتي تعود فرص الإصابة به إلى العامل الوراثي والبيئي.
وتعتبر من أهم أعراضه القلق واختلاف مستوى التركيز بين الحين والحين، بالإضافة إلى التصرفات الغريبة الناجمة عن تعرض المريض لهلاوس سمعية وبصرية في بعض الأحيان، ويسبب مرض الفصام من الناحية الفسيولوجية في تورم المخ، مع تراجع في استخدام وكفاءة الموصلات العصبية.
وكانت عدد من الأبحاث السابقة قد أشارت إلى أن هناك علاقة بين التعرض لتلوث الرصاص ما قبل الولادة وزيادة مخاطر الإصابة بمرض الفصام.
ويعد مرض الفصام من الاضطرابات العقلية التي تتدرج أعراض الإصابة به قبل سيطرته على المريض بصورة كاملة، والتي تعود فرص الإصابة به إلى العامل الوراثي والبيئي.
وتعتبر من أهم أعراضه القلق واختلاف مستوى التركيز بين الحين والحين، بالإضافة إلى التصرفات الغريبة الناجمة عن تعرض المريض لهلاوس سمعية وبصرية في بعض الأحيان، ويسبب مرض الفصام من الناحية الفسيولوجية في تورم المخ، مع تراجع في استخدام وكفاءة الموصلات العصبية.
وكانت عدد من الأبحاث السابقة قد أشارت إلى أن هناك علاقة بين التعرض لتلوث الرصاص ما قبل الولادة وزيادة مخاطر الإصابة بمرض الفصام.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)