Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
الثلاثاء، 22 يناير 2013
أهم اختراعات #توماس_أديسون
1- أول نظام تصويت الكتروني، حيث صمم جهازاً يعمل على نعم أو لا ويتم
توزيعه على أعضاء الكونغرس، لكن يجب تصميم جهاز لكل عضو من الأعضاء.
عشرات الشركات في معرض لتقنيات العلوم العسكرية في #ليبيا
تشارك عشرات الشركات في معرض ليبيا الأول لتقنيات العلوم العسكرية بالعاصمة
طرابلس. ويستمر المعرض أربعة أيام ويضم أحدث معدات الدفاع وتكنولوجيا
التسليح ومراقبة الحدود.
وتشارك في المعرض الليبي شركات من الصين وبريطانيا وفرنسا وتركيا. وأعلنت ليبيا الأسبوع الماضي أنها بدأت إجراءات لتعزيز أمن الحدود من أجل مكافحة تهريب السلاح والمخدرات والجريمة المنظمة في المنطقة. وقال رؤساء حكومات ليبيا وتونس والجزائر إن بلادهم ستنشيء نقاط تفتيش وتسير دوريات مشتركة على الحدود بينها.
وتشارك في المعرض الليبي شركات من الصين وبريطانيا وفرنسا وتركيا. وأعلنت ليبيا الأسبوع الماضي أنها بدأت إجراءات لتعزيز أمن الحدود من أجل مكافحة تهريب السلاح والمخدرات والجريمة المنظمة في المنطقة. وقال رؤساء حكومات ليبيا وتونس والجزائر إن بلادهم ستنشيء نقاط تفتيش وتسير دوريات مشتركة على الحدود بينها.
اخبار الان
القوات #البريطانية في حالة تأهب للانتشار#بمالي .
كشفت صحيفة التايمز البريطانية اليوم الثلاثاء عن أن
وحدات من القوات البريطانية وضعت في حالة تأهب للانتشار في مالي في إطار عملية
لمكافحة الإرهاب بعد تعهد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بإشراك بلاده في
المعركة ضد المسلحين في شمال أفريقيا.
وقالت الصحيفة إن وحدات من أسلحة المشاة والبحرية والقوى الجوية البريطانية وضعت
في حالة الاستعداد القصوى للانتشار عند الطلب لدعم التدخل العسكري الفرنسي في مالي
ضد المسلحين في شمال البلاد".
وأضافت أن المقر الدائم المشترك الذي يدير العمليات العسكرية البريطانية "سيضع قبل
نهاية الأسبوع الحالي اللمسات الأخيرة لأي خطط طوارئ مستقبلية للانتشار في مالي
والتي أطلق عليها اسم "عملية نيوكومب".
وكالة الأنباء الليبية
#هيومن_رايتس_ووتش: يجب أن يحترم قانون العزل السياسي في #ليبيا حقوق الإنسان
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم الثلاثاء، إن” أحد مشروعات
القوانين التي يجري إعدادها في ليبيا بهدف منع مسئولي النظام السابق من
تولي المناصب العامة والعليا ينبغي ألا يستبعد غير أولئك الذين تولوا بعض
المناصب العليا المحددة بدقة، أو هؤلاء الذين توجد بحقهم مزاعم بارتكاب
أفعال محددة،وينبغي لأي متهم بارتكاب أخطاء في الماضي أن تتاح له فرصة
عادلة للرد على التهم المنسوبة إليه.
ودعت هيومن رايتس ووتش اللجنة المعنية بصياغة مشروع القانون
إلى تحري الإمعان واستغراق الوقت الكافي لإصدار هذا التشريع الهام، وتدبر
كيفية اندماج وتكامل القانون في عملية العدالة الانتقالية الأوسع نطاقاً
داخل ليبيا.
وقالت المنظمة ” ينبغي لأي قانون جديد أن يقدم تعريفاً وافياً
لأي المناصب التي تم شغلها في عهد القذافي والأفعال التي تم ارتكابها في
الماضي بما يستلزم الاستبعاد من المناصب العامة، ومدة هذا الاستبعاد،مشيرةً
إلى أنه من شأن المصطلحات الفضفاضة إذا تم استخدامها، أن تفتح الباب
لاستخدام القانون لأغراض حزبية سياسية”.
وقال المستشار الخاص في هيومن رايتس ووتش فريد آبراهامز “بعد
عقود من الدكتاتورية والفساد، من المفهوم أن يرغب الليبيون في استبعاد
المتورطين في انتهاكات الماضي من صفوف قادتهم الجدد،لكن ينبغي أن يستند
الحظر المفروض على المناصب العامة والعليا إلى مخالفات يمكن إثباتها وليس
مجرد ارتباط عام بالنظام السابق”.
وأضاف آبراهامز “يتطلب هذا القانون الوقت والدراسة بعناية
لضمان احترامه لحقوق الإنسان ووفائه بحاجة ليبيا إلى العدالة بعد الحقبة
الدكتاتورية”.
وتابع “يمتلك المشرّعون الليبيون فرصة ذهبية لضمان أن يتم
أي استبعاد على أساس الحالة الفردية، باستخدام معايير واضحة وصريحة ومن
خلال عملية نزيهة، وينبغي تكريم ضحايا انتهاكات الماضي من خلال قوانين
جديدة تلتزم بحقوق الإنسان التزاما كاملاً”.
وينتظر من إحدى لجان المؤتمر الوطني العام، أن تقدم مسودة
لما يسمى “قانون العزل السياسي” في 23 يناير/كانون الثاني 2013م، بعد تزايد
ضغوط الرأي العام على البرلمان في الأسابيع الأخيرة لاستبعاد الأشخاص
الذين يعتبرهم الكثير من الليبيين من فلول عهد القذافي غير مرغوب فيهم.
وأكدت هيومن رايتس ووتش أنه “من المهم بشكل حاسم أيضا أن ينص
القانون الجديد على عملية نزيهة وشفافة و ينبغي لأي شخص متهم بانتهاك حقوق
الإنسان أو ارتكاب مخالفات في الماضي أن يتمكن من الإطلاع على الأدلة
المقدمة بحقه وأن تتاح له فرصة عادلة للرد على التهمة”.
وزادت إنه” ينبغي لمن يواجه اتهامات بموجب هذا القانون أن يمتلك الحق في الطعن على الحظر في توقيت مناسب أمام هيئة مستقلة”.
وأوضحت المنظمة أنه إذا أخفق “قانون العزل السياسي” الجديد
في الوفاء بهذه المعايير فمن شأنه انتهاك قانون ليبيا الدستوري،والتي تنص
المادة 6 منه على أن كل الليبيين “متساوون في التمتع بالحقوق المدنية
والسياسية” وبـ”تكافؤ الفرص” دون تمييز على أساس “الدين أو المذهب أو اللغة
أو الثروة أو الجنس أو النسب أو الآراء السياسية أو الوضع الاجتماعي أو
الانتماء القبلي أو الجهوي أو الأسري”.
ولم يتضح بعد كيف سيتعامل مشروع القانون مع هيئة النزاهة
والوطنية القائمة بالفعل، التي تم تكوينها في أبريل 2012 والمكلفة بمراجعة
ترشيح كبار مسئولي الحكومة والأمن، وأعضاء المؤتمر الوطني العام، ورؤساء
النقابات المهنية والجامعات وغيرها من المؤسسات العامة،وسبق لـ “هيومن
رايتس ووتش” انتقاد المعايير الغامضة والفضفاضة الخاصة بالهيئة.
ومنعت هيئة النزاهة والوطنية بالفعل العشرات من تولي مناصب
عديدة، بمن فيهم 11 من أعضاء المؤتمر الوطني العام المنتخبين، رغم أن بعضهم
تقدم بطعون على القرارات أمام المحاكم.
وقالت هيومن رايتس ووتش إنه” إذا استمر وجود هيئة النزاهة
والوطنية فعلي المؤتمر أن يعدّل قوانينه بمعايير أكثر دقة وأضيق نطاقاً
لفرض الحظر على تولي المناصب العامة.
ويشترط القانون الدولي على ليبيا أن تتيح لكل مواطنيها الحق في تولي المناصب السياسية دون تمييز على أساس الانتماء السياسي.
وبصفة ليبيا دولة طرفا في العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية فإنها ملزمة بإتاحة فرص متساوية أمام مواطنيها للمشاركة
في الحياة السياسية، دون تمييز أو “قيود غير معقولة”.
كما أن الميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، الذي صدقت
عليه ليبيا أيضاً، يلزم الدول بضمان تمتع كل مواطن بالحق في المشاركة الحرة
في حكم بلده.
وأشارت هيومن رايتس ووتش إن” البلدان الشبيهة بليبيا، التي
عانت من الحكم الدكتاتوري وتناضل من أجل بناء مجتمعات ديمقراطية، لديها
مخاوف مشروعة من تقويض هذه الجهود على أيدي أناس كان سلوكهم السابق يعكس
الصبغة الإجرامية أو القمعية أو الفاسدة لتلك الدكتاتوريات، وبالتالي فهناك
قدر من التبرير لتقييد الحقوق السياسية لبعض الأشخاص المرتبطين
بالدكتاتورية السابقة في بداية العملية الانتقالية”.
وكالة أنباء التضامن
#ليبيا #المقريف يعد محتجي أهالي الزاوية بالنظر في مطالبهم
قال مدير المكتب الإعلامي لرئيس المؤتمر الوطني العام رسمي
بالروين، اليوم الثلاثاء ،أن رئيس المؤتمر الوطني محمد المقريف وعد محتجي
أهالي الزاوية بالنظر في مطالبهم .
وأفاد بروين لـ”وكالة أنباء التضامن” أن المقريف وعد المحتجين
بالنظر في مطالبهم معتبرا إياها مطالبا شرعية ، موضحا أنها تحتاج لبعض
الوقت لتنفيذها .
يشار إلى أن أهالي الزاوية احتجوا صباح اليوم أمام مقر
المؤتمر الوطني العام للمطالبة بالإسراع في تشكيل لجنة الستين ،بالإضافة
إلى المسارعة في قيام مؤسسات الدولة بحيث تكون أكثر فعالية وسرعة قيام
المؤسسات والأجهزة الأمنية والاهتمام بقطاعي الصحة والتعليم.
وكالة أنباء التضامن _طرابلس _ بشار محمد
#Indonesia sentences #British woman to death over drugs
BALI, Indonesia — An Indonesian court sentenced a
British woman to death on Tuesday for smuggling cocaine worth $2.5
million into the resort island of Bali — even though prosecutors had
sought only a 15-year sentence.
Lindsay June Sandiford, 56, wept when judges handed down the sentence and declined to speak to reporters on her way back to prison, covering her face with a scarf. She had previously claimed in court that she was forced into taking the drugs into the country by a gang that was threatening to hurt one of her children.
There are about 40 foreigners on death row in Indonesia, which like many Asian countries is very strict on drug crimes.
A verdict is expected in the trial of Sandiford's alleged accomplice, British man Julian Anthony Pounder, on Wednesday. He is accused of receiving the drugs in Bali, which has a busy bar and nightclub scene where party drugs such as cocaine and ecstasy are bought and sold between foreigners.
In its verdict, a judge panel at the Denpasar District Court concluded that Sandiford had damaged the image of Bali as a tourism destination and weakened the government's drug prevention program.
"We found no reason to lighten her sentence," said Amser Simanjuntak, who headed the judicial panel.
State prosecutors had been seeking a 15-year prison sentence for Sandiford, who was arrested in May when customs officers at Bali's airport discovered 3.8 kilograms (8.4 pounds) of cocaine in the lining of her luggage.
Indonesia has an estimated 114 prisoners on death row. Most of the more than 40 foreigners among them have been convicted of drug crimes, according to a March 2012 by Australia's Lowy Institute for International Policy.
Five foreigners have been executed since 1998, all for drug crimes, according to the institute. There have been no executions in the country since 2008, when 10 people were put to death.
Bali is a popular destination for illegal drugs because of its tourist and expatriate populations. There are currently two Australians on death row. They were convicted in 2006 for smuggling heroin onto the island along with seven other Australians. — AP
Lindsay June Sandiford, 56, wept when judges handed down the sentence and declined to speak to reporters on her way back to prison, covering her face with a scarf. She had previously claimed in court that she was forced into taking the drugs into the country by a gang that was threatening to hurt one of her children.
There are about 40 foreigners on death row in Indonesia, which like many Asian countries is very strict on drug crimes.
A verdict is expected in the trial of Sandiford's alleged accomplice, British man Julian Anthony Pounder, on Wednesday. He is accused of receiving the drugs in Bali, which has a busy bar and nightclub scene where party drugs such as cocaine and ecstasy are bought and sold between foreigners.
In its verdict, a judge panel at the Denpasar District Court concluded that Sandiford had damaged the image of Bali as a tourism destination and weakened the government's drug prevention program.
"We found no reason to lighten her sentence," said Amser Simanjuntak, who headed the judicial panel.
State prosecutors had been seeking a 15-year prison sentence for Sandiford, who was arrested in May when customs officers at Bali's airport discovered 3.8 kilograms (8.4 pounds) of cocaine in the lining of her luggage.
Indonesia has an estimated 114 prisoners on death row. Most of the more than 40 foreigners among them have been convicted of drug crimes, according to a March 2012 by Australia's Lowy Institute for International Policy.
Five foreigners have been executed since 1998, all for drug crimes, according to the institute. There have been no executions in the country since 2008, when 10 people were put to death.
Bali is a popular destination for illegal drugs because of its tourist and expatriate populations. There are currently two Australians on death row. They were convicted in 2006 for smuggling heroin onto the island along with seven other Australians. — AP
Cold weather kills 17 in #Afghan refugee camps: #Amnesty
KABUL — Severe cold weather sweeping through camps for people displaced by the Afghan war has killed 17 people, mostly children, Amnesty International said Tuesday.
The deaths occurred in the first two weeks of January in Kabul and Herat provinces, which host most of the country’s half a million internally displaced people.
"These deaths were a preventable tragedy," Amnesty’s deputy Asia Pacific director Polly Truscott said in a statement.
Last winter about 100 people, mostly children and the elderly, lost their lives in the camps and the Afghan government and international donors had been urged to prevent a repeat of the tragedy.
The latest deaths show "the inadequate coordination of winter assistance to hundreds of thousands of people living in displacement camps across the country," Truscott said.
"The fact that children and the elderly are among the dead highlights the need to protect those groups that are most vulnerable to the harsh winter conditions."
In the western province of Herat, assistance reached refugees returning to Afghanistan from abroad, but aid to those internally displaced was apparently blocked after pressure from the provincial governor’s office, Amnesty said.
The local authorities were said to be concerned that offering aid to displaced people would encourage them to stay in camps permanently instead of returning to their home provinces.
Decades of conflict have left Afghanistan with one of the highest internally displaced populations in the world. The UN refugee agency estimates it at 450,000 but Amnesty said the actual number is likely to be much higher.
"There is a desperate need to act now to prevent further deaths this winter. Afghanistan and its donor partners should remember that safeguarding lives in these settlements is an obligation under international law," Truscott said. — AFP
#Canadian kills himself after shooting two dead at #Philippine court
MANILA — A 66-year-old Canadian man opened fire inside a
courtroom in the central Philippine province of Cebu on Tuesday,
killing a doctor and a lawyer before shooting and killing himself,
police said.
John Pope, charged with "malicious mischief and grave threat," pulled out his gun minutes before the hearing began.
He shot the prosecutor and the doctor and left the court during the commotion that followed. It was not clear how he was able to carry a handgun into the court premises.
While walking towards the lobby of a building opposite to the court, he shot the state prosecutor handling his case at point-blank range. The prosecutor was in critical condition in hospital, the National Bureau of Investigation said.
Police said they shot Pope in the arm, but he also shot himself in the head after falling to the floor, the bureau said.
Prosecutor General Claro Arellano said in a statement it was clear there was a "serious lapse in security" in the court premises, calling on the Supreme Court, overseer of courts all over the country, to investigate. — Reuters
John Pope, charged with "malicious mischief and grave threat," pulled out his gun minutes before the hearing began.
He shot the prosecutor and the doctor and left the court during the commotion that followed. It was not clear how he was able to carry a handgun into the court premises.
While walking towards the lobby of a building opposite to the court, he shot the state prosecutor handling his case at point-blank range. The prosecutor was in critical condition in hospital, the National Bureau of Investigation said.
Police said they shot Pope in the arm, but he also shot himself in the head after falling to the floor, the bureau said.
Prosecutor General Claro Arellano said in a statement it was clear there was a "serious lapse in security" in the court premises, calling on the Supreme Court, overseer of courts all over the country, to investigate. — Reuters
#France: 1,000 #African troops now in #Mali
SEGOU, Mali — France says there are now about 1,000
African troops in Mali to take part in the military intervention to
dislodge Islamic militants from power.
Col. Thierry Burkhard, the French military spokesman, says the soldiers come from Nigeria, Togo, Benin, Niger and Chad.
France has 2,150 forces in Mali, and has received logistical support from Western allies and intelligence from the United States.
But the French ultimately hope that West African soldiers will take the lead alongside Malian troops in securing the country, a former French colony.
Neighboring African countries are expected to contribute around 3,000 troops but concerns about the mission have delayed some from sending their promised troops.
France launched its operation Jan. 11, a day after the Islamists ventured south from their strongholds and seized a town. — AP
Col. Thierry Burkhard, the French military spokesman, says the soldiers come from Nigeria, Togo, Benin, Niger and Chad.
France has 2,150 forces in Mali, and has received logistical support from Western allies and intelligence from the United States.
But the French ultimately hope that West African soldiers will take the lead alongside Malian troops in securing the country, a former French colony.
Neighboring African countries are expected to contribute around 3,000 troops but concerns about the mission have delayed some from sending their promised troops.
France launched its operation Jan. 11, a day after the Islamists ventured south from their strongholds and seized a town. — AP
NATO Patriot missiles arrive in #Turkey
ISKENDERUN, Turkey – The first of six NATO Patriot
missile batteries intended to protect Turkey from a potential Syrian
attack arrived by ship from Germany on Monday, drawing a small but noisy
protest from nationalist and leftist demonstrators.
Dozens of camouflaged German military vehicles carrying the batteries disembarked at the Mediterranean port of Iskenderun. About 150 Turkish Communist Party supporters fired pink smoke grenades and burned an American flag at a port entrance.
Germany, the Netherlands and the United States are each sending two Patriot missile batteries and up to 400 troops to Turkey after Ankara asked for NATO’s help to bolster security along its 900-km (560-mile) border with Syria. Damascus has called the move “provocative”, in part because Turkey’s missile request could be seen as a first step toward implementing a no-fly zone over Syrian airspace.
The frontier has become a flashpoint in the 22-month insurgency against President Bashar al-Assad, with Syrian government shells frequently landing inside Turkish territory, drawing a response in kind from Ankara’s military.
“This mission is purely defensive,” said Polish Army Lieutenant Colonel Dariusz Kacperczyk, NATO spokesman for the Patriot deployment. “It is to deter any possible threat coming from missiles to the Turkish population and territory.” – Reuters
Dozens of camouflaged German military vehicles carrying the batteries disembarked at the Mediterranean port of Iskenderun. About 150 Turkish Communist Party supporters fired pink smoke grenades and burned an American flag at a port entrance.
Germany, the Netherlands and the United States are each sending two Patriot missile batteries and up to 400 troops to Turkey after Ankara asked for NATO’s help to bolster security along its 900-km (560-mile) border with Syria. Damascus has called the move “provocative”, in part because Turkey’s missile request could be seen as a first step toward implementing a no-fly zone over Syrian airspace.
The frontier has become a flashpoint in the 22-month insurgency against President Bashar al-Assad, with Syrian government shells frequently landing inside Turkish territory, drawing a response in kind from Ankara’s military.
“This mission is purely defensive,” said Polish Army Lieutenant Colonel Dariusz Kacperczyk, NATO spokesman for the Patriot deployment. “It is to deter any possible threat coming from missiles to the Turkish population and territory.” – Reuters
Car crash kills 14 in southern #Egypt
ASSUIT, Egypt – An Egyptian security official says a
speeding truck collided with a minibus on a highway in the country’s
south, killing 14 people and injuring 13 others.
The official says the accident took place on Monday morning on the Assiut desert road, 320 km south of Cairo.
He spoke on condition of anonymity because he was not authorized to speak to the press.
Egypt has been hit in recent months by a series of deadly accidents that have sparked criticism of President Mohammed Morsi for not moving quickly to remedy the negligence and corruption that plagued government institutions under his predecessor, ousted leader Hosni Mubarak.
Last week, a train derailment killed 19 in Cairo and a building collapse killed 26 in the port city of Alexandria. – AFP
The official says the accident took place on Monday morning on the Assiut desert road, 320 km south of Cairo.
He spoke on condition of anonymity because he was not authorized to speak to the press.
Egypt has been hit in recent months by a series of deadly accidents that have sparked criticism of President Mohammed Morsi for not moving quickly to remedy the negligence and corruption that plagued government institutions under his predecessor, ousted leader Hosni Mubarak.
Last week, a train derailment killed 19 in Cairo and a building collapse killed 26 in the port city of Alexandria. – AFP
#Syrian regime recruits female soldiers to check veiled women
Al Arabiya
The Syrian regime has started recruiting female soldiers to perform security checks on veiled women.
In the already conflict-ravaged central city of Homs, the recent recruits dressed in their new military uniforms, carried their weapons, guns and rifles and stood at check points in preparation.
“The sight of these girls is disturbing,” Rasha, a Homs resident, told Al Arabiya. “They look like predators and treat every woman that passes by as if she’s a slave or a Jew in the concentration camp.”
Rasha described one of the female guards’ aggressive behaviors; she saw one pushing an elderly lady in the area of Dawar Al-Muaslat in central Homs after forcing the senior woman to take off her headscarf.
The soldier’s hostility on the old woman persisted when they stopped the old lady from putting on her headscarf, the resident said.
The incident brings back memories of when the late Syrian president Hafez Al-Assad was in power and his brother, Rifaat, was the country’s highest military commander.
Rifaat recruited hundreds of females to carry out different operations including: murder, torture and the intimidation of veiled women. Most notoriously during the Hama Massacre, which the Syrian regime committed leaving up to 40,000 people dead in two-weeks of airstrikes. The vast majority of people killed were civilians.
“I used to hear from my parents disturbing stories about the crimes the Syrian Army committed towards our neighbors and friends, and my family was fortunate enough to flee from their criminal hands,” said 33-year-old Zainab, who is originally from Hamas, but now a resident in the capital, Damascus.
Another lady said who has not been named said when she was a kid, she used to avoid passing by the female forces to avoid getting violated and tormented by them.
Meanwhile, some women, who are opponents of the Syrian regime or happen to be victims of the ruling party’s crimes and brutalities, managed to flee the country and join training camps for women in Turkey – where they learned how to carry a weapon and strike back.
The first defected female officer, Zubaida al-Meeki is one of those who fled to the neighboring Muslim country to help train women those women who ended up linking in with the opposition’s Free Syrian Army.
The Syrian regime has started recruiting female soldiers to perform security checks on veiled women.
In the already conflict-ravaged central city of Homs, the recent recruits dressed in their new military uniforms, carried their weapons, guns and rifles and stood at check points in preparation.
“The sight of these girls is disturbing,” Rasha, a Homs resident, told Al Arabiya. “They look like predators and treat every woman that passes by as if she’s a slave or a Jew in the concentration camp.”
Rasha described one of the female guards’ aggressive behaviors; she saw one pushing an elderly lady in the area of Dawar Al-Muaslat in central Homs after forcing the senior woman to take off her headscarf.
The soldier’s hostility on the old woman persisted when they stopped the old lady from putting on her headscarf, the resident said.
The incident brings back memories of when the late Syrian president Hafez Al-Assad was in power and his brother, Rifaat, was the country’s highest military commander.
Rifaat recruited hundreds of females to carry out different operations including: murder, torture and the intimidation of veiled women. Most notoriously during the Hama Massacre, which the Syrian regime committed leaving up to 40,000 people dead in two-weeks of airstrikes. The vast majority of people killed were civilians.
“I used to hear from my parents disturbing stories about the crimes the Syrian Army committed towards our neighbors and friends, and my family was fortunate enough to flee from their criminal hands,” said 33-year-old Zainab, who is originally from Hamas, but now a resident in the capital, Damascus.
Another lady said who has not been named said when she was a kid, she used to avoid passing by the female forces to avoid getting violated and tormented by them.
Meanwhile, some women, who are opponents of the Syrian regime or happen to be victims of the ruling party’s crimes and brutalities, managed to flee the country and join training camps for women in Turkey – where they learned how to carry a weapon and strike back.
The first defected female officer, Zubaida al-Meeki is one of those who fled to the neighboring Muslim country to help train women those women who ended up linking in with the opposition’s Free Syrian Army.
#Iraq takes anger out on #Saudi detainees after losing match
Al Arabiya
BAGHDAD – Twenty Saudi detainees in Iraqi prisons were tortured after the Iraqi national team lost the Gulf Cup football tournament to the UAE in a match supervised by a Saudi referee, according to Thamer Balheed, head of the Saudi detainees in Iraq.
Balheed told Al Arabiya TV that the Saudi prisoners were severely beaten and insulted by Iraqi prison guards who blamed the Saudi referee for their national team’s 1-2 defeat to the UAE.
A sport commentator on an Iraqi television network lost his temper during the match, issuing live prayers against Saudi referee Khalil Al-Ghamdi and accusing him of being unfair to Iraq.
Iraq and Saudi Arabia have recently resumed security cooperation talks, including discussion on a prisoners exchange deal.
This came after a Saudi man was released from an Iraqi jail and said he was tortured by Iranian Revolutionary Guards.
Balheed has previously stated that up to 60 Saudi detainees are being held in Iraqi prisons. He noted that they are being kept in different prisons and are all staying in deplorable conditions and exposed to various forms of torture.
However, when the issue of exchanging prisoners was introduced, the ‘Iraqi government refused it,” according to Balheed
بحث آفاق التعاون القائم بين #ليبيا و #السويد في مجال النقل .
بحث وزير المواصلات والنقل في الحكومة المؤقتة
السيد "عبدالقادرأحمد" - ظهر اليوم الثلاثاء بطرابلس مع السفير السويدي لذى ليبيا
غير المقيم "جون فاسليف " والوفد المرافق له -آفاق التعاون القائم بين ليبيا
والسويد ، وسبل دعمها وتطويرها بما يخدم مصلحة البلدين ، خاصة في مجال النقل .
وأوضح السيد الوزير - في تصريح خص به وكالة الأنباء الليبية عقب الاجتماع - أن
السفير جاء يستكشف مدى وجود امكانية لتشغيل الشركات السويدية في مجال النقل ،
والمساهمة في الرفع من عملية التنمية في ليبيا الجديدة .
وأشار الوزير إلى أن السفير السويدي ، أكد له رغبة وحرص شركات بلاده للمساهمة
في عملية التنمية في مختلف المجالات حينما يستقر الأمن .. موضحا بأنه سيقوم وفد
اقتصادي سويدي كبير بزيارة ليبيا خلال المدة القريبة القادمة .
وكالة الأنباء الليبية
#طرابلس ورشة عمل حول ايجاد برنامج شراكة في إستيراد وتوزيع المبيدات بين القطاعين العام والخاص .
أُقيمت بمقر المركز الوطني للوقاية والحجر
الزراعي ، صباح اليوم الثلاثاء بطرابلس ، ورشة عمل حول ايجاد برنامج شراكة في
إستيراد وتوزيع المبيدات بين القطاعين العام والخاص .
وتناولت ورشة العمل التي حضرها السيد الوكيل المساعد لوزارة الزراعة والثروة
الحيوانية والبحرية مناقشة عدة محاور أساسية من ضمنها حصر المبيدات المغشوشة
والتالفة والمهجورة ، وآليات ضبط وتوريد وتسويق المبيدات في ليبيا .
وتهدف الورشة إلى ايجاد برنامج شراكة متكامل يتمثل في الدراسات السابقة بين
القطاعين العام والخاص في إستيراد وتوزيع المبيدات ، وكذلك التدريب وإعادة تأهيل
الفنيين والمهندسين في مجال مراقبة وتداول المبيدات وإعداد قاعدة بيانات حول
المبيدات وايجاد برامج توعية وتثقيف لاصحاب محلات بيع المبيدات .
وشارك في أعمال هذه الورشة مدراء إدارات ومندوبين وممثلين عن جهاز الشرطة
الزراعية ، والشركة الوطنية للأدوية البيطرية والمبيدات ، والهيئة العامة للبيئة ،
ومركز الرقابة على الأغذية ، ومركز التقنيات الحيوية .
وكالة الأنباء الليبية
#كورة #football التحدي يتحدى الجزيرة و اجدابيا يلاعب الأخضر في خامس أيام بطولة التحدي الكورية
تجري 5 مباريات ضمن فعاليات بطولة التحرير الأولى في يومها الخامس على التوالي، اليوم الثلاثاء، تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة.
ففي ملعب طرابلس الدولي يلتقي نادي النصر نادي اليرموك، فيما يحتضن ملعب المرحوم علي الزقوزي مباراتين الأولى تجمع بين اجدابيا والأخضر، والثانية سيتقابل فيها نادي دارنس والمحلة.
كما سيتحدى نادي التحدي نظيره نادي الجزيرة بملعب الأكاديمية بجنزور، كما سيقابل نادي الشرطة نظيره نادي السويحلي بملعب الترسانة.
ففي ملعب طرابلس الدولي يلتقي نادي النصر نادي اليرموك، فيما يحتضن ملعب المرحوم علي الزقوزي مباراتين الأولى تجمع بين اجدابيا والأخضر، والثانية سيتقابل فيها نادي دارنس والمحلة.
كما سيتحدى نادي التحدي نظيره نادي الجزيرة بملعب الأكاديمية بجنزور، كما سيقابل نادي الشرطة نظيره نادي السويحلي بملعب الترسانة.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – محمد عويدان
#ليبيا #المقريف يلتقي المقتحمين لمقر المؤتمر الوطني العام
يلتقي رئيس المؤتمر الوطني العام محمد المقريف هذه اللحظات مع أهالي مدينة الزاوية الذين اقتحموا البوابة الرئيسة لمقر المؤتمر الوطني العام منذ قليل للاستماع لمطالبهم.
وأوضح مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن اجتماعاً يجري داخل
قاعة المؤتمر الوطني العام بين رئيس المؤتمر والمقتحمين للوقوف على مطالب
المحتجين.
وتابع المراسل أن”المحتجين طالبوا المقريف فور لقائه تحديد
مدة تسليم السلطة من البرلمان،وانتخاب لجنة الستين،بالإضافة إلى المسارعة
في قيام مؤسسات الدولة وأن تكون أكثر فعالية،وسرعة قيام المؤسسات والأجهزة
الأمنية والاهتمام بقطاعي الصحة والتعليم.
كما طالب المحتجون أن يكون لأعضاء البرلمان المستقلين دور كبير في المؤتمر الوطني لأنهم لا ينتمون إلى أي أحزاب سياسية على حد قولهم.
يشار إلى أن مجموعة من أهالي مدينة الزاوية اقتحموا منذ قليل
البوابة الرئيسية للمؤتمر الوطني العام للمطالبة بالإسراع في تشكيل لجنة
الستين على أن تكون منتخبة والمسارعة في قيام مؤسسات الدولة.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – بشار محمد
#ليبيا رئيس مكتب التنفيذ والمتابعة بالنيابة العسكرية في المنطقة الشرقية :مسعود ارحومة لازال يشغل منصب المدعي العسكر العام رغم إقالته
أكد رئيس مكتب التنفيذ والمتابعة بالنيابة العسكرية في
المنطقة الشرقية نور الدين عوض الشارف أن” المدعي العسكري العام المقال
بأمر من وزير الدفاع بالحكومة المؤقتة مسعود ارحومة مازال يمارس عمله
بالرغم من إقالته بعد قرار لجنة تقصي الحقائق وتكليف وزير الدفاع لمدعي عام
جديد”.
وقال الشارف لـ “وكالة أنباء التضامن” إن ارحومة لازال يباشر في مهام
عمله من منصب المدعي العسكري العام بالرغم من قرار إقالته وتكليف مدعي عام
جديد من قبل وزير الدفاع، مؤكداً ذلك عبر وثيقة رسمية مؤرخة بتاريخ 17
يناير الجاري بتنصيب عبدالمنعم محمد للعمل في النيابة العسكرية الجزئية
طرابلس “تحصلت وكالة أنباء التضامن على نسخة من الوثيقة.
وتابع رئيس مكتب التنفيذ والمتابعة بالنيابة العسكرية في
المنطقة الشرقية إلى أن ارحومة يباشر مهام عملة ويقوم بتكليف أشخاص مشبوهين
بمهام حساسة، بالإضافة إلى كونهم لا يملكون الصفة التنفيذية، بالرغم من
وجود وثائق وشهود تدل على الجرائم التي قام بها مسعود ارحومة في مدينة
الزاوية إبان ثورة السابع عشر من فبراير وقرار لجنة تقصي الحقائق على حد
قوله.
وأشار الشارف إلى أن المدعي العسكري العام السابق مسعود ارحومة قام
بإنهاء خدماته في الــ 10 من شهر يونيو الماضي،وصدر قرار من القضاء بعودته
لمنصبه في الــ10 من شهر سبتمبر الماضي وهو ما لم يتم حتى الآن.
الجدير بالذكر أن وزير الدفاع بالحكومة المؤقتة محمد البرغثي بناء على
لجنة تقصي الحقائق قام مؤخراً بإقالة المدعي العسكري العام مسعود ارحومة
وكلف المستشار رمضان محمد الزروق بالنيابة عنه.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – محمد فركاش
معاهدة الإليزيه: #فرنسا و #ألمانيا تحتفلان بمرور 50 عاما على توقيعها
تحتفي فرنسا وألمانيا بمرور خمسين عاما على توقيع معاهدة الإليزيه، التي ساعدت على تحسين العلاقات بين الخصمين السابقين.
ووقع المعاهدة الرئيس الفرنسي شارل ديغول والمستشار الألماني كونراد اديناور في الثاني والعشرين من يناير/كانون الثاني 1963.
ويجري زعيما الدولتين حاليا محادثات
في برلين، كما من المقرر عقد جلسة مشتركة لبرلماني الدولتين، اللتين تلعبان
دورا هاما في الاتحاد الأوروبي.
والتقت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع شخصيات فنية بارزة بالسفارة الفرنسية في برلين الثلاثاء.
وتحدث مخرج الأفلام الألماني فيم فيندرس عن روابطه بفرنسا قائلا: "أنا ابن هذه العلاقة، لكنها كانت أكثر إثارة عندما كنت صغيرا."
وأضاف: "كان لدي سيارة (سيترون) 2 سي في، ودرست في باريس."
وقال فيندرس (67 عاما) إنه في الوقت الحالي "يوجد نوع من اللامبالاة، ومع ذلك لا يفاجئني الأمر بعد 50 عاما من الزواج."
"مهرجان صداقة"
وتصدر فرنسا وألمانيا طوابع بريد وعملات وتذكارات أخرى احتفاء بما يُوصف بـ"مهرجان صداقة".
كما ترفرف الأعلام الفرنسية والألمانية جبنا إلى جنب في برلين.
ومن المقرر أن يسافر أكثر من 500 مشرع فرنسي في وقت لاحق الثلاثاء إلى العاصمة الألمانية لحضور جلسة مشتركة في البوندستاغ.
وسيقام عشاء وزاري مشترك.
لكن ثمة خلافات بين الدولتين بشأن قضايا عدة، منها كيفية التعامل مع أزمة منطقة اليورو الحالية.
ويعتقد الرئيس الفرنسي – الذي يدعم نفقات جديدة لتعزيز النمو – أن الألمان مخطئون بتأكيدهم على إجراءات التقشف وتقليل العجز.
ويقول صحفيون إن هولاند مايزال يشعر بالمرارة لأن
المستشارة الألمانية دعمت صراحة نيكولا ساركوزي في الانتخابات الرئاسية
الفرنسية العام الماضي.
وتمثل الأزمة الحالية في مالي اختبارا للعلاقة بين
البلدين، فمع أن باريس أرسلت قواتها إلى مالي لوقف تقدم الإسلاميين، فلا
تزال برلين مترددة في التدخل في الصراع.
BBC.
#مصر #قنديل ينفي التهديد بـ"يد من حديد" بذكرى 25 يناير
القاهرة،
مصر (CNN) -- نفى المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء المصري، علاء الحديدي،
ما نسبته بعض وسائل الإعلام لرئيس الحكومة، هشام قنديل، التي نقلت عنه
دعوته إلى "الضرب بيد من حديد يوم 25 يناير" بمناسبة التحركات التي تعتزم
المعارضة إقامتها بذكرى الثورة.
وأكد حديد الثلاثاء أن مثل تلك
التصريحات "لم تصدر مطلقا عن رئيس الوزراء،" مبديا استغرابه حيال "إصرار
بعض وسائل الإعلام على تداول تلك التصريحات المغلوطة والتعليق عليها بالرغم
من إصدار بيان الاثنين ينفى جملة وتفصيلا هذه التصريحات وغيرها من
التصريحات الأخرى التي تم تداولها على مدار اليومين الماضيين."
من جانبه، نفى محمود غزلان، المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان
المسلمين، ما نشرته إحدى الصحف الثلاثاء وتناقلته بعض وسائل الإعلام حول
تنظيم جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة مظاهرات الأربعاء بعدد
من محافظات الجمهورية.
وقال غزلان إن الإخوان وحزب الحرية والعدالة يدشنان الثلاثاء
حملة "معًا نبني مصر" بمناسبة ذكرى ثورة "25 يناير" والتي تتضمن تنظيم
فعاليات خدمية.
يشار إلى أن مجموعة من قوى المعارضة المصرية كانت قد أعربت عن رغبتها في القيام بتحركات في الشارع بمناسبة ذكرى الثورة.
#ليبيا النقابة العامة للنقل الجوي تعقد اجتماعها العادي الأول لسنة 2013 .
- عقدت النقابة العامة للنقل الجوي خلال اليومين
الماضيين ، اجتماعها العادي الأول لسنة 2013 ، بحضور رئيسها المهندس "عبدالسلام
التميمي" .
وتم من خلال هذا الاجتماع وضع الأسس والضوابط التي سوف يتم من خلالها إعادة
تنظيم النقابات على مستوى الأساسيات والمناطق وفق ما شرعه النظام الأساسي المعتمد
بشأن النقابات والاتحادات الفرعية .
كما تم استعراض البرامج المتعلقة بالتدريب والتأهيل ، والتى تم بحثها ومناقشتها
مع النقابة الألمانية للتدريب ، وعدد من النقابات العمالية الإسبانية ، واتحاد عمال
إيطاليا ، ومنظمة العمل العربية ، والتى تتيح فرصة تدريب القيادات النقابية
وتحضيرها ، لمواكبة العمل النقابي مع النقابات العربية والدولية .
وكالة الأنباء الليبية
الشركة العامة للمياه والصرف الصحي #ببنغازي تستلم محطة الصرف الصحي بالكيش
استلمت الشركة العامة للمياه والصرف الصحي
بمدينة بنغازي صباح اليوم محطة الصرف الصحي بمنطقة الكيش من الشركة الالمانية التي
قامت بتصميم وتركيب المحطة .
وذكر المهندس " جمال الاوجلى " رئيس وحدة الصيانة بمحطات الصرف الصحي بالمدينة
، أن الشركة قامت اليوم بأستلام وتشغيل أول محطة من اجمالي (34) محطة للصرف الصحي
ومعالجة مياه الامطار تم التعاقد عليها مع احدى الشركات الالمانية .
وأوضح لمراسل وكالة الأنباء الليبية ، أن هذه المحطة التي بلغت تكلفة انشائها
(55) مليون دينار، تحتوى ثلاث مضخات وتستوعب الطاقة التصميمية لها (744) متر مكعب
في الساعة من المياه السوداء .
وأكد " الاوجلى " أن استلام وتركيب هذه المحطات سيقضى على المشاكل المزمنة التي
يعاني منها المواطنون في المدينة وضواحيها بسبب الصرف الصحي والطفح المستمر لمياه
الصرف .
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا افتتاح مكتب مكافحة المخدرات في مدينة #بدر بمنطقة باطن الجبل .
- افتتح في مدينة بدر بمنطقة باطن الجبل ، اليوم
الثلاثاء ، مكتب مكافحة المخدرات .
وأفاد مسؤول المكتب " محمد الفوس " ، أنه تم تجهيز المكتب بكافة الإمكانيات
التي تساعده في أداء مهامه ، باعتبار منطقة باطن الجبل من المناطق التي يستغلها
مهربو المخدرات في العبور للمناطق الأخرى .
وأوضح السيد " الفوس " - لمراسل وكالة الأنباء الليبية بالمنطقة - أن المكتب
يعمل الآن بعناصره كافة للتصدي لهذه الآفة التي تستهدف فئة الشباب وتهدد المجتمع
الليبي
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا نائب رئيس مجلس الوزراء يجتمع مع المجلسين المحلي والعسكري #الجفرة ورؤساء المجالس التسييرية بهون وودان وسوكنة وزلة والفقهاء .
اجتمع نائب رئيس الوزراء السيد " عبدالسلام القاضي
" - صباح اليوم الثلاثاء بقاعة الحرية بمدينة هون - مع المجلسين المحلي والعسكري
الجفرة ، ورؤساء المجالس التسييرية بمدن هون وودان وسوكنة وزلة والفقهاء ومسئولي
عدد من القطاعات بالجفرة .
وتناول الاجتماع - الذي حضره السادة وزراء الصحة " نورالدين دغمان " ، والزراعة "
أحمد العرفي " ، والسياحة " إكرام باش إمام " ، ووكيلا وزاراتي الداخلية والإسكان
والمرافق - مناقشة بعض المختنقات والعثرات التي تواجه مدن المنطقة .
واستعرض رؤساء المجالس التسييرية - كل حسب مدينته - الإشكاليات التي تعاني منها ،
ومن بينها المقرات والأماكن والمشاريع والصيانات وتطوير الخدمات والاحتياجات
الخدمية الملحة .
وتطرق الاجتماع إلى مناقشة نقل تبعية المقرات الإدارية والاستراحات والمشاريع
التابعة للجيش الليبي ، التي كان يستغلها النظام المستبد كمقرات عسكرية ، ونقل
أصولها للمجلس المحلي الجفرة ، ونادي الطيران ومخازن الذخيرة ، وتطوير الخدمات
الصحية بها ، والتسريع بصيانة مطار قاعدة الجفرة المدني ، ومنتزه ودان السياحي .
وطالب نائب رئيس الوزراء السيد " عبدالسلام القاضي " ، بضرورة حصر هذه المقرات
والأماكن ووضع مقترحات بكيفية استغلالها .
وأوضح - في تصريح لمراسل وكالة الأنباء الليبية بالجفرة -، أن المنطقة لاتوجد بها
مشاكل كبيرة وتم تدوين جميع الملاحظات التي طرحت خلال الاجتماع ، وسيتم نقلها
لرئاسة الوزراء ، ولكل وزارة مختصة لحل هذه المختنقات بشكل عاجل .
وكالة الأنباء الليبية
بدء أعمال ورشتي العمل حول ( تسهيل التبادل التجاري والشُباك الموحد ) #بطرابلس .
- بدأت بطرابلس صباح اليوم الثلاثاء ، أعمال ورشتي
العمل حول ( تسهيل التبادل التجاري والشُباك الموحد ) اللتين ينظمهما
المجلس الوطني
للتطوير الاقتصادي ، بالتعاون مع مؤسسة " كراون ايجنتس " المتخصصة في مجال
التطوير
المؤسسي .
وستتناول الورشتان ، إجراءات التبادل التجاري الدولي في مجال التصدير
والاستيراد
، ونظام عمل الشُباك الموحد ، والآثار المترتبة على إدخال منهجية الشباك
الموحد في
تلك العملية ، ومفهوم وشروح تطوير نظام الشباك الموحد ، مع تقييم للوضع
الحالي في
ليبيا ، والتخطيط المستقبلي لليبيا على المستوى الوطني والإقليمي.
كما تتناول التجارة الدولية في القرن 21 وتمكين البيئة التنافسية ،
وقواعد
التعاقد الدولي ، والقضايا الجمركية الموضوعية ، وتأمين سلسلة التوريد ،
والممرات
التجارية ، وبيئة الشباك الموحد ، وأفضل الممارسات العالمية ، وخارطة طريق
إلى
الشباك الموحد الوطني ، ومظاهر وحالات دراسة عن الشباك الموحد .
ويشارك في هاتين الورشتين - اللتين تستمران على مدى يومين - خبراءٌ من
المؤسسة
" كراون ايجنتس " ، والعديد من ممثلي المصارف التجارية والمراكز البحثية
والمعلوماتية ، ومراكز التجارة والاستثمار ، والمواصفات والمعايير القياسية
،
وتنمية الصادرات ، بالإضافة إلى الهيئات العامة لتشجيع الاستثمار ، والهيئة
العامة
للبيئة ، ومصلحة الجمارك والضرائب والطيران المدني ، ومصلحة الطرق والنقل
البري ،
والموانيء والنقل البحري ، والمؤسسة الليبية للاستثمار ، وغرف التجارة
والصناعة
بطرابلس - مصراتة - وبنغازي-وسبها، والبرنامج الوطني للمشروعات الصغرى
والمتوسطة . وتهدف الورشتان إلى زيادة الوعي بمفهوم نظام الشباك الموحد ،
والتأثير على
النموذج الليبي في ممارسة الأعمال ، وعرض فرص تسيير التبادل وتجارة العبور
في
المنطقة ، وتبسيط الإجراءات وتحديث التشريعات المتعلقة بالتجارة الخارجية ،
ومن ثم
إنشاء شباك موحد لإنجاز المعاملات الإدارية ، واستقرار التشريعات المنظمة
للنشاط
الاقتصادي ، وتحسين جودة الخدمات المرتبطة بمعاملات التجارة الخارجية ، و
تطوير
قطاع تجارة العبور وتعزيز التبادل التجاري الدولي .
بالإضافة إلى رفع القدرات الإنتاجية للاقتصاد ، وتشجيع المزيد من
الاستثمارات ،
وخلق الأطر القانونية والمؤسسية المستقرة التي تكفل عمل الشباك الموحد
والتبادل
التجاري .
يشار إلى أن الشباك الموحد ، هو نظام إلكتروني يبسط إلى حد كبير
إجراءات
التجارة الدولية ، لكل من : التجار والحكومة ، وهو أداة تسمح لرجال الأعمال
لتقديم
مرة واحدة كل البيانات المطلوبة من قبل الحكومة التي توضح عملية الاستيراد
أو
التصدير الخاصة بالمنشأة .
وحضر افتتاح هذه الورشة مدير إدارة السياسات الاقتصادية بالمجلس الوطني
للتطوير
الاقتصادي ، والمنسق الإداري بها ، ورئيس قسم التعاون الأوروبي بوزارة
الخارجية .
وكالة الأنباء الليبية
#رومانيا اعادة جثتي رومانيين قتلا خلال ازمة الرهائن في #الجزائر
اعلنت وزارة الخارجية الرومانية اليوم الثلاثاء وصول جثتي رومانيين قتلا
خلال ازمة الرهائن في الجزائر، الى مطار اوتوبيني العسكري قرب بوخارست.
واقيم حفل ديني في المطار شاركت فيه عائلتا الرجلين ووزير الخارجية
الروماني تيتوس كورلاتين وسفير الجزائر في بوخارست حبيب شوقي حمراوي، كما
اضافت الوزارة.
واوضحت الوزارة في بيانها “اعيدت الجثتان بناء على طلب وزارة الخارجية
على متن طائرة عسكرية من نوع سي-27 سبارتان تابعة لوزارة الدفاع”.
وقدم كورلاتين الثلاثاء عرضا امام لجان السياسة الخارجية في البرلمان حول ازمة الرهائن وادارة السلطات الرومانية لوضع رعاياها.
وقتل رومانيان على اثر احتجاز الرهائن في منشأة ان اميناس للغاز وتم تحرير ثلاثة اخرين.
وكالة انباء التضامن
#الولايات_المتحدة تبدأ نقل قوات #فرنسية ومعدات إلى #مالي
قال مسؤول أمريكي اليوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة بدأت نقل جنود
فرنسيين ومعدات إلى مالي في إطار الدعم اللوجستي الذي تقدمه للقوات
الفرنسية التي تحارب مقاتلين إسلاميين في شمال البلاد.
وشنت باريس حملة عسكرية على المقاتلين الإسلاميين في مالي بطلب من حكومة
مالي وسط مخاوف من احتمال أن تصبح مالي نقطة انطلاق لهجمات دولية.
وقال بنجامين بنسون وهو متحدث باسم القيادة الأمريكية في افريقيا “بدأنا
النقل الجوي للقوات الفرنسية والمعدات إلى باماكو من استريس.”
وأضاف بنسون أن الرحلات الأمريكية بدأت أمس الاثنين لكنه رفض ذكر تفاصيل حول عدد الطائرات المستخدمة.
وقال “أرسلنا رحلتين جويتين بالفعل حتى الآن. واحدة في الصباح الباكر
والأخرى في وقت لاحق. سنواصل العمليات خلال اليومين القادمين كما هو مطلوب
لتلبية احتياجات الفرنسيين لتوصيل المواد.”
وقال تييري بوركار المتحدث باسم القوات الفرنسية أمس الاثنين إن بريطانيا وبلجيكا وكندا والدنمرك تنقل بالفعل مواد فرنسية.
وذكر بنسون أن الولايات المتحدة تتعاون أيضا مع فرنسا في القضايا
الأمنية لكنه رفض تحديد ما إذا كان يجري الاستعانة بطائرات استطلاع بلا
طيار
وكالة انباء التضامن
#ليبيا اقتحام المؤتمر الوطني من قبل عدد من أهالي الزاوية
اقتحم عدد من أهالي مدينة الزاوية، اليوم الثلاثاء، البوابة
الرئيسية لمقر المؤتمر الوطني العام، للمطالبة بالإسراع في تشكيل لجنة
الستين على أن تكون منتخبة.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن المحتجين طالبوا المؤتمر
الوطني العام بالإسراع في تشكيل لجنة الستين على أن تكون منتخبة والمسارعة
في قيام مؤسسات الدولة.
وأكد المحتجين أنهم ليس لهم أي علاقة بموضوع المطالبة بإقالة رئيس الأركان العامة وأن هذا من اختصاصات الجهات الاعتبارية بحسب قولهم.
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – بشار محمد
#ليبيا اجتماع بمدينة #أوباري لبحث الأوضاع الأمنية في المنطقة .
بحث الاجتماع الذي عقد بمدينة أوباري صباح
اليوم الثلاثاء ، الأوضاع الأمنية في المنطقة .
واستعرض الاجتماع - الذي ضم رئيس المجلس المحلي أوباري السيد " المهدي الزوين "
ومديري الأجهزة الأمنية بالمنطقة - ، الإمكانيات التي يستطيع المجلس المحلي
تقديمها للجهات المعنية ، لأجل استتباب الأمن ، والحد من الهجرة غير الشرعية التي
تهدد المنطقة .
وأبدى رئيس المجلس المحلي أوباري ، استعداد المجلس لتقديم الاحتياطات كافة
اللازمة بهذا الشأن .
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا وزير المواصلات والنقل يعلن أن الوزارة بصدد البدء في استكمال تنفيذ المشاريع التابعة لقطاع المواصلات .
- أعلن وزير المواصلات والنقل في الحكومة المؤقتة "
عبد القادر أحمد " أن الوزارة بصدد البدء في استكمال المشاريع التابعة لقطاع
المواصلات والنقل التي توقفت أثناء ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة قريبا
والشروع في تنفيذ المشاريع الجديدة .
جاء ذلك في تصريح صحفي ادلى به السيد الوزير لوكالة الانباء الليبية عقب
إجتماعه في طرابلس اليوم الثلاثاء مع سفير كوريا الجنوبية لدى ليبيا " لي جونق كوك
" .
وأوضح الوزير في تصريحه أن كل العقود التي ابرمتها ليبيا ستستأنف قريبا بعد
إتخاذ الاجراءات القانونية بشأنها والنظر في إمكانيات الشركات المنفذة واسعارها ،
مؤكدا ان كل المشاريع الجديدة سيتم عرضها في عطاء عالمي ستكون الاولوية في تنفيذها
للشركات التي تتمتع بالكفاءة والقدرة خاصة مشاريع المطارات والموانئ والطرق .
من جانبه عبر سفير كوريا الجنوبية عن تطلع بلاده للمساهمة في تنفيذ
المشاريع الكبرى التي ترغب ليبيا في إنجازها ، وإلى منح الشركات الكورية الفرصة
للمشاركة في تنفيذها وإثبات جدارتها وعرض إمكانياتها سواء في إستكمال المشروعات
المتوقفة أو الجديدة .
.
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا تواصل أعمال مؤتمر #سرت للسلام واللحمة الوطنية الذي ينعقد تحت شعار (عمق الماضي وآمال المستقبل)
سرت 22 يناير 2013 ( وال ) - تواصلت صباح اليوم الثلاثاء بقاعة الدراسات العليا
بجامعة سرت أعمال مؤتمر سرت للسلام واللحمة الوطنية الذي ينعقد تحت شعار ( عمق
الماضي وآمال المستقبل ) .
واستعرضت خلال الجلسة العلمية الصباحية لهذا اليوم عدد من الورقات البحثية حول
مؤتمر سرت المنعقد يوم 21 يناير 1922 ، كان أولها ورقة مقدمة من الأستاذة " الزرقاء
سالم محمد " عضو هيئة التدريس بقسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة سرت بعنوان " 21
يناير الأسباب والنتائج " .
واستعرضت فيها الباحثة الأسباب التي أدت إلى انعقاد هذا المؤتمر ، والتي كان من
أبرزها الفتن والخلافات الموجودة بين زعماء حركة الجهاد في ليبيا .
وتناولت الورقة البحثية الثانية التي قدمها الدكتور " ارويص قناو " عضو هيئة
التدريس بقيم التاريخ بكلية الآداب جامعة بنغازي بعنوان " بشير السعداوي " ومؤتمر
سرت 21 يناير 1922 " ، دور بشير السعداوي في توحيد الزعامات الوطنية بين إقليمي
طرابلس وبرقة .
وتطرق الباحث خلال ورقته العلمية ، إلى الاجتماعات التي حضرها السعداوي ، والتي
كان لها الأثر الكبير في عقد البيعة للأمير " إدريس السنوسي" كأمير لإقليمي برقة
وطرابلس ، وإشرافه شخصياً وسفره ووجوده مع قادة الزعامات الوطنية في الإقليمية ،
ورفضه الدائم للتصالح مع المستعمر الإيطالي وعدم تورطه في الخلافات الداخلية بين
الزعامات .
وأقيمت في ختام الجلسة حلقة نقاش حول موضوع الورقات العلمية أبدى فيها الحضور
أراءهم حول المواضيع المطروحة وضرورة الاستعانة بالبحوث العملية والتي لم يتم نشرها
سابقاً .
وقُدم عرض مصور حول مدينة سرت بعنوان " حياة وأمل " يظهر دور هذه المدينة
ماضياً ومستقبلاً في بناء ليبيا الجديدة .
...(وال - سرت)...
وكالة الأنباء الليبية
الاتحاد العام لعمال #ليبيا الحرة يقوم بتنفيذ العديد من البرامج والخِطط التي من شأنها الرفع من مستوى أداء عمل الاتحاد وتنظيمه .
يقوم الاتحاد العام لعمال ليبيا الحرة ، بتنفيذ
العديد من البرامج والخِطط التي من شأنها الرفع من مستوى أداء عمل الاتحاد وتنظيمه
، والدفع به بما يخدم شريحة العمال في ليبيا الجديدة
ومن بين هذه البرامج والخطط التي نفذها الاتحاد ، اعتماد انتخاب المكتب التنفيذي
لاتحاد عمال ليبيا الحرة فرع بنغازي ، برئاسة السيد "سالم شعيب الشهيبي" وعدد ستة
أعضاء . كما اعتمد الاتحاد هيئة النقابة العمالية لموظفي شركة ليبيا للاتصالات
والتقنية L TT .
وكالة الأنباء الليبية
بعض وحدات من الجيش الليبي #بطرابلس تطالب بإقالة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي .
طالب منتسبو بعض وحدات الجيش الليبي بطرابلس ،
بإقالة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي اللواء ركن "يوسف المنقوش" .
ودعوا في وقفة احتجاجية نظموها صباح اليوم الثلاثاء أمام مقر المؤتمر الوطني
العام ،المؤتمر، والحكومة المؤقتة ، إلى ضرورة إزالة كافة العوائق والعراقيل ، التي
من شأنها بناء وتفعيل الجيش والشرطة .
وأرجع منتسبو هذه الوحدات مطالبتهم هذه ، بتأخر بناء الجيش الليبي ، وعدم تفعيله
بالصورة الصحيحة ، ونقص الإمكانيات ، مع أن الفترة التي أُتيحت أمام رئيس الأركان ،
كانت كافية لبناء جيش فاعل وقادر على حماية الوطن .
وكالة الأنباء الليبية
The #French Mess in #Mali and #Libya
If
you want an illustration of the law of unintended consequences, look no
further than Mali. The drama that’s been unfolding there over the past
nine months, and that has taken a new turn in the past week, is a
perfect illustration.
Here’s the background. Muammar el-Qaddafi's regime began to crumble under the combined onslaught of NATO airstrikes—which began with the then-president of France, Nicolas Sarkozy, launching his jets even though the other participating NATO states had planned to act in unison—and the increasingly effective ground operations of the Libyan opposition. Ethnic Tuaregs, whom the Libyan dictator had long used as mercenaries, feared that they would face reprisals and fled to neighboring Mali.
They took lots of weapons with them, supplementing the long-running efforts of Malian Tuaregs to create an independent homeland in the north. The Tuaregs, distributed across various North African countries, had sought their own state in vain as France was withdrawing its empire in Africa’s north and west following World War II. They now sensed a long-awaited golden moment.
Before long, the Tuaregs carved out an area equal in size to France in Mali’s north. Malian army units, trained by the United States, either fled or Tuareg soldiers and commanders defected to the insurgents, taking their weapons with them. The main army in southern Mali, also U.S. trained, overthrew the elected government, creating even more chaos.
Since then, the demarcation line between northern and southern Mali has remained stable. In the north, the Islamist elements of the insurgency vanquished their nationalist brethren. They then built a draconian sharia-based state, which amputates the limbs of thieves, imposes all manner of restrictions on women, and has created an atmosphere laden with fear.
But the Islamists seemed content to hold the ground they had—until last week. Suddenly, they crossed the demarcation line, capturing the town of Konna. The Malian government, fearing that the next target would be the airbase at Sevare, and then town of Mopti, as a prelude to a drive toward Bamako, Mali’s capital, panicked. With their army manifestly ill-prepared to meet the challenge—it has steered clear of the north—Mali’s leaders appealed to France, long the dominant European power in the region, a legacy of its former empire.
Enter France, which soon faced some unpleasant surprises. When it launched airstrikes to drive the Tuareg Islamist guerrillas from Konna, and the towns they had taken in the north, the latter predictably ensconced themselves in the homes of civilians, forcing France to face the fact that the air strategy would kill innocents and create a backlash—precisely what the insurgents want.
Then, as a further surprise, the Tuareg warriors took Diabaly, west of Konna and a mere 200 miles from Bamako. The insurgents have been pummeled by French air attacks but they have dug in and possess plenty of weapons, stored in underground redoubts. Plus, they’re not going to go toe-to-toe with French troops; that would be dumb, which is why they have since abandoned Konna and Diabaly. Instead, they’ll launch other diversionary attacks as they did in Diabally and retreat to Mali’s rugged outlying areas, hoping to draw the French into the vastness. Even if France beefs up its contingent to some 2,500 (which seems to be the plan), its troops will have to cover a huge area, making themselves vulnerable to ambushes.
The French want to avoid a protracted war. To that end, they plan to hand off to Malian forces, which are already helping them, and to others from surrounding states: Niger, Nigeria, Mauritania and Burkina Faso.
But that plan faces problems. What if the African troops can’t hold the line, let alone retake the north, and the emboldened Tuareg Islamists push south again?
In addition, the insurgents might resort to what war wonks call asymmetric attacks and horizontal escalation—in plain English, unconventional operations aimed at Western interests far from the battlefield. The attack on the Algerian gas field at In Amenas, located near Algeria’s border with Libya, by an Islamist group allied with the main Malian Tuareg Islamist group, Ansar Al-Dine, is a textbook example.
This operation captured some 40 Western hostages, including from France and the United States, as well as from Britain and Norway, whose oil companies are helping Algeria’s state oil company, Sonatrach, run the field. A number of hostages were killed when the Algerians launched a rescue.
Then there’s the possibility of attacks in France itself—harder to pull off but scarcely impossible—or on French citizens or installations in north and west Africa, which would be easier to do.
President Francois Hollande has inherited the fallout from his predecessor’s Libyan venture, and France could find itself in just the pickle it wants to avoid. And the United States and Britain, who have said they’ll limit themselves to providing France and the African troops indirect support (logistical and intelligence), may have to decide whether to let France twist in the wind. Doing so would hardly be good for NATO solidarity. Getting in deeper could create a range of risks.
The National Interest.
Here’s the background. Muammar el-Qaddafi's regime began to crumble under the combined onslaught of NATO airstrikes—which began with the then-president of France, Nicolas Sarkozy, launching his jets even though the other participating NATO states had planned to act in unison—and the increasingly effective ground operations of the Libyan opposition. Ethnic Tuaregs, whom the Libyan dictator had long used as mercenaries, feared that they would face reprisals and fled to neighboring Mali.
They took lots of weapons with them, supplementing the long-running efforts of Malian Tuaregs to create an independent homeland in the north. The Tuaregs, distributed across various North African countries, had sought their own state in vain as France was withdrawing its empire in Africa’s north and west following World War II. They now sensed a long-awaited golden moment.
Before long, the Tuaregs carved out an area equal in size to France in Mali’s north. Malian army units, trained by the United States, either fled or Tuareg soldiers and commanders defected to the insurgents, taking their weapons with them. The main army in southern Mali, also U.S. trained, overthrew the elected government, creating even more chaos.
Since then, the demarcation line between northern and southern Mali has remained stable. In the north, the Islamist elements of the insurgency vanquished their nationalist brethren. They then built a draconian sharia-based state, which amputates the limbs of thieves, imposes all manner of restrictions on women, and has created an atmosphere laden with fear.
But the Islamists seemed content to hold the ground they had—until last week. Suddenly, they crossed the demarcation line, capturing the town of Konna. The Malian government, fearing that the next target would be the airbase at Sevare, and then town of Mopti, as a prelude to a drive toward Bamako, Mali’s capital, panicked. With their army manifestly ill-prepared to meet the challenge—it has steered clear of the north—Mali’s leaders appealed to France, long the dominant European power in the region, a legacy of its former empire.
Enter France, which soon faced some unpleasant surprises. When it launched airstrikes to drive the Tuareg Islamist guerrillas from Konna, and the towns they had taken in the north, the latter predictably ensconced themselves in the homes of civilians, forcing France to face the fact that the air strategy would kill innocents and create a backlash—precisely what the insurgents want.
Then, as a further surprise, the Tuareg warriors took Diabaly, west of Konna and a mere 200 miles from Bamako. The insurgents have been pummeled by French air attacks but they have dug in and possess plenty of weapons, stored in underground redoubts. Plus, they’re not going to go toe-to-toe with French troops; that would be dumb, which is why they have since abandoned Konna and Diabaly. Instead, they’ll launch other diversionary attacks as they did in Diabally and retreat to Mali’s rugged outlying areas, hoping to draw the French into the vastness. Even if France beefs up its contingent to some 2,500 (which seems to be the plan), its troops will have to cover a huge area, making themselves vulnerable to ambushes.
The French want to avoid a protracted war. To that end, they plan to hand off to Malian forces, which are already helping them, and to others from surrounding states: Niger, Nigeria, Mauritania and Burkina Faso.
But that plan faces problems. What if the African troops can’t hold the line, let alone retake the north, and the emboldened Tuareg Islamists push south again?
In addition, the insurgents might resort to what war wonks call asymmetric attacks and horizontal escalation—in plain English, unconventional operations aimed at Western interests far from the battlefield. The attack on the Algerian gas field at In Amenas, located near Algeria’s border with Libya, by an Islamist group allied with the main Malian Tuareg Islamist group, Ansar Al-Dine, is a textbook example.
This operation captured some 40 Western hostages, including from France and the United States, as well as from Britain and Norway, whose oil companies are helping Algeria’s state oil company, Sonatrach, run the field. A number of hostages were killed when the Algerians launched a rescue.
Then there’s the possibility of attacks in France itself—harder to pull off but scarcely impossible—or on French citizens or installations in north and west Africa, which would be easier to do.
President Francois Hollande has inherited the fallout from his predecessor’s Libyan venture, and France could find itself in just the pickle it wants to avoid. And the United States and Britain, who have said they’ll limit themselves to providing France and the African troops indirect support (logistical and intelligence), may have to decide whether to let France twist in the wind. Doing so would hardly be good for NATO solidarity. Getting in deeper could create a range of risks.
The National Interest.
ارتفاع أسعار برامج #العمرة يمنع #الليبيين من أداء مناسكها
أعرب عدد من المواطنين ممن ترددوا علي مكاتب الحج والعمرة بمدينة طرابلس
عن استيائهم من ارتفاع أسعار تكلفة برامج عمرة الموسم الجديد 1434 هجري
لافتين أن الأسعار المعروضة لا ترتقي والمستوي الخدمي الذي تقدمه شركات
العمرة والحج .
وكانت وزيرة السياحة “إكرام باشا ” عقدت مؤخرا اجتماعا تقابليا مع عدد من مدراء شركات الطيران الليبية لمناقشة الاستعدادات لانطلاق موسم عمرة ناجح وتذليل الصعاب أمام المعتمرين الليبيين
وفي حديث لوكالة انباء التضامن أرجع” الصديق فرج سالم ” صاحب شركة المواساة للسفر وخدمات الحج والعمرة زيادة أسعار برامج العمرة في الموسم الجديد إلي ارتفاع أسعار الفنادق في مكة نظرا للتوسعات الجديد التي يشهدها الحرم
يذكر أن السفارة السعودية بطرابلس شرعت بمنح تأشيرات العمرة للموسم الجديد 1434 هجري بالتنسيق مع شركات السفر المعتمدة من قبل وزارة السياحة .
وكالة أنباء التضامن / مصطفى محمد
وكانت وزيرة السياحة “إكرام باشا ” عقدت مؤخرا اجتماعا تقابليا مع عدد من مدراء شركات الطيران الليبية لمناقشة الاستعدادات لانطلاق موسم عمرة ناجح وتذليل الصعاب أمام المعتمرين الليبيين
وفي حديث لوكالة انباء التضامن أرجع” الصديق فرج سالم ” صاحب شركة المواساة للسفر وخدمات الحج والعمرة زيادة أسعار برامج العمرة في الموسم الجديد إلي ارتفاع أسعار الفنادق في مكة نظرا للتوسعات الجديد التي يشهدها الحرم
يذكر أن السفارة السعودية بطرابلس شرعت بمنح تأشيرات العمرة للموسم الجديد 1434 هجري بالتنسيق مع شركات السفر المعتمدة من قبل وزارة السياحة .
وكالة أنباء التضامن / مصطفى محمد
وزير المواصلات الليبي يستقبل سفير #كوريا في #ليبيا
قال وزير المواصلات الليبي عبد القادر محمد أحمد اليوم
الثلاثاء إن كل العقود المتوقفة التي تم توقيعها مع وزارته سيتم تفعيلها
قريبا ،إضافة إلى بعض المشاريع الجديدة التي ستعرض ، منوها إلى أن الاولوية
ستعطى للشركات الكورية لإثبات جدارتها وكفاءتها في المجال الجوي والبحري .
وأعلن الوزير خلال لقائه بسفير كوريا لدى ليبيا لو يونغ كوك أن بلاده ستعرض كل المشاريع علي جميع شركات العالم , وستكون المنافسة شريفة , وبكل شفافية , ولن تكون هناك محاباة لشركة علي الأخرى , إلا بمقدار الكفاءة , و ربما تتخذ بعض المواقف المناصرة لثورة 17 فبراير بالحسبان ،نافيا أن يكون هذا علي حساب الكفاءة والجدارة والأسعار المعروضة .
وعرض الوزير مقترح زيارة كوريا للإطلاع علي مدى التقدم الذي احرزته كوريا في مجال البنى التحتية
من جانبه أبدى السفير استعداد بلاده للمساهمة في كل المشاريع التي تنفد في ليبيا , مؤكدا أن أسعارهم ستكون منافسة جدا لما يعرض من الشركات الأوروبية .
يذكر أن سفير جمهورية كوريا زار وزارة المواصلات والنقل , و تطرق للجانب الاقتصادي في ليبيا والمشاريع المزمع انطلاقها و تنفيذها في ليبيا , واستفسر عن العقود الماضية التي تم الاتفاق عليها وما أوقف بسبب أحداث ثورة 17 فبراير
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – مالك الجاير
وأعلن الوزير خلال لقائه بسفير كوريا لدى ليبيا لو يونغ كوك أن بلاده ستعرض كل المشاريع علي جميع شركات العالم , وستكون المنافسة شريفة , وبكل شفافية , ولن تكون هناك محاباة لشركة علي الأخرى , إلا بمقدار الكفاءة , و ربما تتخذ بعض المواقف المناصرة لثورة 17 فبراير بالحسبان ،نافيا أن يكون هذا علي حساب الكفاءة والجدارة والأسعار المعروضة .
وعرض الوزير مقترح زيارة كوريا للإطلاع علي مدى التقدم الذي احرزته كوريا في مجال البنى التحتية
من جانبه أبدى السفير استعداد بلاده للمساهمة في كل المشاريع التي تنفد في ليبيا , مؤكدا أن أسعارهم ستكون منافسة جدا لما يعرض من الشركات الأوروبية .
يذكر أن سفير جمهورية كوريا زار وزارة المواصلات والنقل , و تطرق للجانب الاقتصادي في ليبيا والمشاريع المزمع انطلاقها و تنفيذها في ليبيا , واستفسر عن العقود الماضية التي تم الاتفاق عليها وما أوقف بسبب أحداث ثورة 17 فبراير
وكالة أنباء التضامن – طرابلس – مالك الجاير
#ليبيا #الصغير : ستبدأ قريباً عملية تطوير شبكة الانترنت #بسبها
أكد مدير مكتب شركة ليبيا للاتصالات والتقنية بسبها يوسف
الصغير أن أسباب ضعف خدمة الانترنت بالمدينة وتوقف بيع خطوط جديدة للخدمة
هو الحمولة المتزايدة على الشبكة بسبب ازدياد عدد المشتركين.
وأوضح يوسف الصغير لـ”وكالة أنباء التضامن” أن عدد المشتركين
بخدمة الانترنت بالمدينة حوالي 15 ألف مشترك، مشيراً إلى أنه يوجد عشرة
محطات إرسال واستقبال بالمدينة فقط وهذه المحطات من المفترض ألا يزيد عدد
المشتركين بها عن 450 مستخدم.
وأشار الصغير إلى أن عدم تطوير الشبكة وتوسعتها كان أيضا سبب
في ضعف الخدمة، مضيفاً أن الشركة تعمل خلال الأسابيع القليلة القادمة على
مشروع (NGPN) الذي يهدف لمد خطوط الألياف البصرية وتوسعة الشبكة داخل
المدينة وضواحيها.
وأضاف أنه من المتوقع أن يحل هذا المشروع مشكلة ضعف خدمة
الإنترنت بشكل نهائي، موضحاً أنه يتم الآن تدريب مجموعة من المهندسين
لاستكمال المشروع.
وطالب مدير مكتب شركة ليبيا للاتصالات والتقنية أهالي المدينة
والمنطقة الجنوبية بمساعدة الشركات وفرق العمل المنفذة لمشاريع التطوير
والمحافظة على المعدات والأجهزة التي سيتم تركيبها.
وأعرب الصغير عن أمنيته بأن يرتفع مستوى الوعي لذى المواطن،
مشدداً على ضرورة مساهمته في بناء هذه الدولة والمحافظة على ما يتحقق من
نجاحات.
وكالة أنباء التضامن – سبها – أسامة الفاخري
#محمد_العماري قبل قليل لراديو #المنارة يقول صدور قرار بمنع دخول #السوريين و #الايرانيين #لليبيا
عاجل : خاص المنارة:
الدكتور محمد العماري قبل قليل لراديو المنارة يقول صدور قرار بمنع دخول السوريين والايرانيين لليبيا بعد الاستماع لتقرير امنى من وزير الداخلية عاشور شوايل بشأن نشر المذهب الشيعي في ليبيا
#ليبيا الدكتور #محمد_العماري قبل قليل لراديو #المنارة ينفي اقتحام قاعة المؤتمر الوطني
عاجل : خاص المنارة:
الدكتور محمد العماري قبل قليل لراديو المنارة ينفي اقتحام قاعة المؤتمر الوطني مشيرا بأنه هناك حوالي 50 او 60 شخص موجودين خارج القاعة محتجين على استمرار المنقوش رئيسا للأركان وان هناك اعضاء من المؤتمر الوطني قد خرجوا لهم لمناقشتهم في هذه المطالب
#ليبيا #نوري_الرزيقي : الحنكة السياسية عند رئيس الوزراء ورئيس قوى التحالف الوطنية.
الحمد الله أوّلاً الذي يسر لنا رجالاً جادوا بأنفسهم في سبيل تحريرنا من
العبودية فمنهم من قضى نحبه ومنهم مازال حياّ ليقدموا لنا طرقا جليه في
مجالات ما كناّ لنلج فيها أو نقترب منها، فنسأل الله أن يجازيهم عنا كل خير
ويرحم ميتهم ويكرم حيّهم ويزيدهم علياّ.السياسة هي فن إدارة الأمور ،
أياًّ كانت هذه الأمور، وتتدرج هذه المهام حسب الموقع الذي يليه الفرد
فالذي يوفق في إدارة عائلته وتدبّر شؤونها يتمتع بشيء من السياسة في هذا
الجانب، ومدير الشركة الذي يستطيع تحقيق النجاح وايجاد اسم لشركته مع كسب
احترام العاملين بها وحفظ حقوقهم لا شك أن لديه من المهارات المتعددة التي
لا تخلوا في جانب من جوانبها من السياسة، فكل إنسان إن أراد النجاح وتحقيق
جزءاً من أهدافه فلابد له من التمتع بقدر من السياسة.الغريب في الأمر أنك
ترى بعضاً من ذوي المراكز السياسية العليا الذين افتراضاً يجب أن يتمتعوا
بقدر عال من السياسة والقدرة على التحليل واتخاذ القرار المناسب للظرف أو
المقام المناسب، تجدهم بعيدين كل البعد عن ذلك بل قد تجد العكس في مواقفهم
أقوالاً وقد تكون أفعالاً ولا شك أن مثل ذلك قد يسبب ضررا قد لا يكون
مقصودا ولكن الأمر قدرات وامكانيات، ولأن الأمر يفوق دائرتهم الضيقة فقد
يلامس ضرره المجتمع بأسره وذلك مالا نبغ.أن يصرّح رئيس أكبر كتلة في
المؤتمر الوطني ضد مصر أكبر دولة جارة شقيقة لنا تربطنا بها علاقة حتمية،
جغرافيةً إسلاميةً عربيةً لا غنى عنها، وحتى لا نزعج البعض نضيف علاقةً
مصلحيةً ؟ ويدعوا المؤتمر الوطني لجلسة طارئة لمناقشة أمر وتصريح خطير ؟ لم
يحدث وليس له أصل، أليس هذا شيء عجاب ؟ فهو كمن يحاول مسك الهواء بيديه
ويضيف أن مصر تبحث عن مصادر تمويل ويصف ذلك بالخطر المحدق بليبيا ؟ كل ذلك
ولا ندري من أين استقى سعادة الرئيس هذا الخبر الذي لا أساس له! فكيف يصرح
رجل درس السياسة ؟ بهذا التصريح وعلى أي أساس بناه؟ فالأمر يتعلق بالعلاقة
مع دولة مهمة بالنسبة لنا، والأمر يبدوا أنه لا يخلوا من أمران أحلاهما
مرُّ ، فالأول هو البحث عن هفوات لخصومه السياسيين “الإخوان” حتى وإن كانوا
خارج الوطن ليحذّر منهم ومن تحالفاتهم الداخلية منها والخارجية ليقول لنا
بأن الإخوان إذا فازوا في الإنتخابات سيسلّمون ليبيا لمصر فاحذروا ؟ “فلا
تكامل اقتصادي ؟ ولا سياسي ؟ ولا مصلحيّ ؟ طالما أتى من الإخوان” ولا يلتفت
ولا يعير اهتماما لمصدر الخبر وصحته من عدمها ؟ لأن ذلك لا يهم ؟ فيالها
من سياسة ! أمّا الإفتراض الثاني هو حرص الرئيس على ليبيا وعدم المساس
بها وهذا لعمري قِصرٌ في الرؤى السياسية للمصالح الوطنية ! إن الخوض في
موضوع مثل هذا وبالطريقة هذه ربما يفتقد صاحبه لأبجديات الحنكة
السياسية ! حتى وإن كان الأمر صحيحا بأن رئيس وزراء مصر صرّح بذلك فما هكذا
تساس الأمور وما هكذا يحمى الوطن ويحافظ عليه ؟! فما بالك بتصريح وردّة
فعل على خبر كاذب ! ويتحفنا رئيس الحكومة الليبية بتصريح عن نفس
الموضوع مستندا على مقال في صحيفة ؟! مستنكرا تصريحا لا وجود له! أهي حنكة
سياسية من الرجلين أم ماذا ؟ ويزيد رئيس وزرائنا بقوله: “أن من قاوم
الإحتلال الإيطالي وسار في مسيرة الجهاد في 17 فبراير لن يقبل المساس بأرضه
من أي جهة كانت”، ويستدعي سفير مصر ليبلغه قلقنا وتخوفنا من تصريح غير
موجود !!!إن مثل هذه التصريحات لا تزيد العلاقات بين الدول والشعوب إلا
تعقيداً وبعداً، ونحن تهمنا مصر والمصريين، فما هكذا يتعامل مع مثل هذه
المواقف أو غيرها، وما هكذا تُحل المسائل بين الدول إن وجدت، وما تلك
بقواعد تُساس به الدول وتُصنع سياساتها.
المنارة
#ليبيا #سبها اختتام المهرجان الثقافي الديني بمنارة الحضيري
اختتمت فعاليات المهرجان الثقافي الديني، أمس الاثنين، تحت شعار ( ليالي من نور المصطفى ) بمنارة الحضيري في مدينة سبها.
وذكر مراسل “وكالة أنباء التضامن” أن المهرجان شهد العديد من الفعاليات من محاضرات دينية وندوات ومسابقات امتدت على مدى عشرة أيام.
وأقامت اللجنة المنظمة حفلا بمناسبة الاختتام حضره عدد من
أهالي المدينة والمشايخ والمثقفين، ألقيت فيه محاضرة عن فضل الصلاة على
النبي عليه الصلاة والسلام أعقبها حلقة نقاش ومسابقة دينية.
وفي الختام كُرم المشاركون في الليالي من محاضرين ورعاة المهرجان واللجنة المنظمة ووسائل الإعلام التي تابعت المهرجان .
وتم تكريم “وكالة أنباء التضامن” لتغطيتها هذا الحدث خلال الأيام الماضية ومنحت شهادة شكر وتقدير من منارة الحضيري العلمية .
وكالة أنباء التضامن – سبها – أسامة الفاخري
#ليبيا تكتل #فزان الفيدرالي يمهل الحكومة 72 ساعة لتحقيق مطالبهم
أمهل تكتل فزان الفيدرالي في جنوب ليبيا ، الحكومة الليبية 72
ساعة اعتبارا من الليلة الماضية لتحقيق مطالبه بالأمن والقضاء على
المليشيات المسلحة ، وإلا يعتبر الإقليم فيدرالية.
وقال التكتل في بيان أصدرته إنه اتفق مع قبائل فزان “التبو ،
والمقارحة ، والطوارق ، وأولاد بوسيف ، وأولاد سهل ، والحساونة ، وأولاد
حضيري ، وأولاد سليمان ، والفزازنة ” على “السيطرة على الموارد الطبيعية من
نفط والغاز والمياه ، والتصرف فيها بما يعود بالنفع والخير على أبناء هذه
القبائل ، وعدم المساس بها “.
وقال الموقعين على البيان إنهم “لم يستفيدوا من خيرات البلاد
التي تنتجها مناطقهم من نفط ، حيث تنتج المنطقة 60% من إنتاج ليبيا النفطي
الذي يقدر بحوالي 1.6 مليون برميل يوميا “.
وأشار البيان إلى أوضاع السكان المحليين التي وصفها بالصعبة ،
مشيرا إلى أن “افتقارهم إلى الوظائف في الدولة ، وتهميشهم بعد الثورة .
وقالوا إنه في حالة عدم تلبية تلك المطالب فإنهم يعتبرون
إقليمهم “فدرالية اتحادية تستمد شرعيتها من الدستور الذي أقر إبان عهد
الملك الراحل إدريس السنوسي عام 1951.
وتعهد البيان بـ”الدفاع عن الإقليم والحدود الجنوبية ، وذلك
من خلال إمكانياتهم العسكرية والأمنية المتاحة ، وعدم السماح لأي كتائب أو
مليشيات بدخول المنطقة “.
الخيار الأنسب
ومن جهته ….قال رئيس تكتل فزان الفدرالي إبراهيم الشريف إن
الفدرالية باتت أنسب لهم في الجنوب من أي نظام آخر ، مؤكدا أن الخطوة
“قادرة على ردع الحكومة ” وأن إيمانهم بالفدرالية الانتخابية هو أفضل
الحلول للأوضاع السياسية والأمنية في الوقت الحالي.
وتوقع الشريف إعلان فدراليات في طرابلس ، وقال “من حقهم المطالبة بالفدرالية ، فسكان المدينة لم يستفيدوا من خيراتها النفطية “.
يشار إلى أن نائب رئيس الحكومة عبد السلام والقاضي ووزيرة
السياحة الليبية اكرام باشا ووفد من المؤتمر اتجهوا صباح اليوم الثلاثاء
لمدينة هون في زيارة غير معلومة الأهداف.
وكالة أنباء التضامن _ خاص
#ليبيا #الرياض الرئيس #التونسي يستقبل نائب رئيس الحكومة المؤقتة لشؤون التنمية السيد " الصديق عبد الكريم " .
استقبل الرئيس التونسي " المنصف المرزوقي "
صباح اليوم الثلاثاء على هامش أعمال القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية
في دورتها الثالثة التي انعقدت بالرياض ، نائب رئيس الحكومة الموقتة لشؤون التنمية
السيد " الصديق عبد الكريم " الذي يترأس وفد ليبيا في هذه القمة .
وتم خلال هذه المقابلة بحث العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف
المجالات ، خاصة مسألة ضبط الحدود المشتركة بين البلدين .
وأوضح السيد " عبد الكريم " للرئيس التونسي خلال هذه المقابلة ، الآلية المشتركة
بين وزارتي الداخلية والدفاع التي تنفذها ليبيا لحماية الحدود مع دول الجوار وخاصة
الحدود الليبية التونسية ، ومنع عمليات التهريب .
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا وفد طلابي من مدينة #غدامس يقوم بزيارة لمدينة #مصراتة .
يقوم وفد طلابي من مدينة غدامس ، بزيارة لمدينة
مصراتة ، للاطلاع على أهم معالم الحضارة التاريخية ، وزيارة آثار الحرب التي خاضها
أهالي مدينة مصراتة ضد أعتى دكتاتوريات العصر.
ويرافق الوفد الطلابي أعضاءٌ من المجلس المحلي غدامس ، لتوطيد العلاقات الأخوية
بين المدينتين ، ولأجل دفع الطلاب لأن يكونوا مناراتِ إشعاع لمدينتهم على أنحاء
ليبيا كافة .
ويتألف الوفد الطلابي من ستين طالبا ومدرسا ، وستشتمل برامج هذه الزيارة على
إقامة المعارض الفنية والمسابقات بين أبناء المدينتين ، وكذلك إقامة العروض المرئية
والفنية التي تتمتع بها مدينة غدامس .
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا صدور ميثاق عن اجتماعات مجالس الحكماء والشورى المنعقد على هامش فعاليات مؤتمر #سرت للسلام واللحمة الوطنية .
صدر الليلة الماضية - في ختام اجتماعات مجالس الحكماء
والشورى على مستوى ليبيا المنعقد على هامش فعاليات مؤتمر سرت للسلام واللحمة
الوطنية تحت شعار "عبق الماضي وآمال المستقبل" - ميثاق سرت للمصالحة الوطنية.
وأكد الميثاق حرصه على وحدة الوطن وتماسكه ، والحفاظ على الأمن والسلم ونبذ كافة
أشكال العنف والتطرف والفرقة والانقسام ، وتحقيق المصالحة الوطنية باعتبارها هدفا
سامٍ أساسه العدل والإنصاف ورد المظالم إلى أهلها ، تطلعا لبناء الدولة وتفعيلا
لمؤسساتها الأمنية والقضائية .
ودعا الميثاق إلى بذل كافة الجهود ، من أجل إرساء دعائم التسامح والتعايش والتصالح
، وترسيخ هذه المعاني في عقول الشباب من أجل تحمله لمسؤولية بناء الوطن .
وأوصى الميثاق بضرورة إنشاء هيئة وطنية للمصالحة الوطنية ، قوامها مجالس الحكماء
والشورى ومؤسسات المجتمع لمدني ، وتعمل تحت رعاية المؤتمر الوطني العام .
وتم تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ هذا الميثاق تتكون من مجالس حكماء كل من :-
سرت ، بنغازي ، مصراتة ، ترهونة ، طبرق ، اجدابيا ، مرادة ، وتوكرة
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا مستشفى #غدامس ينظم حملة توعوية حول مرض السكري .
- نظم مستشفى غدامس اليوم الثلاثاء ، حملة توعوية
حول مرض السكري .
وتضمنت هذه الحملة ، تطعيم كبار السن المصابين بمرض السكري ضد الأمراض الشتوية
، لأجل الوقاية والاحتراز الصحي من تقلبات الجو في هذه الأيام ، تحت إشراف لجنة
مكونة من أطباء مختصين في هذا المجال .
وتهدف الحملة ، إلى تقليل نسبة الإصابات والوقاية ، ووضع البرامج الصحية في مجال
التغذية والمتابعة الدقيقة لهم .
وكالة الأنباء الليبية
نائب رئيس الحكومة المؤقتة في قمة #الرياض : دولة #ليبيا تسعى إلى تطوير علاقاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية مع محيطها العربي .
نائب رئيس الحكومة المؤقتة " الصديق عبد الكريم " في قمة الرياض : دولة ليبيا تسعى
إلى تطوير علاقاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية مع محيطها العربي .
الرياض 22 يناير 2013 (وال) - أعرب نائب رئيس الحكومة المؤقتة لشؤون التنمية
" الصديق عبد الكريم " عن تطلع دولة ليبيا إلى تطوير علاقاتها السياسية والاقتصادية
والاجتماعية مع محيطها العربي من منطلق الاحترام المتبادل ، وفتح آفاق التعاون الذي
يخدم شعوب المنطقة ويحقق آمالها وتطلعاتها في التنمية والتقدم .
وأكد السيد " الصديق عبد الكريم " في كلمه القاها في ختام الدورة الثالثة
للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي انعقدت بالرياض على أهمية
تطوير الموارد البشرية واستثمارها كجزء هام من تحقيق التنمية والتقدم والازدهار في
أي مجتمع .
وقال " إن المصدر الحقيقي لثروات الأمم في العصر الحديث ليس امتلاكها للخامات
أو قوة العمل أو الآلات إنما في بناء القوة البشرية المؤهلة علميا وتقنيا ومعرفيا
والقادرة على المنافسة عالميا في ظل التطور الهائل للعلوم الحديثة " .
وأضاف " إن السرعة التي يحدث بها التغيير الاقتصادي تشكل تحديا لجميع الدول
خاصة وأن دخول العالم عصر المعرفة أنهى الايدولوجيات ، وضيق المسافة بين ظهور
المعرفة العلمية ، وتطبيقها فعليا على ارض الواقع مشيرا إلى أن ذلك يحتم على الجميع
سرعة التوجه نحو الاستثمار في البشر وتسخير كل الإمكانيات المتاحة لتحقيق ذلك "
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا المؤتمر الوطني العام يعقد اجتماعه العادي الثامن والخمسين اليوم الثلاثاء .
- خصص المؤتمر الوطني العام جلسته الصباحية اليوم
الثلاثاء ، ضمن اجتماعه العادي الثامن والخمسين ، للاستماع إلى وزير الداخلية ،
ورئيس المخابرات العامة ، ورئيس الأركان بشأن الأوضاع الأمنية في البلاد .
وسيناقش المؤتمر في ذات الاجتماع ، المقترح المقدم من (37 ) عضوا بشأن طلب تعديل ما
تم إقراره من المؤتمر الوطني العام ، المتعلق بدورية رئاسة اللجان الدائمة التابعة
للمؤتمر .
وسينظر المؤتمر في اجتماعه اليوم ، في مشروع قانون علاوة العائلة ، بالإضافة إلى ما
يستجد من أعمال .
وكالة الأنباء الليبية
#ليبيا افتتاح فرع للجمعية الليبية لحماية المستهلك بمدينة #سرت .
تم صباح اليوم الثلاثاء ، افتتاح فرع للجمعية
الليبية لحماية المستهلك بمدينة سرت ، وذلك بهدف توعية وترشيد المستهلك ، ومراقبة
السلع بمختلف أنواعها.
وأفاد رئيس فرع الجمعية مراسل وكالة الأنباء الليبية ، بأن الدور المناط
بالجمعية ، مراقبة الأسعار ، ومحاربة الظواهر السلبية ، كالسمسرة والمضاربة
بالأسعار .
بالإضافة إلى متابعة عمل المخابز والمطاعم والمجازر ومحلات بيع الحلويات ، ومساعدة
جهات الضبطية المتخصصة في هذا المجال فى أداء دورها ، للمحافظة على الصحة العامة ،
وكبح ارتفاع أسعار المواد الغذائية واللحوم ، وغيرها من المواد ذات العلاقة
بالمستهلك
وكالة الأنباء الليبية
#الرفادي ينفي انتشار مرض الطاعون بمستشفى النفسية في #بنغازي
نفى مدير مكتب مدير مستشفى الأمراض النفسية بمدينة بنغازي
عادل الرفادي، اليوم الثلاثاء، الأنباء التي تفيد بانتشار مرض الطاعون
بالمستشفى.
وأوضح عادل الرفادي لـ”وكالة أنباء التضامن” أن سبب انتشار
هذا الموضوع هو أن أحدى أمهات النزيلات بعثت برسالة إلى برنامج بقناة
بنغازي المحلية المسموعة يفيد بأن ابنتها أصيبت بهذا المرض بالمستشفى.
وبين الرفادي أن سبب إشاعة هذا الموضوع هو عدم تمكن والدة
المريضة المذكورة من إخراج المريضة تنفيذاً لطلب والد النزيلة الذي قدمه
لمدير المستشفى.
وأضاف الرفادي أن والد المريضة لديه إذن من المحكمة بحضانتها مما يحق له منع أي شخص بإخراجها أو زيارتها إلا بإذنه.
وكالة أنباء التضامن – بنغازي – محمد فركاش
#ليبيا لجنة السياحة بالمؤتمر الوطني تناقش الاعتداء على الأراضي القريبة من الأثار السياحية
اجتمعت لجنة السياحة بالمؤتمر الوطني العام، أمس الاثنين،
لمناقشة الاعتداء على الأراضي القريبة من الآثار السياحية واتخاذ التدابير
اللازمة للحد من هذا الاعتداء.
وناقش المجتمعون بحسب موقع مكتب الإعلام بالمؤتمر الوطني
موضوع الاستعانة برجال الأعمال والذين لهم خبرة في مجال السياحة في التعرف
على حال السياحة في ليبيا وكيفية تطويرها.
واتفق المجتمعون على الاتصال برئيس مصلحة الآثار ومناقشته في
كيفية وضع تشريعات والقوانين التي تنظم عملية العثور على الآثار وتحفيز
المواطنين.
وكالة أنباء التضامن
#ليبيا مستشفى #الهواري تستقبل عدد من المصابين إثر اندلاع حريق موقع في منطقة #بوهديمة
وصل عدد من المصابين إلى مستشفى الهواري في مدينة بنغازي منذ
قليل ،إثر اندلاع الحريق الذي شب بموقع قرب الشرطة العسكرية في منطقة
بوهديمة في المدينة .
وقال المسئول الإعلامي بمستشفى الهواري هاني العريبي لـ”وكالة
أنباء التضامن” أن عدد الواصلين بلغ أربعة من السكان ثلاثة من الشرطة
العسكرية واثنين من رجال الإطفاء مضيفا أن حالتهم حرجة ، مشيرا إلى أنه
الحريق يقال أنه اندلع بفعل فاعل حسب ما أفاد به شهود عيان في المقر.
يشار إلى أنه أندلع حريق صباح اليوم بموقع سكان من مدينة بنغازي وخارج المدينة ليس لديهم مكان للسكن ما يعرف” كامبو” .
وكالة أنباء التضامن _ أية أغا
#Algerian PM confirms death toll of attack
Total of 37 foreigners along with 11 Algerian workers and 29 hostage-takers dead after gas-plant attack.
A total of 37 foreign hostages from eight different countries, along
with 11 Algerian workers, were killed in last week's attack on a gas
facility in southern Algeria, the Algerian prime minister has said.
Among hostages confirmed dead by their own governments were three Americans, seven Japanese, six Filipinos and three Britons; others from Britain, Norway and elsewhere were listed as unaccounted for.
Seven of the victims still have not been identified, and five other foreign workers are missing, Abdelmalik Sellal said, adding that a total of 25 hostages were found alive, and were still being identified.
He also said the 29 fighters who carried out the attack had arrived from neighbouring Mali, where French and African troops are fighting several armed groups in the north.
Sellal said the attackers included both Algerians and foreigners from several countries: Tunisia, Egypt, Mali, Niger, Canada and Mauritania.
The attackers placed explosives in a gas pipe at the facility, Sellal said, in an effort to blow it up. He said they initially planned to hijack a bus carrying foreign workers to a nearby airport and take them hostage.
"They started firing at the bus and received a severe response from the soldiers guarding the bus," Sellal said.
"They failed to achieve their objective, which was to kidnap foreign workers."
'Act of war'
Sellal's remarks were the first detailed account of the attack from the Algerian government.
Thirty-two kidnappers were killed during the crisis and the army
freed 685 Algerian workers and 107 foreigners, the Algerian interior
ministry said on Sunday.
Jean-Yves Le Drian, the French defence minister, described the incident as an "act of war" because of the large number of hostages involved.
The one-eyed mastermind of the hostage-taking, Mokhtar Belmokhtar, said in a video posted online that it was carried out by 40 fighters from the Muslim world and "European countries".
His al-Qaeda-linked group, Signatories in Blood, threatened to stage attacks on nations involved in the French-led operation to evict Islamists from Algeria's neighbour Mali, and said it had been open to negotiations.
"But the Algerian army did not respond ... preferring to stage an attack which led to the elimination of the hostages," it said in a message published by the Mauritanian news agency ANI.
'We're looking for Christians'
Most hostages were freed on Thursday in the first Algerian rescue operation, which was initially viewed by foreign governments as hasty, before the focus of public condemnation turned on the hostage-takers.
The plant is run by Britain's BP, Norway's Statoil and Sonatrach of Algeria.
An Algerian employee of BP who identified himself as Abdelkader said he was at a security post on Wednesday with colleagues when he saw a jeep with seven people inside smash through the barrier and screech to a halt.
One of the fighters demanded their mobile phones and ordered them not to move, before disabling the security cameras.
"He said: 'You are Algerians and Muslims, you have nothing to fear. We're looking for Christians, who kill our brothers in Mali and Afghanistan and plunder our resources'."
Aljazeera.
Among hostages confirmed dead by their own governments were three Americans, seven Japanese, six Filipinos and three Britons; others from Britain, Norway and elsewhere were listed as unaccounted for.
Seven of the victims still have not been identified, and five other foreign workers are missing, Abdelmalik Sellal said, adding that a total of 25 hostages were found alive, and were still being identified.
He also said the 29 fighters who carried out the attack had arrived from neighbouring Mali, where French and African troops are fighting several armed groups in the north.
Sellal said the attackers included both Algerians and foreigners from several countries: Tunisia, Egypt, Mali, Niger, Canada and Mauritania.
The attackers placed explosives in a gas pipe at the facility, Sellal said, in an effort to blow it up. He said they initially planned to hijack a bus carrying foreign workers to a nearby airport and take them hostage.
"They started firing at the bus and received a severe response from the soldiers guarding the bus," Sellal said.
"They failed to achieve their objective, which was to kidnap foreign workers."
'Act of war'
Sellal's remarks were the first detailed account of the attack from the Algerian government.
Jean-Yves Le Drian, the French defence minister, described the incident as an "act of war" because of the large number of hostages involved.
The one-eyed mastermind of the hostage-taking, Mokhtar Belmokhtar, said in a video posted online that it was carried out by 40 fighters from the Muslim world and "European countries".
His al-Qaeda-linked group, Signatories in Blood, threatened to stage attacks on nations involved in the French-led operation to evict Islamists from Algeria's neighbour Mali, and said it had been open to negotiations.
"But the Algerian army did not respond ... preferring to stage an attack which led to the elimination of the hostages," it said in a message published by the Mauritanian news agency ANI.
'We're looking for Christians'
Most hostages were freed on Thursday in the first Algerian rescue operation, which was initially viewed by foreign governments as hasty, before the focus of public condemnation turned on the hostage-takers.
The plant is run by Britain's BP, Norway's Statoil and Sonatrach of Algeria.
An Algerian employee of BP who identified himself as Abdelkader said he was at a security post on Wednesday with colleagues when he saw a jeep with seven people inside smash through the barrier and screech to a halt.
One of the fighters demanded their mobile phones and ordered them not to move, before disabling the security cameras.
"He said: 'You are Algerians and Muslims, you have nothing to fear. We're looking for Christians, who kill our brothers in Mali and Afghanistan and plunder our resources'."
Aljazeera.
Crowds celebrate second #Obama inauguration
Speaking to a crowd of about 800,000 in Washington, DC, the US president calls on Americans to "seize the moment"
An estimated 800,000 people have gathered in Washington, DC, to attend US President Barack Obama's inauguration speech after he took the public oath of office.
Addressing the flag-waving crowd on the National Mall on Monday, Obama asserted his determination to keep in place the social safety net for the poor, the ailing and the elderly.
"My fellow Americans, we are made for this moment, and we will seize it, so long as we seize it together,'' he said, moments after taking the oath of office.
Obama also alluded to the challenges he has faced in domestic policy during his first term, stressing the need for "collective action".
"We must make the hard choices to reduce the cost of healthcare and the size of our deficit," he said. "But we reject the belief that America must choose between caring for the generation that built this country and investing in the generation that will build its future."
He also spoke of the need to tackle climate change, asserting that the US "must lead" the transition towards sustainable energy sources.
"I think we're going to see a new kind of presidency now," Eleanor Clift, contributing editor for Newsweek, told Al Jazeera.
"I think the president is betting that American society is undergoing a pretty rapid transformation, especially regarding gun control," she said. "Also the electoral victory he had with the Hispanic community shows there is a moment here to achieve immigration reform."
Enthusiastic supporters
As Obama took the oath, his supporters chanted: "Obama!" "USA!" and "Four More Years!".
The crowd measured less than half the record 1.8 million who
assembled four years ago, when the president was sworn in for his first
term.
Those at the ceremony, however, said they still supported Obama wholeheartedly.
"Being the president of the United States of America is one of the hardest jobs in the world, and he's faced a lot of adversity, and he came in with a big problem [in the form of the financial crisis], and that problem is going to take more than eight years to overcome," Tauris Patterson told Al Jazeera.
Several lines in Obama's inaugural speech brought enthusiastic cheers, especially "a decade of war is now ending," and his calls for equal pay for women and equal rights for gays.
Some also said he projected a tone of seriousness, even world-weariness, that was not there in January 2009, before the Democratic president had spent years battling high unemployment and Republicans resisting his agenda in the US Congress.
After the traditional post-inaugural lunch in the Capitol Rotunda, Obama and the first lady climbed aboard the president's armoured limousine at the head of a parade stretching along Pennsylvania Avenue to the White House.
They got out of the car twice to walk part of the way on foot, with secret service agents keeping a close watch.
Two official inaugural balls where held in the evening, with performers including Stevie Wonder, Alicia Keys and Brad Paisley,
ALJAZEERA
An estimated 800,000 people have gathered in Washington, DC, to attend US President Barack Obama's inauguration speech after he took the public oath of office.
Addressing the flag-waving crowd on the National Mall on Monday, Obama asserted his determination to keep in place the social safety net for the poor, the ailing and the elderly.
"My fellow Americans, we are made for this moment, and we will seize it, so long as we seize it together,'' he said, moments after taking the oath of office.
Obama also alluded to the challenges he has faced in domestic policy during his first term, stressing the need for "collective action".
"We must make the hard choices to reduce the cost of healthcare and the size of our deficit," he said. "But we reject the belief that America must choose between caring for the generation that built this country and investing in the generation that will build its future."
He also spoke of the need to tackle climate change, asserting that the US "must lead" the transition towards sustainable energy sources.
"I think we're going to see a new kind of presidency now," Eleanor Clift, contributing editor for Newsweek, told Al Jazeera.
"I think the president is betting that American society is undergoing a pretty rapid transformation, especially regarding gun control," she said. "Also the electoral victory he had with the Hispanic community shows there is a moment here to achieve immigration reform."
Enthusiastic supporters
As Obama took the oath, his supporters chanted: "Obama!" "USA!" and "Four More Years!".
Monday's ceremonies mark the beginning of Obama's second four-year term) [Reuters] |
Those at the ceremony, however, said they still supported Obama wholeheartedly.
"Being the president of the United States of America is one of the hardest jobs in the world, and he's faced a lot of adversity, and he came in with a big problem [in the form of the financial crisis], and that problem is going to take more than eight years to overcome," Tauris Patterson told Al Jazeera.
Several lines in Obama's inaugural speech brought enthusiastic cheers, especially "a decade of war is now ending," and his calls for equal pay for women and equal rights for gays.
Some also said he projected a tone of seriousness, even world-weariness, that was not there in January 2009, before the Democratic president had spent years battling high unemployment and Republicans resisting his agenda in the US Congress.
After the traditional post-inaugural lunch in the Capitol Rotunda, Obama and the first lady climbed aboard the president's armoured limousine at the head of a parade stretching along Pennsylvania Avenue to the White House.
They got out of the car twice to walk part of the way on foot, with secret service agents keeping a close watch.
Two official inaugural balls where held in the evening, with performers including Stevie Wonder, Alicia Keys and Brad Paisley,
ALJAZEERA
#France and #Germany commemorate Elysee treaty
Hollande and Merkel met in the German capital to mark the anniversary of the Elysee Treaty [Reuters]
France and Germany have marked 50 years since a
landmark treaty sealed their post-war reconciliation with a day of pomp,
symbolism and celebration while papering over their differences.French President Francois Hollande has travelled to the snowy German capital to join Chancellor Angela Merkel to fete the Elysee Treaty, inked in 1963, which heralded a new era of friendship between the former foes.
Eighteen years after the end of World War II, then French president Charles de Gaulle and West German chancellor Konrad Adenauer formalised on January 22 the cooperation that has since been a building block of European unity.
But the half-century milestone comes amid strains in the Franco-German partnership and as the European Union faces testing times over the eurozone debt crisis and euroscepticism in Britain.
France and Germany's foreign ministers jointly insisted in a German newspaper that Europe was "not the problem, but it must be the solution" and urged a modernisation of the "European reflex" of former generations.
"We want to counter the danger of an erosion within the EU," Laurent Fabius and Guido Westerwelle wrote in the Frankfurter Allgemeine Zeitung daily.
"The drift towards populism and nationalism has grown alarmingly in the course of the European debt crisis. We are making a stand with a German-French commitment to Europe," they added.
Beethoven and Camille Saint-Saens
Kicking off a hectic line-up of events, Merkel joined Hollande at the French embassy in Berlin for a meeting with figures from both countries' cultural scenes.
"I am a child of this friendship (between France and Germany)... my first car was a 2CV and I studied in Paris," German film director Wim Wenders said on arrival, referring to an old Citroen model.
"There's a certain indifference (today) but that doesn't surprise me after 50 years of marriage," he added.
"The Artist" director Michel Hazanavicius was among French representatives.
Later a joint session of both countries' cabinets is due to take place, while about 400 French lawmakers will travel to Berlin to join their Bundestag counterparts for a debate in the Reichstag.
The day wraps up with a concert at the Berlin Philharmonic hall, including music by Beethoven and French composer Camille Saint-Saens.
Shortly after Hollande arrived in Berlin, he and Merkel sought to present a unified front during a televised debate with about 200 German and French youth, despite tensions from the euro crisis which has propelled Berlin into Europe's driving seat.
The two leaders have differed on the best approach for stemming the eurozone turbulence -- with Hollande pushing for fresh spending to bolster growth versus Merkel's pro-austerity mantra.
Even if the two have pulled off compromises, Germany, which has fared far better in the crisis than many of its partners, has expressed hopes the French economy will return to robust growth.
Hollande acknowledged during the youth debate that his country had a "problem of competitiveness", saying Germany - Europe's effective paymaster - had "made efforts" while France "has lost time".
On military matters too, Paris and Berlin have limited cooperation, as the current crisis in Mali and Germany's non-intervention in Libya in 2011, have shown, but Merkel sought to play down their different approaches.
"Step by step we will always weigh up, can we do that, or can't we ...," she said, insisting that Germany would not leave its partner, whose troops are fighting al Qaeda-linked rebels in the West African state, high and dry.
Germany has pledged two military transport planes and one million euros ($1.3 million) in humanitarian aid for Mali.
وزير دفاع #ليبيا يتهم نائبه بالتحريض على قتله
نقلت وسائل الإعلام المختلفة عن وزير الدفاع الليبي ،
محمد البرغثي ، أمس الاثنين، قوله إن نائبه الذي أقاله الأسبوع الماضي
مسئول عن إطلاق النار على موكبه مطلع هذا الأسبوع وهي تهمة نفاها المسئول
المقال.
وأضاف البرغثي في بيان صدر عن مكتبه أن الصديق الغيثي مسؤول عن الهجوم في طبرق والذي نجا منه الوزير دون أذى.
وكان الغيثي قد ذكر في وقت سابق أن إطلاق النار مرتبط “بمسائل قبلية ” وهو ما نفاه بيان البرغثي ، إلا أن الغيثي نفى من جانبه اتهامات وزير الدفاع.
وقال إن هذا اتهام خطير وإن أي اتهام من هذا القبيل يتطلب أدلة ، مضيفا أنه يجب التحقيق في الأمر.
وأوضح مكتب البرغثي أن سيارته تعرضت لإطلاق نار حين كان متوجها مع نائبه الجديد عبد الخالق إبراهيم العبيدي إلى قاعدة جوية في المدينة.
وأضاف البرغثي في بيان صدر عن مكتبه أن الصديق الغيثي مسؤول عن الهجوم في طبرق والذي نجا منه الوزير دون أذى.
وكان الغيثي قد ذكر في وقت سابق أن إطلاق النار مرتبط “بمسائل قبلية ” وهو ما نفاه بيان البرغثي ، إلا أن الغيثي نفى من جانبه اتهامات وزير الدفاع.
وقال إن هذا اتهام خطير وإن أي اتهام من هذا القبيل يتطلب أدلة ، مضيفا أنه يجب التحقيق في الأمر.
وأوضح مكتب البرغثي أن سيارته تعرضت لإطلاق نار حين كان متوجها مع نائبه الجديد عبد الخالق إبراهيم العبيدي إلى قاعدة جوية في المدينة.
وكالة أنباء التضامن
سفيرة #أمريكا تنفي التصريح بحقوق #إسرائيلية #بمصر
القاهرة،
مصر (CNN) -- نفت السفيرة الأمريكية في القاهرة، آن باترسون، صحة التقارير
الإعلامية التي أشارت إلى أنها أدلت بتصريحات إلى صحيفة إسرائيلية تحدثت
خلالها عن "حقوق لإسرائيل" في الأراضي المصرية، وذلك بعد انتشار تقارير حول
تلك التصريحات في وسائل إعلام مختلفة.
وقال بيان صادر عن
السفارة على موقعها الإلكتروني: "تقارير المواقع الإلكترونية والإعلامية
التي تزعم أن السفيرة آن باترسون أدلت بتصريح إلى الموقع الإلكتروني لصحيفة
معارييف الإسرائيلية، جزمت فيه بوجود حقوق إسرائيلية في الأراضي المصرية،
هي عارية عن الصحة تماما."
وأضاف البيان أن باترسون "لم تجر مقابلة مع معارييف ولم تقدم
على الإدلاء بتصريح مماثل." ودعا البيان كافة وسائل الإعلام إلى مراجعة
المكتب الإعلامي للسفارة قبل نشر معلومات تتعلق بالولايات المتحدة
الأمريكية.
وتأتي هذه التطورات بعد أيام من الجدل حول تصريحات للرئيس
المصري، محمد مرسي، حول إسرائيل واليهود، الذين وصفهم - في تسجيل يعود إلى
ما قبل توليه الرئاسة - بأنهم من سلالة "القردة والخنازير" ما دفع الخارجية
الأمريكية إلى الطلب منه التراجع عنها.
وقد أوضح مرسي، الأربعاء، إن تصريحاته حول إسرائيل قبل ثلاث سنوات تم اجتزائها من سياقها، وذلك خلال لقاء جمعه بوفد من الكونغرس الأمريكي.
الصقيع يودي بحياة 17 #أفغانيا في مخيمات #النازحين
أودى الصقيع بحياة 17 أفغانيا على الأقل بينهم 11 طفلا هربوا من المعارك في بلادهم في مخيمات لاجئين منذ مطلع العام الحالي .
وبينت منظمة العفو الدولية في بيان لها اليوم أن إحصاءات المتوفين تشمل مخيمات كابول التي توفي فيها 13 شخصا ، ومدينة هراة التي توفي فيها 4 أشخاص ويتركز فيها غالبية النازحين الأفغان البالغ عددهم 450 ألف شخص .
وأفادت المنظمة أن عدد الضحايا يمكن أن يكون أعلى لا سيما في الولايات الجبلية الواقعة في الشمال .
وكالة أنباء التضامن
وبينت منظمة العفو الدولية في بيان لها اليوم أن إحصاءات المتوفين تشمل مخيمات كابول التي توفي فيها 13 شخصا ، ومدينة هراة التي توفي فيها 4 أشخاص ويتركز فيها غالبية النازحين الأفغان البالغ عددهم 450 ألف شخص .
وأفادت المنظمة أن عدد الضحايا يمكن أن يكون أعلى لا سيما في الولايات الجبلية الواقعة في الشمال .
وكالة أنباء التضامن
#باكستان و #الهند تواصلان الحوار لمناقشة الخلاف على سد مائي
قررت باكستان والهند مواصلة عملية حوار السلام لمناقشة الخلافات القائمة
بينهما على خلفية تقاسم مياه الأنهار المشتركة ، وذلك على الرغم من التوتر
الراهن على العلاقات الثنائية بسبب الاشتباكات التي دارت بين قوات البلدين
على الخط الفاصل في كشمير .
وأوضحت مصادر وزارة المياه والطاقة الباكستانية اليوم أن وفداً هندياً بقيادة وكيل وزارة المياه وجي سينغ سيصل باكستان الأسبوع المقبل لمواصلة المناقشات الجارية حول مشروع سد وولر الذي تعتزم الهند بناؤه على نهر جهلوم المشترك بين البلدين .
وبينت أن المحادثات ستعقد في إسلام آباد خلال الفترة من 27 إلى 29 يناير الجاري .
وأفادت أن باكستان تعارض بناء الهند سد وولر على نهر جهلوم لأنه سيتسبب في حجب جزء من المياه الخاصة بها من النهر .
وأوضحت مصادر وزارة المياه والطاقة الباكستانية اليوم أن وفداً هندياً بقيادة وكيل وزارة المياه وجي سينغ سيصل باكستان الأسبوع المقبل لمواصلة المناقشات الجارية حول مشروع سد وولر الذي تعتزم الهند بناؤه على نهر جهلوم المشترك بين البلدين .
وبينت أن المحادثات ستعقد في إسلام آباد خلال الفترة من 27 إلى 29 يناير الجاري .
وأفادت أن باكستان تعارض بناء الهند سد وولر على نهر جهلوم لأنه سيتسبب في حجب جزء من المياه الخاصة بها من النهر .
وكالة انباء التضامن
رئيس #المكسيك يتعهد بالقضاء على الجوع الذي يطارد الملايين في بلاده
تعهد الرئيس المكسيكي انريكي بينا نييتو بالقضاء على الجوع وتغيير حياة نحو 7.5 مليون شخص من أفقر سكان البلاد.
وتحدث الرئيس البالغ من العمر 46 عاما عن خطة من أربع نقاط لمواجهة الفقر في 400 بلدية من بين نحو 2500 بلدية بالمكسيك وحث المجتمع على المشاركة وتحمل الحكومات المحلية مسؤولياتها وتعهد بزيادة الإنتاج الزراعي في المناطق المتضررة.
لكنه لم يذكر تفاصيل الخطة.
وقال بينا نييتو الذي تولى منصبه في الاول من ديسمبر الماضي “من المؤلم والمحزن أنه ما زال هناك مكسيكيون يعانون من الجوع هنا في شياباس بل لابد أن نقول.. في كل ركن من أركان المكسيك.”
وأضاف “هذا ليس برنامج تسليم معونات.. الامر لا يتعلق بمجرد توزيع المواد الغذائية على من يحتاجونها.”
وكان بينا نييتو يتحدث في لاس مارجاريتاس في ولاية شياباس الفقيرة في الجنوب وهي البلدة التي كانت معقلا لمقاومة الحكومة الاتحادية في التسعينات.
كما كانت لاس مارجاريتاس معقلا لحركة زاباتيستا وهي حركة ثورية يسارية انتفضت ضد الحكومة عام 1994 وكان من أسباب ذلك الاحتجاج على توقيع المكسيك على اتفاق التجارة الحرة في أمريكا الشمالية (نافتا) مع الولايات المتحدة وكندا.
وتحدث الرئيس البالغ من العمر 46 عاما عن خطة من أربع نقاط لمواجهة الفقر في 400 بلدية من بين نحو 2500 بلدية بالمكسيك وحث المجتمع على المشاركة وتحمل الحكومات المحلية مسؤولياتها وتعهد بزيادة الإنتاج الزراعي في المناطق المتضررة.
لكنه لم يذكر تفاصيل الخطة.
وقال بينا نييتو الذي تولى منصبه في الاول من ديسمبر الماضي “من المؤلم والمحزن أنه ما زال هناك مكسيكيون يعانون من الجوع هنا في شياباس بل لابد أن نقول.. في كل ركن من أركان المكسيك.”
وأضاف “هذا ليس برنامج تسليم معونات.. الامر لا يتعلق بمجرد توزيع المواد الغذائية على من يحتاجونها.”
وكان بينا نييتو يتحدث في لاس مارجاريتاس في ولاية شياباس الفقيرة في الجنوب وهي البلدة التي كانت معقلا لمقاومة الحكومة الاتحادية في التسعينات.
كما كانت لاس مارجاريتاس معقلا لحركة زاباتيستا وهي حركة ثورية يسارية انتفضت ضد الحكومة عام 1994 وكان من أسباب ذلك الاحتجاج على توقيع المكسيك على اتفاق التجارة الحرة في أمريكا الشمالية (نافتا) مع الولايات المتحدة وكندا.
وكالة انباء التضامن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)