اليوم السابع_
طرابلس ( د ب أ)
اندلعت اشتباكات اليوم الجمعة بين ميليشيات متناحرة فى العاصمة الليبية طرابلس وذلك بعد ساعات من إعلانها التوصل إلى اتفاق هدنة.
وقد اندلع القتال حول المطار الرئيسى فى العاصمة حسبما أفادت قناة العربية ومقرها دبى، ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات.
وكانت ميليشيات إسلامية من بلدة مصراتة، على بعد 200 كيلومترا إلى الغرب من طرابلس، قد اشتركت منذ يوم الأحد الماضى فى القتال ضد مجموعة مسلحة من بلدة الزنتان الشمالية الغربية التى تسيطر على المطار منذ الإطاحة بنظام حكم معمر القذافى فى عام 2011.
وكان نحو 90 بالمئة من مبانى المطار والطائرات الرابضة فى مدارج المطار قد تضررت جراء أعمال العنف، مما دفع السلطات لتعليق الرحلات الجوية.
وكان موقع " بوابة الوسط " الاخبارى الليبى على شبكة الانترنت، قد أفاد بأن الجماعات المتقاتلة توصلت فى وقت متأخر أمس الخميس إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بواسطة المجلس المحلى لطرابلس .
وتضمن الاتفاق انسحاب الجماعات المسلحة المتقاتلة ونشر قوة محايدة لتأمين المطار، وذلك وفقا للتقرير.
كانت الحكومة الليبية قد طلبت أمس الخميس، من مجلس الأمن الدولى نشر مستشارين عسكريين دوليين للمساعدة فى الحفاظ على الأمن وحماية المنشآت النفطية فى البلاد.
وقد اندلع القتال حول المطار الرئيسى فى العاصمة حسبما أفادت قناة العربية ومقرها دبى، ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات.
وكانت ميليشيات إسلامية من بلدة مصراتة، على بعد 200 كيلومترا إلى الغرب من طرابلس، قد اشتركت منذ يوم الأحد الماضى فى القتال ضد مجموعة مسلحة من بلدة الزنتان الشمالية الغربية التى تسيطر على المطار منذ الإطاحة بنظام حكم معمر القذافى فى عام 2011.
وكان نحو 90 بالمئة من مبانى المطار والطائرات الرابضة فى مدارج المطار قد تضررت جراء أعمال العنف، مما دفع السلطات لتعليق الرحلات الجوية.
وكان موقع " بوابة الوسط " الاخبارى الليبى على شبكة الانترنت، قد أفاد بأن الجماعات المتقاتلة توصلت فى وقت متأخر أمس الخميس إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بواسطة المجلس المحلى لطرابلس .
وتضمن الاتفاق انسحاب الجماعات المسلحة المتقاتلة ونشر قوة محايدة لتأمين المطار، وذلك وفقا للتقرير.
كانت الحكومة الليبية قد طلبت أمس الخميس، من مجلس الأمن الدولى نشر مستشارين عسكريين دوليين للمساعدة فى الحفاظ على الأمن وحماية المنشآت النفطية فى البلاد.