السبت، 19 يناير 2013

إلغاء مئات الرحلات فى مطار #هيثرو بسبب الثلوج #لندن

إلغاء مئات الرحلات فى مطار هيثرو بسبب الثلوج

السبت، 19 يناير 2013 - 15:3


                                                                                         مطار هيثرو - صورة أرشيفية


لندن (أ ب)

اضطر الركاب المحتجزون فى مطار هيثرو للمبيت فى أرض المطار أمس الجمعة ليلا، بعدما ألغيت مئات الرحلات بسبب الثلوج والطقس البارد، حسبما ذكرت سكاى نيوز.

وواجه الركاب فى المطار الأكثر ازدحاما فى بريطانيا، والواقع غرب لندن مزيدا من الارتباك بعدما علق كثيرون على متن الطائرات لسبع ساعات، كما قالت سكاى.

وبحسب التقرير، ألغيت أكثر من مائة رحلة اليوم السبت، بالإضافة إلى أكثر من 400 إلغاء يوم الجمعة، ورغم أن كاسحات الثلوج تحاول إزالة الجليد منذ أمس، أصابت هيثرو حالة من الشلل بسبب استمرار تساقط الثلوج، والرؤية الضعيفة ومشكلات فى المدرجات المتجمدة، بحسب تقرير سكاى نيوز.

ويتوقع مكتب الأرصاد البريطانى أن ينحسر تساقط الثلوج اليوم السبت، لكنه أصدر تحذيرات من الجليد فى قطاعات واسعة من البلاد، بحسب سكاى.

#أمريكا تستبدل أجهزة ماسحات ضوئية تظهر ما تحت ملابس المسافرين بمطاراتها

أمريكا تستبدل أجهزة ماسحات ضوئية تظهر ما تحت ملابس المسافرين بمطاراتها

السبت، 19 يناير 2013 - 21:45
                                                                                              صورة أرشيفية

واشنطن (أ ش أ)
أعلنت إدارة أمن النقل فى الولايات المتحدة أنها ستستخدم نوعا جديدا من الماسحات الضوئية يسمح بتوفير مزيد من الخصوصية للمسافرين بمطاراتها بدلا من الماسحات التى تعمل بالأشعة السينية وتظهر صورة أجسام المسافرين عارية بالكامل.

وقد ألغت الإدارة عقدها مع شركة "رابيسكان" التى تقوم بتشغيل 174 من هذه الماسحات الضوئية فى 30 مطاراً أمريكياً وتعمل بالأشعة السينية وتكشف صورة الجسم بالكامل.. وذلك لعدم وفاء الشركة بالموعد النهائى الذى حدده الكونجرس الأمريكى لتوفير برامج تسمح بحماية خصوصية الركاب.

وقال ديفيد كاتيلفيتير، المتحدث باسم إدارة أمن النقل، إنه سيتم استبدال الماسحات الضوئية لشركة رابيسكان بماسحات من شركة "إل-3 كوميونيكيشنز" التى يتم استخدامها بالفعل فى بعض المطارات والتى تعرض صورة عامة لأجسام المسافرين بدلا من الصور التى تظهر أجسام المسافرين عارية بالكامل.

وقد اعتمدت إدارة أمن النقل بشكل متزايد على الماسحات الضوئية التى تظهر كامل الجسم بعد أن قام رجل بمحاولة تفجير قنبلة باستخدام جهاز تفجير خبأه فى ملابسه الداخلية على متن رحلة جوية عبر المحيط الأطلسى فى ديسمبر 2009، وقد تسبب هذا الحادث فى التعجيل بتعزيز مستوى الأمن للكشف عن المتفجرات التى يتم إخفاؤها تحت الملابس. وكان بعض ركاب الخطوط الجوية قد اعتبروا صور الأشعة السينية تعديا شديدا على خصوصيتهم.

سفير #مصر بطرابلس: تأخر تسليم معبر "مساعد" إلى #ليبيا بسبب #أحداث_طبرق

سفير مصر بطرابلس: تأخر تسليم معبر "مساعد" إلى ليبيا بسبب أحداث طبرق

                                                                            هشام عبد الوهاب، سفير مصر فى طرابلس

طرابلس (أ ش أ)
صرح السفير هشام عبد الوهاب، سفير مصر فى طرابلس، بأنه لم يشهد الأحداث التى جرت اليوم بمطار طبرق والتى أدت إلى إلغاء مراسم الاحتفال بتسليم منفذ مساعد البرى الليبى إلى المؤسسات الرسمية بالدولة الليبية، والتى كان من المقرر أن تقام اليوم بمنطقة مساعد، حيث وصلت الرحلة التى أقلته من طرابلس بعد انتهاء تلك الأحداث.

وأضاف السفير عبد الوهاب فى تصريح خاص لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط مساء اليوم السبت - أنه كان من المقرر أن يلتقى وزير الدفاع الليبى محمد البرغثى بمطار طبرق والتوجه معا إلى منفذ مساعد لحضور مراسم الاحتفال المشار إليها والذى دعت إليه وزارة الدفاع الليبية ويشارك فيه مسئولون من الجانبين على منفذ السلوم - مساعد البرى.

وأوضح السفير أنه عقد اجتماعا مع رئيس المجلس المحلى لمدينة طبرق وعدد من أعضاء المجلس بمطار طبرق قبل عودته إلى العاصمة طرابلس مساء اليوم، وأن اللقاء مع المسئولين الليبيين تطرق إلى عدد من الأمور والقضايا المتعلقة بسبل تيسير حركة الأفراد والبضائع بين البلدين عبر منفذ السلوم- مساعد، ومن بينها اقتراح فتح مكتب قنصلى مصرى فى طبرق، وتسيير خطوط طيران منتظمة بين مدينتى برج العرب وطبرق، والإسراع بعقد اجتماع اللجنة الخاصة بأمن الحدود بين البلدين لمكافحة أعمال التهريب والهجرة غير الشرعية.

شركات النفط تعزز تأمين الحقول فى #ليبيا و#مصر بعد أزمة #الجزائر

شركات النفط تعزز تأمين الحقول فى ليبيا ومصر بعد أزمة الجزائر

السبت، 19 يناير 2013 - 08:31


                                                             صورة جوية من الأقمار الاصطناعية لمجمع عين أميناس فى الجزائر

طرابلس - لندن - رويترز
سارعت ليبيا إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول حقول النفط، فيما تدرس شركات الطاقة إجراءات مشابهة فى مصر بعد تهديد متشددين بمهاجمة منشآت أخرى فى شمال أفريقيا.

وما زال أكثر من 20 أجنبيا محتجزين أو مفقودين فى مجمع عين أميناس للغاز بالجزائر الجمعة، بعد أن اقتحمت قوات جزائرية المجمع الواقع فى الصحراء بالقرب من الحدود الليبية لتحرير مئات الرهائن.

وأجلى مئات العمال من عدد من مواقع الإنتاج الجزائرية على الحدود مع ليبيا إلى أماكن أكثر أمنا فى وسط البلاد. وقال خبراء فى القطاع إن ذلك يمكن أن يؤدى فى النهاية إلى خفض إنتاج النفط والغاز فى الجزائر العضو فى منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك).

وليبيا والجزائر هما ثالث ورابع أكبر الدول المنتجة للنفط فى أفريقيا على التوالى، وتملك ليبيا أكبر احتياطى نفطى فى القارة. وهما، بالإضافة إلى مصر، من أهم موردى الغاز الطبيعى إلى أوروبا، وتعتمد ميزانيات الدول الثلاث بشكل كبير على عائدات النفط والغاز.

*الحرس الليبى حديث العهد
وذكر جهاز حرس المنشآت النفطية الليبى التابع لوزارة الدفاع أنه لم ترد تقارير عن انتهاكات عند حقول نفط ليبية، حيث نشرت السلطات مزيدا من الحراس وأفراد الجيش وكثفت الدوريات الأمنية داخل المنشآت وحولها على مدار الساعة.

وقال الجهاز فى بيان إنه "نظرا للأحداث التى تشهدها المنطقة قام جهاز حرس المنشآت النفطية بمجموعة من الإجراءات لتعزيز حماية الحقول والمواقع النفطية بمنطقة غرب وجنوب ليبيا".

وأفاد مستشار أمنى غربى فى ليبيا أنه لا يعتقد أن هذه الإجراءات ستدعم الأمن على الفور، حيث لا يزال جهاز حرس المنشآت النفطية الذى أنشئ، بعد الإطاحة بمعمر القذافى عام 2011، حديث العهد.

وتقع بعض حقول النفط الليبية مثل حقل الفيل، الذى تديره شركة إينى الإيطالية، على بعد عدة مئات من الكيلومترات فى الصحراء بعيدا عن عين أميناس.

وقال المتشددون إنهم هاجموا المنشأة الجزائرية ردا على التدخل الفرنسى فى مالى المجاورة، وحذروا الجزائريين من الأماكن التى يوجد فيها أجانب.

وأدى الهجوم والتحذير إلى موجة نزوح للمغتربين من مواقع إنتاج النفط والغاز الجزائرية. وقال خبراء أمنيون إن عمليات إجلاء مشابهة يمكن أن تحدث فى دول أخرى فى شمال أفريقيا.

وقالت شركة بي.بى النفطية، الجمعة، إنه تم إجلاء مئات العاملين الأجانب فى شركات نفط دولية من الجزائر، الخميس، وسيعقبهم كثير آخرون.

وأعلن مصدر فى القطاع أن شركة سيبسا الاسبانية قررت إجلاء موظفيها إلى وسط البلاد وبعيدا عن الحدود الليبية.

وكشف مصدر بشركة المحروقات الجزائرية الوطنية (سوناطراك)، يعمل فى حقل حاسى مسعود، أكبر حقل نفط فى البلاد، أن الإجراءات الأمنية شددت على الرغم من أن الحقل يقع على مسافة 900 كيلومتر من عين أميناس.

وأوضح مستشار غربى فى المخاطر متخصص فى شئون شمال أفريقيا أن الوضع الأمنى فى الجزائر لا يمكن تعزيزه بسرعة كما فى ليبيا.

*مخاوف فى مصر
وحتى فى مصر التى تبعد آلاف الكيلومترات عن عين أميناس تشعر شركات النفط بالقلق.

وقال متحدث باسم شركة لوك أويل النفطية الروسية الكبرى: "إذا حدث وضع حرج (فى مصر) فسوف نتخذ إجراءات من بينها إجلاء الموظفين. ولكن فى الوقت الحالى كل شىء تحت السيطرة".

وذكرت رويال داتش شل، التى لا تتمتع بوجود كبير فى مصر، أنها تدرس المخاطر السياسية بعناية لاتخاذ الترتيبات الأمنية الملائمة. لكنها رفضت الإدلاء بتعليقات محددة بشأن الدولة.

وأضاف رال كيبسجارد الرئيس التنفيذى لشركة الخدمات النفطية العالمية، شلومبرغر، أن الأمن فى المنطقة كلها يخضع لتدقيق جديد

#ليبيا تعرض موكب وزير الدفاع الليبى لإطلاق نار

تعرض موكب وزير الدفاع الليبى لإطلاق نار

السبت، 19 يناير 2013 - 12:52
                                                                                                     أرشيفية

طرابلس أ ش أ
تعرض موكب وزير الدفاع الليبى محمد محمود البرغثى اليوم السبت، لإطلاق نار أثناء خروجه من مطار طبرق شرق ليبيا.

ذكرت ذلك قناة (الجزيرة) الفضائية اليوم السبت، دون ذكر المزيد من التفاصيل.

إصابة أحد حراس #وزير_الدفاع_الليبى فى إطلاق نار على موكبه شرق #ليبيا

إصابة أحد حراس وزير الدفاع الليبى فى إطلاق نار على موكبه شرق ليبيا

السبت، 19 يناير 2013 - 13:13
                                                                                             صورة أرشيفية

طرابلس (أ ش أ)

أصيب أحد حراس وزير الدفاع الليبى محمد محمود البرغثى بجروح جراء إطلاق النار على موكب الوزير أثناء خروجه من مطار طبرق شرق ليبيا.

وذكرت ذلك قناة (الجزيرة) الفضائية، اليوم السبت، أنه تم تأمين خروج وزير الدفاع الليبى من المطار، وهناك أنباء عن خروجه من مدينة طبرق، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أنه تجرى الآن، محاولة لفرض السيطرة الأمنية على تلك المنطقة.

وأشارت الجزيرة إلى أنه لم يتم تحديد بعد الجهة التى تقف وراء هذا الهجوم.

#رئيس_وزراء #ليبيا يؤكد أن بلاده لن تكون قاعدة تهدد أمن دول الجوار

رئيس وزراء ليبيا يؤكد أن بلاده لن تكون قاعدة تهدد أمن دول الجوار

السبت، 19 يناير 2013 - 16:41


                                                                           رئيس الوزراء الليبى الدكتور على زيدان

طرابلس (أ ش أ)
قال رئيس الوزراء الليبى الدكتور على زيدان، إن السلطات الأمنية لن تسمح بأن تكون الأراضى الليبية قاعدة لانطلاق عمليات تهدد سلامة دول الجوار.

وأضاف زيدان - فى بيان حول الأحداث التى تدور فى دولة مالى أصدره مكتبه اليوم السبت وأذيع عبر وسائل الإعلام الرسمية - أن الوضع فى شمال مالى والعمليات العسكرية سوف يكون لها أثر وتداعيات على الدول المحيطة، مؤكدا حكومته لن تسمح بأن تكون أراضى ليبيا مسرحا أو قاعدة انطلاق لعمليات تهدد سلامة جيرانها.

مجلة أمريكية: تدخل #أوباما فى #ليبيا حولها لأفغانستان جديدة #أفغانستان

مجلة أمريكية: تدخل أوباما فى ليبيا حولها لأفغانستان جديدة

السبت، 19 يناير 2013 - 19:02


                                                                                                              أوباما

واشنطن (أ ش أ )
ذكرت مجلة "فرونت بيج" الأمريكية أن الحرب غير القانونية التى شنها الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى ليبيا إبان ثورتها ضد نظام العقيد الراحل معمر القذافى قد حولت ليبيا إلى أفغانستان جديدة.

وقالت المجلة - فى تقرير لها أوردته على موقعها الإلكترونى- إن تفاقم الأوضاع الأمنية فى ليبيا تسبب فى كارثة أكبر، أرسلت فرنسا على إثرها ما يزيد على الألف جندى لمحاربة الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم القاعدة فى شمال مالى.. وهو الأمر الذى اتخذ منحى آخر تجلى فى ظهور أزمة الرهائن الأمريكيين والأوروبيين المحتجزين فى الجزائر.

وأضافت الصحيفة: "أن أوباما لم يخسر فقط حربه فى أفغانستان بل ساهم فى تحويل شمال أفريقيا إلى أفغانستان جديدة"، مشيرة إلى أن جميع المؤشرات تفيد أن الإسلاميين الذين احتجزوا الرهائن الأجانب والجزائريين فى إحدى المنشآت الصناعية بالجزائر قد تلقوا تدريبات على أيدى جهاديين على طول الحدود فى جنوب ليبيا.

وأشارت إلى أن الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات التابع للمجلس الوطنى الانتقالى الليبى رامى العبيدى أكد وجود ثلاثة معسكرات فى جنوب ليبيا يديرها مسلحون محلليون وأجانب... كاشفا فى الوقت ذاته أن الجيش الليبى يملك قدرات قليلة فى هذه المساحة الشاسعة من الصحراء فضلا عن تخوفه من مواجهة المتشددين.

وأعلن العبيدى أن الميليشيات المسلحة فى ليبيا كانت تمول المجموعات المتشددة فى مالى وفرع تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب إلى جانب إمدادهم بالدعم اللوجيستى.

واختتمت المجلة الأمريكية تقريرها بالقول بإن استراتيجية أوباما فى ليبيا تسببت فى تحويل أجزاء كبيرة منها إلى أفغانستان جديدة، لافتة إلى تصريح الأمين العام للأمم المتحدة كوفى أنان بأن الوضع فى مالى لا يعدو كونه أضرارا جانبية للصراع الذى دار فى ليبيا.

#البابا_تواضروس بالإسكندرية ردا على أحداث قنا: شكرا.. ولن أذهب للقدس وهى تحت الاحتلال الإسرائيلى.. وأرفض الكوتة والتمييز الإيجابى للأقباط.. وبلدنا "حلوة" ولا نخاف من الإسلاميين

البابا تواضروس بالإسكندرية ردا على أحداث قنا: شكرا.. ولن أذهب للقدس وهى تحت الاحتلال الإسرائيلى.. وأرفض الكوتة والتمييز الإيجابى للأقباط.. وبلدنا "حلوة" ولا نخاف من الإسلاميين

السبت، 19 يناير 2013 - 17:09


قال البابا تواضروس الثانى- بابا الإسكندرية وبطريك الكرازة المرقسية – ردا على أحداث قنا الطائفية بالأمس "لا يوجد تعليق لأحداث مثل هذه فى عيد الغطاس، ولكن أقول: شكرا"..رافضا ما يتردد عن وجود مخاوف لدى الأقباط بوصول الإسلاميين إلى سدة الحكم قائلاً: نحن "لا نخاف أحدا"، وبلادنا حلوة، والأرض المصرية سار عليها المسيح والسيدة مريم العذراء".
وحول زيارة القدس فى ظل الاحتلال الإسرائيلى قال "لن نزور القدس فى ظل الاحتلال الصهيونى"،
وأشار فى تصريحات صحفية على هامش استقباله للقيادات التنفيذية والحزبية بالإسكندرية للتهنئة بالعيد فى الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية صباح اليوم، أنه لا يتقبل فكرة الكوتة للأقباط، لأنها تقسم البلاد، مشيرا إلى أنه لو أن البرلمان به 500 عضو منهم 50 عضوا للأقباط أى 10% ستكون صورة مصر مشرفة أمام العالم، ولن يكون لهم تأثير يخشى منه وقال "لابد أن ينظر المجتمع المصرى بوعى"، رافضا كلمة "تمييز" مؤكدا "أنها كلمة ليست جيدة ولا نقبلها".

وحول هجرة الأقباط إلى الخارج عقب وصول الإسلاميين إلى الحكم قال: "لا توجد لدى أرقام عن هجرة الأقباط وليس لدى فكرة عما يتردد والخوف دائما يدفع الإنسان للهرب وهو تصرف إنسانى مشروع".

وأكد البابا، أن الكنيسة لا تعمل بالسياسة قائلا "الكنيسة ليست حزبا لتدرس القوائم والكنيسة لا تشارك فى أى عمل سياسى بالمرة، و لكنها تشجع على المشاركة فى الحياة السياسية".
وأشار إلى أن عيد الغطاس من الأعياد المقدسة، فهو عيد الظهور الإلهى ومن الأعياد المهمة ولها معان مهمة فى الإيمان المسيحى، ولها تاريخ كبير وكان يسمى فى الماضى عيد تقديس مياه النيل، وكانت الصلوات تتم على ضفاف النيل لكن مع تغير الأحوال أصبحت محظورة وتحولت إلى صلوات داخل الكنائس فقط، ويتناول فيه الأقباط ثمرة القلقاس ودى براعة القبطى المصرى أن يخلط الطعام بالإيمان، بالإضافة إلى قصب السكر وهى مأكولات مصرية.
وعن العظة الأسبوعية له قال: "سنقوم بإلقاء عظة أسبوعية فى القاهرة كل أسبوع، بينما سيتم وضع ترتيب خاص لعظات الإسكندرية والتى سيكون لها نصيب كبير".

من جانبه قال المستشار محمد عطا عباس، محافظ الإسكندرية، إن البابا شنودة المتنيح أرسى فينا قاعدة المواطنة، حين قال، إن مصر ليس وطن نعيش فيه، وإنما وطن يعيش فينا، مرحبا بالبابا تواضروس، متمنياً أن تكون مصر فى أفضل حال فى القريب العاجل.

يذكر أن حفل الاستقبال شهد حضور القيادات الأمنية والتنفيذية بالمحافظة بحضور المحافظ ونائبه الدكتور حسن البرنس ومن جماعة الإخوان المسلمين حضر مدحت الحداد عضو المكتب الإدارى لجماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية وعلى عبد الفتاح مسئول الملف السياسى، ومن حزب الحرية والعدالة طارق نهير أمين حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية، بالإضافة إلى وفد من الكنيسة الإنجيلية ووفد لبنانى خاص بجمعية رعاية المسنين ببيروت، ووفد عدد من الشخصيات اللبنانية والسعودية والبحرينية لمقابلة قداسة البابا.

المصدر: جريدة اليوم السابع

Hostages die as troops bring #Algeria desert siege to an end


Hostages die as troops bring Algeria desert siege to an end

Algerian special forces brought the hostage crisis at a desert gas plant to a bloody end today, with up to seven foreigners killed in the final assault.
Philip Hammond, the Defence Secretary, said that the attack had “resulted in further loss of life” as he announced that the the four-day siege was over.
“We’re pressing the Algerians for details on the exact situation,” Mr Hammond said. The deaths, he added, were “appalling and unacceptable and we must be clear that it is the terrorists who bear sole responsibility 

#Nigeria: Gunmen attack Kano emir's convoy


Nigeria: Gunmen attack Kano emir's convoy


                              The emir is revered in Nigeria - he met President Goodluck Jonathan after bombs in Kano a year ago


Nigeria gunmen have attacked the convoy of the prominent religious leader, the Emir of Kano.
The emir survived, but his driver and two guards were killed.
No-one has admitted the attack, but suspicion is bound to fall on the militant group Boko Haram, which has previously killed Muslim clerics.
The emir is highly revered by Muslims and the attacks have caused shock in northern Nigeria, says the BBC's Lagos correspondent, Will Ross.
Men on motorbikes and in a car opened fire on the emir's convoy as he was returning from a ceremony at a mosque.
"There was an unfortunate incident today. The emir's convoy was attacked by unknown gunmen as he was returning from Koranic graduation ceremony in Kano city, Kano state governor Musa Rabiu Kwankwaso told AFP news agency.
"Three people in his convoy were killed but the Emir is unhurt," he said.
Boko Haram gunmen have killed Muslim clerics before, including those who have spoken out against the group's campaign of violence, says our correspondent.
Emir al-Haji Ado Bayero - who is in his 80s - has been on the throne for almost 50 years and has been careful not to openly denounce the activities of the Islamist militants, he says.
Over the past two years, violence in northern Nigeria has escalated.
Boko Haram is fighting to overthrow the government and create an Islamic state.
The group has admitted being behind a number of attacks against churches and other establishments since 2009.
More than 600 people were killed last year in attacks blamed on it.
Human rights groups say that more than 3,000 people have been killed by Boko Haram since 2010.

#Burma ceasefire 'holds' in rebel-held Kachin areas


Burma ceasefire 'holds' in rebel-held Kachin areas

http://goo.gl/CUKed

#Ahmed_Dogan attacked by armed assailant in #Bulgaria


#Ahmed_Dogan attacked by armed assailant in #Bulgaria

http://goo.gl/cJzqI


France's Fabius says #Africa 'must' send troops to #Mali


France's Fabius says Africa 'must' send troops to Mali

                                                        The regional troops will be deployed in Mali under a UN Security Council resolution

West African leaders have been told they must "pick up the baton" in the military offensive to drive Islamist insurgents out of Mali.
French Foreign Minister Laurent Fabius said France had been obliged to send in troops "very, very rapidly otherwise there would be no more Mali".
But he has told a meeting in the Ivory Coast that the deployment of African soldiers is now a priority.
Ivory Coast President Alassane Ouattara also called for more support for Mali.
He said "the hour has come for a broader commitment by the major powers and more countries and organisations... to show greater solidarity with France and Africa in the total and multi-faceted war against terrorism in Mali".
France's Defence Minister Jean-Yves Le Drian said on Saturday that 2,000 troops were now on the ground in Mali, and the final total could top the 2,500 originally pledged.
The troops will stay in Mali for as long as necessary "to defeat terrorism" in West Africa, President Francois Hollande has said.
Islamist fighters on Friday withdrew from two towns in central Mali following French air strikes.
Officials say the Islamists have now left the southern town of Diabaly, which they took on Monday, while Mali's army has also recaptured Konna, which was seized by rebels triggering the French intervention.
Questions over foreign troops
Laurent Fabius said upon his arrival in the Ivorian capital Abidjan that it was time for the African nations to take over "as soon as possible".
"France was obliged to intervene very, very rapidly, otherwise there would have been no more Mali," he was quoted by the Agence France Presse as saying.
"But it is well understood that it is the Africans that must pick up the baton," he added.
Mr Fabius also confirmed that France would lead a European mission next month to help train and rebuild the Malian army.
He has urged Africa's international partners to help with logistical and financial support and said a donors' meeting in Addis Ababa at the end of the month would be crucial in addressing the needs of Mali and the region, the BBC's Thomas Fessy reports from Abidjan.
The first 100 troops of an African force - from Togo and Nigeria - landed in Mali's capital, Bamako, on Thursday.
They are being deployed under a UN Security Council resolution.
The original UN-backed strategy to reclaim northern Mali from Islamist rebels had France - among other Western powers - providing logistical support to an African-led force, adds our correspondent, but it is now clear that French troops will remain at the frontline of operations.
Nigeria will lead the West African force, with Chad, Benin, Ghana, Niger, Senegal, Burkina Faso and Togo also sending soldiers.
Nigeria says it will increase its forces to 1,200.
Chad has confirmed it will send 2,000 soldiers and it may also contribute its air force, considered one of the most effective on the continent.

#Algeria crisis: 'Captors and hostages die in assault'


Algeria crisis: 'Captors and hostages die in assault'

Algerian troops have ended a siege at a gas facility in the Sahara desert killing 11 Islamist militants after they killed seven hostages, Algerian state news agency APS has said.

                                               The facility is at a remote site in southern Algeria

The hostages were summarily killed as the troops tried to free them, it said.
Foreign workers were among the hostages, but the nationalities of the dead are not known.
UK Defence Secretary Philip Hammond confirmed the crisis was over and that lives had been lost.
At a joint news conference with his US counterpart Leon Panetta, Mr Hammond said the loss of life was "appalling and unacceptable and we must be clear that it is the terrorists who bear sole responsibility for it".
Britain was pressing Algeria for further details, he added.
The militants had been involved in a stand-off since Thursday after trying to occupy the remote site.
APS has previously said 12 Algerian and foreign workers have been killed since rescue efforts began.
On Friday, 573 Algerians and about 100 of 132 foreigners working at the plant were freed, Algerian officials said.
About 30 foreigners remain unaccounted for, including fewer than 10 from the UK.
The militants themselves said before the raid that they had been holding seven hostages.
Shortly before reports of the final assault emerged, the leader of the hostage-takers, Abdul Rahman al-Nigeri, said the government had to choose between negotiating with the kidnappers and leaving the hostages to die.
He said the area had been booby-trapped and swore to blow up the complex if the Algerian army used force.
Algerian national oil and gas company Sonatrach said the army was now clearing mines planted by the militants.
'Retaliation'
The crisis at the remote In Amenas desert gas facility began on Wednesday when militants attacked two buses carrying foreign workers. A Briton and an Algerian reportedly died in the incident.
The militants then took Algerians and expatriates hostage at the complex. The leader of the hostage-takers is said to be a veteran fighter from Niger, named as Abdul Rahman al-Nigeri by the Mauritanian news agency ANI, which has been in contact with the militants.
The Algerian armed forces attacked on Thursday as militants tried to move some of their captives from the facility.
APS reported before Saturday's raid that a group of militants remained at the site, holed up in a workshop with the remaining hostages and armed with rocket-launchers and machine guns.
The Algerian newspaper El Watan quoted officials as saying that the militants tried to sabotage the gas installation on Friday evening by starting a fire, but that it was quickly extinguished.
"The terrorists were prepared to commit a collective suicide; the army's intervention led to their neutralisation. Unfortunately, the hostages were executed," the newspaper added.
Information from the siege has been hard to come by. No foreign reporters are thought to have been given access to the In Amenas plant.
The In Amenas gas field is situated at Tigantourine, about 40km (25 miles) south-west of the town of In Amenas and 1,300km (800 miles) south-east of Algiers.
The plant is jointly run by BP, Norway's Statoil and Algeria's state-owned oil company.
A statement from the kidnappers said the assault on the gas plant was launched in retaliation for French intervention against Islamist groups in neighbouring Mali.


  1. Bus attack: 0500 local time 16 January: Heavily armed gunmen attack two buses carrying gas field workers towards In Amenas airfield. A Briton and an Algerian die in the fighting.
  2. Hostages taken: The militants drive to the installation at Tigantourine and take Algerian and foreign workers hostage in the living area and the main gas facility at the complex.
  3. Army surround complex: Security forces and the Algerian army surround the hostage-takers. Western leaders, including the UK's David Cameron, urge Algeria to consult them before taking action.
  4. Army attacks: 1200 (1300 GMT) 17 January: Algerian forces attack as militants try to move some of their captives from the facility. Reports say some hostages escape, but others are killed.
  5. Final assault: The Algerians ended the raid on 19 January, killing the last 11 captors after they had killed seven hostages, state media reported.


Calls for inquiry into #Pakistan PM corruption official's death


Calls for inquiry into Pakistan PM corruption official's death

The family of an official investigating a corruption case in Pakistan linked to Prime Minister Raja Pervez Ashraf has called for an inquiry into his death.
Kamran Faisal was found hanged in the government hostel in Islamabad where he lived on Friday.
Officials say an interim post-mortem examination suggests Mr Faisal had taken his own life.
But his family says he had bruises, and the father has called for an independent judicial inquiry.
Police said on Friday that they were investigating all possibilities, including murder.
The Supreme Court ordered the arrest of Mr Ashraf on Tuesday over allegations he had accepted bribes when approving power generation projects as minister for water and power in 2010.
He denies the allegations.
'Bruises'
Mr Faisal worked for Pakistan's anti-corruption watchdog, the National Accountability Bureau (NAB).
His uncle Tariq Masood told reporters at Mian Channu in Punjab province that he had seen bruises while bathing his body ahead of the funeral.
"There are marks on the wrists as if he had been tied. There are marks on the back and below the neck as well," he said.
Pakistani TV channels aired footage of what appeared to be a bruise on his right arm, says the BBC's Shahzeb Jilani in Islamabad.
"We call for an independent judicial investigation into my son's death," his father said.
But an interim report from the official post-mortem examination suggested "there were no marks of injury or bruises on the body except the rope marks on the neck," Dr Sharif Astori, an official spokesperson, said.
On Friday, one of the dead man's associates told the BBC the official had been under considerable stress in recent weeks.
He had played a major role in the Ashraf case until he and another officer were taken off it earlier this month by senior NAB officials, the man told the BBC.
A neighbour also said that Mr Faisal had requested a transfer from the high-profile case and had been very depressed.
Pressure on government
Mr Faisal's death is the latest twist in the long-running corruption case against Mr Ashraf, our correspondent says.
It comes days after the order to arrest the prime minister, which came as a populist cleric led thousands of protesters in a march and sit-in in Islamabad.
Tahirul Qadri and his supporters were demanding that the government resign ahead of elections due in May.
The government has since reached a deal with the cleric, agreeing to dissolve parliament before 16 March, but the events have raised fears of a political crisis in Pakistan.
Analysts say Mr Ashraf is unlikely to be arrested imminently.
The head of the NAB, Fasih Bokhari had refused to carry out the arrest, saying there was not enough evidence to justify it.

#ليبيا بدء فعاليات أعمال مؤتمر العسكريين الثوار للنزاهة والعزل العسكري وتصحيح المسار بمدينة #مصراتة .

بدأت صباح اليوم السبت بمدرج الكلية الجوية بمصراتة ، أعمال "مؤتمر العسكريين الثوار للنزاهة والعزل العسكري وتصحيح المسار" . وحضر الجلسة الافتتاحية للمؤتمر آمر وضباط المنطقة العسكرية مصراتة ، ورئيس وأعضاء المجلسين المحلي والعسكري بها ، وعدد من ضباط وضباط صف المؤسسات العسكرية من معظم المدن الليبية . وتركزت محاور المؤتمر خلال الجلسة الأولى ، على مبدأ النزاهة والعزل العسكري ، للعسكريين الذين قاتلوا الليبيين ، المنتسبين للتشكيلات الثورية والوحدات الأمنية والأجسام المنبثقة منها في النظام السابق ، والعسكريين الفارين للخارج ، قانون التقاعد ، قرارات الإعادة من قِبل النظام السابق أثناء أحداث ثورة 17 فبراير . فيما تناولت محاور الجلسة الثانية ، الترشيح للدورات الداخلية والخارجية ، والتحاق الطلبة بالكليات العسكرية ، طلبة الكليات العسكرية المزمع تخرجهم ، والتأكد من ولائهم لثورة 17 فبراير ، آلية عمل إدارة المشتريات من حيث تقديم العروض ومراجعتها وجهات التعاقد ، الثوار المقاتلين في الجبهات من حملة المؤهلات الجامعية . كما يناقش المشاركون في فعاليات هذا المؤتمر الذي يتواصل على مدى يومين ، آلية تشكيل لجنة النزاهة والتعريف بها وبمهامها ، وعرض لجنة الصياغة لقرارات وتوصيات المؤتمر ثم البيان الختامي . 
وكالة الانباء الليبية

قوات الجيش #الجزائري تقوم بنزع الالغام على مستوى منشآت موقع مصنع الغاز.

قامت قوات الجيش الجزائري بنزع الالغام على مستوى منشآت مصنع الغاز بعين مناس في ولاية ايليزي الذي تعرض يوم الاربعاء لاعتداء و زرع الغام من طرف مجموعة ارهابية. ونقلت وكالة الانباء الجزائرية اليوم السبت عن بيان للشركة الوطنية للمحروقات "سوناطراك" انه "عقب تدخل القوات العسكرية الجزائرية على مستوى مصنع " تيقنتورين " و القضاء على الارهابيين لوحظ انه تم زرع الالغام في المصنع بغرض تفجيره
وكالة الأنباء الليبية

وزير الموارد المائية يجتمع مع مستخدمي شركة النهر لتصنيع الأنابيب والإنشاء #ببنغازي .

اجتمع وزير الموارد المائية في الحكومة المؤقتة السيد "الهادي الهنشير" ظهر اليوم السبت ، بمقر إدارة النهر الصناعي ببنغازي بمستخدمي شركة النهر لتصنيع الأنابيب والإنشاء . وجرى خلال هذا الاجتماع الذي حضره رئيس وعدد من أعضاء المجلس المحلي لمدينة بنغازي ، ومدير جهاز تنفيذ وإدارة النهر الصناعي ، بحث ودراسة عدد من المواضيع المالية والإدارية للشركة . وتم الاتفاق على وضع آلية لمعالجة أوضاع المستخدمين بالشركة ، والنظر في مطالبهم وتذليل بعض المصاعب التي قد تعترض سيرعملهم .
وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا النشرة البحرية المتوقعة على الساحل الليبي خلال الـ 24 ساعة القادمة .

النشرة البحرية المتوقعة على ساحل ليبيا خلال الـ 24 ساعة القادمة ، اعتباراً من اليوم السبت 19 يناير 2013 ، وفقا للنشرة الصادرة عن إدارة التنبؤات بالمركز الوطني للأرصاد الجوية . الساحل من رأس أجدير حتى الخليج : السماء صافية إلى قليلة السحب تتكاثر مساء الغد ، والريح قبلي يوم الغد سرعته مـابين (10-20) عقدة ، وارتفاع الموج يتراوح ما بين (1.00-1.50) متر ، والبحر خفيف الموج إلى قليل الاضطراب ، ودرجة حرارة سطح البحر (17) درجة مئوية ، والرؤية جيدة . الساحل من الخليج حتى أقصى الساحل الشرقي : السماء صافية إلى قليلة السحب تتكاثر أحيانا ، وسرعة الريح مابين (05-15) عقدة تصل إلى (20)عقدة على ساحل بنغازي ، وارتفاع الموج يتراوح ما بين (1.50-2.00) متر ، والبحر قليل الاضطراب إلى خفيف الموج ، ودرجة حرارة سطح البحر (17) درجة مئوية ، والرؤية جيدة 
وكالة الأنباء الليبية

مسؤول عسكري ينفي لقورينا دخول مسلحين إسلاميين #للجزائر من #ليبيا

نفى رئيس المجلس العسكري لمدينة غات العقيد بوبكر موسى، ما ذكره وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية، بأن المجموعة المسلحة التي نفذت الأربعاء هجوماً على مجمع الغاز في منطقة “عين أمناس” بجنوب شرق البلاد، قد قدمت من ليبيا.
وقال موسى- في تصريح خاص لقورينا الجديدة- إن الأوضاع الأمنية في مدينة غات جيدة، ولا توجد أي عمليات تهريب سواء للأسلحة أو غيرها، لأن المدينة تحيط بها تضاريس جبلية، ولا يمكن للسيارات أن تستطيع أن تمر من غات إلى الجزائر، على حد وصفه.
نفي قاطع
ونفى موسى أيضاً، ما تداولته بعض القنوات المحلية والعربية، حول استخدام القوات الفرنسية لمطار غات أو غيره، في قصف مواقع الإسلاميين في شمال مالي، على حد قوله.
وأضاف موسى “مدينة غات أو مدينة ليبية أخرى، لن تسمح للقوات سواء الفرنسية أو غيرها لاستخدام ليبيا كممر لضرب أهداف المسلحين، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن المسافة بين مدينة غات ودولة مالي حوالي 800 كيلو، كذلك نفس المسافة التي تبعد عن الجارة الجزائر، ولا يعقل هذا- فهناك مطارات وقواعد جوية في دول جوار مالي، تبعد عنها حوالي 100 كيلو”.
وجاءت تصريحات رئيس المجلس العسكري لمدينة غات رداً على تصريحات وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية، بشأن دخول المجموعة الإرهابية التي نفذت هجوم الأربعاء على مجمع للغاز في عين أمناس بأنها قدمت من ليبيا.
تصريحات مثيرة
وقال ولد قابلية “أن كل المعطيات والحقائق، كشفت أن المجموعة الإرهابية التي هاجمت القاعدة البترولية بعين أمناس قادمة من ليبيا بصفة رسمية، وأن العملية تمت بتخطيط وإشراف الإرهابي مختار بالمختار على الأراضي الليبية”.
وكان رئيس الوزراء الليبي علي زيدان قد أعلن رفضه للعمل العسكري في مالي، متمنياً لو تم حل الأمور فيها بواسطة الحوار، على حد قوله.
وقال زيدان خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره القطري حمد بن جاسم آل ثاني في الدوحة، “هناك قوى تريد أن تحول بيننا، وبين إعادة إرساء الأمن وبداية تفعيل الدولة”.
قورينا الجديدة- خاص- مصباح العوامي

السفير التونسي لدى #طرابلس: عناصر النظامين السابقين في #ليبيا و #تونس وراء الاضطرابات الحدودية

قال السفير التونسي لدى ليبيا رضا بوكادى السبت، إن هناك من عناصر النظامين السابقين في ليبيا وتونس، من يريد بقاء الأوضاع في المنطقة الحدودية مضطربة، على حد قوله.
وأضاف بوكادى- وفقا لوكالة الصينية- أن بعض الاضطرابات في إجراءات الجمارك والشرطة، بمنطقة معبر رأس جدير الرابط بين ليبيا وتونس، كانت بسبب التذبذب والضعف في الأداء لأجهزة الدولة بالبلدين.
نفي غلق المعبر
ونفى بوكادى وجود غلق لمعبر رأس جدير حالياً أو في المستقبل، مؤكداً في الوقت ذاته أن هناك من يريدون الحفاظ على مصالحهم، في الاستفادة من الوضع الراهن المضطرب بالمنطقة الحدودية المشتركة، وهى مصالح يريدون تحقيقها خارج إطار القانون خاصة الطرف التونسي.
وأكد بوكادى أن هذا الأمر لا يمكن أن يستمر، وكذلك أتباع النظامين السابقين في البلدين، خاصة من النظام السابق الليبي، لم يحترموا أصول وواجبات الضيافة والسلوك الحسن، وإشاعة القلاقل في تونس، وكذلك العصابات الإجرامية المنظمة، التي تعمل في الجريمة المنظمة، والتي تقوم بالتجارة في المواد المحظورة والمدعومة، على حد وصفه.
وأضاف بوكادى أن الرسوم الجمركية بين البلدين قليلة جداً، والإجراءات الإدارية بسيطة للبضائع ذات المنشأ الليبي أو التونسي، وأنها عبارة عن قيمة مضافة بسيطة وليست مبالغ كبيرة، ويتهرب البعض من أداءها، وتقتضى كذلك بعض الوثائق، ويقومون بتهريب البضائع والسلع المدعمة في البلدين، والتي تؤدي في النهاية إلى تخريب اقتصاد الدولتين، على حد وصفه.
تكثيف الجهود
وطالب السفير التونسي لدى ليبيا بتكثيف الجهود في البلدين، لإعادة حالة المعبر إلى الوضع المنضبط على مستوى الجمارك، والأمن وضبط المنطقة الحدودية كلها والتي تحتاج إلى جهود وتلاقى المسؤولين في البلدين وتحرك وتنسيق الجهود.
وبشأن المعبر الثاني الرابط بين ليبيا وتونس في ذهيبه، قال السفير “لا يمكن أن يكون بديلا عن رأس جدير لبعد المسافة، والتي تقدر بحوالي 500 كيلومتر، وفى منطقة جبلية بالجنوب التونسي وبعيد جداً عن الشمال، ونحن ننشط ذهيبه لخدمة جنوب تونس فقط”.
وكان رؤساء الحكومات في ليبيا وتونس والجزائر، قد عقدوا اجتماعاً قبل أسبوع في مدينة غدامس بجنوب ليبيا، لبحث قضايا الحدود المشتركة بين دولهم، وكيفية تعزيز الأمن في المناطق الحدودية، والتصدي لتجارة السلاح وقضايا التهريب المتزايدة، بالإضافة إلى مكافحة الهجرة غير الشرعية.
وسبق أن أدى إغلاق معبر رأس جدير الحدودي بين ليبيا وتونس، إلى تفجر اضطرابات واسعة في منطقة بن قردان التونسية، نظراً لأن أغلب سكان المنطقة يؤمنون موارد رزقهم في التجارة، التي تمثل نشاطهم الرئيسي مع ليبيا.
قورينا الجديدة