السبت، 13 أبريل 2013

#فن #لوهان و #شين فى العرض الأول لـ"Scary Movie 5" فى #هوليوود

تألق النجمان شارلى شين وليندسى لوهان فى العرض الأول لفيلمهما الجديد الذى يحمل اسم "Scary Movie 5" فى هوليوود، كان النجمان محط اهتمام وتركيز عدسات المصورين الموجودين، حيث ظهرت لوهان بفستان قصير من اللون الأسود أبهر الجميع.


"Scary Movie 5 " بطولة شارلى شين وليندسى لوهان وأشلى تيسدالى وكاتى والش وسيمون ريكس وليديا بورتو وكاترينا بودين، مدة عرض الفيلم 85دقيقة.
اليوم السابع

سفير #تونس فى #ليبيا: نأمل فى اندماج اقتصادى بين شمال أفريقيا يشمل #مصر

أعرب السفير التونسى لدى طرابلس، رضا بوكادى، عن أمله فى قيام حالة تكامل اقتصادى بين دول شمال أفريقيا وصولا لاندماج كامل بين شمال أفريقيا بما فيها مصر.

وقال السفير التونسى، فى تصريح اليوم السبت، إنه خلال زيارة وزير التجارة التونسى الأخيرة خلال معرض طرابلس الـ41 إلى ليبيا الذى اختتم أمس، تم اغتنام الفرصة لعقد جلستى تشاور وحوار مع الأخوة الليبيين حول الملف الاقتصادى والتجارى بين تونس وليبيا، وإيجاد السبل الصحيحة والسليمة لإنشاء علاقة شراكة قوية مع ليبيا.

وأضاف فى مقابلة خاصة مع مراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بطرابلس اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على مناقشة إنشاء مناطق تجارية حرة على المنطقة الحدودية بين البلدين، وكذلك قضية الاعتراف المتبادل بمقاييس الجودة للسلع والمواصفات وتوحيدها.

وحول ضبط الأوضاع بالمناطق الحدودية المشتركة مع ليبيا أكد بوكادى، أن هذا الملف يحتاج إلى وقت طويل لضبط الحدود، موضحا أن أحد الحلول الذكية هى وجود المناطق التجارية الحرة، لأنها سوف تدفع بالتنمية بالمناطق الحدودية المشتركة، وبالتالى سوف تقلل من مشاكل التهريب والمنظمات والعصابات التى ترعى تلك الشبكات من المهربين والتجارة الموازية، وبالتالى سوف يتركز اهتمام رجل الأمن والجمارك على العمل بصورة طبيعية.

وأعرب عن أمله فى أن تصل ليبيا وتونس إلى حالة تكامل، والتميز فى العلاقات ثم نصل إلى حالة اندماج اقتصادى تشمل كل بلدان شمال أفريقيا بما فيها مصر.

يذكر أن وزارة العمل والتأهيل الليبية قد استضافت سفير تونس لدى طرابلس رضا بوكادى، والوفد المرافق له لبحث تفعيل معاهدة التعاون المشترك بين البلدين الموقعة من قبل الحكومة السابقة، والتى بموجب هذه المعاهدة سوف تبدأ أولى الخطوات بالربط الإلكترونى بين البلدين، وبحث الجانبان إمكانية الاستفادة من المراكز المهنية والبحثية والدراسية المتخصصة، وإمكانية توقيع اتفاقيات وعقود مع بعض المؤسسات التونسية لتدريب الليبيين الباحثين عن العمل.

من جانبه، أعلن كاتب عام حركة النهضة فى ولاية مدنين، وعضو مجلس الشورى أحمد العمارى، الذى كان فى زيارة إلى ليبيا مؤخرا، أنه تم الاتفاق مع السلطات الليبية للإفراج عن تونسيين اثنين محتجزين هناك، منذ أكثر من شهر، مضيفا أنه تم الاتفاق كذلك على أحداث منطقة تبادل حر بين ليبيا وبن قردان، إلى جانب الإعداد للقاء حول التنمية فى ولايتى مدنين وتطاوين فى شهر مايو القادم، وأنه يتم التحضير حاليا لزيارة رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشى إلى ليبيا خلال هذا الشهر.
 
اليوم السابع

سفير #تونس فى #ليبيا: نأمل فى اندماج اقتصادى بين شمال أفريقيا يشمل #مصر

أعرب السفير التونسى لدى طرابلس، رضا بوكادى، عن أمله فى قيام حالة تكامل اقتصادى بين دول شمال أفريقيا وصولا لاندماج كامل بين شمال أفريقيا بما فيها مصر.

وقال السفير التونسى، فى تصريح اليوم السبت، إنه خلال زيارة وزير التجارة التونسى الأخيرة خلال معرض طرابلس الـ41 إلى ليبيا الذى اختتم أمس، تم اغتنام الفرصة لعقد جلستى تشاور وحوار مع الأخوة الليبيين حول الملف الاقتصادى والتجارى بين تونس وليبيا، وإيجاد السبل الصحيحة والسليمة لإنشاء علاقة شراكة قوية مع ليبيا.

وأضاف فى مقابلة خاصة مع مراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بطرابلس اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على مناقشة إنشاء مناطق تجارية حرة على المنطقة الحدودية بين البلدين، وكذلك قضية الاعتراف المتبادل بمقاييس الجودة للسلع والمواصفات وتوحيدها.

وحول ضبط الأوضاع بالمناطق الحدودية المشتركة مع ليبيا أكد بوكادى، أن هذا الملف يحتاج إلى وقت طويل لضبط الحدود، موضحا أن أحد الحلول الذكية هى وجود المناطق التجارية الحرة، لأنها سوف تدفع بالتنمية بالمناطق الحدودية المشتركة، وبالتالى سوف تقلل من مشاكل التهريب والمنظمات والعصابات التى ترعى تلك الشبكات من المهربين والتجارة الموازية، وبالتالى سوف يتركز اهتمام رجل الأمن والجمارك على العمل بصورة طبيعية.

وأعرب عن أمله فى أن تصل ليبيا وتونس إلى حالة تكامل، والتميز فى العلاقات ثم نصل إلى حالة اندماج اقتصادى تشمل كل بلدان شمال أفريقيا بما فيها مصر.

يذكر أن وزارة العمل والتأهيل الليبية قد استضافت سفير تونس لدى طرابلس رضا بوكادى، والوفد المرافق له لبحث تفعيل معاهدة التعاون المشترك بين البلدين الموقعة من قبل الحكومة السابقة، والتى بموجب هذه المعاهدة سوف تبدأ أولى الخطوات بالربط الإلكترونى بين البلدين، وبحث الجانبان إمكانية الاستفادة من المراكز المهنية والبحثية والدراسية المتخصصة، وإمكانية توقيع اتفاقيات وعقود مع بعض المؤسسات التونسية لتدريب الليبيين الباحثين عن العمل.

من جانبه، أعلن كاتب عام حركة النهضة فى ولاية مدنين، وعضو مجلس الشورى أحمد العمارى، الذى كان فى زيارة إلى ليبيا مؤخرا، أنه تم الاتفاق مع السلطات الليبية للإفراج عن تونسيين اثنين محتجزين هناك، منذ أكثر من شهر، مضيفا أنه تم الاتفاق كذلك على أحداث منطقة تبادل حر بين ليبيا وبن قردان، إلى جانب الإعداد للقاء حول التنمية فى ولايتى مدنين وتطاوين فى شهر مايو القادم، وأنه يتم التحضير حاليا لزيارة رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشى إلى ليبيا خلال هذا الشهر.
 
اليوم السابع

استمرار أزمة الحدود #المصرية #الليبية و"بيت الكرامة" يواصل حصار ليبيا تجاريا

استمرار أزمة الحدود المصرية الليبية و"بيت الكرامة" يواصل حصار ليبيا تجاريا.. والليبيون يلجئون للنقل البحرى.. ومحاولات شعبية للبحث عن حلول فى غياب حكومتى الدولتين.

يواصل عدد من أبناء مطروح، بدعم من بعض عمد ومشايخ القبائل المختلفة، اعتصامهم داخل "خيمة الكرامة المصرية"، المقامة بمنطقة الشبيكات الواقعة بين مدينتى سيدى برانى والسلوم، ومعهم مرور مئات الشاحنات المحملة بالبضائع، للمطالبة بإلغاء فرض التأشيرة على أبناء المناطق الحدودية، لكل من البلدين مصر وليبيا، نظرا لصلات القرابة بين أبناء القبائل بالمناطق الحدودية بين البلدين، وكذلك دفاعا عن كرامة المصريين المقيمين فى ليبيا والذين يتعرضون للتعذيب والامتهان على أيدى المليشيات الليبية، وترحيلهم قصرا بعد التنكيل بهم والمطالبة بمحاسبة المتجاوزين.
وكان عدد من النشطاء الحقوقيين الليبيين قد زاروا الأسبوع الماضى المعتصمين المصريين فى خيمة "بيت الكرامة"، لدعم مطالبهم، وذلك على خلفية إغلاق السلطات الليبية حدودها مع مصر فى وجه أبناء محافظة مطروح، ومطالبتهم بالحصول على تأشيرة دخول مسبقة، وإلغاء استثنائهم طوال السنوات الماضية، وكذلك منع دخول الشاحنات المصرية التى يقودها مصريون أكثر من مرة واحدة.
 وصاحب ذلك تعرض عدد كبير من العمالة المصرية فى ليبيا للتضييق، وانتهاك حقوق بعضهم وتعذيبهم وسجنهم على يد عناصر المليشيات المسلحة المنتشرة هناك، بالتنسيق مع الجيش الليبى والشرطة، الأمر الذى دفع عدد من أبناء المدن المختلفة بمحافظة مطروح بعمل أكمنة وبوابات شعبية، لمنع جميع شاحنات البضائع المتجهة إلى ليبيا، والسماح للأفراد فقط بالسفر فى الاتجاهين.
وتشير بيانات السفر بين مصر وليبيا عبر منفذ السلوم تجاوز عدد المصريين المرحلين قصرا من ليبيا لأسباب مختلفة أكثر من 3000 مصرى منذ شهر فبراير الماضى، وكان الأسبوع الماضى قد شهد لقاء للعمد والمشايخ بمطروح بوفد شعبى ليبى برئاسة رئيس المجلس المحلى الشعبى لمدينة مساعد الليبية، والذى أكد أنه مفوض من وزير الداخلية الليبى لحل الأزمة مع الشعبيين المصريين، فى ظل غياب أى تدخل حاسم من حكومة البلدين، لاحتواء أزمة الإقامة منذ أكثر من شهرين.
وتوصل اجتماع الطرفين إلى فرض تأشيرة دخول على أبناء المناطق الحدودية لمدد طويلة نسبيا، تسمح بالسفر أكثر من مرة، ووقف التجاوزات فى حق المصريين والليبيين على حد السواء، ومحاسبة المتورطين فى هذه الأعمال.
من جانبهم، رفض معتصمو خيمة بيت الكرامة ما توصل إليه الطرفان، وأعلنوا استمرارهم فى الاعتصام ومنع دخول الشاحنات والبضائع إلى ليبيا، حتى الاستجابة لمطالبهم، وأيدهم فى ذلك عدد من العمد والمشايخ.
على جانب آخر، لجأ عدد من تجار ليبيا خاصة بالمناطق الشرقية بعد تفاقم أزمة نقص البضائع، والسلع المصرية، أو القادمة من الدول الأخرى عبر مصر بنظام الترانزيت فى نقل بضائعهم من مصر عبر البحر عن طريق ميناء الإسكندرية إلى ميناء طبرق، حيث استقبل ميناء طبرق التجارى أول سفينة تجارة محمله بالبضائع لصالح تجار ليبيا، بعد تعثر وصول البضائع برا.
يأتى ذلك تزامنا مع استمرار معاناة المئات من سائقى الشاحنات وسيارات النقل ومساعديهم من المصريين والدول الأخرى، بعد توقف شاحناتهم بأعداد كبيرة على طول الطريق الدولى الإسكندرية – مطروح – ليبيا لمدد طويلة بعد منعها من مواصلة سيرها فى اتجاه ليبيا.
اليوم السابع

 

 

#بنغازى ركاب طائرة الأفريقية يعتصمون داخلها بعد رفض أستقبالها بمطار #باريس

أعتصم   ركاب طائرة الأفريقية المتوجهة من بنغازي إلي باريس بعد عودتها من باريس جراء رفض المطار إستقبالها وتحمل الطائرة علي متنها عدد من الطلبة الموفدين من وزارة التأهيل والعمل،بعد تحليقها في الجو لمدة ستة ساعات.
وقالت مبروكة المجبري أحدي الموفدين بإن الكابتن قد أخطرهم بإن المطار قد رفض استقبالهم لانها طائرة ليبية كون الطيران الليبي ممنوع من الأستقبال في المطارات الأوروبية.
مضيفة بإن مطار روما رفض في البداية أستقبال الطائرة ثم وقد وافقت لاستقبال الطائرة للتزود بالوقود .
وأفادت المسماري قائلة  عندما وصلوا إلى مطار روما تفاجأنا بسيارات الشرطة تحيط بالطائرة وقاموا بإنزالنا من الطائرة  وركبنا إلى حافلة واقفلوها علينا وانتظرنا داخلها إلى أن تم تزويد الطائرة بالوقود ثم عدنا الى مطار طرابلس   .
 وأكدت المجبري بإنهم مازالوا معتصمين داخل  الطائرة وبإنهم لن ينزلوا إلا في مطار باريس.
ومايجدر الأشارة إليه بإن الرحلة الأولي للموفدين من وزارة العمل والتأهيل غادرت ظهر الأربعاء من مدينة طرابلس علي طائرة ألمانية.
وفي -اتصال هاتفي أجرته قورينا الجديدة-  مع وكيل وزارة المواصلات فوزي بالتمر بإن هذه الرحلة هي رحلة عارضة وإن هناك خطأ  قد حدث في تسجيل بيانات الطائرة.
مؤكداً بإنها أثناء مرورها علي برج المراقبة في روما طلبت من الطائرة الرجوع وقد عادة الطائرة وتم تعديل الخطأ وماهي إلا مسألة وقت وستتوجه الطائرة من جديد إلي باريس،نافياً ماقيل بإنها رفضها يعود إلي إنها ليبية.
قورينا الجديد خاص/ إيمان السراوي

All safe as Lion Air plane misses Bali runway, lands in sea

The body of a Lion Air plane is seen in the water after it missed the runway in Denpasar, Bali April 13, 2013. REUTERS-Stringer
 
 
JAKARTA | Sat Apr 13, 2013 9:45am EDT

(Reuters) - All 108 passengers and crew miraculously survived when a Lion Air Boeing 737 missed the runway on the balmy Indonesian resort island of Bali on Saturday and landed in the sea.
Forty people were treated for injuries including broken legs, head wounds and shock, though only four were admitted to hospital, hospital officials said.


The brand new aircraft had flown from Bandung, in West Java, and was about to land at Bali airport. "But it probably failed to reach the runway and fell into the sea," said Lion Air spokesman Edward Sirait.
He said there were 101 passengers and seven crew on board but would not comment on the cause of the crash. An investigation is under way.
Bali's police chief told local television that there were two foreign passengers.
"There was no sign at all it would fall but then suddenly it dropped into the water," passenger Tantri Widiastuti, 60, told Metro TV. "I saw holes in the floor of the plane ... we were evacuated quickly."
She said she had been treated for minor cuts.
Budget carrier Lion Air is Indonesia's largest airline and is rapidly expanding.
The plane was delivered last month. The company has signed two record contracts with two world's top plane makers, Boeing and Airbus. Last month, it signed a deal with Airbus for 234 passenger jets worth a $24 billion. Two years ago, it signed a deal with Boeing for 230 planes.
Indonesia has been struggling to improve its civil air safety after a string of deadly accidents. In 2007, Lion Air was among a number of Indonesian airlines banned by the EU for lax safety standards. The ban was progressively lifted, starting in 2009.
The runway at Bali international airport starts next to the sea. The island is Indonesia's main tourist destination, especially popular with Australians for its surfing.
TV footage showed the jet floating in shallow waters with a fractured fuselage and passengers in the water with life jackets.
According to the Aviation Safety Network, Lion Air planes have been involved in six accidents since 2002, four of them involving Boeing 737s. Only one of them, according to the site, resulted in fatalities.
(Additional reporting by Trisha Sertori in Bali; Writing by Jonathan Thatcher; Editing by Nick Macfie)


 

#U.S., #China agree to ‘peacefully denuclearize’ #Korean peninsula

Al Arabiya with agencies -
During U.S. Secretary of State John Kerry visit to Beijing, the United States and China agreed on Saturday to work together to “peacefully denuclearize” the Korean peninsula.
U.S. Secretary of State John Kerry and China’s top diplomat, State Councillor Yang Jiechi, said both countries supported the goal of denuclearizing the Korean peninsula, Reuters reported.
“We are able, the United States and China, to underscore our joint commitment to the denuclearization of the Korean peninsula in a peaceful manner,” Reuters quoted Kerry as saying to reporters.
“We agreed that this is critically important for the stability of the region and indeed for the world and for all of our nonproliferation efforts,” Kerry added while standing next to Yang at a state guesthouse in western Beijing.
Before travelling to Beijing for the first time as secretary of state, Kerry had made no secret of his desire to see China take a more active stance towards North Korea, which in recent weeks has threatened nuclear war against the United States and South Korea.
“We maintain that the issue should be handled and resolved peacefully through dialogue and consultation. To properly address the Korea nuclear issue serves the common interests of all parties. It is also the shared responsibility of all parties,” Yang said.
As the North’s main trading partner, financial backer and the closest thing it has to a diplomatic ally, China has a unique ability to use its leverage against the impoverished, isolated state, Kerry said in the South Korean capital, Seoul late on Friday before leaving for Beijing.
“Mr. President, this is obviously a critical time with some very challenging issues - issues on the Korean peninsula, the challenge of Iran and nuclear weapons, Syria and the Middle East, and economies around the world that are in need of a boost,” AFP quoted Kerry telling Chinese President Xi Jinping on Saturday.
Meanwhile, conflicting accounts from U.S. intelligence about the status of North Korea’s nuclear weapons program underscore just how difficult it is for American spy agencies to penetrate the inscrutable regime in Pyongyang, AFP reported officials and experts as saying.
The world’s most powerful intelligence apparatus is often left to guesswork when it comes to tracking a regime that has cut off its population from the outside world.
“I also have to say that North Korea, of course, is now and always has been one of the, if not the, toughest intelligence targets,” National Intelligence Director James Clapper told lawmakers at a hearing Thursday.
The spy chief acknowledged that North Korea’s young, untested leader Kim Jong-Un remained a mystery figure whose motives and mindset were largely unknown.
“There’s no telling how he’s going to behave,” Clapper said.
The United States gleans most of its intelligence from satellites tracking North Korean military movements, as Western spies cannot effectively operate in such a tightly-controlled dictatorship.
“It is virtually impossible to run a human spy in the north and penetrate the Korean state,” Bruce Riedel, a former CIA officer and fellow at the Brookings Institution, told AFP.
The vexing challenge posed by North Korea was driven home when a Defense Intelligence Agency report came to light Thursday that seemed to paint a more dangerous picture of the country’s nuclear weapons, unlike previous accounts from U.S. officials.

Watchdog says three killed in #Aleppo gas attack

Al Arabiya with AFP -
A woman and two children were killed and 16 people injured in the northern Syrian city of Aleppo on Saturday in what an anti-government violence monitoring group said was a gas attack by Syrian government forces, Reuters reported.

Rami Abdelrahman, head of the Syrian Observatory for Human Rights, cited witnesses as saying that two gas bombs had been dropped from an army helicopter.

Doctors in the town of Afrin, where the injured were taken, told the Observatory that victims had “hallucinated, vomited, had excess mucus and felt their eyes were burning”.

Reuters cannot verify such reports from Syria due to severe reporting and security restrictions.

The reported attacks follows British military scientists discovery of forensic evidence that chemical weapons have been used in the conflict in Syria, The Times newspaper reported on Saturday.

A soil sample thought to have been taken from an area close to Damascus and smuggled back to Britain has provided proof that “some kind of chemical weapon” had been fired, it quoted defense sources as saying.

The tests were carried out at the Ministry of Defense’s chemical and biological research establishment at Porton Down, it added in the front-page story.

Diplomats at the United Nations said on Thursday that Western Nations have “hard evidence” that chemical weapons have been used at least once in the Syrian war, without giving details, AFP said.

The British teams were unable to discern whether the weapons had not been fired by President Bashar al-Assad’s regime or by the rebels fighting him, nor could they say if there had been widespread use, The Times said.

It cited a source, whose identity was not revealed, as saying: “There have been some reports that it was just a strong riot-control agent but this is not the case -- it’s something else, although it can’t definitively be said to be sarin nerve agent.”

The Ministry of Defense had no comment when contacted by AFP, although the Foreign Office said it was deeply concerned about the possible use of chemical weapons.

“We are deeply concerned about multiple reports alleging the use of chemical weapons in Syria,” a spokesman told AFP.

“We have shared our concerns with the U.N. secretary general and fully support his decision to investigate.”

“The use of chemical weapons would be a horrific crime. Those who order the use of chemical weapons, and those who participate in their use, will be brought to account.”

This comes as Syria’s foreign ministry said it will not accept a U.N. chemical weapons team, as proposed by U.N. chief Ban Ki-moon, to probe the alleged use of chemical weapons in the country.
Ban has “suggested a supplementary mission allowing the mission to deploy throughout Syrian territory, which is contrary to the demand Syria made to the United Nations,” a ministry official said, cited by state news agency SANA.
He said “Syria cannot accept such maneuvers on the part of the U.N. secretariat general, bearing in mind the negative role that it played in Iraq and which cleared the way to the American invasion” of that country in 2003.
The foreign ministry “regretted” that Ban had “given in to pressure from states known for their support of the bloodshed” in Syria, referring to supporters of the two-year-old revolt in the country.
A U.N. inspection team is in Cyprus and ready to deploy to nearby Syria to probe the alleged use of chemical weapons in the conflict there, Ban said on Monday.

#Palestinians say #Israel rejected plea for sick hunger-striker

Samer Issawi has intermittently refused food for more than eight months. (Reuters)
 
AFP, Ramallah -
Israel has rejected appeals to release a Palestinian prisoner on a life-endangering long-term hunger strike to the West Bank, Palestinian prisoner affairs minister Issa Qaraqea told AFP on Saturday.

Qaraqea said that Israeli officials told him on Saturday that Samer Issawi, who has intermittently refused food for more than eight months, “is in critical condition and might die at any moment.”

Issawi, 33, was first arrested in 2002 and sentenced to 26 years for militant activity in the leftist Democratic Front for the Liberation of Palestine.

He was released by Israel under a prisoner swap in October 2011, but rearrested last July for violating the terms of the agreement by travelling to the Israeli-occupied West Bank from annexed Arab east Jerusalem.

An Israeli official charged on Friday that Issawi had gone to the West Bank to establish “terror cells”.

Israel has ordered that he serve the remainder of his original sentence.

Issawi’s health has deteriorated because of his prolonged fast, and he was being held in an Israeli hospital. The Israeli official said he could “immediately be released to Gaza.”

Qaraqea said that the Palestinians had requested that he be released temporarily to the West Bank.

“We proposed that they release him to Ramallah for a while and they refused,” he said.

“We agreed to send him to Europe for a few months to receive medical treatment and then come back again but they refused.”

The Israeli official said on Friday that Israel had told the European Union and the United Nations that it was willing to free Issawi and deport him overseas but his lawyer said his client strongly rejected the proposal.

An EU spokesman said no “official” proposal had been received.

Issawi is the last of four Palestinian prisoners who were on extended hunger strikes in Israeli prisons, after two ended their fast in February and a third was exiled from the West Bank last month to the Gaza Strip for 10 years.

Retrial of #Egypt’s #Mubarak collapses in chaos as judge retreats

Al Arabiya with Agencies -
The judge in the retrial of former Egyptian president Hosni Mubarak has withdrawn from the case and referred it to another court, abruptly ending the first session on Saturday.
Judge Mustafa Hassan Abdullah announced his decision at the start of the retrial at a police academy on the outskirts of Cairo, where the 84-year old former president had earlier been flown in by a helicopter.

The judge said he had decided to refer the case to the Cairo appeals court as he felt "unease" in reviewing the case.
Protests and clashes erupted both inside and outside the courtroom as the judge made his announcement.

Mubarak is facing retrial on charges of complicity in the murder of protesters killed in the uprising that unseated him.
Mubarak, wearing brown-tinted glasses, waved from inside the courtroom cage in his court appearance. He was airlifted to the court from a Cairo hospital. His two sons and former interior minister, currently held in prison for separate cases, were also in the courtroom cage.

Mubarak, his interior minister Habib al-Adly and six security chiefs are in the dock again facing these charges.

The toppled despot's sons Gamal and Alaa -- once symbols of power and wealth -- will also be retried on corruption charges. Another defendant, business tycoon Hussein Salem, is being tried in absentia.
Three thousand soldiers and police officers were deployed to secure the court, in addition to 150 armored vehicles, Interior Minister Mohamed Ibrahim said, according to news site Egypt Independent.
Television footage showed Mubarak, dressed in white and wearing sunglasses, wheeled out of an ambulance on a stretcher and taken into Cairo's Police Academy. (Al Arabiya)
In January, Egypt's highest court, the Court of Cassation, ordered a retrial for Mubarak after accepting an appeal against his life sentence, citing procedural failings.
His original trial in August 2011 was a major moment for both Egypt and the region as it was the first time an Arab leader deposed by his people had appeared in court in person.
But his time, scenes of an ailing Mubarak being wheeled on a stretcher into a barred cage are unlikely to be repeated.
Mubarak, who turns 85 in May, has suffered several health scares and the state news agency even reported him clinically dead at one point as he slipped into a coma.
He is currently being treated at a military hospital in Cairo.
On Saturday, “armed Forces personnel would transport Mubarak from the military hospital to the court in a helicopter after a doctor has verified that he is fit to travel. The army would also guard the convoy transporting Gamal, Alaa and Adly to the court from Tora Prison,” Egypt Independent reported, citing security sources.
President Mohammed Mursi, who won elections that same month on the Muslim Brotherhood's ticket, had pledged new trials for former regime officials including Mubarak.

But Mursi's presidency has been plagued by unrest and deadly clashes between protesters and police, a revolt in the canal cities, sectarian violence and a devastating economic crisis.

"The country is largely unlikely to pay attention to the trial," said H.A. Hellyer, a non-resident fellow at the Brookings Institution and a columnist at Al Arabiya.

"There is the potential that the ruling party use the trial to deflect attention from the problems they are facing," he told AFP news agency.

N. #Korea, #Iran and #Syria 'critical,' #Kerry tells Xi

US Secretary of State John Kerry (L) shakes hands with Chinese President Xi Jinping before their meeting at the Great Hall of the People in Beijing on Friday. — AFP



BEIJING — The world is facing a "critical time," top US diplomat John Kerry told China's President Xi Jinping on Saturday, citing tensions on the Korean peninsula, Iran's nuclear programme and the conflict in Syria.

"Mr President, this is obviously a critical time with some very challenging issues," Kerry told Xi in the Great Hall of the People in Beijing.

"Issues on the Korean peninsula, the challenge of Iran and nuclear weapons, Syria and the Middle East, and economies around the world that are in need of a boost."

Kerry arrived from South Korea earlier to press Beijing to help defuse soaring nuclear tensions on the Korean peninsula ahead of an expected missile launch by the North, which conducted a nuclear test in February and a rocket test last December.

Beijing is Pyongyang's sole major ally and its key provider of aid and trade, and is seen as having unique leverage over the government of Kim Jong-Un, which has issued repeated threats of nuclear war.

But Xi did not refer to the Korean peninsula or other issues raised by Kerry in his opening remarks at the meeting, instead saying that the US-China relationship was "at a new historical stage and has got off to a good start."

China and the US are both members of the P5+1 nations — the five veto-wielding permanent UN Security Council members and Germany — pressing Iran to give up its what they see as its ambitions to develop nuclear weapons.

The world powers suspect Tehran of developing a covert programme aimed at having the capacity to produce a nuclear bomb. Iran denies this and says its work is being conducted for energy and medical purposes.

China, however, is a key trade partner for the Middle Eastern country and has spoken out against US and European Union sanctions targeting its oil exports.

Washington and Beijing have also been at odds over the conflict in Syria.

China, along with Russia, has vetoed UN Security Council resolutions to introduce sanctions against Bashar Al-Assad's regime in Syria as a two-year conflict has ravaged the country.

As the world's two biggest economies the US and China are major trade partners, while China is the single biggest buyer of US Treasuries.

But the relationship is also characterised by trade disputes and other tensions, most recently regarding allegations of computer hacking.

A report in February from US security firm Mandiant said a unit of China's People's Liberation Army had stolen hundreds of terabytes of data from at least 141 companies, government agencies and other organisations, mostly based in the US.

Beijing has steadfastly denied the allegations and says it is itself a regular victim of cyberattacks. — AFP

#China calls for joint efforts with #US to safeguard cyberspace

BEIJING — Chinese Foreign Minister Wang Yi on Saturday called for joint efforts with the United States to safeguard cyberspace, the state-run news agency Xinhua reported.

China and the United States should conduct dialogue on cyberspace on a calm and objective basis, Wang told visiting US Secretary of State John Kerry.

Beijing and Washington have been trading accusations in recent months of massive cyber intrusions. The US says hacking attacks emanating from China have targeted US government and corporate computer networks among others, stealing government and commercial data.

China claims that it is the victim of large-scale cyber attacks from the United States, though it has given few details. — Reuters

First human H7N9 bird flu case in #Beijing: officials

BEIJING — A seven-year-old girl is Beijing's first human case of H7N9 bird flu, local authorities said on Saturday as China's outbreak of the disease spread to the capital.

The girl, whose parents are poultry traders, was in a stable condition in hospital, the Beijing health bureau said. Her mother and father had been quarantined for observation but had shown no symptoms so far, it added.

She developed a fever, sore throat and headache on Thursday, it said, and her parents took her to hospital. Samples from her tested positive for H7N9 the following day, and the national disease control centre confirmed the results on Saturday.

Chinese officials announced nearly two weeks ago that they had found the H7N9 strain in humans for the first time, and the number of confirmed infections rose to 49 on Saturday, 11 of whom have died.

Until the girl's illness, all previous cases in the outbreak had been confined to eastern China, hundreds of kilometres (miles) from the capital.

Experts fear the prospect of such viruses mutating into a form easily transmissible between humans, which would have the potential to trigger a pandemic.

But the World Health Organization (WHO) said this week that there was as yet no evidence of human-to-human transmission of H7N9.

Health authorities in China say they do not know exactly how the virus is spreading, but it is believed to be crossing to humans from birds, triggering mass poultry culls in several cities.

The United Nations' Food and Agriculture Organization (FA0) has said H7N9 shows "affinity" to humans while causing "very mild or no disease" in infected poultry, making finding the source of transmission more difficult.

Cheng Jun, vice-director of Ditan hospital, where the girl was being treated, told state broadcaster CCTV: "Ever since the outbreak started in Shanghai we have been making preparations."

Beijing, which has a population of more than 20 million, has already banned live poultry trading and pigeon releases, the health bureau said.

More than 500 birds were culled in the area where the family live in northeastern Beijing but samples tested negative for H7N9, the state-run Xinhua news agency added, citing officials.

It said the city drug administration had been ordered to stock up, including enough Tamiflu, the medicine most commonly used to treat bird flu in humans, for two million people.

Users of China's hugely popular Twitter-like weibos expressed concern. One urged people to "take more rest and go out less."

"This is the first case in Beijing. It appeared in northern China. This is a bad sign," posted another.

Shanghai has had 21 confirmed cases so far and was the first place to halt live poultry trading and cull birds last week, followed by other cities in eastern China.

In 2003 Chinese authorities were accused of trying to cover up the outbreak of Severe Acute Respiratory Syndrome, which went on to kill about 800 people globally.

But China has been praised for transparency over H7N9, with the WHO saying it was pleased with the level of information sharing and US scientists congratulating it for "the apparent speed with which the H7N9 virus was identified" in a New England Journal of Medicine article.

China has said it expects to have a vaccine ready in seven months but in the article the US experts said developing one could take "many months."

US fast food giant KFC, already hit by an earlier scandal in China over antibiotics in chicken, saw March sales in the country plunge 16 percent, with parent Yum! Brands saying bird flu publicity had "a significant, negative impact."

Japan has given itself new powers aimed at curbing outbreaks of infectious diseases in people as it watches the outbreak spread in its giant neighbor, and Hong Kong has stepped up H7N9 testing in live poultry imported from mainland China. — AFP

#Libya releases four #Egyptian Christians: MENA

Libya on Thursday released four Egyptian Christians who spent more than a month in jail after being accused of proselytizing, Egypt’s state news agency MENA said.
Quoting church sources, MENA said Libyan authorities had dropped the charges against them. A fifth detained Egyptian died in a Tripoli prison last month, it added.
The release comes after Egypt extradited two members of the regime of ousted Libyan leader Muammar Gaddafi earlier this month. An Egyptian court barred the extradition of a cousin of Gaddafi claiming to hold Egyptian citizenship.
Last month, Egyptian judicial sources told Reuters Egypt was seeking to swap the Libyans with the Egyptian Copts.
On Wednesday, Libya decided to grant Egypt, struggling with economic and political turmoil, a $2 billion five-year interest-free loan.
Libya’s small Christian community has expressed fears over Islamist extremism as the government struggles to impose its authority over armed groups which have refused to lay down their weapons since the 2011 war that ousted Gaddafi.
In December, an explosion at a building belonging to a Coptic church in Dafniya, close to the western Libyan city of Misrata, killed two Egyptian men and wounded two others.
Source - Reuters

#libya Ministry of Interior confirms legal detention period

A spokesman for the Ministry of Interior has confirmed their stance on the detention of perpetrators when first arrested by the police.
Lietenant Magdi said the customary law was to detain a person for 48 hours, and the detention can only be extended under certain circumstances. Any prisons not following those rules are not part of the State and will be stopped.
The number of prisoners being held illegally in Libya has raised alarm bells, causing the government to detach themselves of any involved with such activity. In response, a nationwide crackdown is underway.
libya tv

#Libya aims to get about fifth of power from solar by 2020

Libya is nearly ready to issue tenders for two new solar plants and aims to get a fifth of its power from renewable sources by 2020, while its sunshine could one day supply all of Europe, its electricity minister said.
Until now, the member country of the Organization of the Petroleum Exporting Countries (OPEC) has relied almost entirely on its oil and gas reserves for its energy needs.
“In 20 to 30 years Libya may run out of oil, therefore we plan to replace it with renewables,” Electricity Minister Ali Mohammed Muhairiq told a Brussels conference on sustainable energy on Thursday.
“My projection is 20 percent (renewable electricity) by 2020, mainly through solar energy,” he told Reuters on the sidelines of the conference.
Calling for international investors to supplement Libyan cash, he said: “I think if we just used less than 5 percent of the Libyan desert, annually it could power the whole of Europe.”
He said Libya also planned to set up an electricity regulatory authority by the end of the year.
The country is still rebuilding infrastructure and institutions as it recovers from civil war.
The European Commission has backed the idea of working with north African nations to develop their vast wind and solar potential and eventually connect it to the European grid.
It has given support to Desertec, a German consortium set up in 2009, which envisages Europe will import up to a fifth of its electricity from solar and wind parks in North Africa and the Middle East by 2050.
Algeria, another north African OPEC nation, was also represented at Thursday’s conference and officials say it is aiming for ambitious levels of renewable power.
Noureddine Boutarfa, CEO of Algeria’s state-owned utility Sonelgaz, said the country aspired to get 40 percent of its electricity from renewable sources, chiefly solar, by 2030.
Libya and Algeria are relatively small oil producers within OPEC, but even the biggest, Saudi Arabia, is developing solar power. Renewable energy can help the country maximise its lucrative oil exports by reducing the amount of oil it burns domestically to generate electricity.
Source - Reuters

#libya Members of 32nd Brigade arrested for planning coup #sabha

A number of officers, NCOs and soldiers belonging to a battalion in the southern city of Sabha, have been arrested for planning a military coup in line with the former Gaddafi regime.
The Khamis Brigade, or 32nd Reinforced Brigade of the Armed People as they were formally known, were found with military uniforms and armed with weaponry painted green preparing to go fourth with a coup against Libya’s current government.
The group were planning to seize Sabha in an attempt to restore the former regime, under orders that are believed to have been received from Tripoli, although no further information has been released. The group apparently originate from the southwestern town of Ubari.
libya tv

#libya #Human_Rights Watch call for release of newspaper editor

Libyan authorities have been urged to immediately drop criminal defamation charges and free Amara Hassan al-Khatabi, editor of al-Ummah daily, says Human Rights Watch. Al-Khatabi, who has been in detention since December 19, 2012, is on trial for “insulting” and “slandering” members of the judiciary. His private lawyer was not allowed to visit him while he was detained in prison and says he was transferred to a medical facility due to his fragile health on April 6, 2013, where he remains detained under guard, HRW claim on their website.
Al-Khatabi is apparently the first journalist in Libya to go on trial for “insulting” authorities since the ouster of Muammar Gaddafi. Libya should revise its laws to eliminate the offense of “insulting” officials and state institutions, and decriminalize defamation so that no one faces prison terms for that offense, Human Rights Watch said.
“Jailing journalists who accuse officials of corruption is a well-tested recipe for stifling free speech and political debate, whether or not the accusations have merit,” said Eric Goldstein, deputy Middle East and North Africa director at Human Rights Watch. “Libya should free al-Khatabi and eliminate its laws that provide prison terms for nonviolent speech.”
On March 2, Justice Minister Salah al-Marghani urged the prosecution to release al-Khatabi on bail due to his frail health, also saying that journalists should face fines rather than prison for professional offenses.
The basis of the charges is an article, “The Black List of the Judiciary,” in the November 21 issue of al-Ummah. The article contains a list of 87 judges, prosecutors, and lawyers, all members of the public judiciary, accused of illicit earnings, accepting bribes, and loyalty to Gaddafi, along with a preface stating that al-Ummah had received this list from an unnamed source and was reprinting it as it was.
Although there is no official order to shut down the paper, al-Ummah stopped publishing its daily newspaper after the last two printed issues were confiscated.
Authorities are apparently prosecuting Al-Khatabi under article 195 of the Gaddafi-era penal code, that stipulates, “[..] any person who may launch what may be regarded as an attack against the Great Fateh Revolution or its leader shall be punishable by imprisonment …. The same penalty shall be levied against any person who insults the popular authority, a judicial, defense, or security body […]”
Ramadan Salem, al-Khatabi’s lawyer, told Human Rights Watch that he had not been granted permission to visit his client, while he was detained in al-Hadhba prison, despite submitting three formal requests to the public attorney’s office. He said that al-Khatabi was transferred to the health facility with Justice Ministry approval.
Human Rights Watch attended the most recent court session, on April 1. Al-Khatabi sat in a wheelchair. Two guards had to help him to his feet when his case was called. He remained silent throughout the proceedings, which his family attended.
Al-Khatabi’s lawyer pleaded in vain for his client’s release. The defense also argued that al-Khatabi’s detention violated press law No. 76 from 1972, which stipulates that the ministers of media affairs and culture must approve in advance the arrest of a journalist. Public Prosecutor Naema Al Ajeili argued against al-Khatabi’s release and asked the court to impose a 15-year prison term. The next hearing is set for April 15. The verdict is not expected to be announced at that session.
Presiding Judge Ahmed Birbash ordered the case file to be reviewed by a public defender lawyer even though al-Khatabi is represented by a private lawyer and had not requested an additional lawyer to represent him. Birbash also ordered Salem, the private lawyer, to enter a not-guilty plea for al-Khatabi during the next session to comply with all formalities needed to end a trial and issue a verdict.
On April 11, the defendant filed a motion to disqualify Birbash from the case. The filing raises concerns about the judge’s suitability to preside over the case and the defendant’s explicit wish to be represented by Salem, despite the judge involving a public defender.
Libya is a party to the International Covenant on Civil and Political Rights and the African Charter on Human and People’s Rights, both of which protect the right to freedom of expression. Libya’s provisional constitutional covenant says, in article 14, that the state “shall ensure freedom of opinion, freedom of speech for individuals and groups, freedom of scientific research, freedom of communication, freedom of press, media, printing, and distribution,” so long as it is not “contrary to public order.”
On June 14, 2012, the Libyan Supreme Court declared unconstitutional a law that criminalized free speech. Law 37/2012, which the National Transitional Council had passed on May 2, criminalized a variety of types of political speech, including speech that “glorifies the tyrant [Muammar Gaddafi],” did “damage [to] the February 17 Revolution,” or insulted Libya’s institutions. The presiding Judge, Kamal Edhan, declared the law unconstitutional. The case was litigated by a group of lawyers who included the current justice minister, Salah al-Marghani, and the current deputy president of the Congress, Giuma Attigha.
To protect freedom of speech, Libya should eliminate all laws that provide penalties for “insulting” public officials and institutions, and eliminate laws criminalizing defamation, Human Rights Watch said. While everyone has a right to redress when their reputation has been impugned, the remedies should be limited to civil suits with penalties other than imprisonment. Moreover, to protect the public’s interest in free-ranging debate on matters of governance, courts should apply a higher threshold before imposing sanctions on people deemed to have defamed public figures.
“Instead of using Gaddafi-era laws to put journalists in prison, Libya should be revising its laws to protect the unbridled public debate and access to information that Libyans have for so long been denied,” Goldstein said.

Source - Human Rights Watch

#Libya simmers over law targeting ex- #Gaddafi officials


A bill banning any associate with the former Gaddafi regime could see many of those in senior positions removed completely from Libyan politics.
The bill, first proposed in December, will target those who worked in 36 job categories during Gaddafi’s four decades in power.
The current draft could remove many of Libya’s new leaders from their current post, including the president of the General National Congress (GNC), Libya’s highest political authority, and his deputy Jumaa Attiga along with Prime Minister Ali Zeidan.
Observers said the bill moved one step closer to ratification on Wednesday, when the assembly made a change to the interim constitutional declaration making it impossible to appeal the law before it passed.
In January, heated debates about the bill created a climate of tension in a country which is already unstable because of the weakness of the country’s security organizations.
These tensions reached their peak in March, when Magarief’s car was raked by gunfire in Tripoli as he left a meeting hall besieged by demonstrators.
However, the GNC has said it is determined to see the bill through to the statute books.
“The law will be passed with a majority of 100 votes plus one out of 200 members of the assembly, while previously approval would have required a majority of 120 votes,” GNC spokesman Omar Hmeidan said.
Hmeidan added that the assembly had cleared another hurdle in the interim constitutional declaration which says that “Libyans are equal before the law and in the civil and political rights they enjoy.”
It did so by introducing a new article “authorizing the temporary exclusion of some Libyans from political life.”
“The immunization [protection against any potential legal challenges] of the political exclusion law is the first stage in successfully creating a law based on fair, impartial and objective criteria,” former political prisoner Sami al-Saadi said.
Source - AFP

#ليبيا وزارة الشباب و الرياضة:سيتم اصدار قرار يخول وكيل شؤون الشباب بالنيابة عن بعض مهام السيد الوزير و وكيل الديوان و وكيل الشؤون الرياضية

وزارة الشباب و الرياضة : لتطبيق اللامركزية الإدارية ولتسهيل الإجراءات الإدارية و تقديم الخدمات. سيتم اصدار قرار يخول وكيل شؤون الشباب بالنيابة عن بعض مهام السيد الوزير و وكيل الديوان و وكيل الشؤون الرياضية

قال وزير الشباب و الرياضة بالحكومة الليبية المؤقته : عبدالسلام عبدالله غويلة ..في إطار سعي وزارة الشباب و الرياضة لتطبيق اللامركزية الإدارية ,اجتمع في وقت سابق بمدينة ( بنغازي ) السيد وكيل ديوان الوزارة و مدير مكتبه والسيد مدير عام الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية مع السيد وكيل شؤون الشباب و العاملين بفرع الوزارة بالمنطقة الشرقية, لوضع الترتيبات النهائية بخصوص إنشاء فرع الوزارة (المنطقة الشرقية)
ودراسة آلية عمل الوزارة وكيفية التواصل معها, كذلك تم اعتماد النماذج العمل الإداري و كل ما يتعلق بنظم العمل الإداري في الاجتماع حيث سيتم اصدار قرار يخول وكيل شؤون الشباب بالنيابة عن بعض مهام السيد الوزير و وكيل الديوان و وكيل الشؤون الرياضية ,لتسهيل الإجراءات الإدارية و تقديم الخدمات.

كما تم الإلتقاء مع رؤساء أندية الدرجة الأولى و رؤساء أندية الدرجة الثانية و الخبراء بالمنطقة الشرقية لتبادل الأراء و دراسة المعوقات و كيفية حلها و التواصل مع الوزارة.

أيضا تم الإجتماع مع عدد من الموظفين الذين تم إعادة تنسيبهم و توضيح كيفية دمجهم وتسهيل إجراءاتهم و الإسراع بصرف مرتباتهم ومن ثم توزيعهم كل حسب منطقته بعد صدور قرار وزارة الحكم المحلي الخاص بالبلديات و غيرها.

كذلك تم تكليف لجنة فرعية لتتولى استلام الملفات من وزارة العمل و تسليمها لديوان الوزارة و المباشرة في تسوية أوضاعهم, وتم اعلامهم بأن لجنة شؤون العاملين متواصلة في اجتماعاتها بشأن تسوية أوضاع كافة العاملين الأخرين بما فيهم المركز الوطني و مركز التربية و المجلس الوطني للشباب.

وبعد انتهاء الوزارة من إنشاء الفرع و إيجاد المكان المناسب حيث سيتم شراء مبنى للفرع , سيتم إنشاء فرع أخر بمطقة الجنوب إن شاء الله.
_____________________________________
اخبار ليبيا مباشر _13 ابريل 2013

#ليبيا وزير العدل يقدم شهادة شكر وتقدير لمركز الخبرة القضائية والبحوث

في 2013/4/13 13:58:42 (6 القراء)
Open in new window

نظراً للجهود المبذوله من مركز الخبرة القضائية والبحوث أثناء قضية التسمم بمادة الميثانول وأدائهم المميز في حصر عدد الوفيات وأسبابها تقدم السيد الوزير بشكر موظفي المركز وأمتنانه لهم بما قدموه من عمل.
نقلا عن:وزارة العدل - ليبيا
Open in new window

#Libya: Libyan air force planes on border surveillance

Tripoli, Libya - Determined to crack down on human traffickers and counterfeiters operating across its borders with neighboring countries in the West and the South West, the Libyan Air Force is carrying out surveillance with flights over the areas, military spokesman, Ali al-Cheikhi told a news conference Thursday.

According to Al-Cheikhi, the surveillance flights are also aimed at addressing illegal immigration.

The disclosure comes in the wake of the publication of a report by UN security experts that there has been a rise in arms trafficking between Libya and its neighboring countries.

But Al-Cheikhi described the report as an exaggerated account of what is really going on in the country, adding that “the weapons found in neighbouring countries were taken there by African mercenaries who had been recruited by the late Mouammar Kaddafi to fight the Libyan revolution which finally toppled the "dictator".

Pana 13/04/2013
afriquejet

#India's External Affairs Minister Starts #Libya Visit on Sunday

India's Minister of State for External Affairs E. Ahamed is to pay a three-day visit to Libya beginning on Sunday April 14 during which he is scheduled to meet his Libyan counterpart and other high dignitaries.

Ahmed's visit will be the first high-level interaction with the political leadership of Libya iafter the 2011 Revolution that ousted dictator Gaddafi from power after four decades of rule..The visit will underline India's continued political and economic engagement with Libya.

Bilateral trade between the two countries has seen a significant growth with Indian exports reaching US$ 144 million and imports exceeding US$ 1.2 billion in the latter half of 2012-13.

Indian companies have expressed their intent to undertake projects in Libya. India has conveyed its readiness to Libya to extend assistance in Libya's political transition and also in rebuilding of the country.

A consignment of life saving medicines was handed over by the Minister of State to the Libyan side in January 2012. 
 
 tripoli post
 

Head of #UN Mission: #Libya is Making Progress, Moving Forward with Strong Leadership






Mr. Tarek Mitri, Special Representative of the Secretary-General and Head of the United Nations Support Mission in Libya (UNSMIL)

Libya is making consistent progress, has a strong leadership that is fully aware of the challenges it is facing and it has the support of the world community, these are all ingredients of success says Mr. Tarek Mitri, Special Representative of the Secretary-General and Head of the United Nations Support Mission in Libya (UNSMIL).

In a candid and exclusive interview with The Tripoli Post at the UNSMIL headquarters in Tripoli, Mr. Mitri made it crystal clear that UNSMIL is in Libya primarily to work with the Libyan government and people to achieve their objectives. And that UNSMIL respect strictly and scrupulously Libya’s sovereignty.

Mr. Mitri said “what I have been telling the Security Council is that there is progress in Libya. It may be insufficient but it is real. There are major obstacles but they are not insurmountable”.

Libya is enjoying the support of the world community, says Mitri, “all members are interested in Libya. They want Libya to be peaceful and want to support it. People are not running away from Libya.”

“A year ago, prison facilities were under the control of the brigades. Now most of them are under the Ministry of Justice’s control. The crackdown on armed gangs in Tripoli is not negligible. Tripoli today, as far as general security, is concerned is better than it was three weeks ago,” he added.

“Since February political assassination in Benghazi and the crime rate have been in decline. These are little things but if you put them together, the police, the armed gangs in Tripoli, the decline in political assassination in Benghazi, the resistance or resilience of the Minister of Justice all indicate progress”.

When asked about what UNSMIL’s position on negative foreign media reports on Libya, Mr. Mitri strongly dismissed much of such reporting saying he always made a point at the security council that the situation in Libya is much better than it has been reported.

“There were moments when I had to say look: you are putting all the blame on Libya. All the arms are smuggled in and out of Libya and Libya is responsible for all the sins of the world. This is rubbish. Libya is not Afghanistan. This is wrong. Do you have a proof that those who abducted the workers in the Algerian gas plant of In-Amenas come from Libya or the arms are Libyan?,” Mitri said.

Answering a question about the leadership in Libya, Mr. Mitri told The Tripoli Post that the country has huge problems but it also has a strong leadership.

They are firm and they know what they are talking about and I think firmness and principled position give more strength which turns into more political strength if the people support the government.

“In view of what Libya has gone through during the last 42 years, in view of the magnitude of problems and the institutional deficit that exist in Libya one could not expect miracles but there is progress. It is real and sometimes it goes unnoticed and the credits should go to the Libyans who want the rule of law and to the political leadership,” he said.

With regard to armed groups in Libya, Mitri said “there would be no State if the monopoly and the use of arms is not under the State.”

Mitri praised UNSMIL’s relations with the Libya government saying they “are extremely good at the highest possible level. I think, and I have no reason to believe otherwise, that they have full trust in us and we often speak with each other as intimate friends”.

But he also say that there are problems when dealing with various issues in Libya and part of these problems that Libyans tend to overestimate both the role and the capacities of the United Nations and for a variety of political reasons, they blow the role of the UNSMIL out of proportion.

He said UNSMIL does not interfere in the drafting of the Libyan constitution. “It is none of our business. It is a sovereign act. It is for the Libyans to write their constitution. But I think that it is our obligation to tell them that the constitution is not just a document that is written by a group of people and if they disagree, they put it to vote”.

In this exclusive Mitri said “even if the freedom of media is costly, it is better to have a chaotic freedom of expression than to have none at all. That is why I always advise against any law or regulations that limit press freedom in Libya.”

The full interview will be published in The Tripoli Post Online on Sunday April 20, 2013. 
 
 Tripoli Post
 

Opinion: Giving All to #Libya! - by Zanjabeel Almahdawi

People who know me describe me as “a citizen of the world”. Not a bad description I would say. I have held citizenship of four countries and to be honest with the readers, I still hold more than one. I have been (and still am) a citizen of Libya despite spending only my childhood years in this country. I've also been a citizen of Italy, England and Malta. Some I still hold.

Most of the people I talk to call me lucky to have had such diverse experiences. But to tell you the truth, what I am most proud of, particularly after the February 17 2011 Revolution is to call myself “a Libyan”.

I feel most unlucky not to have spent more time in Libya, but that wasn't of my own choice. I was still quite young when my father could not take it any more living in fear under the Gaddafi regime because he questioned some of the dictator's decisions and he literally had to flee the country.

My father first took off to Malta and after a few months managed to bribe some officials to let us, the rest of the family, to leave his beloved Libya and start afresh in a new country.

After some years and when we thought we had settled down, with me and my brothers registered in a very good school in Malta, my father once again felt persecution as he learned from high authority that Libyans who had escaped from the clutches of the regime were on the wanted list (hatchet list) of the regime, and I remember him telling me that a particular member of the so-called Popular Office in Malta was all out to get him. He would not leave him in peace.

He was on the run again, and the only alternative was to leave Malta and and for a third time, again try to make a new life for him and his family. This time he made it to England where he was very welcome and was recognised for his skills as a medical doctor. At the same time, he left me and my brother in Malta where we could finish our schooling.

Me and my brother were so grateful to my father, the Maltese authorities and our teachers who at times went out of their way to help us make it. When we left school in Malta we were well prepared and continued our studies in the UK where we excelled and managed to graduate, my brother in medicine and me as an engineer.

My family always hoped we could, in time, return to Libya where, through our professions, we could help the country prosper. But with the Gaddafi regime in power there was no way we could return to settle there.

I am now 52 years old, accomplished and still in love with Libya. Unluckily, for about 30 years I could only make three trips to Libya, on two occasions to give my last farewells to my grand parents who died while we were living in Malta and London.

My profession has also taken me to Italy where I also always felt welcome but I really longed to set foot again in Libya and be able to contribute towards its future.

Both my parents are dead now. My only regret is that they could not visit Libya for the last time while they were still healthy, and that I could not take them to be buried in Libya., where they were both born.

Our parents always thought us to love Libya as our homeland, and though I am not that conversant in the Arabic language, I wanted to help and even made one clandestine visit to Libya during the Revolution.

I helped financially the then rebels but could not stay there all the time. I had a family, an English wife and two kids to look after in the UK. I just could not leave them there fearing for my well being.

But since the revolution I have made frequent visits to Libya and hopefully, in time I will return to not only help in the rebuilding, but also establish myself there.

Having said that, I hope that the Libyans take pride in fact that they are Libyans. They must forget all divisions and live as one people. There have been many, like my father who suffered under the previous regime. Not all the people working in government departments were bad. They to needed to make a living and we must recognise that.

I understand that many people, including those in some high positions were more loyal to the country than to the regime. But they could not show dissent for obvious reasons. They toiled on regardless. Libya could still use these people who want to work for the new Libyan government, therefore they must be given a chance.

These people have the experience. They must recognise that the king (old regime) is dead but to also wish long life to the new king (the new government). If they want to work and are ready to be part of a new Libya they must be given the chance, even if they held positions in the old regime.

Libya must use all its potential. This has been a case similar to what happens in democracies when a new government is elected. The “losers” understand the change and keep on working. Why shouldn't Libyans do the same?

We must all give our all to Libya. That way, I am sure, many will join me when I say that I am proud to be Libyan!
 tripoli post

#Libya simmers over law targeting ex- #Qaddafi officials

Al Arabiya with AFP -
A bill banning associates of former dictator Muammar Qaddafi from politics risks inflaming tensions in Libya and could see top officials including the premier and the assembly chief removed from their posts.

The bill, first proposed in December, will target those who worked in 36 job categories during Qaddafi's four decades in power.

The current draft could remove many of Libya’s new leaders from their current post, including the president of the General National Congress (GNC), Libya's highest political authority, and his deputy Jumaa Attiga along with Prime Minister Ali Zeidan.

Observers said the bill moved one step closer to ratification on Wednesday, when the assembly made a change to the interim constitutional declaration making it impossible to appeal the law before it passed.
In January, heated debates about the bill created a climate of tension in a country which is already unstable because of the weakness of the country's security organizations.

These tensions reached their peak in March, when Megaryef's car was raked by gunfire in Tripoli as he left a meeting hall besieged by demonstrators.

However, the GNC has said it is determined to see the bill through to the statute books.

“The law will be passed with a majority of 100 votes plus one out of 200 members of the assembly, while previously approval would have required a majority of 120 votes,” GNC spokesman Omar Hmeidan said.

Hmeidan added that the assembly had cleared another hurdle in the interim constitutional declaration which says that “Libyans are equal before the law and in the civil and political rights they enjoy.”

It did so by introducing a new article “authorizing the temporary exclusion of some Libyans from political life.”

“The immunization [protection against any potential legal challenges] of the political exclusion law is the first stage in successfully creating a law based on fair, impartial and objective criteria,” former political prisoner Sami al-Saadi said.

#ليبيا الأجهزة الأمنية بمنفذ امساعد تصادر بضائع مهربة عليها صور #القذافي وابناءه


وال - ألقت الأجهزة الأمنية بمنفذ مساعد الحدودي خلال اليومين الماضيين، القبض على أشخاص ليبيين بحوزتهم بضاعة مهربة قادمة من مصر، تحمل صور القذافي وأبنائه وأتباعه.
وقالت قناة ليبيا الحرة "إن الشرطة العسكرية بمدينة بنغازي قامت بالتعاون مع الشؤون الأمنية والمخابرات بالقبض على هذه البضاعة، عند منفذ مساعد الحدودي ونقل المتهمين إلى بنغازي، ونقلت القناة عن أحد رجال الأمن قوله "جاءتنا معلومات من مكتب الشؤون الأمنية والمخابرات بمساعد، بأن هناك اشتباها في بضائع تم تسريبها من منفذ امساعد إلى مدينة سبها، حاملة صورا وقلائد للطاغية وأبنائه وعبد الله السنوسي وعليها بعض الكتابات.
وتؤكد هذه الحادثة وجود تنسيق بين الخلية المنتمية للواء 32 معزز، التي هاجمت مركزا للشرطة يوم الجمعة في سبها وهؤلاء المهربين، حيث أن البضاعة المهربة كانت متوجهة إلى مدينة سبها، ليستخدمها عناصر النظام السابق وفقا لخطتهم بعد السيطرة على المدينة.

رئيس الجمعية الليبية للمياه ينبه إلى خطورة الموقف المائي #بليبيا ويصفه بالكارثي نتيجة للاستعمال المفرط والغير مرشد للمياه .

طرابلس 13 أبريـل 2013-(وال)- أكد رئيس الجمعية الليبية للمياه السيد " حسن الجديدي" أن الجمعية تسعى إلى الإرتقاء بمستوى وعي المواطن في تعامله مع المياه والمحافظة عليها ، وارشاده إلى استخدام الطرق الرشيدة لاستعمالات المياه ، فضلا عن نقل وتوطين التقنيات المتطورة التي تساعد على تقليل استهلاك هذه المادة التى لا تقدر بثمن . وأوضح" الجديدي " في كلمة له بمناسبة انعقاد الاجتماع الثاني للجمعية وإعادة انتخاب رئيس الجمعية وأعضاء مجلس الادارة بها أن الجمعية الليبية للمياه اشرفت على القيام بدراسات مائية مفصلة استهدفت ما يقارب " 75% " بئر جوفي في " تاجوراء -سوق الجمعة " كانت نتائجها مانسبته 1% من المياه الجوفية صالحة للشرب فقط . ونبه رئيس الجمعية الليبية للمياه إلى خطورة الموقف المائي بليبيا ، ووصفه بالكارثي نتيجة للاستعمال المفرط والغير مرشد للمياه . ويسعى أعضاء الجمعية في الاجتماع إلى استغلال التقنية في مجال الاستخدامات البديلة لتحلية "مياه الشرب " ومعالجة مياه الصرف الصحي بالتعاون مع جهات ذات العلاقة ووضع سياسات زراعية ملائمة مع قدرة الموارد المائية المتاحة . وتهدف الجمعية إلى القيام بدراسات مائية تقييميه ومفصلة للاحواض المائية بمختلف المناطق بليبيا، وتقييم التصاعد المستمر لحاجة المياه الناتج عن النمو السكاني المتزايد والسياسة الزراعية غير الملائمة . كما تهدف إلى المساهمة في تحقيق الاكتفاء من احتياجات المواطن للمياه الصالحة للاستعمال وتطوير المنظومة المعلوماتية حول المياه وتفعيل القوانين والتشريعات الخاصة بالمياه . وتم خلال الاجتماع إعادة انتخاب رئيس الجمعية وأعضاء مجلس الادارة وتشكيل مجموعة من اللجان في عملية اقتراع مباشر تتكون من مجموعة من الخبراء والمهتمين بشؤون المياه . وحضر الاجتماع الذي أقيم برعاية شركة النسيم لصناعة المثلجات ومنتجات الالبان رئيس الجمعية السيد" حسن محمد الجديدي" ورئيس اللجنة العلمية للجمعية في شركة مليتة للنفط والغاز السيد " اللافي علي اللافي " وعدد من الاساتذة وطلبة الدراسات العليا بكليات الجغرافيا والجيولوجيا بجامعات طرابلس وممثلين عن الهيئة العامة للمياه والبحث العلمي وعدد من الاعضاء بشركة النسيم للالبان . يذكر أن الجمعية الليبية للمياه " L.W.S " عقدت اجتماعها صباح اليوم السبت بطرابلس تحت شعار" قطرة المياه النادرة في المكان الذي يستحق " . ( وال ) وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا وزارة التربية والتعليم تنفي الشائعات التي يرددها البعض حول تأجيل الامتحانات .

طرابلس 13 أبريل 2013 ( وال ) - نفت وزارة التربية والتعليم الشائعات التي يرددها البعض حول تأجيل الامتحانات . وأكد مكتب الإعلام بالوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء الليبية اليوم السبت نسخة منه أن مواعيد الامتحانات لسنوات النقل لمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي للعام الدراسي " 2012 - 2013 " في جميع المدارس الليبية لم تتغير وستكون في مواعيدها المحددة مسبقاً . وأهاب المكتب بأهمية الاطلاع على جدول الامتحانات بالموق الإلكتروني للوزارة وهوWWW.EDU.GOV.LY" وصفحة " الفيس بوك " الخاصة بالوزارة -WWW.FACEBOOK.COM/LIBYAN.MEDU (وال 
وكالة الأنباء الليبية 

‫#صفية_فركاش وابنها #هانيبال لم يغادرا #الجزائر

العربية نت- لم يغادر ثلاثة من عائلة معمر القذافي الأراضي الجزائرية، ويتعلق الأمر بأرملته صفية التي آثرت البقاء، وابنه هنيبال وزوجته اللذين رفضت السلطات اللبنانية استقبالهما، فيما انتقلت ابنته عائشة إلى سلطنة عمان نهاية العام 2012 في إطار اللجوء السياسي، بعد أن مكثت بالجزائر أكثر من سنة، حسبما أفادت جريدة "الشروق" نقلا عن موقع مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
ونقل الموقع الإلكتروني للمجلة أن الجزائر حاولت مساعدة هنيبال على السفر سريا نحو لبنان، رفقة زوجته آلين سكاف غير أن السلطات اللبنانية رفضت استقبالهما.
وكانت مسقط قد قبلت استقبال عائشة لأسباب وصفتها بالإنسانية، مما يمنعها من أية نشاطات سياسية أو إعلامية، عكس التصرفات التي كانت ابنة القذافي قامت بها عندما قدمت تصريحات إعلامية وهي بالجزائر دعت من خلالها إلى ضرورة محاربة النظام الليبي القائم، والانتقام لوالدها وهو ما انتقدته السلطات الجزائرية وطلبت منها التزام الصمت.
وكان الناطق باسم وزارة الخارجية قد أكد في تصريحات للإعلام نهاية مارس المنصرم، أن عددا من أفراد عائلة القذافي قد غادروا بالفعل الجزائر بطلب منهم، بغرض التوجه إلى سلطنة عمان. وأكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الليبي، محمد عبد العزيز، من جانبه أن سلطنة عمان منحت حق اللجوء لعائلة معمر القذافي.
ونقلت مصادر إعلامية عمانية أن قبول الحكومة طلب لجوئهم الإنساني "يأتي عملا بأخلاق عمانية أصيلة لا ترد من استغاث، وانطلاقا من الإيمان بالمثل القائل ارحموا عزيز قوم ذل"، ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن السفير الجزائري لدى طرابلس عبد الحميد بوزاهر قوله إن الأربعة غادروا الجزائر "منذ وقت طويل". وتضم عائلة القذافي التي لجأت إلى الجزائر منذ 26 أوت 2011، أرملته صفية فركاش وابنته عائشة ونجليه محمد وهنيبال وزوجتيهما وأطفالهم

#‫ليبيا... هل تدخل القرن الحادي والعشرين؟

الاتحاد الاماراتية- خليل علي حيدر- لقي القذافي حتفه على يد الشعب في 20-10-2011، لحسن حظ ثوار ليبيا، وكمعظم الطغاة حافظ القذافي على عناده، فقد وصف الشعب الليبي الثائر بالجرذان، وقتل مئات المحتجين في عمليات قمع دموي، واتهم كل خصومه بأنهم حفنة من العملاء والخونة ومعتادي حبوب الهلوسة، وتوعدهم بالسحق والمجازر وبالملاحقة.
وجاء في الصحف كذلك أن سلطات الثورة مستاءة من تصفية العقيد دون محاكمة «على اعتبار أنها أضاعت على الشعب الليبي فرصة تاريخية لاعتقال القذافي وتقديمه حياً للمحاكمة عما اقترفه بحق ليبيا على مدى سنوات حكمه».
وحللت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية جذور العنف في تاريخ ليبيا، بما في ذلك ما تعرضت له البلاد من عنف استعماري، وقالت: «كانت تجربة ليبيا مع الاستعمار الاستيطاني الإيطالي أكثر وحشية ودماراً من أي تجربة خاضتها الدول العربية الأخرى في القرن العشرين، التي تبدو ضئيلة وعابرة أمام السياسات الفاشية التي نجحت في استئصال المجتمع المدني الذي كان قائماً، وتحريض الليبيين ضد بعضهما بعضاً، لجميع هذه الأسباب لا وجود لأي مؤسسات بيروقراطية ومدنية فاعلة في ليبيا، ولم يسبق أن انتشر أي خطاب وطني صادق، إذ يعتبر الليبيون أنفسهم منتمين إلى مدن معينة مثل طرابلس ومصراته وبنغازي والزنتان في المقام الأول، قبل أن يكونوا ليبيين».
عندما أمسك القذافي بزمام الحكم عقب انقلاب عام 1969، كتب أحد الصحفيين: «بنى الجامعات والمدارس وشجع سبل التعليم والمناهج الحديثة، لكنه سرعان ما كرس التعليم لنشر نظريته السياسية وتقديس ذاته، بحلول ثمانينيات القرن الماضي «مُنع تعليم الفرنسية والإنجليزية في ليبيا، وما عاد التركيز في العلوم والرياضيات والطب على التجربة والبرهان، حتى إن الطلاب تمكنوا أحياناً من النجاح في الامتحانات بتدوين شعارات وطنية على الورقة أو اللجوء إلى بعض الأقارب أو المعارف المقربين من الحكومة، في المدارس، تضمنت كتب القراءة مقاطع من كتابات القذافي، كذلك خصص التلامذة الصغار أسابيع كاملة لإنشاد أغان عن هذا القائد، ورسم صور له، والتجول في الأحياء وهم يرددون شعارات موالية له، حسبما يتذكر الأساتذة».
وتضيف «أليس فرودهام» في تقريرها عن المناهج الدراسية الجديدة، أن «تغيير كتب العلوم الإنسانية سيشكل تحدياً كبيراً، خصوصاً كتب التاريخ الحديث التي تناسب خلال عهد القذافي أجزاء من خمسينيات القرن الماضي وستينياته، حين كانت الانتخابات والبرلمان جزءاً لا يتجزأ من حياة الليبيين السياسية». من جانب آخر، يحذر الأكاديميون الليبيون اليوم المدرسين من تبجيل الانتفاضة الأخيرة التي أطاحت بالنظام، وعرض أحداثها بطريقة لا تشيد بالمناهج الثورية التي روّج لها القذافي، كما يبقى مصير المدرسين الذين كانوا مقربين من الحكومة، ومعرفة مدى حماسهم للنظام الديمقراطي الجديد، من أكثر المسائل إلحاحاً.
بعد مرور قرابة عامين على «الربيع العربي» قرر مراسل مجلة «دير شبيجل» الألمانية القيام برحلة بهدف تقييم التغيرات، في الجزء الثاني من رحلته سافر عبر ليبيا ما بعد الثورة، فوجدها بلداً يمتزج فيه الأمل باليأس والتصميم على بناء ديمقراطية جديدة.
تكثر في «بنقردان»، آخر مدينة تونسية قبل الوصول إلى الحدود الليبية، عمليات تهريب السلع، تحفل هذه المنطقة، يقول المراسل، «بمتاجر غير مطلية وسقائف تخزين وشوايات وفنادق قذرة، كل مئات قليلة من الأمتار، ترى مجموعة من الرجال يبيعون زجاجات حمراء وزرقاء وخضراء معبأة بالبنزين المستورد بطريقة غير مشروعة، يعمل الجميع في بنقردان في التهريب من الأولاد الصغار إلى المسنين».
تحولت الجدران، يضيف المراسل، عبر الحدود الليبية، إلى صحف، فقد دونت عليها أسماء الضحايا وعبارات تحذر من الخونة، أو تشيد أو تهاجم أو تمجد ومنها: «يحرم الله التجارة غير المشروعة بالسلع الغذائية والسلاح»، «لا للإرهاب، نعم للحفاظ على الأمن ليلاً وملاحقة الجواسيس».
بعض الليبيين الذين تحدث إليهم المراسل كانت لهم تحليلاتهم الخاصة حول ما يجري، من هؤلاء «إبراهيم الناجح» رئيس غرفة التجارة الذي درس في ألمانيا، وواصل المراسل السير حتى مدينة «سرت»، وكتب في تقريره: أن مدينة سرت، مسقط رأس القذافي، «تعتبر مدينة مهزومة لا محررة، في الليل يُرفع أحياناً فيها العلم الليبي الأخضر الذي يعود إلى عهد القذافي، يُقال إن الأوفياء لهذا العهد مازالوا يختبئون في هذه المدينة، بدأ السكان بالعودة إلى منازلهم المهدمة، وتتحدث بعض التقارير عن أنهم مملوؤون حقاً وغضباً، وقد رفض السائق التوقف في هذه المدينة لأنه من طرابلس».
بين من قابلهم المراسل كذلك الليبي - الألماني «عصام الحصائري»، الذي عمل كمهندس سيارات في شركة بي إم دبليو، ولا يزال يدير شركة سيارات أجرة كبيرة في ميونخ، وقد عاد إلى ليبيا قبل اندلاع الثورة، وأصبح مسؤولاً عن الأمن في بنغازي. بلدنا- يقول الحصائري- «أحد أغنى البلدان في العالم ونحن أحد أفقر الشعوب، بلدنا لا يرزح تحت الديون، وننعم بوفرة من النفط والغاز ونور الشمس، نملك ألفي كيلومتر من الشواطئ، ولا تفصلنا عن أوروبا سوى نصف ساعة بالطائرة، علاوة على ذلك لا يتجاوز عددنا الستة ملايين، أمام ليبيا مستقبل زاهر، كل ما علينا فعله وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، يجب ألا تذهب دماء أربعين ألف إنسان سدى».
ويقول المراسل إن الحصائري قد أتى بسيارته المصفحة من ميونخ على نفقته الخاصة، وقد نجح في النجاة حتى اليوم من 12 محاولة اغتيال. أصبحت الاشتباكات في العاصمة الليبية خلال الشهرين الأخيرين شائعة جداً، كتب مراسل مجلة «تايم» في أوائل سنة 2012: «إن الانقسامات العميقة بين مختلف الجماعات المسلحة والمتخاصمة لاتزال قائمة وحتى بين مختلف الأحياء، ويتذمر سكان العاصمة من التهديدات التي يتلقونها من عناصر الميليشيات من خارج البلد، وكذلك يبدو الوضع قاتماً بالنسبة إلى سكان البلدات والأحياء التي تدعم القذافي، إذ تتعرض تلك المناطق لمضايقات دائمة من المقاتلين.
مع نهاية يناير 2012، أقر حكام ليبيا الجدد قانون انتخاب «يحرم فلول نظام القذافي من المواقع القيادية»، وقال محمود شمام وزير الإعلام السابق في أول حكومة للثورة الليبية: «إن عناصر الثورة المضادة توالي نظام القذافي، وهي عناصر من قبائل مختلفة. لا نحمّل قبيلة بعينها مسؤولية هذه التحركات المشبوهة، التي أحياناً يحركها المال وأحياناً تحركها العصبية القبلية وأحياناً يحركها الولاء السياسي»، وعن الأحزاب الليبية قال: «إن صعود أي تيار سياسي يرتدي عباءة الإسلام أو الليبرالية أو القومية أو الوسطية، بشكل مشروع وأساليب مشروعة وتحت مظلة صندوق الاقتراع لا يضير أحداً، وبالتالي أنا لا أتخوّف ما نرفضه بشكل واضح هو أن تُجر ليبيا إلى صدامات حول شريعة يوجد إجماع عليها في الشارع الليبي تاريخياً، كما نرى في هدم قبور الأولياء، كل هذا التشدد ليس ليبياً، التيارات التي تسمي نفسها تيارات سلفية أو غيرها أتت من مجتمعات وتجارب أخرى وأعتقد أن الشعب الليبي سيتصدى لها بقوة وحزم».
لقد مضى أكثر من عام منذ أن أدلى الوزير بهذا الحديث، ورغم ما تشهده ليبيا من تجاذبات وصراعات فإنها بلد يزخر بالطاقات والثروات، وهو قادر وبخاصة مع غياب الزعيم - الكارثة، أن يحقق خطوات واسعة إلى الأمام.‬

‫#هيومن_رايتس: على #ليبيا إطلاق سراح رئيس تحرير جريدة الأمة المريض


قناة ليبيا لكل الأحرار- طرابلس ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن على السلطات الليبية أن تُسقط تهم التشهير الجنائية الموجهة إلى عمارة حسن الخطابي، رئيس تحرير جريدة الأمة اليومية، وأن تُطلق سراحه على الفور. ويواجه الخطابي، الذي يقبع رهن الاحتجاز منذ 19 ديسمبر/كانون الأول 2012، المحاكمة أيضا بسبب "إهانة" مسؤولين قضائيين و"الافتراء" عليهم. وقال محاميه الخاص، الذي لم يُسمح له بزيارته وهو رهن الاحتجاز في السجن، إنه تم نقل الخطابي إلى مركز طبي في 6 أبريل/نيسان 2013 بسبب وضعيته الصحية الهشة، ومازال محتجزًا هناك تحت الحراسة.
ويبدو أن عمارة حسن الخطابي هو أول صحفي يُحاكم في ليبيا بسبب "إهانة" السلطات منذ خلع معمر القذافي. وقالت هيومن رايتس ووتش إن على ليبيا مراجعة قوانينها لإلغاء تهمة "إهانة" مسؤولي ومؤسسات الدولة، وإلغاء تجريم التشهير كي لا يواجه أي شخص عقوبة بالسجن بسبب هذه المخالفة.
وقال إريك غولدستين، نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "إن سجن الصحفيين الذين يتهمون مسؤولين بالفساد هو وصفة مُجربة لخنق حرية التعبير والنقاش السياسي، بغض النظر عما إذا كان لهذه التهم قدر من الأهمية. ويتعين على ليبيا إطلاق سراح الخطابي وإلغاء القوانين التي تنصّ على فرض عقوبات بالسجن بسبب التعبير غير العنيف".
في 2 مارس/آذار، دعا وزير العدل صلاح المرغني النيابة إلى إطلاق سراح الخطابي بكفالة بسبب تدهور حالته الصحية، وقال إنه لابد من معاقبة الصحفيين الذين يرتكبون مخالفات مهنية بغرامات مالية وليس بالسجن.
واعتمدت التهم على مقال صدر في جريدة الأمة يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني بعنوان "القائمة السوداء في القضاء". ويحتوي المقال على قائمة لـ 87 شخصًا من قضاة مستشارين و اعضاء نيابة ، وجميعهم منتمون إلى السلطة القضائية العامة، متهمون بجني أرباح غير مشروعة، وفساد ، والولاء للقذافي. كما احتوى المقال على مقدمة تقول إن جريدة الأمة حصلت على تلك القائمة من مصدر لم تذكر اسمه، وإنها قامت بإعادة طباعتها كما هي.
ورغم أنه لم يصدر أي أمر رسمي بإغلاق الجريدة، الا أن الجريدة توقفت عن الصدور بعد أن تم مصادرة العددين الأخيرين منها.
ويبدو أن السلطات بصدد محاكمة الخطابي اعتمادًا على المادة 195 من قانون العقوبات الذي يعود إلى حقبة القذافي والتي تنص على أن "يُعاقب بالسجن كل من صدر منه ما يُشكل مساسًا بثورة الفاتح العظيم أو قائدها. ويُعاقب بذات العقوبة كل من أهان السلطة الشعبية أو إحدى الهيئات القضائية أو الدفاعية أو الأمنية [...]".
وقال رمضان سالم، محامي الخطابي، لـ هيومن رايتس ووتش إنه لم يُسمح له بزيارة موكله، عندما كان معتقلا في سجن الهضبة، رغم أنه قدم إلى المحامي العام ثلاثة مطالب بهذا الشأن. كما قال إنه تم نقل الخطابي إلى مركز صحي بموافقة وزارة العدل.
حضرت هيومن رايتس ووتش آخر جلسة محاكمة في 1 أبريل/نيسان. وظهر فيها الخطابي وهو جالس على كرسي متحرك، ثم احتاج إلى مساعدة اثنين من الحراس كي يتمكن من الوقوف على رجليه عندما نودي اسمه. وبقي الخطابي صامتًا في جميع مراحل الجلسة التي حضرتها عائلته.
طالب المحامي بإطلاق سراح الخطابي، ولكن دون جدوى. وقال محامي الدفاع إن احتجاز الخطابي ينتهك قانون الصحافة رقم 76 للعام 1972 الذي ينص على أن يوافق وزيرا شؤون الإعلام والثقافة بشكل مسبق على اعتقال أي صحفي. ودافعت النائبة العامة نعيمة العجيلي عن عدم إطلاق سراح الخطابي، وطالبت المحكمة بفرض عقوبة السجن عليه لمدة 15 سنة. وحُددت الجلسة المقبلة ليوم 15 أبريل/نيسان، ولكن ليس من المتوقع أن يتم فيها النطق بالحكم.
وأمر أحمد برباش، القاضي الذي ترأس الجلسة، بعرض ملف القضية على محام عام رغم أن الخطابي له محام خاص، ولم يطالب بمحامين آخرين لتمثيله. كما أمر القاضي برباش المحامي رمضان سالم بتقديم طلب براءة باسم الخطابي في الجلسة المقبلة امتثالا لجميع الإجراءات اللازمة لإنهاء المحاكمة وإصدار الحكم.
وفي 11 أبريل/نيسان، قدم المتهم عريضة لتنحية القاضي برباش من القضية. وأثارت العريضة شكوكًا في ملاءمة إشراف هذا القاضي عليها، ورغبة الخطابي الصريحة في أن يُمثله المحامي رمضان سالم، رغم أن القاضي كلف محاميًا عامًا.
وليبيا طرف في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، وكلاهما يوفر الحماية للحق في حرية التعبير. وتنص المادة 14 من الإعلان الدستوري الانتقالي في ليبيا على أن "تضمن الدولة حرية الرأي وحرية التعبير الفردي والجماعي، وحرية البحث العلمي، وحرية الاتصال، وحرية الصحافة ووسائل الإعلام والطباعة والنشر" ما لم تتعارض مع النظام العام.
وفي 14 يونيو/حزيران 2012، أعلنت المحكمة العليا في ليبيا عن عدم دستورية قانون يُجرّم حرية التعبير. ويُجرّم القانون رقم 37/2012، الذي صدّق عليه المجلس الوطني الانتقالي في 2 مايو/أيار، بعض أشكال التعبير السياسي، بما في ذلك التعبير الذي "يُمجد الطاغية [معمر القذافي]" أو فيه "مساس بثورة السابع عشر من فبراير"، أو فيه إهانة للمؤسسات الليبية. وأعلن القاضي كمال ادهان أن القانون غير دستوري. وتم رفع القضية من قبل مجموعة من المحامين، ومن بينهم صلاح المرغني، وزير العدل الحالي، وجمعة عتيقة، نائب رئيس المؤتمر الوطني العام الحالي.
وقالت هيومن رايتس ووتش إن حماية حرية التعبير في ليبيا تتطلب إلغاء جميع القوانين التي تفرض عقوبات على "إهانة" المسؤولين العامين والمؤسسات، والقوانين التي تُجرّم التشهير. وبينما يتمتع كل شخص بالحق في التعويض عندما يتم المساس بسمعته، فان هذا التعويض يجب أن يقتصر على الدعاوى المدنية التي لها عقوبات أخرى غير السجن. إضافة إلى ذلك، ولحماية المصلحة العامة في ما يتعلق بالنقاش الحر في مسائل الحكم، يتعين على المحاكم السماح بسقف أعلى من الحريات قبل فرض عقوبات على الأشخاص المدانين بالتشهير بشخصيات عامة.
وقال إريك غولدستين: "بدلا من استخدام القوانين الموروثة عن حقبة القذافي لسجن الصحفيين، يتعين على ليبيا مراجعة قوانينها لحماية النقاش العام والوصول إلى المعلومات التي حُرم منها الليبيون لفترة طويلة من الزمن".‬

إنقاذ 89 مهاجرا شمال مدينة #الزاوية #ليبيا


وال - تمكنت قوات حرس السواحل البحرية بالقطاع الغربي والقوات الخاصة البحرية، من إنقاذ 89 مهاجرا غير شرعي، كانوا محتجزين على متن زورق مطاطي تعطل بهم في منطقة تقع على بعد 19 ميلا شمال مدينة الزاوية.
وأفاد المتحدث الرسمي باسم القوات البحرية العقيد أيوب عمر قاسم وكالة الأنباء الليبية، أنه وفقا لبلاغ تقدم به أحد الصيادين لحرس السواحل عن وجود زورق مطاطي متعطل منذ خمسة أيام في عرض البحر، تم التوجه للمجموعة المشار إليها يوم أمس الجمعة، وتم انقاذ المهاجرين الذين كانوا يحملون جنسيات إفريقية من نيجيريا، السنغال، وغانا، ومالي.
وأضاف العقيد أيوب أن المعلومات الأولية التي أدلى بها الاشخاص الذين تم إنقاذهم، أكدت أن هناك خمسة أشخاص لقوا حتفهم خلال فترة تعطل الزورق وتم رمي جثثهم في البحر. مشيراً إلى أنه وبعد إنقاذ هؤلاء المهاجرين، وفور الوصول بهم إلى الساحل تم نقل العديد منهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما قدمت الأغذية والأدوية إلى البقية الباقية منهم.
وأكد العقيد أيوب أن هذه المجموعة هي المجموعة الثانية التي يتم إنقاذ خلال الأسبوع المنصرم، بالتعاون مع إدارة مجموعة الهجرة غير الشرعية وبدعم من إدارة مصفاة الزاوية، حيث تم منذ يومين وبالقرب من حقل البوري النفطي إنقاذ مجموعة تضم 34 مهاجرا من الرجال والأطفال والنساء من بينهم امرأة كانت حاملا.
وطالب العقيد أيوب المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة، بضرورة الإسراع بإتمام الإجراءات المتعلقة بالعقود الخاصة بتوفير معدات الإنقاذ لقوات حرس السواحل، للقيام بمهامها المناطة بها خاصة عمليات الإنقاذ ومكافحة الهجرة غير الشرعية، التي قال إنها بدأت هذه الفترة في الازدياد نظرا لتحسن الأحوال الجوية بالبحر.
قناة ليبيا الفضائية

#ليبيا المتحدث الرسمي باسم القوات البحرية : إنقاذ 89 مهاجرا بعرض البحر بالقرب من السواحل الليبية أمس الجمعة .

طرابلس 13 أبريل 2013 ( وال ) - تمكنت قوات حرس السواحل البحرية بالقطاع الغربي والقوات الخاصة البحرية ، من إنقاذ 89 مهاجرا غير شرعي ، كانوا محتجزين على متن زورق مطاطي تعطل بهم في منطقة تقع على بعد 19 ميلا شمال مدينة الزاوية . وأفاد المتحدث الرسمي باسم القوات البحرية العقيد " أيوب عمر قاسم " - وكالة الأنباء الليبية - أنه وفقا لبلاغ تقدم به أحد الصيادين لحرس السواحل عن وجود زورق مطاطي متعطل منذ خمسة أيام في عرض البحر تم التوجه للمجموعة المشار إليها يوم أمس الجمعة ، وتم انقاذ المهاجرين الذين كانوا يحملون جنسيات إفريقية من نيجيريا ، السنغال ، وغانا ، ومالي . وأضاف " العقيد " أيوب " أن المعلومات الأولية التي أدلى بها الاشخاص الذين تم إنقاذهم أكدت على أن هناك خمسة أشخاص لقوا حتفهم خلال فترة تعطل الزورق وتم رمي جتثهم في البحر ... مشيراً إلى أنه وبعد إنقاذ هؤلاء المهاجرين وفور الوصول بهم إلى الساحل تم نقل العديد منهم إلى المستشفي لتلقي العلاج ، فيما قدمت الأغذية والأدوية إلى البقية الباقية منهم . وأكد العقيد " أيوب " أن هذه المجموعة هى المجموعة الثانية التي يتم إنقاذ خلال الأسبوع المنصرم ، بالتعاون مع إدارة مجموعة الهجرة غير الشرعية وبدعم من إدارة مصفاة الزاوية ، حيث تم منذ يومين وبالقرب من حقل البوري النفطي إنقاذ مجموعة تضم 34 مهاجرا من الرجال والأطفال والنساء من بينهم إمرأة كانت حاملا . وطالب العقيد " أيوب " المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة ، بضرورة الإسراع بإتمام الإجراءات المتعلقة بالعقود الخاصة بتوفير معدات الإنقاذ لقوات حرس السواحل البحرية للقيام بمهامها المناطة بها خاصة عمليات الإنقاذ ومكافحة الهجرة غير الشرعية ، التي قال إنها بدأت هذه الفترة في الازدياد نظرا لتحسن الأحوال الجوية بالبحر . ( وال ) وكالة الأنباء الليبية

#ليبيا وزير الثقافة والمجتمع المدني يناشد السلطات القضائية إطلاق سراح الصحافي #عمارة_حسن_الخطابي نتيجة لتدهور حالته الصحية .

طرابلس 13 أبريل 2013 ( وال )- اعتبر وزير الثقافة والمجتمع المدني " الحبيب محمد الأمين " أن الحجز والاعتقال للكتاب والصحافيين لاينبغي أن يكون بليبيا الجديدة ، معربا عن أمله في إطلاق سراح الصحافي "عمارة حسن الخطابي" بشكل عاجل نتيجة لتدهور حالته الصحية ومناشدات الوسط الإعلامي والثقافي ومنظمات المجتمع المدني . ودعا السيد " الحبيب محمد الأمين " في بيان له ، إلى إطلاق سراح الصحافي "عمارة حسن الخطابي" رئيس تحرير جريدة الأمة - المحتجز على قضية تشهير بالسلك القضائي منذ 19 ديسمبر 2012 - بسبب تدهور حالته الصحية ومناشدات الوسط الإعلامي والثقافي ومنظمات المجتمع المدني وأن تتم إجراءات محاكمته بالتهم المنسوبة اليه وهو خارج الحجز و أن يتمكن محاميه من زيارته ومتابعة قضيته . واعتبر وزير الثقافة والمجتمع المدني " - في بيانه الذي تلقت وكالة الأنباء الليبية نسخة منه - أن الحجز والاعتقال للكتاب والصحافيين على خلفية مخالفات للقوانين السارية ينبغي أن لا يكون بليبيا الجديدة وأن ننتظر طرح الدستور واعتماده بما يشمله من تنظيم لحريات التعبير والنشر والحقوق المهنية والنقابية . ورأي الوزير ، أن هذا الحجز للمحاكمة - وإن كان قانونيا برأي أهل القضاء وقوانينه - إلا أنه بهذه الحالة للصحافي كسابقة أولى وبالنظر الظرف الانتقالي الاستثنائي للبلد قد يؤثر سلبا على تقييماتنا لمكسب الحرية ونظرتنا كمجتمع ناهض من الظلام ومناهض للظلم يؤسس للمواطنة الفعالة والحريات العامة التي لم " تدستر بعد " وقد يضعنا على مسار التقعيد وخط التأطير نحاذي مسطرة الإصحاح بهامش الزلات وفراغ الهنات ترصدنا رهاناتنا المحبطة أو تقييمات محلية وحتى معايير دولية وإنسانية لا تتفق بين المراد والمآل وما نتأمله كمواطنين ومسئولين من تعريف وتقدير لحرية التعبير بين الغلو والتجاوز وكرامة وحقوق الإعلامي والمثقف الإنسان بين الهدر والضياع. وقال : إنه إلى حين صياغة الدستور وسن القوانين البديلة وتنصيص الحقوق والواجبات وفق اشتراطات وجود ووجوب قيام دولة المؤسسات والقانون المرعية من الكل بوعي خالص النبل والنزاهة يتفهم حساسية المرحلة وضرورة توفر انضباط ذاتي لصالح الصالح العام تحكمه القواعد القانونية النافذة والمرتجاة بما يحفظ كرامة الإنسان وهيبة هيئة القضاء تكون ملزمة بنصها الجنائي الرادع وتكفل للمسئولين عن وضعها ، وكذا تطبيقها سلامة الحكم والإجراء وحسن الامتثال. . وناشد وزير الثقافة والمجتمع المدني " الحبيب محمد الأمين " في ختام بيانه ، السلك القضائي ورجاله النزهاء بالهيئة العدلية ذات الاختصاص وهي صاحبة القول الفصل بما لا يعطل حكمها وحكمتها ، تدبر الرأي لأصوب للقضية وتقدير الضرر بحالة الصحافي الصحية ودواعي مصلحة إطلاق سراحه العاجل على المعني بشخصه وصفته المهنية الخاصة وعلى استحقاقات الراهن العام وقضاياه الملحة " . ( وال ) وكالة الأنباء الليبية

دراسة: #سمنة البطن «تصيب» بأمراض #الكلى

يقول المثل الأميركي الشائع، إن «تفاحة واحدة في اليوم تبقيك بعيداً عن الطبيب»، ولكن يبدو أن هذا المثل لا ينطبق في حال كان شكلك كالتفاحة، فقد أظهرت دراسة جديدة أن الذين يعانون من السمنة في البطن عرضة أكثر من غيرهم للإصابة بأمراض الكلى. وذكر موقع (لايف ساينس) أن باحثين في هولندا، أجروا دراسة شملت 315 رجلاً وامرأة، أظهرت أن الذين يكون عندهم معدل الخصر إلى الورك مرتفعاً، أي الذين يخزنون الدهون في البطن أكثر من الوركين (ما يشبه شكل التفاحة)، يرتفع عندهم ضغط الدم في الكليتين حتى إن كانوا لا يعانون من وزن زائد.
وعلى مرور الوقت، يُلحق ارتفاع ضغط الدم الضرر بالأوعية الدقيقة في الكليتين ما يحدّ من قدرتها على تصفية النفايات من الدم.
وأظهرت الدراسة أن كل وحدة زيادة في معدل الخصر إلى الورك ترتبط بتراجع تدفق الدم في المصافي الأكثر دقة في الكلية بمعدل 4 مليلتر في الدقيقة. ونشرت الدراسة في دورية الجمعية الأميركية لطب الكلى.
 
جريدة الحياة

# كيري يصل بكين للضغط على #بيونغ_يانغ


وزير الخارجية الاميركي جون كيري خلال لقائه الرئيس الصيني شي جينبينغ
وزير الخارجية الاميركي جون كيري خلال لقائه الرئيس الصيني شي جينبينغ
وصل وزير الخارجية الاميركي جون كيري اليوم السبت الى بكين في محاولة لاقناع السلطات الصينية بتشديد لهجتها مع كوريا الشمالية.
وتأتي الزيارة في ظل تمسك واشنطن بموقفها المتشدد من بيونغ يانغ وتشكيكها فغي قدرتها على شن هجوم نووي.
واعتبر وزير الخارجية الاميركي جون كيري خلال لقائه الرئيس الصيني شي جينبينغ ان "الوقت حساس جدا" في مواجهة المشكلة الناجمة عن التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
وقال كيري "سيدي الرئيس، الوقت حساس جدا مع تحديات صعبة جدا يجب مواجهتها بينها المشاكل في شبه الجزيرة الكورية".
والتقى كيري في العاصمة الصينية وزير الخارجية وانغ ويي ، بعد زيارة الى سيول حيث اكد مجددا دعم واشنطن لحليفتها كوريا الجنوبية.
وتعتبر الولايات المتحدة ان الصين، حليفة كوريا الشمالية، يمكنها ان تستخدم نفوذها على نظام بيونغ يانغ وان تقوم بثنيه عن القيام باي ضربة.
وقال جون كيري في بيان مشترك مع رئيسة كوريا الجنوبية بارك غون-هيه في ختام لقائهما الجمعة نشر قبل مغادرته سيول ان "الصين لديها قدرات هائلة لاحداث تغيير في هذه المسألة وآمل في ان نتمكن خلال محادثاتنا من الاتفاق على سبل نزع فتيل التوتر".
واضاف "من الواضح للعالم باسره ان اي دولة ليس لديها علاقة وثيقة بهذا الشكل ولا تأثير بهذا الحجم على جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، اكثر من الصين".
قناة العالم الاخبارية