Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
الأربعاء، 15 أبريل 2015
ليبيا_أنباء عن تجارة أسلحة 'غير قانونية' بين ليبيا وبلجيكا
ليبيا_ وفد مصري يتوجه للمغرب لمتابعة جلسات الحوار الليبي
ليبيا_الجزائر: العثور على مخزن للأسلحة قرب الحدود الليبية
ليبيا_'قوات الجيش' تشن غارات قرب مطار معتيقة بطرابلس
ليبيا المستقبل - وكالات: صرح مسؤولون ليبيون، أن القوات
الموالية للحكومة الليبية المؤقته – بيضاء، شنت غارات جوية، صباح اليوم
الأربعاء، قرب العاصمة طرابلس. وقال محمد الحجازي الناطق باسم القوات
الموالية للحكومة المعترف بها دوليًا برئاسة عبد الله الثني ،إن طائرات
حربية هاجمت مطار معيتيقة في طرابلس وأهدافا أخرى في غرب ليبيا، ضمن حملتها
التى تشنها القوات ضد العناصر الارهابية. وقال عبدالسلام بوعمود وهو مدير
قسم الإعلام والتوثيق في مطار معيتيقة :"إن الطائرات لم تصب المطار"، كما
أوضح مصدر أمني، أن قوات السلاح الجوي قامت بقصف معسكر للصواريخ في
تاجوراء، أحد مواقع تمركز قوات فجر ليبيا، والذي يبعد نحو 15 كيلومتر عن
قاعدة معيتيقة التي تعرضت بدورها إلى قصف جوي، وبحسب شهود عيان لا توجد
أضرار بشرية من جراء القصف. وتتصارع حكومتان إحداهما تباشر عملها من الشرق
والأخرى مقرها طرابلس على السيطرة في ليبيا ويتبادل الجانبان شن الغارات
الجوية بعد أربع سنوات من الإطاحة بمعمر القذافي.
امريكا_ أوباما يوافق على شطب كوبا من لائحة الدول الراعية للإرهاب
ورحب السناتور ديك دوربان حليف أوباما بهذه الخطوة. وقال "رغم انني لست من المعجبين بالنظام في كوبا، فلا أزال أعتقد أن انفتاح الجزيرة على الأفكار والتجارة الأميركية هو أكثر السبل فاعلية لكي تصبح كوبا أكثر انفتاحا وتسامحا". وفي حال نجحت هذه الخطوة، فسيسمح لكوبا بالتعامل مع النظام المصرفي الأميركي وهو ما يتيح فتح سفارة ويمهد الطريق للتجارة بين البلدين اللذين كانا عدوين خلال الحرب الباردة. وتأتي هذه الخطوة بعد ثلاثة أيام من محادثات بين أوباما ونظيره الكوبي راوول كاسترو استمرت ساعة هي أول لقاء بين رئيسين كوبي وأميركي في نصف قرن.
ليبيا_مستشفي الجلاء ببنغازي يستقبل 3 قتلى و17 جريحًا
ليبيا المستقبل: أعلن مستشفى الجلاء للجراحة والحوادث، أمس
الثلاثاء، تسلمه خلال اليومين الماضين، ثلاثة قتلى وسبعة عشر جريحًا، جراء
المعارك الدائرة في مدينة بنغازي. وأعلن المستشفى تسلمه يوم الأحد 12
أبريل، جُثمان عبدالسلام عبدالرحيم الدرسي (40 عاماً) وسبعة جرحى إصاباتهم
متوسطة من محوري الليثي ووسط البلاد. كما تسلم يوم الاثنين 13 أبريل،
جُثماني مصطفى محمد مادي (35 عاماً) أحد مُنتسبي القوات الخاصة مُشاة
البحرية، أثر أصابتة بعمرو بن العاص، ووليد جبريل الحاسي مؤمن الحاسي (30
عاماً)، أثر أصابته بنفس المحور، كما استقبل عشرة جرحى أصابتهم بين البسيط
والمتوسط، من محاور الصابري، ووسط البلاد، والليثي.
ليبيا_الترهوني ينفي نقل جلسات هيئة الدستور لمكان اخر
ليبيا المستقبل: نفى رئيس الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، علي الترهوني، أمس الثلاثاء، أن يكون هناك نية لنقل جلسات الهيئة من مدينة البيضاء إلى مدن أخرى داخل أو خارج البلاد. وأضاف الترهوني، عبر تصريحات صحافية، أن هذا الأمر أثار لغطا كثيرا، لافتا إلى أن الإعلان الدستوري يحدد مكان الهيئة في مدينة البيضاء مع إمكانية عقد الجلسات في مدن ليبية أخرى. وأوضح رئيس الهيئة إن نقل الجلسات خارج البلاد لم يفكر فيه أعضاء الهيئة من قبل، مشيراً إلى إتخاذ قراراً باستمرار عقد جلسات الهيئة في مقرها بمدينة البيضاء رغم أن ذلك لا يحتاج إلى قرار مع وجود نص في الإعلان الدستوري. وختم الترهوني مشدداً على أن الهيئة استلمت مخرجات اللجان فى الآونة الأخيرة، وقسمت مداولتها إلى نوعين، الأول يمكن تسميته الأبواب مثل باب شكل الدولة على سبيل المثال أما النوع الثاني فيمكن تسميته المفاصل وهي الهيئات العامة في الدولة.
ليبيا_مخاوف من غرق 400 مهاجر قبالة السواحل الليبية
"شباب وقاصرون"
وكان خفر السواحل في إيطاليا قد تمكنوا من إنقاذ 144 شخصاً، كما نفذوا عمليات بحث عن ناجين جواً وبراً الاثنين. وقالت منظمة "أنقذوا الأطفال" الإنسانية إن "معظم الناجين شباب وقصّر". وقال الاتحاد الاوروبي إن "أكثر من 7 آلاف مهاجر أنقذوا من مياه البحر الأبيض المتوسط منذ يوم الجمعة". وأكد الناجون أن المأساة الأخيرة حدثت بعدما غرق المركب الذي استقلوه بعد 24 ساعة من مغادرتهم السواحل الليبية، مشيرين إلى أنه كان على متن المركب 550 مهاجراً. وعثر على 9 جثث، إلا أنه لم يعثر على مزيد من الناجين، بالرغم من عمليات البحث التي نفذها خفر السواحل الإيطاليون. وقال ميشال بروسبيري من منظمة "أنقذوا الأطفال" لبي بي سي إن "موسم الهجرة بدأ للتو مع تحسن الأحوال الجوية"، مشيراً إلى أنه من المحتمل ازدياد عدد المهاجرين خلال هذه الفترة.
ليبيا_البرلمان يصدر قرارًا بتعويض النازحين بعد عودتهم إلى ديارهم
ليبيا_تونس تدين الاعتداء على السفارة المغربية في ليبيا
(د ب أ): أدانت تونس التفجير الذي استهدف السفارة المغربية
في طرابلس واعتبرته ضربة لجهود الأمن والاستقرار في البلد الجار ليبيا.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية، أن تونس تدين العملية التفجيرية التي
استهدفت فجر الاثنين الماضي سفارة المملكة المغربية بالعاصمة الليبية
طرابلس وتعتبرها انتهاكا صارخا للقانون الدولي والأعراف الدبلوماسية
ومحاولة لإفشال الجهود الدولية الرامية إلى إرساء الأمن والاستقرار
بليبيا. وأوضح البيان "أن تونس تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة
المغربية الشقيقة فإنها تدعو مجددًا الى مزيد تكثيف الجهود للقضاء على آفة
الإرهاب التي تشكل تهديدًا مستمرا للأمن والسلم في المنطقة والعالم
بأسره". كان تنظيم "داعش" تبنى الهجوم على السفارة عبر عبوة ناسفة لم تسفر
عن قتلى وجاء بعد ساعات من استهداف مقر سفارة كوريا الجنوبية الذي أوقع
قتيلان. يشار إلى أن ليبيا يعصف بها القتال والفلتان الأمني وتتنازع على
إدارتها حكومتان وبرلمانان منذ سيطرة ميليشيات فجر ليبيا على العاصمة
طرابلس في أغسطس الماضي.
ليبيا_الحكومة المؤقتة تدين عدوان القوة الثالثة على براك الشاطيء
ليبيا المستقبل: أدانت الحكومة المؤقتة، المنبثقة عن مجلس
النواب فى طبرق، أمس الثلاثاء، ما تقوم به القوة الثالثة التابعة لقوات فجر
ليبيا في منطقة براك الشاطيء. وقالت الحكومة في بيان لها يوم أمس الثلاثاء
”تتابع ما تقوم به مليشيات فجر ليبيا –القوة الثالثة من عدوان على أهلنا
في منطقة براك الشاطيء واستهدافها لمدن و قرى المنطقة". وأوضحت أن
الإعتداءات طالت الأحياء السكنية والمحلات التجارية و المزارع بمختلف أنواع
الأسلحة المتوسطة والثقيلة مما أسفر عن سقوط العشرات من المواطنين بين
قتيل وجريح بالإضافة إلى تهجير أهالي المناطق واعتقال العديد منهم" ونوهت
إلى أن ذلك أعاق الحكومة عن تقديم الخدمات اللازمة والضرورية لأهالي
المنطقة، وحملت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا كامل المسؤولية لما يترتب عن
هذه الأعمال من كوارث إنسانية وعدم وصول الغذاء والدواء. وطالبت القوات
المعتدية التوقف وسحب قواتها محملتها مسؤولية ما يتعرض له المعتقلون وعلى
رأسهم العقيد محمد بن نائل من انتهاكات و ضرورة اطلاق سراحهم. وختمت بالقول
إن ما يقوم به "الجيش الليبي" في منطقة الشاطيء من عمليات عسكرية تأتي في
إطار الشرعية و الدفاع عن أرواح المواطنين و ممتلكاتهم ، وأنه على المنظمات
الحقوقية و الإنسانية توثيق "الأعمال الإجرامية ومساعدة الدولة في تقديم
الجناة للعدالة"، على حد قول البيان.
ليبيا_تونس: تعيد فتح أجوائها أمام الطيران الليبي
ليبيا المستقبل - وكالات: أعادت سلطات الطيران المدني
التونسية، فتح أجوائها أمام الطيران الليبي، بعد 8 أشهر على إغلاقه، بسبب
الأوضاع الأمنية المتردية في عموم البلاد. وقال المدير
المفوض لمصلحة الطيران المدني في ليبيا، يوسف قصيعة في تصريحات صحفية إن
سلطات الطيران المدني أرسلت برقية رسمية، تفيد بأن جميع الرحلات الليبية
مسموح لها، بالهبوط على المطارات التونسية. وأكد قصيعة، أن مصلحة الطيران المدني أبلغت فورا، شركات الطيران الوطنية بهذا القرار، وبإمكانها تسيير رحلاتها الجوية إلى تونس. وعن
المطارات التي يشملها القرار السماح، أكد المديرالمفوض لمصلحة الطيران
المدني، أن جميع المطارات في الغرب والشرق، يمكن لها تنظيم رحلات إلى
تونس"، مشيراً إلى تجهيزات فنية تم تخصيصها للمطارات في جنوب البلاد "غات –
الكفرة – تمنهت"، بهدف استئناف تسيير رحلات دولية، بنظام الترانزيت عبر
المطارات الرئيسة في طرابلس ومصراتة وشرق ليبيا. وقام
الاتحاد الأوروبي والعديد من دول الجوار، بفرض حظر جوي أمام الطيران
الليبي، منذ أغسطس 2014 عندما سيطرت مليشيات "فجر ليبيا" على العاصمة
طرابلس، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، ومخاوف تتعلق باستخدام الطائرات
المدنية في هجمات إرهابية. وتقوم شركات الطيران الليبية
فقط، بتسيير رحلاتها المباشرة إلى "الأردن – الجزائر- مالطا – تركيا" ، كما
يتم تسيير رحلات إلى مصر عبر المطارات في شرق البلاد، حيث السلطات المعترف
بها دولياً.
جامعة الدول العربية_رؤساء الأركان العرب يجتمعون لإنشاء القوة المشتركة
ليبيا_مخاوف من غرق مئات المهاجرين قبالة السواحل الليبية
"طلقات نارية"
وفي سياق متصل، قالت وكالة فرونتيكس، وهي وكالة أوروبية لمراقبة وحماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، إن " مهربي المهاجرين أطلقوا أعيرة نارية في الهواء لتحذير سفينة أخرى كانت تنقذ مهاجرين". وأضافت الوكالة أن هذه الحادثة حصلت يوم الاثنين على بعد 60 ميلاً من الشواطئ الليبية، حيث انقذ حينها حوالي 250 مهاجر، مشيرة إلى أنه تم انقاذ معظم المهاجرين، إلا أن مهربي البشر اتجهوا نحو الناجين مطلقين أعيرة نارية ولاذوا بالفرار على متن القارب الذي كان يقل المهاجرين. وأكدت الوكالة أن هذه "الحادثة تؤكد أن مهربي البشر يعانون بلا شك من نقص في عدد المراكب". من جهته، قال المفوض الأوروبي المكلف بالهجرة والشؤون الداخلية والمواطنة، ديميتريس أفراموبولوس، إن "ازدياد تدفق المهاجرين على حدودنا، وبالتحديد اللاجئين، يعد لسوء الحظ، أمراً طبيعياً وعلينا العمل لمعالجة الموضوع". وأضاف أنه " استطاع حوالي 280 الف شخص الدخول الى الاتحاد الاوروبي العام الماضي، وأكثريتهم فارين من الصراع الدائر في سوريا أو الصومال أو ارتيريا". وأردف أن "حوالي 3400 مهاجر قضوا خلال محاولاتهم الوصول الى أوروبا عبر البحر".
ايران_ظريف: استئناف المحادثات النووية الثلاثاء المقبل
السودان_ السودان: تراجع الإقبال على مراكز الاقتراع
وشهدت مراكز الاقتراع في مناطق متفرقة بولايات السودان إقبالاً متفاوتاً، خلال الساعات الثلاث الأولى من فتح صناديق الاقتراع باليوم الثاني للانتخابات، فمن بين 5 مراكز هامة بولاية الجزيرة، كان الإقبال محدوداً في 2 منها، مقابل 3 مراكز شهدت مستويات إقبال ملحوظة. فيما نشطت وسط الأحياء في العاصمة الخرطوم، لليوم الثاني حملات التعبئة الخاصة بالحزب الحاكم، حيث وفرت سيارات لحشد أنصاره، وسط غياب شبه تام لأي حملات مناوئة من فصائل المعارضة الرئيسية، التي تقاطع العملية. وفي السياق نفسه، أجرت وكالة السودان للأنباء “سونا” استطلاعات واسعة وسط الناخبين ورؤساء المراكز حيث أوضح رئيس المركز رقم 15 الريف الشمالي الدائرة 16، محمد خوجلي، الأمين كرري أن المركز يضم أربع لجان، متوقعاً إغلاق المركز، اليوم الثلاثاء، بنسبة لارتفاع التصويت في اليوم الأول. وكان قياديون في حزب المؤتمر الوطني الحاكم، توقعوا أن ترتفع نسبة المشاركة، اليومين الثاني والثالث، وفسروا قلة أعداد المصوتين باليوم الأول كونه كان يوم عطلة، فضلا عن حالة الطقس غير ملائمة، جراء الحرارة والغبار، على حد تعبيرهم. وفي المقابل، قال تحالف المعارضة، المقاطع للإنتخابات، إن اليوم الثاني شهد انخفاضاً في نسب المقترعين في كافة الولايات، بعد ضعف الإقبال المسجل في اليوم الأول، وتوقع "مقاطعة حقيقية" في اليوم الثالث والأخير، اليوم الأربعاء. يشار إلى أن السلطات السودانية قررت عدم إجراء الاقتراع في بعض مناطق ولاية جنوب كردفان ودارفور، تحسباً لهجمات من قبل الحركة الشعبية / قطاع الشمال وفصائل أخرى متمردة من الجبهة الثورية.
ليبيا_تونس: تعيد فتح أجوائها أمام الطيران الليبي
ليبيا المستقبل - وكالات: أعادت سلطات الطيران المدني
التونسية، فتح أجوائها أمام الطيران الليبي، بعد 8 أشهر على إغلاقه، بسبب
الأوضاع الأمنية المتردية في عموم البلاد. وقال المدير
المفوض لمصلحة الطيران المدني في ليبيا، يوسف قصيعة في تصريحات صحفية إن
سلطات الطيران المدني أرسلت برقية رسمية، تفيد بأن جميع الرحلات الليبية
مسموح لها، بالهبوط على المطارات التونسية. وأكد قصيعة، أن مصلحة الطيران المدني أبلغت فورا، شركات الطيران الوطنية بهذا القرار، وبإمكانها تسيير رحلاتها الجوية إلى تونس. وعن
المطارات التي يشملها القرار السماح، أكد المديرالمفوض لمصلحة الطيران
المدني، أن جميع المطارات في الغرب والشرق، يمكن لها تنظيم رحلات إلى
تونس"، مشيراً إلى تجهيزات فنية تم تخصيصها للمطارات في جنوب البلاد "غات –
الكفرة – تمنهت"، بهدف استئناف تسيير رحلات دولية، بنظام الترانزيت عبر
المطارات الرئيسة في طرابلس ومصراتة وشرق ليبيا. وقام
الاتحاد الأوروبي والعديد من دول الجوار، بفرض حظر جوي أمام الطيران
الليبي، منذ أغسطس 2014 عندما سيطرت مليشيات "فجر ليبيا" على العاصمة
طرابلس، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، ومخاوف تتعلق باستخدام الطائرات
المدنية في هجمات إرهابية. وتقوم شركات الطيران الليبية
فقط، بتسيير رحلاتها المباشرة إلى "الأردن – الجزائر- مالطا – تركيا" ، كما
يتم تسيير رحلات إلى مصر عبر المطارات في شرق البلاد، حيث السلطات المعترف
بها دولياً.
Libya army chief bets on military solution
AP Interview: Libya army chief bets on military solution
AMMAN, Jordan (AP) — The military chief of Libya's
internationally recognized government expressed skepticism Tuesday about
U.N.-backed talks aimed at ending the country's political split and
said in an interview that he is "betting on a military solution" if a
deal remains elusive.
Gen. Khalifa Hifter's comments underscored the obstacles to
any agreement between rival governments in Libya. The international
community is pushing for a deal, fearing that Libya's chaos could
destabilize its neighbors.
Libya effectively split in half last year when forces allied
to Hifter attempted to drive rival militias out of Tripoli and were
defeated, leaving Libya's internationally recognized government and
elected parliament confined to the eastern cities of Tobruk and Bayda.
The two sides have been negotiating in Morocco to end months
of fighting, the bloodiest since the 2011 overthrow of dictator Moammar
Gadhafi.
U.N. envoy Bernadino Leon has visited both Tripoli and Tobruk,
where he has proposed keeping Libya's elected parliament and setting up
a unity government of independents. A new round of talks is to begin
Wednesday.
Hifter, who commands forces loyal to the Tobruk government,
told The Associated Press on Tuesday that he doesn't oppose negotiations
outright. He said he would abide by decisions of his government, but
said it was not clear how the political rivals could reach a deal. He
would not agree to any cease-fire with militias, he said.
Hifter said that if peace talks go nowhere, "then the military solution is a must because it is decisive." "The
military solution is a painful solution," he said. "But when we are
forced to, when we see our homeland torn apart as it is happening now,
between militias and terrorists, we resort to a military solution. We
are betting on the military solution."
The general said he believes his forces could win such a
battle even though they currently control only a small area of Libya and
no major cities.
Militants affiliated with the Islamic State group and other
jihadists have gained a foothold in the vast, petroleum-rich country.
The gunmen who attacked a Tunisian museum last month, killing 22 people,
mostly tourists, were reportedly trained in Libya and the Islamic State
group's Libyan affiliate claimed responsibility for the attack.
Hifter spoke during a visit to Jordan, a member of a U.S.-led
military coalition that has carried out airstrikes against Islamic State
targets in neighboring Syria and Iraq.
On Monday, Hifter met with Jordan's King Abdullah II and with
army chief, Lt. Gen. Mashal Zaben. Abdullah told Hifter that Jordan
supports Libya's efforts to fight militants, according to the official
news agency Petra. Zaben and Hifter talked about closer coordination
between the two armies.
الولايات المتحدة الامريكية_إدارة أوباما وأولويات الصراع السعودي الإيراني
كل شيء متصل بإيران
وفي تفسيره لهذا التناقض، يقول مايكل دوران: "كل شيء له علاقة بإيران. الرئيس أوباما يريد إعادة إيران إلى اللعبة السياسية، والهدف الاستراتيجي من وراء المحادثات حول برنامج طهران النووي هو إعادة تطبيع العلاقات مع إيران". كما أن هناك رأياً سائداً بين الدبلوماسيين الأوروبيين، بحسب دوران، بأن "أوباما يريد استبدال السعودية، التي كانت حتى الآن حجر الزاوية في الإستراتيجية الأمريكية بالمنطقة، بإيران"، إلا أنه يرى أن ذلك لا يعدو كونه تفسيراً مبالغاً فيه للأحداث. ولكن الرياض تتابع المحادثات النووية بشيء من عدم الثقة. فرغم أن التدخل العسكري للسعودية في اليمن يستهدف الحوثيين، إلا أن للسعودية هدفاً أبعد. حول ذلك يقول الباحث الأمريكي: "السعودية تحاول بناء تحالف مضاد لإيران وإلى حد ما ضد أمريكا أيضاً. هذا التحالف ليس موجهاً ضد الولايات المتحدة بمجملها، ولكن ضد سياسة إدارة أوباما الحالية". ويوضح مايكل دوران أن السعودية ومصر والأردن والإمارات، وإلى حد ما تركيا، ترى في اتفاق نووي محتمل بين إيران والغرب "ليس فقط تراجعاً للولايات المتحدة، بل وتوسعاً لنفوذ إيران بالمنطقة".
لا بديل عن السعودية في واشنطن
وحتى إن كانت السعودية قد أبلغت الولايات المتحدة بنيتها الهجوم على اليمن قبل بدء عمليات "عاصفة الحزم" بساعة واحدة، إلا أنه لم يكن في وسع واشنطن دعم هذه الحملة، المستمرة منذ أسبوعين، بأكثر من إمداد طائرات التحالف الذي تقوده السعودية بالوقود وتزويد أعضاء التحالف بمعلومات استخباراتية. وفي هذا الصدد، يقول دوران: "لا يريد الأمريكيون انشقاقاً بينهم وبين السعوديين. إنهم قلقون حيال الموقف الراهن، ويخشون من أن تكون هذه حرباً لا يمكن الانتصار فيها. كما يخشون أيضاً أن يؤثر ذلك على موقف إيران تجاههم". من جانبه، يفسر بلايز ميشتال، من مركز "بايبارتيزان بوليسي" في واشنطن، الانخراط المحدود للولايات المتحدة في التحالف السني الذي تقوده السعودية على أنه جزء من عملية توازن صعبة اعترف بها الرئيس أوباما مؤخراً في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز". ويضيف ميشتال: "لقد أرسى ذلك قواعد مبادئ أوباما في الشرق الأوسط، والتي تبدو وكأنها نبعت من (المستشار الألماني السابق) بيسمارك. وتتلخص الفكرة في أن الاستقرار في الشرق الأوسط لا يمكن جلبه دون موازنة القوى".
الحفاظ على التوازن الشيعي السني
وتركز هذه المبادئ بشكل خاص على تحقيق توازن بين الكتلة الشيعية التي تقودها إيران والكتلة السنية. ويوضح الباحث في مركز "بايبارتيزان بوليسي": "يتضح ذلك من خلال دعم أوباما للتحالف السني الذي تقوده السعودية في اليمن ضد الحوثيين الشيعة، وفي نفس الوقت قيادة المفاوضات مع إيران الشيعية بشأن برنامجها النووي. كما أن الولايات المتحدة تقاتل على الأرض إلى جانب وحدات مقاتلة شيعية عراقية وإيرانية ضد مجموعات سنية متطرفة في كل من العراق وسوريا، والمتمثلة في تنظيم ’الدولة الإسلامية'". ومثل كثير من المشككين في سياسة أوباما الخارجية، لا يثق بلايز ميشتال بأن هذه الإستراتيجية قد تؤتي أكلها، إذ يتابع بالقول: "إذا ما نظرنا إلى السنوات الثلاث الماضية، أو حتى الشهور الثلاثة الماضية، سنجد أن الفوضى زادت في الشرق الأوسط. فقد بدأت الأمور في سوريا، عندما تحولت المعارضة السياسية للنظام إلى حرب أهلية معبأة دينياً، الأمر الذي أعطى دفعة للتنظيمات الإرهابية المتطرفة وأتاح لها السيطرة على أجزاء من العراق وسوريا"، بحسب ميشتال. والآن، أضيف إلى ذلك ما يحصل في اليمن، والذي "أعطى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب دفعة جديدة". ويحذر ميشتال من أن التشابه في الظروف بين سوريا واليمن لا يمكن غض البصر عنه، ذلك أن الفوضى المستمرة هناك تشكل أرضاً خصبة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، والذي امتد إرهابه إلى أجزاء واسعة من العراق ويواجه الآن حرباً من تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة. ويضيف بلايز ميشتال: "بسبب عدم قدرة الجيش العراقي على مقاتلة تنظيم ’الدولة الإسلامية’، تولت في حقيقة الأمر مليشيات شيعية وإيران مهمة قتال التنظيم". ولكن مايكل دوران من معهد هدسون بواشنطون يرى في هذا "التنسيق مع إيران" خطأ، ذلك أنه أدى إلى نفور الدول السنية المتحالفة مع السعودية. ويشرح دوران ذلك بالقول: "لقد غضب السنة عندما رأوا الطائرات المقاتلة الأمريكية تشق طريقاً للمليشيات الشيعية من أجل استعادة تكريت". وإذا ما تكرر ذلك في المعركة على الهدف القادم، المتمثل في مدينة الموصل، فإن "ذلك سيدفع كل سني قادر على القتال إلى صفوف تنظيم ’الدولة الإسلامية’".
وحدة العراق
وإذا ما تتبع المرء تفسير الباحث بلايز ميشتال، فإن الدعم الأمريكي للمليشيات الشيعية التي تقودها إيران قد يفضي إلى تفكيك العراق. لكن ذلك بالضبط ما تريد إدارة أوباما منع حدوثه، وذلك كان سبب سعيها لاستبدال رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، والذي كان قد سبب حالة استقطاب حادة في البلاد. بالنسبة للولايات المتحدة، فإن وحدة العراق والتعاون البنّاء بين السنة والشيعة والأكراد هي من أهم شروط نجاح المعركة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية". حول ذلك يوصي بلايز ميشتال بأن تضع الإدارة الأمريكية ذلك على رأس أولوياتها في المنطقة، لاسيما أثناء استقبال أوباما لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، مضيفاً: "خلال اللقاء سيبرز أوباما مدى حرصه من خلال دعوته رئيس الوزراء العراقي لجعل وحدة العراق أهم هدف". ويتطلع الباحث الأمريكي إلى المستقبل، وذلك بالحديث عن "إستراتيجية ما بعد داعش"، والتي ينبغي أن يكون هدفها الأساسي الحفاظ على العراق كوحدة سياسية مترابطة. لكن ذلك يعتمد على طريقة التعامل مع "حملات التطهير الديني، التي سمحت لتنظيم ’الدولة الإسلامية’ في بادئ الأمر بالتجذر في العراق"، حسب قوله.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)