اليوم السابع - إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى
ميل أون صنداى
العثور على صورة بحوزة "الجندى إن" تثير شكوكا جديدة فى مقتل ديانا
العثور على صورة بحوزة "الجندى إن" تثير شكوكا جديدة فى مقتل ديانا
قالت صحيفة ميل أون صنداى إن صور عثر عليها على جهاز كمبيوتر تابع لضابط من
القوات الخاصة يعرف باسم "الجندى N"، أثارت شكوكا جديدة حول حادث مقتل
الأميرة البريطانية "ديانا".
وأوضحت الصحيفة أن الكمبيوتر يضم صورة لقناص تابع للقوة الجوية الخاصة، ملقى على جسر ويصوب بنقدية طويلة المدى باتجاه هدف ما خلف ستار أسود. والمثير فى الصورة أنها ليست داخل معسكر تدريب أو منطقة نزاع وإنما فى مكان عام فى ريف ويلز، كما أنه تم العثور على صور لحادث السيارة الذى قتلت فيه ديانا.
وتشير إلى أن هناك ادعاءات بأن الضابط صاحب الكمبيوتر أبلغ زوجته أن أعضاء من القوة الجوية الخاصة رتبوا مقتل الأميرة ديانا. وتضيف أن الصورة عثر عليها ضمن 90 آخرين لجنون القوات الخاصة على الكمبيوتر.
ويخضع "الجندى إن" للتحقيق هذا الأسبوع من قبل محققين كبار فى شرطة سكوتلانديارد، بعد أن قرر العودة إلى بريطانيا رغم فراره الأسبوع الماضى، خشية من تصفيته بعد ادعاءاته بتورط القوات الجوية الخاصة فى قتل أميرة ويلز مع صديقها دودى الفايز فى باريس عام 1997.
وتقول الصحيفة إن الصورة التى تثير الشكوك ربما التقطت خلال تدريبات مكافحة الإرهاب، على إجراء يعرف باسم "منع السيارة عالية السرعة"، التكتيك المستخدم لإيقاف المركبات التى يقودها الإرهابيون أو الانتحاريون بسرعة عالية
وأوضحت الصحيفة أن الكمبيوتر يضم صورة لقناص تابع للقوة الجوية الخاصة، ملقى على جسر ويصوب بنقدية طويلة المدى باتجاه هدف ما خلف ستار أسود. والمثير فى الصورة أنها ليست داخل معسكر تدريب أو منطقة نزاع وإنما فى مكان عام فى ريف ويلز، كما أنه تم العثور على صور لحادث السيارة الذى قتلت فيه ديانا.
وتشير إلى أن هناك ادعاءات بأن الضابط صاحب الكمبيوتر أبلغ زوجته أن أعضاء من القوة الجوية الخاصة رتبوا مقتل الأميرة ديانا. وتضيف أن الصورة عثر عليها ضمن 90 آخرين لجنون القوات الخاصة على الكمبيوتر.
ويخضع "الجندى إن" للتحقيق هذا الأسبوع من قبل محققين كبار فى شرطة سكوتلانديارد، بعد أن قرر العودة إلى بريطانيا رغم فراره الأسبوع الماضى، خشية من تصفيته بعد ادعاءاته بتورط القوات الجوية الخاصة فى قتل أميرة ويلز مع صديقها دودى الفايز فى باريس عام 1997.
وتقول الصحيفة إن الصورة التى تثير الشكوك ربما التقطت خلال تدريبات مكافحة الإرهاب، على إجراء يعرف باسم "منع السيارة عالية السرعة"، التكتيك المستخدم لإيقاف المركبات التى يقودها الإرهابيون أو الانتحاريون بسرعة عالية