اليوم السابع - نوسا داو(د ب أ)
صرحت وزيرة التجارة الأمريكية بينى بريتزكير، اليوم الأحد، بأن الدول التى
تتفاوض بشأن اتفاقية التجارة الحرة فى آسيا-الباسيفيك توصلت لاتفاق فيما
يتعلق ببعض نقاط الخلاف.
وتسعى الولايات المتحدة الأمريكية للتوصل لاتفاق بحلول نهاية العام بشأن شراكة عبر الباسيفيك تضم 12 دولة، وسوف تضع مجموعة من المعايير لاتفاقية التجارة للقرن الحادى والعشرين.
وقالت بريتزكير على هامش منتدى التعاون الاقتصادى لدول آسيا-الباسيفيك المقام فى جزيرة بالى الإندونيسية "إنهم يحرزون تقدما كبيرا وقد تم الانتهاء من عدة فصول، والتوصل لاتفاق، وهناك فصول أخرى مفتوحة الآن".
وتريد اليابان حماية قطاعها الزراعى فى حين تصر ماليزيا على عدم إدراج إجراءات السيطرة على التبغ ضمن الاتفاق.
ويشار إلى أن الدول الـ12 المشاركة فى مباحثات شراكة عبر الباسيفيك على هامش منتدى التعاون الاقتصادى لدول آسيا-الباسيفيك هى الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا ونيوزيلندا واليابان وسنغافورة وماليزيا وبروناى وفيتنام وتشيلى وكندا والمكسيك وبيرو.
وكان من المقرر أن يترأس الرئيس الأمريكى باراك أوباما الوفد الأمريكى فى مباحثات بالى، ولكنه اضطر لإلغاء زيارته بعد أزمة التصديق على الموازنة فى الكونجرس.
وقالت وزيرة التجارة إنها تشعر بالتفاؤل تجاه التوصل لحل وسط، لإنهاء أزمة إغلاق المؤسسات الحكومية.
وأضاف أن "إغلاق المؤسسات الحكومية لا يصب فى مصلحة العمل ولا الاقتصاد الأمريكى وهذا أمر يتعين علينا التغلب عليه".
وتسعى الولايات المتحدة الأمريكية للتوصل لاتفاق بحلول نهاية العام بشأن شراكة عبر الباسيفيك تضم 12 دولة، وسوف تضع مجموعة من المعايير لاتفاقية التجارة للقرن الحادى والعشرين.
وقالت بريتزكير على هامش منتدى التعاون الاقتصادى لدول آسيا-الباسيفيك المقام فى جزيرة بالى الإندونيسية "إنهم يحرزون تقدما كبيرا وقد تم الانتهاء من عدة فصول، والتوصل لاتفاق، وهناك فصول أخرى مفتوحة الآن".
وتريد اليابان حماية قطاعها الزراعى فى حين تصر ماليزيا على عدم إدراج إجراءات السيطرة على التبغ ضمن الاتفاق.
ويشار إلى أن الدول الـ12 المشاركة فى مباحثات شراكة عبر الباسيفيك على هامش منتدى التعاون الاقتصادى لدول آسيا-الباسيفيك هى الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا ونيوزيلندا واليابان وسنغافورة وماليزيا وبروناى وفيتنام وتشيلى وكندا والمكسيك وبيرو.
وكان من المقرر أن يترأس الرئيس الأمريكى باراك أوباما الوفد الأمريكى فى مباحثات بالى، ولكنه اضطر لإلغاء زيارته بعد أزمة التصديق على الموازنة فى الكونجرس.
وقالت وزيرة التجارة إنها تشعر بالتفاؤل تجاه التوصل لحل وسط، لإنهاء أزمة إغلاق المؤسسات الحكومية.
وأضاف أن "إغلاق المؤسسات الحكومية لا يصب فى مصلحة العمل ولا الاقتصاد الأمريكى وهذا أمر يتعين علينا التغلب عليه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق