الفريق أول عبد الفتاح السيسى
كتب مؤمن مختار - اليوم السابع
ذكر موقع "تليجراف" الأوكرانى أن السلطات المصرية تتخذ تدابير أمنية معززة
نتيجة لوصول تهديدات عديدة أثناء الاحتفال بالذكر الـ40 لانتصار الجيش
المصرى فى حرب 6 أكتوبر عام 1973 التى استطاع المصريين والسوريين الانتصار
والانتقام من الإسرائيليين ووضع الانتصار فى صفحة مجيدة فى تاريخ البلاد،
ترمز إلى العزيمة والقتال وتوضح قدرة الجيش المصرى.
وأشار إلى الموقع إلى أن القوات المسلحة المصرية تكرس هذا اليوم عطلة رسمية ويعطى الشعب المصرى احترام خاص للقوات المسلحة المصرية وخاصة فى أعقاب الأحداث السياسية الأخيرة، عندما أطاح الجيش بالرئيس المعزول "محمد مرسى" وإزالة الإخوان المسلمين من السلطة.
وأضاف الموقع أنه وفقا لقوات الأمن فإن جماعة الإخوان يستعدون للتخريب والهجمات الإرهابية فى هذا اليوم، وكذلك يستعدون للمسيرات والاحتجاجات فى القاهرة والمدن الأخرى، وأعلن "الإخوان" بالفعل عزمهم على احتلال ميدان التحرير لهذا السبب، تم تعزيز وجود الجيش المصرى فى الميدان والدفع بعربات مدرعة إضافية.
وأكد الموقع أن قوات الأمن المصرية على أهبة الاستعداد لمكافحة أى عمل إرهابى قد يعكر عطلة 6 أكتوبر التى سيعقد فيها عرض عسكرى بالقاهرة وعرض جوى.
وأوضح الموقع أن يوم 6 أكتوبر 1973 تحالفت الدول العربية بزعامة مصر وسوريا وهاجموا فجأة الجيش الإسرائيلى فى شبه جزيرة سيناء ومرتفعات الجولان التى احتلتها الدولة اليهودية لمدة ست سنوات وبدأ الهجوم فى عطلة اليهود الأكثر أهمية (عيد الغفران)، وتزامن هذا العام مع شهر رمضان، شهر الصوم عند المسلمين ولذلك غالبا ما يشار إلى هذا اليوم باسم حرب أكتوبر أو حرب يوم الغفران أو حرب رمضان.
وأشار الموقع إلى أنه فى اليومين الأولين من الحرب قام الجيش المصرى بعبور قناة السويس بنجاح واختراق الدفاعات الإسرائيلية وعبور خطوط "بارليف" والانتصار فى الحرب وسرعان ما تبع ذلك اعتماد القرار الشهير 338 لمجلس الأمن الدولى لوقف إطلاق النار.
وأشار إلى الموقع إلى أن القوات المسلحة المصرية تكرس هذا اليوم عطلة رسمية ويعطى الشعب المصرى احترام خاص للقوات المسلحة المصرية وخاصة فى أعقاب الأحداث السياسية الأخيرة، عندما أطاح الجيش بالرئيس المعزول "محمد مرسى" وإزالة الإخوان المسلمين من السلطة.
وأضاف الموقع أنه وفقا لقوات الأمن فإن جماعة الإخوان يستعدون للتخريب والهجمات الإرهابية فى هذا اليوم، وكذلك يستعدون للمسيرات والاحتجاجات فى القاهرة والمدن الأخرى، وأعلن "الإخوان" بالفعل عزمهم على احتلال ميدان التحرير لهذا السبب، تم تعزيز وجود الجيش المصرى فى الميدان والدفع بعربات مدرعة إضافية.
وأكد الموقع أن قوات الأمن المصرية على أهبة الاستعداد لمكافحة أى عمل إرهابى قد يعكر عطلة 6 أكتوبر التى سيعقد فيها عرض عسكرى بالقاهرة وعرض جوى.
وأوضح الموقع أن يوم 6 أكتوبر 1973 تحالفت الدول العربية بزعامة مصر وسوريا وهاجموا فجأة الجيش الإسرائيلى فى شبه جزيرة سيناء ومرتفعات الجولان التى احتلتها الدولة اليهودية لمدة ست سنوات وبدأ الهجوم فى عطلة اليهود الأكثر أهمية (عيد الغفران)، وتزامن هذا العام مع شهر رمضان، شهر الصوم عند المسلمين ولذلك غالبا ما يشار إلى هذا اليوم باسم حرب أكتوبر أو حرب يوم الغفران أو حرب رمضان.
وأشار الموقع إلى أنه فى اليومين الأولين من الحرب قام الجيش المصرى بعبور قناة السويس بنجاح واختراق الدفاعات الإسرائيلية وعبور خطوط "بارليف" والانتصار فى الحرب وسرعان ما تبع ذلك اعتماد القرار الشهير 338 لمجلس الأمن الدولى لوقف إطلاق النار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق