صورة أرشيفيةبيروت (أ ش أ) - اليوم السابعقلل النائب اللبنانى أحمد فتفت عضو "كتلة المستقبل" من احتمال أن تكون إسرائيل وراء حادث اغتيال القيادى فى حزب الله حسان اللقيس، لأنه "ليس لديها مصلحة فى الدخول بمشكلة مع حزب الله، نظرا لأن كل ما يجرى أمس فيه تقاطع مصالح بين إسرائيل والحزب، خاصة بقاء الرئيس السورى بشار الأسد"، على حد قوله.
وقال النائب أحمد فتفت - فى تصريح صحفى أمس - إن الحفاظ على الأسد ضرورة إسرائيلية حفاظا على الجولان، كما أن استمرار المعارك فى سوريا ضرورة إسرائيلية"، لافتا إلى أن الهدوء التام يسود على الجبهة الجنوبية للبنان والتطور الاقتصادى والاجتماعى فى الشمال الإسرائيلى.
وأضاف أنه "عندما زار واشنطن فى فبراير 2012 كان واضحا فى وزارة الخارجية الأمريكية أن الرأى الإسرائيلى يرى وجوب عدم إسقاط بشار الأسد لأن إسقاطه يسىء إلى إسرائيل إستراتيجيا، وبالتالى ضرورة الدفاع عن الأسد وإطالة أمد الحرب فى سوريا أطول وقت ممكن وهذا ما يفعله حزب الله"، وفق رأيه.
ورأى "فتفت" أن اغتيال القيادى فى حزب الهم حسان اللقيس، يشير إلى تراجع الإمكانيات الأمنية للحزب نتيجة توسعه على الأرض فى سوريا والمناطق اللبنانية.. لافتا إلى وقوع اختراق بهذا الحجم على أطراف الضاحية فى مناطق أمنية تابعة لـ"حزب الله".
واعتبر "فتفت" "أن إسرائيل مرتاحة إستراتيجيا، بعدما تم تسليم السلاحين النووى (الإيرانى)، والكيميائى (السورى)"، وشدد على إدانة جريمة اغتيال القيادى فى حزب الله حسان اللقيس، وقال إن أى اغتيال سياسى أيا تكن ظروفه مرفوض رفضا باتا، خصوصاً أننا تعرضنا إلى الكثير من الاغتيالات، وحزب الله قام بالكثير من الاغتيالات سابقا لكن هذا لا يبرر أى اغتيال آخر".
وقال النائب أحمد فتفت - فى تصريح صحفى أمس - إن الحفاظ على الأسد ضرورة إسرائيلية حفاظا على الجولان، كما أن استمرار المعارك فى سوريا ضرورة إسرائيلية"، لافتا إلى أن الهدوء التام يسود على الجبهة الجنوبية للبنان والتطور الاقتصادى والاجتماعى فى الشمال الإسرائيلى.
وأضاف أنه "عندما زار واشنطن فى فبراير 2012 كان واضحا فى وزارة الخارجية الأمريكية أن الرأى الإسرائيلى يرى وجوب عدم إسقاط بشار الأسد لأن إسقاطه يسىء إلى إسرائيل إستراتيجيا، وبالتالى ضرورة الدفاع عن الأسد وإطالة أمد الحرب فى سوريا أطول وقت ممكن وهذا ما يفعله حزب الله"، وفق رأيه.
ورأى "فتفت" أن اغتيال القيادى فى حزب الهم حسان اللقيس، يشير إلى تراجع الإمكانيات الأمنية للحزب نتيجة توسعه على الأرض فى سوريا والمناطق اللبنانية.. لافتا إلى وقوع اختراق بهذا الحجم على أطراف الضاحية فى مناطق أمنية تابعة لـ"حزب الله".
واعتبر "فتفت" "أن إسرائيل مرتاحة إستراتيجيا، بعدما تم تسليم السلاحين النووى (الإيرانى)، والكيميائى (السورى)"، وشدد على إدانة جريمة اغتيال القيادى فى حزب الله حسان اللقيس، وقال إن أى اغتيال سياسى أيا تكن ظروفه مرفوض رفضا باتا، خصوصاً أننا تعرضنا إلى الكثير من الاغتيالات، وحزب الله قام بالكثير من الاغتيالات سابقا لكن هذا لا يبرر أى اغتيال آخر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق