مارى هارف المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركيةواشنطن (أ ف ب) - اليوم السابعتجرى الولايات المتحدة محادثات مع مجموعات إسلامية سورية معارضة، سعيا إلى التوصل لحل سياسى للنزاع الذى يدمر سوريا منذ أكثر من عامين ونصف العام، وفق ما أفادت مسئولة أميركية الأربعاء.
وقالت مساعدة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية مارى هارف، إن هذه الاتصالات تستثنى مجموعات مرتبطة بالقاعدة مثل جبهة النصرة التى أدرجتها واشنطن على قائمتها للمنظمات الإرهابية.
وأوضحت هارف فى تصريحها الصحفى أمس، "أننا نجرى حوارا مع عينة واسعة من السوريين فضلا عن مسئولين سياسيين وعسكريين من المعارضة بمن فيهم مجموعة كبيرة من المجموعات الإسلامية، لكننا لا نتحدث مع الإرهابيين، والمجموعات المصنفة منظمات إرهابية".
وأضافت، أن "الواقع على الأرض" هو أن "ثمة مجموعة واسعة من المجموعات التى تتشكل منها المعارضة"، فى حين أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن دبلوماسيا أميركيا توجه إلى سوريا للقاء مجموعات إسلامية.
وقالت مساعدة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية مارى هارف، إن هذه الاتصالات تستثنى مجموعات مرتبطة بالقاعدة مثل جبهة النصرة التى أدرجتها واشنطن على قائمتها للمنظمات الإرهابية.
وأوضحت هارف فى تصريحها الصحفى أمس، "أننا نجرى حوارا مع عينة واسعة من السوريين فضلا عن مسئولين سياسيين وعسكريين من المعارضة بمن فيهم مجموعة كبيرة من المجموعات الإسلامية، لكننا لا نتحدث مع الإرهابيين، والمجموعات المصنفة منظمات إرهابية".
وأضافت، أن "الواقع على الأرض" هو أن "ثمة مجموعة واسعة من المجموعات التى تتشكل منها المعارضة"، فى حين أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن دبلوماسيا أميركيا توجه إلى سوريا للقاء مجموعات إسلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق