وينتمي الكثير من المهاجرين غير الشرعيين لأقلية الروهينغا المحرومة من الهوية في بنغلادش وميانمار، والتي تصفها الأمم المتحدة بأنها إحدى أكثر الأقليات تعرضاً للاضطهاد في العالم. وقالت المفوضية العليا إن ما يقارب من 25 ألفاً من بنغلادش ومن الروهينغا استقلوا قوارب المهربين المتهالكة في أول ثلاثة أشهر من هذا العام، مما يمثل ضعف العدد الذي سجل في الفترة عينها عام 2014، داعية إلى تنسيق عمليات البحث والإنقاذ. وقال مساعد المفوض السامي لشؤون حماية اللاجئين، فولكر تورك، في بيان الأربعاء، إن "الأولوية هي إنقاذ حياة الناس"، لافتاً إلى أنه "من الضروري للبلدان أن تتشاطر مسؤولية إجلاء هؤلاء الأشخاص من السفن على الفور". وقالت ماليزيا إنه يتعين على المفوضية أن تعثر على بلد آخر لهؤلاء المهاجرين.
وينتمي الكثير من المهاجرين غير الشرعيين لأقلية الروهينغا المحرومة من الهوية في بنغلادش وميانمار، والتي تصفها الأمم المتحدة بأنها إحدى أكثر الأقليات تعرضاً للاضطهاد في العالم. وقالت المفوضية العليا إن ما يقارب من 25 ألفاً من بنغلادش ومن الروهينغا استقلوا قوارب المهربين المتهالكة في أول ثلاثة أشهر من هذا العام، مما يمثل ضعف العدد الذي سجل في الفترة عينها عام 2014، داعية إلى تنسيق عمليات البحث والإنقاذ. وقال مساعد المفوض السامي لشؤون حماية اللاجئين، فولكر تورك، في بيان الأربعاء، إن "الأولوية هي إنقاذ حياة الناس"، لافتاً إلى أنه "من الضروري للبلدان أن تتشاطر مسؤولية إجلاء هؤلاء الأشخاص من السفن على الفور". وقالت ماليزيا إنه يتعين على المفوضية أن تعثر على بلد آخر لهؤلاء المهاجرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق