يذكر أن وزير الداخلية المغربي محمد حصاد، أكد في وقت سباق أنه “ليست هناك على المدى القريب، تهديدات إرهابية مباشرة للمغرب”، مشددا على أن السلطات الأمنية في البلاد تتخذ كافة التدابير الاحترازية والاستباقية لمنع أي هجوم إرهابي على أراضيها. ونشرت السلطات المغربية منذ مدة، وحدات عسكرية أطلق عليها اسم “حذر” بأمر من العاهل المغربي الملك محمد السادس، في ست مدن مغربية كبرى، وهي طنجة (أقصى الشمال) وأغادير (جنوب)، والرباط (شمال)، والدار البيضاء (شمال)، وفاس (شمال)، ومناطق حيوية كالمطارات ومحطات القطار. وتقول السلطات الأمنية المغربية، أن نشر هذه الوحدات يهدف إلى “توفير الأمن للمواطنين وحمايتهم” ولدرء مخاطر الإرهاب. وتزداد المخاوف في المغرب من تهديدات إرهابية من المحتمل أن تستهدف أراضيه حذرت منها في وقت سابق سلطات البلاد، بعد توعد شباب مغاربة يقاتلون في صفوف تنظيم “داعش” في كل من العراق وسوريا بالعودة إلى موطنهم الأصلي “للانتقام” عبر تنفيذ عمليات إرهابية، في ظل تقديرات رسمية مغربية تشير إلى أن أعداد المغاربة المُجندين في صفوف تنظيم “داعش” يترواح ما بين 1500 إلى 2000 مقاتل، من ضمنهم مغاربة قدموا من دول أوروبية للالتحاق بمعسكرات هذه الجماعة.
يذكر أن وزير الداخلية المغربي محمد حصاد، أكد في وقت سباق أنه “ليست هناك على المدى القريب، تهديدات إرهابية مباشرة للمغرب”، مشددا على أن السلطات الأمنية في البلاد تتخذ كافة التدابير الاحترازية والاستباقية لمنع أي هجوم إرهابي على أراضيها. ونشرت السلطات المغربية منذ مدة، وحدات عسكرية أطلق عليها اسم “حذر” بأمر من العاهل المغربي الملك محمد السادس، في ست مدن مغربية كبرى، وهي طنجة (أقصى الشمال) وأغادير (جنوب)، والرباط (شمال)، والدار البيضاء (شمال)، وفاس (شمال)، ومناطق حيوية كالمطارات ومحطات القطار. وتقول السلطات الأمنية المغربية، أن نشر هذه الوحدات يهدف إلى “توفير الأمن للمواطنين وحمايتهم” ولدرء مخاطر الإرهاب. وتزداد المخاوف في المغرب من تهديدات إرهابية من المحتمل أن تستهدف أراضيه حذرت منها في وقت سابق سلطات البلاد، بعد توعد شباب مغاربة يقاتلون في صفوف تنظيم “داعش” في كل من العراق وسوريا بالعودة إلى موطنهم الأصلي “للانتقام” عبر تنفيذ عمليات إرهابية، في ظل تقديرات رسمية مغربية تشير إلى أن أعداد المغاربة المُجندين في صفوف تنظيم “داعش” يترواح ما بين 1500 إلى 2000 مقاتل، من ضمنهم مغاربة قدموا من دول أوروبية للالتحاق بمعسكرات هذه الجماعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق