قالت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية اليوم، الخميس: إن أنصار تنظيم «داعش في درنه» باتوا يمثلون القوة الثالثة المؤيدة لـ «داعش» في المنطقة، بعد «جند الخلافة» في الجزائر، و«أنصار بيت المقدس» في مصر.
ونقلت الصحيفة عن الشيخ عادل الفايدي أحد مسؤولي مجلس المصالحة الوطنية في ليبيا قوله: إن «عناصر التنظيم في درنه وجهوا أخيرًا تهديدات لقادة القبائل في الجبل الأخضر والشرق الليبي، لوقف دعمهم اللواء خلفية حفتر».
كما أكد الفايدي وجود معسكرات للتدريب في درنه تم توسيعها أخيرًا، حسب قوله إلى مناطق أخرى، وأن «الجهاديين» منتشرون بأعداد كبيرة وهم من جنسيات مختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق