أعلنت منظمة الشعوب والبرلمانات العربية عن تأييدها الكامل لطلب مصر الحصول على مقعد دائم بمجلس الأمن الدولي. وقالت المنظمة في بيان نشرته وكالة أنباء الشرق الأوسط، أنه عقب اجتماع أمس الأربعاء «إن مصر أنتخبت من قبل كعضو غير دائم في المجلس أربع مرات، فضلاً عن مشاركتها الفاعلة في جميع أنشطة الوكالات التابعة للأمم المتحدة ووجود العديد من المكاتب الإقليمية التابعة للأمم المتحدة في مصر، مما يؤهلها للحصول على هذا المقعد.
وأكدت منظمة الشعوب والبرلمانات العربية، على دور مصر المؤثر إقليمياً ودولياً وعلى صعيد قارة أفريقيا في كافة المجالات مما يعطيها رصيداً أكبر يؤهلها للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن اضافة الى كونها أكبر دولة عربية وأفريقية.
من يفوز بالمقعد؟
يذكر أن افريقيا تسعى جاهدة إلى الحصول علي موطئ قدم في الامم المتحدة، التي تأسست في عام 5491 لتعبر عن خريطة القوي الرئيسية التي خرجت منتصرة في الحرب العالمية في ذلك الوقت.
وأشارت دراسة للباحثة ماجدة طنطاوي، إلى أن حصول إفريقيا علي مقعد دائم في مجلس الأمن سوف يكون انتصارا كبيرا وخرقا لجدار النفوذ الذي تتحصن خلفه خمس دول هي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين.
أضافت الدراسة، أن المقعد الدائم تتنافس عليه بقوة ثلاث دول افريقية هي مصر ونيجيريا وجنوب افريقيا وان كان ما سيصبح عليه وضع مصر بعد الثورة يمكن ان يكون عاملا كبيرا لحسم المقعد لصالح مصر.
وقد تلقت جهود افريقيا للحصول علي مقعد دائم في مجلس الأمن دفعة قوية بتصريحات رئيس الجمعية العامة للامم المتحدة ورئيس سويسرا السابق جوزيف دايس عندما قال انه بدون اصلاح حقيقي لمجلس الامن فإن المجلس سوف يفقد مصداقيته بالكامل.
وأكدت منظمة الشعوب والبرلمانات العربية، على دور مصر المؤثر إقليمياً ودولياً وعلى صعيد قارة أفريقيا في كافة المجالات مما يعطيها رصيداً أكبر يؤهلها للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن اضافة الى كونها أكبر دولة عربية وأفريقية.
من يفوز بالمقعد؟
يذكر أن افريقيا تسعى جاهدة إلى الحصول علي موطئ قدم في الامم المتحدة، التي تأسست في عام 5491 لتعبر عن خريطة القوي الرئيسية التي خرجت منتصرة في الحرب العالمية في ذلك الوقت.
وأشارت دراسة للباحثة ماجدة طنطاوي، إلى أن حصول إفريقيا علي مقعد دائم في مجلس الأمن سوف يكون انتصارا كبيرا وخرقا لجدار النفوذ الذي تتحصن خلفه خمس دول هي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين.
أضافت الدراسة، أن المقعد الدائم تتنافس عليه بقوة ثلاث دول افريقية هي مصر ونيجيريا وجنوب افريقيا وان كان ما سيصبح عليه وضع مصر بعد الثورة يمكن ان يكون عاملا كبيرا لحسم المقعد لصالح مصر.
وقد تلقت جهود افريقيا للحصول علي مقعد دائم في مجلس الأمن دفعة قوية بتصريحات رئيس الجمعية العامة للامم المتحدة ورئيس سويسرا السابق جوزيف دايس عندما قال انه بدون اصلاح حقيقي لمجلس الامن فإن المجلس سوف يفقد مصداقيته بالكامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق