قال سعيد أبوزريبة عمدة قبيلة القطعان في السلوم ومنسق لجنة المصالحات المصرية - الليبية، إن المسلحين الليبيين أفرجوا عن السائقين المصريين المحتجزين في أجدابيا، بعد جهود شعبية بذلها عمد ومشايخ مطروح وليبيا ومجلس حكماء المدينة.
وأضاف أبوزريبة، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أنَّ جريمة قتل وقعت بين ليبيين في منطقة أجدابيا، نفس المنطقة المحتجز بها السائقون والبالغ عددهم 150 سائقًا ومساعدًا، موضحًا أنَّ واقعة القتل شغلت المسلحين ودفعتهم لترك السائقين والسيارات المحتجزة ليتفرغوا لحل القضية.
وأوضح أبوزريبة أنَّ السائقين المصريين ليست لهم أي علاقة بجريمة القتل فهي شأن ليبي داخلي، مضيفًا «جميعهم بخير وكل سائق انطلق بسيارته في خط سيره الذي كان متجهًا إليه، فمنهم مَن توجَّه إلى بعض المدن الليبية لإفراغ شحنة البضائع التي تقلها شاحنته، ومنهم مَن توجَّه لتحميل بضائع يعود بها إلى مصر».
وكانت مجموعة ليبية مسلحة احتجزت نحو 75 شاحنة وسيارات أجرة مصرية على متنها ما يقرب من 150 شخصًا بمنطقة أجدابيا في ليبيا منذ 14 يومًا، في محاولة منهم للضغط على المسؤولين في مصر للإفراج عن ثلاثة أشخاص ليبيين محبوسين في قضايا جنائية (25 عامًا) في قضايا (سلاح ومخدرات).
وأضاف أبوزريبة، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أنَّ جريمة قتل وقعت بين ليبيين في منطقة أجدابيا، نفس المنطقة المحتجز بها السائقون والبالغ عددهم 150 سائقًا ومساعدًا، موضحًا أنَّ واقعة القتل شغلت المسلحين ودفعتهم لترك السائقين والسيارات المحتجزة ليتفرغوا لحل القضية.
وأوضح أبوزريبة أنَّ السائقين المصريين ليست لهم أي علاقة بجريمة القتل فهي شأن ليبي داخلي، مضيفًا «جميعهم بخير وكل سائق انطلق بسيارته في خط سيره الذي كان متجهًا إليه، فمنهم مَن توجَّه إلى بعض المدن الليبية لإفراغ شحنة البضائع التي تقلها شاحنته، ومنهم مَن توجَّه لتحميل بضائع يعود بها إلى مصر».
وكانت مجموعة ليبية مسلحة احتجزت نحو 75 شاحنة وسيارات أجرة مصرية على متنها ما يقرب من 150 شخصًا بمنطقة أجدابيا في ليبيا منذ 14 يومًا، في محاولة منهم للضغط على المسؤولين في مصر للإفراج عن ثلاثة أشخاص ليبيين محبوسين في قضايا جنائية (25 عامًا) في قضايا (سلاح ومخدرات).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق