مسلحون أفارقة-أرشيفية
جوبا (أ ب)
استمرت المعارك اليوم الأربعاء فى مدينة بور فى جنوب السودان، حسبما قال مسئول حكومى، واصفا المدينة بأنها "منطقة حرب" حيث يتقاتل الجيش والمتمردون حتى رغم أن الجانبين تعهدا بإجراء محادثات سلام فى إثيوبيا المجاورة.
وتمثل بور، عاصمة ولاية جونقلى، محور العنف العرقى الناتج عن التناحر السياسى بين الرئيس سلفا كير ونائب الرئيس المعزول رياك ماشار، زعيم التمرد المتهم بالقيام بمحاولة انقلابية فاشلة. وقتل أكثر من ألف شخص فى أعمال العنف، بحسب الأمم المتحدة، لكن من المتوقع أن تزيد المعارك فى بور أعداد القتلى.
وقال وزير الخارجية برنابا ماريال بنجامين "هناك قتال مستمر فى بور. إنها منطقة حرب." وتقع بور على بعد 120 كيلومترا فقط من مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان.
وانسحبت القوات الحكومية من مناطق من بور لأنها تخشى أن تقتل "الصبية" الذين يملأون صفوف المتمردين، حسبما قال محلل.
ويتوقع أن يصل موفدون من كلا الجانبين إلى إثيوبيا فى وقت لاحق اليوم الأربعاء لبدء محادثات السلام.وفى بور، تواجه القوات الحكومية قوات منشقة متحالفة مع ميليشيا قبلية موالية لماشار تسمى باسم "الجيش الأبيض"، وذلك لأن عناصرها الصغيرة من قبيلة النوير يلونون وجوههم بالرماد لإبعاد الحشرات.
وتمثل بور، عاصمة ولاية جونقلى، محور العنف العرقى الناتج عن التناحر السياسى بين الرئيس سلفا كير ونائب الرئيس المعزول رياك ماشار، زعيم التمرد المتهم بالقيام بمحاولة انقلابية فاشلة. وقتل أكثر من ألف شخص فى أعمال العنف، بحسب الأمم المتحدة، لكن من المتوقع أن تزيد المعارك فى بور أعداد القتلى.
وقال وزير الخارجية برنابا ماريال بنجامين "هناك قتال مستمر فى بور. إنها منطقة حرب." وتقع بور على بعد 120 كيلومترا فقط من مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان.
وانسحبت القوات الحكومية من مناطق من بور لأنها تخشى أن تقتل "الصبية" الذين يملأون صفوف المتمردين، حسبما قال محلل.
ويتوقع أن يصل موفدون من كلا الجانبين إلى إثيوبيا فى وقت لاحق اليوم الأربعاء لبدء محادثات السلام.وفى بور، تواجه القوات الحكومية قوات منشقة متحالفة مع ميليشيا قبلية موالية لماشار تسمى باسم "الجيش الأبيض"، وذلك لأن عناصرها الصغيرة من قبيلة النوير يلونون وجوههم بالرماد لإبعاد الحشرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق