رئيس الحكومة الصومالى السابق عبدى فارح شردوناليوم السابعتسبب تدخل البرلمان الصومالى لحل الخلاف بين الرئيس حسن شيخ محمود ورئيس الحكومة السابقة عبدى فارح شردون، بسحب الثقة من الحكومة، جدلا واسعا فى الشارع الصومالى ويوم الاثنين الماضى، صوّت البرلمان الصومالى بأغلبية ساحقة لصالح سحب الثقة من حكومة شردون، بعد خلافات بينه وبين الرئيس الصومالى حسن شيخ محمود، إثر رفض الأول طلب الثانى بالاستقالة.
ومنذ سحب الثقة من حكومة شردون، يعيش الشارع الصومالى على وقع تساؤلات محيرة حول مستقبل الحكومة المقبلة ومآلات الأوضاع الأمنية فى البلاد، فضلاً عن النكبات الإنسانية التى تشهد البلاد على حين غفلة من ساساتها.
كما قسمت قضية سحب الثقة من الحكومة التى شهدها البرلمان يوم الاثنين الماضى، رأى الشارع الصومالى بين متشائم يرى أن مسلسل الخلافات السياسية لن تترك حكومة دون الأخرى، ومتفائل يرى أنه كان قرارا صائبا لحسم الخلافات السياسية، معللاً ذلك أن حكومة شردون لم تقدم إنجازات ملموسة منذ تشكيلها قبل عام.
وقال المواطن الصومالى عبدى يوسف (33 عاما) ويعمل تاجرا، لمراسل الأناضول إن "آمالنا تجاه الحكومة الماضية قد تشتت، بعد أن عجزت عن حل خلافاتها السياسية دون أن تخرج إلى العلن".
وأضاف أن حكومة شردون "بخّرت آمال الشعب الصومالى الذى يتطلع إلى مستقبل جديد بعد سنوات من الفوضى والحروب".
ومضى قائلا إن "الخلافات السياسية ستغرق حتى الحكومة المقبلة التى من المقرر تشكيلها فى المرحلة القادمة".
ومنذ سحب الثقة من حكومة شردون، يعيش الشارع الصومالى على وقع تساؤلات محيرة حول مستقبل الحكومة المقبلة ومآلات الأوضاع الأمنية فى البلاد، فضلاً عن النكبات الإنسانية التى تشهد البلاد على حين غفلة من ساساتها.
كما قسمت قضية سحب الثقة من الحكومة التى شهدها البرلمان يوم الاثنين الماضى، رأى الشارع الصومالى بين متشائم يرى أن مسلسل الخلافات السياسية لن تترك حكومة دون الأخرى، ومتفائل يرى أنه كان قرارا صائبا لحسم الخلافات السياسية، معللاً ذلك أن حكومة شردون لم تقدم إنجازات ملموسة منذ تشكيلها قبل عام.
وقال المواطن الصومالى عبدى يوسف (33 عاما) ويعمل تاجرا، لمراسل الأناضول إن "آمالنا تجاه الحكومة الماضية قد تشتت، بعد أن عجزت عن حل خلافاتها السياسية دون أن تخرج إلى العلن".
وأضاف أن حكومة شردون "بخّرت آمال الشعب الصومالى الذى يتطلع إلى مستقبل جديد بعد سنوات من الفوضى والحروب".
ومضى قائلا إن "الخلافات السياسية ستغرق حتى الحكومة المقبلة التى من المقرر تشكيلها فى المرحلة القادمة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق