مــؤشــراليوم السابعارتفع معدّل أسعار المستهلك فى إمارة أبو ظبى خلال الإحدى عشر شهراً الأولى من العام 2013 بنسبة 1.2% مقارنة بأسعارها للفترة نفسها من عام 2012، حيث بلغ متوسط الرقم القياسى لأسعار المستهلك 124.4 نقطة، مقابل 122.9 نقطة للفترة نفسها من عام 2012".
ووفقا ليبان أصدره مركز الإحصاء فى أبو ظبى، فقد ارتفع معدّل أسعار المستهلك فى الإمارة الغنية بالنفط، خلال شهر نوفمبر من عام 2013 بنسبة 1.8% مقارنة مع الشهر ذاته من العام الماضى، وارتفع بنحو 0.1% مقارنة بأكتوبر السابق عليه.
ووفقاً للبيان، جاء ارتفاع معدل التضخم نتيجة صعود أسعار "الأغذية والمشروبات" لتساهم بنحو 24% من مجمل معدّل الارتفاع الذى تحقق منذ بداية عام 2013، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2012، كما ساهمت مجموعة "النقل" بنسبة 23.7% من مجمل الارتفاع بعد ارتفاع معدّلات أسعارها بنسبة 2.9%.
وأشار الإحصاء إلى أن أسعار مجموعة "السكن والمياه والكهرباء والغاز" سجلت انخفاضاً محدوداً بنسبة 0.3%، لتحد من ارتفاع التضخم خلال الفترة المنقضية من العام الجارى وفقاً لـ"الأناضول".
فيما ارتفعت أسعار "الملابس والأحذية" بنحو 2.7%، لتساهم بنسبة 17.7% من مجمل معدّل الارتفاع خلال الـ11 شهراً الأولى من العام، كما ارتفعت أسعار مجموعة "المطاعم والفنادق" بنسبة 4.9% و"التجهيزات والمعدات المنزلية" بنسبة 2.5%.
ووفقا ليبان أصدره مركز الإحصاء فى أبو ظبى، فقد ارتفع معدّل أسعار المستهلك فى الإمارة الغنية بالنفط، خلال شهر نوفمبر من عام 2013 بنسبة 1.8% مقارنة مع الشهر ذاته من العام الماضى، وارتفع بنحو 0.1% مقارنة بأكتوبر السابق عليه.
ووفقاً للبيان، جاء ارتفاع معدل التضخم نتيجة صعود أسعار "الأغذية والمشروبات" لتساهم بنحو 24% من مجمل معدّل الارتفاع الذى تحقق منذ بداية عام 2013، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2012، كما ساهمت مجموعة "النقل" بنسبة 23.7% من مجمل الارتفاع بعد ارتفاع معدّلات أسعارها بنسبة 2.9%.
وأشار الإحصاء إلى أن أسعار مجموعة "السكن والمياه والكهرباء والغاز" سجلت انخفاضاً محدوداً بنسبة 0.3%، لتحد من ارتفاع التضخم خلال الفترة المنقضية من العام الجارى وفقاً لـ"الأناضول".
فيما ارتفعت أسعار "الملابس والأحذية" بنحو 2.7%، لتساهم بنسبة 17.7% من مجمل معدّل الارتفاع خلال الـ11 شهراً الأولى من العام، كما ارتفعت أسعار مجموعة "المطاعم والفنادق" بنسبة 4.9% و"التجهيزات والمعدات المنزلية" بنسبة 2.5%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق