صورة أرشيفية
اليوم السابع
قالت الدكتورة أمانى العباسى الباحثة بمعهد تكنولوجيا الأغذية بالإسكندرية،
إن فن تزيين الطعام يزيد الإقبال على تناول الطعام الصحى كالخضراوات
والفاكهة، مشيرة إلى أنه يقلل من خطورة الألوان الصناعية على الأطفال، حيث
تعتبر الألوان من أهم العوامل الحسية الجاذبة للأعين، وخصوصاً للطفل أياً
كان عمره, فنجده بعد أيام من ميلاده يميّز بين الأشياء من خلال ألوانها.
ولفتت إلى أن الدراسات الحديثة فى اكتشاف دور الفنون فى تغذية الأطفال وكيفية تحقيق ذلك، بينت نجاح الكثير منها فى ربط الفنون بالغذاء وأنواعه وسرعة قابلية الأطفال على تناوله، وكذلك التعرف على أنواع الطعام المختلفة ألوانه، والتى قد لا يعرف عنها الكثير.
وأشارت إلى أن الدراسات العلمية العديدة حول وجود الألوان والمنكهات والمواد الحافظة "الآمنة"، قدمت حقائق مرعبة، تخلص فى النهاية إلى شدة خطورة مثل هذه المواد على صحة الأطفال، لتنصح بتجنبها والتركيز على التغذية الطبيعية لهم، بالاعتماد على الفواكه والخضراوات، التى يمكن تقديمها بعشرات الطرق، من العصر وحتى الطبخ.
ونصحت باستبدال هذه الأطعمة المغلفة والجاهزة المحتوية على تلك المواد الملونة بأطعمة غذائية صحية تحضر فى المنزل بمواد طبيعية وبتكلفة قليلة، ولا تحتوى على مواد حافظة أو ألوان الصناعية، منتقدة تقديم الآباء والأمهات هذه الأطعمة التى يقبل الأطفال عليها كحافز لسلوك جيد، مما يرسخ لدى الأطفال قيمتها وقبولها.
وذهبت إلى أن وجود الألوان الصناعية فى الأطعمة تسبب ازدياد نوبات الهياج وفرط النشاط وازدياد الحساسية وضعف التركيز الذهنى لدى الأطفال، وتأثيرها المحتمل على ضعف التحصيل الدراسى, مؤكدة أن واجب الآباء والأمهات قراءة نشرات معلومات التغذية على عبوات الأطعمة لتثقيف أنفسهم وتوعية أولادهم.
ولفتت إلى أن الدراسات الحديثة فى اكتشاف دور الفنون فى تغذية الأطفال وكيفية تحقيق ذلك، بينت نجاح الكثير منها فى ربط الفنون بالغذاء وأنواعه وسرعة قابلية الأطفال على تناوله، وكذلك التعرف على أنواع الطعام المختلفة ألوانه، والتى قد لا يعرف عنها الكثير.
وأشارت إلى أن الدراسات العلمية العديدة حول وجود الألوان والمنكهات والمواد الحافظة "الآمنة"، قدمت حقائق مرعبة، تخلص فى النهاية إلى شدة خطورة مثل هذه المواد على صحة الأطفال، لتنصح بتجنبها والتركيز على التغذية الطبيعية لهم، بالاعتماد على الفواكه والخضراوات، التى يمكن تقديمها بعشرات الطرق، من العصر وحتى الطبخ.
ونصحت باستبدال هذه الأطعمة المغلفة والجاهزة المحتوية على تلك المواد الملونة بأطعمة غذائية صحية تحضر فى المنزل بمواد طبيعية وبتكلفة قليلة، ولا تحتوى على مواد حافظة أو ألوان الصناعية، منتقدة تقديم الآباء والأمهات هذه الأطعمة التى يقبل الأطفال عليها كحافز لسلوك جيد، مما يرسخ لدى الأطفال قيمتها وقبولها.
وذهبت إلى أن وجود الألوان الصناعية فى الأطعمة تسبب ازدياد نوبات الهياج وفرط النشاط وازدياد الحساسية وضعف التركيز الذهنى لدى الأطفال، وتأثيرها المحتمل على ضعف التحصيل الدراسى, مؤكدة أن واجب الآباء والأمهات قراءة نشرات معلومات التغذية على عبوات الأطعمة لتثقيف أنفسهم وتوعية أولادهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق