رئيس الوزراء الفلسطينى رامى الحمد الله
رام الله- الأناضول - اليوم السابع
شدد رئيس الوزراء الفلسطينى، رامى الحمد الله، على أهمية "إنهاء الانقسام
بين شطرى الوطن (فى إشارة إلى الانقسام بين حركتى فتح وحماس الذى بدأ منذ
منتصف يونيو 2007)، و"استحالة قيام دولة فلسطينية مستقلة بدون قطاع غزة".
وخلال استقباله، اليوم الثلاثاء، وفداً من البرلمان الأوروبى برئاسة إيمير كاستيلو، فى مقر رئاسة الوزراء بمدينة رام الله بالضفة الغربية، قال الحمد الله "يستحيل قيام دولة فلسطينية مستقلة بدون غزة". كما أوضح أن "السبيل الوحيد لإنهاء الانقسام هو إجراء انتخابات تشريعية، ورئاسية".
وفى شأن آخر، قال الحمد لله، إن "التقدم فى المجال الاقتصادى لا يمكن أن يتم بمعزل عن تقدم حقيقى فى العملية السياسية، يفضى إلى تحقيق طموحات الشعب الفلسطينى بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس.
وأضاف أن "إسرائيل تفرض قيوداً كبيرة تحول دون تطور الاقتصاد الفلسطينى، مشيرا إلى أبرز هذه القيود هو منع السلطة الوطنية الفلسطينية من الاستثمار فى المناطق المسماة "ج" (التى تخضع للسيطرة الأمنية والإدارية الإسرائيلية-حسب اتفاق أوسلو)، وكذلك منع الاستثمار فى القطاع السياحى.
وأطلع رئيس الوزراء الفلسطينى، الوفد الأوروبى على أوضاع الأسرى الفلسطينيين فى السجون الإسرائيلية، مشدداً على أهمية تكاتف الجهود الدولية لإجبار إسرائيل على إطلاق سراحهم.
كما طالب بمزيد من الجهود الدولية، لوقف الاستيطان الإسرائيلى "غير الشرعى".
وخلال استقباله، اليوم الثلاثاء، وفداً من البرلمان الأوروبى برئاسة إيمير كاستيلو، فى مقر رئاسة الوزراء بمدينة رام الله بالضفة الغربية، قال الحمد الله "يستحيل قيام دولة فلسطينية مستقلة بدون غزة". كما أوضح أن "السبيل الوحيد لإنهاء الانقسام هو إجراء انتخابات تشريعية، ورئاسية".
وفى شأن آخر، قال الحمد لله، إن "التقدم فى المجال الاقتصادى لا يمكن أن يتم بمعزل عن تقدم حقيقى فى العملية السياسية، يفضى إلى تحقيق طموحات الشعب الفلسطينى بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس.
وأضاف أن "إسرائيل تفرض قيوداً كبيرة تحول دون تطور الاقتصاد الفلسطينى، مشيرا إلى أبرز هذه القيود هو منع السلطة الوطنية الفلسطينية من الاستثمار فى المناطق المسماة "ج" (التى تخضع للسيطرة الأمنية والإدارية الإسرائيلية-حسب اتفاق أوسلو)، وكذلك منع الاستثمار فى القطاع السياحى.
وأطلع رئيس الوزراء الفلسطينى، الوفد الأوروبى على أوضاع الأسرى الفلسطينيين فى السجون الإسرائيلية، مشدداً على أهمية تكاتف الجهود الدولية لإجبار إسرائيل على إطلاق سراحهم.
كما طالب بمزيد من الجهود الدولية، لوقف الاستيطان الإسرائيلى "غير الشرعى".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق