القاهرة - أ ش أ
قال مصدر أمني بوزارة الداخلية، إن «إجمالي عدد الجثث المنقولة من منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة، وبها آثار تعذيب، أدت إلى الوفاة بلغ حتى الآن 11 جثة، شملت 6 جثث من ميدان النهضة و5 جثث من رابعة العدوية».
وأضاف المصدر الأمني، في بيان صدر عن الوزارة، اليوم الاثنين، أن «إجمالي عدد المواطنين الذين تقدموا ببلاغات للأجهزة الأمنية بتعرضهم للتعذيب داخل ميداني النهضة ورابعة العدوية وصل حتى الآن إلى 10 مصابين، شملوا 3 بميدان النهضة، و7 بمنطقة رابعة العدوية»، مشيرا إلى أنهم اتهموا جميعا عناصر جماعة الإخوان المسلمين بالتعدي عليهم.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد تمكنت من كشف غموض واقعة العثور على ثلاث جثث مجهولة الهوية بها آثار تعذيب، داخل قطعة أرض فضاء، بمنطقة العمرانية محافظة الجيزة.
وتم تحديد شخصياتهم وتحديد المتهمين، وضبط أحدهم ويدعى (أحمد.ك) مقيم بمنطقة بولاق الدكرور من المنتمين لجماعة الإخوان، والذي اعترف بأنه وآخرون من معتصمي ميدان النهضة بالجيزة (جاري ضبطهم) اشتبهوا في المجني عليهم وسط المعتصمين، وتعدوا عليهم بالضرب في إحدى الخيام، والتخلص منهم بإلقائهم في مكان العثور على جثثهم، وأنه احتفظ بهاتف أحد المجني عليهم باعتباره حق له "كغنيمة".
وتكثف الأجهزة الأمنية، جهودها للوقوف على ظروف كل واقعة، وتحديد مرتكبيها والعمل على ضبطهم وتناشد وزارة الداخلية، المواطنين والذين لديهم أي معلومات بشأن تلك الوقائع أو وقائع مشابهة إبلاغ أقرب موقع.
قال مصدر أمني بوزارة الداخلية، إن «إجمالي عدد الجثث المنقولة من منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة، وبها آثار تعذيب، أدت إلى الوفاة بلغ حتى الآن 11 جثة، شملت 6 جثث من ميدان النهضة و5 جثث من رابعة العدوية».
وأضاف المصدر الأمني، في بيان صدر عن الوزارة، اليوم الاثنين، أن «إجمالي عدد المواطنين الذين تقدموا ببلاغات للأجهزة الأمنية بتعرضهم للتعذيب داخل ميداني النهضة ورابعة العدوية وصل حتى الآن إلى 10 مصابين، شملوا 3 بميدان النهضة، و7 بمنطقة رابعة العدوية»، مشيرا إلى أنهم اتهموا جميعا عناصر جماعة الإخوان المسلمين بالتعدي عليهم.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد تمكنت من كشف غموض واقعة العثور على ثلاث جثث مجهولة الهوية بها آثار تعذيب، داخل قطعة أرض فضاء، بمنطقة العمرانية محافظة الجيزة.
وتم تحديد شخصياتهم وتحديد المتهمين، وضبط أحدهم ويدعى (أحمد.ك) مقيم بمنطقة بولاق الدكرور من المنتمين لجماعة الإخوان، والذي اعترف بأنه وآخرون من معتصمي ميدان النهضة بالجيزة (جاري ضبطهم) اشتبهوا في المجني عليهم وسط المعتصمين، وتعدوا عليهم بالضرب في إحدى الخيام، والتخلص منهم بإلقائهم في مكان العثور على جثثهم، وأنه احتفظ بهاتف أحد المجني عليهم باعتباره حق له "كغنيمة".
وتكثف الأجهزة الأمنية، جهودها للوقوف على ظروف كل واقعة، وتحديد مرتكبيها والعمل على ضبطهم وتناشد وزارة الداخلية، المواطنين والذين لديهم أي معلومات بشأن تلك الوقائع أو وقائع مشابهة إبلاغ أقرب موقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق