أجواء لبلاد – محمد الناجم- بدأ المؤتمر التأسيسي الدولي لحركة النساء
قادمات أعماله يوم السبت بطرابلس، وقالت عضو منظمة فال للدفاع عن حرية
الفكر سالمة المدني، إن المؤتمر يهدف لتأسيس فرع للحركة بليبيا بهدف
المساهمة في الدفاع عن حقوق المرأة ودسترتها، مشددة على مناهضة أشكال
التمييز والعنف ضد المرأة عبر برامج توعوية وتثقيفيه.
وأضافت المدني لأجواء لبلاد، أن شعور النساء بالتهميش وعدم إنصافهن هو ما دعا لتأسيس اتحاد نسائي، لترسيخ مبدأ وجودهن بالحياة العامة، مشيرة لتزايد تهميش المرأة لتولي المناصب القيادية بالحكومة، معتبرة إياه عدم الثقة بقدراتها.
وعبرت رئيسة حركة نساء قادمات بتونس ماجدة الظاهري، أن عمل المنظمة والذي يشمل عددا من الدول العربية، يهدف لتأسيس عقلية إنسانية جديدة حول المرأة، باعتبارها قادرة على إيصال صوتها وإحداث التغيير بمجتمعها.
وأوضحت الظاهري أن الحركة ليست مقتصرة على النساء فقط، بل تشمل الرجال المناصرين لحقوقها، معتبرة أن مكاسبها وحقوقها أصحبت مهددة بعد الثورات العربية، مؤكدة ضرورة العمل كجماعات ضغط لمراقبة الحريات، والضغط لإلغاء أي تشريعات تضر بمكانة المرأة ودورها.
وشارك بالمؤتمر قيادات نسائية من المنظمات المدنية المحلية والدولية، ونائبات بالمؤتمر الوطني العام، وتعد حركة نساء قادمات حركة إقليمية تنتشر بمصر وتونس وموريتانيا والأردن والعراق ولبنان والمغرب، بالإضافة لتأسيسها مؤخراً في ليبيا.
وأضافت المدني لأجواء لبلاد، أن شعور النساء بالتهميش وعدم إنصافهن هو ما دعا لتأسيس اتحاد نسائي، لترسيخ مبدأ وجودهن بالحياة العامة، مشيرة لتزايد تهميش المرأة لتولي المناصب القيادية بالحكومة، معتبرة إياه عدم الثقة بقدراتها.
وعبرت رئيسة حركة نساء قادمات بتونس ماجدة الظاهري، أن عمل المنظمة والذي يشمل عددا من الدول العربية، يهدف لتأسيس عقلية إنسانية جديدة حول المرأة، باعتبارها قادرة على إيصال صوتها وإحداث التغيير بمجتمعها.
وأوضحت الظاهري أن الحركة ليست مقتصرة على النساء فقط، بل تشمل الرجال المناصرين لحقوقها، معتبرة أن مكاسبها وحقوقها أصحبت مهددة بعد الثورات العربية، مؤكدة ضرورة العمل كجماعات ضغط لمراقبة الحريات، والضغط لإلغاء أي تشريعات تضر بمكانة المرأة ودورها.
وشارك بالمؤتمر قيادات نسائية من المنظمات المدنية المحلية والدولية، ونائبات بالمؤتمر الوطني العام، وتعد حركة نساء قادمات حركة إقليمية تنتشر بمصر وتونس وموريتانيا والأردن والعراق ولبنان والمغرب، بالإضافة لتأسيسها مؤخراً في ليبيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق