أجواء لبلاد- خاص
قال رئيس مصلحة الطرق والنقل البري محمد حمزة لأجواء لبلاد اليوم الثلاثاء إن 95% من الطرق الليبية والجسور متهالكة الأمر الذي دعا المصلحة إلى وضع خطة طوارئ لحل المشاكل العالقة من النظام السابق.
وأفاد حمزة أن المصلحة انتهت من حصر الجسور المتهالكة حيث توجد فرق للكشف عن الجسور الآئلة للسقوط بالإضافة للطرق حيث تم ترسية العديد من العطاءات للبدء في الأعمال تباعا خلال العام الحالي والسنوات القادمة معتبراً أن الميزانية التي رصدت غير كافية لإنجاز كافة الأعمال في الوقت القريب.
وأكد حمزة أن الأسبوع القادم سيشهد حركة ملحوظة في أعمال صيانة الطرق والطلاء والعلامات المرورية على مستوى البلاد كطريق المطار بطرابلس موضحاً أن المصلحة لا تشرف على الطرق الداخلية بل أنها تختص في الطرق العامة والرئيسية.
وأوضح حمزة أن بعض الطرق لن تشملها الصيانة هذا العام نتيجة احتياجها لإعادة الدراسات حولها والتي تحتاج وقتا أطول، وبالتالي سوف تشملها الصيانة العام القادم كمشروع صيانة الطريق المؤدي إلى مدينة الكفرة.
وأشار حمزة إلى أن العام القادم سيشهد بدء الأعمال في الطريق الساحلي البديل مع ائتلاف الشركات الإيطالية حيث تتضمن المرحلة الأولى ربط امساعد بمدينة بنغازي.
يذكر أن قطاع الطرق في ليبيا يعاني الكثير من المشاكل بعد رحيل الشركات الأجنبية ما أدى لتوقف الأعمال في العديد من المشاريع.
قال رئيس مصلحة الطرق والنقل البري محمد حمزة لأجواء لبلاد اليوم الثلاثاء إن 95% من الطرق الليبية والجسور متهالكة الأمر الذي دعا المصلحة إلى وضع خطة طوارئ لحل المشاكل العالقة من النظام السابق.
وأفاد حمزة أن المصلحة انتهت من حصر الجسور المتهالكة حيث توجد فرق للكشف عن الجسور الآئلة للسقوط بالإضافة للطرق حيث تم ترسية العديد من العطاءات للبدء في الأعمال تباعا خلال العام الحالي والسنوات القادمة معتبراً أن الميزانية التي رصدت غير كافية لإنجاز كافة الأعمال في الوقت القريب.
وأكد حمزة أن الأسبوع القادم سيشهد حركة ملحوظة في أعمال صيانة الطرق والطلاء والعلامات المرورية على مستوى البلاد كطريق المطار بطرابلس موضحاً أن المصلحة لا تشرف على الطرق الداخلية بل أنها تختص في الطرق العامة والرئيسية.
وأوضح حمزة أن بعض الطرق لن تشملها الصيانة هذا العام نتيجة احتياجها لإعادة الدراسات حولها والتي تحتاج وقتا أطول، وبالتالي سوف تشملها الصيانة العام القادم كمشروع صيانة الطريق المؤدي إلى مدينة الكفرة.
وأشار حمزة إلى أن العام القادم سيشهد بدء الأعمال في الطريق الساحلي البديل مع ائتلاف الشركات الإيطالية حيث تتضمن المرحلة الأولى ربط امساعد بمدينة بنغازي.
يذكر أن قطاع الطرق في ليبيا يعاني الكثير من المشاكل بعد رحيل الشركات الأجنبية ما أدى لتوقف الأعمال في العديد من المشاريع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق