كشفت تقارير إخبارية بريطانية أن سوريا وضعت صواريخها الأكثر تقدما على
أتم الاستعداد مع أوامر بضرب تل أبيب، إذا ما أقدمت إسرائيل على شن هجوم آخر على الأراضى السورية.
وأوضحت صحيفة "صنداى تايمز"، اليوم الأحد، أن أقمار الاستطلاع رصدت ولا تزال استعدادات الجيش السورى لنشر صواريخ تشرين سطح - سطح.
وكان مسئول إسرائيلى قد صرح لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن إسرائيل، التى شنت مؤخرا ثلاثة هجمات على سوريا، تدرس شن المزيد من الهجمات، وأنها حذرت الرئيس السورى بشار الأسد من أن حكومته ستواجه "عواقب تصيبها بالشلل" إذا ما رد هو باستهداف إسرائيل.
وعلقت صنداى تايمز بالقول، إن نشر الصواريخ تشرين سورية الصنع، والقادر كل منها على حمل نصف طن من المتفجرات، يمثل تصعيدا مهما للتوتر فى المنطقة التى يبدو أن الولايات المتحدة وروسيا تستعدان فيها لمواجهة على غرار الحرب الباردة.
من ناحية أخرى قال بعض الخبراء إن القوة العسكرية السورية تتلاشى رويدا وإن كانت تتلقى إمدادا متقطعا من إيران وروسيا إلا أن الثورة التي يواجهها النظام السوري أنهكت قواه حيث انخفضت الروح القتالية لدرجة كبيرة، وأن أي مغامرة تستهدف إسرائيل ويكون الهدف منها استعراض القوة سوف تعود بمشكلة ربما تجهز على النظام مبكرا .
ولكن يأتي التدتدخل الإيراني والروسي وجر أطراف المشكلة إلى المفاوضات ربما يجعل إسرائيل مطمئنة تجاه سوريا حيث لم تقدم سوريا على إطلاق نار منذ العام 1973بل كانت تشكل حاجزا آمنا من التسلل الفلسطيني عبر الحدود
رصد
وأوضحت صحيفة "صنداى تايمز"، اليوم الأحد، أن أقمار الاستطلاع رصدت ولا تزال استعدادات الجيش السورى لنشر صواريخ تشرين سطح - سطح.
وكان مسئول إسرائيلى قد صرح لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن إسرائيل، التى شنت مؤخرا ثلاثة هجمات على سوريا، تدرس شن المزيد من الهجمات، وأنها حذرت الرئيس السورى بشار الأسد من أن حكومته ستواجه "عواقب تصيبها بالشلل" إذا ما رد هو باستهداف إسرائيل.
وعلقت صنداى تايمز بالقول، إن نشر الصواريخ تشرين سورية الصنع، والقادر كل منها على حمل نصف طن من المتفجرات، يمثل تصعيدا مهما للتوتر فى المنطقة التى يبدو أن الولايات المتحدة وروسيا تستعدان فيها لمواجهة على غرار الحرب الباردة.
من ناحية أخرى قال بعض الخبراء إن القوة العسكرية السورية تتلاشى رويدا وإن كانت تتلقى إمدادا متقطعا من إيران وروسيا إلا أن الثورة التي يواجهها النظام السوري أنهكت قواه حيث انخفضت الروح القتالية لدرجة كبيرة، وأن أي مغامرة تستهدف إسرائيل ويكون الهدف منها استعراض القوة سوف تعود بمشكلة ربما تجهز على النظام مبكرا .
ولكن يأتي التدتدخل الإيراني والروسي وجر أطراف المشكلة إلى المفاوضات ربما يجعل إسرائيل مطمئنة تجاه سوريا حيث لم تقدم سوريا على إطلاق نار منذ العام 1973بل كانت تشكل حاجزا آمنا من التسلل الفلسطيني عبر الحدود
رصد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق