وال - أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس يوم الثلاثاء، أن الصحراء الليبية باتت تشكل ملاذا أمنا للجماعات المسلحة.
وقال فابيوس بعد محادثات مع رئيس النيجر محمد يوسف في نيامي، إن هناك أدلة على أن غياب القانون في جنوب ليبيا التي لها حدود مع النيجر، يوفر ملاذا آمنا جديدا لجماعات إسلامية في الصحراء، وأضاف الوزير الفرنسي "ما زالت هناك حاجه لاتخاذ إجراء، ولكن يبدو أننا يجب أن نبذل جهدا خاصا مع جنوب ليبيا، وهو ما تريده ليبيا أيضا، وقد تحدثنا عن المبادرات التي يمكن للدول المجاورة أن تتخذها بالاتصال مع ليبيا".
وذكرت وكالة أنباء رويترز أن الوزير الفرنسي وعد بأن تدعم بلاده النيجر ضد ما قال إنه تهديد إسلامي متزايد في المنطقة، بعد أن هاجم انتحاريون منجما لليورانيوم تديره فرنسا في شمال النيجر الأسبوع الماضي، وكانت النيجر قد أعلنت يوم الأحد الماضي، أن المسلحين الذين هاجموا قاعدة للجيش ومنجما لليورانيوم في شمال النيجر يوم الخميس الماضي قد دخلوا من ليبيا.
وقال فابيوس بعد محادثات مع رئيس النيجر محمد يوسف في نيامي، إن هناك أدلة على أن غياب القانون في جنوب ليبيا التي لها حدود مع النيجر، يوفر ملاذا آمنا جديدا لجماعات إسلامية في الصحراء، وأضاف الوزير الفرنسي "ما زالت هناك حاجه لاتخاذ إجراء، ولكن يبدو أننا يجب أن نبذل جهدا خاصا مع جنوب ليبيا، وهو ما تريده ليبيا أيضا، وقد تحدثنا عن المبادرات التي يمكن للدول المجاورة أن تتخذها بالاتصال مع ليبيا".
وذكرت وكالة أنباء رويترز أن الوزير الفرنسي وعد بأن تدعم بلاده النيجر ضد ما قال إنه تهديد إسلامي متزايد في المنطقة، بعد أن هاجم انتحاريون منجما لليورانيوم تديره فرنسا في شمال النيجر الأسبوع الماضي، وكانت النيجر قد أعلنت يوم الأحد الماضي، أن المسلحين الذين هاجموا قاعدة للجيش ومنجما لليورانيوم في شمال النيجر يوم الخميس الماضي قد دخلوا من ليبيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق