أفاد المحامي صالح سالم حتيتة، اليوم الخميس، بأن حالات
الطلاق في مدينة سبها ارتفعت نسبتها خلال السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ في
سبها.
و أكد حتيتة لـ “وكالة أنباء التضامن” أن حالات الطلاق ارتفعت بشكل ملحوظ وذلك لعدة أسباب أهمها عدم قدرة الزوج على الإنفاق وسوء المعاملة الناتج من تعاطي الخمور والمخدرات في الغالب.
و أضاف حتيتة أن كثير من هذه الحالات تحدث بسبب المنحة المالية التي تقدم للمطلقة من الضمان الاجتماعي.
من جهته أكد القاضي احمد المنزل بمحكمة سبها الجزئية أن اغلب حالات الزواج الحديثة غير ناضجة، حيث يتم تزويج فتيات قاصرات بموافقة ولي الأمر وفي الغالب أولئك الفتيات لا تملك أي خبرة أو ثقافة تربوية أو دينية لتحمل أعباء الزواج.
و أشار المنزل إلى إن هناك عدد كبير من حالات طلاق الغيبة حيث غادر كثير من الأجانب ممن تزوجوا من ليبيات ليبيا خلال الثورة الليبية ولم يرجعوا حتى اليوم.
و أكد حتيتة لـ “وكالة أنباء التضامن” أن حالات الطلاق ارتفعت بشكل ملحوظ وذلك لعدة أسباب أهمها عدم قدرة الزوج على الإنفاق وسوء المعاملة الناتج من تعاطي الخمور والمخدرات في الغالب.
و أضاف حتيتة أن كثير من هذه الحالات تحدث بسبب المنحة المالية التي تقدم للمطلقة من الضمان الاجتماعي.
من جهته أكد القاضي احمد المنزل بمحكمة سبها الجزئية أن اغلب حالات الزواج الحديثة غير ناضجة، حيث يتم تزويج فتيات قاصرات بموافقة ولي الأمر وفي الغالب أولئك الفتيات لا تملك أي خبرة أو ثقافة تربوية أو دينية لتحمل أعباء الزواج.
و أشار المنزل إلى إن هناك عدد كبير من حالات طلاق الغيبة حيث غادر كثير من الأجانب ممن تزوجوا من ليبيات ليبيا خلال الثورة الليبية ولم يرجعوا حتى اليوم.
وأوضح مكتب الأحوال الشخصية زهرة بابا أنه عرض عشرين حالة خلال جلستان خصصت أسبوعيا للبث في قضايا الطلاق بمحكمة سبها الجزئية.
وأضافت البابا أن حالات الطلاق بلغت في سنة 2012 (428 حالة وفي سنة 2011 (193 ) حالة وفي سنة 2010 بلغت حالات الطلاق (460)حالة طلاق وخلال سنة 2013 بلغت حالات الطلاق (78)حالة. 2010 ( 460)
إلى ذلك أشار المحامي حسن بهيج إلى أن حالات الطلاق بدأت في ازدياد بشكل ملحوظ.
وأكد بهيج على ضرورة دراسة ألأسباب التي وراء هذا الازدياد وطالب الجهات المختصة ومؤسسات المجتمع المدني والأوقاف بتحمل مسئولياتهم في توعية وتثقيف المجتمع بمخاطر الطلاق وأثاره السلبية عليه.
وأضافت البابا أن حالات الطلاق بلغت في سنة 2012 (428 حالة وفي سنة 2011 (193 ) حالة وفي سنة 2010 بلغت حالات الطلاق (460)حالة طلاق وخلال سنة 2013 بلغت حالات الطلاق (78)حالة. 2010 ( 460)
إلى ذلك أشار المحامي حسن بهيج إلى أن حالات الطلاق بدأت في ازدياد بشكل ملحوظ.
وأكد بهيج على ضرورة دراسة ألأسباب التي وراء هذا الازدياد وطالب الجهات المختصة ومؤسسات المجتمع المدني والأوقاف بتحمل مسئولياتهم في توعية وتثقيف المجتمع بمخاطر الطلاق وأثاره السلبية عليه.
وكالة أنباء التضامن_ سبها _ أسامة الفاخري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق