طرابلس 26 مارس 2013 ( وال ) - فتحت صحيفة فبراير في عددها الصادر اليوم
الثلاثاء ، ملف النازحين في تونس ، ونشرت الصحيفة تحت عنوان " النازحون الليبيون
بتونس : بين المعاناة والفقر وحنين الرجوع للوطن " زيارة وفد من الهيئة المركزية
لإعادة النازحين بالزاوية لتونس ولقاءاته بعدد منهم ، والاطلاع على ظروفهم المعيشية
السيئة التي يعانون منها .
واهتمت الصحيفة ، بقرار الاتحاد الأفريقي لكرة القدم ، برفع الحظر عن الملاعب
الليبية ، وأفردت له عمودا في الصفحة الأولى تحت عنوان : " بعدما اطمأن على عودة
الأمن لليبيا : الاتحاد الأفريقي لكرة القدم يقرر بالموافقة على عودة المشاركة
الليبية على أرضنا .
وأبرزت صحيفة ليبيا الإخبارية هذا الخبر ، ونشرت عنوانا في صفحتها الأولى " عقب
زيارة لجنة الكاف : الاتحاد الأفريقي يسمح بلعب المباريات الدولية داخل ليبيا .
ونشرت الصحيفة في صدر صفحتها الأولى ، صورة كبيرة لعدد من المفقودين ، كتبت
عليها : بنغازي تحتضن أول مؤتمر وطني للمفقودين ، " وكيل وزارة رعاية الشهداء :
نعمل على إرساء آلية جديدة للبحث عن المفقودين " .
ونقرأ في الصفحة الثالثة ، متابعة حول احتفالية المرأة بيومها العالمي ، وحوارا
مع وزير النفط أكد فيه على حرص الوزارة لتحقيق سقف الإنتاج النفطي ، وضرورة تأمين
الوضع الأمني بالحقول النفطية والمناطق المجاورة لها .
وطرحت الصحيفة في صفحتها الخامسة ، حقيقة " هاجر " ليبية تعيش تائهة في الشوارع
، وكتبت لم يتق الله أحد في هذه الفتاة اليتيمة التي ضاقت بها سبل العيش في بلدها ،
والإحباط يحيط بها ، فلجأت لصحيفة ليبيا الإخبارية من كثرت الضربات والكدمات التي
تلقتها من المسؤولين ومن الشارع .
وفي صفحتها الثامنة ، كتبت الصحيفة تحت عنوان : " الفرسان لم يخيبوا الآمال ،
والحلم البرازيلي ما زال في البال " ، عاد منتخبنا الوطني من كنشاسا بتعادل ثمين
ومعنوي اقتنصه أمام منتخب الكونغو الديمقراطية ، ورغم أن هذه النتيجة قد لا تخدم
ليبيا ، ولا تحقق أحلامها في بلوغ المونديال ، إلا أنها تعتبر إيجابية من الناحية
المعنوية .
صحيفة ليبيا الجديدة نشرت في صفحتها الأولى ، عناوين : " طارق متري : ليبيا
ليست تحت الوصاية والعالم يثق بنجاحكم " ، " في عيده الأول : العدالة والبناء يكرم
الشهود والشهداء " ، " مصادر متعددة ومتطابقة : عُمان تمنح اللجوء السياسي لعائلة
القذافي من النساء والأطفال " .
...(وال) ... وكالة الأنباء الليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق